“أنا لا أعرف أين ميسون والبقية”. كان دوديان في منتصف الشارع. نظر إلى موقف الشمس ، لقد كان ظهرا بالفعل. فحص المكان الذي انفصل فيه عن مايسون والاثنين الآخرين. وأمكنه التقاط رائحتهم على الفور فاتبع المكان الذي صدرت منه رائحتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم سحق حاوية الطعام والمياه الجافة تحت الحجر. على الرغم من أنه لا زال بإمكانه أكل الطعام لكن حاويات المياه كانت جافة.
“يبدو أن هذا هو التفسير الوحيد”. فكر دوديان.
“شكرا لك” ، قالت ميا لدوديان وهي تنظر اليه بفضول. القوة التي أظهرها لم تكن على مستوى زبال لكنها عرفت أنهم في موقف حرج ، لذلك لم يكن لديها وقت لطرح الاسئلة.
“هل يمكن القول أنه بعد الزوبان، يمكن للجسم امتصاص الكرة الزرقاء الداكنة؟ أكانت الكرة الزرقاء أو الديدان، هل بإمكانهم تعزيز بنيتي الجسدية؟” ربما يمكنه الحصول على المعلومات من أشخاص من الإتحاد بعد عودته إلى الجدار العملاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم سحق حاوية الطعام والمياه الجافة تحت الحجر. على الرغم من أنه لا زال بإمكانه أكل الطعام لكن حاويات المياه كانت جافة.
لقد أزال بسهولة الأحجار المتراكمة وكسر الحطام حيث كانت قوته الجسدية في هذه اللحظة هائلة. نقل الأحجار الثقيلة بسهولة كبيرة. متابعا الرائحة، وجد بسرعة حقائب ظهر مخبأة تحت الحجارة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتعش الزبالون الثلاثة الآخرين في خوف حيث استمروا في التراجع. واحد منهم حتى تخلى عنهم للهرب.
تم سحق حاوية الطعام والمياه الجافة تحت الحجر. على الرغم من أنه لا زال بإمكانه أكل الطعام لكن حاويات المياه كانت جافة.
نظر اللآميت الذي كان يعض الزبال إلى الصبي بالقرب من زاك.
هدأ جوعه وهو يأكل الطعام الجاف. بدأت قوته الجسدية في التعافي وهو يأكل. بالإضافة إلى ذلك، وجد كرات زرقاء داكنة في مكان آخر. كما وجد قوس و سهام الصياد.
بواسطة :
أمسك دوديان بالقوس. كان ثقيلًا جدًا على الشخص العادي لحمله ، لكن يمكنه حمله بيد واحدة بدون الشعور بالتعب على الإطلاق. سحب بلطف الوتر. تم سحبه لطول متر تقريبا. لم يكن قوس وسهام الصياد امرا تافهاً بل كانت فتاكة للغاية طبيعيا. على الرغم من أنه لم يكن باستطاعته إعادتهم إلى الجدار العملاق ، إلا أنه على الأقل كان بامكانه استخدامهم سرا في الخارج.
قبل أن يتمكن اللآميت من الوقوف ، استخدم هذا الشخص قدمه للإمساك به بينما ضربه بفأس نار ذو حدين على رأسه.
أخذ القوس والسهام وحقيبة الظهر ، بينما ترك المبنى المنهار بصورة غير واضحة.
“شكرا لك” ، قالت ميا لدوديان وهي تنظر اليه بفضول. القوة التي أظهرها لم تكن على مستوى زبال لكنها عرفت أنهم في موقف حرج ، لذلك لم يكن لديها وقت لطرح الاسئلة.
“أنا لا أعرف أين ميسون والبقية”. كان دوديان في منتصف الشارع. نظر إلى موقف الشمس ، لقد كان ظهرا بالفعل. فحص المكان الذي انفصل فيه عن مايسون والاثنين الآخرين. وأمكنه التقاط رائحتهم على الفور فاتبع المكان الذي صدرت منه رائحتهم.
قال دوديان لزاك: “اختبأ في الداخل”. أمسك بخنجر الشاب الذي تعرض للعض من قبل اللآميت. التفت نحو ميا وألقى الخنجر. طعن رأس اللآميت الذي كان يقاتل ميا.
المنطقة رقم 8 لم تكن آمنة وكانت موبوءة باللآموتى. قد يواجه مايسون والآخران وضعا خطيرا في أي لحظة. كان دوديان يلحق بسرعة بعد الرائحة حتى وصل إلى ساحة. فجأة اختفت الرائحة عند وصوله إلى الشارع.
في هذه اللحظة ، تم حماية زاك و الزبال الجديد الآخر من قبل الفريق أثناء بقائهما في منتصف التشكيلة. سكوت وميا كانوا ممسكين بخناجر. ومع ذلك ، إقبح وجه سكوت وهو يتحقق من اللآموتى المقتربين. مع مهاراتهم، كانوا بالكاد قادرين على مواجهة واحد من اللآموتى. يمكن أن يتمكنوا من الوقوف ضد اثنين من اللآموتى كحد أقصى. ولكن كان هناك ستة أو سبعة من اللآموتى تقترب منهم. يبدو أن هناك المزيد من اللآموتى قد انجذبت بسبب الهدير المستمر.
لم يستطع دوديان إلا أن يفاجأ للحظة ثم ابتسم بقلق: “هل توصل هؤلاء الثلاثة إلى أساليبهم الخاصة وأزالوا روائح الجسم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استفاد دوديان من الوقت و اسرع نحوه. أمسك بالفأس وقسم رأس اللآميت لقطع.
في هذا الوقت ، تمزّق صمت الأنقاض بسبب الإنفجار المفاجئ للهدير وزمجرة اللآموتى.
عندما رأى زاك والآخرين محاصرين ، أخفى على الفور قوس تحت هيكل السيارة المحطم. علاوة على ذلك ، تمكن من الاستيلاء على الفأس من صندوق خرطوم الحريق. لسوء الحظ ، محور الفأس قد تآكل بشكل سيء للغاية لدرجة أنه انكسر بعد ارجحات قليلة.
ركض دوديان بسرعة نحو مصدر الأصوات. قريبا وصل إلى الشارع حيث نشأت الأصوات. عبر زاوية المنزل ، فحص الشارع. تجمع حوالي سبعة أو ثمانية أشخاص في تشكيل دائري أمام متجر. كان اللآموتى يأتون إليهم من جانبي الشارع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اصدر اللاميت صوت “اه اه” مرتين وسقط.
“سكوت؟ زاك؟” حددهم دوديان.
بووم! سقط رأس اللآميت بينما انكسر محور الفأس.
كانوا سكوت ، ميا وأربعة زبالين من الإتحاد. علاوة على ذلك ، بما في ذلك زاك كان هناك 2 من الزبالين حديثي التخرج.
اخترق الخنجر اللآميت من فكه وتوغل في جمجمته.
في هذه اللحظة ، تم حماية زاك و الزبال الجديد الآخر من قبل الفريق أثناء بقائهما في منتصف التشكيلة. سكوت وميا كانوا ممسكين بخناجر. ومع ذلك ، إقبح وجه سكوت وهو يتحقق من اللآموتى المقتربين. مع مهاراتهم، كانوا بالكاد قادرين على مواجهة واحد من اللآموتى. يمكن أن يتمكنوا من الوقوف ضد اثنين من اللآموتى كحد أقصى. ولكن كان هناك ستة أو سبعة من اللآموتى تقترب منهم. يبدو أن هناك المزيد من اللآموتى قد انجذبت بسبب الهدير المستمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اصدر اللاميت صوت “اه اه” مرتين وسقط.
“رجوع ، رجوع!” همس سكوت.
لقد أزال بسهولة الأحجار المتراكمة وكسر الحطام حيث كانت قوته الجسدية في هذه اللحظة هائلة. نقل الأحجار الثقيلة بسهولة كبيرة. متابعا الرائحة، وجد بسرعة حقائب ظهر مخبأة تحت الحجارة.
إنحسروا نحو المتجر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتهز زاك الفرصة للنهوض وكان على وشك طعن الخنجر في رأس اللآميت عندما صدى هدير آخر من خلفه.
هاجم أول لا ميت وصل إليهم سكوت. جعل وجهه البشع الزبالين الأربعة وراء سكوت يشحبون. ارتجفت يد سكوت قليلاً أثناء صد هجوم مخلب اللآميت.
لم يستطع سكوت وميا وزاك سوى البحث عن مصدر الحجر. لقد رأوا شخصا يقترب بسرعة وهو يلحق باللآموتى الذي كانوا يهرعون إليهم.
سكوت هدر ، زمجر ولوح بخنجره.
أصيب سكوت وميا وزاك بالصدمة. نظر اليه زبالة الإتحاد الثلاثة والمجنّد الجديد الذي فر إلى المتجر. لقد تفاجأوا من المشهد.
بووف! خنجره قطع على ظهر اللآميت. لكن النصل لم يكن حادًا بما يكفي ، لذا فقد علق في العمود الفقري العنقي.
في هذه اللحظة ، تم حماية زاك و الزبال الجديد الآخر من قبل الفريق أثناء بقائهما في منتصف التشكيلة. سكوت وميا كانوا ممسكين بخناجر. ومع ذلك ، إقبح وجه سكوت وهو يتحقق من اللآموتى المقتربين. مع مهاراتهم، كانوا بالكاد قادرين على مواجهة واحد من اللآموتى. يمكن أن يتمكنوا من الوقوف ضد اثنين من اللآموتى كحد أقصى. ولكن كان هناك ستة أو سبعة من اللآموتى تقترب منهم. يبدو أن هناك المزيد من اللآموتى قد انجذبت بسبب الهدير المستمر.
تغير وجه سكوت أثناء ركله.
في هذا الوقت ، تمزّق صمت الأنقاض بسبب الإنفجار المفاجئ للهدير وزمجرة اللآموتى.
كانت ميا على وشك الانضمام إليه للدعم عندما اثنين من اللآموتى هرعوا إليها. استدارت ميا للصد. استطاعت إيقاف أحدهم بينما مر الثاني خلالها وهاجم زبالي الإتحاد الأربعة.
الفتى الجديد الزبال الذي كان مع زاك ، وقف هناك وجهه متوتر لأنه لم يكن يعرف ماذا يفعل.
كان الزبالون الأربعة في حالة عصبية شديدة و يأس. لوح أحدهم بخنجره لرده لكن اللآميت أمسك بذراعه. سحب الزبال الشاب وعض على حلقه.رش الدم على وجه اللآميت ولونه بالأحمر.
لم يستطع دوديان إلا أن يفاجأ للحظة ثم ابتسم بقلق: “هل توصل هؤلاء الثلاثة إلى أساليبهم الخاصة وأزالوا روائح الجسم؟”
ارتعش الزبالون الثلاثة الآخرين في خوف حيث استمروا في التراجع. واحد منهم حتى تخلى عنهم للهرب.
كما وصل إلى لاميت، قفز وركل على عموده الفقري. سقط اللآميت أسفلا وتدحرج لكنه لم يتوقف ووصل اليه.
الفتى الجديد الزبال الذي كان مع زاك ، وقف هناك وجهه متوتر لأنه لم يكن يعرف ماذا يفعل.
“سكوت؟ زاك؟” حددهم دوديان.
نظر اللآميت الذي كان يعض الزبال إلى الصبي بالقرب من زاك.
قال دوديان لزاك: “اختبأ في الداخل”. أمسك بخنجر الشاب الذي تعرض للعض من قبل اللآميت. التفت نحو ميا وألقى الخنجر. طعن رأس اللآميت الذي كان يقاتل ميا.
“اركضوا!”زمجر سكوت.
أخذ دوديان نفسًا خفيفًا: “لحسن الحظ ، استطعت اللحاق!” لم يستخدم قوس الصياد لإطلاق النار لأنه لم يرغب في كشف نفسه.
كان زاك شاحبًا ولكنه استدعى فجأة كل شجاعته وهرع حاملًا خنجره. بينما كان على وشك الوصول إلى اللآميت ، ثنى جسده وتدحرج. عندما كان على وشك الوقوف من الدحرجة ، استخدم الخنجر وضرب كاحل اللآميت. رطم! تعثر الجسم اللآميت.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “اركضوا!”زمجر سكوت.
انتهز زاك الفرصة للنهوض وكان على وشك طعن الخنجر في رأس اللآميت عندما صدى هدير آخر من خلفه.
AhmedZirea
شحب وجه زاك عندما رأى أنه تأخر في تجنب الآميت. لكن حجر، طار وضرب رأس اللآميت.تم طرقه على الأرض كما توقف عن الحركة.
…
لم يستطع سكوت وميا وزاك سوى البحث عن مصدر الحجر. لقد رأوا شخصا يقترب بسرعة وهو يلحق باللآموتى الذي كانوا يهرعون إليهم.
عندما رأى زاك والآخرين محاصرين ، أخفى على الفور قوس تحت هيكل السيارة المحطم. علاوة على ذلك ، تمكن من الاستيلاء على الفأس من صندوق خرطوم الحريق. لسوء الحظ ، محور الفأس قد تآكل بشكل سيء للغاية لدرجة أنه انكسر بعد ارجحات قليلة.
كما وصل إلى لاميت، قفز وركل على عموده الفقري. سقط اللآميت أسفلا وتدحرج لكنه لم يتوقف ووصل اليه.
70 – إطلاق
قبل أن يتمكن اللآميت من الوقوف ، استخدم هذا الشخص قدمه للإمساك به بينما ضربه بفأس نار ذو حدين على رأسه.
تغير وجه سكوت أثناء ركله.
بووف! الفأس حطم رأس اللآميت.
كانت ميا على وشك الانضمام إليه للدعم عندما اثنين من اللآموتى هرعوا إليها. استدارت ميا للصد. استطاعت إيقاف أحدهم بينما مر الثاني خلالها وهاجم زبالي الإتحاد الأربعة.
أصيب سكوت وميا وزاك بالصدمة. نظر اليه زبالة الإتحاد الثلاثة والمجنّد الجديد الذي فر إلى المتجر. لقد تفاجأوا من المشهد.
لم يستطع دوديان إلا أن يفاجأ للحظة ثم ابتسم بقلق: “هل توصل هؤلاء الثلاثة إلى أساليبهم الخاصة وأزالوا روائح الجسم؟”
رأى زاك أن الشخص الذي قطع رأس اللآميت كان دوديان.
اخترق الخنجر اللآميت من فكه وتوغل في جمجمته.
دون أن يضيع لحظة ، ركض دوديان نحو زاك. كان اللآميت على وشك الوقوف عندما ألقى الفأس. بووف! خفض الفأس رأس اللآميت من وراء عنقه.
أصيب سكوت وميا وزاك بالصدمة. نظر اليه زبالة الإتحاد الثلاثة والمجنّد الجديد الذي فر إلى المتجر. لقد تفاجأوا من المشهد.
ومع ذلك ، لم يكن كافيا لقتل اللآميت لأنها كانت تكافح من أجل الوقوف.
بووف! خنجره قطع على ظهر اللآميت. لكن النصل لم يكن حادًا بما يكفي ، لذا فقد علق في العمود الفقري العنقي.
استفاد دوديان من الوقت و اسرع نحوه. أمسك بالفأس وقسم رأس اللآميت لقطع.
“سكوت؟ زاك؟” حددهم دوديان.
بووم! سقط رأس اللآميت بينما انكسر محور الفأس.
بووف! خنجره قطع على ظهر اللآميت. لكن النصل لم يكن حادًا بما يكفي ، لذا فقد علق في العمود الفقري العنقي.
أخذ دوديان نفسًا خفيفًا: “لحسن الحظ ، استطعت اللحاق!” لم يستخدم قوس الصياد لإطلاق النار لأنه لم يرغب في كشف نفسه.
بواسطة :
عندما رأى زاك والآخرين محاصرين ، أخفى على الفور قوس تحت هيكل السيارة المحطم. علاوة على ذلك ، تمكن من الاستيلاء على الفأس من صندوق خرطوم الحريق. لسوء الحظ ، محور الفأس قد تآكل بشكل سيء للغاية لدرجة أنه انكسر بعد ارجحات قليلة.
أمسك دوديان بالقوس. كان ثقيلًا جدًا على الشخص العادي لحمله ، لكن يمكنه حمله بيد واحدة بدون الشعور بالتعب على الإطلاق. سحب بلطف الوتر. تم سحبه لطول متر تقريبا. لم يكن قوس وسهام الصياد امرا تافهاً بل كانت فتاكة للغاية طبيعيا. على الرغم من أنه لم يكن باستطاعته إعادتهم إلى الجدار العملاق ، إلا أنه على الأقل كان بامكانه استخدامهم سرا في الخارج.
“دين ، هل هذا أنت؟” كان سكوت مرتعبا في المشهد، حيث قتل دوديان اثنين من اللآموتى.
بووم! سقط رأس اللآميت بينما انكسر محور الفأس.
“كن حذرا!” صرخ دوديان وهو يمسك برأس الفأس ويقذفه.
لقد أزال بسهولة الأحجار المتراكمة وكسر الحطام حيث كانت قوته الجسدية في هذه اللحظة هائلة. نقل الأحجار الثقيلة بسهولة كبيرة. متابعا الرائحة، وجد بسرعة حقائب ظهر مخبأة تحت الحجارة.
بووف! رأس الفأس مثل قرميدة معدنية تحطمت على صدر اللآميت الذي كان أمام سكوت. لقد أسقطته لكنه لم يسبب إصابة قاتلة.
كان زاك شاحبًا ولكنه استدعى فجأة كل شجاعته وهرع حاملًا خنجره. بينما كان على وشك الوصول إلى اللآميت ، ثنى جسده وتدحرج. عندما كان على وشك الوقوف من الدحرجة ، استخدم الخنجر وضرب كاحل اللآميت. رطم! تعثر الجسم اللآميت.
تعافى سكوت ، طعن الخنجر على رأس اللآميت على عجل.
قبل أن يتمكن اللآميت من الوقوف ، استخدم هذا الشخص قدمه للإمساك به بينما ضربه بفأس نار ذو حدين على رأسه.
قال دوديان لزاك: “اختبأ في الداخل”. أمسك بخنجر الشاب الذي تعرض للعض من قبل اللآميت. التفت نحو ميا وألقى الخنجر. طعن رأس اللآميت الذي كان يقاتل ميا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كن حذرا!” صرخ دوديان وهو يمسك برأس الفأس ويقذفه.
اخترق الخنجر اللآميت من فكه وتوغل في جمجمته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم سحق حاوية الطعام والمياه الجافة تحت الحجر. على الرغم من أنه لا زال بإمكانه أكل الطعام لكن حاويات المياه كانت جافة.
اصدر اللاميت صوت “اه اه” مرتين وسقط.
“يبدو أن هذا هو التفسير الوحيد”. فكر دوديان.
“شكرا لك” ، قالت ميا لدوديان وهي تنظر اليه بفضول. القوة التي أظهرها لم تكن على مستوى زبال لكنها عرفت أنهم في موقف حرج ، لذلك لم يكن لديها وقت لطرح الاسئلة.
“رجوع ، رجوع!” همس سكوت.
…
رأى زاك أن الشخص الذي قطع رأس اللآميت كان دوديان.
بواسطة :
بووف! خنجره قطع على ظهر اللآميت. لكن النصل لم يكن حادًا بما يكفي ، لذا فقد علق في العمود الفقري العنقي.
أمسك دوديان بالقوس. كان ثقيلًا جدًا على الشخص العادي لحمله ، لكن يمكنه حمله بيد واحدة بدون الشعور بالتعب على الإطلاق. سحب بلطف الوتر. تم سحبه لطول متر تقريبا. لم يكن قوس وسهام الصياد امرا تافهاً بل كانت فتاكة للغاية طبيعيا. على الرغم من أنه لم يكن باستطاعته إعادتهم إلى الجدار العملاق ، إلا أنه على الأقل كان بامكانه استخدامهم سرا في الخارج.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
