إندريك يتلقى إنذارًا
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بوم! بوم! بوم! بوم!
بعد لحظات معدودات، ترددت أصداء المعارك في الأرجاء مع انطلاق الهجمات.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"})
بوم! بوم! بوم! دوي!
كانت الضربات متلاحقة وسريعة لدرجة أن أعين المتفرجين لم تستطع مجاراة سرعتها، فلم يكونوا يرون سوى ظلال متراكبة لحركة الجسد الملقى.
“في المرة القادمة التي تكرر فيها ذلك، ستُستبعد فورًا، وسيتم إلغاء انتصارك،” قال الضابط كول بصرامة قبل أن يغادر الحلبة.
على غير المتوقع، انتهت المعارك في فترات تراوحت بين ثلاثين ثانية ودقيقة واحدة.
لكن إي.إي اكتفى بإنهاء السجال والعودة إلى مقعده، مع انتهاء هذه الجولة من التحديات.
شهقات دهشة—
حتى أولئك العاديون الذين كانوا على مقربة من قوة أصحاب الصف الخاص، وجدوا أنفسهم يُسحقون بسهولة، مما جعل الجميع يدرك أن التطور الذي مر به الصف الخاص لم يكن بالشيء الهيّن.
حدق المشاهدون في الساحة ليجدوا المتحدين من الصف العادي ممددين على الأرض، بعضهم قد هُزم هزيمةً نكراء لدرجة أنهم لم يتمكنوا حتى من توجيه ضربة واحدة.
ومع انتهاء الجولات الأولى في أقل من دقيقتين، بدأ الرعب يتسلل إلى قلوب بعض المتحدين العاديين، فراحوا يتساءلون عمّا إذا كان ينبغي لهم حقًا المشاركة أم العدول عن قرارهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان على صواب، فالكثير من الذين تحدوه بدأوا يفكرون جديًا في الانسحاب إذا ما تم استدعاؤهم لمواجهته.
أما البعض الآخر، فقد آثروا الانتظار لمشاهدة الجولات التالية قبل اتخاذ قرارهم.
-“إنه تمامًا مثل أخيه… قاسٍ بلا رحمة!”
وهكذا، انقضت ساعة كاملة والمشاهدون على وشك أن تخرج أعينهم من محاجرها وهم يشاهدون النزال بين أصحاب الصف الخاص والعاديين.
حتى أولئك العاديون الذين كانوا على مقربة من قوة أصحاب الصف الخاص، وجدوا أنفسهم يُسحقون بسهولة، مما جعل الجميع يدرك أن التطور الذي مر به الصف الخاص لم يكن بالشيء الهيّن.
انفجر غوستاف، أيلدريس وفالكو في ضحكٍ مكتوم، بينما بدا أن جدالًا كان على وشك أن يندلع.
كان غوستاف يراقب من مقعده حين دخل إندريك في مواجهة ضد أحد العاديين الذين تحدوه.
“إندريك، خصمك فقد وعيه، يمكنك التوقف الآن.”
“يبدو أن أخاك وغدٌ لا يُطاق،” قال إي.إي لغوستاف.
وفقًا للشائعات، كان الكثير من المتحدين قد اختاروا إندريك متوقعين أنه سيكون الطرف الأضعف بسبب صغر سنه.
ومع انتهاء الجولات الأولى في أقل من دقيقتين، بدأ الرعب يتسلل إلى قلوب بعض المتحدين العاديين، فراحوا يتساءلون عمّا إذا كان ينبغي لهم حقًا المشاركة أم العدول عن قرارهم.
أولئك الذين ظنوا ذلك، لم يكونوا قد شهدوا قوته من قبل، أو لم يشاهدوه يستخدم قدراته قط، ولهذا كانوا واثقين من انتصارهم عليه.
شهقات دهشة—
بوم! بوم! بوم! بوم!
ارتفع صوت الضابط كول من الطرف الآخر.
كلما حطّم جزءًا من الأرضية بارتطام الخصم، انتقل إلى جزء آخر جديد ليواصل جولته الوحشية!
تسمرت الأعين وانفتحت الأفواه على اتساعها وهي تتابع مشهدًا لا يُصدق—
بوم! بوم! بوم! دوي!
المتحدي العادي، رغم تمتعه بقوة لا يستهان بها، كان يُرمى في الأرجاء كدمية ممزقة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تعالت هذه الجملة من أحد الحاضرين في الصفوف الأمامية وهو يقف ساخرًا.
جسده ارتفع عاليًا ليصطدم بقبة الساحة قبل أن يهوي بسرعة مهولة، مرتطمًا بأرضية الحلبة مرارًا وتكرارًا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أما المتسبب في هذا المشهد، فكان إندريك، الواقف في الركن الجنوبي للحلبة، يلوّح بيده اليمنى في حركات خاطفة، صاعدًا وهابطًا.
كانت الضربات متلاحقة وسريعة لدرجة أن أعين المتفرجين لم تستطع مجاراة سرعتها، فلم يكونوا يرون سوى ظلال متراكبة لحركة الجسد الملقى.
أما المتسبب في هذا المشهد، فكان إندريك، الواقف في الركن الجنوبي للحلبة، يلوّح بيده اليمنى في حركات خاطفة، صاعدًا وهابطًا.
المتحدي كان ينزف من كل موضع في جسده، ولم يستطع الإفلات من قبضة إندريك الذهنية، حتى فقد وعيه تمامًا.
كانت الضربات متلاحقة وسريعة لدرجة أن أعين المتفرجين لم تستطع مجاراة سرعتها، فلم يكونوا يرون سوى ظلال متراكبة لحركة الجسد الملقى.
كلما حطّم جزءًا من الأرضية بارتطام الخصم، انتقل إلى جزء آخر جديد ليواصل جولته الوحشية!
المتحدي كان ينزف من كل موضع في جسده، ولم يستطع الإفلات من قبضة إندريك الذهنية، حتى فقد وعيه تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إندريك، خصمك فقد وعيه، يمكنك التوقف الآن.”
بدأت الكرة العائمة في إعادة خلط الأسماء من جديد، وهذه المرة ظهر اسم أنجي بين المجموعة التالية.
-“ألم يكن في الثانية عشرة؟ أو الثالثة عشرة؟ لماذا يتصرف وكأنه زعيم عصابة؟”
ارتفع صوت الضابط كول من الطرف الآخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انطلق الطاقم الطبي مسرعًا نحو الجسد المُدمّى، يباشرون علاج إصاباته الفادحة.
زعيق! ارتطام! زعيق! ارتطام! زعيق! ارتطام! زعيق! ارتطام! زعيق! ارتطام!
لكن إندريك لم يتوقف، بل استمر في تحريك جسد الخصم جيئةً وذهابًا، ضاربًا به الأرض في كل زاوية!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تعالت هذه الجملة من أحد الحاضرين في الصفوف الأمامية وهو يقف ساخرًا.
“قلت لك أن تتوقف!” صرخ الضابط كول، لكن الصبي لم يُعره انتباهًا.
-“ما به هذا الفتى؟”
-“إنه تمامًا مثل أخيه… قاسٍ بلا رحمة!”
-“بُووووووه!”
وششششش!
“قلت لك أن تتوقف، أيها الفتى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اندفع الضابط كول إلى الحلبة، ممسكًا بمعصم إندريك قبل أن يسحبه إلى الجنب.
“قلت لك أن تتوقف، أيها الفتى.”
“لِمَ كل هذا التوتر، أيها الضابط؟ كان ينبغي عليه أن يكون مستعدًا للعذاب قبل أن يدخل الحلبة،” أجابه إندريك ببرود خالٍ من الندم، قبل أن يسحب ذراعه من قبضة الضابط ويتجه للخروج.
أومأت أنجي لها باحترام قبل بدء القتال، لكنها لم تتلقَّ أي رد.
حدق المشاهدون في الساحة ليجدوا المتحدين من الصف العادي ممددين على الأرض، بعضهم قد هُزم هزيمةً نكراء لدرجة أنهم لم يتمكنوا حتى من توجيه ضربة واحدة.
انطلق الطاقم الطبي مسرعًا نحو الجسد المُدمّى، يباشرون علاج إصاباته الفادحة.
«”إندريك أوسلوف تلقى إنذارًا واحدًا”»
اندفع الضابط كول إلى الحلبة، ممسكًا بمعصم إندريك قبل أن يسحبه إلى الجنب.
رنّ صوت الذكاء الاصطناعي في أرجاء المكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان على صواب، فالكثير من الذين تحدوه بدأوا يفكرون جديًا في الانسحاب إذا ما تم استدعاؤهم لمواجهته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهكذا، انقضت ساعة كاملة والمشاهدون على وشك أن تخرج أعينهم من محاجرها وهم يشاهدون النزال بين أصحاب الصف الخاص والعاديين.
“في المرة القادمة التي تكرر فيها ذلك، ستُستبعد فورًا، وسيتم إلغاء انتصارك،” قال الضابط كول بصرامة قبل أن يغادر الحلبة.
ارتفع صوت الضابط كول من الطرف الآخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهكذا، انقضت ساعة كاملة والمشاهدون على وشك أن تخرج أعينهم من محاجرها وهم يشاهدون النزال بين أصحاب الصف الخاص والعاديين.
“مهما يكن… أي شخص يتجرأ على تحديي سينتهي به المطاف في الجناح الطبي مثل هذا المسكين،” رد إندريك بلا أدنى ندم وهو يبتعد.
ومع انتهاء الجولات الأولى في أقل من دقيقتين، بدأ الرعب يتسلل إلى قلوب بعض المتحدين العاديين، فراحوا يتساءلون عمّا إذا كان ينبغي لهم حقًا المشاركة أم العدول عن قرارهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
-“إنه أسوأ من غوستاف!”
ارتفع صوت الضابط كول من الطرف الآخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تقدمت بسرعة نحو ساحة النزال لمواجهة خصمها الأول، وهي فتاة تحمل ندبة على الجانب الأيسر من وجهها، وترتدي سترة أرجوانية.
-“على الأقل غوستاف يعرف متى يتوقف! هذا الطفل لا يملك ذرة احترام!”
-“الأخوان لا يكفّان عن إبهارنا، أحدهما يملك غرورًا بحجم طائرة، والآخر بحجم كوكب!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بوم! بوم! بوم! بوم!
-“ألم يكن في الثانية عشرة؟ أو الثالثة عشرة؟ لماذا يتصرف وكأنه زعيم عصابة؟”
-“الأخوان لا يكفّان عن إبهارنا، أحدهما يملك غرورًا بحجم طائرة، والآخر بحجم كوكب!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رغم سماعه للغمغمات الساخطة من حوله، ظل إندريك غير مكترث، بل أطلق ابتسامةً خافتة، مدركًا أن ما فعله قد طُبع في أذهان الجميع، لا سيما العاديين.
كان على صواب، فالكثير من الذين تحدوه بدأوا يفكرون جديًا في الانسحاب إذا ما تم استدعاؤهم لمواجهته.
“قلت لك أن تتوقف، أيها الفتى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“يبدو أن أخاك وغدٌ لا يُطاق،” قال إي.إي لغوستاف.
“خذ كلامك هذا حالًا!” صرخ إي.إي مشيرًا نحوه، ثم أضاف بابتسامة جانبية: “لكن فقط عن الأخ الأكبر… أما الصغير، فأنت محق تمامًا!”
“ليس أخي، هل نسيت؟،” رد غوستاف بفتور، معبّرًا عن استيائه.
“آه، صحيح… لكنك لم تروِ لي القصة خلف ذلك بعد، رغم أنني أفهم أن صلة الدم لا تعني دائمًا وجود رابط حقيقي،” قال إي.إي متحفزًا لمعرفة المزيد.
ومع انتهاء الجولات الأولى في أقل من دقيقتين، بدأ الرعب يتسلل إلى قلوب بعض المتحدين العاديين، فراحوا يتساءلون عمّا إذا كان ينبغي لهم حقًا المشاركة أم العدول عن قرارهم.
“يبدو أن التفاحة لم تسقط بعيدًا عن الشجرة، الأخ الأكبر وغد، والأخ الأصغر وغدٌ أكبر!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تقدمت بسرعة نحو ساحة النزال لمواجهة خصمها الأول، وهي فتاة تحمل ندبة على الجانب الأيسر من وجهها، وترتدي سترة أرجوانية.
تعالت هذه الجملة من أحد الحاضرين في الصفوف الأمامية وهو يقف ساخرًا.
أما البعض الآخر، فقد آثروا الانتظار لمشاهدة الجولات التالية قبل اتخاذ قرارهم.
-“ما به هذا الفتى؟”
“خذ كلامك هذا حالًا!” صرخ إي.إي مشيرًا نحوه، ثم أضاف بابتسامة جانبية: “لكن فقط عن الأخ الأكبر… أما الصغير، فأنت محق تمامًا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com -“إنه أسوأ من غوستاف!”
انفجر غوستاف، أيلدريس وفالكو في ضحكٍ مكتوم، بينما بدا أن جدالًا كان على وشك أن يندلع.
انفجر غوستاف، أيلدريس وفالكو في ضحكٍ مكتوم، بينما بدا أن جدالًا كان على وشك أن يندلع.
تسمرت الأعين وانفتحت الأفواه على اتساعها وهي تتابع مشهدًا لا يُصدق—
-“ما به هذا الفتى؟”
لكن إي.إي اكتفى بإنهاء السجال والعودة إلى مقعده، مع انتهاء هذه الجولة من التحديات.
وفقًا للشائعات، كان الكثير من المتحدين قد اختاروا إندريك متوقعين أنه سيكون الطرف الأضعف بسبب صغر سنه.
بدأت الكرة العائمة في إعادة خلط الأسماء من جديد، وهذه المرة ظهر اسم أنجي بين المجموعة التالية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تعالت هذه الجملة من أحد الحاضرين في الصفوف الأمامية وهو يقف ساخرًا.
أولئك الذين ظنوا ذلك، لم يكونوا قد شهدوا قوته من قبل، أو لم يشاهدوه يستخدم قدراته قط، ولهذا كانوا واثقين من انتصارهم عليه.
تقدمت بسرعة نحو ساحة النزال لمواجهة خصمها الأول، وهي فتاة تحمل ندبة على الجانب الأيسر من وجهها، وترتدي سترة أرجوانية.
تسمرت الأعين وانفتحت الأفواه على اتساعها وهي تتابع مشهدًا لا يُصدق—
“في المرة القادمة التي تكرر فيها ذلك، ستُستبعد فورًا، وسيتم إلغاء انتصارك،” قال الضابط كول بصرامة قبل أن يغادر الحلبة.
أومأت أنجي لها باحترام قبل بدء القتال، لكنها لم تتلقَّ أي رد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تعالت هذه الجملة من أحد الحاضرين في الصفوف الأمامية وهو يقف ساخرًا.
“ابدأوا!”
تسمرت الأعين وانفتحت الأفواه على اتساعها وهي تتابع مشهدًا لا يُصدق—
كلما حطّم جزءًا من الأرضية بارتطام الخصم، انتقل إلى جزء آخر جديد ليواصل جولته الوحشية!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
