الملك المظلم – الفصل 352
وووش!
دوديان فحص يديه وقدميه. هل تطورت بنيته الجسدية إلى بنية صياد كبير بعد التأله؟
قام دوديان بتنظيف الأشياء على الأرض وارتدى درع الصياد بدقة. الآن لم يكن لديه المقاومة الاستثنائية للعلامة السحرية لجورانتشي ، لذا فقد يتأثر بالإشعاع والأمطار والبكتيريا الموجودة في جثث الوحوش المتعفنة. كل هذا يمكن أن يسبب ضررا لجسمه. لم يكن يعلم ما إذا كانت العلامة السحرية للقاطع قد حسنت مقاومته. كان عليه أن يعود إلى الحائط للتحقق. لم يستطع تحمل المخاطر في هذه اللحظة.
وووش!
كان دوديان مصدومًا. لم يكن يعلم من أين تدفقت شجاعته لكنه استخدم كفه للقبض على حراشف التمساح .
صرير ~~
“هل تعتقد أنني سوف أمزح معك؟” نظر إليه دوديان والتفت إلى الجانب. التقط كؤوس الشفط التي كانت مخبأة وراء الأعشاب. قام بتنظيف الندى والرطوبة. قفز دوديان أكثر من سبعة أمتار ودفع كؤوس الشفط نحو الحائط. كانت قوته مختلفة تمامًا عن المرة الأخيرة ، لذلك كانت الأكواب ملتصقة في المحاولة الأولى. صعد بسرعة.
صعد دوديان إلى قمة الجدار العملاق في وقت قصير. وجد ما تبقى من رماح القرش وحبل على الأرض .
صرخ قاطع ملقى على الزاوية خوفًا بينما تقلص جسمه.
ثنيت ركب دوديان قليلاً عند هبوطه. لم يكن هناك أي ألم أو جهد إضافي عند هبوطه. كان مندهش للغاية. لم يرى غوينيث أو سيرجي يمتلكان قوة القفز هذه أو هذه السرعة! على الرغم من تثبيت المسامير على أجسادهم ولكن في أوقات الأزمات اخترقت أجسادهم حدودها. ومع ذلك لا زالوا بعيدين عن سرعته الحالية!
همس دوديان وهو ينظر إليه: “لا تخف. لقد نجوت “.
بما أنّه قد مرّ بتأله ، فلم تعد هناك حاجة لقتله. كان هناك خياران. الأول كان بيع الدودة الطفيلية وكان الخيار الثاني هو إعطاءها لشخص يثق به. في الوقت الحالي ، لم يعتزم القيام بأي شيء .
خرج دوديان من الكهف وأغلق الفجوة. شعر بالهواء النقي يهب على وجهه. أخذ نفسا خفيفا. وقد حسب أن الوحوش ستهاجر إلى هذه المنطقة بعد فترة من الوقت لأن القاطع البالغ لم يعد موجودًا. ولكن سيكون من الصعب للغاية على هؤلاء الوحوش أن ينتقلوا إلى عش القاطع. علاوة على ذلك ، على الرغم من أن القاطع اليافع كان في فترة نمو لكنه وصل إلى المستوى 40. على الرغم من أنه لم يكن لديه أي منجل أو مخالب ، إلا أنه كان قويًا بما يكفي لتمزيق معظم الوحوش بأسنانه الحادة.
هدير!
نظرة دوديان حول الكهف. رأى نقطة حرارية حمراء صغيرة تنبعث من الشجيرات على بعد بضع مئات من الأمتار. ينبغي أن يكون الوحش الأكثر شيوعا في البرية.
“ما زلت صيادًا وسيط إذا لم تخدعني فتاة التنين. إنها على الأقل محقة فيما يتعلق بالعلامة السحرية. ولكن بالنسبة لي أن يكون لدي مثل هذه القوة … فمن المرجح أن هيكل جسدي قد تغير. يبدو أن العضلات المحيطة بجسدي قد ازدادت ونمت. اعتقد انني سأكون قادرًا على الركض عدة مرات أكثر من المعتاد. “حضر دوديان تخميناته ، لكنه اضطر إلى الانتظار للتأكد حتى يعود إلى الجدار العملاق. قد يستخدم دودة طفيلية جديدة لمحاولة التقدم إلى صياد كبير. إذا كان ذلك سيكون ناجحًا فسيكون دليلًا على أنه كان صيادًا وسيطًا. إذا فشل فعندها قد خدعته فتاة التنين.
“من الواضح أن كبار الصيادين فقط هم من يمكنهم تحقيق هذه السرعة!” كل خطوة قام بها نقلت جسده أربعة أو خمسة أمتار. لم يستطع إلا أن يحاول القفز من الفضول. شعر بالدهشة لأنه يمكن أن يقفز ما يصل إلى سبعة أو ثمانية أمتار!
سحب نضراته بعيدا وانصرف.
وووش!
بووف! اخترق الخنجر شقوق الفك التي كانت بها الكثير من الأوعية الدموية وقطعها. سحب دوديان الخنجر كما تراجع. اكتشف أن رأس الخنجر تقوس!
تنفس دوديان بلطف بينما كان يجلس على قمة التمساح. كان متحمسًا لأنه كان قادرًا على قتل وحش مستوى 26 بيديه العاريتين! حتى كبار الصيادين ذوي الخبرة سيواجهون صعوبات في إنجاز هذه المهمة بمفردهم. لقد اضطروا إلى الاعتماد على الفخاخ التي صنعوها مسبقًا واستخدام الجغرافيا في مصلحتهم لقتل مثل هذا الوحش.
فوجئ دوديان وهو يركض. كانت سرعته أسرع بكثير مما كان يتخيل. صفر الهواء في أذنيه وشعر وكأنه يطير.
هدير!
رأى دوديان أن كلاهما خرج من المخبأ: “هل أنتما مستعدان؟”
توقف فجأة و توقف جسده ايضا على الفور دون أن يهتز.
الملك المظلم – الفصل 352
أصابة الحجارة السحلية.
دوديان فحص يديه وقدميه. هل تطورت بنيته الجسدية إلى بنية صياد كبير بعد التأله؟
“من هناك”. أشار دوديان إلى قمة الجدار العملاق.
ومع ذلك تذكر أن فتاة التنين(التي قتلت القاطع الكبير) أخبرته أن دستوره لن يتحسن بعد التأله!
بانغ! بانغ! بانغ!
“هل تعتقد أنني سوف أمزح معك؟” نظر إليه دوديان والتفت إلى الجانب. التقط كؤوس الشفط التي كانت مخبأة وراء الأعشاب. قام بتنظيف الندى والرطوبة. قفز دوديان أكثر من سبعة أمتار ودفع كؤوس الشفط نحو الحائط. كانت قوته مختلفة تمامًا عن المرة الأخيرة ، لذلك كانت الأكواب ملتصقة في المحاولة الأولى. صعد بسرعة.
“من الواضح أن كبار الصيادين فقط هم من يمكنهم تحقيق هذه السرعة!” كل خطوة قام بها نقلت جسده أربعة أو خمسة أمتار. لم يستطع إلا أن يحاول القفز من الفضول. شعر بالدهشة لأنه يمكن أن يقفز ما يصل إلى سبعة أو ثمانية أمتار!
خمن دوديان أنه سيكون سحلية الأدغال لأنه أخذ في الاعتبار أن البيئة كانت رطبة!
مما يعني قفز طابقين!
همس دوديان وهو ينظر إليه: “لا تخف. لقد نجوت “.
طرح رأس التمساح الصخرية بعنف على الأرض.
ثنيت ركب دوديان قليلاً عند هبوطه. لم يكن هناك أي ألم أو جهد إضافي عند هبوطه. كان مندهش للغاية. لم يرى غوينيث أو سيرجي يمتلكان قوة القفز هذه أو هذه السرعة! على الرغم من تثبيت المسامير على أجسادهم ولكن في أوقات الأزمات اخترقت أجسادهم حدودها. ومع ذلك لا زالوا بعيدين عن سرعته الحالية!
هدير!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هدر الوحش في غضب ولف رأسه لعض دوديان. ومع ذلك ، فإن رأسها التف فقط لتسعين درجة ولم يستطع الوصول إلى دوديان.
لم يكن دوديان واضحا بشأن ما حدث ولكنه شعر بالسعادة بسبب الزيادة غير المتوقعة في القوة . لم يسمى القاطع بالوحش الأسطوري هباءً!
قام دوديان بغسل السنين بالماء المصفى وغادر المكان. أما بالنسبة للجلد والمخالب … فقد كان كسولًا جدًا لجمعها. لقد كانت تقدر بثمن جيد لصياد عادي ، لكنها لم تستحق أي شيء بالنسبة له في هذه المرحلة.
الملك المظلم – الفصل 352
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تقلصت تلاميذ سيرجي وغوينيث في حالة من الصدمة.
“ما زلت صيادًا وسيط إذا لم تخدعني فتاة التنين. إنها على الأقل محقة فيما يتعلق بالعلامة السحرية. ولكن بالنسبة لي أن يكون لدي مثل هذه القوة … فمن المرجح أن هيكل جسدي قد تغير. يبدو أن العضلات المحيطة بجسدي قد ازدادت ونمت. اعتقد انني سأكون قادرًا على الركض عدة مرات أكثر من المعتاد. “حضر دوديان تخميناته ، لكنه اضطر إلى الانتظار للتأكد حتى يعود إلى الجدار العملاق. قد يستخدم دودة طفيلية جديدة لمحاولة التقدم إلى صياد كبير. إذا كان ذلك سيكون ناجحًا فسيكون دليلًا على أنه كان صيادًا وسيطًا. إذا فشل فعندها قد خدعته فتاة التنين.
واصل دوديان الجري وهو يفرز أفكاره.
وووش!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألقى الحبل لسحب سيرجي وغوينيث.
هدير!
كانت هناك ابتسامة على وجهه بينما هبت الريح وصفرت في أذنيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان أول ما جاء في ذهنه هو التراجع. سبق أن اصطاد الحائك الأسود مع جلين وكان على دراية بمدى خطورة مثل هذا المستوى من الوحوش. ناهيك عن كونه صيادًا وسيطًا ، ولكنه بالإضافة إلى ذلك كان هاوٍ في القتال الوطيد! لم يكن لديه فرصة!
بانغ! بانغ! بانغ!
نظر دوديان إلى أنقاض أحد المباني بعد الركض لبضعة كيلومترات. كانت هناك نقطة حرارية حمراء داكنة مخبأة في الداخل. من الشكل خمن انه مخلوق زاحف يشبه التمساح.
قام دوديان بتنظيف الأشياء على الأرض وارتدى درع الصياد بدقة. الآن لم يكن لديه المقاومة الاستثنائية للعلامة السحرية لجورانتشي ، لذا فقد يتأثر بالإشعاع والأمطار والبكتيريا الموجودة في جثث الوحوش المتعفنة. كل هذا يمكن أن يسبب ضررا لجسمه. لم يكن يعلم ما إذا كانت العلامة السحرية للقاطع قد حسنت مقاومته. كان عليه أن يعود إلى الحائط للتحقق. لم يستطع تحمل المخاطر في هذه اللحظة.
خمن دوديان أنه سيكون سحلية الأدغال لأنه أخذ في الاعتبار أن البيئة كانت رطبة!
هدير!
لم يبطئ كما ركض مباشرة إلى المبنى. توقف دوديان على بعد عشرات الأمتار من المبنى. ورأى أن النقطة الحرارية العملاقة الشبيهة بالسحلية هزت ذيلها. يبدو أن الوحش انزعج من وصوله. زحف وهو يقترب من باب المبنى. كانت البوابة مغطاة بالكروم والطحالب. كان غطاء رائعًا ويبدو أنه لم يكن هناك شيء وراءه للوهلة الأولى.
رأى دوديان أن كلاهما خرج من المخبأ: “هل أنتما مستعدان؟”
صرير ~~
لم يكن دوديان ليجد مثل هذا الوحش إذا لم يكن لديه رؤية حرارية. لم يكن يتخيل أن مثل هذا الوحش كان ينتظر فرصة للتحرك في أي لحظة.
لم يرغب دوديان في استخدام السهام حيث كانت سحلية الأدغال من المستوى 14 فقط. كان بإمكانه محاربته في قتال وطيد بالاعتماد على قوته. على الرغم من عدم وجود قدرات قتالية وطيدة لكن مع الأخذ في الاعتبار دستوره الحالي ، كان متأكداً من أنه سيكون قادرًا على التعامل مع سحلية الأدغال.
قام دوديان بغسل السنين بالماء المصفى وغادر المكان. أما بالنسبة للجلد والمخالب … فقد كان كسولًا جدًا لجمعها. لقد كانت تقدر بثمن جيد لصياد عادي ، لكنها لم تستحق أي شيء بالنسبة له في هذه المرحلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انخفض دوديان و إلتقط حجرا. ثم ألقى به نحو السحلية.
وووش!
لم تكن هناك أي حركة.
أصابة الحجارة السحلية.
صعد دوديان إلى قمة الجدار العملاق في وقت قصير. وجد ما تبقى من رماح القرش وحبل على الأرض .
لم تكن هناك أي حركة.
انخفض دوديان و إلتقط حجرا. ثم ألقى به نحو السحلية.
أجاب سيرجي: “لقد قمنا بنقل أجزاء جسم الوحش الحادة إلى جوار الجدار العملاق وإنشاء قاعدة تحت الأرض وفقًا لأوامرك”.
فوجئ دوديان لأنه لم يعتقد أن هذا الوحش كان صبورا جدًا. انحنى و التقط حجارة تزن حوالي مائتان أو ثلاثمائة باوند. تقدم ليقف عن بعد عشرة أمتار من باب المبنى وألقى بلا رحمة الحجارة.
بووف! اخترق الخنجر شقوق الفك التي كانت بها الكثير من الأوعية الدموية وقطعها. سحب دوديان الخنجر كما تراجع. اكتشف أن رأس الخنجر تقوس!
بانغ!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألقى الحبل لسحب سيرجي وغوينيث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تراجع الوحش العملاق لتجنب الصخرة. ولكن كما لو كان نمرًا رابضًا ينتظر فرائسه في اللحظة التالية اندفع من الكروم و الحشائش وهرع نحو دوديان.
ومع ذلك كان في السهول واعتمد على سرعته وقوته لإنجاز الأمر. دوديان لم يستخدم أي عوامل خارجية!
ومع ذلك تذكر أن فتاة التنين(التي قتلت القاطع الكبير) أخبرته أن دستوره لن يتحسن بعد التأله!
أصيب دوديان بالصدمة عندما رأى مظهر الوحش. لم يكن سحلية الأدغال ولكن تمساحا صخريا ! مستوى 26 الوحش!
تشبثت أظافر دوديان على ظهره كما لو كانت مساميرا معدنية. كانت القشرة الرمادية للتمساح مماثلة للصخور. كان هذا أحد الأسباب ليطلق عليه “التمساح الصخري”. ولكن في لحظات اخترقت أظافر دوديان حىاشفه عبر الفجوات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هدر التمساح الصخري غضبا عندما رأى أن الفريسة كانت تجري عائدة إليه.
أهرب!
بانغ!
كان أول ما جاء في ذهنه هو التراجع. سبق أن اصطاد الحائك الأسود مع جلين وكان على دراية بمدى خطورة مثل هذا المستوى من الوحوش. ناهيك عن كونه صيادًا وسيطًا ، ولكنه بالإضافة إلى ذلك كان هاوٍ في القتال الوطيد! لم يكن لديه فرصة!
سحب نضراته بعيدا وانصرف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وووش!
دوديان ابتسم قليلا. يجب أن يكون الزاحف وحشًا يمكنه تسلق الجدار العملاق.
التفت وركض لحياته.
“هل تعتقد أنني سوف أمزح معك؟” نظر إليه دوديان والتفت إلى الجانب. التقط كؤوس الشفط التي كانت مخبأة وراء الأعشاب. قام بتنظيف الندى والرطوبة. قفز دوديان أكثر من سبعة أمتار ودفع كؤوس الشفط نحو الحائط. كانت قوته مختلفة تمامًا عن المرة الأخيرة ، لذلك كانت الأكواب ملتصقة في المحاولة الأولى. صعد بسرعة.
بانغ! بانغ! بانغ!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما كان على ارتفاع مائتان أو ثلاثمائة متر من الأرض ، أطلق دوديان الحبل. سقط على إطار خشبي على الجدار العملاق. كانت منصة صنعت لترميم الجدار. كانت على ارتفاع حوالي ثلاثمائة متر ويمكن اعتباره مشروع ضخما للغاية.
سرعان ما طارد التمساح الصخري خلفه ، كما ترددت أصوات شبيهة بصوت الزلزال بسبب حركته. لكن الأصوات ترددت من بعيد وأبعد.
خرج دوديان من الكهف وأغلق الفجوة. شعر بالهواء النقي يهب على وجهه. أخذ نفسا خفيفا. وقد حسب أن الوحوش ستهاجر إلى هذه المنطقة بعد فترة من الوقت لأن القاطع البالغ لم يعد موجودًا. ولكن سيكون من الصعب للغاية على هؤلاء الوحوش أن ينتقلوا إلى عش القاطع. علاوة على ذلك ، على الرغم من أن القاطع اليافع كان في فترة نمو لكنه وصل إلى المستوى 40. على الرغم من أنه لم يكن لديه أي منجل أو مخالب ، إلا أنه كان قويًا بما يكفي لتمزيق معظم الوحوش بأسنانه الحادة.
نظر دوديان إلى الوراء ليرى أن هناك مسافة 100 متر تفصل بينهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مما يعني قفز طابقين!
رأى أن تمساح الصخري لا يزال يطارد خلفه فأبطأ وتيرته. لكنه لا زال يركض في الجبهة ويسيطر بسهولة على المسافة بينهما. بعد بضعة كيلومترات كان هناك شعور شغوف ظهر تدريجياً في قلب دوديان. يبدو أن وحش مستوى 26 لم يكن مرعباً كما كان يتخيل.
بانغ!
ربما لن يكون أمرا ميؤوسًا منه تمامًا إذا قاوم.
هدير!
“لقد كنت مثل للزاحف”. ابتسم سيرجي بإمتعاض وهو يمسح العرق عن جبهته.
تباطأ ، وسحب خنجره ، عاد إلى الوراء واندفع إليه.
كانت وجوههم قد تحولت إلى اللون الأبيض من خوف بعد الوصول إلى قمة الجدار. على الرغم من أنهم مروا بتجارب خطيرة ، إلا أنه لم يسبق لهم أن وصلوا الى هذا الارتفاع. كان مثل تجربة مواجهة وحش لأول مرة.
هدير!
كان دوديان مصدومًا. لم يكن يعلم من أين تدفقت شجاعته لكنه استخدم كفه للقبض على حراشف التمساح .
هدر التمساح الصخري غضبا عندما رأى أن الفريسة كانت تجري عائدة إليه.
تقلصت تلاميذ سيرجي وغوينيث في حالة من الصدمة.
كان دوديان مستعدًا كما التف جسمه فجأة ومر بجانب الوحش. في نفس اللحظة قام بطعن الخنجر بشدة إلى جانب فكه.
لم يبطئ كما ركض مباشرة إلى المبنى. توقف دوديان على بعد عشرات الأمتار من المبنى. ورأى أن النقطة الحرارية العملاقة الشبيهة بالسحلية هزت ذيلها. يبدو أن الوحش انزعج من وصوله. زحف وهو يقترب من باب المبنى. كانت البوابة مغطاة بالكروم والطحالب. كان غطاء رائعًا ويبدو أنه لم يكن هناك شيء وراءه للوهلة الأولى.
بووف! اخترق الخنجر شقوق الفك التي كانت بها الكثير من الأوعية الدموية وقطعها. سحب دوديان الخنجر كما تراجع. اكتشف أن رأس الخنجر تقوس!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألقى الحبل لسحب سيرجي وغوينيث.
كان دوديان مصدومًا. لم يكن يعلم من أين تدفقت شجاعته لكنه استخدم كفه للقبض على حراشف التمساح .
“هل تعتقد أنني سوف أمزح معك؟” نظر إليه دوديان والتفت إلى الجانب. التقط كؤوس الشفط التي كانت مخبأة وراء الأعشاب. قام بتنظيف الندى والرطوبة. قفز دوديان أكثر من سبعة أمتار ودفع كؤوس الشفط نحو الحائط. كانت قوته مختلفة تمامًا عن المرة الأخيرة ، لذلك كانت الأكواب ملتصقة في المحاولة الأولى. صعد بسرعة.
هدير!
سحب نضراته بعيدا وانصرف.
“يجب أن تكون قوتي وسرعتي ، وكذلك توقيت استجابات جسدي ، قابلة للمقارنة مع كبار الصيادين … لو استخدمت القوس والسهام لكنت سأقتله دون جهد!” كان يخطط لشراء علامات سحرية أخرى واستخدامها كمواد مغذية لاقتحام مستوى صياد كبير. كان جزء مهم من مخططه القادم! بعد التأله أصبح لديه مثل هذه القوة لذلك كان يأمل في المضي قدما!
هدر الوحش في غضب ولف رأسه لعض دوديان. ومع ذلك ، فإن رأسها التف فقط لتسعين درجة ولم يستطع الوصول إلى دوديان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانا غوينيث وسيرجي مرتاحين لرؤية دوديان عندما سمعوا الحركة.
تشبثت أظافر دوديان على ظهره كما لو كانت مساميرا معدنية. كانت القشرة الرمادية للتمساح مماثلة للصخور. كان هذا أحد الأسباب ليطلق عليه “التمساح الصخري”. ولكن في لحظات اخترقت أظافر دوديان حىاشفه عبر الفجوات.
كانت وجوههم قد تحولت إلى اللون الأبيض من خوف بعد الوصول إلى قمة الجدار. على الرغم من أنهم مروا بتجارب خطيرة ، إلا أنه لم يسبق لهم أن وصلوا الى هذا الارتفاع. كان مثل تجربة مواجهة وحش لأول مرة.
رفع دوديان قبضته ولكم على رأسه.
ومع ذلك تذكر أن فتاة التنين(التي قتلت القاطع الكبير) أخبرته أن دستوره لن يتحسن بعد التأله!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان أول ما جاء في ذهنه هو التراجع. سبق أن اصطاد الحائك الأسود مع جلين وكان على دراية بمدى خطورة مثل هذا المستوى من الوحوش. ناهيك عن كونه صيادًا وسيطًا ، ولكنه بالإضافة إلى ذلك كان هاوٍ في القتال الوطيد! لم يكن لديه فرصة!
بانغ!
طرح رأس التمساح الصخرية بعنف على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لحق سيرجي وغوينيث خلفه.
طرح رأس التمساح الصخرية بعنف على الأرض.
نهاية الفصل …
كانت وجوههم قد تحولت إلى اللون الأبيض من خوف بعد الوصول إلى قمة الجدار. على الرغم من أنهم مروا بتجارب خطيرة ، إلا أنه لم يسبق لهم أن وصلوا الى هذا الارتفاع. كان مثل تجربة مواجهة وحش لأول مرة.
انتهز دوديان الفرصة و لكم مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هدر الوحش في غضب ولف رأسه لعض دوديان. ومع ذلك ، فإن رأسها التف فقط لتسعين درجة ولم يستطع الوصول إلى دوديان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بانغ!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
صعد دوديان إلى قمة الجدار العملاق في وقت قصير. وجد ما تبقى من رماح القرش وحبل على الأرض .
مرة أخرى ، طرح فك التمساح الصخري على الأرض.
هدير!
لكم دوديان مرارا وتكرارا الوحش.
وووش!
قام دوديان بغسل السنين بالماء المصفى وغادر المكان. أما بالنسبة للجلد والمخالب … فقد كان كسولًا جدًا لجمعها. لقد كانت تقدر بثمن جيد لصياد عادي ، لكنها لم تستحق أي شيء بالنسبة له في هذه المرحلة.
لوى التمساح جسده بطريقة مجنونة بسبب الألم وأخيرا ألقى دوديان بعيدا.
ومع ذلك كان في السهول واعتمد على سرعته وقوته لإنجاز الأمر. دوديان لم يستخدم أي عوامل خارجية!
هبط دوديان على الأرض وهرع نحوه. بدى أن التمساح قد تم إضعافه لأنه كان يتحرك ببطء. ولوح دوديان بخنجره وطعن في عينيه. قطع حفرة كبيرة وقفز على رأسه. داس على الفك العلوي وهو يطعن بلا رحمة الخنجر على عينه الأخرى.
توقف فجأة و توقف جسده ايضا على الفور دون أن يهتز.
لم يصدر صوت من التمساح الصخري ، كما كان جسده ملقى في بركة الدماء.
نظر دوديان إلى أنقاض أحد المباني بعد الركض لبضعة كيلومترات. كانت هناك نقطة حرارية حمراء داكنة مخبأة في الداخل. من الشكل خمن انه مخلوق زاحف يشبه التمساح.
أجاب سيرجي: “لقد قمنا بنقل أجزاء جسم الوحش الحادة إلى جوار الجدار العملاق وإنشاء قاعدة تحت الأرض وفقًا لأوامرك”.
تنفس دوديان بلطف بينما كان يجلس على قمة التمساح. كان متحمسًا لأنه كان قادرًا على قتل وحش مستوى 26 بيديه العاريتين! حتى كبار الصيادين ذوي الخبرة سيواجهون صعوبات في إنجاز هذه المهمة بمفردهم. لقد اضطروا إلى الاعتماد على الفخاخ التي صنعوها مسبقًا واستخدام الجغرافيا في مصلحتهم لقتل مثل هذا الوحش.
كان دوديان مصدومًا. لم يكن يعلم من أين تدفقت شجاعته لكنه استخدم كفه للقبض على حراشف التمساح .
ومع ذلك كان في السهول واعتمد على سرعته وقوته لإنجاز الأمر. دوديان لم يستخدم أي عوامل خارجية!
“يجب أن تكون قوتي وسرعتي ، وكذلك توقيت استجابات جسدي ، قابلة للمقارنة مع كبار الصيادين … لو استخدمت القوس والسهام لكنت سأقتله دون جهد!” كان يخطط لشراء علامات سحرية أخرى واستخدامها كمواد مغذية لاقتحام مستوى صياد كبير. كان جزء مهم من مخططه القادم! بعد التأله أصبح لديه مثل هذه القوة لذلك كان يأمل في المضي قدما!
أجاب سيرجي: “لقد قمنا بنقل أجزاء جسم الوحش الحادة إلى جوار الجدار العملاق وإنشاء قاعدة تحت الأرض وفقًا لأوامرك”.
“يجب أن تكون قوتي وسرعتي ، وكذلك توقيت استجابات جسدي ، قابلة للمقارنة مع كبار الصيادين … لو استخدمت القوس والسهام لكنت سأقتله دون جهد!” كان يخطط لشراء علامات سحرية أخرى واستخدامها كمواد مغذية لاقتحام مستوى صياد كبير. كان جزء مهم من مخططه القادم! بعد التأله أصبح لديه مثل هذه القوة لذلك كان يأمل في المضي قدما!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ترجمة : Drake Hale
ولكن كان لا بد من الإشارة إلى أنه قد لا تكون هذه القوة نتيجة للتأله. ربما كان نتيجة العلامة السحر للقاطع. لم يختبر أي شيء قبل نجاح التأله، لذلك لم يكن على دراية بمدى التحسن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الفصل 2 ..
وقف دوديان ونظر إلى التمساح الصخري . قام بإلتقاط الأسنان الطويلة في مقدمة فمه. كانت أسنانه الأمامية مماثلة للدهون والجلد في الجسم. لكن بالنسبة له كانت قيمة هذين السنين باهظة الثمن على الذهب. يمكن أن تصبح خناجرا حادة!
دوديان فحص يديه وقدميه. هل تطورت بنيته الجسدية إلى بنية صياد كبير بعد التأله؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قام دوديان بغسل السنين بالماء المصفى وغادر المكان. أما بالنسبة للجلد والمخالب … فقد كان كسولًا جدًا لجمعها. لقد كانت تقدر بثمن جيد لصياد عادي ، لكنها لم تستحق أي شيء بالنسبة له في هذه المرحلة.
لم يكن دوديان ليجد مثل هذا الوحش إذا لم يكن لديه رؤية حرارية. لم يكن يتخيل أن مثل هذا الوحش كان ينتظر فرصة للتحرك في أي لحظة.
أصابة الحجارة السحلية.
وووش!
بانغ!
تقلصت تلاميذ سيرجي وغوينيث في حالة من الصدمة.
عاد دوديان لمحطة المترو بعد عشر دقائق.
كانا غوينيث وسيرجي مرتاحين لرؤية دوديان عندما سمعوا الحركة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رأى دوديان أن كلاهما خرج من المخبأ: “هل أنتما مستعدان؟”
أجاب سيرجي: “لقد قمنا بنقل أجزاء جسم الوحش الحادة إلى جوار الجدار العملاق وإنشاء قاعدة تحت الأرض وفقًا لأوامرك”.
ثنيت ركب دوديان قليلاً عند هبوطه. لم يكن هناك أي ألم أو جهد إضافي عند هبوطه. كان مندهش للغاية. لم يرى غوينيث أو سيرجي يمتلكان قوة القفز هذه أو هذه السرعة! على الرغم من تثبيت المسامير على أجسادهم ولكن في أوقات الأزمات اخترقت أجسادهم حدودها. ومع ذلك لا زالوا بعيدين عن سرعته الحالية!
أومأ دوديان قليلاً عندما دخل محطة المترو. لقد رأى الهيكل العظمي الضخم للقاطع البالغ ولحمه الفاسد. كل الأطراف قد اختفت.
لم يبطئ كما ركض مباشرة إلى المبنى. توقف دوديان على بعد عشرات الأمتار من المبنى. ورأى أن النقطة الحرارية العملاقة الشبيهة بالسحلية هزت ذيلها. يبدو أن الوحش انزعج من وصوله. زحف وهو يقترب من باب المبنى. كانت البوابة مغطاة بالكروم والطحالب. كان غطاء رائعًا ويبدو أنه لم يكن هناك شيء وراءه للوهلة الأولى.
سحب نضراته بعيدا وانصرف.
“دعنا نذهب”. أخذ دوديان زمام المبادرة.
لم يصدر صوت من التمساح الصخري ، كما كان جسده ملقى في بركة الدماء.
لحق سيرجي وغوينيث خلفه.
تقلصت تلاميذ سيرجي وغوينيث في حالة من الصدمة.
في غمضة عين كانوا يقفون أمام الممر.
“ما زلت صيادًا وسيط إذا لم تخدعني فتاة التنين. إنها على الأقل محقة فيما يتعلق بالعلامة السحرية. ولكن بالنسبة لي أن يكون لدي مثل هذه القوة … فمن المرجح أن هيكل جسدي قد تغير. يبدو أن العضلات المحيطة بجسدي قد ازدادت ونمت. اعتقد انني سأكون قادرًا على الركض عدة مرات أكثر من المعتاد. “حضر دوديان تخميناته ، لكنه اضطر إلى الانتظار للتأكد حتى يعود إلى الجدار العملاق. قد يستخدم دودة طفيلية جديدة لمحاولة التقدم إلى صياد كبير. إذا كان ذلك سيكون ناجحًا فسيكون دليلًا على أنه كان صيادًا وسيطًا. إذا فشل فعندها قد خدعته فتاة التنين.
كان سيرجي على وشك فتح الباب العملاق لأنه كان كسولًا جدًا من الاستماع إلى أوامر دوديان. حين سمع أوامر دوديان: “انتظر”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
جعد سيرجي حاجبيه: ” من أين؟”
وووش!
“من هناك”. أشار دوديان إلى قمة الجدار العملاق.
بانغ!
ابتسم سيرجي وهو مرتبك: “زعيم ، هل أنت تمزح؟”
لوى التمساح جسده بطريقة مجنونة بسبب الألم وأخيرا ألقى دوديان بعيدا.
“هل تعتقد أنني سوف أمزح معك؟” نظر إليه دوديان والتفت إلى الجانب. التقط كؤوس الشفط التي كانت مخبأة وراء الأعشاب. قام بتنظيف الندى والرطوبة. قفز دوديان أكثر من سبعة أمتار ودفع كؤوس الشفط نحو الحائط. كانت قوته مختلفة تمامًا عن المرة الأخيرة ، لذلك كانت الأكواب ملتصقة في المحاولة الأولى. صعد بسرعة.
****************
أصيب دوديان بالصدمة عندما رأى مظهر الوحش. لم يكن سحلية الأدغال ولكن تمساحا صخريا ! مستوى 26 الوحش!
تقلصت تلاميذ سيرجي وغوينيث في حالة من الصدمة.
لم تكن هناك أي حركة.
استعاد كلاهما أعينهما حيث وصل دوديان إلى ارتفاع يتراوح بين أربعة وخمسمائة متر. نظروا إلى بعضهم البعض لرؤية المفاجأة تنعكس في تلاميذهم. فوجئوا بالطريقة الغريبة لتسلق دوديان. علاوة على ذلك ، صُدموا بارتفاع قفزته.
صعد دوديان إلى قمة الجدار العملاق في وقت قصير. وجد ما تبقى من رماح القرش وحبل على الأرض .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مرة أخرى ، طرح فك التمساح الصخري على الأرض.
ألقى الحبل لسحب سيرجي وغوينيث.
عاد دوديان لمحطة المترو بعد عشر دقائق.
كانت وجوههم قد تحولت إلى اللون الأبيض من خوف بعد الوصول إلى قمة الجدار. على الرغم من أنهم مروا بتجارب خطيرة ، إلا أنه لم يسبق لهم أن وصلوا الى هذا الارتفاع. كان مثل تجربة مواجهة وحش لأول مرة.
انخفض دوديان و إلتقط حجرا. ثم ألقى به نحو السحلية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لقد كنت مثل للزاحف”. ابتسم سيرجي بإمتعاض وهو يمسح العرق عن جبهته.
دوديان ابتسم قليلا. يجب أن يكون الزاحف وحشًا يمكنه تسلق الجدار العملاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بما أنّه قد مرّ بتأله ، فلم تعد هناك حاجة لقتله. كان هناك خياران. الأول كان بيع الدودة الطفيلية وكان الخيار الثاني هو إعطاءها لشخص يثق به. في الوقت الحالي ، لم يعتزم القيام بأي شيء .
دوديان ابتسم قليلا. يجب أن يكون الزاحف وحشًا يمكنه تسلق الجدار العملاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لحق سيرجي وغوينيث خلفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سحب الحبل وألقى به إلى الجانب الآخر من الجدار العملاق. كان سيرجي وجوينيث أول من نزل بينما نزل هو الأخير.
في غمضة عين كانوا يقفون أمام الممر.
كما كان على ارتفاع مائتان أو ثلاثمائة متر من الأرض ، أطلق دوديان الحبل. سقط على إطار خشبي على الجدار العملاق. كانت منصة صنعت لترميم الجدار. كانت على ارتفاع حوالي ثلاثمائة متر ويمكن اعتباره مشروع ضخما للغاية.
نهاية الفصل …
الفصل 2 ..
ترجمة : Drake Hale
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتهز دوديان الفرصة و لكم مرة أخرى.
****************
وووش!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
