لاحظ دوديان أثر الازدراء في عيون المرأة وهي تستجوبهم: “هل أنت الرئيس هنا؟”
كان يوسف أول من عرف بارتون ، لذلك قفز من مقعده وذهب إلى الأمام: “يا بارتون ، لقد جئنا لنأخذك”.
منجم كولين هي شركة مملوكة لعائلة ميل. يتم التحكم بها من قبل غرفة التجارة. كانت تقع في الضواحي الغربية للأحياء الفقيرة. استأجر دوديان عربة وذهب مع الثلاثة منهم.
شعر دوديان بطبيعة الحال بالاستجواب والتعصب في عيون الطرف الآخر. لكن كان كسولًا للإجابة فرفع ميدالية صياده: “هل تعرف ما هذا؟”
العربات كانت قليلة جدا في الأحياء الفقيرة. عادةً ما يقوم الأشخاص الذين يعملون في وظائف جيدة في غرفة التجارة أو إدارة بعض المصانع الأخرى بتوظيفهم لسفر أسهل.
أجاب في منتصف العمر: “نعم ، على الفور.” ولوح مرة أخرى الى المرأة الطويلة ، ودفعها للتعامل مع الامر على الفور.
كانت المرة الأولى ليوسف وكروين وباري لركوب عربة. لقد كانوا عصبيين و يرتجفون كما لو لا يعبثوا بالعربة. كانوا يخشون أن يوسخوا الكراسي.
تغير وجه دوديان إلى برودة لكنه كان كسولًا لمتابعتها: “أنا هنا لأخذ شخص تم تعيينه كعمال مناجم منذ وقت ليس ببعيد. هل يمكنك استدعاءه؟”
دوديان لم يقل أي شيء. كان يعلم أنهم مروا بأوقات عصيبة ولم يكن من السهل التكيف. بعد نصف ساعة ، توقفت العربة أمام منجم كولين.لقد كان أبرز الأعمال في الأحياء الفقيرة. كان لديه مبنى مثير للإعجاب مبني من قبل غرفة التجارة للاستخدام المكتبي.
رأى الحارس دوديان يستريح جالسًا على الأريكة فقال باحترام لامرأة كانت وراءه.
كان دوديان أول من خرج من العربة. أعطى السائق قطعة نقدية نحاسية كأجرة. ودعا الثلاثي لاتباعه بينما ذهب إلى المبنى.
سمع الحارس نغمة دوديان ، لكنه لم يأخذها للقلب، كما قال دوديان سابقًا، لقد جاء نيابة عن عائلة ميل. علاوة على ذلك ، لم يكن لديه الحق في التدخل في أعمال غرفة التجارة.
كان هناك اثنان من الحراس الشباب الكسولين يقفان عند الباب. قاموا بالوقوف ولكن عندما رأوا الأطفال يأتون ، تم استعادة مظهرهم الكسول. واحد منهم نظر صعودا وهبوطا في دوديان. بعد الاستيلاء عليه: “هذا هو مبنى مكتب منجم كولين التابع لغرفة التجارة. ماذا تريد؟”
بعد نصف ساعة ، عادت المرأة الطويلة مع صبي كان مسودا كقرد. كانت تحمل الرائحة التي لا تحتمل للصبي الذي أحضر أمام دوديان: “هذا هو الرجل الذي يريده السيد”.
قال دوديان: “أخبر المسؤول الأعلى هنا أن يأتي ويراني”.
“ثم دع رئيسك الفرعي يأتي!” قال دوديان.
فزجأ الشخصان لحظة ، التف أحدهم وقال: “أخي الصغير، كمقيمين ،إذا كنت هنا لشراء المعادن ، أو ربما بناءً على أوامر من سيد منزلك ، فسنكون مسؤولين عن استقبالك. أما بالنسبة لرغبتك في رؤية رئيسنا ، أنا آسف لأن أقول أنه لن يكون قادرًا على الاعتناء بك “.
قال دوديان: “هم ليسوا مؤهلين لمعرفة ذلك”.
أخرج دوديان ميدالية الحارس ، وقال: “ما عليك سوى تمرير رسالة بأنني أمثل عائلة ميل”
“لنذهب.” نهض دوديان. على الرغم من أن بارتون لم “يعتنى به” من قبل الرجل في منتصف العمر ، ولكن على الأقل لم يكن هناك شيء خاطئ مع الآخر.
كان كلاهما مندهشين لأنهما رأيا الميدالية بالسيوف المتقاطعة. نظروا بعناية في ذلك وقرروا أنه لم يتم تزويره. تردد أحدهم قبل الحديث: “أنتظر هنا بينما أذهب لأطلب منهم. ما اسمك؟”
قال دوديان: “أخبر المسؤول الأعلى هنا أن يأتي ويراني”.
قال دوديان: “هم ليسوا مؤهلين لمعرفة ذلك”.
علاوة على ذلك ، يمكن للضعيف الامتثال للشروط فقط.
سمع الحارس نغمة دوديان ، لكنه لم يأخذها للقلب، كما قال دوديان سابقًا، لقد جاء نيابة عن عائلة ميل. علاوة على ذلك ، لم يكن لديه الحق في التدخل في أعمال غرفة التجارة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) كانت المرأة الطويلة غاضبة لدرجة أنها أرادت أن تضحك بصوت عال على كلمات دوديان. ولكن عندما نظرت إلى عيون دوديان الباردة ، فكرت فجأة في لهجته الباردة. ربما لم تعرف حقًا خلفيته ، لذا قالت: “يجب أن تنتظر هنا بينما أساعدك في إبلاغ الرئيس”.
قريباً ، تبع دوديان والآخرون الحارس للداخل.
شهد دوديان جميع أنواع الأماكن الفاخرة والمكاتب في المنطقة التجارية. لذلك لم يكن تدخل قاعة الغرفة التجارية عينيه. لقد كان غريبا بعض الشيء. تطلع إلى الأرائك قبل مجيئه للجلوس والراحة. تبعه يوسف وكروين وباري بصمت.
لم يوقفهم أي حارس آخر في طريقهم.
كان كلاهما مندهشين لأنهما رأيا الميدالية بالسيوف المتقاطعة. نظروا بعناية في ذلك وقرروا أنه لم يتم تزويره. تردد أحدهم قبل الحديث: “أنتظر هنا بينما أذهب لأطلب منهم. ما اسمك؟”
شهد دوديان جميع أنواع الأماكن الفاخرة والمكاتب في المنطقة التجارية. لذلك لم يكن تدخل قاعة الغرفة التجارية عينيه. لقد كان غريبا بعض الشيء. تطلع إلى الأرائك قبل مجيئه للجلوس والراحة. تبعه يوسف وكروين وباري بصمت.
الرجل في منتصف العمر صمت دون أن يظهر أدنى مزاج. كان يعرف نوع الوحش الذي كان يواجهه.
كانت قلوب الثلاثي عصبية لأنها كانت المرة الأولى لهم في مكان فخم ونظيف كهذا.
قال دوديان وهو ينظر إليه: “أنت اخرس”.
قريبا ، عاد حارس مع امرأة طويلة.
كانت قلوب الثلاثي عصبية لأنها كانت المرة الأولى لهم في مكان فخم ونظيف كهذا.
رأى الحارس دوديان يستريح جالسًا على الأريكة فقال باحترام لامرأة كانت وراءه.
نظرت المرأة إلى دوديان لكن تجعدت حواجبها عندما فحصت الثلاثي جالسًا بجانبه. وقالت: “عفوا ، أنتم الأشخاص الذين أرسلتهم عائلة ميل؟”
تغير وجه دوديان إلى برودة لكنه كان كسولًا لمتابعتها: “أنا هنا لأخذ شخص تم تعيينه كعمال مناجم منذ وقت ليس ببعيد. هل يمكنك استدعاءه؟”
لاحظ دوديان أثر الازدراء في عيون المرأة وهي تستجوبهم: “هل أنت الرئيس هنا؟”
رأى الحارس دوديان يستريح جالسًا على الأريكة فقال باحترام لامرأة كانت وراءه.
“أنا المسؤول”. تجعدت حواجب المرأة عندما رأت أن دوديان لم يجب على سؤالها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يوقفهم أي حارس آخر في طريقهم.
تغير وجه دوديان إلى برودة لكنه كان كسولًا لمتابعتها: “أنا هنا لأخذ شخص تم تعيينه كعمال مناجم منذ وقت ليس ببعيد. هل يمكنك استدعاءه؟”
كان كلاهما مندهشين لأنهما رأيا الميدالية بالسيوف المتقاطعة. نظروا بعناية في ذلك وقرروا أنه لم يتم تزويره. تردد أحدهم قبل الحديث: “أنتظر هنا بينما أذهب لأطلب منهم. ما اسمك؟”
كان هناك تعبير عن عدم الرضا على وجهها وهي تجيب: “جميع عمال المناجم لديهم وضع عبودية. إذا كان لديك دعم أرستقراطي ، فيمكنني اعطائك إياهم. وإلا فيجب عليك تقديم تعويض عالي للشراء. و حتى لو اشتريتهم فسيظلون عبيداً ، ولن يكون هناك أي تعويض في حالة قتلهم من قبل الآخرين؟ “
تغير وجه دوديان إلى برودة لكنه كان كسولًا لمتابعتها: “أنا هنا لأخذ شخص تم تعيينه كعمال مناجم منذ وقت ليس ببعيد. هل يمكنك استدعاءه؟”
أخرج دوديان ميدالية الصياد: “هل تعرفين ما هذه؟”
“ألا يأكل عمال المناجم أي شيء؟”
هزت امرأة الطويلة رأسها: “لم يسبق لي رأيتها”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت المرأة إلى دوديان لكن تجعدت حواجبها عندما فحصت الثلاثي جالسًا بجانبه. وقالت: “عفوا ، أنتم الأشخاص الذين أرسلتهم عائلة ميل؟”
“ثم دع رئيسك الفرعي يأتي!” قال دوديان.
“ألا يأكل عمال المناجم أي شيء؟”
عبرت المرأة الطويلة القامة عن غضبها وهي تتحدث: “أنت مجرد حارس! إذا كنت لا تعمل في المنزل الرئيسي لعائلة ميل ، فلن أتحدث معك حتى. الرئيس مشغول بالعمل وليس كل المارة بإمكانهم مقابلته ،أنت حارس ولا يحق لك التدخل في غرفة التجارة “.
كان كلاهما مندهشين لأنهما رأيا الميدالية بالسيوف المتقاطعة. نظروا بعناية في ذلك وقرروا أنه لم يتم تزويره. تردد أحدهم قبل الحديث: “أنتظر هنا بينما أذهب لأطلب منهم. ما اسمك؟”
نظر دوديان إلى عينيها: “لا يمكنني إلا أن أخبرك ، طالما أنني أقول كلمة واحدة ، فلن يكون لديك أي عمل بعد غد. أنت لست مؤهلة لمعرفة هويتي ، كوني عاقلة و اتصلي برئيسك. وإلا ، فإنك ستتحملين كل المخاطر! “
88 – اخراج
كانت المرأة الطويلة غاضبة لدرجة أنها أرادت أن تضحك بصوت عال على كلمات دوديان. ولكن عندما نظرت إلى عيون دوديان الباردة ، فكرت فجأة في لهجته الباردة. ربما لم تعرف حقًا خلفيته ، لذا قالت: “يجب أن تنتظر هنا بينما أساعدك في إبلاغ الرئيس”.
كان يوسف و البقية في صدمة بسبب موقف دوديان الصعب والمتعجرف. كان الأمر مختلفًا جدًا عن الولد البريئ الذي تذكروه.
انتهت ، والتفتت وغادرت بسرعة.
أصيب بارتون بالصدمة عندما سقطت عيناه على يوسف وكروين وباري.
كان يوسف و البقية في صدمة بسبب موقف دوديان الصعب والمتعجرف. كان الأمر مختلفًا جدًا عن الولد البريئ الذي تذكروه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخرج دوديان ميدالية الحارس ، وقال: “ما عليك سوى تمرير رسالة بأنني أمثل عائلة ميل”
بعد فترة من الوقت ، عاد رجل في منتصف العمر يرتدي بدلة سوداء يتبع المرأة الطويلة. تجعدت حواجبه عندما رأى دوديان والآخرين من بعيد. لكنه لا زال احتفظ بالآداب وتحمل المزاج: “مرحباً ، أنا الرئيس هنا. هل لي أن أسأل من أنت؟” نظر إلى دوديان. يبدو أنه طالما أنه غير راض عن إجابة دوديان ، فسيتم طردهم على الفور.
تغير وجه دوديان إلى برودة لكنه كان كسولًا لمتابعتها: “أنا هنا لأخذ شخص تم تعيينه كعمال مناجم منذ وقت ليس ببعيد. هل يمكنك استدعاءه؟”
شعر دوديان بطبيعة الحال بالاستجواب والتعصب في عيون الطرف الآخر. لكن كان كسولًا للإجابة فرفع ميدالية صياده: “هل تعرف ما هذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) كانت المرأة الطويلة غاضبة لدرجة أنها أرادت أن تضحك بصوت عال على كلمات دوديان. ولكن عندما نظرت إلى عيون دوديان الباردة ، فكرت فجأة في لهجته الباردة. ربما لم تعرف حقًا خلفيته ، لذا قالت: “يجب أن تنتظر هنا بينما أساعدك في إبلاغ الرئيس”.
ركزت عيون الرجل في منتصف العمر الحادة على نمط الميدالية. انكمشت عيناه وهو يشاهد دوديان في رعب. كان سريعًا في الرد وهو ينحني باحترام: “أعرف”.
كانت المرة الأولى ليوسف وكروين وباري لركوب عربة. لقد كانوا عصبيين و يرتجفون كما لو لا يعبثوا بالعربة. كانوا يخشون أن يوسخوا الكراسي.
وقال دوديان “أريد أن أذكر رجلاً يدعى بارتون. إنه عامل مناجم تم تعيينه لك قبل فترة وجيزة ، وسوف تسمح له بالحضور بمرة”.
عبرت المرأة الطويلة القامة عن غضبها وهي تتحدث: “أنت مجرد حارس! إذا كنت لا تعمل في المنزل الرئيسي لعائلة ميل ، فلن أتحدث معك حتى. الرئيس مشغول بالعمل وليس كل المارة بإمكانهم مقابلته ،أنت حارس ولا يحق لك التدخل في غرفة التجارة “.
أجاب في منتصف العمر: “نعم ، على الفور.” ولوح مرة أخرى الى المرأة الطويلة ، ودفعها للتعامل مع الامر على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لاحظ دوديان بارتون منذ دخولهم المبنى. ساقيه العرجاء جعلته يبدو كرجل عجوز. كان جسم بارتون نحيفا جدا حيث يمكن رؤية صفوف من الأضلاع على الجانب. شعره كان فوضويًا ولم يكن هناك أي أثر للحم على وجهه ، مما جعل مقبس عينيه معمقين في جمجمته.
أصيبت المرأة الطويلة بالذهول عندما رأت الرئيس يتصرف بهذه الطريقة. أظهر الرئيس هذا الموقف عندما جاء المدير العام لغرفة التجارة للتفتيش. لقد تذكرت كلمات دوديان وانتصب شعرها. كانت محظوظة في كبح دافعها أو كان من المحتمل أن تفقد وظيفتها.
“دي ، دين؟” نظر بارتون إلى دوديان.
بعد نصف ساعة ، عادت المرأة الطويلة مع صبي كان مسودا كقرد. كانت تحمل الرائحة التي لا تحتمل للصبي الذي أحضر أمام دوديان: “هذا هو الرجل الذي يريده السيد”.
كان يوسف أول من عرف بارتون ، لذلك قفز من مقعده وذهب إلى الأمام: “يا بارتون ، لقد جئنا لنأخذك”.
لاحظ دوديان بارتون منذ دخولهم المبنى. ساقيه العرجاء جعلته يبدو كرجل عجوز. كان جسم بارتون نحيفا جدا حيث يمكن رؤية صفوف من الأضلاع على الجانب. شعره كان فوضويًا ولم يكن هناك أي أثر للحم على وجهه ، مما جعل مقبس عينيه معمقين في جمجمته.
شعر دوديان بطبيعة الحال بالاستجواب والتعصب في عيون الطرف الآخر. لكن كان كسولًا للإجابة فرفع ميدالية صياده: “هل تعرف ما هذا؟”
أصيب بارتون بالصدمة عندما سقطت عيناه على يوسف وكروين وباري.
أصيب بارتون بالصدمة عندما سقطت عيناه على يوسف وكروين وباري.
كان يوسف أول من عرف بارتون ، لذلك قفز من مقعده وذهب إلى الأمام: “يا بارتون ، لقد جئنا لنأخذك”.
أصيبت المرأة الطويلة بالذهول عندما رأت الرئيس يتصرف بهذه الطريقة. أظهر الرئيس هذا الموقف عندما جاء المدير العام لغرفة التجارة للتفتيش. لقد تذكرت كلمات دوديان وانتصب شعرها. كانت محظوظة في كبح دافعها أو كان من المحتمل أن تفقد وظيفتها.
“أنت ، كيف أصبحت نحيفا هكذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يوقفهم أي حارس آخر في طريقهم.
“ألا يأكل عمال المناجم أي شيء؟”
كان كلاهما مندهشين لأنهما رأيا الميدالية بالسيوف المتقاطعة. نظروا بعناية في ذلك وقرروا أنه لم يتم تزويره. تردد أحدهم قبل الحديث: “أنتظر هنا بينما أذهب لأطلب منهم. ما اسمك؟”
نظر الثلاثة إلى بارتون النحيف في دهشة بينما تألمت قلوبهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لاحظ دوديان بارتون منذ دخولهم المبنى. ساقيه العرجاء جعلته يبدو كرجل عجوز. كان جسم بارتون نحيفا جدا حيث يمكن رؤية صفوف من الأضلاع على الجانب. شعره كان فوضويًا ولم يكن هناك أي أثر للحم على وجهه ، مما جعل مقبس عينيه معمقين في جمجمته.
كان حلق بارتون أجش: “كيف أتيتم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت المرأة إلى دوديان لكن تجعدت حواجبها عندما فحصت الثلاثي جالسًا بجانبه. وقالت: “عفوا ، أنتم الأشخاص الذين أرسلتهم عائلة ميل؟”
“لقد أحضرنا دين” ، أشار كروين إلى دوديان الذي كان جالسًا على الأريكة وقال: “لقد تبنانا دين جميعًا”.
شعر دوديان بطبيعة الحال بالاستجواب والتعصب في عيون الطرف الآخر. لكن كان كسولًا للإجابة فرفع ميدالية صياده: “هل تعرف ما هذا؟”
“دي ، دين؟” نظر بارتون إلى دوديان.
نظر دوديان إلى عينيها: “لا يمكنني إلا أن أخبرك ، طالما أنني أقول كلمة واحدة ، فلن يكون لديك أي عمل بعد غد. أنت لست مؤهلة لمعرفة هويتي ، كوني عاقلة و اتصلي برئيسك. وإلا ، فإنك ستتحملين كل المخاطر! “
لم يكن دوديان يتوقع أن حياة أحد عمال المناجم لمدة عام واحد فقط سيعذبه لهذا الحد: “لقد تأخرت ،هل أنت بخير؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لاحظ دوديان بارتون منذ دخولهم المبنى. ساقيه العرجاء جعلته يبدو كرجل عجوز. كان جسم بارتون نحيفا جدا حيث يمكن رؤية صفوف من الأضلاع على الجانب. شعره كان فوضويًا ولم يكن هناك أي أثر للحم على وجهه ، مما جعل مقبس عينيه معمقين في جمجمته.
تدفقت الدموع من عينيه كما قال بارتون: “أنت أيضًا ، أنت تتذكرني ،لقد ظننت ، لقد …”
منجم كولين هي شركة مملوكة لعائلة ميل. يتم التحكم بها من قبل غرفة التجارة. كانت تقع في الضواحي الغربية للأحياء الفقيرة. استأجر دوديان عربة وذهب مع الثلاثة منهم.
تنهد دوديان وقال: “لقد كنت بعيدا لمدة ثلاث سنوات ولم أستطع المغادرة ، وإلا كنت قد تبنيتك مقدما.”
أصيب بارتون بالصدمة عندما سقطت عيناه على يوسف وكروين وباري.
كان الرجل في منتصف العمر أكثر اقتناعًا بهوية دوديان عندما سمع حديث دوديان. وقال باحترام: “السيد بارتون هو أصغر عامل مناجم هنا وقد تم الاعتناء به جيدًا ، لكن ظروف معيشة عمال المناجم سيئة. كما تعلم ، حتى يتغير هكذا … ليس لدينا أي خيار … إنها فقط فوق المتطلبات. “
رأى الحارس دوديان يستريح جالسًا على الأريكة فقال باحترام لامرأة كانت وراءه.
قال دوديان وهو ينظر إليه: “أنت اخرس”.
نظر دوديان إلى عينيها: “لا يمكنني إلا أن أخبرك ، طالما أنني أقول كلمة واحدة ، فلن يكون لديك أي عمل بعد غد. أنت لست مؤهلة لمعرفة هويتي ، كوني عاقلة و اتصلي برئيسك. وإلا ، فإنك ستتحملين كل المخاطر! “
الرجل في منتصف العمر صمت دون أن يظهر أدنى مزاج. كان يعرف نوع الوحش الذي كان يواجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تدفقت الدموع من عينيه كما قال بارتون: “أنت أيضًا ، أنت تتذكرني ،لقد ظننت ، لقد …”
المرأة طويلة القامة اعتقدت فجأة أنها قد قللت من شأن هوية دوديان.
قريبا ، عاد حارس مع امرأة طويلة.
“لنذهب.” نهض دوديان. على الرغم من أن بارتون لم “يعتنى به” من قبل الرجل في منتصف العمر ، ولكن على الأقل لم يكن هناك شيء خاطئ مع الآخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركزت عيون الرجل في منتصف العمر الحادة على نمط الميدالية. انكمشت عيناه وهو يشاهد دوديان في رعب. كان سريعًا في الرد وهو ينحني باحترام: “أعرف”.
علاوة على ذلك ، يمكن للضعيف الامتثال للشروط فقط.
كان هناك تعبير عن عدم الرضا على وجهها وهي تجيب: “جميع عمال المناجم لديهم وضع عبودية. إذا كان لديك دعم أرستقراطي ، فيمكنني اعطائك إياهم. وإلا فيجب عليك تقديم تعويض عالي للشراء. و حتى لو اشتريتهم فسيظلون عبيداً ، ولن يكون هناك أي تعويض في حالة قتلهم من قبل الآخرين؟ “
بواسطة :
قريباً ، تبع دوديان والآخرون الحارس للداخل.
![]()
الرجل في منتصف العمر صمت دون أن يظهر أدنى مزاج. كان يعرف نوع الوحش الذي كان يواجهه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات