الفصل الرابع و الأربعين بعد المائة : لعبة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استمع الحارس إلى الأصداء القادمة من جميع الزنزانات . أخرج قطعتين من الخبز الأسود من العربة ونظر إلى قفص دوديان : ” فلنلعب لعبة صغيرة . خنزير ! خنزير ، أنت ستلعب ضد هذا الشيطان الصغير . من يفوز سيحصل على اثنين من الخبز لهذا اليوم وغداً . من يخسر سوف يأكل التربة ! ”
لعن الدهني الذي كان يمسك فخذه التمؤلم : ” اكسر ساقيه وذراعيه . قم بإعاقته ، آه ! دعونا نرى كيف سيقاتل مرة أخرى بعد ذلك ! ”
رأس دوديان كان منحنيا للأسفل ولم يقل أي شيء .
تحدث الرجل الذي كان يمسك بطنه بتردد : ” الشيطان الصغير قوي للغاية ، على عكس الناس العاديين . هل ننتظر بضعة أيام حتى يضعفه الجوع و نقوم بافساده في وقت لاحق ؟ ”
سمع البدين الكلمات القادمة من الزنازن الأخرى لكنه لم يستمر في التسرع في غضب . لم يكن يتوقع أن يكون الطفل الجديد مليئًا بالحيل . اختار الانتظار .
عبس الدهني ولعن في غضب : ” اللعنة ، اللعنة ! ” . على الرغم من أنه كان يلعن بصوت عال لكنه لم يجبر الناس على حصار دوديان . هذا الأخير جعله يشعر بالصدمة . عادة ، يكون الشخص الذي اخترقته المسامير مثل كلب ميت و مطيع . بغض النظر عن مدى التمرد الذي كانوا عليه من قبل ، فلن يكون لديهم أي قدرة أو قوة على المقاومة . كان هذا الشيطان الصغير غريبًا جدًا . لم تكن لديه القوة للوقوف عندما ألقي به في الزنزانة لكنه تصرف الآن كوحش مجنون .
انحنى السجان الذي كان يوزع الخبز باتجاه الزنزانة وقال : ” في المرة القادمة ستحصل على كمية أقل ” .
علاوة على ذلك ، كانت لديه خبرة مباشرة لقوة دوديان . لقد اعتقد أنه إذا لم يتم وضع المسامير عليه ، فقد لا يكون خصم هذا الطفل على الإطلاق .
حدث هذا عدة مرات . تمكن الشخص الذكي من ركل رقبة دوديان .
” لا تدعه يتنفس ! يجب أن يكون هذا الشيطان الصغير صيادًا أو فارسًا على مستوى عال ٍ. ” على الرغم من أن الوجه الدهني كان قبيحًا إلا أن ذهنه كان حادًا جدًا : ” لمدة أربع وعشرين ساعة القادمة هاجموه بالتناوب . لا تدعوه ينام . لا أعتقد أنه لن ينهار ويتفكك ” .
نظر دوديان إلى الأرقام المقتربة منه بينما كان جسده يهتز . سابقا عندما تعرض للتعذيب كانت لديه كمية كبيرة من فقدان الدم . كانت رؤيته غير واضحة . رفع يديه وجعل موقف الهجوم بينما انتظر قوته البدنية للتجدد .
” خنزير ، توقف عن ذلك ! ” صوت صدى من الزنزانة التالية : ” للطفل إمكانات جيدة ” .
كان الأشخاص الذين يراجعون المشهد من الزنزانات الأخرى يعرفون أن الترفيه قد انتهى . العرض قد تم .
غرق وجه البدين : ” سكار ، ليس كأنني لا أريد أن أعطيك وجهًا . لكني أسأت بالفعل إلى الطفل . إذا تحسن حاله بعد بضعة أيام ، فليس هناك مستقبل جيد ينتظرني . يجب أن أنهيه ! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” لا تدعه يتنفس ! يجب أن يكون هذا الشيطان الصغير صيادًا أو فارسًا على مستوى عال ٍ. ” على الرغم من أن الوجه الدهني كان قبيحًا إلا أن ذهنه كان حادًا جدًا : ” لمدة أربع وعشرين ساعة القادمة هاجموه بالتناوب . لا تدعوه ينام . لا أعتقد أنه لن ينهار ويتفكك ” .
” أعدك ، لن يستفزك في وقت لاحق . ” الشاب القوي قال .
سمع البدين الكلمات القادمة من الزنازن الأخرى لكنه لم يستمر في التسرع في غضب . لم يكن يتوقع أن يكون الطفل الجديد مليئًا بالحيل . اختار الانتظار .
شخر الدهني : ” بعد أن يتعافى جيدًا ويريد الانتقام ، قد لا تكون قادرًا على ابعاده . هذا القرار ليس مفتوحًا للنقاش . لا تستمر في إقناعي لأنني لا أريد أن أتحول ضدك ” .
مساء الخير ، كما قلت سابقا لقد انتظرت حتى اليوم لكي يتسنى لي الوقت لترجمة كل هذه الفصول (انها طويلة كما تعلمون) وموعدنا غدا إن شاء الله
كان وجه الشاب القوي قاتمًا حيث كان ينظر بعمق إلى الدهني لكنه لم يقل شيئًا .
الذهني الذي رأى هذا تغير وجهه . نظر إلى دوديان وتحدث بلهجة باردة : ” ولد جيد . عنيد ! ”
” لماذا انذهلتم يا رفاق ؟ قلت ، لا تعطوه فرصة للتنفس ! ” هدر البدين في غضب .
الفصل الرابع و الأربعين بعد المائة : لعبة
تردد الآخرون ولكنهم لا يزالون يتقدمون بإيقاع لتهديد دوديان . أرادوا ابقائه متوترا قدر الإمكان .
” خنزير ، توقف عن ذلك ! ” صوت صدى من الزنزانة التالية : ” للطفل إمكانات جيدة ” .
نظر دوديان إلى الأرقام المقتربة منه بينما كان جسده يهتز . سابقا عندما تعرض للتعذيب كانت لديه كمية كبيرة من فقدان الدم . كانت رؤيته غير واضحة . رفع يديه وجعل موقف الهجوم بينما انتظر قوته البدنية للتجدد .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان وجه الشاب القوي قاتمًا حيث كان ينظر بعمق إلى الدهني لكنه لم يقل شيئًا .
رأى السجين الذكي أن دوديان كان يشبه هيكلا فارغا غير مجدي . أدى عددا قليلا من التحركات متعمدا خداع دوديان و هجن فجأة مع ركلة .
(الرابط في التعاليق)
لم يكن دوديان على أهبة الاستعداد وأصابت الركلة ذراعه . نتيجة لذلك سقط على الأرض .
” خنزير ، توقف عن ذلك ! ” صوت صدى من الزنزانة التالية : ” للطفل إمكانات جيدة ” .
الآخرون الذين شاهدوا هذا استخدموا نفس الأسلوب . استمروا في استخدام الخدع وأحيانا سيشنون هجمات مباغتة .
* كاشا * صوت كسر العظم دوى . أصدر فم الشاب الذكي صراخًا يشبه الخنزير وهو يعوي الألم .
حدث هذا عدة مرات . تمكن الشخص الذكي من ركل رقبة دوديان .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن دوديان على أهبة الاستعداد وأصابت الركلة ذراعه . نتيجة لذلك سقط على الأرض .
دوديان الذي بدا وكأنه تخلى عن المقاومة ، رفع فجأة ذراعه و امسك قدم ذلك الشخص . رفع ذراعه الآخرى و ضرب ركبته .
كان الأشخاص الذين يراجعون المشهد من الزنزانات الأخرى يعرفون أن الترفيه قد انتهى . العرض قد تم .
* كاشا * صوت كسر العظم دوى . أصدر فم الشاب الذكي صراخًا يشبه الخنزير وهو يعوي الألم .
رأى الحارس الآخر دوديان وابتسم : ” اليوم ، سمعت أن هناك طفلاً جديداً قام بإعاقة حارس . هل هذا هو الطفل الصغير الذي فعل ذلك ؟ ”
بدأ الآخرون بمهاجمة دوديان على عجل لإجباره على تركه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” لا أستطيع أن أتخيل مدى شره ليرمى الى الزهرة الشائكة في عمره ” .
لم يستمر دوديان في التمسك وفك يده وهو يميل على ظهره ضد القفص . تولى أنفاسا كبيرة . بالمقارنة مع حالته السابقة كان بالكاد قادراً على تحمل الألم . غرائز الإنسان سوف تتكيف تدريجيا .
لم يستمر دوديان في التمسك وفك يده وهو يميل على ظهره ضد القفص . تولى أنفاسا كبيرة . بالمقارنة مع حالته السابقة كان بالكاد قادراً على تحمل الألم . غرائز الإنسان سوف تتكيف تدريجيا .
” آه ، آه ، آه … …” سحب الآخرون الشخص الذي أصيب بجروح بسبب دوديان . كان يصرخ من الألم . كانت ساقه جاحظة في الاتجاه المعاكس .
بعد لحظة ، جاءت العربة إلى قفص دوديان .
الذهني الذي رأى هذا تغير وجهه . نظر إلى دوديان وتحدث بلهجة باردة : ” ولد جيد . عنيد ! ”
بالمناسبة هذا رابط البايبال خاصتي لمن يريد دعم ترجمة the dark king
حدق دوديان في وجهه ولم يتحدث .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان وجه الشاب القوي قاتمًا حيث كان ينظر بعمق إلى الدهني لكنه لم يقل شيئًا .
وبدأ الآخرون في مساعدة الشاب على التعامل مع ساقه المصابة . كانوا يقومون بضبط العظام حتى تم تجاهل دوديان .
بعد ساعات قليلة ، فتح الحارسان الباب ووضعوا قطعتين من الخشب على السلالم . دحرجوا العربة ودفعوها من خلال الممر . ” حان الوقت لتناول الطعام ، قمامة ! ”
كان الأشخاص الذين يراجعون المشهد من الزنزانات الأخرى يعرفون أن الترفيه قد انتهى . العرض قد تم .
دوديان الذي بدا وكأنه تخلى عن المقاومة ، رفع فجأة ذراعه و امسك قدم ذلك الشخص . رفع ذراعه الآخرى و ضرب ركبته .
” الامر حقا ممل . ”
تم إسكات الضحك والضوضاء القادمة من الزنازين بصوت حراس السجن الفوري .
” الخنزير قمامة لا تستطيع التعامل مع طفل . ”
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
” الخنزير إذا لم تقتل الطفل ، فستكون الشخص الذي سيموت ” .
تحدث الرجل الذي كان يمسك بطنه بتردد : ” الشيطان الصغير قوي للغاية ، على عكس الناس العاديين . هل ننتظر بضعة أيام حتى يضعفه الجوع و نقوم بافساده في وقت لاحق ؟ ”
” لا أستطيع أن أتخيل مدى شره ليرمى الى الزهرة الشائكة في عمره ” .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ الآخرون بمهاجمة دوديان على عجل لإجباره على تركه .
سمع البدين الكلمات القادمة من الزنازن الأخرى لكنه لم يستمر في التسرع في غضب . لم يكن يتوقع أن يكون الطفل الجديد مليئًا بالحيل . اختار الانتظار .
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) ” الخنزير إذا لم تقتل الطفل ، فستكون الشخص الذي سيموت ” .
بعد ساعات قليلة ، فتح الحارسان الباب ووضعوا قطعتين من الخشب على السلالم . دحرجوا العربة ودفعوها من خلال الممر . ” حان الوقت لتناول الطعام ، قمامة ! ”
” الامر حقا ممل . ”
تم إسكات الضحك والضوضاء القادمة من الزنازين بصوت حراس السجن الفوري .
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) ” الخنزير إذا لم تقتل الطفل ، فستكون الشخص الذي سيموت ” .
أخرج السجان الآخر قطعة من الخبز الداكن وألقى به في كل قفص .
” أعدك ، لن يستفزك في وقت لاحق . ” الشاب القوي قال .
” سيدي ، يبدو أن لدينا أقل اليوم . ” قال أحد السجناء .
الفصل الرابع و الأربعين بعد المائة : لعبة
انحنى السجان الذي كان يوزع الخبز باتجاه الزنزانة وقال : ” في المرة القادمة ستحصل على كمية أقل ” .
” أعد ذلك لي ! ” صرخ حارس السجن وهو يتجه نحو الزنزانة .
بدا السجين أنه أدرك شيئًا بينما هز رأسه . ” إنه كثير ، كثير ! ”
تردد الآخرون ولكنهم لا يزالون يتقدمون بإيقاع لتهديد دوديان . أرادوا ابقائه متوترا قدر الإمكان .
” أعد ذلك لي ! ” صرخ حارس السجن وهو يتجه نحو الزنزانة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ الآخرون بمهاجمة دوديان على عجل لإجباره على تركه .
تحول وجه الرجل قبيحًا لكنه لا زال يسلم الخبز في يده .
عبس الدهني ولعن في غضب : ” اللعنة ، اللعنة ! ” . على الرغم من أنه كان يلعن بصوت عال لكنه لم يجبر الناس على حصار دوديان . هذا الأخير جعله يشعر بالصدمة . عادة ، يكون الشخص الذي اخترقته المسامير مثل كلب ميت و مطيع . بغض النظر عن مدى التمرد الذي كانوا عليه من قبل ، فلن يكون لديهم أي قدرة أو قوة على المقاومة . كان هذا الشيطان الصغير غريبًا جدًا . لم تكن لديه القوة للوقوف عندما ألقي به في الزنزانة لكنه تصرف الآن كوحش مجنون .
التقط السجان الخبز وبصق على الأرض . ألقى به على الأرض خارج القفص ، رفع قدمه وداس عليه . لوى قدمه ذهابا وإيابا حتى تسطح الخبز . سخر حارس السجن : ” القمامة ! ”
أخرج السجان الآخر قطعة من الخبز الداكن وألقى به في كل قفص .
بعد لحظة ، جاءت العربة إلى قفص دوديان .
الفصل الرابع و الأربعين بعد المائة : لعبة
رأى أحد حراس السجن دوديان وانحنى ضد الزنزانة : ” عادة الشيطان الصغير أبقته على قيد الحياة . لم يتمكن الخنزير من تهدئتك ” . كانت لهجته سلسة وهو يتحدث . كان الأمر كما لو كان يتحدث إلى أحد معارفه القدامى .
تم إسكات الضحك والضوضاء القادمة من الزنازين بصوت حراس السجن الفوري .
رأس دوديان كان منحنيا للأسفل ولم يقل أي شيء .
الآخرون الذين شاهدوا هذا استخدموا نفس الأسلوب . استمروا في استخدام الخدع وأحيانا سيشنون هجمات مباغتة .
رأى الحارس الآخر دوديان وابتسم : ” اليوم ، سمعت أن هناك طفلاً جديداً قام بإعاقة حارس . هل هذا هو الطفل الصغير الذي فعل ذلك ؟ ”
تحدث الرجل الذي كان يمسك بطنه بتردد : ” الشيطان الصغير قوي للغاية ، على عكس الناس العاديين . هل ننتظر بضعة أيام حتى يضعفه الجوع و نقوم بافساده في وقت لاحق ؟ ”
ضحك الحارس السابق : ” نعم ، لكنه لم يحالفه الحظ بسبب غباءه . ألم يعلم أن أول شيء هو تسمير المسامير ؟ سيظل في الفراش لمدة ستة أشهر وستكون زوجته وحيدة ” .
لم يتخلف السجناء الآخرون عنه وردوا بسرعة .
ضحك الحارس الآخر وهو يسمع حديثه .
أخرج السجان الآخر قطعة من الخبز الداكن وألقى به في كل قفص .
عاد حارس السجن إلى الوراء وقال : ” هل تريد مشاهدة عرض ؟ ”
” أعد ذلك لي ! ” صرخ حارس السجن وهو يتجه نحو الزنزانة .
سمع الأشخاص الآخرون الذين كانوا يتناولون الخبز الأسود في أقفاصهم خطاب السجين ورفعوا رؤوسهم . أخذ أحدهم الصدارة وهو صرخ : ” نعم ! ”
تحدث الرجل الذي كان يمسك بطنه بتردد : ” الشيطان الصغير قوي للغاية ، على عكس الناس العاديين . هل ننتظر بضعة أيام حتى يضعفه الجوع و نقوم بافساده في وقت لاحق ؟ ”
لم يتخلف السجناء الآخرون عنه وردوا بسرعة .
” آه ، آه ، آه … …” سحب الآخرون الشخص الذي أصيب بجروح بسبب دوديان . كان يصرخ من الألم . كانت ساقه جاحظة في الاتجاه المعاكس .
استمع الحارس إلى الأصداء القادمة من جميع الزنزانات . أخرج قطعتين من الخبز الأسود من العربة ونظر إلى قفص دوديان : ” فلنلعب لعبة صغيرة . خنزير ! خنزير ، أنت ستلعب ضد هذا الشيطان الصغير . من يفوز سيحصل على اثنين من الخبز لهذا اليوم وغداً . من يخسر سوف يأكل التربة ! ”
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
” آه ، آه ، آه … …” سحب الآخرون الشخص الذي أصيب بجروح بسبب دوديان . كان يصرخ من الألم . كانت ساقه جاحظة في الاتجاه المعاكس .
Dantalian2
الآخرون الذين شاهدوا هذا استخدموا نفس الأسلوب . استمروا في استخدام الخدع وأحيانا سيشنون هجمات مباغتة .
مساء الخير ، كما قلت سابقا لقد انتظرت حتى اليوم لكي يتسنى لي الوقت لترجمة كل هذه الفصول (انها طويلة كما تعلمون) وموعدنا غدا إن شاء الله
تحول وجه الرجل قبيحًا لكنه لا زال يسلم الخبز في يده .
بالمناسبة هذا رابط البايبال خاصتي لمن يريد دعم ترجمة the dark king
لم يستمر دوديان في التمسك وفك يده وهو يميل على ظهره ضد القفص . تولى أنفاسا كبيرة . بالمقارنة مع حالته السابقة كان بالكاد قادراً على تحمل الألم . غرائز الإنسان سوف تتكيف تدريجيا .
انا لن أقوم بالتباطئ في الرفع على المعدل الحالي فقط لأني لم أتلقى دعما و لكن اذا تلقيته سأحاول ما أمكن أن أفاجئكم ?
أخرج السجان الآخر قطعة من الخبز الداكن وألقى به في كل قفص .
(الرابط في التعاليق)
تم إسكات الضحك والضوضاء القادمة من الزنازين بصوت حراس السجن الفوري .
” لماذا انذهلتم يا رفاق ؟ قلت ، لا تعطوه فرصة للتنفس ! ” هدر البدين في غضب .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
