هل هذه بقايا
الملك المظلم – 586 : هل هذه بقايا
— — — — — — — — — — — —
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تأكيد الهوية ، الملجأ مفتوح!”
ذهلت المرأة الشقراء عندما سمعت كلمات أوريكا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام على الفور بإيقاف الخطة للمضي قدما للاستكشاف. إذا تم وضع سلاح الليزر بالفعل في الآثار ، و بالاستماع إلى بيان أوريكا ، فيبدو أن طاقة سلاح الليزر ليست مستنفدة ، مما يشير إلى أن النظام الشمسي مثبت أيضًا في البقايا. ومع ذلك ، إذا شاهد يوريكا أسلحة ليزر ، فهل يعني ذلك أن أسلحة الليزر يتم التحكم فيها أيضًا داخل الجدار؟
ذهل دين ، ولم يستطع إلا أن ينظر إلى الباب بعناية ، وسرعان ما لاحظ وجود حجر مرتفع عند الباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رأى دين الآلة المعدني ، وفجأة أشرقت عيناه . يجب أن يكون هذا هو قفل كلمة المرور لفتح الباب.
“كن حذرا.” قال يوريكا بتعبير خطير ، “هناك أنواع كثيرة من الآثار. بعضها كنوز خلفتها العصور القديمة. بعضها مصائد ، تدمر الضوء وتطلق النار على كل شيء! ”
عاد دين وآخرون على الفور.
“تدمر الضوء؟” كان دين مرتبكا. هل كان ليزر؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنا …” شعر دين بالارتياح قليلا. إذا كان سلاح الليزر القديم موجودًا في الجدار ، فسيكون الأمر صعبًا ، حتى سحره الجديد لن يتمكن من المقاومة. ومع ذلك ، من الوضع الحالي ، لا ينبغي أن تكون هناك قوة في الجدار مثل أسلحة الليزر. بخلاف ذلك ، سيكون كافياً لصدم جميع الرواد ، ويمكنهم أيضًا أمرهم جميعًا!
قام على الفور بإيقاف الخطة للمضي قدما للاستكشاف. إذا تم وضع سلاح الليزر بالفعل في الآثار ، و بالاستماع إلى بيان أوريكا ، فيبدو أن طاقة سلاح الليزر ليست مستنفدة ، مما يشير إلى أن النظام الشمسي مثبت أيضًا في البقايا. ومع ذلك ، إذا شاهد يوريكا أسلحة ليزر ، فهل يعني ذلك أن أسلحة الليزر يتم التحكم فيها أيضًا داخل الجدار؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال يوريكا: “كن حذرا!”
”تدمر الضوء؟ هل هو سلاح؟ ” سأل دين يوريكا عمدا.
عند سماع صوته ، ومض دين وتراجع سبعة أو ثمانية أمتار.
كانت المرأة الشقراء تنظر الى أوريكا بنفس الفضول.
“تدمر الضوء؟” كان دين مرتبكا. هل كان ليزر؟
“تقريبا ، يجب أن يكون سلاحا من العصر القديم.” قال يوريكا ، “حتى الرواد لا يمكنهم الهروب ، إنه خطير للغاية.”
“ألم ينقرضوا؟ إذا كانت لديهم قوة قوية كهذه ، فكيف حدث أن انقرضوا؟ ”
“حقا؟”
“انتهى المسح …”
“هل الناس في العصر القديم أقوياء؟”
“حقا؟”
“ألم ينقرضوا؟ إذا كانت لديهم قوة قوية كهذه ، فكيف حدث أن انقرضوا؟ ”
نظر دين إليه ورأى أنه حذره ليس لأنه رأى جهازا ماكرا ما. عاصفة في فنجان! مد إصبعًا وسحب القشرة المعدنية على سطح الآلة المعدنية. أمسك بها فجأة. كانت شاشة في الواقع ولم يكن هناك زر كلمة مرور. هل يمكن أن يكون هذا ماسح قزحية؟
صدم الأفراد الثلاثة.
بعد فترة ، التف مخاط الرمح الطويل حول جسم أوريكا. في لحظة ، تم تغطيته بسائل أحمر داكن في شكل عكر. كان للجسم نتوءات حادة وقشور ، وفي الوركين خلف الدروع ، تلاقى المخاط وتمدد ليشكل ذيلًا يزيد طوله عن ثلاثة أمتار ، وتغير جسده معه ، ونتوء العظام كشف بشكل طفيف من الجسد.
ذهل دين وسأل يوريكا: “بما أن هذا السلاح قوي للغاية ، لماذا لم يتم إعادته إلى الجدار ، لم أسمع به من قبل”.
“كن حذرا.” قال يوريكا بتعبير خطير ، “هناك أنواع كثيرة من الآثار. بعضها كنوز خلفتها العصور القديمة. بعضها مصائد ، تدمر الضوء وتطلق النار على كل شيء! ”
هز يوريكا رأسه قليلاً ، “من المستحيل استخدامه. إنه سلاح من العصر القديم. لا نعرف كيف نستخدمه “.
كان يوريكا خائفًا من عمل دين ، ونظر حوله يقظًا ، وكان مرتاحًا قليلاً عندما رأى أنه لم يلمس أي أجهزة ماكرة. أراد فقط إلقاء اللوم على دين عندما ضغط دين عليها ، وتم الضغط على شيء على شكل زر!
“حسنا …” شعر دين بالارتياح قليلا. إذا كان سلاح الليزر القديم موجودًا في الجدار ، فسيكون الأمر صعبًا ، حتى سحره الجديد لن يتمكن من المقاومة. ومع ذلك ، من الوضع الحالي ، لا ينبغي أن تكون هناك قوة في الجدار مثل أسلحة الليزر. بخلاف ذلك ، سيكون كافياً لصدم جميع الرواد ، ويمكنهم أيضًا أمرهم جميعًا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اللعنة!”
من الواضح أن القوى في منطقة الجدار الداخلي متداخلة ومعقدة ، وليست ملتوية في حبل ، مما يعني أن القوى في منطقة الجدار الداخلي لم تخدم الشخص نفسه.
بعد فترة ، انتشر الغبار ، ورأى دين و الآخرون فجأة أنه تحت ضربة المسمار الأسود على ذراع أوريكا ، ظهرت عدة خطوط ذهبية داكنة على باب الجدار الحجري ، الذي بدا وكأنه نوع من المعدن.
“تراجعوا للخلف.” حدق أوريكا في باب الجدار الحجري للحظة وقال فجأة.
مد دين يده ولمس الآلة المعدني.
عاد دين وآخرون على الفور.
نظر دين إليه وأدرك فجأة أن هذا ليس بابًا حجريًا ، بل صمام باب معدني. لقد تراكم فقط في السنوات الغبار على الباب مما شكل غشاء حجريا.
سحب يوريكا رمحًا أسود من ظهره. تم نقش الجسم بالعديد من النقوش. بدت بدائية للغاية. في الوقت الحالي ، بدا أن هذه النقوش كانت تحترق بلون دموي ، و تغير جسم الرمح تدريجيًا ، خاصةً الجزء السفلي الذي أمسكه أوريكا تمت إذابته تدريجيًا.
من الواضح أن القوى في منطقة الجدار الداخلي متداخلة ومعقدة ، وليست ملتوية في حبل ، مما يعني أن القوى في منطقة الجدار الداخلي لم تخدم الشخص نفسه.
انتشر الجزء المذاب الى مخاط على طول كف يده ولف جسده مثل سائل متدفق بالحياة.
شعر دين بشعور قوي من القمع ، وهو شعور تقلص المسام ، وأخبره حدسه أن هذا الشخص لم يكن يوريكا ، بل وحش حقيقي!
تقلصت عيني دين ، هل هذا سلاح سحري؟ هل هذا حقا سلاح جيني؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رأى دين الآلة المعدني ، وفجأة أشرقت عيناه . يجب أن يكون هذا هو قفل كلمة المرور لفتح الباب.
بعد فترة ، التف مخاط الرمح الطويل حول جسم أوريكا. في لحظة ، تم تغطيته بسائل أحمر داكن في شكل عكر. كان للجسم نتوءات حادة وقشور ، وفي الوركين خلف الدروع ، تلاقى المخاط وتمدد ليشكل ذيلًا يزيد طوله عن ثلاثة أمتار ، وتغير جسده معه ، ونتوء العظام كشف بشكل طفيف من الجسد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر أوريكا إلى الواجهة الأمامية للمسمار الاسود ، لكنه لم يخترق الباب. لقد عاد للخلف ولوح بالمسمار الأسود على باب الجدار الحجري وسرعان ما سبب علامات لعديد من النتوءات. رفرفت الحجارة. .
أصبح شكل جسده مستقيمًا تمامًا ، وكان التغيير على وشك الانتهاء قريبًا. في غمضة عين ، اختفى أوريكا الوسيم ، الذي كان ينضح بالمزاج الراقي. تم استبداله بوحش أسود البشرة ، مع غطاء من القشور وذيل أسود و معرأس للخلف مثل الأسد ظهر أمام دين وآخرين.
ظهرت أصوات إلكترونية آلية فجأة من الآلات المعدنية. — — — — — — — — — — — — ماذا؟ مفتوح؟
شعر دين بشعور قوي من القمع ، وهو شعور تقلص المسام ، وأخبره حدسه أن هذا الشخص لم يكن يوريكا ، بل وحش حقيقي!
شعر دين بشعور قوي من القمع ، وهو شعور تقلص المسام ، وأخبره حدسه أن هذا الشخص لم يكن يوريكا ، بل وحش حقيقي!
“تراجعوا.” قال الوحش بصوت أجش مخبرا الأشخاص العدة الى جانبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام على الفور بإيقاف الخطة للمضي قدما للاستكشاف. إذا تم وضع سلاح الليزر بالفعل في الآثار ، و بالاستماع إلى بيان أوريكا ، فيبدو أن طاقة سلاح الليزر ليست مستنفدة ، مما يشير إلى أن النظام الشمسي مثبت أيضًا في البقايا. ومع ذلك ، إذا شاهد يوريكا أسلحة ليزر ، فهل يعني ذلك أن أسلحة الليزر يتم التحكم فيها أيضًا داخل الجدار؟
عند سماع صوته ، ومض دين وتراجع سبعة أو ثمانية أمتار.
بووم.
بعد مغادرة دين و الآخرين ، تقدم أوريكا إلى الأمام. بذراع سوداء سميكة مثل الغوريلا بها مسمار حاد. كان طوله نصف متر. بدت الواجهة الأمامية مثل رمح طويل. ومض شخصه فجأة ليضرب الباب العملاق على الحائط الحجري ، وانتقد المسمار الأسود الطويل على شكل رمح على الباب.
بووم.
سقط الرمل الجيري على الجدار الصخري ، وتطايرت كمية كبيرة من الغبار على الجدار الحجري.
سقط الرمل الجيري على الجدار الصخري ، وتطايرت كمية كبيرة من الغبار على الجدار الحجري.
“ألم ينقرضوا؟ إذا كانت لديهم قوة قوية كهذه ، فكيف حدث أن انقرضوا؟ ”
نظر أوريكا إلى الواجهة الأمامية للمسمار الاسود ، لكنه لم يخترق الباب. لقد عاد للخلف ولوح بالمسمار الأسود على باب الجدار الحجري وسرعان ما سبب علامات لعديد من النتوءات. رفرفت الحجارة. .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تراجعوا.” قال الوحش بصوت أجش مخبرا الأشخاص العدة الى جانبه.
بعد فترة ، انتشر الغبار ، ورأى دين و الآخرون فجأة أنه تحت ضربة المسمار الأسود على ذراع أوريكا ، ظهرت عدة خطوط ذهبية داكنة على باب الجدار الحجري ، الذي بدا وكأنه نوع من المعدن.
عند سماع صوته ، ومض دين وتراجع سبعة أو ثمانية أمتار.
نظر دين إليه وأدرك فجأة أن هذا ليس بابًا حجريًا ، بل صمام باب معدني. لقد تراكم فقط في السنوات الغبار على الباب مما شكل غشاء حجريا.
سقط الرمل الجيري على الجدار الصخري ، وتطايرت كمية كبيرة من الغبار على الجدار الحجري.
“إذا كانت البوابة المعدنية الحديثة للعصر القديم ، فعندئذ …” سقطت نظرة دين على الأحجار المرفوعة عند الباب ، وتحدثت فورًا إلى أوريكا: “جنرال ، اقطع الحطام الحجري هناك. ”
انتظر دين للحظة ، حيث رأى أنه لم يتم تشغيل أي عضو ، ثم تقدم على الفور.
أدار يوريكا رأسه ونظر إلى دين. ومضت عينيه الخضراء الداكنة قليلاً ، ونظرت إلى الأحجار المرفوعة وقفز فوقها ، ولوح ذراعيه بسرعة وتناثر الغبار الحجري ، وسرعان ما تمت إزالة الحجر ، وكُشف الشكل في الداخل . كان أداة معدنية.
رأى دين الآلة المعدني ، وفجأة أشرقت عيناه . يجب أن يكون هذا هو قفل كلمة المرور لفتح الباب.
ذهل دين ، ولم يستطع إلا أن ينظر إلى الباب بعناية ، وسرعان ما لاحظ وجود حجر مرتفع عند الباب.
توقف يوريكا ونظر إلى الآلة المعدني.
”تدمر الضوء؟ هل هو سلاح؟ ” سأل دين يوريكا عمدا.
انتظر دين للحظة ، حيث رأى أنه لم يتم تشغيل أي عضو ، ثم تقدم على الفور.
انتظر دين للحظة ، حيث رأى أنه لم يتم تشغيل أي عضو ، ثم تقدم على الفور.
رأى الآخرون هذا وتبعوه.
شعر دين بشعور قوي من القمع ، وهو شعور تقلص المسام ، وأخبره حدسه أن هذا الشخص لم يكن يوريكا ، بل وحش حقيقي!
مد دين يده ولمس الآلة المعدني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتشر الجزء المذاب الى مخاط على طول كف يده ولف جسده مثل سائل متدفق بالحياة.
قال يوريكا: “كن حذرا!”
سقط الرمل الجيري على الجدار الصخري ، وتطايرت كمية كبيرة من الغبار على الجدار الحجري.
نظر دين إليه ورأى أنه حذره ليس لأنه رأى جهازا ماكرا ما. عاصفة في فنجان! مد إصبعًا وسحب القشرة المعدنية على سطح الآلة المعدنية. أمسك بها فجأة. كانت شاشة في الواقع ولم يكن هناك زر كلمة مرور. هل يمكن أن يكون هذا ماسح قزحية؟
صدم الأفراد الثلاثة.
كان يوريكا خائفًا من عمل دين ، ونظر حوله يقظًا ، وكان مرتاحًا قليلاً عندما رأى أنه لم يلمس أي أجهزة ماكرة. أراد فقط إلقاء اللوم على دين عندما ضغط دين عليها ، وتم الضغط على شيء على شكل زر!
“إذا كانت البوابة المعدنية الحديثة للعصر القديم ، فعندئذ …” سقطت نظرة دين على الأحجار المرفوعة عند الباب ، وتحدثت فورًا إلى أوريكا: “جنرال ، اقطع الحطام الحجري هناك. ”
اللعنة! كان أوريكا غاضبا.
بووم.
بدون انتظاره ليلقي اللوم على دين ، اكتسح ضوء أحمر من الصندوق المعدني فجأة.
عند سماع صوته ، ومض دين وتراجع سبعة أو ثمانية أمتار.
“اللعنة!”
ظهرت أصوات إلكترونية آلية فجأة من الآلات المعدنية. — — — — — — — — — — — — ماذا؟ مفتوح؟
صدم يوريكا ، لكنه كان رائداً ، وكان رد فعله سريعًا للغاية. رفع يده على عجل لحماية وجهه وتراجع. في هذا المنعطف الحرج ، انسحب بشكل غريزي لإنقاذ حياته وتذكر حماية دين بعد أن تراجع حوالي خمسة أمتار.
عند سماع صوته ، ومض دين وتراجع سبعة أو ثمانية أمتار.
عندما نظر إلى الأعلى وكان على وشك الإمساك بدين ، رأى أن الضوء الأحمر قد اختفى ، وكان دين يقف أمام الصندوق المعدني وكان الثلاثة الآخرون متأخرين للغاية للرد ، والثلاثي اللذين اضطروا إلى الإسراع لحماية رؤوسهم لم يكن لديهم جروح.
بدون انتظاره ليلقي اللوم على دين ، اكتسح ضوء أحمر من الصندوق المعدني فجأة.
عندما رأى دين الضوء ، أكد أنه كان ماسح قزحية. لم يسعه إلا أن يشعر بخيبة أمل. إذا كان ماسح قزحية ، فقط الشخص الذي سجل قزحيته في الجهاز يمكنه فتح الباب.
“تقريبا ، يجب أن يكون سلاحا من العصر القديم.” قال يوريكا ، “حتى الرواد لا يمكنهم الهروب ، إنه خطير للغاية.”
“انتهى المسح …”
سحب يوريكا رمحًا أسود من ظهره. تم نقش الجسم بالعديد من النقوش. بدت بدائية للغاية. في الوقت الحالي ، بدا أن هذه النقوش كانت تحترق بلون دموي ، و تغير جسم الرمح تدريجيًا ، خاصةً الجزء السفلي الذي أمسكه أوريكا تمت إذابته تدريجيًا.
“تأكيد الهوية ، الملجأ مفتوح!”
بعد فترة ، التف مخاط الرمح الطويل حول جسم أوريكا. في لحظة ، تم تغطيته بسائل أحمر داكن في شكل عكر. كان للجسم نتوءات حادة وقشور ، وفي الوركين خلف الدروع ، تلاقى المخاط وتمدد ليشكل ذيلًا يزيد طوله عن ثلاثة أمتار ، وتغير جسده معه ، ونتوء العظام كشف بشكل طفيف من الجسد.
ظهرت أصوات إلكترونية آلية فجأة من الآلات المعدنية.
— — — — — — — — — — — —
ماذا؟ مفتوح؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تأكيد الهوية ، الملجأ مفتوح!”
ذهلت المرأة الشقراء عندما سمعت كلمات أوريكا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات