الفصل الواحد و الثلاثون بعد المائة : مصير
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال دوديان ببطء: “حتى لو كنت لا تستطيعين الخروج ، ولكن لا يزال بإمكانك رؤيته”.
“بعد قول ذلك ، لماذا أنت خارجا في هذا الوقت المتأخر ؟” كان دوديان فضوليًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كثيرا .” احمر وجه جيني. ترددت قليلاً لكنها جمعت شجعتها: “شكرًا لك على القصيدة أيضًا. لقد كنت أعتز بها “. استدارت وركضت بعيدا.
أجابت جيني بحماس: “تتذكر ، آخر مرة أخبرتك فيها بأنني أدرس القانون. الأمر أن بعد بضعة أيام سيكون هناك اختبار لتوظيف قضاة متدربين. لذا ، فإنني أبذل قصارى جهدي وأدرس تحت إشراف معلم لديه علاقة جيدة مع عائلتي ، لقد عدت من الدراسة عندما انكسرت العربة ، لكن لحسن الحظ واجهتك “.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) أومأ دوديان: “الوحوش في أماكن أخرى.”
“للقول ، أنه مصيرنا أن نلتقي”. ضحك دوديان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كثيرا .” احمر وجه جيني. ترددت قليلاً لكنها جمعت شجعتها: “شكرًا لك على القصيدة أيضًا. لقد كنت أعتز بها “. استدارت وركضت بعيدا.
“سبب؟” لم تستطع جيني فهم الكلمة. (م.إنج: الآن ، آسف لإزعاج قراءتكم ، ولكن الكلمة المستخدمة هنا لها قليل من المعاني الصينية : المصير ،السبب ، الحافة . هو يقصد المصير ، لكنها تفهمه على أنه السبب.)
جلس دوديان في العربة . لا يزال عطر الفتاة يطفو في المقصورة. لم تضع عطرا ، لكن كانت هناك رائحة باهتة تنبعث من جسدها. وجهها أنار أمامه. شعور دافئ مر عبر قلبه.
فكر دوديان في أن كلمة “مصير” جاءت من مفهوم بوذي وفي هذا العالم ، لم يكن هناك بوذية. وسرعان ما أوضح: “معنى المصير … آه ، إنه يشبه … يبدو الأمر عندما رتب إله النور فرصة محظورة لشخصين للقاء مرة أخرى. تقارب”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال دوديان ببطء: “حتى لو كنت لا تستطيعين الخروج ، ولكن لا يزال بإمكانك رؤيته”.
احمر وجه جيني مرة أخرى حيث سمعت تفسير دوديان. نظرت إليه سراً لمعرفة ما إذا كان قد لاحظ أفعالها غير الطبيعية. لقد كانت فضولية وهي تسأل سؤالًا آخر: “إذن ، كيف حدث أن تكون هنا؟”
“أنا ذاهب إلى المنزل” ، أجاب دوديان.
“أنا ذاهب إلى المنزل” ، أجاب دوديان.
“سوف تفعلين!” أكد لها دوديان.
فكرت جيني في شيء وقالت: “هل ذهبت خارج الجدار بعد ؟ كيف هو الامر هناك؟ هل هة مثل ما والدي اخبرني؟ هل هو خطير؟”
لم يفكر كثيرًا كما قال للسائق: “دعنا نذهب”.
نظر دوديان إلى عينيها البراقة وفكر في تلك الليلة. لقد تذكر كلماتها المتشوقة وهو يتنهد في قلبه: “هناك أراضي عشبية شاسعة وجبال شاهقة وبحار زرقاء “.
“للقول ، أنه مصيرنا أن نلتقي”. ضحك دوديان.
” حقا؟” فوجئت جيني.
اومأ دوديان ، “حسنًا ، رغم أنه خطير بعض الشيء ، ولكن إذا كنت تستطيع رؤية المناظر الجميلة والعالم الكبير ، فإن الخروج و مواجهة بعض الخطر ليس بتلك المشكلة”.
اومأ دوديان ، “حسنًا ، رغم أنه خطير بعض الشيء ، ولكن إذا كنت تستطيع رؤية المناظر الجميلة والعالم الكبير ، فإن الخروج و مواجهة بعض الخطر ليس بتلك المشكلة”.
توقفت العاصفة. كان نظام الصرف الصحي في المنطقة التجارية يعمل بشكل جيد حيث تم الاعتناء به. ومع ذلك ، كان هناك مشهد مختلف في الأحياء الفقيرة بسبب الفيضانات الناجمة عن المطر.
“أعتقد ذلك أيضًا ،” قالت جيني. “آمل أن أتمكن يومًا ما من رؤية مشهد العالم الخارجي”.
Dantalian2
“سوف تفعلين!” أكد لها دوديان.
“قصة؟” كان دوديان في حيرة ولكن تركها تمر : “هل أعجبتك؟”
تنهدت جيني ، بينما أصبح وجهها حزينًا: “لسوء الحظ ، لا يمكنني الخروج”.
“لا وحوش؟” سألت جيني غريزيا.
قال دوديان ببطء: “حتى لو كنت لا تستطيعين الخروج ، ولكن لا يزال بإمكانك رؤيته”.
“لا وحوش؟” سألت جيني غريزيا.
” حقا؟” نظرت إليه جيني في مفاجأة ، بعض الأمل.
لم يفكر كثيرًا كما قال للسائق: “دعنا نذهب”.
وقال دوديان “من الطبيعي أن تكوني قادرًة على الرؤية بعدما يختفي الجدار العملاق “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” حقا؟” فوجئت جيني.
هزت جيني رأسها: “إن الجدار العملاق يحمينا. إذا اختفى الجدار العملاق ، فإن رزقنا عيشنا سيصبح خطرا”.
الفصل الواحد و الثلاثون بعد المائة : مصير
فتح دوديان فمه ، لكنه لم يقل شيئًا.
“بالمناسبة” ، قال دوديان.
“أخبرني شيئًا عن الجدار” ، قالت جيني لدوديان.
تحركت العربة ببطء بسبب هطول أمطار غزيرة تتدفق. كان الفارس الشاب الذي كان يركب حصانه بالقرب من العربة مبللاً بالمطر. ضغط على الحصان بالقرب من العربة ، مستمعًا إلى ضحك السيدة الصغيرة من وقت لآخر. تجعد وجهه بعض الشيء لكنه لم يقل شيئًا واختار الصمت ومتابعة العربة.
رآها دوديان وهي تحدق في وجهه وفقد هدوئه: “نعم ، آه ، يمكن آه”.
” سيدتي” ، السائق دعاها.
“لماذا تتعثر؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” حقا؟” فوجئت جيني.
“كيكي ، إنه بارد.”
تجمد جسم دوديان ، واشتدت عضلاته بشكل لا يمكن السيطرة عليه وهو يرى مظهرها الجميل: “حسناً ، سوف أخبركي بكل ما رأيته . هناك جبال مرتفعة للغاية مغطاة بالأشجار المورقة . العديد من الحيوانات الصغيرة اللطيفة تتجول . مثل الأرانب والثعالب ، السناجب الصغيرة … ”
“هل يخاف الزبالون أيضًا من البرد؟”
“سوف تفعلين!” أكد لها دوديان.
“بالتاكيد. ”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) أومأ دوديان: “الوحوش في أماكن أخرى.”
“حسنًا ، لن أقاطعك ، لذا استمر في الكلام”. استقرت جيني رأسها بين يديها وهي تستمع باهتمام إلى دوديان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكر دوديان في أن كلمة “مصير” جاءت من مفهوم بوذي وفي هذا العالم ، لم يكن هناك بوذية. وسرعان ما أوضح: “معنى المصير … آه ، إنه يشبه … يبدو الأمر عندما رتب إله النور فرصة محظورة لشخصين للقاء مرة أخرى. تقارب”.
تجمد جسم دوديان ، واشتدت عضلاته بشكل لا يمكن السيطرة عليه وهو يرى مظهرها الجميل: “حسناً ، سوف أخبركي بكل ما رأيته . هناك جبال مرتفعة للغاية مغطاة بالأشجار المورقة . العديد من الحيوانات الصغيرة اللطيفة تتجول . مثل الأرانب والثعالب ، السناجب الصغيرة … ”
…
“لا وحوش؟” سألت جيني غريزيا.
Dantalian2
أومأ دوديان: “الوحوش في أماكن أخرى.”
“حسنًا ، لن أقاطعك ، لذا استمر في الكلام”. استقرت جيني رأسها بين يديها وهي تستمع باهتمام إلى دوديان.
“أين؟”
تجمد جسم دوديان ، واشتدت عضلاته بشكل لا يمكن السيطرة عليه وهو يرى مظهرها الجميل: “حسناً ، سوف أخبركي بكل ما رأيته . هناك جبال مرتفعة للغاية مغطاة بالأشجار المورقة . العديد من الحيوانات الصغيرة اللطيفة تتجول . مثل الأرانب والثعالب ، السناجب الصغيرة … ”
“حسنا ، مناطق مختلفة . إنهم يعيشون بعيدا عن الجبال التي أتحدث عنها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كثيرا .” احمر وجه جيني. ترددت قليلاً لكنها جمعت شجعتها: “شكرًا لك على القصيدة أيضًا. لقد كنت أعتز بها “. استدارت وركضت بعيدا.
“حسنا ، أنت امضي قدما ، أريد أن أسمع المزيد.”
“حسنا ، مناطق مختلفة . إنهم يعيشون بعيدا عن الجبال التي أتحدث عنها.”
“هناك شلالات على التلال … السكان المحليون يعيشون في سلام …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكر دوديان في أن كلمة “مصير” جاءت من مفهوم بوذي وفي هذا العالم ، لم يكن هناك بوذية. وسرعان ما أوضح: “معنى المصير … آه ، إنه يشبه … يبدو الأمر عندما رتب إله النور فرصة محظورة لشخصين للقاء مرة أخرى. تقارب”.
تحركت العربة ببطء بسبب هطول أمطار غزيرة تتدفق. كان الفارس الشاب الذي كان يركب حصانه بالقرب من العربة مبللاً بالمطر. ضغط على الحصان بالقرب من العربة ، مستمعًا إلى ضحك السيدة الصغيرة من وقت لآخر. تجعد وجهه بعض الشيء لكنه لم يقل شيئًا واختار الصمت ومتابعة العربة.
الفصل الواحد و الثلاثون بعد المائة : مصير
“هناك العديد من الأسماك والروبيان في البحر. هناك حيوانات تدعى بلح البحر يمكن أن ينمو اللؤلؤ في أجسادها … آه ، تبدو اللؤلؤة مثل حبة بيضاء. إنها ذات مظهر جيد مثل الماس. اللؤلؤ مستدير و سلس جدا … … “تحدث دوديان من الجبال إلى البحار بينما كانت الرياح تهب خارج العربة.
“بالمناسبة” ، قال دوديان.
استمعت جيني بانتباه ، وعندما سمعت عن اللؤلؤ ، كان وجهها مندهشًا بعض الشيء وشعرت بالشوق ، “أريد أن أرى الأماكن والحيوانات التي تحدثت عنها”.
جلس دوديان في العربة . لا يزال عطر الفتاة يطفو في المقصورة. لم تضع عطرا ، لكن كانت هناك رائحة باهتة تنبعث من جسدها. وجهها أنار أمامه. شعور دافئ مر عبر قلبه.
ابتسم دوديان لكنه لم يرد. بسبب الفيروس والتغيرات البيولوجية الناجمة عن الإشعاع النووي ، لم تكن هناك لآلئ داخل الجدار العملاق. لا يمكن العثور عليها خارج الجدار العملاق أيضًا لأن اللؤلؤ كان له عمر افتراضي. على الأرجح أنه قد تعفن الى غبار. لهذا السبب لم يعرف الأشخاص الذين يعيشون داخل الجدار العملاق وجود اللؤلؤ.
اومأ دوديان ، “حسنًا ، رغم أنه خطير بعض الشيء ، ولكن إذا كنت تستطيع رؤية المناظر الجميلة والعالم الكبير ، فإن الخروج و مواجهة بعض الخطر ليس بتلك المشكلة”.
تباطأت سرعة العربة تدريجيا ، وتوقفت تماما.
“أنا ذاهب إلى المنزل” ، أجاب دوديان.
” سيدتي” ، السائق دعاها.
“بالمناسبة” ، قال دوديان.
استعادت جيني وعيها لأنها لم تتوقع أن تصل إلى المنزل في غمضة عين. نظرت إلى دوديان وقالت: “شكرًا لك على إعادتي إلى المنزل”.
وقال دوديان “من الطبيعي أن تكوني قادرًة على الرؤية بعدما يختفي الجدار العملاق “.
“بالمناسبة” ، قال دوديان.
هزت جيني رأسها: “إن الجدار العملاق يحمينا. إذا اختفى الجدار العملاق ، فإن رزقنا عيشنا سيصبح خطرا”.
كان الفارس قد قفز من الحصان وجاء ليطرق باب العربة: “سيدتي ، لقد وصلنا إلى المنزل”.
…
فتح الباب ، ورأت جيني الفارس يحمل مظلة. ذهبت ونظرت إلى الوراء في دوديان: “شكرًا لك على رواية القصة علي “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استعادت جيني وعيها لأنها لم تتوقع أن تصل إلى المنزل في غمضة عين. نظرت إلى دوديان وقالت: “شكرًا لك على إعادتي إلى المنزل”.
“قصة؟” كان دوديان في حيرة ولكن تركها تمر : “هل أعجبتك؟”
Dantalian2
“كثيرا .” احمر وجه جيني. ترددت قليلاً لكنها جمعت شجعتها: “شكرًا لك على القصيدة أيضًا. لقد كنت أعتز بها “. استدارت وركضت بعيدا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أخبرني شيئًا عن الجدار” ، قالت جيني لدوديان.
هرع الفارس الشاب أيضًا ورائها بينما يرفع المظلة.
اومأ دوديان ، “حسنًا ، رغم أنه خطير بعض الشيء ، ولكن إذا كنت تستطيع رؤية المناظر الجميلة والعالم الكبير ، فإن الخروج و مواجهة بعض الخطر ليس بتلك المشكلة”.
فكر دوديان: “قصيدة؟” تذكر القصيدة التي كانت أخته تقرأ كثيرًا. بدا أن الشعر والدراما هما الأشياء التي أحبها النبلاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال دوديان ببطء: “حتى لو كنت لا تستطيعين الخروج ، ولكن لا يزال بإمكانك رؤيته”.
لم يفكر كثيرًا كما قال للسائق: “دعنا نذهب”.
” سيدتي” ، السائق دعاها.
توقفت العاصفة. كان نظام الصرف الصحي في المنطقة التجارية يعمل بشكل جيد حيث تم الاعتناء به. ومع ذلك ، كان هناك مشهد مختلف في الأحياء الفقيرة بسبب الفيضانات الناجمة عن المطر.
“قصة؟” كان دوديان في حيرة ولكن تركها تمر : “هل أعجبتك؟”
عندما توقف المطر ، بدأت العربة في الجري بأقصى سرعة.
جلس دوديان في العربة . لا يزال عطر الفتاة يطفو في المقصورة. لم تضع عطرا ، لكن كانت هناك رائحة باهتة تنبعث من جسدها. وجهها أنار أمامه. شعور دافئ مر عبر قلبه.
هرع الفارس الشاب أيضًا ورائها بينما يرفع المظلة.
فجأة ، فكر فيما قالته جيني: “اختبار لتوظيف المتدربين. لا أعرف إذا كانت معرفتي كافية لاجتياز الامتحان.”
…
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
…
تباطأت سرعة العربة تدريجيا ، وتوقفت تماما.
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
…
Dantalian2
تباطأت سرعة العربة تدريجيا ، وتوقفت تماما.
وقال دوديان “من الطبيعي أن تكوني قادرًة على الرؤية بعدما يختفي الجدار العملاق “.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
