التحول إلى الجسامة
سكيييييييييييه!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ـ “ماذا؟ أهو قادرٌ على استخدام النيران أيضًا؟”
السرعة التي كانا يهويان بها، مقرونةً بحجمهما المروّع، ولّدت عصفًا ريحيًا عارمًا أحسّ به غوستاف وإليفورا من موقعهما أسفلًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بُهِت المشاهدون بحجم الكرتين ولم يشكّ أحدٌ في مدى القوة الهائلة التي تحملانها.
سكيييييييييييه!
ألقت الكرتان بظلالهما الكئيبة على أقسام المدينة.
فجأة، التهبت هيأة غوستاف بالكامل، وتوشّحت بشرته بلهبٍ ضاربٍ إلى البنيّ المحمّر وهو يقفز إلى الأعلى.
بانغ! بانغ!
ـ “ماذا؟ أهو قادرٌ على استخدام النيران أيضًا؟”
تحت وطأة الجاذبية، بدأ غوستاف يتهاوى نزولًا، لكنه وهو يهوي، رفع رأسه وأطلق صرخةً صوتيةً عارمة.
ـ “هل هذه إحدى قدرات تحولاته؟”
شهقة!
حدق المشاهدون باندهاشٍ في اللّهب الذي غلّف جسد غوستاف وهو ينطلق صاعدًا باتجاه الكرة الهائلة.
في تلك الأثناء، أهوَت إليفورا بإحدى ساقيها على الأرض، فانطلقت في علوٍّ شاقٍ زاد عن ألف قدم في لحظاتٍ معدودة.
كانت قبضتاها متوهجتين بتألّقٍ بنفسجيّ وهي تحني ذراعها اليمنى قبل أن تنقضّ بها للأعلى بقوة.
اندفع ساعده الضخم في أحشائها، فتناثرت كتلٌ هائلةٌ من بقاياها، قبل أن…
وكذا الحال مع إليفورا، غير أن كليهما لم يكونا قد أفرغا جعبتهما بعد.
ثراااااا!
في تلك الأثناء، أهوَت إليفورا بإحدى ساقيها على الأرض، فانطلقت في علوٍّ شاقٍ زاد عن ألف قدم في لحظاتٍ معدودة.
في التوقيت ذاته، وجّه كلٌّ من غوستاف وإليفورا ضربتهما إلى الكرتين، ما أحدث دويًّا هائلًا أشبه بصاعقةٍ مدوية.
لاحظ غوستاف الأمر، وهمّ بالقفز لملاقات الكرة، لكنه أحسّ بشيءٍ غريب.
انتشر اللهب المحترق من موضع ارتطام قبضة غوستاف، غير أن الكرة لم تتأثر سوى بتراجعٍ طفيفٍ للأعلى، إذ بقيت صامدةً في تماسكها الصلد.
ثم في لحظةٍ خاطفة…
وكذا الحال مع إليفورا، غير أن كليهما لم يكونا قد أفرغا جعبتهما بعد.
تابعا الصعود في الهواء، متناوبين على توجيه اللكمات المتوالية صوب الكرتين.
[-300 وحدة طاقة]
بـــم! بـــم! بـــم! بـــم!
أحسّت إليفورا أنها بالكاد التقطت أنفاسها، ورغم ذلك، ها هم يرمون بالمزيد.
في التوقيت ذاته، وجّه كلٌّ من غوستاف وإليفورا ضربتهما إلى الكرتين، ما أحدث دويًّا هائلًا أشبه بصاعقةٍ مدوية.
سرى التشقق عبر مواضع مختلفة من جسدي الكرتين بعد تتابع اللكمات، لكنه لم يكن كافيًا لتحطيمهما بعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدت وكأنها فقدت وعيها!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تحت وطأة الجاذبية، بدأ غوستاف يتهاوى نزولًا، لكنه وهو يهوي، رفع رأسه وأطلق صرخةً صوتيةً عارمة.
شاهد المتفرجون جسدها ملتصقًا بأسفل الكرة الأولى، فيما الثانية مكدّسةٌ فوقها، وكانت كلتاهما تهبطان باندفاعٍ عنيف.
سكيييييييييييه!
فجأة، التهبت هيأة غوستاف بالكامل، وتوشّحت بشرته بلهبٍ ضاربٍ إلى البنيّ المحمّر وهو يقفز إلى الأعلى.
اندفعت الموجات الصوتية لتصطدم بالكرة الجبّارة مجددًا، فأبطأت نزولها للحظات قبل أن تستأنف سقوطها.
على الجانب الآخر، كانت إليفورا ما تزال طافيةً في الجو، تحيط بها الهالة البنفسجية، وتواصل صفع الكرة بكفها.
سرى التشقق عبر مواضع مختلفة من جسدي الكرتين بعد تتابع اللكمات، لكنه لم يكن كافيًا لتحطيمهما بعد.
[-300 وحدة طاقة]
بدت كالنملة أمام ضخامتها، لكن كلّ ضربةٍ منها أحدثت وقعًا مهولًا.
مضت بضع لحظات إضافية قبل أن تنجرف بجسدها للأسفل، ثم انبثق الشعاع القاتم من عينها الثالثة.
بـــانغ!
ززززهووووووووم! بـــانغ!
في ذات الوقت، وعلى الجانب الآخر، تحوّل ذراع غوستاف إلى ضخامةٍ مهولة، زادت عن عشرة أقدامٍ، وأصبح عضليًّا إلى حدٍّ جنوني، فيما ارتقى جسده مرةً أخرى نحو السماء.
اندفعت بكامل جسدها للأسفل مع قوة دفعٍ هائلةٍ، فيما ظل الشعاع القاتم يهوي على الكرة بلا هوادة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
من زاوية المشاهدين، بدت إليفورا رابضةً فوق ناطحة سحاب، لا تنفك تطلق الأشعة البنفسجية.
بـــانغ!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التفتت إليفورا وهي على مشارف الكرة الأولى، فرأت المشهد، لكن قبل أن يتسنّى لها ردّ الفعل، اصطدمت الكرتان معًا، ثم اندفعتا نحوها بقوةٍ جحيميةٍ.
ظلّت الكرة معلّقةً في الهواء، مقيّدةً بقوة الشعاع والطاقة التي تبذلها إليفورا كدعامةٍ لها، ومع كلّ ثانيةٍ تمضي، أخذت التصدعات تتنامى أسفل قدميها.
انفجارٌ صاخبٌ دوّى في السماء، فأرسل موجاتٍ ارتداديةً اجتاحت المكان بأسره.
كريييييه!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
امتدت الشقوق إلى أرجاء السطح العلوي للناطحة، وتفاقمت حالتها أكثر فأكثر.
بدت كالنملة أمام ضخامتها، لكن كلّ ضربةٍ منها أحدثت وقعًا مهولًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ثم في لحظةٍ خاطفة…
لاحظ غوستاف الأمر، وهمّ بالقفز لملاقات الكرة، لكنه أحسّ بشيءٍ غريب.
اندفعت بكامل جسدها للأسفل مع قوة دفعٍ هائلةٍ، فيما ظل الشعاع القاتم يهوي على الكرة بلا هوادة.
بووووووم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انفجارٌ صاخبٌ دوّى في السماء، فأرسل موجاتٍ ارتداديةً اجتاحت المكان بأسره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [-300 وحدة طاقة]
فوووووووه!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحوّل رأسه إلى شكل المزيج الزاحف، ثم أطلق موجةً طاقيةً خضراء نحو الكرة، متبوعًا بضربةٍ من يده الضخمة.
بانغ! بانغ!
تقهقرت إليفورا بضعة أقدامٍ إلى الوراء تحت وطأة العصف الذي خلّفه الانفجار في العنان.
أحسّت إليفورا أنها بالكاد التقطت أنفاسها، ورغم ذلك، ها هم يرمون بالمزيد.
شاهد المتفرجون جسدها ملتصقًا بأسفل الكرة الأولى، فيما الثانية مكدّسةٌ فوقها، وكانت كلتاهما تهبطان باندفاعٍ عنيف.
في ذات الوقت، وعلى الجانب الآخر، تحوّل ذراع غوستاف إلى ضخامةٍ مهولة، زادت عن عشرة أقدامٍ، وأصبح عضليًّا إلى حدٍّ جنوني، فيما ارتقى جسده مرةً أخرى نحو السماء.
اندفع ساعده الضخم في أحشائها، فتناثرت كتلٌ هائلةٌ من بقاياها، قبل أن…
تحوّل رأسه إلى شكل المزيج الزاحف، ثم أطلق موجةً طاقيةً خضراء نحو الكرة، متبوعًا بضربةٍ من يده الضخمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بانغ! بانغ!
مضت بضع لحظات إضافية قبل أن تنجرف بجسدها للأسفل، ثم انبثق الشعاع القاتم من عينها الثالثة.
تعاظمت الشقوق بفعل الموجة الطاقية، ومع ذلك، لم تتفكك الكرة إلا بعد أن اخترقها قبضته الجبارة.
بـــانغ!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [تفعيل التلاعب بالحجم]
وكذا الحال مع إليفورا، غير أن كليهما لم يكونا قد أفرغا جعبتهما بعد.
اندفع ساعده الضخم في أحشائها، فتناثرت كتلٌ هائلةٌ من بقاياها، قبل أن…
[-300 وحدة طاقة]
بوووم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بوووم!
تنفجر إلى شظايا مبعثرة!
لقد تمكّنا من القضاء عليها، ما أصاب المشاهدين بذهولٍ شديدٍ، إذ كانوا قد أيقنوا أن هذه الجولة ستكون نهايتهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ـ “لا يزال لديّ ما يكفي من الطاقة لتحطيم هذه الكرة… سأقضي عليها سريعًا.”
لكن، وقبل أن يتسنّى لأحدٍ التقاط أنفاسه، إذ بكرتين أخريين، تماثلان السابقتين حجمًا، تهبطان من جديد.
انفجارٌ صاخبٌ دوّى في السماء، فأرسل موجاتٍ ارتداديةً اجتاحت المكان بأسره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أحسّت إليفورا أنها بالكاد التقطت أنفاسها، ورغم ذلك، ها هم يرمون بالمزيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بوووم!
ـ “لا يزال لديّ ما يكفي من الطاقة لتحطيم هذه الكرة… سأقضي عليها سريعًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شاهد المتفرجون جسدها ملتصقًا بأسفل الكرة الأولى، فيما الثانية مكدّسةٌ فوقها، وكانت كلتاهما تهبطان باندفاعٍ عنيف.
قالت هذا في سريرتها، ثم انطلقت محلّقةً نحوها مجددًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في التوقيت ذاته، وجّه كلٌّ من غوستاف وإليفورا ضربتهما إلى الكرتين، ما أحدث دويًّا هائلًا أشبه بصاعقةٍ مدوية.
لاحظ غوستاف الأمر، وهمّ بالقفز لملاقات الكرة، لكنه أحسّ بشيءٍ غريب.
في تلك الأثناء، أهوَت إليفورا بإحدى ساقيها على الأرض، فانطلقت في علوٍّ شاقٍ زاد عن ألف قدم في لحظاتٍ معدودة.
مضت بضع لحظات إضافية قبل أن تنجرف بجسدها للأسفل، ثم انبثق الشعاع القاتم من عينها الثالثة.
فووووووم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ـ “لا يزال لديّ ما يكفي من الطاقة لتحطيم هذه الكرة… سأقضي عليها سريعًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الجانب الآخر، كانت إليفورا ما تزال طافيةً في الجو، تحيط بها الهالة البنفسجية، وتواصل صفع الكرة بكفها.
ظهرت كرةٌ ثالثةٌ فجأةً، فوق الكرة التي تتجه إليه، فانهمرت من السماء بسرعةٍ مضاعفة.
سرى التشقق عبر مواضع مختلفة من جسدي الكرتين بعد تتابع اللكمات، لكنه لم يكن كافيًا لتحطيمهما بعد.
التفتت إليفورا وهي على مشارف الكرة الأولى، فرأت المشهد، لكن قبل أن يتسنّى لها ردّ الفعل، اصطدمت الكرتان معًا، ثم اندفعتا نحوها بقوةٍ جحيميةٍ.
أما غوستاف، فقد ألقى نظرةً على مقدار طاقته المتبقي.
بـــانغ!
اصطدمتا بها، ثم هوى الثلاثة معًا نحو الأرض كالسهم المنطلق.
ـ “إن جرّبتُ هذا، فسيستهلك قرابة ثلاثة آلاف وحدةٍ طاقية…”
شهقة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [-300 وحدة طاقة]
شاهد المتفرجون جسدها ملتصقًا بأسفل الكرة الأولى، فيما الثانية مكدّسةٌ فوقها، وكانت كلتاهما تهبطان باندفاعٍ عنيف.
بدت وكأنها فقدت وعيها!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدت وكأنها فقدت وعيها!
أما غوستاف، فقد ألقى نظرةً على مقدار طاقته المتبقي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من زاوية المشاهدين، بدت إليفورا رابضةً فوق ناطحة سحاب، لا تنفك تطلق الأشعة البنفسجية.
ــ “الطاقة: 7000/15000”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بووووووم!
كريييييه!
ـ “إن جرّبتُ هذا، فسيستهلك قرابة ثلاثة آلاف وحدةٍ طاقية…”
تعاظمت الشقوق بفعل الموجة الطاقية، ومع ذلك، لم تتفكك الكرة إلا بعد أن اخترقها قبضته الجبارة.
همس بهذا لنفسه، وهو ينشط خاصية التلاعب بالحجم.
اندفع ساعده الضخم في أحشائها، فتناثرت كتلٌ هائلةٌ من بقاياها، قبل أن…
تقهقرت إليفورا بضعة أقدامٍ إلى الوراء تحت وطأة العصف الذي خلّفه الانفجار في العنان.
[تفعيل التلاعب بالحجم]
ـ “إن جرّبتُ هذا، فسيستهلك قرابة ثلاثة آلاف وحدةٍ طاقية…”
وثب غوستاف إلى الشارع، فيما أخذت هيأته تنمو تدريجيًّا.
اندفع ساعده الضخم في أحشائها، فتناثرت كتلٌ هائلةٌ من بقاياها، قبل أن…
في البداية، لم يدرك المشاهدون مراده، لكن سرعان ما ارتسمت على وجوههم أمارات الذهول.
اندفعت الموجات الصوتية لتصطدم بالكرة الجبّارة مجددًا، فأبطأت نزولها للحظات قبل أن تستأنف سقوطها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد جاوز طوله خمسمائة قدم، ولا يزال في ازدياد!
في غضون لحظاتٍ، تجاوز الألف قدم، وما زال يتمدد.
[-300 وحدة طاقة]
في غضون لحظاتٍ، تجاوز الألف قدم، وما زال يتمدد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الجانب الآخر، كانت إليفورا ما تزال طافيةً في الجو، تحيط بها الهالة البنفسجية، وتواصل صفع الكرة بكفها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[-300 وحدة طاقة]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قالت هذا في سريرتها، ثم انطلقت محلّقةً نحوها مجددًا.
[-300 وحدة طاقة]
[-300 وحدة طاقة]
[-300 وحدة طاقة]
تنفجر إلى شظايا مبعثرة!
[-300 وحدة طاقة]
لم تتوقّف الإشعارات عن تنبيهه بانخفاض طاقته، لكنه لم يكن قد بلغ غايته بعد.
ألقت الكرتان بظلالهما الكئيبة على أقسام المدينة.
أحسّت إليفورا أنها بالكاد التقطت أنفاسها، ورغم ذلك، ها هم يرمون بالمزيد.
المباني السكنية من حوله غدت في عينيه أصغر فأصغر، حتى إنّ ناطحات السحاب لم تعد تبدو شاهقةً كما كانت!
كريييييه!
بـــانغ!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		