ذهل دوديان مما رأى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يمض وقت طويل على عودته إلى محطة المترو كما تبعت الفتاة خلفه. كانت هناك آثار أقدام ضخمة وجثث نصف مقطوعة للاموتى في كل مكان.
كانت فتاة ذات بشرة بيضاء. كان لديها شعر أسود ناعم والذي يخالف لون بشرتها الصافي. كان هناك نمط من وحش محفور على بدلة التانغ الأرجوانية. ولكن الشيء الأكثر لفتا للنظر حول الفتاة هو مقبض السيف الذي يبلغ نصف متر المكشوف فوق كتفيها. كانت هناك جوهرة مستديرة في الوسط تشبه مقلة العين بعد نظرة فاحصة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وووش!
أضاءت عينيه كما حدق بالفتاة: “كنت قادرًا على قتل ذلك الوحش(الخنزير) دون مساعدتك أيضًا. ومع ذلك سوف أعترف بلطفك. أما القاطع فهو في الجوار. لكنكِ قلت أنه وحش أسطوري من المستوى 68 ، لذا فإنني أنصحك بعدم الاقتراب منه والمغادرة في أقرب وقت ممكن. ”
حدق دوديان كما وقف ساكنا. امتدت كل خطوة للفتاة أكثر من عشرة أمتار وهي تقترب من دوديان. في غمضة عين كانت على بعد حوالي مترين أو ثلاثة أمتار من دوديان. نظرت للأعلى وللأسفل وهي تقيسه: “فتى ، هل أنت صياد؟” كان صوتها ممتعًا لسماعه ولكن كان لها نغمة باردة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فوجئ دوديان. انطلاقا من لهجتها يجب أن تكون الفتاة من الجدار الداخلي. لكن الناس في الشمال استخدموا هذه اللهجة أيضًا: “أنا صياد من اتحاد العالم الجديد. هل تنتمين إلى اتحاد هواشنغ أم اتحاد جرين؟ “كان الاتحادان يملكنا المناطق القريبة منهم ، لذا حاول تضليلها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتفعت سرعة الفتاة كما وصلت إلى عشرة أمتار من القاطع. كان جسدها ضبابيا كما يبدو أنها قد وصلت إلى سرعة رصاصة مسدس. كان من الصعب للغاية رؤيتها. في لحظة تقدمت أمام القاطع.
أومأت الفتاة ذات بدلة التانغ الأرجوانية ، لكنها لم تجب مباشرة على سؤال دوديان: “هل سمعت أي حركات ضخمة في هذه المنطقة أثناء قيامك بالصيد؟ هل رأيت أي خدوش ضخمة خلفها أحد الوحوش؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ذهل دوديان كما هز رأسه: “لقد خرجت للتو للصيد. أنا لم أر أي وحوش. هل هو نوع من الوحوش الشرسة؟ “ومع ذلك كان التوتر بٓادٍ على وجهه.
أومأت الفتاة ذات بدلة التانغ الأرجوانية ، لكنها لم تجب مباشرة على سؤال دوديان: “هل سمعت أي حركات ضخمة في هذه المنطقة أثناء قيامك بالصيد؟ هل رأيت أي خدوش ضخمة خلفها أحد الوحوش؟ ”
نظرت الفتاة إليه: “لقد خانتك تعبير وجهك. عمرك صغير ولكن عقلك ليس كذلك. لكن لا تنسى أن الجشع الأعمى يؤدي في النهاية إلى الموت. الوحش الذي رأيته ليس شيئًا يمكن هضمه بواسطة اتحاد صغير. لستُ على دراية ما إذا تعرفت عليه أم لا ولكنني ما زلت سأذكرك أنه وحش من المستوى 68 يسمى القاطع. حتى لو تم إرسال جميع كبار الصيادين من كل تلك الاتحادات ، فلن تكونوا سوى وجبة خفيفة أمامه. علاوة على ذلك فقد أنقذتُ حياتك. من الأفضل أن تكون أكثر صدقًا وتخبرني بالحقيقة. وإلا لن أكون متسامحة جدًا! ”
قارن دوديان موقفها مع الصيادين المجانين الذين استمتعوا بالعواصف.
تغير وجه دوديان قليلاً لأنه لم يتوقع أن تكون الفتاة التي كانت تشبهه في العمر حادة للغاية. بدا أن الجانب الآخر كان على إطلاع بالمعلومات حول القاطع . علاوة على ذلك تجرأت على صيد القاطع! أليس ذلك كمغازلة الموت؟ هل هي مجرد محاولة لجمع المعلومات؟
ابتسم دوديان قليلا. على الرغم من أنه لم يكن على دراية بما يعنيه مصطلح “بارون الدم” ، إلا أنه كان على تمام العلم بمعنى “التضحية”. التفت على الفور وركض. لم يكن دوديان يخطط لإغضابها وفقدان حياته.
أضاءت عينيه كما حدق بالفتاة: “كنت قادرًا على قتل ذلك الوحش(الخنزير) دون مساعدتك أيضًا. ومع ذلك سوف أعترف بلطفك. أما القاطع فهو في الجوار. لكنكِ قلت أنه وحش أسطوري من المستوى 68 ، لذا فإنني أنصحك بعدم الاقتراب منه والمغادرة في أقرب وقت ممكن. ”
“هبممف!” شخرت الفتاة وهي تدفع جثة دوديان: “أسرع! إذا ركضت بعيدًا ، فستصبح تضحية لبارون دمائي! ”
هدير!
شعرت الفتاة بالارتياح عندما سمعت كلمات دوديان: “يبدو أنني لست في المكان الخطأ”. أمسكت بكتف دوديان: “حسنًا ، أين هو؟ أين رأيت آثار أقدامه؟ ”
“لا يزال عليك العودة. حتى لو وجدناه فلا يوجد مجال للقتال. ربما سيعود الى البرية غدا “.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) فحص دوديان الفتاة بعناية وهو يقود الطريق. بدت الفتاة أكثر سذاجة وأجابت على معظم أسئلته. علاوة على ذلك ، علم دوديان أن “بارون الدم” الذي كانت تشير إليه سابقا هو السيف الدموي الذي كانت تحمله!
نظرت الفتاة إلى أسفل الفجوة كما ظهرت ابتسامة عريضة على وجهها: “أخيرًا وجدتك!” نظرت الى الخلف وهي تنصت للأصوات القادمة من هناك: “أنت تتصرف بتهور!” قالت ذلك بلهجة باردة لدوديان لكنها ارجحت عينيها في اللحظة التالية. لم تكن قلقة بشأن سلامة دوديان أو أي شخص آخر.
فوجئ دوديان. انطلاقا من لهجتها يجب أن تكون الفتاة من الجدار الداخلي. لكن الناس في الشمال استخدموا هذه اللهجة أيضًا: “أنا صياد من اتحاد العالم الجديد. هل تنتمين إلى اتحاد هواشنغ أم اتحاد جرين؟ “كان الاتحادان يملكنا المناطق القريبة منهم ، لذا حاول تضليلها.
“لن أسأل لمرة ثانية”. كان هناك أثر للبرودة كما نظرت الفتاة إلى دوديان.
ابتسم دوديان قليلا. على الرغم من أنه لم يكن على دراية بما يعنيه مصطلح “بارون الدم” ، إلا أنه كان على تمام العلم بمعنى “التضحية”. التفت على الفور وركض. لم يكن دوديان يخطط لإغضابها وفقدان حياته.
رأت جثة القاطع الضخمة بمجرد عادت للأرض(نزلت). كان هناك العديد من اللاموتى الذين قطعوا إلى أجزاء ولكن ما زالوا يحاولون تسلق جسم القاطع.
شعر دوديان بشعور خطير منبعث من عينيها. صُدم برؤية أن لهذه الفتاة نية القتل كهذه. بدى أنها كانت أقوى من ‘جلين’. ربما كانت صيادة كبيرو أو وجود فوق الصياد الكبير. فقط حقيقة أنها استطاعت قتل خنزير أسنان الثلج ذو المستوى 24 بضربة واحدة تثبت هذه النقطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“حسنا ، سوف أخذك.” تلطف(أصبح لطيف) دوديان على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن هناك أي قانون ونظام خارج الجدار العملاق لذا لم يستطع سوى إطاعتها لأنه كان في وضع أدنى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذهل دوديان كما هز رأسه: “لقد خرجت للتو للصيد. أنا لم أر أي وحوش. هل هو نوع من الوحوش الشرسة؟ “ومع ذلك كان التوتر بٓادٍ على وجهه.
لم يكن هناك أي قانون ونظام خارج الجدار العملاق لذا لم يستطع سوى إطاعتها لأنه كان في وضع أدنى.
“هبممف!” شخرت الفتاة وهي تدفع جثة دوديان: “أسرع! إذا ركضت بعيدًا ، فستصبح تضحية لبارون دمائي! ”
ابتسم دوديان قليلا. على الرغم من أنه لم يكن على دراية بما يعنيه مصطلح “بارون الدم” ، إلا أنه كان على تمام العلم بمعنى “التضحية”. التفت على الفور وركض. لم يكن دوديان يخطط لإغضابها وفقدان حياته.
لم يمض وقت طويل على عودته إلى محطة المترو كما تبعت الفتاة خلفه. كانت هناك آثار أقدام ضخمة وجثث نصف مقطوعة للاموتى في كل مكان.
تجرأت على الهجوم مباشرة مع العلم أن القاطع وحش من المستوى 68!
تغير وجه الفتاة قليلاً كما شاهدت آثار الدمار الناجم عن القاطع. رفعت يدها ببطء وأمسكت بمقبض السيف العريض. كانت حواف شفرة السيف ملساء مثل زعانف القرش.لم يكن نزيف الوحش ليتوقف أو يتعافى بعد الهجوم بهذا السيف على المدى القصير.
ترجمة : Drake Hale
كان طول السيف الأحمر حوالي ثلاثة أمتار. وكان بعرض خصرها.
تغير وجه الفتاة قليلاً كما شاهدت آثار الدمار الناجم عن القاطع. رفعت يدها ببطء وأمسكت بمقبض السيف العريض. كانت حواف شفرة السيف ملساء مثل زعانف القرش.لم يكن نزيف الوحش ليتوقف أو يتعافى بعد الهجوم بهذا السيف على المدى القصير.
ترجمة : Drake Hale
فحص دوديان الفتاة بعناية وهو يقود الطريق. بدت الفتاة أكثر سذاجة وأجابت على معظم أسئلته. علاوة على ذلك ، علم دوديان أن “بارون الدم” الذي كانت تشير إليه سابقا هو السيف الدموي الذي كانت تحمله!
تغير وجه الفتاة قليلاً كما شاهدت آثار الدمار الناجم عن القاطع. رفعت يدها ببطء وأمسكت بمقبض السيف العريض. كانت حواف شفرة السيف ملساء مثل زعانف القرش.لم يكن نزيف الوحش ليتوقف أو يتعافى بعد الهجوم بهذا السيف على المدى القصير.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) فحص دوديان الفتاة بعناية وهو يقود الطريق. بدت الفتاة أكثر سذاجة وأجابت على معظم أسئلته. علاوة على ذلك ، علم دوديان أن “بارون الدم” الذي كانت تشير إليه سابقا هو السيف الدموي الذي كانت تحمله!
“حسنا ، لقد وجدت آثار أقدام. يمكنك المغادرة الآن .” بدت الفتاة أنيقة ونبيلة ولكن لم يكن هناك أدنى لمسة من المجاملة في آدابها.
رأت جثة القاطع الضخمة بمجرد عادت للأرض(نزلت). كان هناك العديد من اللاموتى الذين قطعوا إلى أجزاء ولكن ما زالوا يحاولون تسلق جسم القاطع.
“حسنا ، سوف أخذك.” تلطف(أصبح لطيف) دوديان على الفور.
كان دوديان عاجزا عن الكلام كما حدقه في وجهه: “يجب أن يكون في مكان ما بالقرب من هنا! من الأفضل أن تغادر الآن! ”
أعادت الفتاة السيف الى مكانه وتقدمت اتجاه أتار الأقدام. كانت إحدى يديها ملتصقة بالسيف بينما كانت تتحرك. بدى أنها كانت مستعدة للتعامل مع أي هجوم من حولها.
“حسنا ، لقد وجدت آثار أقدام. يمكنك المغادرة الآن .” بدت الفتاة أنيقة ونبيلة ولكن لم يكن هناك أدنى لمسة من المجاملة في آدابها.
قارن دوديان موقفها مع الصيادين المجانين الذين استمتعوا بالعواصف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر دوديان بشعور خطير منبعث من عينيها. صُدم برؤية أن لهذه الفتاة نية القتل كهذه. بدى أنها كانت أقوى من ‘جلين’. ربما كانت صيادة كبيرو أو وجود فوق الصياد الكبير. فقط حقيقة أنها استطاعت قتل خنزير أسنان الثلج ذو المستوى 24 بضربة واحدة تثبت هذه النقطة.
بدا أن الفتاة قد سنعت بعض الحركات. توجهت نحو المدخل المحطم لمحطة المترو وتوقفت أمان الفجوة. توقفت فجأة لدرجة أن دوديان فوجئ. بدى أن ركضها السابق مثل الهرولة بالنسبة إلى شخص عادي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان دوديان عاجزا عن الكلام كما حدقه في وجهه: “يجب أن يكون في مكان ما بالقرب من هنا! من الأفضل أن تغادر الآن! ”
نظرت الفتاة إلى أسفل الفجوة كما ظهرت ابتسامة عريضة على وجهها: “أخيرًا وجدتك!” نظرت الى الخلف وهي تنصت للأصوات القادمة من هناك: “أنت تتصرف بتهور!” قالت ذلك بلهجة باردة لدوديان لكنها ارجحت عينيها في اللحظة التالية. لم تكن قلقة بشأن سلامة دوديان أو أي شخص آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدى أن القاطع يشعر بالخطر. تحرك جسم الذي كان مستلق ونهض. العربة التي كانت بالقرب منه انقلبت بشدة. كان جسمه يواجه الفتاة. أطلق هديرا منخفضا لكن قوي من الغضب كما نظر على الشخصية الصغيرة أمامه.
وووش!
أمسكت بمقبض السيف كما قفزت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رأت جثة القاطع الضخمة بمجرد عادت للأرض(نزلت). كان هناك العديد من اللاموتى الذين قطعوا إلى أجزاء ولكن ما زالوا يحاولون تسلق جسم القاطع.
كانت الفتاة مندهشة عندما رأت مظهر القاطع. ضاقت عيناها كما شاهدت الفوضى على جسم القاطع. كان مغطا بالسلاسل السوداء وكانت هناك شوكة حادة مثل السلاح مخترقت جسده. لقد صدمت جدا. هل حاول شخص آخر اصطياد هذا الوحش؟
هدير!
فوجئ دوديان. انطلاقا من لهجتها يجب أن تكون الفتاة من الجدار الداخلي. لكن الناس في الشمال استخدموا هذه اللهجة أيضًا: “أنا صياد من اتحاد العالم الجديد. هل تنتمين إلى اتحاد هواشنغ أم اتحاد جرين؟ “كان الاتحادان يملكنا المناطق القريبة منهم ، لذا حاول تضليلها.
بدى أن القاطع يشعر بالخطر. تحرك جسم الذي كان مستلق ونهض. العربة التي كانت بالقرب منه انقلبت بشدة. كان جسمه يواجه الفتاة. أطلق هديرا منخفضا لكن قوي من الغضب كما نظر على الشخصية الصغيرة أمامه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أخذت الفتاة نفسا عميقا كا كانت عيونها الداكنة تحدق في القاطع. فجأة اندفعت نحوه.
أومأت الفتاة ذات بدلة التانغ الأرجوانية ، لكنها لم تجب مباشرة على سؤال دوديان: “هل سمعت أي حركات ضخمة في هذه المنطقة أثناء قيامك بالصيد؟ هل رأيت أي خدوش ضخمة خلفها أحد الوحوش؟ ”
كان دوديان قريبًا من الفجوة وراقب تصرفات الفتاة سراً. لقد صُدم كما رآها تتجه نحو القاطع. هل هي مجنونت؟
نظرت الفتاة إليه: “لقد خانتك تعبير وجهك. عمرك صغير ولكن عقلك ليس كذلك. لكن لا تنسى أن الجشع الأعمى يؤدي في النهاية إلى الموت. الوحش الذي رأيته ليس شيئًا يمكن هضمه بواسطة اتحاد صغير. لستُ على دراية ما إذا تعرفت عليه أم لا ولكنني ما زلت سأذكرك أنه وحش من المستوى 68 يسمى القاطع. حتى لو تم إرسال جميع كبار الصيادين من كل تلك الاتحادات ، فلن تكونوا سوى وجبة خفيفة أمامه. علاوة على ذلك فقد أنقذتُ حياتك. من الأفضل أن تكون أكثر صدقًا وتخبرني بالحقيقة. وإلا لن أكون متسامحة جدًا! ”
تجرأت على الهجوم مباشرة مع العلم أن القاطع وحش من المستوى 68!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يمض وقت طويل على عودته إلى محطة المترو كما تبعت الفتاة خلفه. كانت هناك آثار أقدام ضخمة وجثث نصف مقطوعة للاموتى في كل مكان.
“لن أسأل لمرة ثانية”. كان هناك أثر للبرودة كما نظرت الفتاة إلى دوديان.
هدر القاطع بغضب كما رأى الفتاة تقترب منه بسرعة. بدأت المناجل بالطوفان كما لم قلل من شأن العدو. بدى أن القاطع أخذ الفتاة كعدو خطير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتفعت سرعة الفتاة كما وصلت إلى عشرة أمتار من القاطع. كان جسدها ضبابيا كما يبدو أنها قد وصلت إلى سرعة رصاصة مسدس. كان من الصعب للغاية رؤيتها. في لحظة تقدمت أمام القاطع.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) فحص دوديان الفتاة بعناية وهو يقود الطريق. بدت الفتاة أكثر سذاجة وأجابت على معظم أسئلته. علاوة على ذلك ، علم دوديان أن “بارون الدم” الذي كانت تشير إليه سابقا هو السيف الدموي الذي كانت تحمله!
ارتفعت سرعة الفتاة كما وصلت إلى عشرة أمتار من القاطع. كان جسدها ضبابيا كما يبدو أنها قد وصلت إلى سرعة رصاصة مسدس. كان من الصعب للغاية رؤيتها. في لحظة تقدمت أمام القاطع.
نهاية الفصل…
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) فحص دوديان الفتاة بعناية وهو يقود الطريق. بدت الفتاة أكثر سذاجة وأجابت على معظم أسئلته. علاوة على ذلك ، علم دوديان أن “بارون الدم” الذي كانت تشير إليه سابقا هو السيف الدموي الذي كانت تحمله!
الفصل 1 …
نهاية الفصل…
ترجمة : Drake Hale
ذهل دوديان مما رأى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان دوديان عاجزا عن الكلام كما حدقه في وجهه: “يجب أن يكون في مكان ما بالقرب من هنا! من الأفضل أن تغادر الآن! ”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات