You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Dark King 140

1111111111

الفصل الأربعين بعد المائة : خطيئة دوديان

هزت رأسها دون وعي وهي تنظر إلى دوديان الذي كان يقترب من البوابة التي ظهرت منها . لم تستطع إلا أن تمس غمد الخنجر على ساقها .

قام دوديان برفع يده اليمنى بعناية و لمس الحروق الحروق .

استمر في رعاية يده اليسرى لمعرفة ما إذا كان سيعود إلى المعتاد لبعض الوقت . وضع مؤقتًا القضية عندما أخرج الخنجر من النار . كان يحترق محمرا . سحب دوديان المطهر والشاش من مجموعة الإسعافات الأولية . فتح درع بطنه ورأى أن الجرح البطني الذي حصل عليه من رمح الشاب الطويل قد أفسد اللحم على جوانبه .

” كيف أمكن ذلك ؟ ” شحب دوديان . ومن خلال يده اليمنى ، شعر أن درجة حرارة ذراعه اليسرى مرتفعة للغاية . ومع ذلك ، كانت اليد اليسرى فاقد الوعي . لم يشعر بأي شيء على الإطلاق.

” لقد تعززت قوتي أكثر من الضعف …” همس دوديان في الإثارة . لكن بينما كان يتفقد الحروق في يده اليسرى اختفى الفرح من قلبه ، ” على الرغم من أن القوة قد زادت لكن يدي اليسرى ضاعت . يبدو أن الجهاز العصبي قد مر خلال نخر . هل ستكون هناك عواقب أخرى ؟ علاوة على ذلك ، وبسبب عدم الشعور باللمس ، فسينحرف شعوري بالقوة وعلي الاعتماد على مشاعري ” .

” غير ممكن ! ” رفع دوديان يده اليسرى وضرب الأرض في غضب .

مرت ثلاثة أيام أخرى .

بووم !

بعد أسبوعين .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تم إحداث حفرة عميقة في الأرض .

بعد لحظات ، تم قطع جزء الأمامي من البطن حيث يوجد اللحم الفاسد وإعادة تضميده . ومع ذلك تم الاهتمام بالجزء الخلفي ببطء . كما كان غير مريح للعمل في مثل هذه الظروف . ومع ذلك ، في دورة الصيادين كانوا قد ذهبوا من خلال دورة علمتهم أشياء مثل هذه في حالة حدوث طوارئ في البرية .

انذهل دوديان .

” بعد عودتي إلى المنطقة التجارية ، يجب أن أبقى بعيدًا عن صيادي الإتحاد . علي أن أتسلق منصب القاضي الرسمي في أسرع وقت ممكن . وفي المستقبل يمكنني أن أرتقي إلى منصب شماس أو أسقف ” . كان دوديان يخطط لمستقبله وهو يجلس جانبا .

رفع ذراعه الأيسر وحاول أن يصنع قبضة . رأى دوديان أنه يستطيع تحريك أصابعه بحرية . عندما أراد أن يصنع قبضة ، تحركت الأصابع وغطت راحة يده . لكنه لم يشعر بأي شيء . حتى عندما لمست أصابعه راحة يده ، لم يكن هناك شعور يأتي .

ضاقت عيني دوديان كما انعكس أثر لنية القتل . لكنه فكر فيها هي ، المبارز و الكشاف الذين لم يساعدوا القائد لمهاجمته . لم يقل أي شيء و مشى في الممر .

كان غريبا للغاية . من يرى بوضوح أنشطة يده اليسرى . كان بإمكانه التحكم فيها بحرية ولكن حدث أن دماغه لا يستطيع التحكم في الجهاز العصبي في اليد اليسرى .

فوجئ الرجل في منتصف العمر للحظة : ” فتى ، انها ليست مزورة . ستعرف متى يحين الوقت . إذا تجرأت على المقاومة الآن ، يحق لي أن أقتلك في الحال ! ”

هدأ وهو ينظر إلى يده اليسرى . فكر في الحفرة على الأرض . رفع يده ولكم الحجارة بجانبه .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بووم !

فرسان النور المتدربين و أصحاب الرجل نظروا إلى بعضهم البعض . لم يظنوا أنه سيتم إجبارهم على العودة بكلمات دوديان . أحسو بالبلادة وعادو مكتئبين .

الحجارة تحطمت وتحولت إلى غبار بعد الضربة .

نظر دوديان إليهم وهم يغادرون لكنه لم يشعر بأي فرحة بالنصر . كان قلبه مليئا بالغضب الذي لا يوصف و نية القتل . فكر سريعًا : ” لديّ دليل على أنني كنت غائبًا طوال الوقت ولم أسرق اي شيئ . حتى لو قاموا بالتآمر علي بشكل ضار ، حيث يمكنهم تغيير الحقائق ، لكن الإتحاد يدرك أنني كنت بالخارج . هذا لا يمكن اخفاؤه ! ”

كانت الحجارة مصنوعة من الخرسانة و قد تآكلت لفترة طويلة . في الأصل ، إذا أراد دوديان أن يسحقهم ، فسيكون ذلك إنجازًا سهلاً . لكن الآن شعر كما لو أنه لم يواجه قوة مقاونة الحجارة . وكأن شيئا لم ينكسر أو يسحق .

” لقد تعززت قوتي أكثر من الضعف …” همس دوديان في الإثارة . لكن بينما كان يتفقد الحروق في يده اليسرى اختفى الفرح من قلبه ، ” على الرغم من أن القوة قد زادت لكن يدي اليسرى ضاعت . يبدو أن الجهاز العصبي قد مر خلال نخر . هل ستكون هناك عواقب أخرى ؟ علاوة على ذلك ، وبسبب عدم الشعور باللمس ، فسينحرف شعوري بالقوة وعلي الاعتماد على مشاعري ” .

أمسك دوديان بحجر بيده اليمنى وشعر بلمسة واضحة . زاد من قوة الإمساك وحطم الحجر مرة أخرى .

قام دوديان برفع يده اليمنى بعناية و لمس الحروق الحروق .

شعر بالارتياح . يبدو أن يده اليسرى لم تكن غير واعية . انها مجرد قوته قد تحسنت بالفعل . بسبب القوة المفرطة لم يستطع الشعور بالمقاومة .

عبس الرجل في منتصف العمر وصاح للناس بجانبه : ” امسكوه ! ”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أخذ دوديان القوس الأسود الذي كان بجانب الأشياء الأخرى . كان ينتمي إلى براين الذي كان شقيق ليندا الأصغر . قرص الوتر ساحبا إياه و انتقد الوتر مفتوحا حتى صدم تقريبا وجهه .

” إنه خفيف للغاية سواء كنت أمسك بشيء أو أسحب الخيط . ” شد دوديان يديه من طرفي القوس . وضع قوة قليلا وانحنى القوس فجأة في دائرة .

” إذا قلت ذلك فهذا يعني أني مؤهل ” . الرجل في منتصف العمر سخر .

” لقد تعززت قوتي أكثر من الضعف …” همس دوديان في الإثارة . لكن بينما كان يتفقد الحروق في يده اليسرى اختفى الفرح من قلبه ، ” على الرغم من أن القوة قد زادت لكن يدي اليسرى ضاعت . يبدو أن الجهاز العصبي قد مر خلال نخر . هل ستكون هناك عواقب أخرى ؟ علاوة على ذلك ، وبسبب عدم الشعور باللمس ، فسينحرف شعوري بالقوة وعلي الاعتماد على مشاعري ” .

بعد فترة ، تم تطهير الجرح في بطنه من اللحم الفاسد . وضع شاش جديد . لقد حان الوقت لتنظيف فخذه الأيسر . منذ فترة طويلة تم كسر و تمزيق الطماق الذي قدمه الإتحاد . كانت هناك دائرة من علامات الأسنان على فخذه كما لو كان هناك صف من الثقوب السوداء . كان الجرح فاسدًا تمامًا .

تنهد وهو يفكر في عيوبه .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) علاوة على ذلك ، كان يعلم أنه من غير الممكن أو المنطقي التسلل إلى المنطقة التجارية . كان حصن التفتيش على الحدود صارما للغاية . بالإضافة إلى القلعة التي تم إنشاؤها للتحقق منهم كان هناك حاجز أقامه الجيش .

استمر في رعاية يده اليسرى لمعرفة ما إذا كان سيعود إلى المعتاد لبعض الوقت . وضع مؤقتًا القضية عندما أخرج الخنجر من النار . كان يحترق محمرا . سحب دوديان المطهر والشاش من مجموعة الإسعافات الأولية . فتح درع بطنه ورأى أن الجرح البطني الذي حصل عليه من رمح الشاب الطويل قد أفسد اللحم على جوانبه .

” محظوظ ؟ ها ” سخر دوديان .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان يشدّ أسنانه وهو يستخدم الخنجر لقطع اللحم الفاسد شيئًا فشيئًا .

” لقد أخطأت . لم أسرق أي شيء . أنا صياد وعدت للتو من الخارج ! ” حاول دوديان أن يشرح نفسه .

” هسهسة ! ” الألم جعله يجن . تمسك بإحكام بيده اليمنى . فكر في يده اليسرى التي لم تشعر بأي شيء . لن يكون الأمر مؤلماً ولن يرتعش .

بعد لحظات ، تم قطع جزء الأمامي من البطن حيث يوجد اللحم الفاسد وإعادة تضميده . ومع ذلك تم الاهتمام بالجزء الخلفي ببطء . كما كان غير مريح للعمل في مثل هذه الظروف . ومع ذلك ، في دورة الصيادين كانوا قد ذهبوا من خلال دورة علمتهم أشياء مثل هذه في حالة حدوث طوارئ في البرية .

” إذا قلت ذلك فهذا يعني أني مؤهل ” . الرجل في منتصف العمر سخر .

بعد فترة ، تم تطهير الجرح في بطنه من اللحم الفاسد .
وضع شاش جديد . لقد حان الوقت لتنظيف فخذه الأيسر . منذ فترة طويلة تم كسر و تمزيق الطماق الذي قدمه الإتحاد . كانت هناك دائرة من علامات الأسنان على فخذه كما لو كان هناك صف من الثقوب السوداء . كان الجرح فاسدًا تمامًا .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد عشر دقائق ، انتهى دوديان من تضميد الجروح التي تم تنظيفها . كان متعبا .

أحرق دوديان الخنجر مرة أخرى لقطع كتل اللحم الفاسد .

هزت رأسها دون وعي وهي تنظر إلى دوديان الذي كان يقترب من البوابة التي ظهرت منها . لم تستطع إلا أن تمس غمد الخنجر على ساقها .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بعد عشر دقائق ، انتهى دوديان من تضميد الجروح التي تم تنظيفها . كان متعبا .

شعرت بالارتياح لأنها رأت دوديان يغادر : ” لا يزال يتعين علينا العثور على الوحش الذي تسرب إلى المنطقة رقم 9 في أقرب وقت ممكن .”

” علي الانتظار والتحسن قبل العودة إلى الجدار العملاق ” . اعتقد دوديان أن التعافي خارج الجدار العملاق لم يكن مناسبًا . ومع ذلك كان سحب جسده للعودة خطيرًا جدًا . علاوة على ذلك ، قد يتعين عليه الانتظار لبعض الوقت قبل فتح الممر تحت الأرض ، لذلك كان من الأفضل أن يكون في حالة أفضل قبل أن يغادر إلى الجدار العملاق .

” هسهسة ! ” الألم جعله يجن . تمسك بإحكام بيده اليمنى . فكر في يده اليسرى التي لم تشعر بأي شيء . لن يكون الأمر مؤلماً ولن يرتعش .

أمسك دوديان بحجر بيده اليمنى وشعر بلمسة واضحة . زاد من قوة الإمساك وحطم الحجر مرة أخرى .

هدأ وهو ينظر إلى يده اليسرى . فكر في الحفرة على الأرض . رفع يده ولكم الحجارة بجانبه .

بعد أسبوعين .

بووم !

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

فكر دوديان في بيتر ومايسون والآخرين بينما كان ينتظر بالقرب من البوابة الحديدية الخاصة بالممر الذي يملكه اتحاد ميلون بالقرب من المنطقة رقم 9 . مرة أخرى ، تم افتتاحه ولكن دوديان لم يكن يتوقع خروج فريق صياد . المثير للإعجاب ، كانت الرامية من الفريق السابق هنا .

عبس الرجل في منتصف العمر وصاح للناس بجانبه : ” امسكوه ! ”

يجب أن يكون قد تم تعيينها في فريق جديد . كانت مندهشة و متفاجئة عندما رأت دوديان : ” أنت ! ؟ ”

بعد اختفاء دوديان في الممر ، صياد أحادي العين قال للصيادة الأنثى : ” يبدو أنك تخافين منه . إنه مجرد صياد مبتدئ . ما المشكلة ؟ ”

ضاقت عيني دوديان كما انعكس أثر لنية القتل . لكنه فكر فيها هي ، المبارز و الكشاف الذين لم يساعدوا القائد لمهاجمته . لم يقل أي شيء و مشى في الممر .

” محظوظ ؟ ها ” سخر دوديان .

فوجئ أعضاء الفريق الأربعة الآخرين الذين رأوا دوديان قليلا ً. لم يكن هناك معلومات عن أن صيادا صاعدا سيكون هنا . ومع ذلك ، شعروا بالارتياح عندما رأوا شارة اتحاد ميلون على درع دوديان . سأل أحد أعضاء الفريق الرامي : ” هل تعرفينه ؟ ”

بووم !

هزت رأسها دون وعي وهي تنظر إلى دوديان الذي كان يقترب من البوابة التي ظهرت منها . لم تستطع إلا أن تمس غمد الخنجر على ساقها .

أومأ فارس النور برأسه . سحب المفتاح وذهب لفتح القفص .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لأن طوله كان أقل فقد كانت زاوية بصره كافية لرؤية من خلال خدعة الرامية الصغيرة . نظر إليها . طالما تجرأت على سحب الخنجر شبرًا واحدًا ، فسيتخذ إجراءً على الفور .

فوجئ أعضاء الفريق الأربعة الآخرين الذين رأوا دوديان قليلا ً. لم يكن هناك معلومات عن أن صيادا صاعدا سيكون هنا . ومع ذلك ، شعروا بالارتياح عندما رأوا شارة اتحاد ميلون على درع دوديان . سأل أحد أعضاء الفريق الرامي : ” هل تعرفينه ؟ ”

ومع ذلك ، لمست الرامية الخنجر ليس للهجوم ولكن للدفاع . كانت قلقة من أن دوديان كرهها وسيذهب للانتقام . عرفت أنه كان صيادًا مبتدئًا ولكن قوته الجسدية لم تكن أدنى من الصياد الأساسي . علاوة على ذلك ، استطاع دوديان الهروب بنجاح من فارس متوسط ​​المستوى و الوحوش تحت الماء . هذا جعل قلبها متوتراً .

كانت الحجارة مصنوعة من الخرسانة و قد تآكلت لفترة طويلة . في الأصل ، إذا أراد دوديان أن يسحقهم ، فسيكون ذلك إنجازًا سهلاً . لكن الآن شعر كما لو أنه لم يواجه قوة مقاونة الحجارة . وكأن شيئا لم ينكسر أو يسحق .

رأى دوديان أنها لم تكن لديها أي نية للهجوم فمر عبرها وذهب إلى الممر .

بعد اختفاء دوديان في الممر ، صياد أحادي العين قال للصيادة الأنثى : ” يبدو أنك تخافين منه . إنه مجرد صياد مبتدئ . ما المشكلة ؟ ”

بعد اختفاء دوديان في الممر ، صياد أحادي العين قال للصيادة الأنثى : ” يبدو أنك تخافين منه . إنه مجرد صياد مبتدئ . ما المشكلة ؟ ”

في اليوم الرابع ، تم فتح القفص مرة أخرى .

شعرت بالارتياح لأنها رأت دوديان يغادر : ” لا يزال يتعين علينا العثور على الوحش الذي تسرب إلى المنطقة رقم 9 في أقرب وقت ممكن .”

ضاقت عيني دوديان كما انعكس أثر لنية القتل . لكنه فكر فيها هي ، المبارز و الكشاف الذين لم يساعدوا القائد لمهاجمته . لم يقل أي شيء و مشى في الممر .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

رأى آخرون أنها تجنبت الإجابة على السؤال لذا لم يسألوا أي شيء بعد الآن . ذهبوا إلى المنطقة رقم 9 .

” لم يكن يعتزم اصطحابي إلى السجن على الإطلاق ، كان يريد قتلي سراً. حينها الاتحاد سيسجل موتي كحادث خارج الجدار العملاق . ولن تكون هناك محاكمة ” .

” لم يكن يعتزم اصطحابي إلى السجن على الإطلاق ، كان يريد قتلي سراً. حينها الاتحاد سيسجل موتي كحادث خارج الجدار العملاق . ولن تكون هناك محاكمة ” .

” علي الانتظار والتحسن قبل العودة إلى الجدار العملاق ” . اعتقد دوديان أن التعافي خارج الجدار العملاق لم يكن مناسبًا . ومع ذلك كان سحب جسده للعودة خطيرًا جدًا . علاوة على ذلك ، قد يتعين عليه الانتظار لبعض الوقت قبل فتح الممر تحت الأرض ، لذلك كان من الأفضل أن يكون في حالة أفضل قبل أن يغادر إلى الجدار العملاق .

عاد دوديان إلى الجدار . وفقا للقواعد ، تم إرساله مرة أخرى ليتم حبسه في مكان الصيادين .

بعد أسبوعين .

” هل سيجدون أي مشاكل في يدي اليسرى إذا فحصوها ؟ ” لقد استوعب الكثير من البلورات الباردة . بعد كل شيء ، واحدة من البلورات كانت كافية لتجميد جسم الإنسان . يبدو أنه لم يكن قادراً على هضم كل هذه البلورات الباردة وانتهى الأمر بذراعه اليسرى متجمدة . لم يكن يعلم ما إذا كانت ذراعه اليسرى هي نفسها ذراع لآميت . هذا ما جعله عصبيا قليلا .

“كان يجب أن أكون معتقلا في القفص لمدة سبعة أيام . لقد جاء لاعتقالي ، على ما يبدو أنه لم يكن لديه أمر رسمي . ” كان دوديان يفكر فيما كان على وشك الحدوث وطرق الخروج منه . في الأيام الثلاثة الماضية ، اعتقد أن شيئًا غريبًا لم يكن على علم به قد حدث . ” لم يكن مؤهلاً لأخذي أول مرة أتى فيها . لم يتمكنوا حتى من اصطحابي إلى السجن في تلك الحالة وفقًا للقانون ” .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
222222222

علاوة على ذلك ، كان يعلم أنه من غير الممكن أو المنطقي التسلل إلى المنطقة التجارية . كان حصن التفتيش على الحدود صارما للغاية . بالإضافة إلى القلعة التي تم إنشاؤها للتحقق منهم كان هناك حاجز أقامه الجيش .

تابع الرجل في منتصف العمر : ” أنا قادم نيابة عن القاضي لإلقاء القبض عليك بسبب السرقة ! ”

إذا أراد صياد الدخول إلى المنطقة التجارية ، فعليه الحصول على شعار السماح من الفاحصين . بفضل هذا الشعار ، سيكون قادرًا على اجتياز الحدود .

أصدر الرجل في منتصف العمر أمرًا وقال : ” يا طفل أنت قادم معي الآن ! ”

قام دوديان بغسل جسده للتنظف بالماء ، و ارتدى ملابس نظيفة و جلس داخل القفص ينتظر .

” لم يكن يعتزم اصطحابي إلى السجن على الإطلاق ، كان يريد قتلي سراً. حينها الاتحاد سيسجل موتي كحادث خارج الجدار العملاق . ولن تكون هناك محاكمة ” .

في اليوم التالي ، جاء الأطباء لفحص الدم .

قام دوديان بغسل جسده للتنظف بالماء ، و ارتدى ملابس نظيفة و جلس داخل القفص ينتظر .

كان دوديان متوتراً عندما سلم يده اليمنى .

بعد اختفاء دوديان في الممر ، صياد أحادي العين قال للصيادة الأنثى : ” يبدو أنك تخافين منه . إنه مجرد صياد مبتدئ . ما المشكلة ؟ ”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ذهبت قطرات الدم إلى الوعاء . كانت هناك قطرة دم أخرى داخله . في اللحظة التي سقطت فيها قطرة دم دوديان داخل الوعاء ، لم يتحرك الطرف الآخر و ظل معلقًا في مكانه . لم يكن هناك جاذبية متبادلة .

هدأ وهو ينظر إلى يده اليسرى . فكر في الحفرة على الأرض . رفع يده ولكم الحجارة بجانبه .

كان قلب دوديان مرتاحًا وهو يرى ذلك . قرر الانتظار بهدوء لمدة سبعة أيام .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بووم !

” بعد عودتي إلى المنطقة التجارية ، يجب أن أبقى بعيدًا عن صيادي الإتحاد . علي أن أتسلق منصب القاضي الرسمي في أسرع وقت ممكن . وفي المستقبل يمكنني أن أرتقي إلى منصب شماس أو أسقف ” . كان دوديان يخطط لمستقبله وهو يجلس جانبا .

تنهد وهو يفكر في عيوبه .

في اليوم الرابع ، تم فتح القفص مرة أخرى .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غرق قلب دوديان : ” أنت لست خجولا على الإطلاق حيث زورت مذكرة اعتقال ! ”

ظن دوديان أن الصيادين هم الذين عادوا ، لكن بدلاً من ذلك شاهد ثمانية أشخاص جاءوا . أربعة منهم كانوا فرسان نور متدربين مسلحين . وكان الأربعة الآخرون يرتدون دروع غريبة . أتوا إلى قفص دوديان . صاح الرجل في منتصف العمر : ” هل أنت دين ؟ ”

ضاقت عيني دوديان كما انعكس أثر لنية القتل . لكنه فكر فيها هي ، المبارز و الكشاف الذين لم يساعدوا القائد لمهاجمته . لم يقل أي شيء و مشى في الممر .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

انذهل دوديان لأنه شعر بصداع قادم : ” أنت ؟ ”

إذا أراد صياد الدخول إلى المنطقة التجارية ، فعليه الحصول على شعار السماح من الفاحصين . بفضل هذا الشعار ، سيكون قادرًا على اجتياز الحدود .

تابع الرجل في منتصف العمر : ” أنا قادم نيابة عن القاضي لإلقاء القبض عليك بسبب السرقة ! ”

لم يكن دوديان يخطط للمقاومة . في حالة قيامه بذلك ، سيصبح مذنباً حتى لو لم يكن مذنباً على الإطلاق . و سيتم ادراجها في قائمة المطلوبين للمدينة . لن يرغب أحد داخل الجدار في إيوائه .

” سرقة ؟ ” كان دوديان جاهلا .

شعرت بالارتياح لأنها رأت دوديان يغادر : ” لا يزال يتعين علينا العثور على الوحش الذي تسرب إلى المنطقة رقم 9 في أقرب وقت ممكن .”

” لقد أخطأت . لم أسرق أي شيء . أنا صياد وعدت للتو من الخارج ! ” حاول دوديان أن يشرح نفسه .

كانت الحجارة مصنوعة من الخرسانة و قد تآكلت لفترة طويلة . في الأصل ، إذا أراد دوديان أن يسحقهم ، فسيكون ذلك إنجازًا سهلاً . لكن الآن شعر كما لو أنه لم يواجه قوة مقاونة الحجارة . وكأن شيئا لم ينكسر أو يسحق .

قال الرجل في منتصف العمر بفارغ الصبر : ” صغير متطاول . أنت ذاهب إلى السجن ! ”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم إحداث حفرة عميقة في الأرض .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

” السجن ؟ ” غضب دوديان : ” لم يكن هناك استجواب وتحقيق ! هل أنت مؤهل لأخذي للسجن ؟ ”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انذهل دوديان لأنه شعر بصداع قادم : ” أنت ؟ ”

” إذا قلت ذلك فهذا يعني أني مؤهل ” . الرجل في منتصف العمر سخر .

فرسان النور المتدربين و أصحاب الرجل نظروا إلى بعضهم البعض . لم يظنوا أنه سيتم إجبارهم على العودة بكلمات دوديان . أحسو بالبلادة وعادو مكتئبين .

سمع دوديان ونظر إليه : ” إذن ، أنت لم تستلم الأمر ؟ ”

استمر في رعاية يده اليسرى لمعرفة ما إذا كان سيعود إلى المعتاد لبعض الوقت . وضع مؤقتًا القضية عندما أخرج الخنجر من النار . كان يحترق محمرا . سحب دوديان المطهر والشاش من مجموعة الإسعافات الأولية . فتح درع بطنه ورأى أن الجرح البطني الذي حصل عليه من رمح الشاب الطويل قد أفسد اللحم على جوانبه .

وجه رجل في منتصف العمر فجأة غرق ، قال ببرود : ” بالطبع هناك . لقد كنا خائفين فقط من أنك سوف تهرب لذا قدمنا اليوم لاعتقالك ! ” ولوح للمتدرب فارس النور : ” افتح الباب ! ”

مرت ثلاثة أيام أخرى .

أومأ فارس النور برأسه . سحب المفتاح وذهب لفتح القفص .

هدأ وهو ينظر إلى يده اليسرى . فكر في الحفرة على الأرض . رفع يده ولكم الحجارة بجانبه .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أصبح دوديان يدرك أنه كان في مشكلة عميقة . وقف ببطء وتقدّم بينما فتح فارس النور المتدرب . نظر إلى الرجل في منتصف العمر : ” أنت من اتحاد ميلون . كيف أمكن أنك تملي علي أحكامك ؟ ”

ضاقت عيني دوديان كما انعكس أثر لنية القتل . لكنه فكر فيها هي ، المبارز و الكشاف الذين لم يساعدوا القائد لمهاجمته . لم يقل أي شيء و مشى في الممر .

عبس الرجل في منتصف العمر وصاح للناس بجانبه : ” امسكوه ! ”

مد رفع رجل في منتصف العمر يده إيماءة لذلك الشخص للتوقف عن اعتقال دوديان . نظر إلى من كان في سن ابنه . لم يكن يتوقع أن يكون الطفل الذي يواجه مثل هذا الموقف هادئًا و يرد عليه. شعر أنه سيكون من الصعب التعامل معه بهذه الطريقة . بعد صمت طويل قال : ” يا صبي ، احسب نفسك محظوظا ! ”

لم يقاوم دوديان بل رفع يده وهو يحدق بعيون الرجل في منتصف العمر : ” حتى لو كنت قد أكدت ذنبي بنفسك ، فلا يمكنك القبض عليك دون وثيقة الاعتقال الرسمية من قاض أو ضابط مراقبة . ما زال لدي الحق في مقاضاتك بسبب تجاهل العملية القضائية وإساءة استخدام القانون ! ”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكر دوديان في بيتر ومايسون والآخرين بينما كان ينتظر بالقرب من البوابة الحديدية الخاصة بالممر الذي يملكه اتحاد ميلون بالقرب من المنطقة رقم 9 . مرة أخرى ، تم افتتاحه ولكن دوديان لم يكن يتوقع خروج فريق صياد . المثير للإعجاب ، كانت الرامية من الفريق السابق هنا .

مد رفع رجل في منتصف العمر يده إيماءة لذلك الشخص للتوقف عن اعتقال دوديان . نظر إلى من كان في سن ابنه . لم يكن يتوقع أن يكون الطفل الذي يواجه مثل هذا الموقف هادئًا و يرد عليه. شعر أنه سيكون من الصعب التعامل معه بهذه الطريقة . بعد صمت طويل قال : ” يا صبي ، احسب نفسك محظوظا ! ”

فوجئ الرجل في منتصف العمر للحظة : ” فتى ، انها ليست مزورة . ستعرف متى يحين الوقت . إذا تجرأت على المقاومة الآن ، يحق لي أن أقتلك في الحال ! ”

” محظوظ ؟ ها ” سخر دوديان .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” السجن ؟ ” غضب دوديان : ” لم يكن هناك استجواب وتحقيق ! هل أنت مؤهل لأخذي للسجن ؟ ”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

استهجن الرجل في منتصف العمر قليلاً لأنه لا يريد أن يدخل في صراع كلمات مع دوديان : ” انتظر حتى غد عندما نأتي مع أمر توقيف لأخذك بعيدًا . اعتن بنفسك جيدًا ! ” ثم لوح للآخرين للمغادرة .

أحرق دوديان الخنجر مرة أخرى لقطع كتل اللحم الفاسد .

فرسان النور المتدربين و أصحاب الرجل نظروا إلى بعضهم البعض . لم يظنوا أنه سيتم إجبارهم على العودة بكلمات دوديان . أحسو بالبلادة وعادو مكتئبين .

نظر دوديان إليهم وهم يغادرون لكنه لم يشعر بأي فرحة بالنصر . كان قلبه مليئا بالغضب الذي لا يوصف و نية القتل . فكر سريعًا : ” لديّ دليل على أنني كنت غائبًا طوال الوقت ولم أسرق اي شيئ . حتى لو قاموا بالتآمر علي بشكل ضار ، حيث يمكنهم تغيير الحقائق ، لكن الإتحاد يدرك أنني كنت بالخارج . هذا لا يمكن اخفاؤه ! ”

كان في سلام بعد التفكير في هذا .

كان في سلام بعد التفكير في هذا .

شعرت بالارتياح لأنها رأت دوديان يغادر : ” لا يزال يتعين علينا العثور على الوحش الذي تسرب إلى المنطقة رقم 9 في أقرب وقت ممكن .”

مرت ثلاثة أيام أخرى .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح دوديان يدرك أنه كان في مشكلة عميقة . وقف ببطء وتقدّم بينما فتح فارس النور المتدرب . نظر إلى الرجل في منتصف العمر : ” أنت من اتحاد ميلون . كيف أمكن أنك تملي علي أحكامك ؟ ”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

خرج دوديان من القلعة . غرق قلبه وهو يرى عربة بقفص مع قلة من الناس كانوا في انتظاره . وعلاوة على ذلك كان الرجل السابق في منتصف العمر حاضرا أيضا .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذهبت قطرات الدم إلى الوعاء . كانت هناك قطرة دم أخرى داخله . في اللحظة التي سقطت فيها قطرة دم دوديان داخل الوعاء ، لم يتحرك الطرف الآخر و ظل معلقًا في مكانه . لم يكن هناك جاذبية متبادلة .

“كان يجب أن أكون معتقلا في القفص لمدة سبعة أيام . لقد جاء لاعتقالي ، على ما يبدو أنه لم يكن لديه أمر رسمي . ” كان دوديان يفكر فيما كان على وشك الحدوث وطرق الخروج منه . في الأيام الثلاثة الماضية ، اعتقد أن شيئًا غريبًا لم يكن على علم به قد حدث . ” لم يكن مؤهلاً لأخذي أول مرة أتى فيها . لم يتمكنوا حتى من اصطحابي إلى السجن في تلك الحالة وفقًا للقانون ” .

قال الرجل في منتصف العمر بفارغ الصبر : ” صغير متطاول . أنت ذاهب إلى السجن ! ”

” لم يكن يعتزم اصطحابي إلى السجن على الإطلاق ، كان يريد قتلي سراً. حينها الاتحاد سيسجل موتي كحادث خارج الجدار العملاق . ولن تكون هناك محاكمة ” .

سمع دوديان ونظر إليه : ” إذن ، أنت لم تستلم الأمر ؟ ”

تجعدت حواجب دوديان عندما رأى الرجل في منتصف العمر قادم ، ” الآن هو يجرؤ على المجيء لذا سيكون لديه أمر اعتقال . لكن المحاكمة لم تستجوبني ، كيف أمكنهم إصدار أمر بالقبض علي ؟ ”

” لم يكن يعتزم اصطحابي إلى السجن على الإطلاق ، كان يريد قتلي سراً. حينها الاتحاد سيسجل موتي كحادث خارج الجدار العملاق . ولن تكون هناك محاكمة ” .

أصدر الرجل في منتصف العمر أمرًا وقال : ” يا طفل أنت قادم معي الآن ! ”

أصدر الرجل في منتصف العمر أمرًا وقال : ” يا طفل أنت قادم معي الآن ! ”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

غرق قلب دوديان : ” أنت لست خجولا على الإطلاق حيث زورت مذكرة اعتقال ! ”

فوجئ الرجل في منتصف العمر للحظة : ” فتى ، انها ليست مزورة . ستعرف متى يحين الوقت . إذا تجرأت على المقاومة الآن ، يحق لي أن أقتلك في الحال ! ”

عبس الرجل في منتصف العمر وصاح للناس بجانبه : ” امسكوه ! ”

لم يكن دوديان يخطط للمقاومة . في حالة قيامه بذلك ، سيصبح مذنباً حتى لو لم يكن مذنباً على الإطلاق . و سيتم ادراجها في قائمة المطلوبين للمدينة . لن يرغب أحد داخل الجدار في إيوائه .

تجعدت حواجب دوديان عندما رأى الرجل في منتصف العمر قادم ، ” الآن هو يجرؤ على المجيء لذا سيكون لديه أمر اعتقال . لكن المحاكمة لم تستجوبني ، كيف أمكنهم إصدار أمر بالقبض علي ؟ ”

” ادخل ” ، فتح الرجل في منتصف العمر باب القفص كما قال لدوديان .

فرسان النور المتدربين و أصحاب الرجل نظروا إلى بعضهم البعض . لم يظنوا أنه سيتم إجبارهم على العودة بكلمات دوديان . أحسو بالبلادة وعادو مكتئبين .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح دوديان يدرك أنه كان في مشكلة عميقة . وقف ببطء وتقدّم بينما فتح فارس النور المتدرب . نظر إلى الرجل في منتصف العمر : ” أنت من اتحاد ميلون . كيف أمكن أنك تملي علي أحكامك ؟ ”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~

” هل سيجدون أي مشاكل في يدي اليسرى إذا فحصوها ؟ ” لقد استوعب الكثير من البلورات الباردة . بعد كل شيء ، واحدة من البلورات كانت كافية لتجميد جسم الإنسان . يبدو أنه لم يكن قادراً على هضم كل هذه البلورات الباردة وانتهى الأمر بذراعه اليسرى متجمدة . لم يكن يعلم ما إذا كانت ذراعه اليسرى هي نفسها ذراع لآميت . هذا ما جعله عصبيا قليلا .

Dantalian2

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح دوديان يدرك أنه كان في مشكلة عميقة . وقف ببطء وتقدّم بينما فتح فارس النور المتدرب . نظر إلى الرجل في منتصف العمر : ” أنت من اتحاد ميلون . كيف أمكن أنك تملي علي أحكامك ؟ ”

شعر بالارتياح . يبدو أن يده اليسرى لم تكن غير واعية . انها مجرد قوته قد تحسنت بالفعل . بسبب القوة المفرطة لم يستطع الشعور بالمقاومة .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط