بما في ذلك دوديان ، شعر الجميع بالصدمة عندما وصلوا إلى الجدار العملاق. شعر الحشد وكأنهم نمل بالمقارنة مع حجم الجدار العملاق.
“هذه هي” إلهة الحصاد “.” أشار بيتر إلى الجدار ، وقد نحتت صورة امرأة متأنقة على الحائط: “صلوا لها! أتمنى لكم الكثير من الحصاد في هذه الرحلة”.
في صباح اليوم التالي عند الفجر كان الجميع مستعدين وجاهزين خارج القلعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دوديان ، الذي انتهى من الصلاة ، تبع وراءه.
كانت هناك عشرات الخيول خارج القلعة. كانوا ينتمون إلى سلالة الحصان الأسود الذي كان لديه مقاومة قوية للأمراض والإشعاعات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اكتسحت عيون الشاب المجموعة وقال: “سمعت أن في الدفعة الجديدة هناك بذرة جيدة النوعية. قيل لي أن هناك أملًا في أن يصبح صيادًا؟”
“إستعداد.” صاح بيتر. كان بالفعل على قمة حصان وكان لديه موقف فارس موقر.
نظر دوديان إلى الوراء ورأى الجدار الضخم الشاهق خلفه. لم يكن يتوقع أن يكون الممر تحت الأرض.
اختار دوديان حصانًا أسودًا وقفز للجلوس عليه. إذا كان قد تم ذلك قبل أخذ حقنة “نعمة الإله” ، فسيتعين عليه استخدام سلم لتسلق الحصان.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “ألن نذهب خارج الجدار العملاق؟” الفتاة في الخلف طلبت بخجل.
“لنذهب!” صرخ بيتر عندما كان الجميع يجلس على أحصنتهم. صدمت ساقيه بطن الحصان حيث كان أول من يتحرك.
41 – الممر
دوديان ، ساحبا الحبال ، تبعه.
نظر دوديان إلى الوراء ورأى الجدار الضخم الشاهق خلفه. لم يكن يتوقع أن يكون الممر تحت الأرض.
على الرغم من أن الخيول لها بنية ضخمة ومظهر مخيف ، إلا أنها كانت مخلوقات مطيعة للغاية بطبيعتها وكان من السهل جدًا السيطرة عليها.
خطوة بخطوة ذهبوا إلى أسفل سلم. لقد نزلو حوالي مائة متر أو نحو ذلك. في النهاية وصلوا إلى القاع. أمام الجميع كان هناك ممر واسع تحت الأرض. أضيء جانبي الممر بواسطة مصابيح زيتية. كانت هناك بعض الأنماط على الجدران.
كانت الشوارع مغطاة بالضباب.أصوات حوافر الاحصنة كان بالامكان سماعها وهم يتحركون عبر الشوارع. تحت قيادة بيتر ، انطلق دوديان وآخرون نحو الحافة الخارجية للمنطقة التجارية. بعد تحركهم للأمام رأوا الظل الغامض للجدار العملاق البعيد في الأفق. أصبح المخطط أكثر وضوحًا مع زيادة المسافة المغطاة. بدا الجدار العملاق وكأنه وحش زاحف خلف الضباب مما يمنح الناس شعوراً قمعياً.
“لنذهب!” صرخ بيتر عندما كان الجميع يجلس على أحصنتهم. صدمت ساقيه بطن الحصان حيث كان أول من يتحرك.
خارج المنطقة التجارية ، كما هو الحال مع المنطقة السكنية ، كانت هناك أرض قاحلة كبيرة غير متطورة ومهلكة. لم تكن مناسبة للزراعة أو للعيش.
حدق زاك بغرابة: “هل بنى أسلافنا الجدار العملاق؟”
بينما كانت تمر عبر منطقة الإشعاع، أصبحت الخيول السوداء مضطربة. كما لو كانوا متحمسين بسبب بعض المتغيرات غير المعروفة مما جعلهم يركضون بشكل أسرع. بعد عشر دقائق من الركض المستقيم ، تم مسح الشكل الضبابي للجدار العملاق تدريجياً في رؤية الحشد. كانت الصورة التي رأوها مطبوعة بعمق في قلوبهم وعقولهم.
“أنا من يدفع دائماً على أي حال!” ابتسم بيتر بشكل عال واسع وتطلع إلى دوديان وآخرين: “أتمنى لكم التوفيق. لا تفعلوا أي إجراءات غير مصرح بها. لا تتركوا الفريق. أتمنى بعد عشرة أيام أن أرى الجميع آمنًا وسليمًا!” ثم عاد إلى الممر تحت الأرض ليرحل.
كان جدارا طويلا جدا. يكاد يكون من المستحيل أن ترى القمة. كلما اقتربوا ، أصبح من الصعب فهم طوله. وصل تقريبا للغيوم. أعطى انطباعا بأنه قد تم بناؤه من قبل الآلهة وليس البشر. لم يستطع دوديان تمييز كتل البناء ، كما لو كانت صخرة طبيعية كاملة تم وضعها هناك لتقسيم العالم إلى قسمين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم بيتر وقال: “لماذا أنت خائفة جدًا؟ يبدو أن توبو لم يقم بتدريب شجاعتك بشكل صحيح في السنوات الثلاث الماضية.
هذا هو… الجدار العملاق!
“هذه هي” إلهة الصيد “. “أشار بيتر إلى امرأة بطولية أخرى:” في كل مرة يسافر فيها الصيادون ، سيعبدون الإلهة لتباركهم في صيدهم “. ثم أخذ زمام المبادرة للمضي قدما.
بما في ذلك دوديان ، شعر الجميع بالصدمة عندما وصلوا إلى الجدار العملاق. شعر الحشد وكأنهم نمل بالمقارنة مع حجم الجدار العملاق.
دوديان ، ساحبا الحبال ، تبعه.
“يا الهي … إنه مرتفع للغاية!” نظر مايسون إلى أعلى. طويت رقبته تسعين درجة تقريبًا ، لكن لا يزال لا يستطيع رؤية الجزء العلوي من الجدار العملاق.
ضحك بيتر: “ما الذي أنت قلق بشأنه؟ ما زال الوقت مبكرًا!”
حدق زاك بغرابة: “هل بنى أسلافنا الجدار العملاق؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بواسطة :
لقد صدم الجميع بهذا المشروع المذهل والرائع.
“بالطبع لا.” وحثهم بيتر: “اسرعوا ، الجميع ينتظركم”.
كان دوديان يعرف جيدًا أنه سيكون مشروعًا شاقًا لبناء جدار عملاق مثل هذا الجدار. حتى في الأيام الخوالي ، سيكون من الصعب للغاية بنائه. ستكون هناك حاجة إلى قدر لا يحصى من الوقت ، والقوة العاملة والموارد اللازمة للبناء. كان اندلاع الكارثة مفاجئًا ، لذا لم يكن هناك وقت لإقامة مثل هذا المأوى الفائق وتنفيذه. لم يستطع أن يتخيل كيف أن أولئك الذين نجوا من النتائج الناجمة عن القنبلة النووية قد تمكنو من بناء معجزة معمارية مذهلة كهذه.
دوديان ، ساحبا الحبال ، تبعه.
“هذا هو ملاذ عمالقتنا السيلفيين {ليسو عمالقة،مجرد تعبير للتعظيم}! لقد تجمع أسلافنا وآلهاتنا من أجل بنائه”. كان هناك أثر للفخر في عيون بيتر. التفت ونظر إلى الحشد بابتسامة على وجهه: “تعالو معي ، أيها الرجال الصغار. في حوالي 100 متر سنصل إلى الوجهة. وعليكم جميعًا النزول وربط دوابكم.”
“أخيرًا بيتر. هل كان بالامكان أن تكون بطيئًا أكثر؟” في هذا الوقت ، تردد صدى ضحك خفيف. جاء شاب طويل القامة يرتدي زياً أسود يحمل سيفاً ذا حدين وقناعاً أسودا باتجاه مجموعة دوديان.
فتح بيتر بوابة حديدية ثقيلة بينما ترددت أصوات ضجيج صارخة. كانت قوة ذراع بيتر في مستوى غير مفهوم حيث قام وحده بتحريك البوابة العملاقة. كان هناك سلم يؤدي إلى تحت الأرض أسفل البوابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجمد دوديان للحظة لكنه لم يقل أي شيء.
قال بيتر: “ادخلوا”.
كان جدارا طويلا جدا. يكاد يكون من المستحيل أن ترى القمة. كلما اقتربوا ، أصبح من الصعب فهم طوله. وصل تقريبا للغيوم. أعطى انطباعا بأنه قد تم بناؤه من قبل الآلهة وليس البشر. لم يستطع دوديان تمييز كتل البناء ، كما لو كانت صخرة طبيعية كاملة تم وضعها هناك لتقسيم العالم إلى قسمين.
واحدا تلو الآخر ، دخل الزبالون المعينون حديثًا إلى النفق أسفل البوابة الحديدية.
تبع دوديان بيتر. كان هناك حوالي 20 شخصًا ، جالسين أو واقفين على بعد حوالي 10 أمتار.
كان بيتر آخر من دخل ،وأغلق البوابة الحديدية. شعر الجميع بالعزلة والفزع بسبب الظلام المحيط بهم.
“لنذهب!” صرخ بيتر عندما كان الجميع يجلس على أحصنتهم. صدمت ساقيه بطن الحصان حيث كان أول من يتحرك.
“ألن نذهب خارج الجدار العملاق؟” الفتاة في الخلف طلبت بخجل.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “ألن نذهب خارج الجدار العملاق؟” الفتاة في الخلف طلبت بخجل.
ابتسم بيتر وقال: “لماذا أنت خائفة جدًا؟ يبدو أن توبو لم يقم بتدريب شجاعتك بشكل صحيح في السنوات الثلاث الماضية.
شاهد الجميع تماثيل آلهة مختلفة في مناطق صممتها الكنيسة المقدسة في المنطقة السكنية. لم تكن غريبة عليهم. بعد اقتراح بيتر، وقفوا أمام إلهة الحصاد ، وشدوا أيديهم وانحنوا ليؤدوا صلواتهم.
وتساءل دوديان “يبدوا أننا لن نمر عبر القمة. ألا توجد ممرات عبر القمة؟”
على الرغم من أن الخيول لها بنية ضخمة ومظهر مخيف ، إلا أنها كانت مخلوقات مطيعة للغاية بطبيعتها وكان من السهل جدًا السيطرة عليها.
“بالطبع لا.” وحثهم بيتر: “اسرعوا ، الجميع ينتظركم”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم بيتر وقال: “لماذا أنت خائفة جدًا؟ يبدو أن توبو لم يقم بتدريب شجاعتك بشكل صحيح في السنوات الثلاث الماضية.
فوجئ دوديان: “هناك آخرون؟”
“بالطبع ، على الرغم من أنكم تخرجتم جميعًا من معسكر الزبالين ، إلا أنها مرتكم الأولى التي تذهبون فيها خارج الجدار العملاق. وقد رتبت القيادة فريقًا آخر خبيرا لمرافقتكم في رحلتكم الأولى.انهم الزبالون الذين تدربهم العائلات النبيلة. أساسهم ليس جيدًا مثل أساسكم ولكن لديهم تجربة غنية من التجوال خارج الجدار العملاق. أبقوا أعينكم مفتوحة وتعلموا قدر المستطاع منهم “. قال بيتر.
“بالطبع ، على الرغم من أنكم تخرجتم جميعًا من معسكر الزبالين ، إلا أنها مرتكم الأولى التي تذهبون فيها خارج الجدار العملاق. وقد رتبت القيادة فريقًا آخر خبيرا لمرافقتكم في رحلتكم الأولى.انهم الزبالون الذين تدربهم العائلات النبيلة. أساسهم ليس جيدًا مثل أساسكم ولكن لديهم تجربة غنية من التجوال خارج الجدار العملاق. أبقوا أعينكم مفتوحة وتعلموا قدر المستطاع منهم “. قال بيتر.
خطوة بخطوة ذهبوا إلى أسفل سلم. لقد نزلو حوالي مائة متر أو نحو ذلك. في النهاية وصلوا إلى القاع. أمام الجميع كان هناك ممر واسع تحت الأرض. أضيء جانبي الممر بواسطة مصابيح زيتية. كانت هناك بعض الأنماط على الجدران.
تجمد دوديان للحظة لكنه لم يقل أي شيء.
“هذه هي” إلهة الصيد “. “أشار بيتر إلى امرأة بطولية أخرى:” في كل مرة يسافر فيها الصيادون ، سيعبدون الإلهة لتباركهم في صيدهم “. ثم أخذ زمام المبادرة للمضي قدما.
خطوة بخطوة ذهبوا إلى أسفل سلم. لقد نزلو حوالي مائة متر أو نحو ذلك. في النهاية وصلوا إلى القاع. أمام الجميع كان هناك ممر واسع تحت الأرض. أضيء جانبي الممر بواسطة مصابيح زيتية. كانت هناك بعض الأنماط على الجدران.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خارج المنطقة التجارية ، كما هو الحال مع المنطقة السكنية ، كانت هناك أرض قاحلة كبيرة غير متطورة ومهلكة. لم تكن مناسبة للزراعة أو للعيش.
“هذه هي” إلهة الحصاد “.” أشار بيتر إلى الجدار ، وقد نحتت صورة امرأة متأنقة على الحائط: “صلوا لها! أتمنى لكم الكثير من الحصاد في هذه الرحلة”.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “ألن نذهب خارج الجدار العملاق؟” الفتاة في الخلف طلبت بخجل.
شاهد الجميع تماثيل آلهة مختلفة في مناطق صممتها الكنيسة المقدسة في المنطقة السكنية. لم تكن غريبة عليهم. بعد اقتراح بيتر، وقفوا أمام إلهة الحصاد ، وشدوا أيديهم وانحنوا ليؤدوا صلواتهم.
تبع دوديان بيتر. كان هناك حوالي 20 شخصًا ، جالسين أو واقفين على بعد حوالي 10 أمتار.
“هذه هي” إلهة الصيد “. “أشار بيتر إلى امرأة بطولية أخرى:” في كل مرة يسافر فيها الصيادون ، سيعبدون الإلهة لتباركهم في صيدهم “. ثم أخذ زمام المبادرة للمضي قدما.
نظر دوديان إلى الوراء ورأى الجدار الضخم الشاهق خلفه. لم يكن يتوقع أن يكون الممر تحت الأرض.
دوديان ، الذي انتهى من الصلاة ، تبع وراءه.
“هذه هي” إلهة الصيد “. “أشار بيتر إلى امرأة بطولية أخرى:” في كل مرة يسافر فيها الصيادون ، سيعبدون الإلهة لتباركهم في صيدهم “. ثم أخذ زمام المبادرة للمضي قدما.
كان الممر الفسيح طويلا للغاية. حوالي اثنين إلى ثلاثمائة متر في الطول. في نهاية الممر كان هناك سلم أخذهم نحو الأعلى. عندما وصلوا إلى نهاية السلم ، فتح بيتر بوابة حديدية ضخمة أخرى ورأوا شعاع النور.
بينما كانت تمر عبر منطقة الإشعاع، أصبحت الخيول السوداء مضطربة. كما لو كانوا متحمسين بسبب بعض المتغيرات غير المعروفة مما جعلهم يركضون بشكل أسرع. بعد عشر دقائق من الركض المستقيم ، تم مسح الشكل الضبابي للجدار العملاق تدريجياً في رؤية الحشد. كانت الصورة التي رأوها مطبوعة بعمق في قلوبهم وعقولهم.
تبع دوديان بيتر. كان هناك حوالي 20 شخصًا ، جالسين أو واقفين على بعد حوالي 10 أمتار.
كان الممر الفسيح طويلا للغاية. حوالي اثنين إلى ثلاثمائة متر في الطول. في نهاية الممر كان هناك سلم أخذهم نحو الأعلى. عندما وصلوا إلى نهاية السلم ، فتح بيتر بوابة حديدية ضخمة أخرى ورأوا شعاع النور.
“أخيرًا بيتر. هل كان بالامكان أن تكون بطيئًا أكثر؟” في هذا الوقت ، تردد صدى ضحك خفيف. جاء شاب طويل القامة يرتدي زياً أسود يحمل سيفاً ذا حدين وقناعاً أسودا باتجاه مجموعة دوديان.
كانت هناك عشرات الخيول خارج القلعة. كانوا ينتمون إلى سلالة الحصان الأسود الذي كان لديه مقاومة قوية للأمراض والإشعاعات.
ضحك بيتر: “ما الذي أنت قلق بشأنه؟ ما زال الوقت مبكرًا!”
نظر الشاب إلى دوديان وضحك: “لا مشكلة. ليس لدينا الكثير من الوقت. يجب أن نبدأ. عندما نعود سأجدك لتناول مشروب ، وتذكر أنه سيكون على حسابك!”
اكتسحت عيون الشاب المجموعة وقال: “سمعت أن في الدفعة الجديدة هناك بذرة جيدة النوعية. قيل لي أن هناك أملًا في أن يصبح صيادًا؟”
بينما كانت تمر عبر منطقة الإشعاع، أصبحت الخيول السوداء مضطربة. كما لو كانوا متحمسين بسبب بعض المتغيرات غير المعروفة مما جعلهم يركضون بشكل أسرع. بعد عشر دقائق من الركض المستقيم ، تم مسح الشكل الضبابي للجدار العملاق تدريجياً في رؤية الحشد. كانت الصورة التي رأوها مطبوعة بعمق في قلوبهم وعقولهم.
رفع بيتر يده ورتب كتف دوديان: “إنه هو. يجب أن تهتم به”.
41 – الممر
نظر الشاب إلى دوديان وضحك: “لا مشكلة. ليس لدينا الكثير من الوقت. يجب أن نبدأ. عندما نعود سأجدك لتناول مشروب ، وتذكر أنه سيكون على حسابك!”
AhmedZirea
“أنا من يدفع دائماً على أي حال!” ابتسم بيتر بشكل عال واسع وتطلع إلى دوديان وآخرين: “أتمنى لكم التوفيق. لا تفعلوا أي إجراءات غير مصرح بها. لا تتركوا الفريق. أتمنى بعد عشرة أيام أن أرى الجميع آمنًا وسليمًا!” ثم عاد إلى الممر تحت الأرض ليرحل.
فوجئ دوديان: “هناك آخرون؟”
نظر دوديان إلى الوراء ورأى الجدار الضخم الشاهق خلفه. لم يكن يتوقع أن يكون الممر تحت الأرض.
ضحك بيتر: “ما الذي أنت قلق بشأنه؟ ما زال الوقت مبكرًا!”
بواسطة :
كان جدارا طويلا جدا. يكاد يكون من المستحيل أن ترى القمة. كلما اقتربوا ، أصبح من الصعب فهم طوله. وصل تقريبا للغيوم. أعطى انطباعا بأنه قد تم بناؤه من قبل الآلهة وليس البشر. لم يستطع دوديان تمييز كتل البناء ، كما لو كانت صخرة طبيعية كاملة تم وضعها هناك لتقسيم العالم إلى قسمين.
“لنذهب!” صرخ بيتر عندما كان الجميع يجلس على أحصنتهم. صدمت ساقيه بطن الحصان حيث كان أول من يتحرك.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
