نظرت الفتاة إلى دوديان: “غرفتي في الطابق الثاني”.
اوما دوديان.
تقدم كلاهما إلى المبنى وسار حتى الطابق الثاني. كان حجم الغرفة كبيرًا مثل غرفة دوديان. ومع ذلك كان الأثاث مختلف تماما. حتى الرفوف كانت مصنوعة من المعدن. كان هناك عدد قليل من الأفران المعدنية الصغيرة وكذلك حاويات معدنية مختلفة بأشكال مختلفة. كان هناك خزانة من النافذة. كانت هناك كتب متعلقة بفصيل العنصر الذهبي. “البحث في النظام الذهبي” ، “الفلسفة الأساسية للنظام الذهبي” ، وهلم جرا.
اوما دوديان.
رأى دوديان أن هناك معدات جيدة بما فيه الكفاية. سأل الفتاة: “هل هناك سكين نحت؟”
وقف الظل أمام الشاب الأرستقراطي وصفعه. سقط الشاب على الأرض و تدفقت بضع قطرات من الدم على الأرض. بالإضافة إلى ذلك ، سقط سنين صفراوين على الأرض.
فوجئت الفتاة: “هل تريد إنشاء القالب بسكين نحت؟ لن يكون ذلك جيدا”.
“لقد رأيت العديد من الصيادين المتواضعين ، الحكيمين والحذرين. ”
أجاب دوديان قائلاً: “غرفتك صغيرة جدًا بحيث لا يمكن تركيب وتجميع القفص هنا. سوف أقوم بإنشاء القوالب و اعيدهم إلى قلعتي. بعد ذلك سوف أجمعه هناك. ”
نهاية الفصل ….
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت الفتاة مندهشة: “حسناً”. كان هناك أثر لخيبة الأمل في عينيها. كانت ستشهد بحت دوديان لكنها ستشاهد نصف العملية الان. ومع ذلك عرفت أن الجميع أبقى أساليبهم سرية للغاية. إذا رأها شخص آخر وانتحلها ، فلا توجد وسيلة للدفاع عن أنفسهم.
كانت الفتاة على وشك أن تسأل دوديان شيئًا ما عندما ترددت الطرقات. تقدمت للأمام وفتحت الباب. وسألت بلامبالاة: “ماذا تفعل هنا؟”
“لقد رأيت العديد من الصيادين المتواضعين ، الحكيمين والحذرين. ”
لاحظ دوديان التعبير على وجهها لكنه لم يكترث بالامر.
نظر دوديان إليه كما أغلق الكتاب ببطء. و وضعه على الطاولة.
وقفت الفتاة إلى جانب دوديان بهدوء كما شاهدت العملية. كانت أصابع الفتى بيضاء ونحيلة كما لو كانت يد امرأة. ومع ذلك قطع الخشب كما لو كان يقطع التوفو. لم يبدو الأمر صعباً على الإطلاق وبدا هادئًا وجميلًا. قالت فجأة: “المهندس السابق قال انك صياد. هل صحيح أنك ولدت كمدني؟ ”
سلمته الفتاة سكين نحت ممتاز الجودة. أخذ دوديان الخشب من على الرف واستخدم السكين بيده اليمنى للنحت. لم تكن الشفرة حادة جدًا ولكن قطع بسهولة لأنه قام بنقش الأجزاء بسلاسة.
“أنت لي ولديك علاقة معي!” رأى الشاب أنها قد اعترفت. كان هناك غضب في لهجته. دفع الباب ورأى مهندس شابا يجلس على رف الكتب و يقرأ كتبا مختلفة. دفع الفتاة التي حاولت منعه بذراعيها. تم تقدم إلى الغرفة: “يا صبي! اخرج من هنا بحق الجحيم!”
“لا يمكنك نحت…” فوجئت الفتاة برؤية دوديان يستخدم السكين بيده لتصوير الأجزاء. ومع ذلك توقفت في اللحظة التي رأت فيها الخطوط المستقيمة التي نحتها دوديان. لم يكن هناك أدنى تموج أو انحناء في النموذج. كان هناك أثر للمفاجأة في عينيها. تنهدت سرا كما رأت أساسه الصلب. كانت هناك الكثير من الشائعات بأن اختراعات دوديان بسبب الحظ. لكنها أدركت أن مثل هذه المهارات لا يمكن أن تنتج عن الحظ ولكن من الممارسة. علاوة على ذلك ، لم يكن بالسهل إتقان شيء من هذا القبيل.
نحت دوديان بعض النمادج التي كانت لها أطوال مختلفة. لقد تصور منذ فترة طويلة شكل القفص في ذهنه.
استعادت إيلي نفسها عندما سمعت أنين الشاب. استجابت وخرجت. بعد كل شيء كان الشاب نبيلا لا تستطيع الإساءة إليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صلب التنغستن …” كان دوديان يتصفح الكتب عندما سمع صوتًا يستهدفه. تجعدت حواجبه كما ألقي نظرة على الشاب. كان للشاب شعر اشقر باهت. لم يكن وسيمًا لكنه لم يكن قبيحًا أيضًا. عرف دوديان أنه يجب أن يكون من أصل أرستقراطي من ملابسه وشعره. ولكن شعره كان باهتا بعض الشيء و بدى اسمرا. بدى أن الشاب كان من الجزء الجنوبي من المنطقة التجارية حيث كان المناخ حارًا. للأرستقراطيين عموما شعر أشقر ذهبي. فقط أولئك الذين تزاوج أسلافهم مع المدنيين لديهم مظاهر مختلفة.
وقفت الفتاة إلى جانب دوديان بهدوء كما شاهدت العملية. كانت أصابع الفتى بيضاء ونحيلة كما لو كانت يد امرأة. ومع ذلك قطع الخشب كما لو كان يقطع التوفو. لم يبدو الأمر صعباً على الإطلاق وبدا هادئًا وجميلًا. قالت فجأة: “المهندس السابق قال انك صياد. هل صحيح أنك ولدت كمدني؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظر إليها دوديان وأجاب: “نعم”. أثبت شعره الأسود هويته كمدني. على الرغم من أن معظم النبلاء كان لديهم شعر أشقر ذهبي لكن كان هناك عدد قليل منهم لديه شعر غامق جدًا.
لاحظ دوديان التعبير على وجهها لكنه لم يكترث بالامر.
كانت الفتاة مندهشة: “حسناً”. كان هناك أثر لخيبة الأمل في عينيها. كانت ستشهد بحت دوديان لكنها ستشاهد نصف العملية الان. ومع ذلك عرفت أن الجميع أبقى أساليبهم سرية للغاية. إذا رأها شخص آخر وانتحلها ، فلا توجد وسيلة للدفاع عن أنفسهم.
تحركت عينا الفتاة وسقطت على خده. همست: “لقد سمعت أن الصيادين غالباً ما يتعاملون مع الوحوش وأشخاص سيئين للغاية. شخصياتهم متعجرفة وحادة الطباع. يبدو أنك مختلف تمامًا عن الصيادين الآخرين. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فوجئت الفتاة: “هل تريد إنشاء القالب بسكين نحت؟ لن يكون ذلك جيدا”.
“لقد رأيت العديد من الصيادين المتواضعين ، الحكيمين والحذرين. ”
بالإضافة إلى ذلك ، لاحظ أيضًا الميدالية على صدر دوديان. انتمى الفتى إلى فصيل من الخشب وكان مهندسًا وسيطًا.
سألت الفتاة بحذر: “هل ما زلت صيادًا؟”
“لقد حذرتك من قبل لذا يجب أن لا تستمر بالصراخ بهذه الطريقة.” قال دوديان ببطء.
كان دوديان ينحت كما اجاب ببطء بعد ثانية من الصمت: “كلا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بانغ!
“أنت غير مرحب به هنا”. أجابت إيلي بلا مبالاة: “أعرف ما تحاول القيام به.”
“حقا؟” أضاءت عيون الفتاة: “هذا أمر رائع حقا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رأى دوديان أن هناك معدات جيدة بما فيه الكفاية. سأل الفتاة: “هل هناك سكين نحت؟”
عاد دوديان للعمل بصمت. بسبب استخدام يده اليسرى للنحت على الخشب ، زادت سيطرة يده اليمنى كثيرًا. استطاع حتى نحت عمل فني رائع ناهيك عن نموذج تقريبي مثل القفص.
لم يمض وقت طويل حتى أنهى جميع النماذج.
نهاية الفصل ….
أخذ دوديان كرسيًا وجلس للراحة. كان يفكر في شيء آخر أثناء انتظاره لإرسال المواد.
“بام! بام! ” طرق الباب.
كان الشاب غير صبور كما رآها تجيبه ببساطة: “لقد سمعت أنك أحضرت رجلاً لغرفتك. هل هذا صحيح؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يغادر الشاب: “لماذا تفعلين هذا بي؟ يمكنني الحضور كضيف في أي وقت! ”
كانت الفتاة على وشك أن تسأل دوديان شيئًا ما عندما ترددت الطرقات. تقدمت للأمام وفتحت الباب. وسألت بلامبالاة: “ماذا تفعل هنا؟”
كان الشاب غير صبور كما رآها تجيبه ببساطة: “لقد سمعت أنك أحضرت رجلاً لغرفتك. هل هذا صحيح؟”
لم يستغرق الأمر حتى ثانية لاكتساح جسم يشبه الشبح الغرفة.
“إيلي ، لقد جئت لرؤيتك”. صدى صوت شاب من الخارج: “هل يمكننا التحدث؟”
“أنت غير مرحب به هنا”. أجابت إيلي بلا مبالاة: “أعرف ما تحاول القيام به.”
“لا”. رفضت الفتاة رفضا قاطعا. لم يكن هناك أدنى أدب في موقفها. بدى أن لكلاهما ماض غير سارة.
كان الشاب غير صبور كما رآها تجيبه ببساطة: “لقد سمعت أنك أحضرت رجلاً لغرفتك. هل هذا صحيح؟”
لم يغادر الشاب: “لماذا تفعلين هذا بي؟ يمكنني الحضور كضيف في أي وقت! ”
ارتعدت الفتاة كما حدقت في عينيه: “أنت! أتحداك أن تقولها مرة أخرى! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سألت الفتاة بحذر: “هل ما زلت صيادًا؟”
“أنت غير مرحب به هنا”. أجابت إيلي بلا مبالاة: “أعرف ما تحاول القيام به.”
“رجل وامرأة يقومان بالبحث!”. احمر وجه الشاب بسبب الغضب كما انتشرت الأوردة الزرقاء على ذراعيه.
كان الشاب غير صبور كما رآها تجيبه ببساطة: “لقد سمعت أنك أحضرت رجلاً لغرفتك. هل هذا صحيح؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سألت الفتاة بحذر: “هل ما زلت صيادًا؟”
أجابت الفتاة: “حقيقة أو كذب! ما دخلك بالأمر؟ ”
لم يمض وقت طويل حتى أنهى جميع النماذج.
“أنت لي ولديك علاقة معي!” رأى الشاب أنها قد اعترفت. كان هناك غضب في لهجته. دفع الباب ورأى مهندس شابا يجلس على رف الكتب و يقرأ كتبا مختلفة. دفع الفتاة التي حاولت منعه بذراعيها. تم تقدم إلى الغرفة: “يا صبي! اخرج من هنا بحق الجحيم!”
ترجمة :Drake Hale
“صلب التنغستن …” كان دوديان يتصفح الكتب عندما سمع صوتًا يستهدفه. تجعدت حواجبه كما ألقي نظرة على الشاب. كان للشاب شعر اشقر باهت. لم يكن وسيمًا لكنه لم يكن قبيحًا أيضًا. عرف دوديان أنه يجب أن يكون من أصل أرستقراطي من ملابسه وشعره. ولكن شعره كان باهتا بعض الشيء و بدى اسمرا. بدى أن الشاب كان من الجزء الجنوبي من المنطقة التجارية حيث كان المناخ حارًا. للأرستقراطيين عموما شعر أشقر ذهبي. فقط أولئك الذين تزاوج أسلافهم مع المدنيين لديهم مظاهر مختلفة.
نظر إليها دوديان وأجاب: “نعم”. أثبت شعره الأسود هويته كمدني. على الرغم من أن معظم النبلاء كان لديهم شعر أشقر ذهبي لكن كان هناك عدد قليل منهم لديه شعر غامق جدًا.
تمكن دوديان تحديد هوية الآخر فقط من نظرة. لم يكن بسبب بصره الجيد ولكن بسبب خبرته.
نظر إليها دوديان وأجاب: “نعم”. أثبت شعره الأسود هويته كمدني. على الرغم من أن معظم النبلاء كان لديهم شعر أشقر ذهبي لكن كان هناك عدد قليل منهم لديه شعر غامق جدًا.
عاد دوديان للعمل بصمت. بسبب استخدام يده اليسرى للنحت على الخشب ، زادت سيطرة يده اليمنى كثيرًا. استطاع حتى نحت عمل فني رائع ناهيك عن نموذج تقريبي مثل القفص.
“أنا لا أعرف من أنت ولكن من الأفضل ألا تصرخ في وجهي!” قال دوديان بلا مبالاة.
وقف الظل أمام الشاب الأرستقراطي وصفعه. سقط الشاب على الأرض و تدفقت بضع قطرات من الدم على الأرض. بالإضافة إلى ذلك ، سقط سنين صفراوين على الأرض.
“حقا؟” أضاءت عيون الفتاة: “هذا أمر رائع حقا!”
رأى الشاب مظهر دوديان. كان هناك غضب في وجهه. اكتشف أن الطفل كان مدنيًا من شعره الأسود النقي. على الرغم من أنه كان أسود نقيا جدًا ولكنه لم يهتم به كثيرًا: “سأقولها مرة أخرى. اخرج من هنا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بالإضافة إلى ذلك ، لاحظ أيضًا الميدالية على صدر دوديان. انتمى الفتى إلى فصيل من الخشب وكان مهندسًا وسيطًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“اخرس!” قالت الفتاة بصوت عالٍ على عجل وهي ترى سلوكه الوقح: “اعتذر للسيد دين. تمت دعوته من قبلي كضيف. أنت أرستقراطي لكن هذا لا يعني أنه يجب عليك أن تكون وقحا جدًا! سأشكو للمعبد من تدخلك في بحثي! ”
“لا يمكنك نحت…” فوجئت الفتاة برؤية دوديان يستخدم السكين بيده لتصوير الأجزاء. ومع ذلك توقفت في اللحظة التي رأت فيها الخطوط المستقيمة التي نحتها دوديان. لم يكن هناك أدنى تموج أو انحناء في النموذج. كان هناك أثر للمفاجأة في عينيها. تنهدت سرا كما رأت أساسه الصلب. كانت هناك الكثير من الشائعات بأن اختراعات دوديان بسبب الحظ. لكنها أدركت أن مثل هذه المهارات لا يمكن أن تنتج عن الحظ ولكن من الممارسة. علاوة على ذلك ، لم يكن بالسهل إتقان شيء من هذا القبيل.
نظرت الفتاة إلى دوديان: “غرفتي في الطابق الثاني”.
“رجل وامرأة يقومان بالبحث!”. احمر وجه الشاب بسبب الغضب كما انتشرت الأوردة الزرقاء على ذراعيه.
“لقد رأيت العديد من الصيادين المتواضعين ، الحكيمين والحذرين. ”
أجاب دوديان قائلاً: “غرفتك صغيرة جدًا بحيث لا يمكن تركيب وتجميع القفص هنا. سوف أقوم بإنشاء القوالب و اعيدهم إلى قلعتي. بعد ذلك سوف أجمعه هناك. ”
ارتعدت الفتاة كما حدقت في عينيه: “أنت! أتحداك أن تقولها مرة أخرى! ”
تمكن دوديان تحديد هوية الآخر فقط من نظرة. لم يكن بسبب بصره الجيد ولكن بسبب خبرته.
تمكن دوديان تحديد هوية الآخر فقط من نظرة. لم يكن بسبب بصره الجيد ولكن بسبب خبرته.
كان هناك أثر للندم في عيون الشاب كما راى مظهر الفتاة. ولكن الأسف في قلبه تم استبداله بالغضب كما رأى الغريب يجلس في الداخل ولا يتحرك بوصة. صاح: “شقي! انقلع!”
نظر دوديان إليه كما أغلق الكتاب ببطء. و وضعه على الطاولة.
“لقد رأيت العديد من الصيادين المتواضعين ، الحكيمين والحذرين. ”
بانغ!
“أنت لي ولديك علاقة معي!” رأى الشاب أنها قد اعترفت. كان هناك غضب في لهجته. دفع الباب ورأى مهندس شابا يجلس على رف الكتب و يقرأ كتبا مختلفة. دفع الفتاة التي حاولت منعه بذراعيها. تم تقدم إلى الغرفة: “يا صبي! اخرج من هنا بحق الجحيم!”
لم يستغرق الأمر حتى ثانية لاكتساح جسم يشبه الشبح الغرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عفواً ، هل السيد دين هنا؟” فجأة سأل أحدهم إيلي.
نهاية الفصل ….
وقف الظل أمام الشاب الأرستقراطي وصفعه. سقط الشاب على الأرض و تدفقت بضع قطرات من الدم على الأرض. بالإضافة إلى ذلك ، سقط سنين صفراوين على الأرض.
سمع الشاب كلمات دوديان ورآه واقفًا بالقرب من الفتاة. علم أنه في وضع حرج. هدر وحاول الاندفاع نحو دوديان.
“لقد حذرتك من قبل لذا يجب أن لا تستمر بالصراخ بهذه الطريقة.” قال دوديان ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سلمته الفتاة سكين نحت ممتاز الجودة. أخذ دوديان الخشب من على الرف واستخدم السكين بيده اليمنى للنحت. لم تكن الشفرة حادة جدًا ولكن قطع بسهولة لأنه قام بنقش الأجزاء بسلاسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سمع الشاب كلمات دوديان ورآه واقفًا بالقرب من الفتاة. علم أنه في وضع حرج. هدر وحاول الاندفاع نحو دوديان.
أجاب دوديان قائلاً: “غرفتك صغيرة جدًا بحيث لا يمكن تركيب وتجميع القفص هنا. سوف أقوم بإنشاء القوالب و اعيدهم إلى قلعتي. بعد ذلك سوف أجمعه هناك. ”
أجابت الفتاة: “حقيقة أو كذب! ما دخلك بالأمر؟ ”
ركله دوديان في صدره وألقاه من الباب. التفت نحو الفتاة: “لقد أساء لي لذلك ضربته. لكنك يجب أن تتعاملي مع مشكلتك ولا تتدخليني في الأمر.” استدار عاد للجلوس على كرسيه. فتح الكتاب و استمر في القراءة. كمل لو أن شيئا لم يحدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت إيلي مندهشة كما كان هناك أثر للخوف على وجهها. لم تكن تعرف ما حدث في غمضة العين هذه. هل هذه هي القوة الساحقة للصياد؟ هل هو صياد متواضع؟
كانت إيلي مندهشة كما كان هناك أثر للخوف على وجهها. لم تكن تعرف ما حدث في غمضة العين هذه. هل هذه هي القوة الساحقة للصياد؟ هل هو صياد متواضع؟
استعادت إيلي نفسها عندما سمعت أنين الشاب. استجابت وخرجت. بعد كل شيء كان الشاب نبيلا لا تستطيع الإساءة إليه.
عاد دوديان للعمل بصمت. بسبب استخدام يده اليسرى للنحت على الخشب ، زادت سيطرة يده اليمنى كثيرًا. استطاع حتى نحت عمل فني رائع ناهيك عن نموذج تقريبي مثل القفص.
نهض الشاب وهرع إلى الباب. صاح قائلاً: “سأقتلك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رأى دوديان أن هناك معدات جيدة بما فيه الكفاية. سأل الفتاة: “هل هناك سكين نحت؟”
“رجل وامرأة يقومان بالبحث!”. احمر وجه الشاب بسبب الغضب كما انتشرت الأوردة الزرقاء على ذراعيه.
“لا …” هرعت ايلي لوقفه عند الباب.
بالإضافة إلى ذلك ، لاحظ أيضًا الميدالية على صدر دوديان. انتمى الفتى إلى فصيل من الخشب وكان مهندسًا وسيطًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سألت الفتاة بحذر: “هل ما زلت صيادًا؟”
“عفواً ، هل السيد دين هنا؟” فجأة سأل أحدهم إيلي.
تمكن دوديان تحديد هوية الآخر فقط من نظرة. لم يكن بسبب بصره الجيد ولكن بسبب خبرته.
نهاية الفصل ….
“إيلي ، لقد جئت لرؤيتك”. صدى صوت شاب من الخارج: “هل يمكننا التحدث؟”
الفصل 8..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سألت الفتاة بحذر: “هل ما زلت صيادًا؟”
ترجمة :Drake Hale
كانت إيلي مندهشة كما كان هناك أثر للخوف على وجهها. لم تكن تعرف ما حدث في غمضة العين هذه. هل هذه هي القوة الساحقة للصياد؟ هل هو صياد متواضع؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صلب التنغستن …” كان دوديان يتصفح الكتب عندما سمع صوتًا يستهدفه. تجعدت حواجبه كما ألقي نظرة على الشاب. كان للشاب شعر اشقر باهت. لم يكن وسيمًا لكنه لم يكن قبيحًا أيضًا. عرف دوديان أنه يجب أن يكون من أصل أرستقراطي من ملابسه وشعره. ولكن شعره كان باهتا بعض الشيء و بدى اسمرا. بدى أن الشاب كان من الجزء الجنوبي من المنطقة التجارية حيث كان المناخ حارًا. للأرستقراطيين عموما شعر أشقر ذهبي. فقط أولئك الذين تزاوج أسلافهم مع المدنيين لديهم مظاهر مختلفة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات