You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الملك المظلم 634

اشعر بخيبة امل كبيرة

اشعر بخيبة امل كبيرة

1111111111

الفصل 634 اشعر بخيبة امل كبيرة

كانت إيفيت في حالة ذهول وهي تنظر إلى المياه. فجأة جاء صوت خفيف من الغابة خلفها. يبدو أن حجرا قد سقط من الشجرة. صدمت وأدارت رأسها على الفور للنظر. على الفور، رأت شخصيتين نحيلتين تخرجان ببطء من الغابة الكثيفة.

   غادر دين القلعة مع عائشة بعد العشاء. ذهبوا مباشرة على طول الضواحي. بعد نصف ساعة، جاءوا إلى الجدار الذهبي الذي تم بناؤه. بحث عن مكان به عدد اقل من الحراس وقفز فوق الحائط. ركض في اتجاه معين.

هديرت إيفيت من الحزن والسخط وهي تلوح بالخنجر نحو دين.

كانت إيفيت تجلس بمفردها أمام الشلال الأبيض. رش سيل الماء على الحجر الأزرق أمامها. كانت عيناها غير واضحتين وهي تنظر إلى بقع الماء التي لا تعد ولا تحصى. كانت في حيرة لكنها لم تتمكن من العثور على الإجابة.

كانت عيون دين غير مبالية كما قال: “إذن، كيف هي المسألة التي أعطيتك إياها؟”

بعد وقت طويل سمعت خطوات خلفها.

بعد وقت طويل سمعت خطوات خلفها.

استيقظت ببداية ونظرت إلى الوراء، فقط لرؤية خادمتها الشخصية تخرج من الغابة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دخلت.“ أجابها دين ثم قال: “يبدو أنك لا تقضي وقتا ممتعا.“

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“صاحبة السمو. كانت الخادمة ترتدي معطفا من جلد النمر. قالت بكل احترام: “لقد تأخر الوقت. ألا تريدين العودة والراحة؟”

كانت إيفيت في حالة ذهول وهي تنظر إلى المياه. فجأة جاء صوت خفيف من الغابة خلفها. يبدو أن حجرا قد سقط من الشجرة. صدمت وأدارت رأسها على الفور للنظر. على الفور، رأت شخصيتين نحيلتين تخرجان ببطء من الغابة الكثيفة.

استرخت أعصاب إيفيت المتوترة ببطء. نظرت إلى الماء المتموج: “ارجعي أولا. سأجلس لبعض الوقت.

كانت إيفيت تجلس بمفردها أمام الشلال الأبيض. رش سيل الماء على الحجر الأزرق أمامها. كانت عيناها غير واضحتين وهي تنظر إلى بقع الماء التي لا تعد ولا تحصى. كانت في حيرة لكنها لم تتمكن من العثور على الإجابة.

نظرت الخادمة إليها. أرادت أن تقول شيئا لكنها توقفت. تراجعت بصمت إلى الغابة. لم تغادر لكنها انتظرت إيفيت بهدوء.

بعد وقت طويل سمعت خطوات خلفها.

تألق القمر الفضي على الشلال. كان هناك أثر للبرد في الهواء.

“الإيمان قد أضر بك” تمتم دين لنفسه. استدار ببطء وأخذ يد عائشة. لقد غادروا المكان.

كانت إيفيت في حالة ذهول وهي تنظر إلى المياه. فجأة جاء صوت خفيف من الغابة خلفها. يبدو أن حجرا قد سقط من الشجرة. صدمت وأدارت رأسها على الفور للنظر. على الفور، رأت شخصيتين نحيلتين تخرجان ببطء من الغابة الكثيفة.

نظرت إليه إيفيت في رعب. كانت عيناها مليئة باليأس. كانت تعرف مدى قوة هذا الشاب. لم تستطع مقاومته بقوتها الخاصة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تلاشت ظلال قمم الأشجار وكشفت عن وجوههم.

كيف دخلت؟؟ هذه هي منطقتنا المحظورة!“ تغير وجه إيفيت قليلا وهي تهمس، “كيف دخلت؟

صدمت إيفيت وهي تلمس الخنجر بهدوء على خصرها. لقد كان كابوسا لم تره منذ فترة طويلة. شعرت بالاختناق وحتى نسيت التنفس.

نظر إليها دين بهدوء: “كيف حالك؟”

أنت؟” نظرت إيفيت إلى الصبي.

أنت، أنت قاسي ومجنون للغاية! عاجلا أم آجلا ستحصل على القصاص!“ لعنت إيفيت من الحزن والسخط.

نظر إليها دين بهدوء: “كيف حالك؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صاحبة السمو.“ كانت الخادمة ترتدي معطفا من جلد النمر. قالت بكل احترام: “لقد تأخر الوقت. ألا تريدين العودة والراحة؟”

كيف دخلت؟؟ هذه هي منطقتنا المحظورة! تغير وجه إيفيت قليلا وهي تهمس، “كيف دخلت؟

هديرت إيفيت من الحزن والسخط وهي تلوح بالخنجر نحو دين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“دخلت. أجابها دين ثم قال: “يبدو أنك لا تقضي وقتا ممتعا.

لقد حصلت على كل القصاص. نظر إليها دين بلا مبالاة، “اتضح أن القسوة والانتقام لا علاقة لهما ببعضهما البعض. يبدو الأمر وكأنك رفضتني، لذلك متي. لو كنت قاسية واتفقتي معي، لكنتي عشتي حياة أفضل. هل يمكن اعتبار هذا انتقاما؟” أثناء التحدث، مددت يده الكبيرة ببطء.

أدرك إيفيت على الفور الغرض من زيارته. كان هناك أثر لليقظة في قلبها. همست: “أنا أبلي بلاء حسنا.

بعبارة أخرى، هل لا يزال والدك هنا؟

كانت عيون دين غير مبالية كما قال: “إذن، كيف هي المسألة التي أعطيتك إياها؟”

كانت إيفيت تجلس بمفردها أمام الشلال الأبيض. رش سيل الماء على الحجر الأزرق أمامها. كانت عيناها غير واضحتين وهي تنظر إلى بقع الماء التي لا تعد ولا تحصى. كانت في حيرة لكنها لم تتمكن من العثور على الإجابة.

“لا يزال قيد التقدم. همست إيفيت، “أعطني المزيد من الوقت، أنا متأكد من أنني سأتمكن من إكماله.

“الإيمان قد أضر بك” تمتم دين لنفسه. استدار ببطء وأخذ يد عائشة. لقد غادروا المكان.

الوقت ثمين جدا. إنه ليس شيئا يمكنك الحصول عليه. قال دين: “ما المرحلة التي أكملتها؟ هل أصبحت الملك؟”

في خيمة فاخرة على التل، كان إيونلار جالسا على طاولة، يتجشأ ويمسح سيفه. تم الحصول على هذا السيف من جنرال قتله في معركة الجدار الأخيرة. كانت ذات جودة من الدرجة الأولى، أفضل بكثير من أسلحة البرابرة. العيب الوحيد هو أنه بدا جيدا، لكنه لم يكن متينا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com


تغير تعبير إيفيت قليلا. ليس بعد. علينا أن نأخذ الأمر ببطء. لا يمكننا التسرع في ذلك

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تغير تعبير إيفيت قليلا. ليس بعد. علينا أن نأخذ الأمر ببطء. لا يمكننا التسرع في ذلك …“

بعبارة أخرى، هل لا يزال والدك هنا؟

لا فائدة من التأخير.. نظر إليها دين ببرود: “أشعر بخيبة أمل كبيرة منك.“

“أنا

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سرعان ما أدار دين معصمه وضرب الخنجر من يدها بعيداً. ثم رفع جسدها وسحبها أمامه. أمسك برقبتها وقام بلويها. مع كراك، كان رأسها مكسورا وكانت صامتة.

222222222

ما زلت لا تستطيعين تحمل قتله، أليس كذلك؟ كانت عيون دين عميقة: “في الواقع، لست بحاجة إلى قتله. يمكنك إجباره على التنازل عن العرش. طالما تم تحقيق الهدف، فأن قتله مجرد امر ثانوي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تغير تعبير إيفيت قليلا. ليس بعد. علينا أن نأخذ الأمر ببطء. لا يمكننا التسرع في ذلك …“

كيف يمكن أن لا تعرف إيفيت هذا؟ لكنها عرفت أيضا أنه مع شخصية والدها، كان من المستحيل تماما إجباره على التنازل عن العرش، ولم تستطع فعل ذلك. أعطني المزيد من الوقت. لقد لفتت انتباه والدي بالفعل. وفقا لما قلته، لقد كنت أبلي بلاء حسنا. بعد فترة، سيمرر والدي العرشإلي!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لا يمكنني الانتظار. قال دين بلا مبالاة: “الآن لديك خياران. أولا، كن الملك. سأساعدك على قتله وتسوية كل شيء. تحتاجين فقط إلى الاستماع إلى تعليماتي. او الخيار الثاني، ستموتين أنت ووالدك معا!

بعبارة أخرى، هل لا يزال والدك هنا؟

كانت عيون إيفيت رطبة: “لماذا؟ لماذا تجبرني هكذا؟”

“أنا …“

“أنت من يجبرني.

بعبارة أخرى، هل لا يزال والدك هنا؟

يمكنني مساعدتك في إقناع والدي. بالإضافة إلى ذلك، أنت قوي جدا. يمكنك اختطاف والدي وجعله يستمع إليك. لماذا يجب عليك قتله؟”هدرة إيفيت بوجه مليء بالحزن والسخط.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سرعان ما أدار دين معصمه وضرب الخنجر من يدها بعيداً. ثم رفع جسدها وسحبها أمامه. أمسك برقبتها وقام بلويها. مع كراك، كان رأسها مكسورا وكانت صامتة.

قال دين بلا مبالاة: “هو كبير في السن ولا يخاف من الموت. ليس من السهل جعله يخضع. ايضا أحتاج إلى شخص لديه طموح ورغبة يسهل إدارته.

استمتعوا

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

نظرت إيفيت إليه في حالة ذهول. أدركت فجأة أن الصبي الذي أمامها كان شيطانا، وحشا بدم بارد ولا يرحم. بدلا من التسول من أجل مغفرته، كان من الأفضل التفكير في طرق أخرى للقتال من أجل بصيص من الأمل. أخذت نفسا عميقا وقالت: “يمكنني مساعدتك في إقناع والدي. سيستمع إليك بالتأكيد. إذا كنت لا تزال لا تريد ذلك، أعطني بعض الوقت. يوم واحد فقط. أريد أن أجرب طريقتي.

استرخت أعصاب إيفيت المتوترة ببطء. نظرت إلى الماء المتموج: “ارجعي أولا. سأجلس لبعض الوقت.“

لا فائدة من التأخير.. نظر إليها دين ببرود: “أشعر بخيبة أمل كبيرة منك.

“أنت!“ كانت عيون إيفيت حمراء من الغضب.

“أنت! كانت عيون إيفيت حمراء من الغضب.

الوقت ثمين جدا. إنه ليس شيئا يمكنك الحصول عليه.“ قال دين: “ما المرحلة التي أكملتها؟ هل أصبحت الملك؟”

كم من إخوتك وأخواتك يحلمون بالحصول على مثل هذه الفرصة؟ لكنك لا تعرفين كيف تعتزين به. قال دين بصوت بارد: “هناك الكثير منالناس الذين هم على استعداد للقيام بما لا تريدين القيام به.

   غادر دين القلعة مع عائشة بعد العشاء. ذهبوا مباشرة على طول الضواحي. بعد نصف ساعة، جاءوا إلى الجدار الذهبي الذي تم بناؤه. بحث عن مكان به عدد اقل من الحراس وقفز فوق الحائط. ركض في اتجاه معين.

تحول وجه إيفيت إلى شاحب، وارتجف صوتها: “لا، أتوسل إليك، لا تفعل هذا، لا أستطيع فعل ذلك حقا، يمكنني الاستماع إلى كل ما تقوله،ولكن، لكنك تريدني أن أقتل والدي، لا أستطيع فعل ذلك حقا!

“أنا …“

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ثم سترافقين والدك. سار دين ببطء نحوها.

كانت عيون دين غير مبالية كما قال: “إذن، كيف هي المسألة التي أعطيتك إياها؟”


نظرت إليه إيفيت في رعب. كانت عيناها مليئة باليأس. كانت تعرف مدى قوة هذا الشاب. لم تستطع مقاومته بقوتها الخاصة.

بعبارة أخرى، هل لا يزال والدك هنا؟

أنت، أنت قاسي ومجنون للغاية! عاجلا أم آجلا ستحصل على القصاص! لعنت إيفيت من الحزن والسخط.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تلاشت ظلال قمم الأشجار وكشفت عن وجوههم.

لقد حصلت على كل القصاص. نظر إليها دين بلا مبالاة، “اتضح أن القسوة والانتقام لا علاقة لهما ببعضهما البعض. يبدو الأمر وكأنك رفضتني، لذلك متي. لو كنت قاسية واتفقتي معي، لكنتي عشتي حياة أفضل. هل يمكن اعتبار هذا انتقاما؟” أثناء التحدث، مددت يده الكبيرة ببطء.

بعد وقت طويل سمعت خطوات خلفها.

هديرت إيفيت من الحزن والسخط وهي تلوح بالخنجر نحو دين.

كانت إيفيت تجلس بمفردها أمام الشلال الأبيض. رش سيل الماء على الحجر الأزرق أمامها. كانت عيناها غير واضحتين وهي تنظر إلى بقع الماء التي لا تعد ولا تحصى. كانت في حيرة لكنها لم تتمكن من العثور على الإجابة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

سرعان ما أدار دين معصمه وضرب الخنجر من يدها بعيداً. ثم رفع جسدها وسحبها أمامه. أمسك برقبتها وقام بلويها. مع كراك، كان رأسها مكسورا وكانت صامتة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا يمكنني الانتظار. قال دين بلا مبالاة: “الآن لديك خياران. أولا، كن الملك. سأساعدك على قتله وتسوية كل شيء. تحتاجين فقط إلى الاستماع إلى تعليماتي. او الخيار الثاني، ستموتين أنت ووالدك معا!“

وضع دين جسدها ببطء وألقى بها في الشلال الضخم أمامه.

قال دين بلا مبالاة: “هو كبير في السن ولا يخاف من الموت. ليس من السهل جعله يخضع. ايضا أحتاج إلى شخص لديه طموح ورغبة يسهل إدارته.“

“الإيمان قد أضر بك” تمتم دين لنفسه. استدار ببطء وأخذ يد عائشة. لقد غادروا المكان.

كيف دخلت؟؟ هذه هي منطقتنا المحظورة!“ تغير وجه إيفيت قليلا وهي تهمس، “كيف دخلت؟

في خيمة فاخرة على التل، كان إيونلار جالسا على طاولة، يتجشأ ويمسح سيفه. تم الحصول على هذا السيف من جنرال قتله في معركة الجدار الأخيرة. كانت ذات جودة من الدرجة الأولى، أفضل بكثير من أسلحة البرابرة. العيب الوحيد هو أنه بدا جيدا، لكنه لم يكن متينا.

كانت عيون إيفيت رطبة: “لماذا؟ لماذا تجبرني هكذا؟”

استمتعوا

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا يمكنني الانتظار. قال دين بلا مبالاة: “الآن لديك خياران. أولا، كن الملك. سأساعدك على قتله وتسوية كل شيء. تحتاجين فقط إلى الاستماع إلى تعليماتي. او الخيار الثاني، ستموتين أنت ووالدك معا!“

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قال دين بلا مبالاة: “هو كبير في السن ولا يخاف من الموت. ليس من السهل جعله يخضع. ايضا أحتاج إلى شخص لديه طموح ورغبة يسهل إدارته.“

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط