نظر إلى ميا التي كانت تلتقط المواد بصمت وقال: “تعرض زوج ميا للعض في ذراعه من قبل وحش جرذ …”
“جثة لا ميت!” تمتم سكوت. وهو يرى ميا تغطي وجهها بعناية في شفقة: “نظف الغرفة! يجب حرق هذا الشيء وإلا سيكون مصدرًا لتغدية الوحوش الأخرى!”
“كيف أتوا؟” سأل دوديان.
فم ميا كان يرتعد. وقفت بصمت ونظرت إلى المرأة فاسدة الجثة ثم استدارت لتنظيف الغرفة من المواد الأخرى المتاحة.
لاحظ دوديان أن جميع الجثث بها مخالب حادة بدلاً من الأظافر. على الرغم من أنه لم يكن يعرف من أين نشأ الفيروس ، لكن لا شك في أنه لتكون له هذه الآثار المدهشة ، فيجب إنشاؤه في أكبر معهد بيولوجي في العالم. ربما لا ، على الأرجح تم ذلك بواسطة “أولاؤك الرجال” …
سمع دوديان كلمات سكوت. كان قلبه مندهش. لم يستطع إلا أن يسأل: “ما هو” اللآميت “؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتقال العدوى،ها؟ أليس هذا فيروسا؟ .
نظر سكوت إلى ظهر ميا ورآها وهي بصمت تلتقط المواد على الأرض والطاولة. تنهد وأجاب: “اللآميت هو نوع من الوحوش القوية للغاية وتتشابه مع الإنسان. هم يحبون طعم الدم حيث انهم يصطادون ويأكلون أي كائن حي يكتشفونه. هم يمتصون الحياة من الجسم عن طريق التهام اللحم وشرب الدم ، وكلما زاد عدد ضحاياهم من الحيوانات والبشر ، أصبحوا أكثر قوة ”
تنهد سكوت وقال: ” هذه” الفئران العظمية “تحب الاختباء في الظلام. الصيادون يتجاهلونها عادة. على الرغم من أن قوتنا تمكننا من قتلهم ولكن يجب أن يكون الجميع حريصًا على عدم التعرض للعض من قبلهم.في حالة خدش جلدك فقط، ستتحول إلى لاميت! ”
“كيف أتوا؟” سأل دوديان.
فم ميا كان يرتعد. وقفت بصمت ونظرت إلى المرأة فاسدة الجثة ثم استدارت لتنظيف الغرفة من المواد الأخرى المتاحة.
تنهد سكوت: “لقد أصيبوا بالعدوى من قبل الشيطان. قبل الموت ، كان هؤلاء الأشخاص الذين لم يلقوا حتفهم بشرًا. لسوء الحظ، لم يتمكنوا من الصمود أمام إغراء القوة التي قدمها الشيطان وتجاهلوا روحهم في النهاية. رغم أنهم يكسبون حياة أبدية وقدرة غير محدودة ، لكنهم يفقدون شخصيتهم وذكرياتهم ، وباختصار يتحولون إلى أتباع الشيطان “.
“كيف أتوا؟” سأل دوديان.
“أصيبوا بالعدوى؟” بطبيعة الحال ، لم يؤمن دوديان بالإصدار “الشيطان” من القصة ، لذلك سأل أكثر: “هل العدوى هي نتيجة مباشرة للإشعاع؟”
هل يمكن أنه قبل ثلاثمائة سنة ، بعد أن ذهب إلى كبسولة التخزين المجمدة أشياء أخرى قد حدثت؟
لم يعتقد سكوت أن دوديان سيرغب بالذهاب إلى عمق الحفرة للحصول على الإجابات{تعبير عن الفضول المبالغ فيه}. نظر إليه وهز رأسه: “بالطبع لا! الإشعاع يضر بالجسم الذي يشوه شكله. لكنهم لن يصبحوا مثل هذه الوحوش المتعطشة للدماء. ولكن في هذه الحالة ، فإن الشيطان هو الذي يثيرهم عن طريق مبادلة روحهم من أجل السلطة. علاوة على ذلك إنه يشبه مرض الطاعون، يمكن نقله إلى الآخرين إذا تم عض شخص ما. إنه يشبه “فئر العظام” السابق الذي كان وحشًا منخفض المستوى، يمكن أن يصيب الآخرين عن طريق العض “.
بواسطة :
انتقال العدوى،ها؟ أليس هذا فيروسا؟ .
تنهد سكوت: “لقد أصيبوا بالعدوى من قبل الشيطان. قبل الموت ، كان هؤلاء الأشخاص الذين لم يلقوا حتفهم بشرًا. لسوء الحظ، لم يتمكنوا من الصمود أمام إغراء القوة التي قدمها الشيطان وتجاهلوا روحهم في النهاية. رغم أنهم يكسبون حياة أبدية وقدرة غير محدودة ، لكنهم يفقدون شخصيتهم وذكرياتهم ، وباختصار يتحولون إلى أتباع الشيطان “.
ومع ذلك ، كيف اتى الفيروس؟
تنهد سكوت: “لقد أصيبوا بالعدوى من قبل الشيطان. قبل الموت ، كان هؤلاء الأشخاص الذين لم يلقوا حتفهم بشرًا. لسوء الحظ، لم يتمكنوا من الصمود أمام إغراء القوة التي قدمها الشيطان وتجاهلوا روحهم في النهاية. رغم أنهم يكسبون حياة أبدية وقدرة غير محدودة ، لكنهم يفقدون شخصيتهم وذكرياتهم ، وباختصار يتحولون إلى أتباع الشيطان “.
هل يمكن أنه قبل ثلاثمائة سنة ، بعد أن ذهب إلى كبسولة التخزين المجمدة أشياء أخرى قد حدثت؟
“أود أن أذهب وحدي. إذا كان هناك شيء خاطئ فسأطلب المساعدة!” دوديان عبس.
تنهد سكوت وقال: ” هذه” الفئران العظمية “تحب الاختباء في الظلام. الصيادون يتجاهلونها عادة. على الرغم من أن قوتنا تمكننا من قتلهم ولكن يجب أن يكون الجميع حريصًا على عدم التعرض للعض من قبلهم.في حالة خدش جلدك فقط، ستتحول إلى لاميت! ”
“كيف أتوا؟” سأل دوديان.
نظر إلى ميا التي كانت تلتقط المواد بصمت وقال: “تعرض زوج ميا للعض في ذراعه من قبل وحش جرذ …”
سقط الجسم المعدني في يد ميا فجأة على الأرض.
بانغ ~
كان يتحدث أساسا إلى الزبالون الجدد. لم يكن هؤلاء الزبالون في الاتحاد جيدين مثل الزبالين العاديين ولكن كانوا يتمتعون بتجربة غنية.
سقط الجسم المعدني في يد ميا فجأة على الأرض.
هل يمكن أنه قبل ثلاثمائة سنة ، بعد أن ذهب إلى كبسولة التخزين المجمدة أشياء أخرى قد حدثت؟
كان سكوت مندهشا. لم يقل أي شيء بعد ذلك لدوديان. و قام بتغيير الموضوع: “يجب تنظيف الغرف بشكل منفصل. تذكرو أن تكونو حذرين. يمكن لهذه الوحوش أن تشم رائحة جسمنا ودمه. على الرغم من أن “الفئران العظمية “قد هربت لكنها لا تزال تحوم في المناطق المجاورة. كونو حذرين حيث أنها تختفي في الظلام ، لذلك تحققوا من الزوايا والأماكن المظلمة قبل الدخول. الأفضل هو تشكيل فريق مكون من أربعة أفراد بحيث يمكنكم انقاذ بعضكم البعض في حالات الطوارئ! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر سكوت إلى ظهر ميا ورآها وهي بصمت تلتقط المواد على الأرض والطاولة. تنهد وأجاب: “اللآميت هو نوع من الوحوش القوية للغاية وتتشابه مع الإنسان. هم يحبون طعم الدم حيث انهم يصطادون ويأكلون أي كائن حي يكتشفونه. هم يمتصون الحياة من الجسم عن طريق التهام اللحم وشرب الدم ، وكلما زاد عدد ضحاياهم من الحيوانات والبشر ، أصبحوا أكثر قوة ”
كان يتحدث أساسا إلى الزبالون الجدد. لم يكن هؤلاء الزبالون في الاتحاد جيدين مثل الزبالين العاديين ولكن كانوا يتمتعون بتجربة غنية.
سقط الجسم المعدني في يد ميا فجأة على الأرض.
بسماع تعليمات سكوت ، بدأت الناس في الانتشار. صدم ميسون وزاك وشام وغيرهم من المظهر الفظيع للاميت. علاوة على ذلك ، فإن الجسم الضخم للجرذ العظمي” السابق قد جعل عقولهم غير مرتاحة. لم يروا مثل هذا المشهد الدموي والخطير من قبل! لقد نسي معظمهم دراستهم في المعسكر التدريبي وفي الوقت نفسه فقد رغبوا فقط بالبقاء بالقرب من سكوت.
“جثة لا ميت!” تمتم سكوت. وهو يرى ميا تغطي وجهها بعناية في شفقة: “نظف الغرفة! يجب حرق هذا الشيء وإلا سيكون مصدرًا لتغدية الوحوش الأخرى!”
نظر سكوت إلى وجوه هؤلاء الأطفال الشاحبة من الصدمة. و عبر عن غضبه قليلاً: “ألم يخبرك معلمك أن كونك زبالًا ليس مهمة بسيطة؟ إذا تابعتم اللحاق بي ، فستفقدون فرصتكم لالتقاط أي شيء ذي قيمة. بالمناسبة ، هناك حصة حددت من قبل الاتحاد، إذا كانت نتائجك في التنظيف أقل من المطلوب ، فسيتم طردك من الاتحاد! ”
تنهد سكوت: “لقد أصيبوا بالعدوى من قبل الشيطان. قبل الموت ، كان هؤلاء الأشخاص الذين لم يلقوا حتفهم بشرًا. لسوء الحظ، لم يتمكنوا من الصمود أمام إغراء القوة التي قدمها الشيطان وتجاهلوا روحهم في النهاية. رغم أنهم يكسبون حياة أبدية وقدرة غير محدودة ، لكنهم يفقدون شخصيتهم وذكرياتهم ، وباختصار يتحولون إلى أتباع الشيطان “.
طرد؟ مايسون ، شام ، زاك وغيرهم شحبوا. قاوموا الخوف في قلوبهم ، وأمسكوا أسلحتهم واتجهوا نحو المغادرة.
“أود أن أذهب وحدي. إذا كان هناك شيء خاطئ فسأطلب المساعدة!” دوديان عبس.
كان دوديان على وشك الابتعاد عندما دعاه سكوت: “ليس عليك اتباعهم ، فقط اتبعني. هذه المرة ، سأعطيك ثلث كل ما سألتقطه. لكن في المرة القادمة ستكون لوحدك “.
كان دوديان على وشك الابتعاد عندما دعاه سكوت: “ليس عليك اتباعهم ، فقط اتبعني. هذه المرة ، سأعطيك ثلث كل ما سألتقطه. لكن في المرة القادمة ستكون لوحدك “.
“أود أن أذهب وحدي. إذا كان هناك شيء خاطئ فسأطلب المساعدة!” دوديان عبس.
هل يمكن أنه قبل ثلاثمائة سنة ، بعد أن ذهب إلى كبسولة التخزين المجمدة أشياء أخرى قد حدثت؟
نظر سكوت إليه في مفاجأة وقال: “حسنًا ، كن حذرًا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتلع مايسون والآخران لعابهم عندما رأوا الجثث على الأرض. أثناء التدريب، قاموا بقتل الثعابين والسحالي والحيوانات الأخرى. لقد قاموا بتقطيعها إلى قطع ، وأخرجوا أعضائهم ورأوا دمهم يتدفق. ولكن في نهاية المطاف ، الإنسان إنسان. كانت مشاهدة جثة بشرية أمام العينين مختلفة تمامًا عن قتل حيوان وتقطيعه.
هز رأس دوديان قليلاً واتجه نحو ميسون والآخران: “دعونا نذهب!”
ومع ذلك ، كيف اتى الفيروس؟
رفع له ميسون إبهامه سرا وغادر الغرفة معهم. رأى دوديان أن جميع الغرف في الطابق الثاني كانت مشغولة بالفعل بفرق صغيرة للبحث عنها ، وقال: “سنذهب إلى الطابق الثالث”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز رأس دوديان قليلاً واتجه نحو ميسون والآخران: “دعونا نذهب!”
ميسون والآخران لم يعترضا. لقد توصلوا إلى قرار غير مشروط بأن قرار دوديان سيكون القرار النهائي في جميع الأوقات.
“جثة لا ميت!” تمتم سكوت. وهو يرى ميا تغطي وجهها بعناية في شفقة: “نظف الغرفة! يجب حرق هذا الشيء وإلا سيكون مصدرًا لتغدية الوحوش الأخرى!”
كان الطابق الثالث هو الطابق العلوي. وكان الغطاء النباتي منتشرا. ظلال ضبابية رمادية أشرقت من النوافذ المكسورة. كانت الأرضية مكدسة بطبقة سميكة من الغبار بينما كان الدم مبعثرًا على الجدران والممر. كانت هناك جثث على طول الممر. تم قطع بعضهم في أجزاء مختلفة من الجسم بينما تم سحق رؤوسهم. كانت هناك آثار لندبات نصل على الجدران. كان الصيادون هنا ووقعت معركة شريرة.
تنهد سكوت: “لقد أصيبوا بالعدوى من قبل الشيطان. قبل الموت ، كان هؤلاء الأشخاص الذين لم يلقوا حتفهم بشرًا. لسوء الحظ، لم يتمكنوا من الصمود أمام إغراء القوة التي قدمها الشيطان وتجاهلوا روحهم في النهاية. رغم أنهم يكسبون حياة أبدية وقدرة غير محدودة ، لكنهم يفقدون شخصيتهم وذكرياتهم ، وباختصار يتحولون إلى أتباع الشيطان “.
لاحظ دوديان أن جميع الجثث بها مخالب حادة بدلاً من الأظافر. على الرغم من أنه لم يكن يعرف من أين نشأ الفيروس ، لكن لا شك في أنه لتكون له هذه الآثار المدهشة ، فيجب إنشاؤه في أكبر معهد بيولوجي في العالم. ربما لا ، على الأرجح تم ذلك بواسطة “أولاؤك الرجال” …
نظر سكوت إليه في مفاجأة وقال: “حسنًا ، كن حذرًا”.
ابتلع مايسون والآخران لعابهم عندما رأوا الجثث على الأرض. أثناء التدريب، قاموا بقتل الثعابين والسحالي والحيوانات الأخرى. لقد قاموا بتقطيعها إلى قطع ، وأخرجوا أعضائهم ورأوا دمهم يتدفق. ولكن في نهاية المطاف ، الإنسان إنسان. كانت مشاهدة جثة بشرية أمام العينين مختلفة تمامًا عن قتل حيوان وتقطيعه.
هل يمكن أنه قبل ثلاثمائة سنة ، بعد أن ذهب إلى كبسولة التخزين المجمدة أشياء أخرى قد حدثت؟
شعر مايسون وزاك وشام بشعور الخوف. بردت أطرافهم، كما لو أن هذه الجثث سوف تستيقظ فجأة لتودي بحياتها.
بسماع تعليمات سكوت ، بدأت الناس في الانتشار. صدم ميسون وزاك وشام وغيرهم من المظهر الفظيع للاميت. علاوة على ذلك ، فإن الجسم الضخم للجرذ العظمي” السابق قد جعل عقولهم غير مرتاحة. لم يروا مثل هذا المشهد الدموي والخطير من قبل! لقد نسي معظمهم دراستهم في المعسكر التدريبي وفي الوقت نفسه فقد رغبوا فقط بالبقاء بالقرب من سكوت.
كان دوديان خائفًا بنفس القدر ، لكنه حاول التزام الهدوء. من خلال إضاءة أشعة الشمس ، جاء إلى الغرفة الأولى في الممر. كان باب الغرفة مفتوحًا ، وتم القفل قد تم كسره. كانت هناك اقتحام عنيف،آثار المعركة التي وقعت منذ فترة طويلة لا تزال محفورة على جدران الغرفة. كانت هناك بركة دماء على الأرض وجثتين آخرتين. الجثث كانت لشاب وامرأة. كانت بشرتهم شاحبة بشكل غير عادي. ظهرت أوردة خضراء على أجسادهم وكانت أقدامهم جافة وهزيلة. كان الأمر كما لو أن دهون الجسم قد استنزفت ولم يتبق سوى أنسجة العضلات.
ومع ذلك ، كيف اتى الفيروس؟
وضع دوديان قناعه وتحدث بنبرة منخفضة من خلاله: “لا تلمسو الجثث. انظروا حولكم بحثًا عن مواد مفيدة”.
نظر سكوت إليه في مفاجأة وقال: “حسنًا ، كن حذرًا”.
عيون دوديان اجتاحت الغرفة بأكملها. رأى كمبيوترا محمولا مغطى بالغبار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بانغ ~
نظف دوديان الغبار على الكمبيوتر المحمول. ضغط بلطف على زر الطاقة. يبدو أن المفتاح المتصل بالزر كان فاسدا وغير قابل للاستخدام.أخذه معه حتى يتسنى له تفكيكه في وقت لاحق لمعرفة الأجزاء الوظيفية.
“جثة لا ميت!” تمتم سكوت. وهو يرى ميا تغطي وجهها بعناية في شفقة: “نظف الغرفة! يجب حرق هذا الشيء وإلا سيكون مصدرًا لتغدية الوحوش الأخرى!”
{هههه.عمره اثنا عشر ويريد بالفعل اصلاح حاسوب.أنا خجل من نفسي}
كان دوديان خائفًا بنفس القدر ، لكنه حاول التزام الهدوء. من خلال إضاءة أشعة الشمس ، جاء إلى الغرفة الأولى في الممر. كان باب الغرفة مفتوحًا ، وتم القفل قد تم كسره. كانت هناك اقتحام عنيف،آثار المعركة التي وقعت منذ فترة طويلة لا تزال محفورة على جدران الغرفة. كانت هناك بركة دماء على الأرض وجثتين آخرتين. الجثث كانت لشاب وامرأة. كانت بشرتهم شاحبة بشكل غير عادي. ظهرت أوردة خضراء على أجسادهم وكانت أقدامهم جافة وهزيلة. كان الأمر كما لو أن دهون الجسم قد استنزفت ولم يتبق سوى أنسجة العضلات.
بواسطة :
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتقال العدوى،ها؟ أليس هذا فيروسا؟ .
![]()
كان يتحدث أساسا إلى الزبالون الجدد. لم يكن هؤلاء الزبالون في الاتحاد جيدين مثل الزبالين العاديين ولكن كانوا يتمتعون بتجربة غنية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات