المهمة اكتملت؟
خلفه، وقفت مجموعة من سبعة أشخاص يرتدون سترات حمراء، وكلهم مسلحون بأسلحة تبدو في غاية الخطورة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هل قال حجر الفراغ؟’ شعر زعيم الإقليم خان بصدمة وهو يحدق في الحجر الرمادي الذي يحمله ساهيل.
لم يحس بأي شيء أثناء اختراق ذلك الكائن الغريب لجسده. أمسك الحجر بيديه وهو يفحصه بتعبيرٍ يغمره السرور، ثم عاد إلى مقعده.
-“أين نحن؟”
“يا للعجب… الفتى الشاب فعلها،” قال الضابط غوسمان بدهشة.
-“ما الذي يجري؟”
استدار الحراس الذين كانوا يتبعونهم ولمسوا الجدار، ليكتشفوا أنهم لا يستطيعون العودة.
صافحوه جميعًا، بما في ذلك زعيم الإقليم خان.
————————
“مرحبًا، أصدقائي،” قال ذلك الرجل، بينما بدت ملامح ابتسامة على الوشاح الذي يغطي وجهه.
“سليك إس إل، من الجيد أن نلتقي أخيرًا،” قال القائد المساعد فولان بصوتٍ هادئ، وأيضًا غوستاف، الذي حافظ على رباطة جأشه وهو يحييه بدوره.
زِنغ~ زِنغ~ زِنغ~
في داخله، شكر غوستاف حظه السعيد لأنه ترك جهاز الاتصال الذي كان يستخدمه للتواصل مع القاعدة في غرفته.
صافحوه جميعًا، بما في ذلك زعيم الإقليم خان.
ظل ساهيل غارقًا في نشوته بينما أخرج جهازًا فجأة وفحص الحجر به.
زِنغ~ زِنغ~ زِنغ~
وما أدهشهم أكثر، أنه اقترب من الرجل الواقف وسط السبعة الذين يرتدون السترات الحمراء، ثم ركع أمامه!
“الآن، بما أن كل شيء يبدو سليمًا، يمكنني نقل هذا إلى رئيسي،” قال ساهيل وهو يستدير ويتراجع للخلف.
ظهرت عدة كراسٍ وطاولة أمامهم، فأشار ساهيل لهم بالجلوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مثل الآخرين، كان هذا الرجل يحمل سلاحًا ويرتدي قناعًا، ولم يكن يبدو مختلفًا عن مجرد تابع عادي، ومع ذلك، كان ساهيل راكعًا أمامه!
جلس ساهيل على بعد عشرة أقدام، تاركًا مسافة كافية بينه وبين الزاليبان، لكن الطاولة كانت موضوعة في المنتصف بينهم.
استدار الحراس الذين كانوا يتبعونهم ولمسوا الجدار، ليكتشفوا أنهم لا يستطيعون العودة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ما هذا المكان الذي جلبتنا إليه؟” سأل زعيم الإقليم خان بنظرة متفحصة.
استدار الحراس الذين كانوا يتبعونهم ولمسوا الجدار، ليكتشفوا أنهم لا يستطيعون العودة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سليك إس إل، من الجيد أن نلتقي أخيرًا،” قال القائد المساعد فولان بصوتٍ هادئ، وأيضًا غوستاف، الذي حافظ على رباطة جأشه وهو يحييه بدوره.
“هذا ليس مهمًا، لنبدأ العمل أولًا. العودة إلى الإقليم لن تكون مشكلة، طالما لم تزرعوا أي أفخاخ لي،” أجاب ساهيل مبتسمًا.
—
تبادل غوستاف والقائد المساعد فولان النظرات للحظة قبل أن يومئا برأسيهما.
“كل كلمة مكتوبة هنا موثقة بتوقيعات القيادات العليا،” أجاب القائد المساعد فولان.
أخرج غوستاف جهاز التخزين الماسي الخاص بالقائد المساعد دارت.
لم يحس بأي شيء أثناء اختراق ذلك الكائن الغريب لجسده. أمسك الحجر بيديه وهو يفحصه بتعبيرٍ يغمره السرور، ثم عاد إلى مقعده.
فرز المحتويات وأخرج المستندات أولًا قبل أن ينهض.
—
أشهر الرجال الواقفون خلف ساهيل أسلحتهم نحوه، مما جعله يوقف حركته للحظة.
“لو كنت قد عثرت على أي جهاز تواصل مخفي مع أي منكم، لكنت افترضت أن هذا فخ، لكن الآن لا يوجد ما يقلقني…” قال ساهيل وهو ينهض من مكانه.
تقدم أحدهم وأخذ المستندات من يد غوستاف، ثم فتحها وتفحص محتواها قبل أن يسلمها بنفسه إلى ساهيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أومأ ساهيل برضا وهو يستلم المستندات، ثم بدأ بتصفح الصفحات واحدة تلو الأخرى.
صافحوه جميعًا، بما في ذلك زعيم الإقليم خان.
قرأ المحتويات ببطء، ورغم أن وشاحه كان يخفي تعابيره، إلا أن غوستاف استطاع أن يرى بوضوح الحماس المتقد في عينيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد دقائق، أنهى تصفح المستندات ورفع رأسه لينظر إليهم.
-“أين نحن؟”
بدت ابتسامة واسعة على وجهه من خلف الوشاح وهو يقول: “إنه أصلي… حجر الفراغ”.
“هل هذا صحيح؟” سأل بصوتٍ متحمس.
“هذا ليس مهمًا، لنبدأ العمل أولًا. العودة إلى الإقليم لن تكون مشكلة، طالما لم تزرعوا أي أفخاخ لي،” أجاب ساهيل مبتسمًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التي أمسك فيها الحجر، تسلل عنكبوت غير مرئي كان متمركزًا فوقه إلى داخل يده دون أن يشعر.
“كل كلمة مكتوبة هنا موثقة بتوقيعات القيادات العليا،” أجاب القائد المساعد فولان.
“بالتأكيد، بالتأكيد، أوافق،” أجاب ساهيل وهو يمسك بالمستندات مجددًا.
“رائع! أين القطعة؟” سأل مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد تمكن من زرع جهاز التتبع على ساهيل؟ لم يمر سوى ستة أيام…” عقّبت الضابطة ميلي براون بنبرةٍ يغمرها الذهول.
تبادل غوستاف والقائد المساعد فولان النظرات للحظة قبل أن يومئا برأسيهما.
رفع غوستاف يده ليكشف عن حجر الفراغ، الذي كان مستقرًا على راحة يده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قبل أن يتمكن أي من الرجال الواقفين خلف ساهيل من التقدم، وقف ساهيل من مكانه وتوجه بنفسه إلى غوستاف ليمسك بالحجر.
في اللحظة التي أمسك فيها الحجر، تسلل عنكبوت غير مرئي كان متمركزًا فوقه إلى داخل يده دون أن يشعر.
ابتسم غوستاف في داخله: “تم زرع جهاز التتبع بنجاح…”
“مرحبًا، أصدقائي،” قال ذلك الرجل، بينما بدت ملامح ابتسامة على الوشاح الذي يغطي وجهه.
لم يحس بأي شيء أثناء اختراق ذلك الكائن الغريب لجسده. أمسك الحجر بيديه وهو يفحصه بتعبيرٍ يغمره السرور، ثم عاد إلى مقعده.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"})
جلس ساهيل على بعد عشرة أقدام، تاركًا مسافة كافية بينه وبين الزاليبان، لكن الطاولة كانت موضوعة في المنتصف بينهم.
ابتسم غوستاف في داخله: “تم زرع جهاز التتبع بنجاح…”
أما الآخرون الواقفون في الخلف، فكانوا مذهولين أيضًا وهم يرون ساهيل يُسلَّم هذه القطعة التي لا يمكن شراؤها.
زِنغ~ زِنغ~ زِنغ~
ظل ساهيل غارقًا في نشوته بينما أخرج جهازًا فجأة وفحص الحجر به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدت ابتسامة واسعة على وجهه من خلف الوشاح وهو يقول: “إنه أصلي… حجر الفراغ”.
ظل ساهيل غارقًا في نشوته بينما أخرج جهازًا فجأة وفحص الحجر به.
‘هل قال حجر الفراغ؟’ شعر زعيم الإقليم خان بصدمة وهو يحدق في الحجر الرمادي الذي يحمله ساهيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قرأ المحتويات ببطء، ورغم أن وشاحه كان يخفي تعابيره، إلا أن غوستاف استطاع أن يرى بوضوح الحماس المتقد في عينيه.
أما الآخرون الواقفون في الخلف، فكانوا مذهولين أيضًا وهم يرون ساهيل يُسلَّم هذه القطعة التي لا يمكن شراؤها.
صافحوه جميعًا، بما في ذلك زعيم الإقليم خان.
“بالطبع هو كذلك، سليك إس إل. إذن، هل توافق على عرضنا؟” قال القائد المساعد فولان مبتسمًا.
“بالتأكيد، بالتأكيد، أوافق،” أجاب ساهيل وهو يمسك بالمستندات مجددًا.
وما أدهشهم أكثر، أنه اقترب من الرجل الواقف وسط السبعة الذين يرتدون السترات الحمراء، ثم ركع أمامه!
—
“عملٌ جيد،” قال الرجل قبل أن يأخذ المستندات من الذي كان راكعًا أمامه.
في القاعدة بمدينة روهوجاي، دوى صوت طنين داخل الخيمة الرئيسية بينما اجتمع أربعة ضباط حول الشاشة الرئيسية.
لم يحس بأي شيء أثناء اختراق ذلك الكائن الغريب لجسده. أمسك الحجر بيديه وهو يفحصه بتعبيرٍ يغمره السرور، ثم عاد إلى مقعده.
“يا للعجب… الفتى الشاب فعلها،” قال الضابط غوسمان بدهشة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التي أمسك فيها الحجر، تسلل عنكبوت غير مرئي كان متمركزًا فوقه إلى داخل يده دون أن يشعر.
“لقد تمكن من زرع جهاز التتبع على ساهيل؟ لم يمر سوى ستة أيام…” عقّبت الضابطة ميلي براون بنبرةٍ يغمرها الذهول.
—
وقف الضابط ترون ولويس إلى جانبهما بملامح متفاجئة، وهم يرون جهاز التتبع يظهر على الخريطة.
لم يحس بأي شيء أثناء اختراق ذلك الكائن الغريب لجسده. أمسك الحجر بيديه وهو يفحصه بتعبيرٍ يغمره السرور، ثم عاد إلى مقعده.
“لكن… ألم يقل إنه في الإقليم الثاني والثلاثين؟ لماذا يظهر جهاز التتبع في الإقليم السابع والعشرين؟” سألت الضابطة ميلي بحيرة.
بدت ابتسامة واسعة على وجهه من خلف الوشاح وهو يقول: “إنه أصلي… حجر الفراغ”.
“نعم، لقد قال ذلك… ربما غيّر موقعه،” أجاب الضابط لويس.
“بالتأكيد، بالتأكيد، أوافق،” أجاب ساهيل وهو يمسك بالمستندات مجددًا.
“لو كنت قد عثرت على أي جهاز تواصل مخفي مع أي منكم، لكنت افترضت أن هذا فخ، لكن الآن لا يوجد ما يقلقني…” قال ساهيل وهو ينهض من مكانه.
“لم يتواصل معنا بعد، وقد مر يومان. ربما هذا هو السبب،” أضاف الضابط ترون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما وصلوا إلى هنا، كان ساهيل قد فحصهم جميعًا باستخدام أحد أجهزته المتطورة. لو كان هناك أي جهاز اتصال مخفي يعمل في تلك اللحظة، لكان اكتشفه فورًا.
في القاعدة بمدينة روهوجاي، دوى صوت طنين داخل الخيمة الرئيسية بينما اجتمع أربعة ضباط حول الشاشة الرئيسية.
“الأهم الآن أنه أكمل المهمة، وبهذه السرعة أيضًا… مذهل،” قال الضابط غوسمان بنبرةٍ يغمرها السرور.
تبادل غوستاف والقائد المساعد فولان النظرات للحظة قبل أن يومئا برأسيهما.
أدركوا جميعًا أنهم قد استهانوا بغوستاف، فهو لم يكن مثل سائر المجندين الآخرين.
“لو كنت قد عثرت على أي جهاز تواصل مخفي مع أي منكم، لكنت افترضت أن هذا فخ، لكن الآن لا يوجد ما يقلقني…” قال ساهيل وهو ينهض من مكانه.
“الخطوة التالية الآن هي الانسحاب، علينا التواصل معه لأجل ذلك،” أضاف الضابط غوسمان.
“عملٌ جيد،” قال الرجل قبل أن يأخذ المستندات من الذي كان راكعًا أمامه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذا صحيح؟” سأل بصوتٍ متحمس.
—
فرز المحتويات وأخرج المستندات أولًا قبل أن ينهض.
في المنشأة تحت الأرض، كان الطرفان لا يزالان يناقشان بعض الأمور.
تسببت كلماته في ارتسام نظرات الاستغراب على وجوههم، وهم يحدقون بتصرفاته المريبة.
“لو كنت قد عثرت على أي جهاز تواصل مخفي مع أي منكم، لكنت افترضت أن هذا فخ، لكن الآن لا يوجد ما يقلقني…” قال ساهيل وهو ينهض من مكانه.
تبادل غوستاف والقائد المساعد فولان النظرات للحظة قبل أن يومئا برأسيهما.
في داخله، شكر غوستاف حظه السعيد لأنه ترك جهاز الاتصال الذي كان يستخدمه للتواصل مع القاعدة في غرفته.
عندما وصلوا إلى هنا، كان ساهيل قد فحصهم جميعًا باستخدام أحد أجهزته المتطورة. لو كان هناك أي جهاز اتصال مخفي يعمل في تلك اللحظة، لكان اكتشفه فورًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وكان جهاز الاتصال الذي استخدمه غوستاف دائمًا يعمل.
وقف الضابط ترون ولويس إلى جانبهما بملامح متفاجئة، وهم يرون جهاز التتبع يظهر على الخريطة.
“بالطبع هو كذلك، سليك إس إل. إذن، هل توافق على عرضنا؟” قال القائد المساعد فولان مبتسمًا.
“الآن، بما أن كل شيء يبدو سليمًا، يمكنني نقل هذا إلى رئيسي،” قال ساهيل وهو يستدير ويتراجع للخلف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ظهرت عدة كراسٍ وطاولة أمامهم، فأشار ساهيل لهم بالجلوس.
تسببت كلماته في ارتسام نظرات الاستغراب على وجوههم، وهم يحدقون بتصرفاته المريبة.
صافحوه جميعًا، بما في ذلك زعيم الإقليم خان.
-“أين نحن؟”
وما أدهشهم أكثر، أنه اقترب من الرجل الواقف وسط السبعة الذين يرتدون السترات الحمراء، ثم ركع أمامه!
مثل الآخرين، كان هذا الرجل يحمل سلاحًا ويرتدي قناعًا، ولم يكن يبدو مختلفًا عن مجرد تابع عادي، ومع ذلك، كان ساهيل راكعًا أمامه!
“لم يتواصل معنا بعد، وقد مر يومان. ربما هذا هو السبب،” أضاف الضابط ترون.
بدت ابتسامة واسعة على وجهه من خلف الوشاح وهو يقول: “إنه أصلي… حجر الفراغ”.
بينما كانوا يحدقون بدهشة، خلع ذلك الرجل القناع عن وجهه، ليكشف عن ملامح ساهيل نفسه!
-“أين نحن؟”
“عملٌ جيد،” قال الرجل قبل أن يأخذ المستندات من الذي كان راكعًا أمامه.
في القاعدة بمدينة روهوجاي، دوى صوت طنين داخل الخيمة الرئيسية بينما اجتمع أربعة ضباط حول الشاشة الرئيسية.
وقف الرجل الراكع على قدميه أيضًا وأزال الوشاح الذي كان يغطي وجهه، ليكشف عن ملامح مختلفة قليلًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
————————
خلفه، وقفت مجموعة من سبعة أشخاص يرتدون سترات حمراء، وكلهم مسلحون بأسلحة تبدو في غاية الخطورة.
اللهم يا واحد يا أحد، يا ملك يا مبين، ارزقنا القوة في ديننا، والصبر على بلائنا، والثبات على توحيدك. ارزقنا من فضلك ما يقوّي إيماننا ويُصلح أحوالنا. ارحم شهداءنا، وألحقهم بالصالحين، واجعلهم في جنات النعيم. انصر المستضعفين، واكشف الغمّة، وفرّج الكرب، يا أرحم الراحمين. آمين.
أدركوا جميعًا أنهم قد استهانوا بغوستاف، فهو لم يكن مثل سائر المجندين الآخرين.
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
ابتسم غوستاف في داخله: “تم زرع جهاز التتبع بنجاح…”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات