الملك المظلم – الفصل 438
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
نظر دوديان إلى الحشد: “سيتم نشر المعرفة حول أساسيات مفهوم ‘ البخار ‘ في مكتبة المعبد . أنا آسف للغاية لكن عليّ إنهاء محاضرة اليوم . يمكن للأشخاص المهتمين الذهاب إلى المكتبة للحصول على المعلومات. بالإضافة إلى ذلك ، لقد قلت أنني سوف أختار عددا من الطلاب لذا أيرغب أي شخص في العيش في قلعتي؟ ”
كان الجميع صامتين.
دوديان انحنى قليلا.
كان الجميع صامتين.
خرج دوديان عن المسرح على الفور دون النظر إلى الضجة. رأى غوينيث . كانت هناك بقع دماء في فمها: “هل تستطيعين الصمود؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رأى سيرجي ونيكولاس غوينيث ملقاة على الأريكة. أدركوا أن الوضع لم يكن جيدا. لم يستطع سيرجي المساعدة و سأل: “ألم تكن تدرس؟”
“نعم.” أجابت غوينيث.
” الضلوع مكسورة وهناك نزيف داخلي. سوف يزداد الأمر سوءًا إذا واصلت المشي “. قال دوديان ببرود: “ليست هناك حاجة للخجل عندما يكون الخيار هو الحياة أو الموت”.
غادر دوديان عبر الممر وتبعته غوينث.
غادر دوديان عبر الممر وتبعته غوينث.
تردد إدوارد بعض الشيء لكنه حاول اللحاق بهم.
“نعم.” أجابت غوينيث.
رأى دوديان أنه لم يكن هناك أحد بعد مغادرة الممر. التفت والتقط جسد غوينيث . نظر إلى إدوارد: ” فالتواكبني “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا لن أذهب!” قرر ميسون على الفور.
رفعت غوينث يدها غريزيًا لمنع دوديان لأنها لم تكن تتوقع منه أن يلتقطها فجأة. لكن دوديان دفع بهدوء ظهرها. همست : ” سيدي ، أستطيع أن أتحرك بمفردي”.
دوديان نظر بعمق إلى شام . لم يكن يتوقع أن تكون المغادرة الثانية من أحد زملائه الثلاثة . لن يتفاجأ حتى لو غادر نيكولاس. لكنه عاش مع شام لفترة طويلة. علاوة على ذلك ، كان أحد الأشخاص القلائل الذين وثق بهم دوديان!
” الضلوع مكسورة وهناك نزيف داخلي. سوف يزداد الأمر سوءًا إذا واصلت المشي “. قال دوديان ببرود: “ليست هناك حاجة للخجل عندما يكون الخيار هو الحياة أو الموت”.
وأضاف دوديان: “أعتقد أنني أسأت لبعض القوى داخل الجدار الداخلي. سيجدون سببا للتعامل معي . سوف تتورطوت يا رفاق إذا كنتم ستتبعونني . لذلك إذا كان هناك أي شخص يريد أن يغادر فهو وقته! لن أحمل أي شيء ضدكم “.
كانت غوينث مندهشة لأنها لم تكن تعرف كيف عرف دوديان أن أضلاعها أصيبت . ومع ذلك لم تقل أي شيء كما أمسك دوديان وهو يركض عبر المنحدرات . نظرت إلى الأعلى في دوديان ثم أرجعت عينيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ووش!
ووش!
ساعد دوديان غوينيث على النزول من العربة عندما وصلوا إلى القلعة. نظر إلى نويس: “اذهب واستدعي أفضل طبيب من الجيش!”
في غضون ثوانٍ ، كان دوديان على سفح الجبل أمام العربة .
“اذهب إلى الجزء الخلفي من القلعة. هناك مجال تدريب هناك. ” نظر دوديان إلى إدوارد.
وضع غوينيث على الكرسي الناعم في المقصورة. التفت لرؤية طالبه الجدد لا يزال يسير فوق التل . كان إدوارد يتعرق ويتنفس .
كانت ارتميس وغابرييل في حيرة . نظرت إيفيت إليهم بلامبالاة . لم تكن لديها أي فكرة عن لغة الجدار ، لذا لم تتمكن من فهم كلمة قالها دوديان . لكنها كانت فضولية لأنها رأت رد فعل سيرجي و الآخرين.
ركض دوديان نحو إدوارد والتقط جسده دون أي تفسير و ركض مرة أخرى.
كان جميع السكان في القاعة بعد بضع دقائق.
كان إدوارد خائفًا عندما رأى المشهد يتغير كل لحظة تمر. كان خائفا بسبب الرياح المصفرة عبر أذنيه. في اللحظة التالية توقفت الرياح ورأى أنه كان أمام العربة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رأى سيرجي ونيكولاس غوينيث ملقاة على الأريكة. أدركوا أن الوضع لم يكن جيدا. لم يستطع سيرجي المساعدة و سأل: “ألم تكن تدرس؟”
وضعه دوديان على الأرض: “ادخل إلى العربة”.
خرج دوديان عن المسرح على الفور دون النظر إلى الضجة. رأى غوينيث . كانت هناك بقع دماء في فمها: “هل تستطيعين الصمود؟”
قفز دوديان على العربة وقادها.
رأى ماسون التعبير المتردّد على وجه الشام. قال بنبرة غاضبة: “شام ، ماذا تعني؟ هل ترغب في المغادرة؟”
ساعد دوديان غوينيث على النزول من العربة عندما وصلوا إلى القلعة. نظر إلى نويس: “اذهب واستدعي أفضل طبيب من الجيش!”
كان إدوارد خائفًا عندما رأى المشهد يتغير كل لحظة تمر. كان خائفا بسبب الرياح المصفرة عبر أذنيه. في اللحظة التالية توقفت الرياح ورأى أنه كان أمام العربة.
كان نيوس خائفًا عندما رأى تعبيرًا شاحبًا على وجه غوينيث. أخرج حصانًا من الاسطبل وخرج.
ركض دوديان نحو إدوارد والتقط جسده دون أي تفسير و ركض مرة أخرى.
جاء دوديان إلى القاعة ووضع غوينيث على الأريكة. نظر إلى جانبها الجريح . لم تكن هناك أي علامات على الانتشار ، فتنهد بارتياح: “استرخ هنا ولا تتلاعبي بجرحك”. نظر إلى كروين: “اتصل بالجميع لحضور اجتماع!”
ساعد دوديان غوينيث على النزول من العربة عندما وصلوا إلى القلعة. نظر إلى نويس: “اذهب واستدعي أفضل طبيب من الجيش!”
كان كروين يدرك أن الوضع لم يكن جيدًا بسبب عودة دوديان الحريصة. ذهب لإبلاغ البقية.
“دي ، دين ، أنا آسف …” كان دوديان على وشك التحدث عندما سمع صوتًا ضعيفًا.
“اذهب إلى الجزء الخلفي من القلعة. هناك مجال تدريب هناك. ” نظر دوديان إلى إدوارد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا لن أذهب!” قرر ميسون على الفور.
شعر إدوارد بأن مزاج معلمه الذي كان في نفس عمره تقريبًا لم يكن جيدًا. أومأ وغادر.
رفعت غوينث يدها غريزيًا لمنع دوديان لأنها لم تكن تتوقع منه أن يلتقطها فجأة. لكن دوديان دفع بهدوء ظهرها. همست : ” سيدي ، أستطيع أن أتحرك بمفردي”.
كان جميع السكان في القاعة بعد بضع دقائق.
دوديان انحنى قليلا.
نظر دوديان إلى الحشد: “حدث شيء ما”.
كان نيوس خائفًا عندما رأى تعبيرًا شاحبًا على وجه غوينيث. أخرج حصانًا من الاسطبل وخرج.
رأى سيرجي ونيكولاس غوينيث ملقاة على الأريكة. أدركوا أن الوضع لم يكن جيدا. لم يستطع سيرجي المساعدة و سأل: “ألم تكن تدرس؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تردد إدوارد بعض الشيء لكنه حاول اللحاق بهم.
لم يجب دوديان ولكنه قال ببطء: “الناس من الجدار الداخلي يشهرون بي كما لو أنني تواطأت مع الشيطان. إنهم يريدون اصطحابي إلى الجدار الداخلي للتحقيق! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ماذا؟!”
“دي ، دين ، أنا آسف …” كان دوديان على وشك التحدث عندما سمع صوتًا ضعيفًا.
كان لسيرجي ، جلين ، دينيس ، مايسون وآخرين الصدمة على وجوههم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شام ، لا يمكنك ذلك”. زاك نصحه أيضا.
كانت ارتميس وغابرييل في حيرة . نظرت إيفيت إليهم بلامبالاة . لم تكن لديها أي فكرة عن لغة الجدار ، لذا لم تتمكن من فهم كلمة قالها دوديان . لكنها كانت فضولية لأنها رأت رد فعل سيرجي و الآخرين.
خيبة الامل؟ وجع القلب؟ غضب؟
تابع دوديان: “لم يكن لديهم أي دليل لذلك تمكنت من استبعادهم. لكن هذا ليس سوى حل مؤقت. أعتقد أنهم سيعودون مرة أخرى قريبًا وفي الوقت الذي لن تتاح لي فيه فرصة سوى أن اتبعهم الى الجدار الداخلي “.
دوديان نظر بعمق إلى شام . لم يكن يتوقع أن تكون المغادرة الثانية من أحد زملائه الثلاثة . لن يتفاجأ حتى لو غادر نيكولاس. لكنه عاش مع شام لفترة طويلة. علاوة على ذلك ، كان أحد الأشخاص القلائل الذين وثق بهم دوديان!
نظر سيرجي و الآخرون إلى بعضهم البعض. لم يكن أحد يتوقع أن تنقلب حياتهم الهادئة بهذه السرعة.
جاء دوديان إلى القاعة ووضع غوينيث على الأريكة. نظر إلى جانبها الجريح . لم تكن هناك أي علامات على الانتشار ، فتنهد بارتياح: “استرخ هنا ولا تتلاعبي بجرحك”. نظر إلى كروين: “اتصل بالجميع لحضور اجتماع!”
وأضاف دوديان: “أعتقد أنني أسأت لبعض القوى داخل الجدار الداخلي. سيجدون سببا للتعامل معي . سوف تتورطوت يا رفاق إذا كنتم ستتبعونني . لذلك إذا كان هناك أي شخص يريد أن يغادر فهو وقته! لن أحمل أي شيء ضدكم “.
غرق قلب دوديان عندما رأى أن شام هو الذي تحدث.
“أنا أؤمن بك!” قال ميسون الذي كان بجوار سيرجي بصوت عالٍ: “إنهم أحرار في تشويه سمعة ناس جيدين. من يستطيع أن يثبت أنك تواطأت مع الشيطان؟ لقد ساعدتنا في صد البرابرة! هل هذه هي الطريقة التي يحاولون سدادك بها ؟ ”
غرق قلب دوديان عندما رأى أن شام هو الذي تحدث.
هز دوديان رأسه: “ليست هناك حاجة للمس تلك الأمور. ما قصدته هو أنني لا أريد إيذاء أي منكم! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنا لن أذهب!” قرر ميسون على الفور.
ساعد دوديان غوينيث على النزول من العربة عندما وصلوا إلى القلعة. نظر إلى نويس: “اذهب واستدعي أفضل طبيب من الجيش!”
نظر دوديان إليه وأومئ برأسه قليلاً.
رأى دوديان أنه لم يكن هناك أحد بعد مغادرة الممر. التفت والتقط جسد غوينيث . نظر إلى إدوارد: ” فالتواكبني “.
كانت القاعة صامتة. بعد لحظة قال دينيس: “سيدي ، أنا آسف للغاية لكنني لا أريد المشاركة في هذا.”
تنهد دينيس ورحل .
أجاب دوديان بهدوء: “أنا أفهم”.
دوديان انحنى قليلا.
تردد دينيس: ” سأكون مستعدًا للعودة إذا تمكنت من تجاوز هذه المشكلة. أرجو أن تغفر لي.”
تردد دينيس: ” سأكون مستعدًا للعودة إذا تمكنت من تجاوز هذه المشكلة. أرجو أن تغفر لي.”
“ليس هناك أي مشكلة.” قال دوديان.
فهم دوديان أن الوقت يمكن أن يغير كل شيء. الألم والكراهية يمكن أن يشفى . لذلك يمكن أن تتلاشى الصداقة والحب أيضًا . إذا لم يكن هناك شيء أبدي فما هو الخلود؟ ”
تنهد دينيس ورحل .
كان الجميع صامتين.
كانت غلين مترددة عندما نظرت إلى ظهر دينيس.
في غضون ثوانٍ ، كان دوديان على سفح الجبل أمام العربة .
“اي شخص اخر؟” نظر دوديان إلى الحشود: “لن تكون هناك أي فرصة في المستقبل إذا لم تنسحبوا الآن!”
رفعت غوينث يدها غريزيًا لمنع دوديان لأنها لم تكن تتوقع منه أن يلتقطها فجأة. لكن دوديان دفع بهدوء ظهرها. همست : ” سيدي ، أستطيع أن أتحرك بمفردي”.
كان الجميع صامتين.
كان إدوارد خائفًا عندما رأى المشهد يتغير كل لحظة تمر. كان خائفا بسبب الرياح المصفرة عبر أذنيه. في اللحظة التالية توقفت الرياح ورأى أنه كان أمام العربة.
كان دوديان مرتاحًا لأنه لم يرى أحدا . كان مستعدا لمغادرة دينيس . بعد كل ذلك لم تكن هناك صداقة بين الاثنين. علاوة على ذلك ، لم يكن يريد إرساله الى موته بسبب العقد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شام ، لا يمكنك ذلك”. زاك نصحه أيضا.
“دي ، دين ، أنا آسف …” كان دوديان على وشك التحدث عندما سمع صوتًا ضعيفًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا لن أذهب!” قرر ميسون على الفور.
غرق قلب دوديان عندما رأى أن شام هو الذي تحدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضعه دوديان على الأرض: “ادخل إلى العربة”.
رأى ماسون التعبير المتردّد على وجه الشام. قال بنبرة غاضبة: “شام ، ماذا تعني؟ هل ترغب في المغادرة؟”
كان إدوارد خائفًا عندما رأى المشهد يتغير كل لحظة تمر. كان خائفا بسبب الرياح المصفرة عبر أذنيه. في اللحظة التالية توقفت الرياح ورأى أنه كان أمام العربة.
ارتعش جسد شام قليلاً و حنى رأسه.
قفز دوديان على العربة وقادها.
“شام ، لا يمكنك ذلك”. زاك نصحه أيضا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تردد إدوارد بعض الشيء لكنه حاول اللحاق بهم.
دوديان نظر بعمق إلى شام . لم يكن يتوقع أن تكون المغادرة الثانية من أحد زملائه الثلاثة . لن يتفاجأ حتى لو غادر نيكولاس. لكنه عاش مع شام لفترة طويلة. علاوة على ذلك ، كان أحد الأشخاص القلائل الذين وثق بهم دوديان!
رأى دوديان أنه لم يكن هناك أحد بعد مغادرة الممر. التفت والتقط جسد غوينيث . نظر إلى إدوارد: ” فالتواكبني “.
خيبة الامل؟ وجع القلب؟ غضب؟
قفز دوديان على العربة وقادها.
فهم دوديان أن الوقت يمكن أن يغير كل شيء. الألم والكراهية يمكن أن يشفى . لذلك يمكن أن تتلاشى الصداقة والحب أيضًا . إذا لم يكن هناك شيء أبدي فما هو الخلود؟ ”
الملك المظلم – الفصل 438 . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . نظر دوديان إلى الحشد: “سيتم نشر المعرفة حول أساسيات مفهوم ‘ البخار ‘ في مكتبة المعبد . أنا آسف للغاية لكن عليّ إنهاء محاضرة اليوم . يمكن للأشخاص المهتمين الذهاب إلى المكتبة للحصول على المعلومات. بالإضافة إلى ذلك ، لقد قلت أنني سوف أختار عددا من الطلاب لذا أيرغب أي شخص في العيش في قلعتي؟ ”
“لا بأس.” همس دوديان: “لا داعي لإلقاء اللوم على شام. لا بأس بالمغادرة ولا أريد أن أؤذي أيًا منكم “. نظر إلى كروين: “خذ عشرة آلاف قطعة ذهبية من الخزنة وأعطها له”.
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
Dantalian2
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
نظر دوديان إلى الحشد: “حدث شيء ما”.
“اذهب إلى الجزء الخلفي من القلعة. هناك مجال تدريب هناك. ” نظر دوديان إلى إدوارد.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات