كانت خدود غوينيث شاحبة بسبب حالة الهلع التي كانت فيها وهي تجري. لم تنظر إلى الوحوش ، بل نظرت إلى دوديان الذي كان على التل. كانت هناك شكوك وفضول في خطة دوديان. علاوة على ذلك ، أرادت أن ترى كيف كان سيستخدم هذا السلاح الغريب للقتال. ومع ذلك ، لم تكن تتوقع رؤية مشهد مرعب لا ينسى.
“اتضح أنه هذا الوحش. لا عجب في أن يجرؤ على التقاط التماسيح كغذاء … “تشبث دوديان بالمدفع وهو يحدق في الوافد الجديد.
لم يرتبك دوديان ، لكن سرعان ما حشى القذيفة الثانية في المدفع. أشعل وصلة الرصاص، وصوب نحو التمساح الأول وأطلق النار مرة أخرى.
بووم!
“هل يأكل؟” لم يجرؤ دوديان على الاسترخاء وهو يحدق نحو الشجيرات. في بعض الأحيان كان ينظر إلى التماسيح الثلاثة المصابة بجروح خطيرة. كانوا يحتشدون ببطء حول التل.
انفجر الدخان من كمامة المدفع.
هز دوديان رأسه ببطء وهو يحدق في الشجيرات. لم يستطع إلا أن يلقي نظرة على التماسيح الثلاثة عندما هدؤوا فجأة. انكمشت تلاميذه عندما رأى ثلاثتهم يجتمعون ويرتعشون. كانوا ينظرون مباشرة نحو الشجيرات.
بعد ضياع القذيفة الأولى ، إتقان دوديان استخدام المدفع. أصابت القذيفة الثانية التمساح الأول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ووش!
كانت التماسيح مضطربة وبدأ أحدهم بالهدير. لم يكن المقصود من هذا الهدير تخويف السحلية مزدوجة رؤوس الافعى ، ولكن يبدو أنه بعث رسالة إلى رفاقه.
كان التمساح الاول على وشك اللحاق بـ غوينيث عندما سقطت القذيفة الثانية من السماء وأصابت رقبته. على الرغم من أن الجلد المدرع الصلب يحمي رقبته ، إلا أن القذيفة أصابته بنجاح وأضرت به. ارتجف جسد التمساح من الألم كما حاول النهوض ببطء .تدفق دم من جسده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سبق أن اصطاد الحائك الأسودا مستوى 26 مع غلين ، لكن حينها قُتلت جلين تقريبًا. علاوة على ذلك ، كان الصياد الكبير الوحيد في فريقهم الذي لديه خبرة في القتال ضد الوحوش هو سيرجي. ومع ذلك ، لم يكن بالضرورة مبار ل غلين. بعد كل شيء ، وبسبب قضاء عدة سنوات في السجن ، أصبح “صدئًا”.
قام دوديان بسحب الأسهم التي كان قد أعدها مقدمًا. كانت هناك اثنين من الجعب المليئة بالسهام بالقرب من المدفع. كانت احدهما ممتلئة بالسهام الحديدية عالية الجودة بينما امتلئت الجعبة الأخرى بسهام زئبقية الرؤوس. اخد السهام زئبقية الرؤوس لاصابة عيون التماسيح المتحورة. كان هناك حوالي مائة وخمسين متر بينهم وبين دقة تصويب دوديان نحو هدفه.
بانغ!
بووف! اخترق السهم التمساح. بدأ بالعواء وهز رأسه في الألم.
الآن ، قد ظهر هذا الوحش.
نهاية الفصل …..
شعرت غوينث بالارتياح عندما رأت التمساح الأول مصابًا ، ولكن عندما سقطت عيناها على جسم التمساح الثالث ، أصيبت بالذعر مرة أخرى. لم يصب على الإطلاق ، وكان على وشك الجري خلفها.
وووش!
ترجمة : Drake Hale
بووم!
استدارت غوينيث وبدأت بالركض نحو التل. خشت أن يكون التمساح خارج نطاق رماية دوديان . وفي هذه الحالة ، سيجب عليها أن تقاتل التمساح بنفسها.
صوب دوديان السهم وأطلق .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شعرت غوينث بالارتياح عندما رأت التمساح الأول مصابًا ، ولكن عندما سقطت عيناها على جسم التمساح الثالث ، أصيبت بالذعر مرة أخرى. لم يصب على الإطلاق ، وكان على وشك الجري خلفها.
بانغ!
لم يستطع السهم اختراق الدرع الجلدي لتمساح.
“هل يأكل؟” لم يجرؤ دوديان على الاسترخاء وهو يحدق نحو الشجيرات. في بعض الأحيان كان ينظر إلى التماسيح الثلاثة المصابة بجروح خطيرة. كانوا يحتشدون ببطء حول التل.
استمر دوديان في الإطلاق دون توقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان التمساح الاول على وشك اللحاق بـ غوينيث عندما سقطت القذيفة الثانية من السماء وأصابت رقبته. على الرغم من أن الجلد المدرع الصلب يحمي رقبته ، إلا أن القذيفة أصابته بنجاح وأضرت به. ارتجف جسد التمساح من الألم كما حاول النهوض ببطء .تدفق دم من جسده.
واحدة تلو الأخرى كانت السهام تصيب جسم التمساح. أخيرًا ، اخترقت إحدى الأسهم عين التمساح. بدأ يهدر و يتجهم في ألم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لاحظ جين و سكار أيضا الوحش الكامن داخل العشب. كان يشبه الوحوش ما قبل التاريخ. كما صرخ جين بصوت عالٍ بسبب الخوف.
تنهد كل منهم في ارتياح بعد مشاهدة هذا المشهد. ومع ذلك ، ترددت صيحات تاقبة من الحشائش البعيدة. فوجئت غوينيث ، وسكار ، وجين عندما سمعوا الهدير الذي يبدو أنه ينتمي إلى تمساح متحور.
بووم!
نظر دوديان إلى الشجيرات كما فكر في الوحش السابق الذي كانت رائحته تشبه التربة. كان هناك اختلاف بسيط بين تلك الرائحة و رائحة التربة. في هذه اللحظة اختلطت تلك الرائحة برائحة دامية. اختلطت الروائح في الهواء وانجرفت إلى أنفه. كان مصدر الروائح نفسه المكان الذي صدى منه الهدير.
كانت التماسيح مضطربة وبدأ أحدهم بالهدير. لم يكن المقصود من هذا الهدير تخويف السحلية مزدوجة رؤوس الافعى ، ولكن يبدو أنه بعث رسالة إلى رفاقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أصبح وجه دوديان قبيحًا عندما فكر في احتمال أنه أساء فهم التماسيح المتحورة. على الرغم من أنها تطورت من وحوش عادية ، لكن لا شك في أنها أكثر شراسة من الوحوش الطبيعية مئات المرات. سابقا ، عندما حاولوا جذب التماسيح إلى الضفة، ظنوا أن التماسيح لا تريد أن تخرج… لكن … لم يكن لأنهم لا يريدون ذلك ، بل لأنهم كانوا خائفين من الخروج إلى الضفة بسبب المفترس الذي ينتظرهم.
نهاية الفصل …..
الآن ، قد ظهر هذا الوحش.
بووم!
بعد أن استخدموا النار لإجبار التماسيح على الخروج من المستنقع ، انجذب هذا الشيء أيضًا لصيدهم.
امتص دوديان نفسا باردا وهو يصرخ في غوينث في عجلة من أمره: “تعالي الى هنا! بسرعة! لا تقفي هناك! ”
لم يستطع السهم اختراق الدرع الجلدي لتمساح.
“سحلية مزدوجة رؤوس الافعى !” أذهل دوديان كما رأى وحشا مستوى 27 أمام الشجيرات.
اجتاحت غوينث بعينيها بعيدا ورأت التعبير القلق على وجه دوديان. فهرعت نحو التل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الفصل 2…
قام دوديان بتحميل آخر قذيفة في المدفع بينما تسلقت غوينث التل. كان يحدق في الشجيرات في الامام. بدأت رائحة الدم تختفي وتغطى برائحة التربة. ومع ذلك ، يبدو أن الوحش كان يقيم في نفس المكان دون حركة.
نظر دوديان إلى الشجيرات كما فكر في الوحش السابق الذي كانت رائحته تشبه التربة. كان هناك اختلاف بسيط بين تلك الرائحة و رائحة التربة. في هذه اللحظة اختلطت تلك الرائحة برائحة دامية. اختلطت الروائح في الهواء وانجرفت إلى أنفه. كان مصدر الروائح نفسه المكان الذي صدى منه الهدير.
“هل يأكل؟” لم يجرؤ دوديان على الاسترخاء وهو يحدق نحو الشجيرات. في بعض الأحيان كان ينظر إلى التماسيح الثلاثة المصابة بجروح خطيرة. كانوا يحتشدون ببطء حول التل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هدرت التماسيح في رعب كما شاهدت السحلية مزدوجة رؤوس الافعى تظهر أمامهم . استخدم أحدهم ذيله بينما استخدم الآخرون أفواههم ومخالبهم لمهاجمتها.
“كيف يجب أن نتعامل معهم؟” سأل جين وهو يرتجف قليلاً. في السابق ، كفارس نور كان دائمًا يحتقر الصيادين الذين تجولوا خارج الجدار العملاق. لم يكن يتخيل أبدًا أن الصيادين يعيشون ويقاتلون في مثل هذا المكان الخطير ويتعاملون مع مثل هذه الوحوش طوال اليوم.
هز دوديان رأسه ببطء وهو يحدق في الشجيرات. لم يستطع إلا أن يلقي نظرة على التماسيح الثلاثة عندما هدؤوا فجأة. انكمشت تلاميذه عندما رأى ثلاثتهم يجتمعون ويرتعشون. كانوا ينظرون مباشرة نحو الشجيرات.
تنهد كل منهم في ارتياح بعد مشاهدة هذا المشهد. ومع ذلك ، ترددت صيحات تاقبة من الحشائش البعيدة. فوجئت غوينيث ، وسكار ، وجين عندما سمعوا الهدير الذي يبدو أنه ينتمي إلى تمساح متحور.
سيكون من الصعب تصديق أن هذه الوحوش ستظهر إيماءة جبانة وعاجزة إذا لم ير دوديان ذلك شخصياً.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) امتص دوديان نفسا باردا وهو يصرخ في غوينث في عجلة من أمره: “تعالي الى هنا! بسرعة! لا تقفي هناك! ”
نظر دوديان بحذر حوله. فجأة لمح شيء ما ، وصدم مما رآه. لمح وحش عبر الشجيرات. كان جسده حوالي ثلاثين مترا. كان له أطراف قصيرة ، لكن المخالب كانت طويلة وحادة للغاية. المرعب في الأمر هو أن الوحش كان له رأسان!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
صوب دوديان السهم وأطلق .
“سحلية مزدوجة رؤوس الافعى !” أذهل دوديان كما رأى وحشا مستوى 27 أمام الشجيرات.
أصبح وجه دوديان قبيحًا عندما فكر في احتمال أنه أساء فهم التماسيح المتحورة. على الرغم من أنها تطورت من وحوش عادية ، لكن لا شك في أنها أكثر شراسة من الوحوش الطبيعية مئات المرات. سابقا ، عندما حاولوا جذب التماسيح إلى الضفة، ظنوا أن التماسيح لا تريد أن تخرج… لكن … لم يكن لأنهم لا يريدون ذلك ، بل لأنهم كانوا خائفين من الخروج إلى الضفة بسبب المفترس الذي ينتظرهم.
سبق أن اصطاد الحائك الأسودا مستوى 26 مع غلين ، لكن حينها قُتلت جلين تقريبًا. علاوة على ذلك ، كان الصياد الكبير الوحيد في فريقهم الذي لديه خبرة في القتال ضد الوحوش هو سيرجي. ومع ذلك ، لم يكن بالضرورة مبار ل غلين. بعد كل شيء ، وبسبب قضاء عدة سنوات في السجن ، أصبح “صدئًا”.
كانت السحلية مزدوجة رؤوس الافعى ى مرنة للغاية. نجحت في حل الموجة الأولى من الهجمات كما عضت براسيها الضخمين على أحد التماسيح. أمسك أحد الرؤوس برقبته بينما امسك الآخر باطرافه الامامية . في اللحظة التالية ، تخلى الرأس الثاني عن أطراف التمساح الامامية وبدأ يتارجح يمينا ويسارا أمام رأس التمساح لجذب انتباهه.
وقف دوديان أعلى تل كما نظر إلى السحلية مزدوجة رؤوس الافعى . كان هناك توتر وخوف في قلبه ، ولكن في نفس الوقت انفجرت إثارة التي لا يمكن تفسيرها.
“اتضح أنه هذا الوحش. لا عجب في أن يجرؤ على التقاط التماسيح كغذاء … “تشبث دوديان بالمدفع وهو يحدق في الوافد الجديد.
شعرت غوينث بالارتياح عندما رأت التمساح الأول مصابًا ، ولكن عندما سقطت عيناها على جسم التمساح الثالث ، أصيبت بالذعر مرة أخرى. لم يصب على الإطلاق ، وكان على وشك الجري خلفها.
لم يرتبك دوديان ، لكن سرعان ما حشى القذيفة الثانية في المدفع. أشعل وصلة الرصاص، وصوب نحو التمساح الأول وأطلق النار مرة أخرى.
لاحظ جين و سكار أيضا الوحش الكامن داخل العشب. كان يشبه الوحوش ما قبل التاريخ. كما صرخ جين بصوت عالٍ بسبب الخوف.
كانت السحلية مزدوجة رؤوس الافعى ى مرنة للغاية. نجحت في حل الموجة الأولى من الهجمات كما عضت براسيها الضخمين على أحد التماسيح. أمسك أحد الرؤوس برقبته بينما امسك الآخر باطرافه الامامية . في اللحظة التالية ، تخلى الرأس الثاني عن أطراف التمساح الامامية وبدأ يتارجح يمينا ويسارا أمام رأس التمساح لجذب انتباهه.
كانت التماسيح مضطربة وبدأ أحدهم بالهدير. لم يكن المقصود من هذا الهدير تخويف السحلية مزدوجة رؤوس الافعى ، ولكن يبدو أنه بعث رسالة إلى رفاقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وقف دوديان أعلى تل كما نظر إلى السحلية مزدوجة رؤوس الافعى . كان هناك توتر وخوف في قلبه ، ولكن في نفس الوقت انفجرت إثارة التي لا يمكن تفسيرها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استدارت غوينيث وبدأت بالركض نحو التل. خشت أن يكون التمساح خارج نطاق رماية دوديان . وفي هذه الحالة ، سيجب عليها أن تقاتل التمساح بنفسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ووش!
بعد ضياع القذيفة الأولى ، إتقان دوديان استخدام المدفع. أصابت القذيفة الثانية التمساح الأول.
هرعت السحلية مزدوجة رؤوس الافعى من الشجيرات.
كانت مثل نمر يفترس أرنب. كان هناك حوالي مائة متر بين الشجيرات والتماسيح. في أقل من ثانية ، عبرت أكثر من 50 مترا. في اللحظة التالية كانت أمام التماسيح الثلاثة. انكمشت تلاميذ دوديان وهو يلاحظ هذا المفترس.
كانت مثل نمر يفترس أرنب. كان هناك حوالي مائة متر بين الشجيرات والتماسيح. في أقل من ثانية ، عبرت أكثر من 50 مترا. في اللحظة التالية كانت أمام التماسيح الثلاثة. انكمشت تلاميذ دوديان وهو يلاحظ هذا المفترس.
هدرت التماسيح في رعب كما شاهدت السحلية مزدوجة رؤوس الافعى تظهر أمامهم . استخدم أحدهم ذيله بينما استخدم الآخرون أفواههم ومخالبهم لمهاجمتها.
استمر دوديان في الإطلاق دون توقف.
هدرت التماسيح في رعب كما شاهدت السحلية مزدوجة رؤوس الافعى تظهر أمامهم . استخدم أحدهم ذيله بينما استخدم الآخرون أفواههم ومخالبهم لمهاجمتها.
كانت السحلية مزدوجة رؤوس الافعى ى مرنة للغاية. نجحت في حل الموجة الأولى من الهجمات كما عضت براسيها الضخمين على أحد التماسيح. أمسك أحد الرؤوس برقبته بينما امسك الآخر باطرافه الامامية . في اللحظة التالية ، تخلى الرأس الثاني عن أطراف التمساح الامامية وبدأ يتارجح يمينا ويسارا أمام رأس التمساح لجذب انتباهه.
نهاية الفصل …..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سبق أن اصطاد الحائك الأسودا مستوى 26 مع غلين ، لكن حينها قُتلت جلين تقريبًا. علاوة على ذلك ، كان الصياد الكبير الوحيد في فريقهم الذي لديه خبرة في القتال ضد الوحوش هو سيرجي. ومع ذلك ، لم يكن بالضرورة مبار ل غلين. بعد كل شيء ، وبسبب قضاء عدة سنوات في السجن ، أصبح “صدئًا”.
الفصل 2…
كانت السحلية مزدوجة رؤوس الافعى ى مرنة للغاية. نجحت في حل الموجة الأولى من الهجمات كما عضت براسيها الضخمين على أحد التماسيح. أمسك أحد الرؤوس برقبته بينما امسك الآخر باطرافه الامامية . في اللحظة التالية ، تخلى الرأس الثاني عن أطراف التمساح الامامية وبدأ يتارجح يمينا ويسارا أمام رأس التمساح لجذب انتباهه.
ترجمة : Drake Hale
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
