لا قيود
سحب غوستاف الياركي سريعًا عندما لاحظ أنه استمر في الانتشار للخارج.
لم يتمكن أحد من تحديد مصدره بالضبط، لكن بعضهم عرف أنه لا بد أن يكون من أحد المباني داخل مسكن التنين.
اللحظات ~ الثرثرة! الثرثرة!
بدأ التحرك في اتجاه مكان ما على الخريطة، وهو بار المنشأة.
-“ماذا كان هذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح هذا فجأة موضوعًا للنقاش بينما بقي غوستاف، الجاني، داخل غرفته مع ظهور تعبير تأملي على وجهه.
-“مرحبًا، هل رأيت تلك الطاقة التي غطت مسكن التنين بأكمله،”
-“مرحبًا، هل رأيت تلك الطاقة التي غطت مسكن التنين بأكمله،”
-“شعرت بالرغبة في الخضوع لتلك القوة الآن”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
-“ماذا بحق الجحيم؟ هل كان ذلك الضابط يختبر قوته؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وصل غوستاف إلى هذا المبنى ذو اللون الأسود والمكون من ثلاث طبقات على شكل برج.
سواء داخل وخارج المنطقة المجاورة للمكان الذي انتشر فيه ياركي غوستاف ، كان كل من شهده مرتبكًا في التعبيرات والأفكار عندما تساءلوا عما كان عليه.
وأوضح غوستاف: “مما قرأته، فإن الأرض في تحالف مع العديد من الكواكب الأخرى، لكنني اكتشفت أيضًا أن هناك كوكبًا مذكورًا في المجلد الأول يحمل علامة “X” إلى جانب اسمه”.
لم يتمكن أحد من تحديد مصدره بالضبط، لكن بعضهم عرف أنه لا بد أن يكون من أحد المباني داخل مسكن التنين.
قال الضابط براينت بتعبير محبط بعض الشيء: “من خلال تعبيرات وجهك، لا أرى ان أحدًا اخبرك *تنهد* ماذا يفعل هؤلاء الرجال”.
بينما شعر آخرون أنه ربما كان ضابط من ال ام بي او يختبر شيئًا ما.
قال غوستاف وهو يمسك بذقنه: “حسنًا، لكني أشعر بالفضول… لم يتم ذكر أي أسباب لعدم صلاحية المعاهدات”.
حسنًا، لم يكونوا مخطئين عندما ظنوا أنه ضابط من ال ام بي او لأن غوستاف كان ضابطًا بالفعل.
“همم؟ يوجد؟” سأل غوستاف.
أصبح هذا فجأة موضوعًا للنقاش بينما بقي غوستاف، الجاني، داخل غرفته مع ظهور تعبير تأملي على وجهه.
“هل هناك سبب يجعل الكوكب المسمى أبرويكيس لم يعد متحالفًا مع الأرض؟” سأل غوستاف بتعبير مرتبك.
“هممم، كم من الوقت سأتمكن من الاستفادة منه الآن؟” على الرغم من أن غوستاف كان يعلم أن الياركي الخاص به قد تحسن، إلا أنه لم يكن لديه أي فكرة عن المدة التي سيتمكن فيها من الاستفادة منها الآن لأنه لم يحاول استخدامها للسيطرة على أي شخص.
“هل هناك سبب يجعل الكوكب المسمى أبرويكيس لم يعد متحالفًا مع الأرض؟” سأل غوستاف بتعبير مرتبك.
بعد توجيه سلالته لبضع دقائق أخرى، قرر غوستاف الخروج.
سحب غوستاف الياركي سريعًا عندما لاحظ أنه استمر في الانتشار للخارج.
بدأ التحرك في اتجاه مكان ما على الخريطة، وهو بار المنشأة.
“همم،” أومأ غوستاف قليلاً واستدار ليغادر.
كان هذا هو المكان الذي يتواجد فيه الضابط براينت دائمًا بعد روتين الصباح.
فتح غوستاف الخريطة على جواز سفره.
وصل غوستاف إلى هذا المبنى ذو اللون الأسود والمكون من ثلاث طبقات على شكل برج.
على الرغم من أن الضابط براينت كان أحد ألطف المدربين، إلا أنه لم يكن يعرف ما إذا كان يمكنه الثقة به أو بأي واحد منهم حتى الآن.
توجه على الفور وسأل بعض الضباط الذين رآهم عن الضابط بريانت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا أنت هنا؟” قرر الضابط براينت أخيراً أن يسأل.
ووجهوه نحو نهاية الممر الثاني، حيث يمكن رؤية الباب.
وأوضح غوستاف: “حسنًا، المجلدات الأخرى موجودة في المكتبات في ذلك العام الأول، حيث يُمنع الطلاب من الدخول”.
وصل غوستاف إلى الباب وكان على وشك أن يطرق عندما سمع صوتًا من الداخل.
وأوضح غوستاف: “حسنًا، المجلدات الأخرى موجودة في المكتبات في ذلك العام الأول، حيث يُمنع الطلاب من الدخول”.
“تعال أيها الضابط كريمسون”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أثناء التدريب، لا تتمتع عمليًا بهذه المكانة، ولكن بعد ذلك تصبح ضابطًا بكل معنى الكلمة… أنت تتمتع بسلطة لا يتمتع بها الطلاب الآخرون. أنا مندهش تمامًا لأنك لم تسيء استخدام سلطتك أو تستخدمها”. “بعد” ، صرح الضابط براينت
كان صوت الضابط براينت.
“في العادة، يتعين عليك إلقاء تحية ال ام بي او , عند وصولك بحضور ضابط أعلى، لكنني لن أحمل ذلك ضدك لأنك لا تزال جديدًا،” عبر الضابط براينت بابتسامة طفيفة.
انفتح الباب ودخل غوستاف إلى المكتب الذي كان مليئًا بعدة أرفف وطاولة على الجانب الأيسر.
انتقل غوستاف وجلس على الكرسي الذي أمامه. كان مقابل الضابط براينت الذي كان يجلس أمام شاشة ثلاثية الأبعاد لجهاز الكمبيوتر.
انتقل غوستاف وجلس على الكرسي الذي أمامه. كان مقابل الضابط براينت الذي كان يجلس أمام شاشة ثلاثية الأبعاد لجهاز الكمبيوتر.
كشف الضابط براينت: “حسنًا، هذا لا يؤثر عليك… أنت ضابط. ولست ملزمًا بهذه القواعد المقيدة. يمكنك زيارة أي مكان داخل المعسكر”.
“في العادة، يتعين عليك إلقاء تحية ال ام بي او , عند وصولك بحضور ضابط أعلى، لكنني لن أحمل ذلك ضدك لأنك لا تزال جديدًا،” عبر الضابط براينت بابتسامة طفيفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أوه… كيف أعامل كضابط فجأة؟” سأل غوستاف بتعبير مرتبك بعض الشيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال الضابط براينت مبتسماً: “من دواعي سروري… اعطنى زياره عندما تحتاج إلى إجابات عن أي شيء”.
“أثناء التدريب، لا تتمتع عمليًا بهذه المكانة، ولكن بعد ذلك تصبح ضابطًا بكل معنى الكلمة… أنت تتمتع بسلطة لا يتمتع بها الطلاب الآخرون. أنا مندهش تمامًا لأنك لم تسيء استخدام سلطتك أو تستخدمها”. “بعد” ، صرح الضابط براينت
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان صوت الضابط براينت.
أجاب غوستاف بصدق: “أوه؟ حسنًا، لم أكن أعلم أن لدي أي سلطة”.
“المكتبة رقم 7 هي الأكبر”، تمتم غوستاف وهو يحدق في الخريطة.
“والآن بعد أن عرفت، ماذا ستفعل؟” سأل الضابط براينت وهو يحدق عينيه بنظرة مشبوهة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه،فهمت،” كان غوستاف محبطًا بعض الشيء من الرد، لكن جانبًا منه كان يتوقع ذلك بالفعل.
أجاب غوستاف وهو يهز كتفيه: “لا شيء… أنا لا أعرف حتى ما الذي تنطوي عليه السلطة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ضحك الضابط براينت عندما سمع ذلك. كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها شخصًا عاديًا للغاية بشأن كونه ضابط “ام بي او”بجانب شخص معين يُعرف باسم الملكة الشيطانية.
أومأ غوستاف برأسه وقرر عدم إضافة المزيد من الأسئلة حول هذا الموضوع بالذات حتى لا يثير أي شكوك.
“لماذا أنت هنا؟” قرر الضابط براينت أخيراً أن يسأل.
أجاب غوستاف بصدق: “أوه؟ حسنًا، لم أكن أعلم أن لدي أي سلطة”.
“… هناك شيء أريد أن أسأله عن معاهدات المجرات المتعلقة بالأرض،” كشف غوستاف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وصل غوستاف إلى هذا المبنى ذو اللون الأسود والمكون من ثلاث طبقات على شكل برج.
أجاب الضابط براينت: “أوه… اسأل بعيدًا إذن”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا أنت هنا؟” قرر الضابط براينت أخيراً أن يسأل.
وأوضح غوستاف: “مما قرأته، فإن الأرض في تحالف مع العديد من الكواكب الأخرى، لكنني اكتشفت أيضًا أن هناك كوكبًا مذكورًا في المجلد الأول يحمل علامة “X” إلى جانب اسمه”.
وأوضح الضابط بريانت: “حسنًا، هذا الكوكب أبرويكيس أكثر تعقيدًا بعض الشيء من الكواكب الأخرى… لم يتم حتى الكشف عن سبب حل المعاهدة لنا نحن الضباط”.
“هل هناك سبب يجعل الكوكب المسمى أبرويكيس لم يعد متحالفًا مع الأرض؟” سأل غوستاف بتعبير مرتبك.
كشف الضابط براينت: “حسنًا، هذا لا يؤثر عليك… أنت ضابط. ولست ملزمًا بهذه القواعد المقيدة. يمكنك زيارة أي مكان داخل المعسكر”.
“حسنًا، هناك العديد من الكواكب الأخرى مثل ذلك الذي خرج عن الاتفاق مع الأرض ولم يعد على علاقة جيدة”، أوضح الضابط براينت بتعبير رافض كما لو كان الأمر طبيعيًا تمامًا.
سحب غوستاف الياركي سريعًا عندما لاحظ أنه استمر في الانتشار للخارج.
“همم؟ يوجد؟” سأل غوستاف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال الضابط براينت مبتسماً: “من دواعي سروري… اعطنى زياره عندما تحتاج إلى إجابات عن أي شيء”.
أجاب الضابط براينت: “نعم، ألم تقرأ مجلدات أخرى؟ سترى المزيد منها”.
لم يتمكن أحد من تحديد مصدره بالضبط، لكن بعضهم عرف أنه لا بد أن يكون من أحد المباني داخل مسكن التنين.
وأوضح غوستاف: “حسنًا، المجلدات الأخرى موجودة في المكتبات في ذلك العام الأول، حيث يُمنع الطلاب من الدخول”.
“همم،” أومأ غوستاف قليلاً واستدار ليغادر.
كشف الضابط براينت: “حسنًا، هذا لا يؤثر عليك… أنت ضابط. ولست ملزمًا بهذه القواعد المقيدة. يمكنك زيارة أي مكان داخل المعسكر”.
“لا مزيد من القيود،” ظهرت ابتسامة على وجه غوستاف مرة أخرى كما قال، وظهرت فكرة معينة في ذهنه.
اتسعت عيون غوستاف بنظرة مفاجئة.
قال الضابط براينت بتعبير محبط بعض الشيء: “من خلال تعبيرات وجهك، لا أرى ان أحدًا اخبرك *تنهد* ماذا يفعل هؤلاء الرجال”.
وتساءل: «كيف لم أعلم بهذا من قبل؟»
قال جوستاف أثناء وقوفه: “حسنًا، شكرًا لك على وقتك يا سيد براينت”.
قال الضابط براينت بتعبير محبط بعض الشيء: “من خلال تعبيرات وجهك، لا أرى ان أحدًا اخبرك *تنهد* ماذا يفعل هؤلاء الرجال”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتسعت عيون غوستاف بنظرة مفاجئة.
قال غوستاف وهو يمسك بذقنه: “حسنًا، لكني أشعر بالفضول… لم يتم ذكر أي أسباب لعدم صلاحية المعاهدات”.
“المكتبة رقم 7 هي الأكبر”، تمتم غوستاف وهو يحدق في الخريطة.
وأوضح الضابط بريانت: “حسنًا، هذا الكوكب أبرويكيس أكثر تعقيدًا بعض الشيء من الكواكب الأخرى… لم يتم حتى الكشف عن سبب حل المعاهدة لنا نحن الضباط”.
انفتح الباب ودخل غوستاف إلى المكتب الذي كان مليئًا بعدة أرفف وطاولة على الجانب الأيسر.
“أوه،فهمت،” كان غوستاف محبطًا بعض الشيء من الرد، لكن جانبًا منه كان يتوقع ذلك بالفعل.
انتقل غوستاف وجلس على الكرسي الذي أمامه. كان مقابل الضابط براينت الذي كان يجلس أمام شاشة ثلاثية الأبعاد لجهاز الكمبيوتر.
وأضاف الضابط براينت: “لكن بالنسبة للكواكب الأخرى التي ألغيت معاهداتها، فقد تم ذكر الأسباب في المجلدات الأخرى”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان صوت الضابط براينت.
أومأ غوستاف برأسه وقرر عدم إضافة المزيد من الأسئلة حول هذا الموضوع بالذات حتى لا يثير أي شكوك.
“لا مزيد من القيود،” ظهرت ابتسامة على وجه غوستاف مرة أخرى كما قال، وظهرت فكرة معينة في ذهنه.
على الرغم من أن الضابط براينت كان أحد ألطف المدربين، إلا أنه لم يكن يعرف ما إذا كان يمكنه الثقة به أو بأي واحد منهم حتى الآن.
أجاب الضابط براينت: “نعم، ألم تقرأ مجلدات أخرى؟ سترى المزيد منها”.
قال جوستاف أثناء وقوفه: “حسنًا، شكرًا لك على وقتك يا سيد براينت”.
سحب غوستاف الياركي سريعًا عندما لاحظ أنه استمر في الانتشار للخارج.
قال الضابط براينت مبتسماً: “من دواعي سروري… اعطنى زياره عندما تحتاج إلى إجابات عن أي شيء”.
أجاب الضابط براينت: “أوه… اسأل بعيدًا إذن”.
“همم،” أومأ غوستاف قليلاً واستدار ليغادر.
قال الضابط براينت بتعبير محبط بعض الشيء: “من خلال تعبيرات وجهك، لا أرى ان أحدًا اخبرك *تنهد* ماذا يفعل هؤلاء الرجال”.
عندما وصل إلى الباب، استدار قليلاً ليتحدث، “هل تقول، لا يوجد مكان محظور بالنسبة لي في المخيم؟” سأل غوستاف.
أجاب الضابط براينت: “نعم، ألم تقرأ مجلدات أخرى؟ سترى المزيد منها”.
“نعم، كضابط يمكنك زيارة أي مكان،” أعرب الضابط براينت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ابتسامة ~
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهرت ابتسامة على وجه غوستاف وهو يستدير: “حسنًا”.
ظهرت ابتسامة على وجه غوستاف وهو يستدير: “حسنًا”.
أجاب غوستاف بصدق: “أوه؟ حسنًا، لم أكن أعلم أن لدي أي سلطة”.
خرج من المكتب بعد ذلك وبدأ بالتوجه نحو إحدى المكتبات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهرت ابتسامة على وجه غوستاف وهو يستدير: “حسنًا”.
فتح غوستاف الخريطة على جواز سفره.
بدأ التحرك في اتجاه مكان ما على الخريطة، وهو بار المنشأة.
“المكتبة رقم 7 هي الأكبر”، تمتم غوستاف وهو يحدق في الخريطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا، هناك العديد من الكواكب الأخرى مثل ذلك الذي خرج عن الاتفاق مع الأرض ولم يعد على علاقة جيدة”، أوضح الضابط براينت بتعبير رافض كما لو كان الأمر طبيعيًا تمامًا.
“لا مزيد من القيود،” ظهرت ابتسامة على وجه غوستاف مرة أخرى كما قال، وظهرت فكرة معينة في ذهنه.
وأوضح غوستاف: “حسنًا، المجلدات الأخرى موجودة في المكتبات في ذلك العام الأول، حيث يُمنع الطلاب من الدخول”.
أجاب الضابط براينت: “أوه… اسأل بعيدًا إذن”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		