وووش!
انكمشت عيون دوديان كما شدت قبضته و قرفص ببطء. مد يده إلى صدر سكار، ولم يشعر بنبضات قلبه. كانت عضة الكلب الضخمة تغطي نصف عنق سكار تقريبا. بدى الأمر كما لو أن رقبته يمكن أن تسقط في أي وقت. كان من الواضح أنه لم يعد على قيد الحياة.
صفرت الرياح في آذان دوديان وهو يركض. صعد التل ومربه. ركز على الرائحة. ورأى حشائش متناثرة عليها الدماء على طول الطريق. لم يكن يعلم ما إذا كان دم سكار أو احد الوحش المجهول.
بدت الحراشف على صدر الكلب المرقطة ناعمة لكنها كانت محبوكة بشكل مثير للدهشة. ومع ذلك ، طعن دوديان الخنجر حتى المقبض.
كانت عيناه قاتمة كما ضم قبضته. مر عبر الشجيرات كما رأى مجموعة من عظام الوحش العملاقة والمباني المنهارة المدفونة تحت الأنقاض. كلما اقترب من رائحة سكار، كلما أصبحت رائحة الوحوش أكثر سمكا. كان قلبه بارد. زاد سرعته وهو يطارد الرائحة.
بعد حوالي سبع أو ثماني دقائق ، رأى دوديان أخيرًا ظلًا كان طوله حوالي أربعة أو خمسة أمتار. كان يقفز من مكان إلى آخر. بدا الأمر وكأنه ذئب ، لكن لم يكن هناك شعر على جسده. بدلا من ذلك ، كانت مغطاة ببشرة خضراء مثل الحراشف. كانت هناك بقع سوداء في جميع أنحاء جسمه. كانت هناك خصلات شعر حادة على رأسه ، والتي بدت مثل الإبر. كانت أطرافه سميكة بينما كان ذيله طويلاً ورقيقاً. كان مثل حبل امتد من اردافه.
بعد حوالي سبع أو ثماني دقائق ، رأى دوديان أخيرًا ظلًا كان طوله حوالي أربعة أو خمسة أمتار. كان يقفز من مكان إلى آخر. بدا الأمر وكأنه ذئب ، لكن لم يكن هناك شعر على جسده. بدلا من ذلك ، كانت مغطاة ببشرة خضراء مثل الحراشف. كانت هناك بقع سوداء في جميع أنحاء جسمه. كانت هناك خصلات شعر حادة على رأسه ، والتي بدت مثل الإبر. كانت أطرافه سميكة بينما كان ذيله طويلاً ورقيقاً. كان مثل حبل امتد من اردافه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أراد دوديان اللحاق به، لكنه فكر فجأة في سكار . توقف جسده فجأة كما استدار. رأى سكار مستلقيا على الحشائش شاحبة مثل ورقة بيضاء. بدا كما لو كان في غيبوبة وفي حالة سيئة. عض الكلب المرقط على شريانه السباتي.
على الرغم من أن دوديان كان ينظر إليه من الخلف ، إلا أنه كان قادرًا على رؤية شيء يتدلى من فمه. هزت ذراعيه و تأرجحت (الشيء) كما تحرك الوحش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبس دوديان كما استنشق الهواء. كانت هناك رائحة خفيفة جدا بالقرب من موقعهم. هل كان وحشا آخر؟
سكار!
وووش!
انكمشت عينا دوديان كما ملئت بنية القتل. أخذ القوس و صوب نحو الجزء العلوي من جسم الوحش الراكض.
“موت!” هدر دوديان بصوت عالٍ كما أرسل لكمة نحو رأسه. في الوقت نفسه ، طعن الخنجر مرة أخرى.
ووش!
ارتعش السهم واخترق الأرداف حيث كان يمتد الذيل.
سحب خنجره وحدق بإحكام على العشب خلفه.
قفز الوحش لبضعة أمتار بسبب الألم. توقف أمام الأعشاب و استدار على الفور نحو دوديان . رأى دوديان أن سكار كان فاقدا للوعي و ممسكا به من كتفه. كان رأسه يهتز كما حمله الوحش.
كان “القاطع” الناضج وحشا من المستوى 68!
اندفع الغضب في قلب دوديان عندما رأى سكار . تعرف أيضا على الوحش. كان يسمى الكلب المرقط الذي عاش في الأدغال. كانوا يعيشون في مجموعات صغيرة. وكانت الكلاب المرقطة وحوشا ماكرة للغاية. الصورة النمطية للثعالب من العصر القديم انطبقت عليها تماما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هناك العديد من المعاني لاسم الوحش متل القاطع أو الفاصل أو المجزئ أو الشاطر لذلك ساترككم تختارون الاسم الذي تريدونه كما سأضع بعض الصور التي وجدتها تشبه وصف الوحش في التعاليق …
على الرغم من أن الكلب المرقط كان ماكرا، إلا أن مستواه لم يكن مرتفعًا. في مرحلة النضج، وصل فقط إلى المستوى 14. سيكون قادراً على القتال ضد صياد متوسط.
كان الكلب المرقط الذي طعنه دوديان سابقا يقف في المنتصف. توقف نزيفه. في الوقت الحالي ، كان زوج من العيون الحمراء الداكنة تحدق في دوديان ببرود ، قاتمة و مليئة بالغضب.
تردد العواء من فم الكلب المرقط وهو ممسك بسكار بإحكام. وأظهر عداءه ضد دوديان.
تراجع الكلب المرقط.
كان وجه دوديان قاتماً. لم يكن يعرف أي نوع من الوحوش يمكن أن يجعل تلك الكلاب الثمانية المرقطة الماكرة تهرب مباشرة. وضع الخنجر بعيدًا كما اعتقد أنه سيكون وحشًا من المستوى 20 يمكنه الهروب منه. التقط جثة سكار وكان على وشك الهرب عندما هرع ظل من الأدغال كما لو كان صاروخًا. وقف على بعد عشرة أمتار منه.
لم يكن لدوديان الصبر للعب ألعاب الصيد معه ، لذلك سرعان ما صوب نحوه وأطلقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يعتقد الوحش أن هجومه لن ينجح. ومع ذلك ، لم يكن رده بطيئًا حيث حاول القفز لتجنب هجوم دوديان. ولكن لم يكن ذلك يكفي لتغطية جسمه بالكامل. رأى دوديان أنه لن يكون قادرًا على اختراق رقبته ، لذلك قام بطعن الخنجر على حراشف صدر الكلب.
ومع ذلك ، فإن الكلب المرقط لم يقفز لتجنب ذلك ، ولكنه استخدم رأسه بدلاً من ذلك.بووف! بووف! اخترقت السهام ساقي سكار وجسمه.
استنشق ببطء في اللحظة التالية. تغير وجهه كما تدفقت نية القتل في عينيه.
الفصل 1…
غلا دم دوديان وانفجر غضبه عندما رأى المشهد. وضع القوس بعيدا وسحب الخنجر من خصره. وهرع نحوه.
كان “القاطع” الناضج وحشا من المستوى 68!
سحب خنجره وحدق بإحكام على العشب خلفه.
فك الكلب المرقط فمه وألقى سكار على الأرض. انحنت أطرافه كما غير موقفه.
اجتاحت عيون دوديان الكلاب المرقطة الثمانية. بدأ الدم البارد في جسده يغلي. كان مثل رجل مجنون خلف الانتقام. كان يعلم أنه سيصاب بجروح خطيرة في النهاية أو ربما يموت ، لكنه كان على وشك الانتقام لسكار. تذكر حياة السجن. ذات مرة أخبره سكار بطريقة ساخرة عن حلمه في أيام الصيد: “في الماضي ، كنت أتمنى أن يمنحني شخص ما دفنًا مناسبًا بعد موتي . أردت أن أدفن كشخص عادي داخل الجدار بدلاً من أن يعلق جسدي في البرية. لم أكن أريد أن أطعم لهؤلاء الوحوش. الآن ، في السجن ، ذهني في سلام حول ذلك … ”
نهاية الفصل …
الفصل 1…
رأى دوديان أن الكلب المرقط كان يخطط لمهاجمته ، لذلك كان مستعدا للدفاع. كان هناك حوالي ستة أمتار بينهما عندما قفز الكلب المرقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تحول دوديان على الفور إلى موقف دفاعي كما رفع خنجره ليخترق بطن الكلب. ومع ذلك ، في اللحظة التالية التفت أطراف الكلب كما ستخدم ذيله طويل لهجوم اجتياح. استخدم ذيله مثل السوط واستفادت من هذه اللحظة. صفر صوت مدوي كما تأرجح الذيل.
بعد حوالي سبع أو ثماني دقائق ، رأى دوديان أخيرًا ظلًا كان طوله حوالي أربعة أو خمسة أمتار. كان يقفز من مكان إلى آخر. بدا الأمر وكأنه ذئب ، لكن لم يكن هناك شعر على جسده. بدلا من ذلك ، كانت مغطاة ببشرة خضراء مثل الحراشف. كانت هناك بقع سوداء في جميع أنحاء جسمه. كانت هناك خصلات شعر حادة على رأسه ، والتي بدت مثل الإبر. كانت أطرافه سميكة بينما كان ذيله طويلاً ورقيقاً. كان مثل حبل امتد من اردافه.
انكمشت تلاميذ دوديان كما انحنا على عجل لتجنب الهجوم.
ومع ذلك ، فإن الكلب المرقط لم يقفز لتجنب ذلك ، ولكنه استخدم رأسه بدلاً من ذلك.بووف! بووف! اخترقت السهام ساقي سكار وجسمه.
ووش! اجتاح ذيل الوحش الشجيرات القريبة. قطعت الحشائش كما لو تم استخدام شفرة لجز العشب.
كان “القاطع” الناضج وحشا من المستوى 68!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رأى دوديان أن الكلب المرقط كان يخطط لمهاجمته ، لذلك كان مستعدا للدفاع. كان هناك حوالي ستة أمتار بينهما عندما قفز الكلب المرقط.
داس دوديان بقدميه كما اندفع نحو الكلب المرقط. طعن الخنجر نحو عنق الوحش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبس دوديان كما استنشق الهواء. كانت هناك رائحة خفيفة جدا بالقرب من موقعهم. هل كان وحشا آخر؟
لم يعتقد الوحش أن هجومه لن ينجح. ومع ذلك ، لم يكن رده بطيئًا حيث حاول القفز لتجنب هجوم دوديان. ولكن لم يكن ذلك يكفي لتغطية جسمه بالكامل. رأى دوديان أنه لن يكون قادرًا على اختراق رقبته ، لذلك قام بطعن الخنجر على حراشف صدر الكلب.
كانت عيناه قاتمة كما ضم قبضته. مر عبر الشجيرات كما رأى مجموعة من عظام الوحش العملاقة والمباني المنهارة المدفونة تحت الأنقاض. كلما اقترب من رائحة سكار، كلما أصبحت رائحة الوحوش أكثر سمكا. كان قلبه بارد. زاد سرعته وهو يطارد الرائحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تراجع الكلب المرقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غلا دم دوديان وانفجر غضبه عندما رأى المشهد. وضع القوس بعيدا وسحب الخنجر من خصره. وهرع نحوه.
كاكا ~!
“موت!” هدر دوديان بصوت عالٍ كما أرسل لكمة نحو رأسه. في الوقت نفسه ، طعن الخنجر مرة أخرى.
اجتاحت عيون دوديان الكلاب المرقطة الثمانية. بدأ الدم البارد في جسده يغلي. كان مثل رجل مجنون خلف الانتقام. كان يعلم أنه سيصاب بجروح خطيرة في النهاية أو ربما يموت ، لكنه كان على وشك الانتقام لسكار. تذكر حياة السجن. ذات مرة أخبره سكار بطريقة ساخرة عن حلمه في أيام الصيد: “في الماضي ، كنت أتمنى أن يمنحني شخص ما دفنًا مناسبًا بعد موتي . أردت أن أدفن كشخص عادي داخل الجدار بدلاً من أن يعلق جسدي في البرية. لم أكن أريد أن أطعم لهؤلاء الوحوش. الآن ، في السجن ، ذهني في سلام حول ذلك … ”
بدت الحراشف على صدر الكلب المرقطة ناعمة لكنها كانت محبوكة بشكل مثير للدهشة. ومع ذلك ، طعن دوديان الخنجر حتى المقبض.
طقطقة أصابع دوديان كما انكمشت قبضته. كان يلوم نفسه. لم يتوقع دوديان أنه سيفقد شخصًا في أول رحلة له. على الرغم من أن الأمر كان خطيرًا للغاية خارج الجدار العملاق ، إلا أنه قد قلل من شأن البيئة الشريرة و الماكرة. كان إحساسه بالرائحة والإدراك و البصر أكثر تطوراً مقارنةً بزملائه في الفريق. لكن لم يفكر بهم.
عوى الكلب المرقط بسبب الألم. كافحت أطرافه بعنف ، و انفض جسده الكبير. لم يستطع دوديان الإمساك بجسد الكلب الأملس. أنشأت مسافة قصيرة بينهما، انتهز الكلب المرقط الفرصة للهرب.
صدم دوديان عندما رأى الظل العملاق. كاد أن يسقط جثة سكار بسبب الخوف. لقد كان وحشًا غريبًا للغاية يشبه السرعوف العملاقة. ومع ذلك ، لم يقف منتصبا متل السرعوف ، ولكن مثل مجموعة من الأعشاب البحرية الملتوية . لجميع أجزاء جسمها شكل منجل. من مظهره وحده ، يمكن استنتاج أنه كان مفترسًا عالي المستوى.
أراد دوديان اللحاق به، لكنه فكر فجأة في سكار . توقف جسده فجأة كما استدار. رأى سكار مستلقيا على الحشائش شاحبة مثل ورقة بيضاء. بدا كما لو كان في غيبوبة وفي حالة سيئة. عض الكلب المرقط على شريانه السباتي.
استنشق ببطء في اللحظة التالية. تغير وجهه كما تدفقت نية القتل في عينيه.
تحول دوديان على الفور إلى موقف دفاعي كما رفع خنجره ليخترق بطن الكلب. ومع ذلك ، في اللحظة التالية التفت أطراف الكلب كما ستخدم ذيله طويل لهجوم اجتياح. استخدم ذيله مثل السوط واستفادت من هذه اللحظة. صفر صوت مدوي كما تأرجح الذيل.
انكمشت عيون دوديان كما شدت قبضته و قرفص ببطء. مد يده إلى صدر سكار، ولم يشعر بنبضات قلبه. كانت عضة الكلب الضخمة تغطي نصف عنق سكار تقريبا. بدى الأمر كما لو أن رقبته يمكن أن تسقط في أي وقت. كان من الواضح أنه لم يعد على قيد الحياة.
صدم دوديان عندما رأى الظل العملاق. كاد أن يسقط جثة سكار بسبب الخوف. لقد كان وحشًا غريبًا للغاية يشبه السرعوف العملاقة. ومع ذلك ، لم يقف منتصبا متل السرعوف ، ولكن مثل مجموعة من الأعشاب البحرية الملتوية . لجميع أجزاء جسمها شكل منجل. من مظهره وحده ، يمكن استنتاج أنه كان مفترسًا عالي المستوى.
صدم دوديان عندما رأى الظل العملاق. كاد أن يسقط جثة سكار بسبب الخوف. لقد كان وحشًا غريبًا للغاية يشبه السرعوف العملاقة. ومع ذلك ، لم يقف منتصبا متل السرعوف ، ولكن مثل مجموعة من الأعشاب البحرية الملتوية . لجميع أجزاء جسمها شكل منجل. من مظهره وحده ، يمكن استنتاج أنه كان مفترسًا عالي المستوى.
كاكا ~!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رأى دوديان أن الكلب المرقط كان يخطط لمهاجمته ، لذلك كان مستعدا للدفاع. كان هناك حوالي ستة أمتار بينهما عندما قفز الكلب المرقط.
سحب خنجره وحدق بإحكام على العشب خلفه.
طقطقة أصابع دوديان كما انكمشت قبضته. كان يلوم نفسه. لم يتوقع دوديان أنه سيفقد شخصًا في أول رحلة له. على الرغم من أن الأمر كان خطيرًا للغاية خارج الجدار العملاق ، إلا أنه قد قلل من شأن البيئة الشريرة و الماكرة. كان إحساسه بالرائحة والإدراك و البصر أكثر تطوراً مقارنةً بزملائه في الفريق. لكن لم يفكر بهم.
انكمشت تلاميذ دوديان كما انحنا على عجل لتجنب الهجوم.
كان يعلم أن سكار و جين كانا مستعدان لمتابعته بعد أن أخرجهم من السجن. لقد وثقوا به ، لكن حدث مثل هذا الأمر في المرة الأولى التي خرجوا فيها من الجدار العملاق.
كان يعلم أن سكار و جين كانا مستعدان لمتابعته بعد أن أخرجهم من السجن. لقد وثقوا به ، لكن حدث مثل هذا الأمر في المرة الأولى التي خرجوا فيها من الجدار العملاق.
عض دوديان شفتيه كما حمل جثة سكار .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
استنشق ببطء في اللحظة التالية. تغير وجهه كما تدفقت نية القتل في عينيه.
استنشق ببطء في اللحظة التالية. تغير وجهه كما تدفقت نية القتل في عينيه.
وضع ببطء جثة سكار على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أراد دوديان اللحاق به، لكنه فكر فجأة في سكار . توقف جسده فجأة كما استدار. رأى سكار مستلقيا على الحشائش شاحبة مثل ورقة بيضاء. بدا كما لو كان في غيبوبة وفي حالة سيئة. عض الكلب المرقط على شريانه السباتي.
عوى الكلب المرقط بسبب الألم. كافحت أطرافه بعنف ، و انفض جسده الكبير. لم يستطع دوديان الإمساك بجسد الكلب الأملس. أنشأت مسافة قصيرة بينهما، انتهز الكلب المرقط الفرصة للهرب.
سحب خنجره وحدق بإحكام على العشب خلفه.
كان الكلب المرقط الذي طعنه دوديان سابقا يقف في المنتصف. توقف نزيفه. في الوقت الحالي ، كان زوج من العيون الحمراء الداكنة تحدق في دوديان ببرود ، قاتمة و مليئة بالغضب.
Shshsh ~ ~!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هرعت ثمانية أرقام من الشجيرات. كانوا جميعا كلاب مرقطة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“موت!” هدر دوديان بصوت عالٍ كما أرسل لكمة نحو رأسه. في الوقت نفسه ، طعن الخنجر مرة أخرى.
كان الكلب المرقط الذي طعنه دوديان سابقا يقف في المنتصف. توقف نزيفه. في الوقت الحالي ، كان زوج من العيون الحمراء الداكنة تحدق في دوديان ببرود ، قاتمة و مليئة بالغضب.
ذهل دويان وذهب ذهنه فارغا كما رأى الوحش. على الرغم من أنها المرة الأولى التي يقابله فيها، لكن كان لديه انطباعًا عميقًا على هذا الوحش. تم وصفه بوضوح في أطلس. كان واحدا من الوحوش الثمانية الأسطورية. لقد كان الوحش الذي في قمة السجلات!
انكمشت عيون دوديان كما شدت قبضته و قرفص ببطء. مد يده إلى صدر سكار، ولم يشعر بنبضات قلبه. كانت عضة الكلب الضخمة تغطي نصف عنق سكار تقريبا. بدى الأمر كما لو أن رقبته يمكن أن تسقط في أي وقت. كان من الواضح أنه لم يعد على قيد الحياة.
اجتاحت عيون دوديان الكلاب المرقطة الثمانية. بدأ الدم البارد في جسده يغلي. كان مثل رجل مجنون خلف الانتقام. كان يعلم أنه سيصاب بجروح خطيرة في النهاية أو ربما يموت ، لكنه كان على وشك الانتقام لسكار. تذكر حياة السجن. ذات مرة أخبره سكار بطريقة ساخرة عن حلمه في أيام الصيد: “في الماضي ، كنت أتمنى أن يمنحني شخص ما دفنًا مناسبًا بعد موتي . أردت أن أدفن كشخص عادي داخل الجدار بدلاً من أن يعلق جسدي في البرية. لم أكن أريد أن أطعم لهؤلاء الوحوش. الآن ، في السجن ، ذهني في سلام حول ذلك … ”
احكم دوديان قبضته حول خنجره كما حدق في الكلب الذي قتل سكار .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبس دوديان كما استنشق الهواء. كانت هناك رائحة خفيفة جدا بالقرب من موقعهم. هل كان وحشا آخر؟
لم ينسى دوديان هذه الكلمات وتعبير سكار حينها، حتى بعد سنوات.
بدت الحراشف على صدر الكلب المرقطة ناعمة لكنها كانت محبوكة بشكل مثير للدهشة. ومع ذلك ، طعن دوديان الخنجر حتى المقبض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد جلبه للخارج ، وماتت الآن. لذا سوف يعيد جسده بأي ثمن!
لقد جلبه للخارج ، وماتت الآن. لذا سوف يعيد جسده بأي ثمن!
كانت الفكرة الوحيد في ذهنه في الوقت الحالي. كان غاضبا. أثر لهيب الغضب على حكمه المعتاد بالهدوء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبس دوديان كما استنشق الهواء. كانت هناك رائحة خفيفة جدا بالقرب من موقعهم. هل كان وحشا آخر؟
لم تهاجم الكلاب الثمانية وجها لوجه بل تبعترت حول دوديان. في غضون ثوان ، أحاطوا بدوديان في دائرة. كانت عادة الصيد خاصتهم.
انكمشت عينا دوديان كما ملئت بنية القتل. أخذ القوس و صوب نحو الجزء العلوي من جسم الوحش الراكض.
بدأت الكلاب المرقطة بالزمجرة بعد الانتهاء من تطويقه. كان الأمر كما لو أن ذئابا تعوي.
استنشق ببطء في اللحظة التالية. تغير وجهه كما تدفقت نية القتل في عينيه.
احكم دوديان قبضته حول خنجره كما حدق في الكلب الذي قتل سكار .
ترجمة : Drake Hale
ومع ذلك ، في اللحظة التالية توقفت الكلاب عن الزمجرة. بدلاً من ذلك ، بدى الأمر كما لو أنهم اكتشفوا شيئا ما .
كان الكلب المرقط الذي طعنه دوديان سابقا يقف في المنتصف. توقف نزيفه. في الوقت الحالي ، كان زوج من العيون الحمراء الداكنة تحدق في دوديان ببرود ، قاتمة و مليئة بالغضب.
عبس دوديان كما استنشق الهواء. كانت هناك رائحة خفيفة جدا بالقرب من موقعهم. هل كان وحشا آخر؟
ترجمة : Drake Hale
التف تمنياتهم فجأة و نظروا إلى اليسار. بدا أنهم قد أحسوا بشيء ما. الدائرة التي شكلوها سابقا تحطمت في اللحظة التالية. بدأوا بالهرب بعيدا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رأى دوديان أن الكلب المرقط كان يخطط لمهاجمته ، لذلك كان مستعدا للدفاع. كان هناك حوالي ستة أمتار بينهما عندما قفز الكلب المرقط.
كان وجه دوديان قاتماً. لم يكن يعرف أي نوع من الوحوش يمكن أن يجعل تلك الكلاب الثمانية المرقطة الماكرة تهرب مباشرة. وضع الخنجر بعيدًا كما اعتقد أنه سيكون وحشًا من المستوى 20 يمكنه الهروب منه. التقط جثة سكار وكان على وشك الهرب عندما هرع ظل من الأدغال كما لو كان صاروخًا. وقف على بعد عشرة أمتار منه.
صدم دوديان عندما رأى الظل العملاق. كاد أن يسقط جثة سكار بسبب الخوف. لقد كان وحشًا غريبًا للغاية يشبه السرعوف العملاقة. ومع ذلك ، لم يقف منتصبا متل السرعوف ، ولكن مثل مجموعة من الأعشاب البحرية الملتوية . لجميع أجزاء جسمها شكل منجل. من مظهره وحده ، يمكن استنتاج أنه كان مفترسًا عالي المستوى.
ومع ذلك ، فإن الكلب المرقط لم يقفز لتجنب ذلك ، ولكنه استخدم رأسه بدلاً من ذلك.بووف! بووف! اخترقت السهام ساقي سكار وجسمه.
ذهل دويان وذهب ذهنه فارغا كما رأى الوحش. على الرغم من أنها المرة الأولى التي يقابله فيها، لكن كان لديه انطباعًا عميقًا على هذا الوحش. تم وصفه بوضوح في أطلس. كان واحدا من الوحوش الثمانية الأسطورية. لقد كان الوحش الذي في قمة السجلات!
على الرغم من أن الكلب المرقط كان ماكرا، إلا أن مستواه لم يكن مرتفعًا. في مرحلة النضج، وصل فقط إلى المستوى 14. سيكون قادراً على القتال ضد صياد متوسط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان يطلق عليه “القاطع*”!
كاكا ~!
كان “القاطع” الناضج وحشا من المستوى 68!
نهاية الفصل …
لم تهاجم الكلاب الثمانية وجها لوجه بل تبعترت حول دوديان. في غضون ثوان ، أحاطوا بدوديان في دائرة. كانت عادة الصيد خاصتهم.
الفصل 1…
هناك العديد من المعاني لاسم الوحش متل القاطع أو الفاصل أو المجزئ أو الشاطر لذلك ساترككم تختارون الاسم الذي تريدونه كما سأضع بعض الصور التي وجدتها تشبه وصف الوحش في التعاليق …
ترجمة : Drake Hale
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غلا دم دوديان وانفجر غضبه عندما رأى المشهد. وضع القوس بعيدا وسحب الخنجر من خصره. وهرع نحوه.
داس دوديان بقدميه كما اندفع نحو الكلب المرقط. طعن الخنجر نحو عنق الوحش.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
