هدير!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان القاطع غير قادر على السيطرة على نفسه كما انخفض الحبل إلى مائتين وخمسين متراً.
تردد هدير القاطع المدوي.
توقف القاطع وهدر كما سقط القماش المغمس بالدماء الجافة لصغيره المعلق بالحبل على ارتفاع حوالي ست أو سبعمائة متر. بدا أن القاطع قد شعر بوجوده و اتجه نحو الموقع الذي كان فيه دوديان ونيكولاس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان القاطع غير قادر على السيطرة على نفسه كما انخفض الحبل إلى مائتين وخمسين متراً.
قفز القاطع لبضع مرات. لكن بعد ذلك هدر في غضب عدة مرات. لكنه لم يستمر في القفز. على ما يبدو كان يدرك أن القفز كان بلا جدوى.
ارتعدت الأرض و ارتعشت كما تركت آثار أقدام القاطع على الأرض. في أقل من 30 ثانية ، كان القاطع أسفل موقع دوديان. نظر إلى الحبل حيث كان الدم المجفف معلقًا. هدر في غضب رغم علمه بأنه لا يستطيع الصعود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أمسك دوديان بحزم على الحبل وتركه ينخفض. لقد رأى قدرة القاطع على القفز من قبل عندما حاول التقاط نيكولاس. لذا حرص على ابقاء الحبل على بعد أربعمائة متر من الأرض. هز الحبل عن عمد حتى تنتشر رائحة الدم الجاف.
هدر القاطع مرة أخرى وقفز.
لم يستطع القاطع التراجع وقفز مرة أخرى.
سحب دوديان الحبل كما رأى هذا.
بدأت الأجنحة في الجزء الخلفي من القاطع تتحرك كما سقط. نوع من استخدامتها لتقليل الاحتكاك لكي يقلص من سرعة السقوط الحر. ومع ذلك ، تم إصدار ضوضاء عالية مماثلة لزلزال أثناء هبوطه على الأرض.
تمكن القاطع في الواقع من القفز تقريبًا لأربعمائة متر لكنه لم يتمكن من الوصول إلى الحبل.
ثبت دوديان الحبل وارخاه ببطء إلى أسفل.
سحب دوديان الحبل كما رأى هذا.
تردد هدير القاطع المدوي.
بدأت الأجنحة في الجزء الخلفي من القاطع تتحرك كما سقط. نوع من استخدامتها لتقليل الاحتكاك لكي يقلص من سرعة السقوط الحر. ومع ذلك ، تم إصدار ضوضاء عالية مماثلة لزلزال أثناء هبوطه على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أمسك دوديان الحبل وانتقل نحو اليسار ليبقى بعيدًا عن المدخل.
كان نيكولاس قد رأى الرسم الأصلي لذا فهم نوايا دوديان. ظل يهز الحبل وتركه ينخفض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تبع القاطع خلف الحبل كما قفز مرة أخرى.
نظر دوديان إليه: “يوجد مسامير حديدية طولهما 20 سم. تأكد من ثتبيت البراغي بشكل صحيح. لا تترك جزء فضفاض. ”
سحب دوديان مرة أخرى الحبل ولم يتمكن القاطع من الوصول إليه.
“سيدي ، ماذا عن هذا؟” كان نيكولاس يجمع الأجزاء. سارع على عجل وهو يمسك بالقاعدة الضخمة.
رأى دوديان أن القاطع كان على وشك القفز. كان قد لاحظ تصرفات القاطع سابقًا لأنه استخدم الحبل لإغرائه. كان على بينة من القاطع في الموقف الذي استخدمه قبل الارتداد. سرعان ما اشغل الفتيلة في الجزء الخلفي من القاعدة. وفي الوقت نفسه ، امسك بكلتا يديه جانبين من الفوهة لمنع التغيير المحتمل في الموقع بعد إطلاقه. انحراف طفيف لينتهي به المطاف إلى هدف مختلف تمامًا.
نظر دوديان إليه: “يوجد مسامير حديدية طولهما 20 سم. تأكد من ثتبيت البراغي بشكل صحيح. لا تترك جزء فضفاض. ”
كان نيكولاس قد رأى الرسم الأصلي لذا فهم نوايا دوديان. ظل يهز الحبل وتركه ينخفض.
أخذ دوديان عود تقاب وكان مستعدًا لإشعال المدفع. لقد كان هادئًا كما قال لنيكولاس بنبرة منخفضة: “اغريه! اجعله يقفز! ادفع الحبل لأسفل ولكن ليس منخفضًا جدًا! ”
واصل نيكولاس مرة أخرى التجميع كما سمع ارشادات دوديان.
ارتعدت الأرض و ارتعشت كما تركت آثار أقدام القاطع على الأرض. في أقل من 30 ثانية ، كان القاطع أسفل موقع دوديان. نظر إلى الحبل حيث كان الدم المجفف معلقًا. هدر في غضب رغم علمه بأنه لا يستطيع الصعود.
مرة أخرى استخدم دوديان الحبل لجذب القاطع.
قفز القاطع لبضع مرات. لكن بعد ذلك هدر في غضب عدة مرات. لكنه لم يستمر في القفز. على ما يبدو كان يدرك أن القفز كان بلا جدوى.
ابتسم دوديان كما دفع الحبل لأسفل على بعد حوالي 300 متر من الأرض.
ارخى دوديان الحبل أكثر قليلاً وظل يهزه.
دفع دوديان ببطء الحبل إلى مسافة أقل. أوقفه على بعد حوالي 200 متر من الأرض. غضب القاطع مرة أخرى كما قفز.
هذه المرة كان القاطع قادرا على قطع الحبل.
لم يستطع القاطع التراجع وقفز مرة أخرى.
كان هناك أثر للمفاجأة على وجه دوديان حيث تغير تعبيره الهادئ. لم يكن يتوقع أن ينجح في المحاولة الأولى. لم يلاحظ القاطع ولكنه سرعان ما التقط رمح القرش الثاني. استغرق الإجراء بأكمله حوالي ثلاث ثوان فقط. أشعل الفتيل وأمسك الفوهة لتصوير نحو القاطع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فوجئ دوديان كما أمال الحبل في عجلة من امره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يستطع القاطع إصابة الحبل. بدأت أجنحته تتحرك كما قطع بمناجله على الجدار العملاق. قلل من سرعة السقوط كما أطلق صريرا منخفضا. في اللحظة التالية سقط جسمه على الأرض على ظهرها. تشقلب القاطع ونهض ببطء. كان هناك سائل أخضر يخرج من مفاصل قدمه.
بووف!
عرف دوديان أنه أصيب. كانت هناك ابتسامة عريضة على وجهه. إصابة وحش مستوى 68 لم يكن مزحة.
كان رمح القرش يهرول الى الأسفل سريعا. علاوة على ذلك ، كان منفت البخار يساعد على السقوط المباشر دون أي انحراف.
واصل دوديان استخدام الحبل لجذب القاطع. كان يحاول التأكد من أن القاطع يستهلك الكثير من الطاقة.
تمكن القاطع في الواقع من القفز تقريبًا لأربعمائة متر لكنه لم يتمكن من الوصول إلى الحبل.
تمكن القاطع في الواقع من القفز تقريبًا لأربعمائة متر لكنه لم يتمكن من الوصول إلى الحبل.
توقف القاطع عن القفز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام دوديان بسحب الحبل وربط شاش آخر به دم مجفف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
دفع دوديان ببطء الحبل إلى مسافة أقل. أوقفه على بعد حوالي 200 متر من الأرض. غضب القاطع مرة أخرى كما قفز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هذه المرة كان القاطع قادرا على قطع الحبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قام دوديان بسحب الحبل وربط شاش آخر به دم مجفف.
هرع القاطع نحو الحبل الذي تم قطعه. بعد لحظة نظر الأعلى وهدر. كان الصوت ممتلئًا بالغضب ونية القتل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ابتسم دوديان كما دفع الحبل لأسفل على بعد حوالي 300 متر من الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد قليل من الوقت تمكن نيكولاس أخيرًا من إكمال تجميع المدفع. أعطى دوديان الحبل لنيكولاس وقال: “استفزه بهذا. حاول أن تستهلك طاقته وحضره للهجوم! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مدد نيكولاس رأسه من حافة الجدار العملاق. رأى القاطع يهدر في غضب. تراجع برأسه ونظر إلى دوديان: “ألم يتسبب الأمر في أي مشكلة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“افعل ما أقول!” أعطاه دوديان الحبل. التفت نحو المدفع العملاقة التي تم تجميعه من قبل نيكولاس. دفعه نحو حافة الجدار العملاق. كانت قاعدة المدفع بطول مترين. استطاع دفع قاعدته بسهولة الى حافة الجدار العملاق. وأمكن تعديله إلى مائتين وسبعين درجة. باختصار ، كان قادرًا على توجيه الفوهة إلى الأرض بسهولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واصل نيكولاس مرة أخرى التجميع كما سمع ارشادات دوديان.
التقط دوديان أحد رماح القرش. كان لونه قريبًا من لون صلب التنجستن ولكن كان به لمسة سوداء غير لامعة. كانت هناك أسطوانة معدنية مثبتة خلف زعانف القرش على الرمح.
لم يستطع المنجل الأمامي حماية القاطع. ومر الرمح عبره واخترق جثة القاطع. بدأ جسم القاطع في السقوط بشكل أسرع ولم يتمكن من ضبط وضعه أثناء سقوطه. ارتطم القاطع بلا رحمة بالأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “افعل ما أقول!” أعطاه دوديان الحبل. التفت نحو المدفع العملاقة التي تم تجميعه من قبل نيكولاس. دفعه نحو حافة الجدار العملاق. كانت قاعدة المدفع بطول مترين. استطاع دفع قاعدته بسهولة الى حافة الجدار العملاق. وأمكن تعديله إلى مائتين وسبعين درجة. باختصار ، كان قادرًا على توجيه الفوهة إلى الأرض بسهولة.
وضع دوديان رمح القرش على القاعدة. و صوب الفوهة الى الأسفل مباشرة. عدل الزاوية مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أخذ دوديان عود تقاب وكان مستعدًا لإشعال المدفع. لقد كان هادئًا كما قال لنيكولاس بنبرة منخفضة: “اغريه! اجعله يقفز! ادفع الحبل لأسفل ولكن ليس منخفضًا جدًا! ”
لم يكن هناك وقت لتمايل في الهواء. وبدا أن القاطع يشعر برمح القرش غريزيا. استخدم المنجل لحماية جبهته. تم فتح المناجل الأربعة الأخرى قليلاً كما لو كان يهاجم رمح القرش.
كان نيكولاس قد رأى الرسم الأصلي لذا فهم نوايا دوديان. ظل يهز الحبل وتركه ينخفض.
كان القاطع غير قادر على السيطرة على نفسه كما انخفض الحبل إلى مائتين وخمسين متراً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان هناك أثر للمفاجأة على وجه دوديان حيث تغير تعبيره الهادئ. لم يكن يتوقع أن ينجح في المحاولة الأولى. لم يلاحظ القاطع ولكنه سرعان ما التقط رمح القرش الثاني. استغرق الإجراء بأكمله حوالي ثلاث ثوان فقط. أشعل الفتيل وأمسك الفوهة لتصوير نحو القاطع.
فرصة جيدة!
رأى دوديان أن القاطع كان على وشك القفز. كان قد لاحظ تصرفات القاطع سابقًا لأنه استخدم الحبل لإغرائه. كان على بينة من القاطع في الموقف الذي استخدمه قبل الارتداد. سرعان ما اشغل الفتيلة في الجزء الخلفي من القاعدة. وفي الوقت نفسه ، امسك بكلتا يديه جانبين من الفوهة لمنع التغيير المحتمل في الموقع بعد إطلاقه. انحراف طفيف لينتهي به المطاف إلى هدف مختلف تمامًا.
هرع القاطع نحو الحبل الذي تم قطعه. بعد لحظة نظر الأعلى وهدر. كان الصوت ممتلئًا بالغضب ونية القتل.
ووش!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “افعل ما أقول!” أعطاه دوديان الحبل. التفت نحو المدفع العملاقة التي تم تجميعه من قبل نيكولاس. دفعه نحو حافة الجدار العملاق. كانت قاعدة المدفع بطول مترين. استطاع دفع قاعدته بسهولة الى حافة الجدار العملاق. وأمكن تعديله إلى مائتين وسبعين درجة. باختصار ، كان قادرًا على توجيه الفوهة إلى الأرض بسهولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “افعل ما أقول!” أعطاه دوديان الحبل. التفت نحو المدفع العملاقة التي تم تجميعه من قبل نيكولاس. دفعه نحو حافة الجدار العملاق. كانت قاعدة المدفع بطول مترين. استطاع دفع قاعدته بسهولة الى حافة الجدار العملاق. وأمكن تعديله إلى مائتين وسبعين درجة. باختصار ، كان قادرًا على توجيه الفوهة إلى الأرض بسهولة.
قفز القاطع.
هدير!
بووف!
بووم!
انتشر اللهب من الفوهة.
كان رمح القرش يهرول الى الأسفل سريعا. علاوة على ذلك ، كان منفت البخار يساعد على السقوط المباشر دون أي انحراف.
تحطم ~ ~
هرع رمح القرش نحوه.
أخذ دوديان عود تقاب وكان مستعدًا لإشعال المدفع. لقد كان هادئًا كما قال لنيكولاس بنبرة منخفضة: “اغريه! اجعله يقفز! ادفع الحبل لأسفل ولكن ليس منخفضًا جدًا! ”
كسر الرمح القرش من خلال شبكة بلاستيكية ناعمة تغطي فتحت الفوهة وسقط لأسفل مباشرة. أطلقت الفوهة المعدنية في نهاية رمح القرش. امتدت السلاسل الموجودة خلفه لتشجيع زخم رمح القرش. في الواقع في أقل من ثانية بدأت السلاسل تسقط أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “افعل ما أقول!” أعطاه دوديان الحبل. التفت نحو المدفع العملاقة التي تم تجميعه من قبل نيكولاس. دفعه نحو حافة الجدار العملاق. كانت قاعدة المدفع بطول مترين. استطاع دفع قاعدته بسهولة الى حافة الجدار العملاق. وأمكن تعديله إلى مائتين وسبعين درجة. باختصار ، كان قادرًا على توجيه الفوهة إلى الأرض بسهولة.
في الوقت نفسه ارتدت أسطوانة معدنية صغيرة في الجزء الخلفي من زعانف القرش على الرمح مع تدفق البخار الأبيض.
ابتسم دوديان كما دفع الحبل لأسفل على بعد حوالي 300 متر من الأرض.
أمسك دوديان بحزم على الحبل وتركه ينخفض. لقد رأى قدرة القاطع على القفز من قبل عندما حاول التقاط نيكولاس. لذا حرص على ابقاء الحبل على بعد أربعمائة متر من الأرض. هز الحبل عن عمد حتى تنتشر رائحة الدم الجاف.
فكر دوديان في منفت البخار للسيطرة على اتجاه رمح القرش أثناء سقوطه.
هدير!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل شيء حدث في غمضة عين. كان القاطع قادرًا على قطع الحبل وكان يسقط.
كان رمح القرش يهرول الى الأسفل سريعا. علاوة على ذلك ، كان منفت البخار يساعد على السقوط المباشر دون أي انحراف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وووش!
كل شيء حدث في غمضة عين. كان القاطع قادرًا على قطع الحبل وكان يسقط.
فرصة جيدة!
وووش!
فكر دوديان في منفت البخار للسيطرة على اتجاه رمح القرش أثناء سقوطه.
هرع رمح القرش نحوه.
سحب دوديان مرة أخرى الحبل ولم يتمكن القاطع من الوصول إليه.
سحب دوديان الحبل كما رأى هذا.
لم يكن هناك وقت لتمايل في الهواء. وبدا أن القاطع يشعر برمح القرش غريزيا. استخدم المنجل لحماية جبهته. تم فتح المناجل الأربعة الأخرى قليلاً كما لو كان يهاجم رمح القرش.
ابتسم دوديان كما دفع الحبل لأسفل على بعد حوالي 300 متر من الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان القاطع غير قادر على السيطرة على نفسه كما انخفض الحبل إلى مائتين وخمسين متراً.
كلاهما اصطدما في الهواء!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يستطع القاطع إصابة الحبل. بدأت أجنحته تتحرك كما قطع بمناجله على الجدار العملاق. قلل من سرعة السقوط كما أطلق صريرا منخفضا. في اللحظة التالية سقط جسمه على الأرض على ظهرها. تشقلب القاطع ونهض ببطء. كان هناك سائل أخضر يخرج من مفاصل قدمه.
ومع ذلك كان لرمح القرش ميزة. كان له وزنه الخاص بالإضافة إلى الزخم الذي اكتسبته بعد سقوطه لمسافة 900 متر. وصلت سرعته إلى درجة مخيفة. كان يحمل قوة مدمرة تتجاوز القدرات الدفاعية للقاطع.
“سيدي ، ماذا عن هذا؟” كان نيكولاس يجمع الأجزاء. سارع على عجل وهو يمسك بالقاعدة الضخمة.
بووف!
أمسك دوديان بحزم على الحبل وتركه ينخفض. لقد رأى قدرة القاطع على القفز من قبل عندما حاول التقاط نيكولاس. لذا حرص على ابقاء الحبل على بعد أربعمائة متر من الأرض. هز الحبل عن عمد حتى تنتشر رائحة الدم الجاف.
لم يستطع المنجل الأمامي حماية القاطع. ومر الرمح عبره واخترق جثة القاطع. بدأ جسم القاطع في السقوط بشكل أسرع ولم يتمكن من ضبط وضعه أثناء سقوطه. ارتطم القاطع بلا رحمة بالأرض.
قفز القاطع لبضع مرات. لكن بعد ذلك هدر في غضب عدة مرات. لكنه لم يستمر في القفز. على ما يبدو كان يدرك أن القفز كان بلا جدوى.
كان هناك أثر للمفاجأة على وجه دوديان حيث تغير تعبيره الهادئ. لم يكن يتوقع أن ينجح في المحاولة الأولى. لم يلاحظ القاطع ولكنه سرعان ما التقط رمح القرش الثاني. استغرق الإجراء بأكمله حوالي ثلاث ثوان فقط. أشعل الفتيل وأمسك الفوهة لتصوير نحو القاطع.
أخذ دوديان عود تقاب وكان مستعدًا لإشعال المدفع. لقد كان هادئًا كما قال لنيكولاس بنبرة منخفضة: “اغريه! اجعله يقفز! ادفع الحبل لأسفل ولكن ليس منخفضًا جدًا! ”
نهاية الفصل…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة : Drake Hale
الفصل 5 و الاخير اليوم …
ووش!
لا تنسوا التعليقات من اجل الاستمرار ..
قفز القاطع.
ترجمة : Drake Hale
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان رمح القرش يهرول الى الأسفل سريعا. علاوة على ذلك ، كان منفت البخار يساعد على السقوط المباشر دون أي انحراف.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات