الملك المظلم – الفصل 457
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
تذكر دوديان الفتاة الصغيرة التي أخذته إلى دار الأيتام في ميشان في الليل الممطر طوال تلك السنوات الماضية. بدت في نفس سنه وكانت ترتدي بدلة تانغ. يجب أن تكون قد نمت لتصبح في نفس عمر الفتاة التي أمامه.
قام دوديان بتجعد حواجبه: “لقد أعطاني اياه شخص منذ زمن طويل. أفترض أنك يجب أن تكون قادرة على التحقق من ذلك لأن عشيرة التنين يجب أن تمتلك شبكة استخبارات كبيرة. ”
علاوة على ذلك ، لم ير أي شخص آخر يلبس هذا النمط الفريد من بدل تانغ . كان معظم النبلاء يرتدون بدلات على النمط الغربي بينما كانت الفتاة من عشيرة التنين التي كانت تصطاد السبليتر البالغ والأخرى أمامه هي التي ترتدي هذا الأسلوب. يبدو أن كلاهما من عشيرة التنين. بالإضافة إلى أن الشخص الذي قاده إلى ملجأ ميشان كان من عشيرة التنين أيضًا!
علاوة على ذلك ، لم ير أي شخص آخر يلبس هذا النمط الفريد من بدل تانغ . كان معظم النبلاء يرتدون بدلات على النمط الغربي بينما كانت الفتاة من عشيرة التنين التي كانت تصطاد السبليتر البالغ والأخرى أمامه هي التي ترتدي هذا الأسلوب. يبدو أن كلاهما من عشيرة التنين. بالإضافة إلى أن الشخص الذي قاده إلى ملجأ ميشان كان من عشيرة التنين أيضًا!
أضاءت عيناه وهو يفكر في الموقف.
أخذ دوديان نفسًا عميقًا: “شكرًا لإرسالك لي إلى باب دار الأيتام في ذلك الوقت . أخشى أن أكون ميتاً بخلاف ذلك. ” كان يعلم أنه إذا لم يتم قبوله كيتيم في دار الأيتام وإيوائه من قبل ، فكان الخيار الوحيد هو أن يتم القبض عليه واستخدامه كعبد في المناجم. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . Dantalian2 . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
“هل تعرفين عن هذا المنديل؟” سأل دوديان.
رمشت الفتاة عدة مرات: “تعال إلى العربة معي ، سنتحدث هناك”.
رمشت الفتاة عدة مرات: “تعال إلى العربة معي ، سنتحدث هناك”.
“أعطاك؟” ضاقت الفتاة عينيها: “إنه عنصر من عشيرة التنين لدينا! يبدو أنك لا تعرف ولكن إذا كذبت علي فستحصل على موت بائس! سيكون أسوأ بكثير من هذين! ”
كان دوديان في مزاج جيد. لقد فهم أن هذا لم يكن المكان المناسب للحديث عن أصل المنديل: “أنا فضولي بعض الشيء ولكن … هل يمكنك المساعدة في شيء ما؟”
“لا بأس. يجب أن نذهب الآن؟ ” كانت الفتاة مهتمة فقط بالمنديل.
“ماذا؟” كان هناك اهتمام في عيون الفتاة.
“إنها جميلة جدا.”
تابع دوديان: “أريد أن آخذ حياة هذا الشخص”. رفع يده وأشار إلى الساحر في منتصف العمر.
أخذ دوديان نفسًا عميقًا: “شكرًا لإرسالك لي إلى باب دار الأيتام في ذلك الوقت . أخشى أن أكون ميتاً بخلاف ذلك. ” كان يعلم أنه إذا لم يتم قبوله كيتيم في دار الأيتام وإيوائه من قبل ، فكان الخيار الوحيد هو أن يتم القبض عليه واستخدامه كعبد في المناجم. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . Dantalian2 . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
كان الساحر خائفًا حيث سقط العرق أسفل عموده الفقري لحظة سماع كلمات دوديان.
كان الساحر في منتصف العمر سيستمر في التماس عندما اتخذ دوديان خطوة تجاه الفتاة: “هل يجب أن أذهب …؟”
ردت الفتاة بلهجة بلطف: ” لابأس بذلك . يجب أن تكون قادرًا على قتله بمهارة. إذا كنت تريد قتله فقتله. سأغطي عنك ذلك “. رفعت صدرها بطريقة فخورة .
“أعطاك؟” ضاقت الفتاة عينيها: “إنه عنصر من عشيرة التنين لدينا! يبدو أنك لا تعرف ولكن إذا كذبت علي فستحصل على موت بائس! سيكون أسوأ بكثير من هذين! ”
تنهد دوديان بالارتياح لأنه رأى الفتاة ليس لديها نية خبيثة تجاهه . لم يكن يعلم ما إذا كان سيتمكن من العثور على الساحر في منتصف العمر في المستقبل ، لذلك قدم طلبًا لتحقيق رغبته.
كان الساحر خائفًا حيث سقط العرق أسفل عموده الفقري لحظة سماع كلمات دوديان.
” سيدي الصغيرة. لم أؤذيك … لا يمكنك …” ارتجفت أرجل الساحر في منتصف العمر عندما رأى الفتاة تعد دوديان. ذهب إلى التسول لكنه توقف من قبل فارس من عشيرة التنين: “نذل! ابتعد عن سيدتنا! ”
فكرت الفتاة في كلماته وتحدثت بلهجة مفاجئة: “أنت الولد الصغير من الجدار الخارجي! صحيح؟”
“نعم ، نعم …” الساحر في منتصف العمر توسل وهو شاحب في خوف: ” سيدتي ، كان عرضي السحري ناجحًا للغاية. لم ألحق به أي ضرر ويريد أن يأخذ حياتي. آنسة ، لا يمكنك أن تعديه بذلك . أنا جزء من عائلة البارون جيسي. أرجوك سامحيني بسببه … ”
لا أحد ينظر إلى الجثتين اللتين كانتا حولهما. تحدثوا فقط عن الحسد والرثاء.
الفتاة عبست : “من هو جيسي؟ ماذا يكون؟”
كان الساحر في منتصف العمر سيستمر في التماس عندما اتخذ دوديان خطوة تجاه الفتاة: “هل يجب أن أذهب …؟”
كان الساحر في منتصف العمر سيستمر في التماس عندما اتخذ دوديان خطوة تجاه الفتاة: “هل يجب أن أذهب …؟”
أضاءت عيناه وهو يفكر في الموقف.
“بالطبع ! من ماذا انت خائف؟ إنها ليست مشكلة كبيرة. ” لا يبدو أن الفتاة تهتم بالرجل.
“هل تعرفين عن هذا المنديل؟” سأل دوديان.
اعتقد دوديان أن سعر الحياة لم يكن مكلفًا على العشب في الجدار الداخلي. أخذ السيف من الأرض وطعنه في الساحر في منتصف العمر. اخترق السيف من خلال فمه وخرج من الجزء الخلفي من رأسه. كان هناك خوف في عينيه لكن الرجل لم يكن يعلم حتى متى مات.
“هل تعرفين عن هذا المنديل؟” سأل دوديان.
قام دوديان بسحب السيف وطعنه في المساعد الذي كان يقف وراء جثة الساحر.
“هل تتذكرين أنك رأيت طفلاً صغيراً في الأحياء الفقيرة من الجدار الخارجي منذ سبع أو ثماني سنوات؟” طلب دوديان.
كان المساعد هو الذي تحدث بلهجة قاسية مع دوديان في الشارع. لقد أصيب المساعد بالصدمة لأنه لم يتوقع دوديان أن يهاجمه. اتسعت عينيه لحظة اختراق السيف صدره. تفجر نسيم وسقط جسم المساعد من المنصة.
لا أحد ينظر إلى الجثتين اللتين كانتا حولهما. تحدثوا فقط عن الحسد والرثاء.
قتل شخصان في لحظة.
حدقت فيه الفتاة: “من أعطاك إياه ؟ متى؟ أين؟”
نظر دوديان إلى الفتاة ، “آسف ، لقد نسيت عن الآخر”.
تابع دوديان: “أريد أن آخذ حياة هذا الشخص”. رفع يده وأشار إلى الساحر في منتصف العمر.
“لا بأس. يجب أن نذهب الآن؟ ” كانت الفتاة مهتمة فقط بالمنديل.
“أعطاك؟” ضاقت الفتاة عينيها: “إنه عنصر من عشيرة التنين لدينا! يبدو أنك لا تعرف ولكن إذا كذبت علي فستحصل على موت بائس! سيكون أسوأ بكثير من هذين! ”
أومأ دوديان: “نعم”.
قفزت الفتاة أسفل المنصة. مشيت نحو العربة وهي تهمهم بأغنية.
الفتاة عبست : “من هو جيسي؟ ماذا يكون؟”
وضع دوديان الأشياء بسرعة في حقيبة ظهره وتبعها.
كان دوديان متحمسًا: “نعم ، أنا ذلك الفتى الصغير منذ ذلك الحين. هل تتذكرينني الآن؟ ”
قفز الفارس فوق الحصان عندما دخل دوديان العربة.
رمشت الفتاة عدة مرات: “تعال إلى العربة معي ، سنتحدث هناك”.
جاء الناس إلى وسط الطريق بعد مغادرة العربة. بدأوا يهمسون .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر دوديان إلى الفتاة ، “آسف ، لقد نسيت عن الآخر”.
” جيز ، لم أكن أتوقع أن أرى سيدة عشيرة التنين الصغيرة هنا.”
ردت الفتاة بلهجة بلطف: ” لابأس بذلك . يجب أن تكون قادرًا على قتله بمهارة. إذا كنت تريد قتله فقتله. سأغطي عنك ذلك “. رفعت صدرها بطريقة فخورة .
“يبدو أنها واحدة من أميرتي عشيرة التنين الاثنتين ! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان دوديان في مزاج جيد. لقد فهم أن هذا لم يكن المكان المناسب للحديث عن أصل المنديل: “أنا فضولي بعض الشيء ولكن … هل يمكنك المساعدة في شيء ما؟”
“إنها جميلة جدا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كن حذرا! إذا سمعوك فسوف يتم قطع لسانك! تعرف الأميرة الثانية باسم الشيطان الصغير! ”
“كن حذرا! إذا سمعوك فسوف يتم قطع لسانك! تعرف الأميرة الثانية باسم الشيطان الصغير! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالطبع ! من ماذا انت خائف؟ إنها ليست مشكلة كبيرة. ” لا يبدو أن الفتاة تهتم بالرجل.
“أنا أحسد الطفل! لا أعرف أصله ولكنه كان قادرًا على الحصول على خدمة من عشيرة التنين! ”
وضع دوديان الأشياء بسرعة في حقيبة ظهره وتبعها.
لا أحد ينظر إلى الجثتين اللتين كانتا حولهما. تحدثوا فقط عن الحسد والرثاء.
كان دوديان متحمسًا: “نعم ، أنا ذلك الفتى الصغير منذ ذلك الحين. هل تتذكرينني الآن؟ ”
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كن حذرا! إذا سمعوك فسوف يتم قطع لسانك! تعرف الأميرة الثانية باسم الشيطان الصغير! ”
…
“نعم ، نعم …” الساحر في منتصف العمر توسل وهو شاحب في خوف: ” سيدتي ، كان عرضي السحري ناجحًا للغاية. لم ألحق به أي ضرر ويريد أن يأخذ حياتي. آنسة ، لا يمكنك أن تعديه بذلك . أنا جزء من عائلة البارون جيسي. أرجوك سامحيني بسببه … ”
“من أين حصلت على المنديل؟” سألت الفتاة كما يحدقت عينيها في دوديان . تحدثت بلهجة باردة ولم تكن هناك ابتسامة على وجهها.
كان دوديان متحمسًا: “نعم ، أنا ذلك الفتى الصغير منذ ذلك الحين. هل تتذكرينني الآن؟ ”
كان دوديان مندهشًا: “لقد أعطاني اياه شخص ما”.
اعتقد دوديان أن سعر الحياة لم يكن مكلفًا على العشب في الجدار الداخلي. أخذ السيف من الأرض وطعنه في الساحر في منتصف العمر. اخترق السيف من خلال فمه وخرج من الجزء الخلفي من رأسه. كان هناك خوف في عينيه لكن الرجل لم يكن يعلم حتى متى مات.
“أعطاك؟” ضاقت الفتاة عينيها: “إنه عنصر من عشيرة التنين لدينا! يبدو أنك لا تعرف ولكن إذا كذبت علي فستحصل على موت بائس! سيكون أسوأ بكثير من هذين! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) قفز الفارس فوق الحصان عندما دخل دوديان العربة.
قام دوديان بتجعد حواجبه: “لقد أعطاني اياه شخص منذ زمن طويل. أفترض أنك يجب أن تكون قادرة على التحقق من ذلك لأن عشيرة التنين يجب أن تمتلك شبكة استخبارات كبيرة. ”
قفزت الفتاة أسفل المنصة. مشيت نحو العربة وهي تهمهم بأغنية.
حدقت فيه الفتاة: “من أعطاك إياه ؟ متى؟ أين؟”
“لا بأس. يجب أن نذهب الآن؟ ” كانت الفتاة مهتمة فقط بالمنديل.
أجاب دوديان: “لقد حدث ذلك منذ عدة سنوات. سبعة أو ثمانية على ما أعتقد . رأيت الفتاة مرة واحدة فقط ولم أرها مرة أخرى . أنا لا أعرف حتى اسمها. ”
…
“منذ سبع أو ثماني سنوات؟” كانت الفتاة في حيرة.
وضع دوديان الأشياء بسرعة في حقيبة ظهره وتبعها.
“هل تتذكرين أنك رأيت طفلاً صغيراً في الأحياء الفقيرة من الجدار الخارجي منذ سبع أو ثماني سنوات؟” طلب دوديان.
علاوة على ذلك ، لم ير أي شخص آخر يلبس هذا النمط الفريد من بدل تانغ . كان معظم النبلاء يرتدون بدلات على النمط الغربي بينما كانت الفتاة من عشيرة التنين التي كانت تصطاد السبليتر البالغ والأخرى أمامه هي التي ترتدي هذا الأسلوب. يبدو أن كلاهما من عشيرة التنين. بالإضافة إلى أن الشخص الذي قاده إلى ملجأ ميشان كان من عشيرة التنين أيضًا!
فكرت الفتاة في كلماته وتحدثت بلهجة مفاجئة: “أنت الولد الصغير من الجدار الخارجي! صحيح؟”
…
كان دوديان متحمسًا: “نعم ، أنا ذلك الفتى الصغير منذ ذلك الحين. هل تتذكرينني الآن؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من أين حصلت على المنديل؟” سألت الفتاة كما يحدقت عينيها في دوديان . تحدثت بلهجة باردة ولم تكن هناك ابتسامة على وجهها.
همست الفتاة: ” في الأصل اذن … سبع أو ثماني سنوات … الجدار الخارجي … لا عجب … لا عجب … …” حدقت في دوديان: ” بالتفكير في الأمر فأنت حقًا هو . لم أكن أتوقع أن أراك هنا بعد سنوات عديدة “.
أومأ دوديان: “نعم”.
كان دوديان سعيدا لرؤيتها تتذكر الصبي الذي التقت به خلال الليل. كان لديه انطباع كبير عن الفتاة لأنها كانت المرة الأولى التي يخرج فيها من المخزن المجمد وأول شخص اتصل به . لقد ظن أن الفتاة قد نسيته تمامًا.
قفزت الفتاة أسفل المنصة. مشيت نحو العربة وهي تهمهم بأغنية.
كان في فرح حيث أن الجانب الآخر تذكره .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب دوديان: “لقد حدث ذلك منذ عدة سنوات. سبعة أو ثمانية على ما أعتقد . رأيت الفتاة مرة واحدة فقط ولم أرها مرة أخرى . أنا لا أعرف حتى اسمها. ”
أخذ دوديان نفسًا عميقًا: “شكرًا لإرسالك لي إلى باب دار الأيتام في ذلك الوقت . أخشى أن أكون ميتاً بخلاف ذلك. ” كان يعلم أنه إذا لم يتم قبوله كيتيم في دار الأيتام وإيوائه من قبل ، فكان الخيار الوحيد هو أن يتم القبض عليه واستخدامه كعبد في المناجم.
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
Dantalian2
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
وضع دوديان الأشياء بسرعة في حقيبة ظهره وتبعها.
“منذ سبع أو ثماني سنوات؟” كانت الفتاة في حيرة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات