الم تتعرف علي؟
الفصل 610 ألم تتعرف علي؟
هدرت عائشة وهي تندفع نحو الفرسان.
انتظر دين عائشة لإنهاء قتل الفرسان. استخدم العصا المعدنية بين ذراعيه لضرب الأرض. لفت الصوت انتباه عائشة. كان وجهها الجميل مليئا بالشراسة وهي تندفع نحو دين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
امممم هذا الفصل الثالث اذا كان لدي وقت فراغ فسوف اقوم بأضافة فصل اخر استمتعو
“هل سمعتني؟” عبس دين عندما رأى أنها لم تجب.
لوح دين بيده لأبعاد الرجل، لكنه لم ينظر إليه. بدلا من ذلك، سار خطوة بخطوة نحو السرير.
كان مارك منزعجا. تغيرت بشرته عندما أدار رأسه على عجل للنظر حوله. حتى أنه نسي الألم في جسده.
انتظر دين عائشة لإنهاء قتل الفرسان. استخدم العصا المعدنية بين ذراعيه لضرب الأرض. لفت الصوت انتباه عائشة. كان وجهها الجميل مليئا بالشراسة وهي تندفع نحو دين.
عندما سمع الطبيبان كلمات دين، شعرت قلوبهما التي استحوذ عليها الخوف بالراحة قليلا. لكنهم كانوا قلقين من أن دين لن يحافظ على كلماته، لذلك كانوا لا يزالون متوترين للغاية.
في غمضة عين، تمزق الفرسان وقتلتهم عائشة. كانت أعضاؤهم الداخلية وأمعائهم متناثرة على الأرض. رش الدم في جميع أنحاء الزينة الرائعة في الغرفة.
تفاعل مارك. ونظر إلى دين: “ماذا تريد أن تفعل؟ هذه هي عائلة ميل. هل تجرؤ على مهاجمة نبيل علانية؟ هل تريد أن تكون عدو الجميع؟! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت الغرفة صامتة للغاية. فجأة، وصلت الصرخات البائسة من الطابق السفلي إلى آذان الجميع. اصبحت وجوه الجميع قبيحة. كانوا يعلمون أن الشخص الذي هاجمهم لم يكن وحده.
“هل سمعتني؟” عبس دين عندما رأى أنها لم تجب.
لاحظ العديد من الأشخاص في الغرفة الحركة على الشرفة واندفعوا.
كان كلاهما يتعرقان. أومأوا برأسهم مثل الدجاج الذي ينقر الأرز.
قال دين: “كلاكما يحافظ على حياة السيد ميل. إذا حدث شيء للسيد ميل، فسيتم دفنكم معه. هل تفهمون؟”
صدم الجميع في الغرفة وهم ينظرون إلى الشاب بلا حراك على الأرض. كان من الصعب تخيل أنه سيكون هناك مثل هذا الشخص في الجدار الخارجي. بمثل هذا العمر الصغير يمكنه قتل فارس الكنيسة المقدسة. علاوة على ذلك، كانت عملية قتل بضربة واحدة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com امممم هذا الفصل الثالث اذا كان لدي وقت فراغ فسوف اقوم بأضافة فصل اخر استمتعو
تردد صدى الصراخ و العويل . كان الفرسان الذين كانوا يحرسون خارج القلعة عاجزين أمام عائشة. منذ أن تكيفت عائشة مع الفيروس،عادت قوتها إلى حالة الذروة الأصلية. علاوة على ذلك، بسبب تحولها الى زومبي، لن تتأثر أبدا بالاستهلاك البدني أو الإصابات.
(انا لا افهم عقلية هذا الكاتب هل هناك احد يستطيع ان يرى الشخص الذي يحب مثل الحيوان الذي يعتمد على غريزته ويستخدمه لقتل اعدائه بحجة الامل لاكتشاف العلاج لها تبا بك)
كانت هناك شخصية دموية تقف في المدخل. بدا وكأنها شيطان من الجحيم.
سار دين نحو عائشة. أمسك بيدها الباردة والنحيلة وخرج من الغرفة خطوة بخطوة. مشى على طول الممر الذي كان مليئا بالجثث. غادرالقلعة وجاء إلى بوابة قصر عائلة ميل. وقف مع عائشة في ظلام اليل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وقف دين من السرير وتوقف أمام الطبيبين.
“من هذا…“
قال دين: “كلاكما يحافظ على حياة السيد ميل. إذا حدث شيء للسيد ميل، فسيتم دفنكم معه. هل تفهمون؟”
كان مارك منزعجا. تغيرت بشرته عندما أدار رأسه على عجل للنظر حوله. حتى أنه نسي الألم في جسده.
كان العديد من الأشخاص الذين يرتدون دروع الفارس مذعورين عندما رأوا المشهد. على الرغم من أن لديهم أسلحة في أيديهم، إلا أنهم لم يجرؤوا على الهجوم. لم يكن الشاب الذين تعرض للركل شخصا عاديا. كان فارسا من الكنيسة المقدسة دعته عائلة ميل! من كان يظن أن مثل هذا الشخص لن يكون قادرا على الرد وسيركله دين حتى الموت على الفور!
لقد صدمت. كانت هذه عائلة أرستقراطية كبيرة. كيف يمكن أن يذبحهم دين وحده؟!(لقد استعمل كلبه المروض بحجة الحب يا غوينيث)
“أنت، من أنت؟ هذه هي أراضي عائلة ميل!“ وقف فارس في منتصف العمر بشجاعة أمام دين وقال.(في بعض الاوقات الشجاعة والغرور باالنفس تصبح سم قاتل خذو حذركم)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت الغرفة صامتة للغاية. فجأة، وصلت الصرخات البائسة من الطابق السفلي إلى آذان الجميع. اصبحت وجوه الجميع قبيحة. كانوا يعلمون أن الشخص الذي هاجمهم لم يكن وحده.
“هل سيموت؟” سأل دين. الفصل 610 ألم تتعرف علي؟
لوح دين بيده لأبعاد الرجل، لكنه لم ينظر إليه. بدلا من ذلك، سار خطوة بخطوة نحو السرير.
نظر إليه دين بلا مبالاة ولوح بيده.
تغير وجه غوينيث عندما تذكرت مشهد عائشة وهي تعض جثث الجنود. كان هناك أثر للتوتر الذي لا يمكن تفسيره في قلبها. نظرت إلى دين:“سيدي، نحن هنا.“
نظرت عائشة إلى اتجاه يد دين. كشفت عن نية قتل متعطشة للدماء مرة أخرى. هرعت نحو القلعة مع علم عائلة ميل.
سرعان ما قتلت عائشة الفرسان وأندفعت الى القلعة. تردد صدى الصراخ والنحيب من داخل القلعة.
“يحتاج إلى التأمل ثم التعاون مع العلاج للحصول على فرصة للعيش …“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سمع الطبيبان الصراخ من الطابق السفلي. كانوا خائفين حتى الموت. سارعوا للإجابة عندما رأوا دين ينظر إليهم: “إنه مرض نولا …“
لاحظ العديد من الأشخاص في الغرفة الحركة على الشرفة واندفعوا.
تفاعل مارك. ونظر إلى دين: “ماذا تريد أن تفعل؟ هذه هي عائلة ميل. هل تجرؤ على مهاجمة نبيل علانية؟ هل تريد أن تكون عدو الجميع؟! “
كانت هناك شخصية دموية تقف في المدخل. بدا وكأنها شيطان من الجحيم.
“هل سمعتني؟” عبس دين عندما رأى أنها لم تجب.
أجابت غوينيث: “نعم يا سيد.“ فكرت في شيء ما وسألت: “ماذا عن بقية الناس؟”
…………………………….……………………………
“يحتاج إلى التأمل ثم التعاون مع العلاج للحصول على فرصة للعيش …“
لقد صدمت. كانت هذه عائلة أرستقراطية كبيرة. كيف يمكن أن يذبحهم دين وحده؟!(لقد استعمل كلبه المروض بحجة الحب يا غوينيث)
تردد صدى الصراخ و العويل . كان الفرسان الذين كانوا يحرسون خارج القلعة عاجزين أمام عائشة. منذ أن تكيفت عائشة مع الفيروس،عادت قوتها إلى حالة الذروة الأصلية. علاوة على ذلك، بسبب تحولها الى زومبي، لن تتأثر أبدا بالاستهلاك البدني أو الإصابات.
ذهب دين مباشرة إلى السرير وجلس ببطء. نظر إلى مارك اللاواعي. رفع يده وربت على خد مارك: “استيقظ”.
هل كان حلما؟ حدق مرة أخرى، اغلق عينيه وفتحها، وأخيرا رأى المشهد في الغرفة بوضوح. لا يسعه إلا أن يذهل.
دخل دين إلى الغرفة. بدا غير مبال وهو ينظر إلى السرير في الغرفة. رأى رجلا في منتصف العمر منهكاً وشاحبا مستلقيا على السرير. كان الرئيس الحالي لعائلة ميل، مارك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
امممم هذا الفصل الثالث اذا كان لدي وقت فراغ فسوف اقوم بأضافة فصل اخر استمتعو
كان مارك مندهشا.
أصبح وجه الكاهن شاحبا. لم يكن يعرف ما إذا كان يجب عليه ان يتراجع أو يلتقط الكتاب.
(انا لا افهم عقلية هذا الكاتب هل هناك احد يستطيع ان يرى الشخص الذي يحب مثل الحيوان الذي يعتمد على غريزته ويستخدمه لقتل اعدائه بحجة الامل لاكتشاف العلاج لها تبا بك)
كان مارك مندهشا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال دين بلا مبالاة وهو يمسح راحة يديه بمنديل: “لقد مات الجميع تقريبا في الداخل. خذ بعض الناس للتعامل مع البقية. اتصل أيضا بسيرغي لإحضار ابنة عائلة ميل ووالدها.“
هدرت عائشة وهي تندفع نحو الفرسان.
ذهب دين مباشرة إلى السرير وجلس ببطء. نظر إلى مارك اللاواعي. رفع يده وربت على خد مارك: “استيقظ”.
صدم الجميع في الغرفة وهم ينظرون إلى الشاب بلا حراك على الأرض. كان من الصعب تخيل أنه سيكون هناك مثل هذا الشخص في الجدار الخارجي. بمثل هذا العمر الصغير يمكنه قتل فارس الكنيسة المقدسة. علاوة على ذلك، كانت عملية قتل بضربة واحدة!
أصبح وجه الكاهن شاحبا. لم يكن يعرف ما إذا كان يجب عليه ان يتراجع أو يلتقط الكتاب.
نظر دين إلى الطبيبين: “أنتم تنتظران هنا. سيصطحبكم شخص ما قريبا. لا تقلقا لأنني لن أقتل الأطباء.“
“يحتاج إلى التأمل ثم التعاون مع العلاج للحصول على فرصة للعيش …“
وقف دين خارج القلعة ونظر إلى الأعلى. ضاقت عيناه عندما قفز إلى النافذة في الطابق الثاني. أمسك الجدار الخشن وقفز إلى الشرفة في الطابق الثالث.
نظرت عائشة إلى اتجاه يد دين. كشفت عن نية قتل متعطشة للدماء مرة أخرى. هرعت نحو القلعة مع علم عائلة ميل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سمع الطبيبان الصراخ من الطابق السفلي. كانوا خائفين حتى الموت. سارعوا للإجابة عندما رأوا دين ينظر إليهم: “إنه مرض نولا …“
وقف دين خارج القلعة ونظر إلى الأعلى. ضاقت عيناه عندما قفز إلى النافذة في الطابق الثاني. أمسك الجدار الخشن وقفز إلى الشرفة في الطابق الثالث.
تراجع الجميع في الغرفة خوفا. نظروا إلى الشخصية الدموية في رعب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أخرج منديلا ومسح بقع الدم على خدي عائشة.
فوجئت غوينيث عندما رأت دين وعائشة ينتظران عند الباب. اسرعت بالقدوم اليهم عندها رأت عائشة التي كانت تقف بجانب دين. كانت عائشة مغطاة بالدماء. خاصة راحة يديها. كان الدم لا يزال طازجا وكان يقطر ببطء.
…………………………….……………………………
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com امممم هذا الفصل الثالث اذا كان لدي وقت فراغ فسوف اقوم بأضافة فصل اخر استمتعو
امممم هذا الفصل الثالث اذا كان لدي وقت فراغ فسوف اقوم بأضافة فصل اخر استمتعو
كان الكاهن رجلا أكبر سنا، ربما في الستينيات من عمره. ارتجفت يده، وسقط الكتاب في يده على الأرض. صدم الجميع في الغرفة، وبدأت قلوبهم في الخفق.
تردد صدى الصراخ و العويل . كان الفرسان الذين كانوا يحرسون خارج القلعة عاجزين أمام عائشة. منذ أن تكيفت عائشة مع الفيروس،عادت قوتها إلى حالة الذروة الأصلية. علاوة على ذلك، بسبب تحولها الى زومبي، لن تتأثر أبدا بالاستهلاك البدني أو الإصابات.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
