صياد دامي
الفصل الرابع عشر : صياد دامي
المواجهة المباشرة!
“شخص واحد؟” الشخص الآخر كان في حيرة.
…
أومئ جيل قليلاً: “يجب أن يكون قد لطخ بودرة اللآموتى للتستر على الرائحة . في اليومين الماضيين كنت دائماً أشتم رائحة لاميت يلاحقنا من الخلف . اعتقدت أنه كان بلا هدف يتجول . لكنه كان يسير بشكل مستقيم علاوة على ذلك ، عندما بدأ المطر فقد توقف ، إذا كان لاميت ، فلن يأخذ المطر في الحسبان ، فهذا يعني أن الشخص الذي يطاردنا كان قلقًا من أن مسحوق اللآموتى سيغسل لذا اضطر للتوقف “.
قالت الفتاة ذات البشرة الداكنة: “إذا لم يكن لديه معلومات عن فريقنا ولا يزال يجرؤ على تعقبنا ، فهل هو متهرب من اتحاد آخر ؟”
قالت ليندا بعمق: “عند الاستماع إلى كلامك ، أعتقد أن هذا الشخص يتبع منهجًا شديد الرقة أثناء التتبع. يجب ان يعتقد أن المسحوق وحده يمكن أن يخفي أثره. إذا كان يطاردنا في خط مستقيم ، اذا فطريقة تتبعه لنا ستكون عبر الرائحة ، فهو يعرف كيفية التستر على رائحته باستخدام المسحوق ، لكنه لا يعرف أنه عند تعقب الآخرين سوف يكتشف بسهولة ، ولا يعلم أن لدينا جيل معنا .. “.
قال دوديان لنفسه: “موسم الأمطار … المطر متكرر حقًا …” أخرج السهام من جعبته وبدأ في مسحها واحدة تلو الآخرى.
قالت الفتاة ذات البشرة الداكنة: “إذا لم يكن لديه معلومات عن فريقنا ولا يزال يجرؤ على تعقبنا ، فهل هو متهرب من اتحاد آخر ؟”
“تلك السحلية دينو ذات المخالب … …”
كان وجه ليندا باردًا بينما كانت تتحدث: “ربما صغير ، مبتدئ ضل طريقه إلى منطقتنا . إنه لا يدرك أنه تم العثور عليه. ولكن حتى لو قتلناه … فلا يوجد سبب للقيام بذلك … ”
…
وقال جيل “بدلاً من القتل ، من الأفضل إلقاء القبض عليه وتقديمه إلى الاتحاد . وستُعتبر خدمة جدارة”.
كانت تعلم أنها دخلت خط رؤية العدو. كانت تحسب المسافة في قلبها بسرعة.
نهض لت ليندا وقالت : “اذهب وتحقق. إذا كان يرضي العين فاتركه وحده أو اقتله!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قامت ليندا بسحب سيفها بيد واحدة ونظرت بعمق إلى المبنى. بدفع قوي مفاجئ هرعت إلى الداخل بأقصى سرعة. كانت تضع سيفها أمام صدرها لأنها كانت واثقة من أنها ستكون قادرة على إيقاف أي أسهم من شأنه ان يأتي من الجبهة.
“تلك السحلية دينو ذات المخالب … …”
…
“نيك وريد ، ابقيا هنا. إذا جاء الوحش فأبلغانا باستخدام إشارات الدخان .”
شارع مقفر.
أعطت ليندا التعليمات إلى الاثنين وغادرت مع جيل والفتاة ذات البشرة الداكنة . اتبعت الاتجاه الذي أشار إليه جيل.
Dantalian2
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعطت ليندا التعليمات إلى الاثنين وغادرت مع جيل والفتاة ذات البشرة الداكنة . اتبعت الاتجاه الذي أشار إليه جيل.
…
“سأذهب وأنتما اذهبا من الجانبين الأيسر والأيمن من الجدار”. قررت ليندا سريعًا. عرفت أنها تمنح الجانب الآخر مزيدًا من الوقت للاستعداد أثناء تأجيلهم التحرك . كانت ستلحق بالجانب الآخر في مفاجأة حيث أنه لا يتوقع وصولهم !
شارع مقفر.
…
بعد هطول أمطار غزيرة ، كانت الشوارع المهدمة مغطاة بالطين والحفر. كانت الطحالب والكروم غارقة في مياه الأمطار.
كان دوديان في مرتفع شاهق ينظر إلى السماء. كانت غيوم داكنة كثيفة قادمة باتجاه موقعه ، مما يشير إلى أن أمطار غزيرة سرعان ما ستهب.
قالت الفتاة ذات البشرة الداكنة: “إذا لم يكن لديه معلومات عن فريقنا ولا يزال يجرؤ على تعقبنا ، فهل هو متهرب من اتحاد آخر ؟”
قال دوديان لنفسه: “موسم الأمطار … المطر متكرر حقًا …” أخرج السهام من جعبته وبدأ في مسحها واحدة تلو الآخرى.
كان هذا هو أسلوب قتالها. على الرغم من أنها كانت امرأة ، إلا أن أعصابها كانت أشد من الرجل.
بعد ذلك ، اخذ طعامًا جافًا وبدأ في تناول الطعام ببطء حتى يتمكن من استعادة حرارة جسده. لم يكن موسم الأمطار المبكر مناسبًا للصيد. وبما أن درجة الحرارة لا تزال شديدة البرودة ، لا تزال العديد من الوحوش الكبيرة منكمشة داخل أعشاشها نائمة. تلك المتعطشة للدماء ستكون في الخارج تبحث عن فريسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان دوديان في مرتفع شاهق ينظر إلى السماء. كانت غيوم داكنة كثيفة قادمة باتجاه موقعه ، مما يشير إلى أن أمطار غزيرة سرعان ما ستهب.
بعد الأكل ، التقط الوعاء المملوء بدم الزنخ . لقد وجد عددًا لا بأس به من الأوعية في منزل . لقد دمر الوقت والإشعاع الأشياء التي بناها الإنسان. ومع ذلك كانت هناك أشياء لا زالت حيث صنعت من الطين. كانت الأوعية الموجودة أمامه ممتلئة بالدم. من وقت لآخر ، رفرفت حشرات الدم الحمراء الصغيرة حول الأوعية لشرب الدم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قريباً ، كانت كل سهامه المطلية بالدم جاهزة ووضعها في الجعبة.
دوديان لطخ رؤوس السهام بالدم و سنح لها بالجفاف.
تم رمي سهم عندما التفتت . بووف ! السهم الحاد اخترق فمها من خدها . ألم مفاجئ أصاب دماغها مما جعلها تصرخ بصوت عالٍ!
قريباً ، كانت كل سهامه المطلية بالدم جاهزة ووضعها في الجعبة.
أليس الجانب الآخر راميا ؟
“إنهم قادمون …” نظر دوديان إلى الغيوم في السماء. بدا صوت الرعد الخافت الذي سمعه يصدى مع نبض قلبه. عينيه تقلصتا وهو ينظر بعيدا في الشارع.
بعد الأكل ، التقط الوعاء المملوء بدم الزنخ . لقد وجد عددًا لا بأس به من الأوعية في منزل . لقد دمر الوقت والإشعاع الأشياء التي بناها الإنسان. ومع ذلك كانت هناك أشياء لا زالت حيث صنعت من الطين. كانت الأوعية الموجودة أمامه ممتلئة بالدم. من وقت لآخر ، رفرفت حشرات الدم الحمراء الصغيرة حول الأوعية لشرب الدم.
اقتربت ثلاث شخصيات بسرعة ولم يسرب أي منهم أي رائحة . شعر وكأنهم ثلاثة أحجار صامتة.
بالمناسبة انا لن أتوقف عن الترجمة.واذا اردت هذا فسأبحث عن مترجم للاستمرار فيها قبل التوقف
وضع دوديان السهم وسحب الخيط بينما حدر نفسه الى الأرض . كان يحدق بإحكام في رأس شخصية المرأة الجميلة . لقد اغلق على رأسها بانتظار دخولها في مداه.
شارع مقفر.
“ثلاثمائة متر … …” همس غيل بسرعة: “الساعة التاسعة. في المقدمة. يجب أن يكون في حالة تأهب بعد أن اختفت روائحنا. الآن هو بلا حراك. أعتقد أن هناك كمين …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان دوديان في مرتفع شاهق ينظر إلى السماء. كانت غيوم داكنة كثيفة قادمة باتجاه موقعه ، مما يشير إلى أن أمطار غزيرة سرعان ما ستهب.
قالت ليندا ببرود: “أعدمه بسرعة!”
كان هذا هو أسلوب قتالها. على الرغم من أنها كانت امرأة ، إلا أن أعصابها كانت أشد من الرجل.
“فخ” قال غيل: “من المحتمل أن يكون كشافًا أو راميًا. لقد دخلنا نطاقه. إذا كان راميا ، فإن أفضل فرصة له لإطلاق النار علينا ستكون عندما ندخل المرتفع ، لذا كونو حذرين . إذا كان كشافا ، فمن المرجح أن يدفن الفخ داخل المرتفع “.
و بينما كانت على وشك الصعود إلى الطابق الثالث شعرت بالبرودة من الخلف.
الفتاة ذات البشرة الداكنة نظرت حولها: “يجب ألا تكون هناك مصائد على مستوى الأرض. إذا كانوا هناك اذا فإن المصائد داخل المرتفع ” ، لقد كانت كشافة وتعلمت المهارات الكشفية مثل كشف المسارات أوالفخاخ. كانت لديها ثقة مطلقة أثناء حديثها. ما لم يكن الطرف الآخر من الكشافة متوسطي المستوى وتعلم أكثر مما تعلمت ، لكن هذا كان مستحيلًا منذ أن تم اكتشافه .
و بينما كانت على وشك الصعود إلى الطابق الثالث شعرت بالبرودة من الخلف.
“سأذهب وأنتما اذهبا من الجانبين الأيسر والأيمن من الجدار”. قررت ليندا سريعًا. عرفت أنها تمنح الجانب الآخر مزيدًا من الوقت للاستعداد أثناء تأجيلهم التحرك . كانت ستلحق بالجانب الآخر في مفاجأة حيث أنه لا يتوقع وصولهم !
“ثلاثمائة متر … …” همس غيل بسرعة: “الساعة التاسعة. في المقدمة. يجب أن يكون في حالة تأهب بعد أن اختفت روائحنا. الآن هو بلا حراك. أعتقد أن هناك كمين …”
“نعم!” قال الاثنان على الفور وذهبا بشكل منفصل.
بالإضافة إلى الشكوك ، كان هناك القليل من عدم الارتياح الذي لا يمكن تفسيره في قلبها. كانت على بعد 100 متر من المرتفع ، لذلك كان يجب على السهم أن يتم رميه الآن. انغلقت المسافة إلى ستين متراً.
قامت ليندا بسحب سيفها بيد واحدة ونظرت بعمق إلى المبنى. بدفع قوي مفاجئ هرعت إلى الداخل بأقصى سرعة. كانت تضع سيفها أمام صدرها لأنها كانت واثقة من أنها ستكون قادرة على إيقاف أي أسهم من شأنه ان يأتي من الجبهة.
دوديان لطخ رؤوس السهام بالدم و سنح لها بالجفاف.
المواجهة المباشرة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وجهها كان مذعورا حيث نظرت خلفا .
كان هذا هو أسلوب قتالها. على الرغم من أنها كانت امرأة ، إلا أن أعصابها كانت أشد من الرجل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وجهها كان مذعورا حيث نظرت خلفا .
كانت تعلم أنها دخلت خط رؤية العدو. كانت تحسب المسافة في قلبها بسرعة.
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
مائتان وخمسون مترًا ، مائتان متر ، مائة وثمانون مترًا ……
…
عندما كانت على بعد حوالي مائة وعشرين متراً من المرتفع ، لم تر أي حركة على قمة المبنى. كان بإمكانها أن تتساءل: “هل يستريح على السطح؟ لم يدرك أننا بقوم بهجوم مضاد ؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قد أضيف واحدا بعد قليل
بالإضافة إلى الشكوك ، كان هناك القليل من عدم الارتياح الذي لا يمكن تفسيره في قلبها. كانت على بعد 100 متر من المرتفع ، لذلك كان يجب على السهم أن يتم رميه الآن. انغلقت المسافة إلى ستين متراً.
دوديان لطخ رؤوس السهام بالدم و سنح لها بالجفاف.
أليس الجانب الآخر راميا ؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان دوديان في مرتفع شاهق ينظر إلى السماء. كانت غيوم داكنة كثيفة قادمة باتجاه موقعه ، مما يشير إلى أن أمطار غزيرة سرعان ما ستهب.
شعرت بالحيرة حيث كان هناك شعور خافت بالقلق في قلبها . لكنها وصلت إلى قاع المبنى. لقد ترددت لفترة وجيزة ولكن لا تزال امسكت الجدار بأصابعها وبدأت في الصعود. الجدار كان متآكلا لذا لن يتحمل وزنها. لهذا السبب اعتمدت على سرعتها للزحف بسرعة.
بعد ذلك ، اخذ طعامًا جافًا وبدأ في تناول الطعام ببطء حتى يتمكن من استعادة حرارة جسده. لم يكن موسم الأمطار المبكر مناسبًا للصيد. وبما أن درجة الحرارة لا تزال شديدة البرودة ، لا تزال العديد من الوحوش الكبيرة منكمشة داخل أعشاشها نائمة. تلك المتعطشة للدماء ستكون في الخارج تبحث عن فريسة.
و بينما كانت على وشك الصعود إلى الطابق الثالث شعرت بالبرودة من الخلف.
قالت الفتاة ذات البشرة الداكنة: “إذا لم يكن لديه معلومات عن فريقنا ولا يزال يجرؤ على تعقبنا ، فهل هو متهرب من اتحاد آخر ؟”
وجهها كان مذعورا حيث نظرت خلفا .
قالت الفتاة ذات البشرة الداكنة: “إذا لم يكن لديه معلومات عن فريقنا ولا يزال يجرؤ على تعقبنا ، فهل هو متهرب من اتحاد آخر ؟”
ووش!
و بينما كانت على وشك الصعود إلى الطابق الثالث شعرت بالبرودة من الخلف.
تم رمي سهم عندما التفتت . بووف ! السهم الحاد اخترق فمها من خدها . ألم مفاجئ أصاب دماغها مما جعلها تصرخ بصوت عالٍ!
“فخ” قال غيل: “من المحتمل أن يكون كشافًا أو راميًا. لقد دخلنا نطاقه. إذا كان راميا ، فإن أفضل فرصة له لإطلاق النار علينا ستكون عندما ندخل المرتفع ، لذا كونو حذرين . إذا كان كشافا ، فمن المرجح أن يدفن الفخ داخل المرتفع “.
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
المواجهة المباشرة!
Dantalian2
قال دوديان لنفسه: “موسم الأمطار … المطر متكرر حقًا …” أخرج السهام من جعبته وبدأ في مسحها واحدة تلو الآخرى.
قد أضيف واحدا بعد قليل
بعد الأكل ، التقط الوعاء المملوء بدم الزنخ . لقد وجد عددًا لا بأس به من الأوعية في منزل . لقد دمر الوقت والإشعاع الأشياء التي بناها الإنسان. ومع ذلك كانت هناك أشياء لا زالت حيث صنعت من الطين. كانت الأوعية الموجودة أمامه ممتلئة بالدم. من وقت لآخر ، رفرفت حشرات الدم الحمراء الصغيرة حول الأوعية لشرب الدم.
غدا يوم السبت و بعده الأحد لذا ترقبو الكثير(ان شاء الله)
كانت تعلم أنها دخلت خط رؤية العدو. كانت تحسب المسافة في قلبها بسرعة.
بالمناسبة انا لن أتوقف عن الترجمة.واذا اردت هذا فسأبحث عن مترجم للاستمرار فيها قبل التوقف
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان وجه ليندا باردًا بينما كانت تتحدث: “ربما صغير ، مبتدئ ضل طريقه إلى منطقتنا . إنه لا يدرك أنه تم العثور عليه. ولكن حتى لو قتلناه … فلا يوجد سبب للقيام بذلك … ”
الفصل الرابع عشر : صياد دامي
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قامت ليندا بسحب سيفها بيد واحدة ونظرت بعمق إلى المبنى. بدفع قوي مفاجئ هرعت إلى الداخل بأقصى سرعة. كانت تضع سيفها أمام صدرها لأنها كانت واثقة من أنها ستكون قادرة على إيقاف أي أسهم من شأنه ان يأتي من الجبهة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
