“دعنا نذهب!” أمر دوديان السائق .
تغير وجه الرجل العجوز حيث كانت عيناه مليئة بالدهشة. وأشار إلى أن الأخير قال “العودة إلى” بدلاً من “الدخول”. وهذا يعني أن الرقم واحد نشأ في الجدار الداخلي!
تحركت العربة ببطء. كان الطريق وعرا ، لذلك هزت العربة الناس الذين كانوا يجلسون داخلها قليلاً.
ترجمة : Drake Hale
تبعت العربة الدرب على طول السهول وجاءت إلى ضواحي سجن الزهرة الشائكة . كان هناك فريق من فرسان القاضي يقومون بدورية على الطريق. بين الحين والآخر ، شوهد الحراس الذين كانوا يجلسون ويختبئون في الأعشاب في الغابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ابتسم الرجل العجوز: “لا أريد العودة الآن. انظر إليّ ، أنا نسر تنين. لماذا أعود إلى القفص؟ ”
بعد الغابة ، مرت العربة بالمنطقة المقفرة.
تغير وجه الرجل العجوز حيث كانت عيناه مليئة بالدهشة. وأشار إلى أن الأخير قال “العودة إلى” بدلاً من “الدخول”. وهذا يعني أن الرقم واحد نشأ في الجدار الداخلي!
نظر دوديان إليها: “هل سمعت عني؟”
كان دوديان صامتًا طوال الطريق: “لقد خرجنا تمامًا من منطقة حماية السجن. إذا كنت تريد سرقتي أو المغادرة ، فيمكنك التصرف الآن. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحطمت الأجواء الهادئة في المقصورة عندما نظر الرقم سبعة إلى دوديان: “أخي الصغير ، أنت لا تشعر بالتوتر لأنك مع خمسة مجرمين سيئ السمعة. استطعت انقاذنا لذلك فهذا يعني أن لديك المال للقيام بذلك. لن يكون علاج إصاباتنا مشكلة لأنك ستتمكن من الحصول على “نعمة الإله” من السوق السوداء. بالمناسبة ، إصابة ذراعك اليسرى. هل سببها وحش؟ ”
تحطمت الأجواء الهادئة في المقصورة عندما نظر الرقم سبعة إلى دوديان: “أخي الصغير ، أنت لا تشعر بالتوتر لأنك مع خمسة مجرمين سيئ السمعة. استطعت انقاذنا لذلك فهذا يعني أن لديك المال للقيام بذلك. لن يكون علاج إصاباتنا مشكلة لأنك ستتمكن من الحصول على “نعمة الإله” من السوق السوداء. بالمناسبة ، إصابة ذراعك اليسرى. هل سببها وحش؟ ”
ابتسم الرجل العجوز: “لا أريد العودة الآن. انظر إليّ ، أنا نسر تنين. لماذا أعود إلى القفص؟ ”
فوجئ الرجل العجوز ورقم 3. نظروا إلى دوديان في رهبة. لقد سمعوا منذ فترة طويلة ثرثرة الحراس بأن أحد السجناء قد هرب. علاوة على ذلك ، لم يفكروا أبدًا في أن الشخص الذي كان قادرًا على الهرب من سجن الزهرة الشائكة كان يجلس أمامهم.
ضاقت عيون رقم 3 وركزت على دوديان وهو يسمع كلمات الرجل العجوز.
حتى ذلك الحين سيكون لدى دوديان وسائل أخرى لقمعه.
اضاق الرجل العجوز عينيه: “أود أن أحاول”.
ابتسم دوديان: “لماذا يجب أن أكون متوتراً؟ اعتدت أن أكون سجينا في سجن الزهرة الشائكة ، رغم أنني بُرئت “.
“لقد كنت؟” رقم 7 فوجئ. علاوة على ذلك ، بدا الرجل العجوز مهتمًا بالقصة الكاملة: “يبدو أن القوة الكامنة وراء الأخ الصغير كبيرة جدًا. إذا كنت مسجونا حتى مع وجود مثل هذه الخلفية الكبيرة ، فإن العدو لديه خلفية أكبر بكثير. هل هي واحدة من الاتحادات الستة؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلس دوديان في كرسيه ولم يتحرك. على الرغم من أن الرقم 3 كان صيادًا كبيرًا ، إلا أنه احتُجز في سجن الزهرة الشائكة ، ونتيجة لذلك ، لم يكن دستوره في حالة جيدة. كانت هناك مسامير على كتفه مما زاد من ألم لكمة دوديان. علاوة على ذلك ، فقد أخذه على حين غرة. إذا قاتلوا وجهاً لوجه ، فسيكون من الصعب على دوديان الفوز.
ابتسم دوديان: “كلمة ‘واحدة’ مجرد اضافة “.
تحول وجه الرجل العجوز قبيحًا عندما سمع نغمة دوديان الواثقة. نظر إلى دوديان ثم نظر إلى ركبتيه.
كان كل من الرجل العجوز ورقم 3 مرتبكين.
كان وجه الرقم واحد مغطى بالشعر ، وكانت ثابتة مثل الحجر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تحول وجه الرجل العجوز قبيحًا عندما سمع نغمة دوديان الواثقة. نظر إلى دوديان ثم نظر إلى ركبتيه.
كان رد فعل الرجل العجوز: “الأخ الصغير ، هل تمثل الجيش؟ لم أسمع عن أي قوة يمكن أن تكون عدوا لست اتحادات “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر الرجل العجوز بعينين نصف مغمضتين ، ولكن في اللحظة التالية رقم واحد ، التي كانت صامتًتا قالت لدوديان: “إذا كنت تستطيع مساعدتي في العودة إلى الجدار الداخلي ، فيمكنني مساعدتك”.
تبعت العربة الدرب على طول السهول وجاءت إلى ضواحي سجن الزهرة الشائكة . كان هناك فريق من فرسان القاضي يقومون بدورية على الطريق. بين الحين والآخر ، شوهد الحراس الذين كانوا يجلسون ويختبئون في الأعشاب في الغابة.
أجاب دوديان باستخفاف: “لم تسمع لأنني لم أقم بإنشائها بعد”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز دوديان كتفيه قائلاً: “إذا كان هذا قرارك ، فيمكنني أن اعادتك الآن”.
“أنت؟ انشات؟ “ضحك الرجل العجوز:” أخي الصغير ، وأنا أعلم أن سنك صغير ، لكن ليس من الجيد التفاخر. لقد قمت بإنقاذنا ، وسيسعدني مساعدتك في عملك المشبوه. لكن إذا كان عدوك هو كل الاتحادات الست ، فأعتقد أنه من الأفضل إعادتي إلى السجن. أفضل قضاء أيامي الأخيرة في سلام “.
بانغ! جعل الألم من الهجوم إلى إبطه رقم 3 يعوي. ومع ذلك ، لم يتوقف دوديان ، ولكنه اسك رقم 3 من ملابسه وسحب الجزء العلوي من جسمه. على الرغم من أن دوديان لم يجر جسمه رقم 3 تمامًا كما تبت جسده ، فقد تركه و القى بلكمة على وجه رقم 3.
حتى ذلك الحين سيكون لدى دوديان وسائل أخرى لقمعه.
هز دوديان كتفيه قائلاً: “إذا كان هذا قرارك ، فيمكنني أن اعادتك الآن”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ابتسم الرجل العجوز: “لا أريد العودة الآن. انظر إليّ ، أنا نسر تنين. لماذا أعود إلى القفص؟ ”
ابتسم الرجل العجوز: “لا أريد العودة الآن. انظر إليّ ، أنا نسر تنين. لماذا أعود إلى القفص؟ ”
ألقى دوديان نظرة خاطفة عليه: “أمامي ، هناك نسر تنين ولكن بدون أي أجنحة. إذا كنت ترغب في الحصول عليها ، عليك أن تخطو إلى رأس الجمل!”
اضاق الرجل العجوز عينيه: “أود أن أحاول”.
*ملاحظة : إنقاذ تعني تم دفع كفالته لكني اضع انقاد لأنها مختصرة و توحي بالوضع في السجن … *
أجاب دوديان بلا مبالاة: “من فضلك ، استمر.”
ابتسم دوديان بخفوت: “إذا كان هذا هو الحال ، فعندما ولدت جدك لم يكن حتى قطرة من السائل.”(*تعرفون اي سائل لا يحتاج للشرح*)
نظر الرجل العجوز بعينين نصف مغمضتين ، ولكن في اللحظة التالية رقم واحد ، التي كانت صامتًتا قالت لدوديان: “إذا كنت تستطيع مساعدتي في العودة إلى الجدار الداخلي ، فيمكنني مساعدتك”.
أجاب دوديان بلا مبالاة: “من فضلك ، استمر.”
تغير وجه الرجل العجوز حيث كانت عيناه مليئة بالدهشة. وأشار إلى أن الأخير قال “العودة إلى” بدلاً من “الدخول”. وهذا يعني أن الرقم واحد نشأ في الجدار الداخلي!
تغير وجه رقم ثلاثة أيضا وتحول قاتما.
شخر الرقم 3 كما ضغظ على الكرسي “العجوز كن حذراً من نبرتك عندما تتحدث معي. ليس لدي احترام للكبار! ”
نظر دوديان إليها بهدوء: “الطريقة الوحيدة لك للعودة إلى الجدار الداخلي هي الاستماع إلى كلماتي. إذا قمتي بأي شيء مضحك ، فلا تفكري حتى في الجدار الداخلي ، ستكون حركتك في الحي السكني صعبة للغاية. ”
تحول وجه الرجل العجوز قبيحًا عندما سمع نغمة دوديان الواثقة. نظر إلى دوديان ثم نظر إلى ركبتيه.
رقم واحد حدقت به كما قالت كلمة بكلمة: “أخشى أنك لن تستطيع العودة”.
فوجئ الرجل العجوز ورقم 3. نظروا إلى دوديان في رهبة. لقد سمعوا منذ فترة طويلة ثرثرة الحراس بأن أحد السجناء قد هرب. علاوة على ذلك ، لم يفكروا أبدًا في أن الشخص الذي كان قادرًا على الهرب من سجن الزهرة الشائكة كان يجلس أمامهم.
تنهد دوديان لكنه لم يرد.
نظر دوديان إليها بهدوء: “الطريقة الوحيدة لك للعودة إلى الجدار الداخلي هي الاستماع إلى كلماتي. إذا قمتي بأي شيء مضحك ، فلا تفكري حتى في الجدار الداخلي ، ستكون حركتك في الحي السكني صعبة للغاية. ”
“أنت؟ انشات؟ “ضحك الرجل العجوز:” أخي الصغير ، وأنا أعلم أن سنك صغير ، لكن ليس من الجيد التفاخر. لقد قمت بإنقاذنا ، وسيسعدني مساعدتك في عملك المشبوه. لكن إذا كان عدوك هو كل الاتحادات الست ، فأعتقد أنه من الأفضل إعادتي إلى السجن. أفضل قضاء أيامي الأخيرة في سلام “.
استرخى وجه الرجل العجوز لحظة سماع كلمات الرقم 1. سخر وهو ينظر إلى دوديان: “هل تعتقد أن تلاتنا سيسمحون لك بالعودة؟ الآن ، أعترف لنا بطاعة من هو راعيك. حتى لو لم تقل أي شيء ، فسوف نستفسر السائق . إذا لم يكن كذلك ، سوف نجد عائلة ريان! سوف لعد الى خمسة ، إذا لم ترد بحلول ذلك الحين فستكون مخاطرة كبيرة بالنسبة لك! ”
شخر الرقم 3 كما ضغظ على الكرسي “العجوز كن حذراً من نبرتك عندما تتحدث معي. ليس لدي احترام للكبار! ”
حتى ذلك الحين سيكون لدى دوديان وسائل أخرى لقمعه.
“خمسة…”
نهاية الفصل …
“لقد كنت؟” رقم 7 فوجئ. علاوة على ذلك ، بدا الرجل العجوز مهتمًا بالقصة الكاملة: “يبدو أن القوة الكامنة وراء الأخ الصغير كبيرة جدًا. إذا كنت مسجونا حتى مع وجود مثل هذه الخلفية الكبيرة ، فإن العدو لديه خلفية أكبر بكثير. هل هي واحدة من الاتحادات الستة؟ ”
نظر دوديان إليه: “أعتقد من الآن فصاعدا أنك ستُلقب بـ” الغراب العجوز “. لم أكن أعتقد أنك مفكر عميق. ”
استرخى وجه الرجل العجوز لحظة سماع كلمات الرقم 1. سخر وهو ينظر إلى دوديان: “هل تعتقد أن تلاتنا سيسمحون لك بالعودة؟ الآن ، أعترف لنا بطاعة من هو راعيك. حتى لو لم تقل أي شيء ، فسوف نستفسر السائق . إذا لم يكن كذلك ، سوف نجد عائلة ريان! سوف لعد الى خمسة ، إذا لم ترد بحلول ذلك الحين فستكون مخاطرة كبيرة بالنسبة لك! ”
شخر الرقم 3 كما ضغظ على الكرسي “العجوز كن حذراً من نبرتك عندما تتحدث معي. ليس لدي احترام للكبار! ”
كانت عيون الرجل العجوز قاتمة: “يبدو أنك لا تريد الفرصة التي منحناها لك!” وبعد ذلك نظر إلى الرقم 3: “أنا عجوز، لذلك قد لا أكون قادرًا على التعامل مع هذا الطفل. سأعتمد عليك “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظر إليه رقم 3 مبتسماً: “لماذا يجب أن أساعدك؟”
رقم واحد حدقت به كما قالت كلمة بكلمة: “أخشى أنك لن تستطيع العودة”.
نهاية الفصل …
أجاب الرجل العجوز: “إذا كان الأمر كذلك ، فسنرافق الطفل معًا ونعود إلى مقره. أنا كبير في السن على أي حال ، لذلك ليست مشكلة كبيرة أن أتعهد بالولاء للطفل. أنا لا أريد ان ألقي كدمية ! ”
“لقد كنت؟” رقم 7 فوجئ. علاوة على ذلك ، بدا الرجل العجوز مهتمًا بالقصة الكاملة: “يبدو أن القوة الكامنة وراء الأخ الصغير كبيرة جدًا. إذا كنت مسجونا حتى مع وجود مثل هذه الخلفية الكبيرة ، فإن العدو لديه خلفية أكبر بكثير. هل هي واحدة من الاتحادات الستة؟ ”
نهاية الفصل …
شخر الرقم 3 كما ضغظ على الكرسي “العجوز كن حذراً من نبرتك عندما تتحدث معي. ليس لدي احترام للكبار! ”
تحول وجه الرجل العجوز قبيحًا عندما سمع نغمة دوديان الواثقة. نظر إلى دوديان ثم نظر إلى ركبتيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظر الرقم ثلاثة إلى دوديان: “عفريت! لقد تحملتك في السجن. لكن عليك أن تعرف أنني عندما كنت اصطاد خارج الجدار يمينًا ويسارًا ، كنت لا تزال في معدة أمك. سأعطيك ثانيتين للنظر واخبارنا من الراعي الذي خلفك. بعد أن ندخل عبر قلعة الحدود ، سوف تستمع إلينا. إذا لم يحدث شيء أريده ، فستكون أول من يموت! ”
تحول وجه الرجل العجوز قبيحًا عندما سمع نغمة دوديان الواثقة. نظر إلى دوديان ثم نظر إلى ركبتيه.
تغير وجه الرجل العجوز حيث كانت عيناه مليئة بالدهشة. وأشار إلى أن الأخير قال “العودة إلى” بدلاً من “الدخول”. وهذا يعني أن الرقم واحد نشأ في الجدار الداخلي!
ابتسم دوديان بخفوت: “إذا كان هذا هو الحال ، فعندما ولدت جدك لم يكن حتى قطرة من السائل.”(*تعرفون اي سائل لا يحتاج للشرح*)
نظر دوديان إليها: “هل سمعت عني؟”
تبعت العربة الدرب على طول السهول وجاءت إلى ضواحي سجن الزهرة الشائكة . كان هناك فريق من فرسان القاضي يقومون بدورية على الطريق. بين الحين والآخر ، شوهد الحراس الذين كانوا يجلسون ويختبئون في الأعشاب في الغابة.
“أنت تغازل الموت!” لكم رقم ثلاثة بقبضته نحو خد دوديان.
اختفت الابتسامة على وجه دوديان حيث امتدت يده اليمنى بسرعة لأنه تجنب لكمة الرقم 3 وضربه في الإبط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز دوديان كتفيه قائلاً: “إذا كان هذا قرارك ، فيمكنني أن اعادتك الآن”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر الرجل العجوز بعينين نصف مغمضتين ، ولكن في اللحظة التالية رقم واحد ، التي كانت صامتًتا قالت لدوديان: “إذا كنت تستطيع مساعدتي في العودة إلى الجدار الداخلي ، فيمكنني مساعدتك”.
بانغ! جعل الألم من الهجوم إلى إبطه رقم 3 يعوي. ومع ذلك ، لم يتوقف دوديان ، ولكنه اسك رقم 3 من ملابسه وسحب الجزء العلوي من جسمه. على الرغم من أن دوديان لم يجر جسمه رقم 3 تمامًا كما تبت جسده ، فقد تركه و القى بلكمة على وجه رقم 3.
اضاق الرجل العجوز عينيه: “أود أن أحاول”.
قبض رقم 3 على حافة العربة بيده وسحب جسده مرة أخرى لفتح المسافة. نظر إلى الوراء في دوديان في حالة صدمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يتوقع الرجل العجوز أن يتم عكس الوضع. كان الصبي ماهرا وقوي!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظر الرقم ثلاثة إلى دوديان: “عفريت! لقد تحملتك في السجن. لكن عليك أن تعرف أنني عندما كنت اصطاد خارج الجدار يمينًا ويسارًا ، كنت لا تزال في معدة أمك. سأعطيك ثانيتين للنظر واخبارنا من الراعي الذي خلفك. بعد أن ندخل عبر قلعة الحدود ، سوف تستمع إلينا. إذا لم يحدث شيء أريده ، فستكون أول من يموت! ”
جلس دوديان في كرسيه ولم يتحرك. على الرغم من أن الرقم 3 كان صيادًا كبيرًا ، إلا أنه احتُجز في سجن الزهرة الشائكة ، ونتيجة لذلك ، لم يكن دستوره في حالة جيدة. كانت هناك مسامير على كتفه مما زاد من ألم لكمة دوديان. علاوة على ذلك ، فقد أخذه على حين غرة. إذا قاتلوا وجهاً لوجه ، فسيكون من الصعب على دوديان الفوز.
رقم واحد حدقت به كما قالت كلمة بكلمة: “أخشى أنك لن تستطيع العودة”.
*ملاحظة : إنقاذ تعني تم دفع كفالته لكني اضع انقاد لأنها مختصرة و توحي بالوضع في السجن … *
علاوة على ذلك ، إذا لم يكن هناك إصابة على جسد الرقم 3 ، فلن يكون دوديان خصمه.
“أنت؟ انشات؟ “ضحك الرجل العجوز:” أخي الصغير ، وأنا أعلم أن سنك صغير ، لكن ليس من الجيد التفاخر. لقد قمت بإنقاذنا ، وسيسعدني مساعدتك في عملك المشبوه. لكن إذا كان عدوك هو كل الاتحادات الست ، فأعتقد أنه من الأفضل إعادتي إلى السجن. أفضل قضاء أيامي الأخيرة في سلام “.
تغير وجه الرجل العجوز حيث كانت عيناه مليئة بالدهشة. وأشار إلى أن الأخير قال “العودة إلى” بدلاً من “الدخول”. وهذا يعني أن الرقم واحد نشأ في الجدار الداخلي!
حتى ذلك الحين سيكون لدى دوديان وسائل أخرى لقمعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز دوديان كتفيه قائلاً: “إذا كان هذا قرارك ، فيمكنني أن اعادتك الآن”.
“هذه هي مخالفتك الأولى”. نظر دوديان إلى الرجل العجوز بلا مبالاة ورقم ثلاثة: “أمامك فرصتان للمحاولة ، لكن بعد المحاولة الثالثة لن تكون هناك أية فرص. أؤمن أنك ستركع أمامي للتسول والبكاء “.
نظر دوديان إليه: “أعتقد من الآن فصاعدا أنك ستُلقب بـ” الغراب العجوز “. لم أكن أعتقد أنك مفكر عميق. ”
“دعنا نذهب!” أمر دوديان السائق .
تحول وجه الرجل العجوز قبيحًا عندما سمع نغمة دوديان الواثقة. نظر إلى دوديان ثم نظر إلى ركبتيه.
نظر دوديان إليه: “أعتقد من الآن فصاعدا أنك ستُلقب بـ” الغراب العجوز “. لم أكن أعتقد أنك مفكر عميق. ”
“خمسة…”
“هل أنت الشخص الذي هرب من السجن؟”سألت رقم 1 فجاة .
ضاقت عيون رقم 3 وركزت على دوديان وهو يسمع كلمات الرجل العجوز.
علاوة على ذلك ، إذا لم يكن هناك إصابة على جسد الرقم 3 ، فلن يكون دوديان خصمه.
نظر دوديان إليها: “هل سمعت عني؟”
حدقت به، لكنها لم ترد. تم لفت رأسها.
استرخى وجه الرجل العجوز لحظة سماع كلمات الرقم 1. سخر وهو ينظر إلى دوديان: “هل تعتقد أن تلاتنا سيسمحون لك بالعودة؟ الآن ، أعترف لنا بطاعة من هو راعيك. حتى لو لم تقل أي شيء ، فسوف نستفسر السائق . إذا لم يكن كذلك ، سوف نجد عائلة ريان! سوف لعد الى خمسة ، إذا لم ترد بحلول ذلك الحين فستكون مخاطرة كبيرة بالنسبة لك! ”
تبعت العربة الدرب على طول السهول وجاءت إلى ضواحي سجن الزهرة الشائكة . كان هناك فريق من فرسان القاضي يقومون بدورية على الطريق. بين الحين والآخر ، شوهد الحراس الذين كانوا يجلسون ويختبئون في الأعشاب في الغابة.
فوجئ الرجل العجوز ورقم 3. نظروا إلى دوديان في رهبة. لقد سمعوا منذ فترة طويلة ثرثرة الحراس بأن أحد السجناء قد هرب. علاوة على ذلك ، لم يفكروا أبدًا في أن الشخص الذي كان قادرًا على الهرب من سجن الزهرة الشائكة كان يجلس أمامهم.
ابتسم الرجل العجوز: “لا أريد العودة الآن. انظر إليّ ، أنا نسر تنين. لماذا أعود إلى القفص؟ ”
تجمدت قلوبهم. سابقا عندما أخبرهم دوديان أنه كان سجينا أيضًا ، لقد ظنوا أنه تم إنقاذ دوديان. لكنه هرب من السجن!
“هذه هي مخالفتك الأولى”. نظر دوديان إلى الرجل العجوز بلا مبالاة ورقم ثلاثة: “أمامك فرصتان للمحاولة ، لكن بعد المحاولة الثالثة لن تكون هناك أية فرص. أؤمن أنك ستركع أمامي للتسول والبكاء “.
نهاية الفصل …
كان وجه الرقم واحد مغطى بالشعر ، وكانت ثابتة مثل الحجر.
الفصل 2…
نظر دوديان إليه: “أعتقد من الآن فصاعدا أنك ستُلقب بـ” الغراب العجوز “. لم أكن أعتقد أنك مفكر عميق. ”
*ملاحظة : إنقاذ تعني تم دفع كفالته لكني اضع انقاد لأنها مختصرة و توحي بالوضع في السجن … *
أجاب الرجل العجوز: “إذا كان الأمر كذلك ، فسنرافق الطفل معًا ونعود إلى مقره. أنا كبير في السن على أي حال ، لذلك ليست مشكلة كبيرة أن أتعهد بالولاء للطفل. أنا لا أريد ان ألقي كدمية ! ”
ترجمة : Drake Hale
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هذه هي مخالفتك الأولى”. نظر دوديان إلى الرجل العجوز بلا مبالاة ورقم ثلاثة: “أمامك فرصتان للمحاولة ، لكن بعد المحاولة الثالثة لن تكون هناك أية فرص. أؤمن أنك ستركع أمامي للتسول والبكاء “.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
