الصلاة
الفصل المائة العشرين : صلاة
ومع ذلك ، فجأة أحس برائحة ليندا تختلط مع روائح أخرى. الروائح التي كانت تغطي تقريبا رائحتها كانت كريهة و مقرفة . لم يستطع إلا أن يفكر في مكان قد ذهبت إليه.
يبدو أن وحوش نقاري الأدمغة كانت تبحث عن كائنات أخرى للتنفيس عن غضبها لأن قتل نيك لم يكن كافيًا.
أختااااه~ احذري
كانت ليندا وريد يراقبانهما سراً من خلال الفجوة الموجودة في جدار المبنى الذي كانا يختبئون فيه. كانت قلوبهم متوترة بينما ظلوا يتنفسون ببطء لتقليل دقات القلب خوفًا من لفت انتباه هذه الوحوش المتعطشة للدماء.
ومع ذلك ، أصيبت ليندا بالذهول لأنه بدون استثناء ، كان جميع نقاري الأدمغة يركضون نحو المبنى الذي كانوا فيه!
“حسنًا ، حسنًا … …” ظل ريد وهو يمسك خنجره يصلي: “لن يجدوننا ، لا يفترس نقاروا الأدمغة اللآموتى. يا إله النور ، الأب ، من فضلكم بارك شعبك… ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا……”
هدير! هدير!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كان يأكل دوديان فجأة شعر برائحة نزيف ليندا. لم يظن أنها ستجرح قريبًا. يبدو أنه قام بعمل جيد من خلال إيجاد هؤلاء الوحوش.
فقد القطيع هدفه ، فاستمروا في التجول في الشارع في غضب. كانت ذيولهم الناعمة التي تشبه الأفعى تلتوي على الأرض بينما كانت تبحث يمينا و يسارا بحثًا عن اتجاه .
كانت ليندا وريد يشعران بالارتياح لأنهما رأيا أن نقاري الأدمغة لم يأتوا إلى المبنى الذي كانوا يختبئون فيه. ومع ذلك ، لم يتمكنوا من الاسترخاء بعد لأن نقاري الأدمغة ما زالوا يتجولون. كانوا يصلون سرا في قلوبهم من أجل مغادرة القطيع في أقرب وقت ممكن.
كانت ليندا وريد يشعران بالارتياح لأنهما رأيا أن نقاري الأدمغة لم يأتوا إلى المبنى الذي كانوا يختبئون فيه. ومع ذلك ، لم يتمكنوا من الاسترخاء بعد لأن نقاري الأدمغة ما زالوا يتجولون. كانوا يصلون سرا في قلوبهم من أجل مغادرة القطيع في أقرب وقت ممكن.
التالي بعد قليل
في تلك اللحظة المتوترة التي كانوا يكادون يختنقون فيها من الخوف ، تردد صوت صفير حاد بينما اخترق سهم المبنى الصغير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا -” أصيب ريد بالذعر. لقد استخدم خنجره لحماية نفسه ولكن في اللحظة التالية كان نقار ادمغة فوقه بالفعل قاضما جسده العلوي . في حين في اللحظة التالية ، كان نقار الأدمغة الآخر يستهلك أحشاءه. كان الدم ينزف بمعدل سريع.
قفزت ليندا وريد تقريبًا من الخوف حيث تجاهلا المبتدئ الذي كان يختبئ في الظلام.
نظر إلى حقيبة الظهر المهملة. جميع أنواع الروائح التي تنتمي إلى وحوش مختلفة كانت تنبعث منها. يجب أن تحتوي على جميع المواد القيمة التي جمعتها ليندا.
“اللعنة!” شبثت ليندا أصابعها في قبضة عندما سمعت السهم يضرب المبنى. لكنها ما زالت احتفظت بأثر من العقلانية وتوصلت إلى خطة. إذا أراد أن يقود نقاري الأدمغة إلى المبنى مستخدما السهام ، فكانت ستقودهم مرة أخرى باستخدام صخرة. التقطت حجرًا ورفعت يدها ونظرت إلى الاتجاه الذي جاء منه السهم.
تخلصت من كل شيء أثناء ركضها ، بما في ذلك حقيبة الظهر التي كانت تحتوي على مواد الوحش الثمينة من الصيد السابق.
ووش!
تخلصت من كل شيء أثناء ركضها ، بما في ذلك حقيبة الظهر التي كانت تحتوي على مواد الوحش الثمينة من الصيد السابق.
لم يستغرق الأمر حاى لحظة بالنسبة لها للوقوف و الفرصة مجددا ولكنه كان يكفي لها لرمي الحجر.
نظر القطيع الذي اكتشف الأصوات حوله وهرع.
بوم ! صدم ! رأت أن الحجر الذي ألقت به قد أصاب ما تبقى من زجاج النافذة بدقة . كان الصوت هش بشكل خاص!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فقط لو كانت هناك أسلحة نارية ….”
نظر القطيع الذي اكتشف الأصوات حوله وهرع.
هدير! هدير!
ومع ذلك ، أصيبت ليندا بالذهول لأنه بدون استثناء ، كان جميع نقاري الأدمغة يركضون نحو المبنى الذي كانوا فيه!
نظر إلى حقيبة الظهر المهملة. جميع أنواع الروائح التي تنتمي إلى وحوش مختلفة كانت تنبعث منها. يجب أن تحتوي على جميع المواد القيمة التي جمعتها ليندا.
“هذا……”
نظر إلى حقيبة الظهر المهملة. جميع أنواع الروائح التي تنتمي إلى وحوش مختلفة كانت تنبعث منها. يجب أن تحتوي على جميع المواد القيمة التي جمعتها ليندا.
لم يكن هناك وقت للتفكير في التفاصيل بسبب تأثير هجوم قطيع نقاري الأدمغة على المبنى المكون من ثلاثة طوابق.
كان متحمسًا لأنه فكر في الإمكانية. كان لدى الشرطة غرفة تخزين خاصة للأسلحة النارية. على الأرجح يتم الاحتفاظ بالبنادق والرصاص في تلك الغرفة. إذا كان الأمر كذلك ، حتى بعد ثلاثمائة سنة ، يجب أن يكون قادرًا على إيجاد المفيدة منها !
استجابة لذلك ، قفزوا بسرعة من النافذة بجانبهم وسقطوا على الجانب الآخر من الشارع. تدحرجت للحد من تأثير القفز و وقفت هاربة.
قفزت ليندا وريد تقريبًا من الخوف حيث تجاهلا المبتدئ الذي كان يختبئ في الظلام.
لقد تأخر ريد عن القفز لذا بجانب انهيار المبنى فقد أصابته حجارة قليلة . أصاب أحد الحجارة أنفه وفي اللحظة التالية للمسه انفه كان هناك قليل من الدم على يده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ووش!
أقفل نقاري الأدمغة نحو اتجاهه لحظة خروج الدم من أنفه وهرعو.
أقفل نقاري الأدمغة نحو اتجاهه لحظة خروج الدم من أنفه وهرعو.
“لا -” أصيب ريد بالذعر. لقد استخدم خنجره لحماية نفسه ولكن في اللحظة التالية كان نقار ادمغة فوقه بالفعل قاضما جسده العلوي . في حين في اللحظة التالية ، كان نقار الأدمغة الآخر يستهلك أحشاءه. كان الدم ينزف بمعدل سريع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نقاري الأدمغة الآخرون الذين رأوا ليندا طافوا واندفعوا وراءها بدلاً من التركيز على ريد.
لقد تأخر ريد عن القفز لذا بجانب انهيار المبنى فقد أصابته حجارة قليلة . أصاب أحد الحجارة أنفه وفي اللحظة التالية للمسه انفه كان هناك قليل من الدم على يده.
كان وجه ليندا شاحبًا لأنها كانت تعلم بوضوح أنه حتى إذا كان هناك خمسة عشر صيادًا من أصحاب المستوى الفضي محاطين بنقاري الأدمغة فلن ينجو أي منهم!
ضاقت عينا دوديان وهو يشم رائحة الوحوش قد بقيت في الخارج ولم تذهب لأن أجسادهم كانت كبيرة للغاية وكان من الصعب عليهم الدخول.
تخلصت من كل شيء أثناء ركضها ، بما في ذلك حقيبة الظهر التي كانت تحتوي على مواد الوحش الثمينة من الصيد السابق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا -” أصيب ريد بالذعر. لقد استخدم خنجره لحماية نفسه ولكن في اللحظة التالية كان نقار ادمغة فوقه بالفعل قاضما جسده العلوي . في حين في اللحظة التالية ، كان نقار الأدمغة الآخر يستهلك أحشاءه. كان الدم ينزف بمعدل سريع.
هدير! هدير!
نقاري الأدمغة الآخرون الذين رأوا ليندا طافوا واندفعوا وراءها بدلاً من التركيز على ريد.
هرع قطيع نقاري الأدمغة أثناء محاولتهم اللحاق بها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا -” أصيب ريد بالذعر. لقد استخدم خنجره لحماية نفسه ولكن في اللحظة التالية كان نقار ادمغة فوقه بالفعل قاضما جسده العلوي . في حين في اللحظة التالية ، كان نقار الأدمغة الآخر يستهلك أحشاءه. كان الدم ينزف بمعدل سريع.
بعد مغادرتهم ، ظهرت شخصية صغيرة من مبنى صغير. كان دوديان. نظر إلى المبنى الصغير المنهار. لم يتبق من ريد سوى آثار دماء على الأرض. كان يشعر بالغثيان لأنها كانت المرة الأولى التي يشهد فيها وحوشا تأكل إنسانا.
التقط دوديان حقيبة ظهرها وعثر على قطع قليلة من الطعام الجاف المتبقي. بدأ مضغهم فورًا ، خلال الأيام الثلاثة الماضية ، ولم يأكل أي طعام أثناء البحث عن الوحوش .
استعاد عينيه ونظر إلى السهم الذي أطلقه من قبل. لقد انفجر كيس الدم الصغير الذي ربطه به بسبب الضغط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظر إلى حقيبة الظهر المهملة. جميع أنواع الروائح التي تنتمي إلى وحوش مختلفة كانت تنبعث منها. يجب أن تحتوي على جميع المواد القيمة التي جمعتها ليندا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام دوديان على الفور بالتحرك وهو يسير في الشوارع بحثًا عن مركز للشرطة.
التقط دوديان حقيبة ظهرها وعثر على قطع قليلة من الطعام الجاف المتبقي. بدأ مضغهم فورًا ، خلال الأيام الثلاثة الماضية ، ولم يأكل أي طعام أثناء البحث عن الوحوش .
تخلصت من كل شيء أثناء ركضها ، بما في ذلك حقيبة الظهر التي كانت تحتوي على مواد الوحش الثمينة من الصيد السابق.
بينما كان يأكل دوديان فجأة شعر برائحة نزيف ليندا. لم يظن أنها ستجرح قريبًا. يبدو أنه قام بعمل جيد من خلال إيجاد هؤلاء الوحوش.
لم يستغرق الأمر حاى لحظة بالنسبة لها للوقوف و الفرصة مجددا ولكنه كان يكفي لها لرمي الحجر.
” قتل مباشر “. همس دوديان.
بوم ! صدم ! رأت أن الحجر الذي ألقت به قد أصاب ما تبقى من زجاج النافذة بدقة . كان الصوت هش بشكل خاص!
ومع ذلك ، فجأة أحس برائحة ليندا تختلط مع روائح أخرى. الروائح التي كانت تغطي تقريبا رائحتها كانت كريهة و مقرفة . لم يستطع إلا أن يفكر في مكان قد ذهبت إليه.
الفصل المائة العشرين : صلاة
شبكة الصرف الصحي!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن يتوقع أن تفشل الكثير من الوحوش التي قادها إلى هنا في قتل ليندا . قدرة بقاء الصياد المتوسط كانت غير عادية حقًا.
ضاقت عينا دوديان وهو يشم رائحة الوحوش قد بقيت في الخارج ولم تذهب لأن أجسادهم كانت كبيرة للغاية وكان من الصعب عليهم الدخول.
ومع ذلك ، فجأة أحس برائحة ليندا تختلط مع روائح أخرى. الروائح التي كانت تغطي تقريبا رائحتها كانت كريهة و مقرفة . لم يستطع إلا أن يفكر في مكان قد ذهبت إليه.
لم يكن يتوقع أن تفشل الكثير من الوحوش التي قادها إلى هنا في قتل ليندا . قدرة بقاء الصياد المتوسط كانت غير عادية حقًا.
لقد تأخر ريد عن القفز لذا بجانب انهيار المبنى فقد أصابته حجارة قليلة . أصاب أحد الحجارة أنفه وفي اللحظة التالية للمسه انفه كان هناك قليل من الدم على يده.
لم يتسرع في اللحاق بها لأنه تفهم من الرائحة أن ليندا تباطأت في سرعتها. يبدو أنها كانت على علم بأن الوحوش لن تطاردها ، لذلك انتهزت ليندا الفرصة لاستعادة قوتها.
في تلك اللحظة المتوترة التي كانوا يكادون يختنقون فيها من الخوف ، تردد صوت صفير حاد بينما اخترق سهم المبنى الصغير.
“إنها جاهزة الآن ، لذا فإن استخدام الأسهم لتكميمها سيكون أمرًا بالغ الصعوبة وغير كفء! خطة التحويل السابقة لن تنجح أيضًا. لقد تم استخدامها مرة واحدة لذلك يجب ألا تقع فيها للمرة الثانية ” عبس دوديان كما علم أن المتغيرات قد تغيرت مرة أخرى.
نظر القطيع الذي اكتشف الأصوات حوله وهرع.
كان قام بتفريدها ولكن اتباع نهج الهجوم لن ينجح. “هل هذه هي النهاية حقًا؟” همهم دوديان.
هدير! هدير!
“إذا كانت مهاراتي في الرماية أفضل من هذا ، فكان من الممكن أن أقتلها بنصب كمين. مجالي الآن هو 100 متر ، مما يعني أنه إذا فشلت أو قامت بصد الرمية فسيتم قطع رأسي في الثواني القليلة القادمة.” شد دوديان قبضته قائلاً: “حتى لو كنت أرغب في تحسين مهاراتي فذلك ليس ممكنا في لحظة . السهام المتصاعدة لا طائل منها أيضًا لأنها ليست سريعة بما يكفي.”
” قتل مباشر “. همس دوديان.
“فقط لو كانت هناك أسلحة نارية ….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقد القطيع هدفه ، فاستمروا في التجول في الشارع في غضب. كانت ذيولهم الناعمة التي تشبه الأفعى تلتوي على الأرض بينما كانت تبحث يمينا و يسارا بحثًا عن اتجاه .
“ومع ذلك ، فقد مرت ثلاثمائة عام لذا لن تكون البنادق في مركز الشرطة في حالة جيدة. سوف أقوم فقط ب …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقد القطيع هدفه ، فاستمروا في التجول في الشارع في غضب. كانت ذيولهم الناعمة التي تشبه الأفعى تلتوي على الأرض بينما كانت تبحث يمينا و يسارا بحثًا عن اتجاه .
“أه!؟”
أقفل نقاري الأدمغة نحو اتجاهه لحظة خروج الدم من أنفه وهرعو.
كان دوديان مندهشًا ، “لا يمكن استخدام الأسلحة لكن يمكنني استخدام الرصاص. آه! يمكنني استخدام البارود منها وإنشاء ذخيرة!”
“إنها جاهزة الآن ، لذا فإن استخدام الأسهم لتكميمها سيكون أمرًا بالغ الصعوبة وغير كفء! خطة التحويل السابقة لن تنجح أيضًا. لقد تم استخدامها مرة واحدة لذلك يجب ألا تقع فيها للمرة الثانية ” عبس دوديان كما علم أن المتغيرات قد تغيرت مرة أخرى.
كان متحمسًا لأنه فكر في الإمكانية. كان لدى الشرطة غرفة تخزين خاصة للأسلحة النارية. على الأرجح يتم الاحتفاظ بالبنادق والرصاص في تلك الغرفة. إذا كان الأمر كذلك ، حتى بعد ثلاثمائة سنة ، يجب أن يكون قادرًا على إيجاد المفيدة منها !
استعاد عينيه ونظر إلى السهم الذي أطلقه من قبل. لقد انفجر كيس الدم الصغير الذي ربطه به بسبب الضغط.
قام دوديان على الفور بالتحرك وهو يسير في الشوارع بحثًا عن مركز للشرطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام دوديان على الفور بالتحرك وهو يسير في الشوارع بحثًا عن مركز للشرطة.
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
في تلك اللحظة المتوترة التي كانوا يكادون يختنقون فيها من الخوف ، تردد صوت صفير حاد بينما اخترق سهم المبنى الصغير.
Dantalian2
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فقط لو كانت هناك أسلحة نارية ….”
أختااااه~ احذري
ومع ذلك ، فجأة أحس برائحة ليندا تختلط مع روائح أخرى. الروائح التي كانت تغطي تقريبا رائحتها كانت كريهة و مقرفة . لم يستطع إلا أن يفكر في مكان قد ذهبت إليه.
التالي بعد قليل
كان وجه ليندا شاحبًا لأنها كانت تعلم بوضوح أنه حتى إذا كان هناك خمسة عشر صيادًا من أصحاب المستوى الفضي محاطين بنقاري الأدمغة فلن ينجو أي منهم!
لقد تأخر ريد عن القفز لذا بجانب انهيار المبنى فقد أصابته حجارة قليلة . أصاب أحد الحجارة أنفه وفي اللحظة التالية للمسه انفه كان هناك قليل من الدم على يده.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
