749 – نقل البيانات من الأرشيف 001925482777452
إذا الضابطان قد اكتشفا أنه يمتلك مثل هذه القدرة، فسيؤدي ذلك إلى اكتشاف م.د.م والعالم أجمع لذلك أيضًا.
لا يريد التسبب في المزيد من الموت أكثر مما تسبب فيه بالفعل، ولكن… “لقد قتلتُ بالفعل ما يقرب من ثلاثة آلاف شخص… ماذا يعني أن أقتل اثنين آخرين؟”
في أعلى مبنى ضخم عائم فوق مدينة مزدهرة، يمكن رؤية شخصية تطير نحو المبنى.
“من الذي قبلك… أنا… لم… مازلت مزعجًا جدًا،” قال غوستاف بصوت متلعثم قليلًا.
كانت هذه هي عملية تفكير غوستاف في تلك اللحظة.
“همم،” أومأ غوستاف برأسه قليلًا ردًا على ذلك وشرع في وضع يده على الشاشة الثلاثية الأبعاد.
لم يكن يحاول الهروب لنفسه سابقًا، بل كان يحاول الهروب من أجلهما.
بيب! بيب! بيب!
“على أية حال، الخطوة الأولى من الخطة اكتملت،” قال غوستاف وهو يجلس أمام أحد أجهزة الكمبيوتر المجسمة.
“هل أنت مستعد لنقل البيانات الآن؟” سأل غوستاف النظام.
ثانية واحدة…
تروونن~
(“إيجابي… تفضل وضع يديك عليه”) استجاب النظام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن كان هنا طوال هذا الوقت، وكان غير مرئي ومن المستحيل الشعور به؟” فزعت الشخصية التي كانت تطير إلى الأعلى عندما لاحظت الهيكل.
“همم،” أومأ غوستاف برأسه قليلًا ردًا على ذلك وشرع في وضع يده على الشاشة الثلاثية الأبعاد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تردد صوت صفير خافت في أذنها عندما اقتربت منه وأخرجت جهازًا أسطواني الشكل يبلغ طوله ثلاثة أقدام.
[نقل البيانات من الأرشيف: 001925482777452 قيد التنفيذ]
لقد تبين أن الشخصية التي كانت تطير نحو المبنى هي الآنسة آيمي.
طارت إلى أعلى قليلًا وحلقت باتجاه الجهاز البارز من أعلى الكتلة الضخمة من الصخور ذات اللون الرمادي.
“هاه؟ لماذا هذه الأعداد كثيرة؟” صرخ غوستاف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه؟ لماذا هذه الأعداد كثيرة؟” صرخ غوستاف.
(“لأن لديّ الكثير من البيانات هنا،”) ردّ النظام بسخرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مهلا، توقف عن ذلك،” قال غوستاف مع نظرة طفيفة من الانزعاج.
“أوه… بيانات عالمية، أليس كذلك؟” تمتم غوستاف في نفسه.
لقد رأت الآنسة آيمي ثقب المفتاح حيث كان من المفترض أن تضعه، لذا قامت على الفور بدفعه إلى الثقب وأدارته عكس اتجاه عقارب الساعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تردد صوت صفير خافت في أذنها عندما اقتربت منه وأخرجت جهازًا أسطواني الشكل يبلغ طوله ثلاثة أقدام.
فجأة انتقلت من دقيقتين إلى…
لم يتمكن من استيعاب كمية المعلومات التي جمعها النظام داخله.
لقد قال النظام أنه سيكشف له أشياء مع مرور الوقت، لكنه ما زال يعرف القليل فقط، وفي بعض الأحيان كان يتساءل عما إذا كان النظام سيكشف بالفعل أشياء كما ادعى.
وقد عُرض ذلك على الشاشة الثلاثية الأبعاد الموجودة في المقدمة، إلى جانب زر التشغيل.
(“مهلا، شوقك مزعج للغاية، قلت سأكشف الأمور شيئًا فشيئًا، حسنًا؟”) فجأة نطق النظام في رأسه.
لم يكن يحاول الهروب لنفسه سابقًا، بل كان يحاول الهروب من أجلهما.
(“أوه؟ هل البتول قلق لأن الأمور من المفترض أن تكون على العكس؟ منحرف…”) صدى صوت النظام الضاحك الأنثوي في رأسه.
“لم أقل شيئًا،” قال غوستاف ساخرًا.
(“نعم؟ لكنني أستطيع أن أشعر بذلك… أنا أعيش بداخلك”) صدى صوت الفتاة النظامية مرارًا وتكرارًا في رأسه، مما تسبب في أن يمسك غوستاف رأسه.
“أوه… بيانات عالمية، أليس كذلك؟” تمتم غوستاف في نفسه.
“مهلا، توقف عن ذلك،” قال غوستاف مع نظرة طفيفة من الانزعاج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في آخر ميلي ثانية، تمكنت الآنسة آيمي من تعطيل هذه الآلة. توقفت تدريجيًا، إذ بقي حوالي سبعة ميلي ثانية قبل انتهاء الثانية.
“ما زال من الغريب سماع صوت فتاة في رأسي تقول ‘أنا أعيش بداخلك’ أوه…” قال غوستاف هذا، لكنه كان معتادًا تمامًا على وجود النظام في الوقت الحالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتمكن من استيعاب كمية المعلومات التي جمعها النظام داخله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مهلًا، توقف عن التصرف بشكل مخيف… منذ متى بدأت تشعر بالأشياء دون أن أفكر فيها؟” كان غوستاف فضوليًا، لأنه يعلم أن النظام ليس قادرًا على فعل هذا من قبل.
(“أوه؟ هل البتول قلق لأن الأمور من المفترض أن تكون على العكس؟ منحرف…”) صدى صوت النظام الضاحك الأنثوي في رأسه.
“اصمتي،” تمنى غوستاف أن يكون للنظام جسد مادي حتى يتمكن من سحب أذنيها عندما تبدأ في التحدث بهذه الطريقة.
ظهرت تجاعيد على جبين غوستاف وهو يضيق وجهه. وبينما كان على وشك الرد، ظهر إشعار من النظام في مجال رؤيته.
(“بالطبع تريد ذلك… أنا أبدو بهذه الطريقة بسببك، والآن تريد حتى جسدًا ماديًا لي. هل تريد حقًا أن تحصل على ما تريد معي، أليس كذلك؟”) حاول النظام تقليد نبرة مغرية أثناء مضايقة غوستاف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بوم!
“مهلًا، توقف عن التصرف بشكل مخيف… منذ متى بدأت تشعر بالأشياء دون أن أفكر فيها؟” كان غوستاف فضوليًا، لأنه يعلم أن النظام ليس قادرًا على فعل هذا من قبل.
لا يريد التسبب في المزيد من الموت أكثر مما تسبب فيه بالفعل، ولكن… “لقد قتلتُ بالفعل ما يقرب من ثلاثة آلاف شخص… ماذا يعني أن أقتل اثنين آخرين؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
(“منذ متى زادت روابطنا… كلما تقبلنا بعضنا البعض، أصبحت علاقتنا أقوى. من حيث المشاعر والأفكار…”) شرح النظام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مهلا، توقف عن ذلك،” قال غوستاف مع نظرة طفيفة من الانزعاج.
“من الذي قبلك… أنا… لم… مازلت مزعجًا جدًا،” قال غوستاف بصوت متلعثم قليلًا.
بيب! بيب! بيب! بيب!
(“هههه، بالطبع، ستنكر ذلك، تمامًا كما أنكرت الوقوع في حب أنجي. أوه، أتذكر، إليك مصطلح لأشخاص مثلك… تسونديري،”) صرح النظام وبدأ يضحك بجنون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتمكن من استيعاب كمية المعلومات التي جمعها النظام داخله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [00:02:00]
ظهرت تجاعيد على جبين غوستاف وهو يضيق وجهه. وبينما كان على وشك الرد، ظهر إشعار من النظام في مجال رؤيته.
(“إيجابي… تفضل وضع يديك عليه”) استجاب النظام.
749 – نقل البيانات من الأرشيف 001925482777452
[نقل البيانات من الأرشيف 001925482777452 بنجاح]
“لقد تم الأمر،” قال غوستاف بنظرة مشتاقة وهو يحدق في الشاشة أمامه.
************
“لقد تم الأمر،” قال غوستاف بنظرة مشتاقة وهو يحدق في الشاشة أمامه.
(“هههه، بالطبع، ستنكر ذلك، تمامًا كما أنكرت الوقوع في حب أنجي. أوه، أتذكر، إليك مصطلح لأشخاص مثلك… تسونديري،”) صرح النظام وبدأ يضحك بجنون.
فجأة أصبحت أصوات التنبيه سريعة للغاية، وهنا لاحظت الآنسة آيمي المؤقت بحجم الإصبع الصغير الموضوع على جانب الجهاز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[استلام ملف الفيديو]
وقد عُرض ذلك على الشاشة الثلاثية الأبعاد الموجودة في المقدمة، إلى جانب زر التشغيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في أعلى مبنى ضخم عائم فوق مدينة مزدهرة، يمكن رؤية شخصية تطير نحو المبنى.
بدا غوستاف عاطفيًا بعض الشيء عندما رفع يده للضغط على زر التشغيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“حان الوقت للتحقق من هذا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بوم!
تروونن~
************
(“مهلا، شوقك مزعج للغاية، قلت سأكشف الأمور شيئًا فشيئًا، حسنًا؟”) فجأة نطق النظام في رأسه.
في أعلى مبنى ضخم عائم فوق مدينة مزدهرة، يمكن رؤية شخصية تطير نحو المبنى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حان الوقت للتحقق من هذا.”
بدا الهيكل العائم وكأنه كتلة صخرية بحجم مبنى، بلون الرماد.
“إذن كان هنا طوال هذا الوقت، وكان غير مرئي ومن المستحيل الشعور به؟” فزعت الشخصية التي كانت تطير إلى الأعلى عندما لاحظت الهيكل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“مرحبًا، الظل الأحمر، لقد وجدته،” قالت ذلك بصوت عالٍ من خلال جهاز اتصال بينما كانت الرياح تتسبب في رفرفة سترتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [نقل البيانات من الأرشيف 001925482777452 بنجاح]
ثانية واحدة…
“هذا رائع يا آنسة. عليكِ فقط نزع سلاحه باستخدام T-67 الآن،” ردّ الظل الأحمر عبر جهاز الاتصال.
لقد تبين أن الشخصية التي كانت تطير نحو المبنى هي الآنسة آيمي.
(“بالطبع تريد ذلك… أنا أبدو بهذه الطريقة بسببك، والآن تريد حتى جسدًا ماديًا لي. هل تريد حقًا أن تحصل على ما تريد معي، أليس كذلك؟”) حاول النظام تقليد نبرة مغرية أثناء مضايقة غوستاف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أحاطت بها طاقة أرجوانية غريبة بينما تطير إلى الأعلى.
طارت إلى أعلى قليلًا وحلقت باتجاه الجهاز البارز من أعلى الكتلة الضخمة من الصخور ذات اللون الرمادي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وفي اللحظة التالية، وصلت أمام القطعة الضخمة وتمكنت من رؤية جهاز غريب على شكل مخروط يبرز من الأعلى.
بيب! بيب! بيب!
طارت إلى أعلى قليلًا وحلقت باتجاه الجهاز البارز من أعلى الكتلة الضخمة من الصخور ذات اللون الرمادي.
بيب! بيب! بيب! بيب!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تردد صوت صفير خافت في أذنها عندما اقتربت منه وأخرجت جهازًا أسطواني الشكل يبلغ طوله ثلاثة أقدام.
إذا الضابطان قد اكتشفا أنه يمتلك مثل هذه القدرة، فسيؤدي ذلك إلى اكتشاف م.د.م والعالم أجمع لذلك أيضًا.
كان هذا هو جهاز T-67 الذي عثر عليه غوستاف والظل الأحمر خلف الحدود المختلطة خلف الحي قبل عام.
تمامًا كما هبطت الآنسة آيمي على قطعة الصخرة…
“هل أنت مستعد لنقل البيانات الآن؟” سأل غوستاف النظام.
تمامًا كما هبطت الآنسة آيمي على قطعة الصخرة…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بيب! بيب! بيب!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “على أية حال، الخطوة الأولى من الخطة اكتملت،” قال غوستاف وهو يجلس أمام أحد أجهزة الكمبيوتر المجسمة.
فجأة أصبحت أصوات التنبيه سريعة للغاية، وهنا لاحظت الآنسة آيمي المؤقت بحجم الإصبع الصغير الموضوع على جانب الجهاز.
تروونن~
“من الذي قبلك… أنا… لم… مازلت مزعجًا جدًا،” قال غوستاف بصوت متلعثم قليلًا.
[00:02:00]
(“لأن لديّ الكثير من البيانات هنا،”) ردّ النظام بسخرية.
فجأة انتقلت من دقيقتين إلى…
[00:00:01]
(“لأن لديّ الكثير من البيانات هنا،”) ردّ النظام بسخرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ثانية واحدة…
وقد عُرض ذلك على الشاشة الثلاثية الأبعاد الموجودة في المقدمة، إلى جانب زر التشغيل.
اتسعت عينا الآنسة آيمي وهي تتجه نحو الأمام وهي تحمل جهاز T-67 في قبضتها.
“هل أنت مستعد لنقل البيانات الآن؟” سأل غوستاف النظام.
بوم!
كانت هذه هي عملية تفكير غوستاف في تلك اللحظة.
749 – نقل البيانات من الأرشيف 001925482777452
[استلام ملف الفيديو]
ومن شدة سرعتها، انفجر نصف المنصة العائمة خلفها إلى قطع صغيرة، ومن الأسفل، بدا الأمر وكأن انفجارًا وقع في السماء، مما تسبب في نظر مواطني المدينة إلى الأعلى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد رأت الآنسة آيمي ثقب المفتاح حيث كان من المفترض أن تضعه، لذا قامت على الفور بدفعه إلى الثقب وأدارته عكس اتجاه عقارب الساعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[00:00:00]
في آخر ميلي ثانية، تمكنت الآنسة آيمي من تعطيل هذه الآلة. توقفت تدريجيًا، إذ بقي حوالي سبعة ميلي ثانية قبل انتهاء الثانية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد تبين أن الشخصية التي كانت تطير نحو المبنى هي الآنسة آيمي.
كانت الآنسة آيمي سريعة بما يكفي لإلغاء تنشيطه في أقل من ثانية.
(“نعم؟ لكنني أستطيع أن أشعر بذلك… أنا أعيش بداخلك”) صدى صوت الفتاة النظامية مرارًا وتكرارًا في رأسه، مما تسبب في أن يمسك غوستاف رأسه.
————————
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اللهم يا واحد يا أحد، يا ملك يا مبين، ارزقنا القوة في ديننا، والصبر على بلائنا، والثبات على توحيدك. ارزقنا من فضلك ما يقوّي إيماننا ويُصلح أحوالنا. ارحم شهداءنا، وألحقهم بالصالحين، واجعلهم في جنات النعيم. انصر المستضعفين، واكشف الغمّة، وفرّج الكرب، يا أرحم الراحمين. آمين.
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أوه… بيانات عالمية، أليس كذلك؟” تمتم غوستاف في نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مهلا، توقف عن ذلك،” قال غوستاف مع نظرة طفيفة من الانزعاج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
