آثار
الملك المظلم – 584 : آثار
— — — — — — — — — — — —
ذهل يوريكا ، الذي كان يجلس على كومة الصخور ، قليلاً ونظر إلى حيث يشير دين. استمع بعناية وسمع صوت خافت لتدفق الهواء. ممسكًا بالخنجر في يده ، انتقل بهدوء إلى كومة الصخور وأزال الصخور بعيدًا.
في دوامة الغبار ، التقط إصبع يوريكا الصغير و الخنجر المرتبط بساقه الأخرى سقط بسرعة في يده. أمسك به ، وطرقه لأسفل ، وطعنه مباشرة من خلال أذن اللآميت العملاق.
ذهل يوريكا ، الذي كان يجلس على كومة الصخور ، قليلاً ونظر إلى حيث يشير دين. استمع بعناية وسمع صوت خافت لتدفق الهواء. ممسكًا بالخنجر في يده ، انتقل بهدوء إلى كومة الصخور وأزال الصخور بعيدًا.
ارتجف اللآميت العملاق وتوقف عن التحرك على الفور.
سارع للسيطرة على دقات قلبه مع تقنية دم التنين.
زفر يوريكا وأخرج الخنجر وخنجرًا آخر من عنقه. دس الخنجران على بعضهما البعض على كل جانب للتخلص من الدم المتجمد قبل أن يعيدهما إلى الجراميق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هيا.” قال أوريكا عندما التقط دين البلورة.
برؤية أن اللآميت العملاق قد مات ، تقدم الشباب الثلاثة إلى الأمام دفعة واحدة مع الصعداء.
“مثير للإعجاب حقاً ، أيها الجنرال. لقد أنهيت للتو لآميتا عملاقا!”
“أنت عظيم ، جنرال!”
توقف الرجال الثلاثة على الفور. فتحت المرأة الشقراء حقيبة ظهرها ، وأخرجت زجاجة من الماء النقي وسلمتها إلى يوريكا بكلتا يديها ، “جنرال ، ها أنت ذا.”
“مثير للإعجاب حقاً ، أيها الجنرال. لقد أنهيت للتو لآميتا عملاقا!”
فوجئ دين ، لماذا تخرج الرياح من كومة صخور؟ هل كان هناك ثقب في الأسفل؟ أم أنه أتى من تنفس وحش؟
عندما أثنى عليه الثلاثة ، ألقى دين نظرة واحدة على اللآميت العملاق وقال ليوريكا ، “ألن تزيل البلورة الباردة من رأسه؟”
برؤية أن اللآميت العملاق قد مات ، تقدم الشباب الثلاثة إلى الأمام دفعة واحدة مع الصعداء.
تحول الثلاثة للنظر إليه.
في دوامة الغبار ، التقط إصبع يوريكا الصغير و الخنجر المرتبط بساقه الأخرى سقط بسرعة في يده. أمسك به ، وطرقه لأسفل ، وطعنه مباشرة من خلال أذن اللآميت العملاق.
نظر أوريكا إلى دين وقال: “خذها بنفسك. إنها ليست مفيدة لي”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وتابع الحرس الثلاثة في حالة تعرضهم للخطر بالبقاء في الخارج.
“حسنا!” كان هذا ما يحتاجه دين. أخرج خنجره على الفور وطعن اللآميت على طول الجرح الذي سببه أوريكا. أراد أن يقطع جمجمته أولاً ، لكن جمجمته كانت قاسية بشكل غير معتاد ، أقسى من فولاذ التنغستن. لم يستطع أن يفتحها ولو قليلا بخنجره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلس دين على كومة الصخور ، واستكشف في حال هاجمتهم الوحوش. فجأة سمع صفير رياح باهتة. عندما تعقبها ، وجدها تخرج من صدع الكومة الصخرية بالجوار.
فوجئ بمدى صلابة الجمجمة. كان من المستحيل عليه قتله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه الأيام الثلاثة ، بقيادة أوريكا ، تجولوا على طول الحافة الخارجية للمنطقة الثانية. لم يدخلوا في عمق المنطقة غير المستكشفة لتجنب الاصطدام بالوحوش إلى أقصى حد. على الرغم من ذلك ، لا يزالون يواجهون العديد من اللآموتى العمالقة والاموتى المنجليين الضعاف، بالإضافة إلى عدد كبير من اللآموتى العاديين الذين قتلوا على يد يوريكا والحرس الثلاثة.
هز يوريكا رأسه لأن دين أمضى وقتًا طويلًا في قطع الجمجمة قليلاً فقط، “من المستحيل قطعها بخنجرك.” ثم أخرج الخنجر من طماقه وقص الجمجمة التي تم فصلها إلى عدة قطع.
بعد نصف ساعة ، جلس أوريكا على كومة من الصخور وقال: “خذوا قسطًا من الراحة هنا”.
“شكرا جزيلا.” قال دين بينما كان يفتح الجمجمة. خرج غاز البرد الأبيض جمد راحة يده ، وخاصة ذراعه اليسرى. وبفضل الغاز البارد ، بدا أن البرودة في الذراع قد تم تنشيطها وتحركت إلى أسفل جسده.
برؤية أن اللآميت العملاق قد مات ، تقدم الشباب الثلاثة إلى الأمام دفعة واحدة مع الصعداء.
سارع للسيطرة على دقات قلبه مع تقنية دم التنين.
نظر أوريكا إلى دين وقال: “خذها بنفسك. إنها ليست مفيدة لي”.
سرعان ما تم إخماد البرد المنشط. في الوقت نفسه ، انحرف الغاز البارد في جمجمة اللآميت العملاق تدريجياً بعيدًا ، وكشف عن الدماغ الذي تم تجميده تمامًا مثل كرة جليدية حمراء داكنة.
هز يوريكا كتفيه “مهمتي هي إخراجك من المشاكل هناك ، وليس اصطياد الوحوش. ليس علينا أن نمشي كثيرًا. إذا لم أكن قلقا من ملاحقتنا من قبل هايلي ، كنت سأخيم بجوار العلم المنطقة مباشرة. ”
عبس دين قليلا وقطعه بخنجره.
قالت الشقراء ، “جنرال ، معظم هؤلاء اللآموتى رفيعي المستوى أتوا من مناطق أعمق.”
لحسن الحظ ، لم تكن كرة الثلج قاسية مثل الجمجمة. تم قطعها بسرعة وظهرت بلورة زرقاء داكنة بيضاوية.
هز يوريكا رأسه لأن دين أمضى وقتًا طويلًا في قطع الجمجمة قليلاً فقط، “من المستحيل قطعها بخنجرك.” ثم أخرج الخنجر من طماقه وقص الجمجمة التي تم فصلها إلى عدة قطع.
التقطها. كانت البلورة باردة جدًا لدرجة أن أصابعه كانت تشوبها البرودة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلس دين على كومة الصخور ، واستكشف في حال هاجمتهم الوحوش. فجأة سمع صفير رياح باهتة. عندما تعقبها ، وجدها تخرج من صدع الكومة الصخرية بالجوار.
حدّق ورأى مخلوقًا متعرجًا مثل الدودة داخل البلورة الباردة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آثار؟!” يوريكا لهث. — — — — — — — — — — — — بوابة؟ آثار من عصرنا،ربما كان ملجأً حسنا هذا هو التعويض،لم أغشكم هذه المرة.
“هيا.” قال أوريكا عندما التقط دين البلورة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألقى بعض الأحجار فيها وسمع الحجارة تتساقط ولكن لا شيء عن أي وحوش. كان الصوت الخافت لتدفق الهواء لا يزال هناك.
وضع دين البلورة الباردة في ذراعه ولحق به.
نظر أوريكا إلى دين وقال: “خذها بنفسك. إنها ليست مفيدة لي”.
سار أوريكا ببطء حيث لا يبدو أنه مندفع ، نظر حوله وبحث عن أي مخاطر. بعد كل شيء ، حتى الرواد يمكن أن يسقطوا في القفار. كان عليه أن يكون حذرا للغاية.
فوجئ بمدى صلابة الجمجمة. كان من المستحيل عليه قتله.
بعد نصف ساعة ، جلس أوريكا على كومة من الصخور وقال: “خذوا قسطًا من الراحة هنا”.
فوجئ دين ، لماذا تخرج الرياح من كومة صخور؟ هل كان هناك ثقب في الأسفل؟ أم أنه أتى من تنفس وحش؟
توقف الرجال الثلاثة على الفور. فتحت المرأة الشقراء حقيبة ظهرها ، وأخرجت زجاجة من الماء النقي وسلمتها إلى يوريكا بكلتا يديها ، “جنرال ، ها أنت ذا.”
“أنت أخبريني؟” شخر يوريكا ،نظر إلى اتجاه المناطق العميقة في المسافة. عبس قليلا وتساءل عما إذا كان هناك شيء في المنطقة العميقة يخيفهم.
نظر يوريكا إليها وقال ، “لا حاجة “. ثم فتح حقيبته وأخرج زجاجة مياه نقية معبأة.
“احذروا!” قال دين فورًا ليوريكا ، “هناك شيء ما تحت هذه الكومة الصخرية”.
سحبت الشقراء يدها بخيبة أمل ، وتراجعت وعادت إلى الاثنين الآخرين. جلس الثلاثة على كومة من الصخور القريبة ، وأخذوا الطعام الجاف والماء لتجديد قوتهم مع مراقبة كل شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلس دين على كومة الصخور ، واستكشف في حال هاجمتهم الوحوش. فجأة سمع صفير رياح باهتة. عندما تعقبها ، وجدها تخرج من صدع الكومة الصخرية بالجوار.
ذهب دين مباشرة إلى أوريكا وجلس في حالة وجود أي خطر.
في نهاية الطريق ، على بعد أكثر من عشرين مترًا ، كانت هناك بوابة حجرية ضخمة!
بعد أكثر من عشر دقائق من الراحة ، لا يزال يوريكا يجلس هناك وقالت للثلاثة ، “لنقم بالتخييم هنا الليلة. قوموا برش مسحوق اللآموتى حول المنطقة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آثار؟!” يوريكا لهث. — — — — — — — — — — — — بوابة؟ آثار من عصرنا،ربما كان ملجأً حسنا هذا هو التعويض،لم أغشكم هذه المرة.
نظروا إلى بعضهم البعض على حين غرة ولكنهم لم يقولوا شيئًا. بعد أن انحنوا للإجابة بنعم ، استعدوا للتخييم والدفاع كما أمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سرعان ما تم إخماد البرد المنشط. في الوقت نفسه ، انحرف الغاز البارد في جمجمة اللآميت العملاق تدريجياً بعيدًا ، وكشف عن الدماغ الذي تم تجميده تمامًا مثل كرة جليدية حمراء داكنة.
“لا يزال الوقت مبكراً. ألا يجب أن نستمر؟” تساءل دين.
اتبع الخمسة الممر تحت الكومة الحجرية. كانت هناك أنقاض هنا وهناك في الممر ، والتي يمكن أن تؤذي القدمين بسهولة. في عمق أكثر من 50 مترا ، أصبح من النادر مشاهظة أية أنقاض. كان طريقًا مسطحًا من صنع الإنسان في الأمام.
هز يوريكا كتفيه “مهمتي هي إخراجك من المشاكل هناك ، وليس اصطياد الوحوش. ليس علينا أن نمشي كثيرًا. إذا لم أكن قلقا من ملاحقتنا من قبل هايلي ، كنت سأخيم بجوار العلم المنطقة مباشرة. ”
الثلاثة نظروا إلى بعضهم البعض. عميق جدا؟ إذا عادوا ، سيكونون خارج المنطقة الثانية.
صدم دين أولا ولكن بعد أن فهم ما قاله ، التزم الصمت.
سحبت الشقراء يدها بخيبة أمل ، وتراجعت وعادت إلى الاثنين الآخرين. جلس الثلاثة على كومة من الصخور القريبة ، وأخذوا الطعام الجاف والماء لتجديد قوتهم مع مراقبة كل شيء.
طار الوقت.
“لم أكن أتوقع أن يعيش الكثير من اللآموتى رفيعي المستوى في الحافة الخارجية المُنظفة”. قال يوريكا وهو عابس قليلاً ، رمى خنجره وقتل لاميتا مِنجليا. أزال بقع الدم على الخنجر وفتش في الأنحاء.
لقد أمضوا ثلاثة أيام في المنطقة الثانية.
دين لم يدخل في أي قتال. كان يحرسه الآخرون عن كثب ، وهو ما كان سعيدًا به.
في هذه الأيام الثلاثة ، بقيادة أوريكا ، تجولوا على طول الحافة الخارجية للمنطقة الثانية. لم يدخلوا في عمق المنطقة غير المستكشفة لتجنب الاصطدام بالوحوش إلى أقصى حد. على الرغم من ذلك ، لا يزالون يواجهون العديد من اللآموتى العمالقة والاموتى المنجليين الضعاف، بالإضافة إلى عدد كبير من اللآموتى العاديين الذين قتلوا على يد يوريكا والحرس الثلاثة.
شعر بالارتياح لمعرفة أنه لم يكن نفس وحش. كانت تهوية سفلية.
دين لم يدخل في أي قتال. كان يحرسه الآخرون عن كثب ، وهو ما كان سعيدًا به.
دين لم يدخل في أي قتال. كان يحرسه الآخرون عن كثب ، وهو ما كان سعيدًا به.
“لم أكن أتوقع أن يعيش الكثير من اللآموتى رفيعي المستوى في الحافة الخارجية المُنظفة”. قال يوريكا وهو عابس قليلاً ، رمى خنجره وقتل لاميتا مِنجليا. أزال بقع الدم على الخنجر وفتش في الأنحاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وتابع الحرس الثلاثة في حالة تعرضهم للخطر بالبقاء في الخارج.
قالت الشقراء ، “جنرال ، معظم هؤلاء اللآموتى رفيعي المستوى أتوا من مناطق أعمق.”
لقد أمضوا ثلاثة أيام في المنطقة الثانية.
“أنت أخبريني؟” شخر يوريكا ،نظر إلى اتجاه المناطق العميقة في المسافة. عبس قليلا وتساءل عما إذا كان هناك شيء في المنطقة العميقة يخيفهم.
عبس دين قليلا وقطعه بخنجره.
بدأ يشعر بالقلق. قال “فلنعد . نحن عميقون للغاية هنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آثار؟!” يوريكا لهث. — — — — — — — — — — — — بوابة؟ آثار من عصرنا،ربما كان ملجأً حسنا هذا هو التعويض،لم أغشكم هذه المرة.
الثلاثة نظروا إلى بعضهم البعض. عميق جدا؟ إذا عادوا ، سيكونون خارج المنطقة الثانية.
نظر دين للأعلى وضيق عينيه.
لكنهم اتفقوا بطاعة ، واتبعوا يوريكا لحماية دين في الوسط.
بعد ذلك بوقت قصير ، رأوا حفرة أسفل الكومة وكان لونها أسود.
وسرعان ما تراجعوا أربعة أو خمسة أميال. توقف يوريكا وقال ، “هنا. سنقيم هنا الليلة. اذهبوا و أعدوا.”
ارتجف اللآميت العملاق وتوقف عن التحرك على الفور.
بدأ الحرس الثلاثة على الفور في تطويق الأرض ، وضعوا جرس الإنذار ورشوا مسحوق اللآموتى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر يوريكا إليها وقال ، “لا حاجة “. ثم فتح حقيبته وأخرج زجاجة مياه نقية معبأة.
جلس دين على كومة الصخور ، واستكشف في حال هاجمتهم الوحوش. فجأة سمع صفير رياح باهتة. عندما تعقبها ، وجدها تخرج من صدع الكومة الصخرية بالجوار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلس دين على كومة الصخور ، واستكشف في حال هاجمتهم الوحوش. فجأة سمع صفير رياح باهتة. عندما تعقبها ، وجدها تخرج من صدع الكومة الصخرية بالجوار.
فوجئ دين ، لماذا تخرج الرياح من كومة صخور؟ هل كان هناك ثقب في الأسفل؟ أم أنه أتى من تنفس وحش؟
فوجئ بمدى صلابة الجمجمة. كان من المستحيل عليه قتله.
“احذروا!” قال دين فورًا ليوريكا ، “هناك شيء ما تحت هذه الكومة الصخرية”.
فوجئ بمدى صلابة الجمجمة. كان من المستحيل عليه قتله.
ذهل يوريكا ، الذي كان يجلس على كومة الصخور ، قليلاً ونظر إلى حيث يشير دين. استمع بعناية وسمع صوت خافت لتدفق الهواء. ممسكًا بالخنجر في يده ، انتقل بهدوء إلى كومة الصخور وأزال الصخور بعيدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سرعان ما تم إخماد البرد المنشط. في الوقت نفسه ، انحرف الغاز البارد في جمجمة اللآميت العملاق تدريجياً بعيدًا ، وكشف عن الدماغ الذي تم تجميده تمامًا مثل كرة جليدية حمراء داكنة.
بعد ذلك بوقت قصير ، رأوا حفرة أسفل الكومة وكان لونها أسود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر يوريكا إليها وقال ، “لا حاجة “. ثم فتح حقيبته وأخرج زجاجة مياه نقية معبأة.
ألقى بعض الأحجار فيها وسمع الحجارة تتساقط ولكن لا شيء عن أي وحوش. كان الصوت الخافت لتدفق الهواء لا يزال هناك.
اتبع الخمسة الممر تحت الكومة الحجرية. كانت هناك أنقاض هنا وهناك في الممر ، والتي يمكن أن تؤذي القدمين بسهولة. في عمق أكثر من 50 مترا ، أصبح من النادر مشاهظة أية أنقاض. كان طريقًا مسطحًا من صنع الإنسان في الأمام.
شعر بالارتياح لمعرفة أنه لم يكن نفس وحش. كانت تهوية سفلية.
شعر بالارتياح لمعرفة أنه لم يكن نفس وحش. كانت تهوية سفلية.
أزال الحجارة وسار في الداخل. لم يكن يمانع المشي بضع خطوات أخرى. إلى جانب ذلك ، كان فضوليًا قليلاً بشأن مصدر الريح.
الثلاثة نظروا إلى بعضهم البعض. عميق جدا؟ إذا عادوا ، سيكونون خارج المنطقة الثانية.
سرعان ما تمت إزالة الكومة وظهر الممر. ثم دخل.
فوجئ دين ، لماذا تخرج الرياح من كومة صخور؟ هل كان هناك ثقب في الأسفل؟ أم أنه أتى من تنفس وحش؟
تبعه دين.
دين لم يدخل في أي قتال. كان يحرسه الآخرون عن كثب ، وهو ما كان سعيدًا به.
وتابع الحرس الثلاثة في حالة تعرضهم للخطر بالبقاء في الخارج.
عندما أثنى عليه الثلاثة ، ألقى دين نظرة واحدة على اللآميت العملاق وقال ليوريكا ، “ألن تزيل البلورة الباردة من رأسه؟”
اتبع الخمسة الممر تحت الكومة الحجرية. كانت هناك أنقاض هنا وهناك في الممر ، والتي يمكن أن تؤذي القدمين بسهولة. في عمق أكثر من 50 مترا ، أصبح من النادر مشاهظة أية أنقاض. كان طريقًا مسطحًا من صنع الإنسان في الأمام.
توقف الرجال الثلاثة على الفور. فتحت المرأة الشقراء حقيبة ظهرها ، وأخرجت زجاجة من الماء النقي وسلمتها إلى يوريكا بكلتا يديها ، “جنرال ، ها أنت ذا.”
نظر دين للأعلى وضيق عينيه.
وسرعان ما تراجعوا أربعة أو خمسة أميال. توقف يوريكا وقال ، “هنا. سنقيم هنا الليلة. اذهبوا و أعدوا.”
في نهاية الطريق ، على بعد أكثر من عشرين مترًا ، كانت هناك بوابة حجرية ضخمة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يزال الوقت مبكراً. ألا يجب أن نستمر؟” تساءل دين.
لو لم يكن هناك صدع في منتصف البوابة ونمط الحجر عليها ، لكان قد اعتقد أنها جدار صخري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يزال الوقت مبكراً. ألا يجب أن نستمر؟” تساءل دين.
“آثار؟!” يوريكا لهث.
— — — — — — — — — — — —
بوابة؟ آثار من عصرنا،ربما كان ملجأً
حسنا هذا هو التعويض،لم أغشكم هذه المرة.
بعد أكثر من عشر دقائق من الراحة ، لا يزال يوريكا يجلس هناك وقالت للثلاثة ، “لنقم بالتخييم هنا الليلة. قوموا برش مسحوق اللآموتى حول المنطقة.”
“مثير للإعجاب حقاً ، أيها الجنرال. لقد أنهيت للتو لآميتا عملاقا!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات