التأديب بالألم
التأديب بالألم
“والآن سنبدأ تدريبك… لن تغادر هذا المكان لمدة أسبوع كامل.”
“همم… هل ندمت حقًا، أم أنك تريد إنهاء الألم فحسب؟” تساءلت الضابطة ماغ وهي تغلق كتابها.
“مهمتك الأولى…” قطعت ماغ أفكاره وهي تعطيه التعليمات، “اجلس على ركبتيك، وأنشئ حاجزًا من حولك باستخدام إرادتك. سأهاجمه كل عشر دقائق بجزء بسيط من قوتي، وإذا تحطم بضربة واحدة، فسأسحقك مجددًا بجاذبيتي وأعيد ترميمك بعد ذلك… استعدّ للكثير من الألم، أيها ‘المميز’.”
“أ- أنا آسف… أعتذر حقًا…” توسل إندريك بصوت متقطع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تريد المزيد؟ يمكنني الاستمرار على هذا الحال لأسابيع، طالما أنك مغرم بالألم،” عقّبت الضابطة ماغ ببرود وهي تنظر إلى إندريك، الذي كان جالسًا على الأرض بملامحٍ منهزمة.
“همم، سأصفح عنك مؤقتًا،” قالت الضابطة ماغ قبل أن تنهض واقفة وتعطِّل القوة الجاذبة التي كانت تطحن جسده.
“مهمتك الأولى…” قطعت ماغ أفكاره وهي تعطيه التعليمات، “اجلس على ركبتيك، وأنشئ حاجزًا من حولك باستخدام إرادتك. سأهاجمه كل عشر دقائق بجزء بسيط من قوتي، وإذا تحطم بضربة واحدة، فسأسحقك مجددًا بجاذبيتي وأعيد ترميمك بعد ذلك… استعدّ للكثير من الألم، أيها ‘المميز’.”
تنهّد إندريك براحة بعد أن زال عنه هذا العذاب، ثم ناولته الضابطة ماغ حبة استشفاء.
وما إن تعافى واستعاد قوته حتى نهض ببطء، تتملكه مشاعر الذل والإحراج.
“يمكنك نسيانها تمامًا… لا أحد من المدربين يرغب في وجودك أصلًا،” أجابته وهي تستدير عنه.
“أيتها اللعينة القاسية، كيف تجرئين على فعل ذلك بي؟” صرخ في وجهها بنبرة غاضبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ثم استدار واتجه صوب المخرج قائلاً: “أنا راحل من هنا.”
“أ- أنا آسف… أعتذر حقًا…” توسل إندريك بصوت متقطع.
بيد أنه لم يكد يخطو بضع خطوات حتى هوى عليه ضغط مهول من أعلى.
ثم استدار واتجه صوب المخرج قائلاً: “أنا راحل من هنا.”
إلا أنه بدا مستعدًا هذه المرة، فرفع يديه على الفور وأنشأ حاجزًا ذهنيًا فوق رأسه.
دوّي!
انهالت عليه موجة جاذبية طاحنة مجددًا، وسحقته إلى الأرض بلا رحمة.
بدت الضربة وكأنها تصادم بين قوتين هائلتين، إذ تهشّمت ركبتا إندريك على الفور تحت ثقل الجاذبية العاتية.
“مهمتك الأولى…” قطعت ماغ أفكاره وهي تعطيه التعليمات، “اجلس على ركبتيك، وأنشئ حاجزًا من حولك باستخدام إرادتك. سأهاجمه كل عشر دقائق بجزء بسيط من قوتي، وإذا تحطم بضربة واحدة، فسأسحقك مجددًا بجاذبيتي وأعيد ترميمك بعد ذلك… استعدّ للكثير من الألم، أيها ‘المميز’.”
تأوّه بألم بينما كانت ركبتاه تنخفضان أكثر فأكثر، في حين بذل كل ما أوتي من قوة لصدّ الضغط الكاسح.
مرّت عشر دقائق… ولم يحدث شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي اللحظة التي دوّى فيها صوت غلاف الكتاب وهو ينغلق، تصاعدت قوة الجاذبية فجأة حتى طقطقت ركبتا إندريك بقسوة وسقط على وجهه صارخًا بألم مبرح.
أما الضابطة ماغ، فالتفتت إليه ببطء، والكتاب لا يزال بيدها، ملامحها لم تتغير وكأنها لم تبذل جهدًا يُذكر، بينما بدا إندريك وكأنه يخوض معركة حياة أو موت، يضغط أسنانه وكأنه يدفع صخرة جبلية عن كاهله.
شقّ الهواء كالنصل، وانطلق كخطٍ حلزوني كالسهم المتسارع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تقدمت نحوه، تفحصت نبضه، ثم أطلقت زفرة ارتياح بعد أن تأكدت من أنه لا يزال على قيد الحياة.
“تظن نفسك شيئًا عظيمًا، أليس كذلك؟” قالت ماغ بصوت هادئ وهي تطبق الكتاب بيدها.
بدت الضربة وكأنها تصادم بين قوتين هائلتين، إذ تهشّمت ركبتا إندريك على الفور تحت ثقل الجاذبية العاتية.
وفي اللحظة التي دوّى فيها صوت غلاف الكتاب وهو ينغلق، تصاعدت قوة الجاذبية فجأة حتى طقطقت ركبتا إندريك بقسوة وسقط على وجهه صارخًا بألم مبرح.
“أوه… يبدو أنني بالغت قليلًا هذه المرة،” تمتمت الضابطة ماغ بنبرة متأملة وهي تسحب جاذبيتها.
“هيه، هذا ظلم! قلتِ أنكِ ستهاجمين بعد عشر دقائق، والآن مضت أكثر من ساعتين!” صرخ غاضبًا.
دوّي!
“أيتها اللعينة القاسية، كيف تجرئين على فعل ذلك بي؟” صرخ في وجهها بنبرة غاضبة.
كان تأثير الضغط عاصفًا، إذ سحق جسده بالكامل، وحطّم الحاجز الذهني الذي أنشأه كما لو كان قشرة بيضة.
“هيه، هذا ظلم! قلتِ أنكِ ستهاجمين بعد عشر دقائق، والآن مضت أكثر من ساعتين!” صرخ غاضبًا.
تناثر الدم في المكان، وانغرست جثته في الأرض مُخلّفة حفرة صغيرة، ثم فقد وعيه على الفور.
“تظن نفسك شيئًا عظيمًا، أليس كذلك؟” قالت ماغ بصوت هادئ وهي تطبق الكتاب بيدها.
“أوه… يبدو أنني بالغت قليلًا هذه المرة،” تمتمت الضابطة ماغ بنبرة متأملة وهي تسحب جاذبيتها.
شكّل حاجزًا دائريًا من الطاقة الذهنية حول نفسه، ثم أخذ يترقب هجوم الضابطة ماغ.
ثم استدار واتجه صوب المخرج قائلاً: “أنا راحل من هنا.”
تقدمت نحوه، تفحصت نبضه، ثم أطلقت زفرة ارتياح بعد أن تأكدت من أنه لا يزال على قيد الحياة.
“هيه، هذا ظلم! قلتِ أنكِ ستهاجمين بعد عشر دقائق، والآن مضت أكثر من ساعتين!” صرخ غاضبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فووووم! دوّي!
ناولته حبة استشفاء أخرى، وانتظرت حتى أفاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وما إن تعافى واستعاد قوته حتى نهض ببطء، تتملكه مشاعر الذل والإحراج.
وبعد مضيّ بضع دقائق، استعاد وعيه مجددًا، وما إن حاول النهوض حتى هوى عليه الضغط الساحق من جديد، وطرح جسده أرضًا كحشرة دُعست تحت الأقدام.
“أيتها اللعينة القاسية، كيف تجرئين على فعل ذلك بي؟” صرخ في وجهها بنبرة غاضبة.
دوّي!
“استوعب جيدًا أنك لست مميزًا بشيء… هناك الكثير ممن يتفوقون عليك بمراحل، وأستطيع أن أسحقك متى شئت،” كانت الضابطة ماغ تكرر كلماتها كل مرة يحاول فيها إندريك النهوض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تريد المزيد؟ يمكنني الاستمرار على هذا الحال لأسابيع، طالما أنك مغرم بالألم،” عقّبت الضابطة ماغ ببرود وهي تنظر إلى إندريك، الذي كان جالسًا على الأرض بملامحٍ منهزمة.
“هيه، هذا ظلم! قلتِ أنكِ ستهاجمين بعد عشر دقائق، والآن مضت أكثر من ساعتين!” صرخ غاضبًا.
بعد ساعات من هذا العذاب، نضب ما في جعبته من طاقة، وأخذ يحدّق في الضابطة ماغ وكأنها وحش متعطش للدماء.
“مهمتك الأولى…” قطعت ماغ أفكاره وهي تعطيه التعليمات، “اجلس على ركبتيك، وأنشئ حاجزًا من حولك باستخدام إرادتك. سأهاجمه كل عشر دقائق بجزء بسيط من قوتي، وإذا تحطم بضربة واحدة، فسأسحقك مجددًا بجاذبيتي وأعيد ترميمك بعد ذلك… استعدّ للكثير من الألم، أيها ‘المميز’.”
“استوعب جيدًا أنك لست مميزًا بشيء… هناك الكثير ممن يتفوقون عليك بمراحل، وأستطيع أن أسحقك متى شئت،” كانت الضابطة ماغ تكرر كلماتها كل مرة يحاول فيها إندريك النهوض.
“هل تريد المزيد؟ يمكنني الاستمرار على هذا الحال لأسابيع، طالما أنك مغرم بالألم،” عقّبت الضابطة ماغ ببرود وهي تنظر إلى إندريك، الذي كان جالسًا على الأرض بملامحٍ منهزمة.
جلس في مكانه، لم ينبس ببنت شفة، بل اكتفى بالتحديق في الأرض.
بعد ساعات من هذا العذاب، نضب ما في جعبته من طاقة، وأخذ يحدّق في الضابطة ماغ وكأنها وحش متعطش للدماء.
عشرون دقيقة… ولا زال الوضع على حاله.
“هذا ما ظننت،” قالت ماغ وهي تنهض من مجلسها، ثم سارت نحوه قائلة:
“هذا ما ظننت،” قالت ماغ وهي تنهض من مجلسها، ثم سارت نحوه قائلة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وما إن تعافى واستعاد قوته حتى نهض ببطء، تتملكه مشاعر الذل والإحراج.
“والآن سنبدأ تدريبك… لن تغادر هذا المكان لمدة أسبوع كامل.”
“أسبوع؟!” شهق إندريك بنبرة معترضة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت هذه الكلمات قبل أن تعود إلى مجلسها في ركن الغرفة، مستأنفةً قراءة كتابها.
“هل لديك مشكلة مع ذلك؟” سألت وهي تحدّجه بنظرة صارمة.
“هيه، هذا ظلم! قلتِ أنكِ ستهاجمين بعد عشر دقائق، والآن مضت أكثر من ساعتين!” صرخ غاضبًا.
“أيتها اللعينة القاسية، كيف تجرئين على فعل ذلك بي؟” صرخ في وجهها بنبرة غاضبة.
“آه… لا، ولكن… ماذا عن التدريبات الأخرى؟” سأل بصوت خافت، وقد استبدت به الريبة بعد أن لمح نظرتها.
بيد أنه لم يكد يخطو بضع خطوات حتى هوى عليه ضغط مهول من أعلى.
ثم استدار واتجه صوب المخرج قائلاً: “أنا راحل من هنا.”
“يمكنك نسيانها تمامًا… لا أحد من المدربين يرغب في وجودك أصلًا،” أجابته وهي تستدير عنه.
“تبًا… هذا يعني أنني لن أتمكن من التواصل مع أي أحد…” زمجر إندريك من بين أسنانه، وقد ارتسمت على وجهه علامات الامتعاض.
لكن الضابطة ماغ لم تكترث له البتة، وظلّت تقرأ وكأنه غير موجود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تريد المزيد؟ يمكنني الاستمرار على هذا الحال لأسابيع، طالما أنك مغرم بالألم،” عقّبت الضابطة ماغ ببرود وهي تنظر إلى إندريك، الذي كان جالسًا على الأرض بملامحٍ منهزمة.
“مهمتك الأولى…” قطعت ماغ أفكاره وهي تعطيه التعليمات، “اجلس على ركبتيك، وأنشئ حاجزًا من حولك باستخدام إرادتك. سأهاجمه كل عشر دقائق بجزء بسيط من قوتي، وإذا تحطم بضربة واحدة، فسأسحقك مجددًا بجاذبيتي وأعيد ترميمك بعد ذلك… استعدّ للكثير من الألم، أيها ‘المميز’.”
قالت هذه الكلمات قبل أن تعود إلى مجلسها في ركن الغرفة، مستأنفةً قراءة كتابها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
التأديب بالألم
“هه! هذا سهل للغاية!” سخر إندريك وهو يستعدّ لتنفيذ التعليمات.
“أ- أنا آسف… أعتذر حقًا…” توسل إندريك بصوت متقطع.
شكّل حاجزًا دائريًا من الطاقة الذهنية حول نفسه، ثم أخذ يترقب هجوم الضابطة ماغ.
وحينما بدأ يشكّ في كونها تمزح معه، تحركت الضابطة ماغ فجأة، ورمت كتابها إلى الأمام بقوةٍ هائلة!
مرّت عشر دقائق… ولم يحدث شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دوّي!
عشرون دقيقة… ولا زال الوضع على حاله.
بدت الضربة وكأنها تصادم بين قوتين هائلتين، إذ تهشّمت ركبتا إندريك على الفور تحت ثقل الجاذبية العاتية.
“والآن سنبدأ تدريبك… لن تغادر هذا المكان لمدة أسبوع كامل.”
ثلاثون… خمسون… ستون…
“استوعب جيدًا أنك لست مميزًا بشيء… هناك الكثير ممن يتفوقون عليك بمراحل، وأستطيع أن أسحقك متى شئت،” كانت الضابطة ماغ تكرر كلماتها كل مرة يحاول فيها إندريك النهوض.
“هيه، أنا لا أزال هنا منتظرًا،” بدأ إندريك ينفد صبره، فهتف بصوت متبرّم.
“هه! هذا سهل للغاية!” سخر إندريك وهو يستعدّ لتنفيذ التعليمات.
كانت طاقته تُستنزف بفعل المحافظة على الحاجز، وزاد من ضجره اضطراره للبقاء في وضعية ثابتة طوال هذا الوقت.
لكن الضابطة ماغ لم تكترث له البتة، وظلّت تقرأ وكأنه غير موجود.
“والآن سنبدأ تدريبك… لن تغادر هذا المكان لمدة أسبوع كامل.”
في طرفة عين، انقضت ساعة أخرى، وكان إندريك قد بلغ ذروة السخط.
راح يحملق فيها بغضب، لكنها ظلت تتجاهله ببرود.
“تبًا… هذا يعني أنني لن أتمكن من التواصل مع أي أحد…” زمجر إندريك من بين أسنانه، وقد ارتسمت على وجهه علامات الامتعاض.
“مهمتك الأولى…” قطعت ماغ أفكاره وهي تعطيه التعليمات، “اجلس على ركبتيك، وأنشئ حاجزًا من حولك باستخدام إرادتك. سأهاجمه كل عشر دقائق بجزء بسيط من قوتي، وإذا تحطم بضربة واحدة، فسأسحقك مجددًا بجاذبيتي وأعيد ترميمك بعد ذلك… استعدّ للكثير من الألم، أيها ‘المميز’.”
وحينما بدأ يشكّ في كونها تمزح معه، تحركت الضابطة ماغ فجأة، ورمت كتابها إلى الأمام بقوةٍ هائلة!
ثم استدار واتجه صوب المخرج قائلاً: “أنا راحل من هنا.”
“همم، سأصفح عنك مؤقتًا،” قالت الضابطة ماغ قبل أن تنهض واقفة وتعطِّل القوة الجاذبة التي كانت تطحن جسده.
وششششش!
شقّ الهواء كالنصل، وانطلق كخطٍ حلزوني كالسهم المتسارع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com راح يحملق فيها بغضب، لكنها ظلت تتجاهله ببرود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
دوّي!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اخترق الحاجز دون مقاومة، ثم ارتطم بوجه إندريك مباشرة!
“أسبوع؟!” شهق إندريك بنبرة معترضة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فووووم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تقدمت نحوه، تفحصت نبضه، ثم أطلقت زفرة ارتياح بعد أن تأكدت من أنه لا يزال على قيد الحياة.
طار إندريك متدحرجًا إلى الخلف، وانزلق على الأرض قبل أن يستقرّ في وضعٍ مهين، وقد صار وجهه قانيًا من شدة الصدمة.
ناولته حبة استشفاء أخرى، وانتظرت حتى أفاق.
“هيه، هذا ظلم! قلتِ أنكِ ستهاجمين بعد عشر دقائق، والآن مضت أكثر من ساعتين!” صرخ غاضبًا.
“آه… لا، ولكن… ماذا عن التدريبات الأخرى؟” سأل بصوت خافت، وقد استبدت به الريبة بعد أن لمح نظرتها.
في طرفة عين، انقضت ساعة أخرى، وكان إندريك قد بلغ ذروة السخط.
“اخرس! أُسندت إليك مهمة واحدة، وفشلت فيها،” قاطعته بصوت صارم.
دوّي!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فووووم! دوّي!
“مهمتك الأولى…” قطعت ماغ أفكاره وهي تعطيه التعليمات، “اجلس على ركبتيك، وأنشئ حاجزًا من حولك باستخدام إرادتك. سأهاجمه كل عشر دقائق بجزء بسيط من قوتي، وإذا تحطم بضربة واحدة، فسأسحقك مجددًا بجاذبيتي وأعيد ترميمك بعد ذلك… استعدّ للكثير من الألم، أيها ‘المميز’.”
انهالت عليه موجة جاذبية طاحنة مجددًا، وسحقته إلى الأرض بلا رحمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
صرخ بألم، وتوسّل إليها أن تكف، لكن نداءاته ذهبت أدراج الرياح…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“همم… هل ندمت حقًا، أم أنك تريد إنهاء الألم فحسب؟” تساءلت الضابطة ماغ وهي تغلق كتابها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		