موعد مع إنجي
351 – موعد مع إنجي
قام جوستاف بسحب ذراعه المغطاة بالفراء البني الذكري للخلف عندما وصل أمام المخلوق وألقى بقبضته إلى الأمام.
عندما وصل إلى هناك، بدأ في القفز ذهابًا وإيابًا مرارًا وتكرارًا.
بانج! بانج! بانج!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هنجغه!” تغلب جوستاف بسهولة على المخلوق ودفعه نحو الجانب، مما تسبب في اصطدامه بعدة أشجار.
ترددت أصداء العديد من الاصطدامات القوية في جميع أنحاء المكان حيث ارتطمت قبضة جوستاف بأرجل المخلوق مرة أخرى.
في غضون دقائق قليلة، وصلوا أمام دار لرعاية المسنين، وأنزلها جوستاف.
كانت ذكيا للغاية، لذلك كان قادرا على مواجهة قبضة جوستاف برفع ساقيه.
عندما وصل إلى هناك، بدأ في القفز ذهابًا وإيابًا مرارًا وتكرارًا.
أمسك جوستاف بساقيه بعد أن تمكن المخلوق من التصدي لهجومه وسحبه بقوة.
كانت مائدتهم مليئة بجميع أنواع الأطعمة اللذيذة التي طلبها جوستاف، وبدأوا في تناول الطعام.
“هنجغه!” تغلب جوستاف بسهولة على المخلوق ودفعه نحو الجانب، مما تسبب في اصطدامه بعدة أشجار.
ابتسمت إنجي مرة أخرى لأنها فهمت ما يعنيه جوستاف.
قال جوستاف داخليًا قبل أن يقفز للأمام بتعبير حاسم: ” ليس لدي الكثير من الوقت ، لذلك يجب أن أقوم بهذا بسرعة.”
التقى إنجي في الممر مرتدية ثوبًا ضيقًا طويلًا باللونين الأبيض والوردي.
——–
كان يرتدي السراويل القصيرة فقط بينما كان يجلس في الأسفل ويحبس أنفاسه. كانت ملابسه على السطح.
بعد حوالي ساعة، شوهد جوستاف جالسًا في قاع مجرى مغمور بعيون مغلقة.
لاحظ أن الجذور التي كانت سلالته الأصلية تتشكل منها أصبحت طويلة جدًا لدرجة أنها أصبحت متصلة الآن بأجزاء مختلفة من جسده.
كان يرتدي السراويل القصيرة فقط بينما كان يجلس في الأسفل ويحبس أنفاسه. كانت ملابسه على السطح.
في غضون دقائق قليلة ، وصلوا أمام مبنى جميل المظهر مكون من سبعة وثلاثين طابقًا ودخلوا.
“الآن ، هذا ليس مكانًا سيئًا للتأمل”، قال جوستاف داخليًا وهو يغلق عينيه ويركز على توجيه سلالته.
بعد حوالي ساعة، شوهد جوستاف جالسًا في قاع مجرى مغمور بعيون مغلقة.
قال جوستاف داخليًا بينما كان يفحص سلالته: “سأنتقل إلى مرتبة السيريال في وقت قريب … كان ذلك سريعًا جدًا”.
كان يرتدي السراويل القصيرة فقط بينما كان يجلس في الأسفل ويحبس أنفاسه. كانت ملابسه على السطح.
لاحظ أن الجذور التي كانت سلالته الأصلية تتشكل منها أصبحت طويلة جدًا لدرجة أنها أصبحت متصلة الآن بأجزاء مختلفة من جسده.
لكن في الوقت الحالي ، لم يستطع الاستمرار في المهام لأنه ، كما وعد سابقًا ، كان لديه موعد مع إنجي.
———–
قال جوستاف داخليًا قبل أن يقفز للأمام بتعبير حاسم: ” ليس لدي الكثير من الوقت ، لذلك يجب أن أقوم بهذا بسرعة.”
بعد حوالي ساعتين، كان جوستاف خارج الحدود وكان حاليًا في منطقة الحي، رافعًا شابة على ظهره وهو يركض إلى الأمام.
كانت هناك أنواع مختلفة من الأفكار تدور في عقلها وهي تتذكر نظرته منذ فترة.
ابتسمت الفتاة الشابة وهي تعانق ظهر جوستاف وتغمض عينيها.
ترجمة: LEGEND
كان من الواضح أنها كانت بالفعل في عالم خيالها حيث اندفع جوستاف بسرعة نحو وجهتها.
تمتم جوستاف وهو يأكل: “حسنًا ،الباسيبو الخاصة بهم مقبولة، لكنهم يحتاجون حقًا إلى تغيير الطاهي الذي صنع طبق التراداشي هذا … الرئيس دانزو أفضل بكثير”.
في غضون دقائق قليلة، وصلوا أمام دار لرعاية المسنين، وأنزلها جوستاف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تتمكن إنجي من نطق كلمة واحدة داخل السيارة بسبب التوتر أثناء سفرهم نحو وجهتهم.
“أوه ، شكرًا لك يا جوستاف، ها هي جهة الاتصال الخاصة بي” ، تمامًا كما أعربت عن سرورها ، لاحظت أن جوستاف لم يعد أمامها.
قد يظن المرء أن هذه ستكون مهمة صعبة ، ولكن نظرًا لأن جوستاف كان يتمتع بشعبية كبيرة في الحي ، فقد احتاج فقط إلى التوجه إلى أي شخص والسؤال عما إذا كان يمكنه القيام بذلك.
“أوه ، أين ذهب؟ لن أتمكن من الاتصال به” قالت بصوت غير راضٍ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في حوالي عشرين دقيقة أخرى، انتهى جوستاف من الاستعدادات.
———————–
كانت هناك أنواع مختلفة من الأفكار تدور في عقلها وهي تتذكر نظرته منذ فترة.
عندما عاد جوستاف إلى المنزل ، قام بفحص التقدم في مهامه اليومية.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) كانت المشكلة في المهام أنها كانت تتطلب الكثير من الوقت ، لذلك أمضى وقتًا أطول في إنهاء بعضها أكثر مما كان يفعل عادةً.
[المهام اليومية (3/9): أوقف شخصًا غريبًا على الطريق وامنحه ظهرك إلى وجهته: تم]
في الطابق السفلي، كانت هناك سيارة تنتظرهم بالفعل لنقلهم إلى مطعم كريملين ، الذي كان على بعد حوالي ثلاث بنايات من حيث كان إنجي وجوستاف يفترقان عادة عند التوجه إلى المدرسة في الماضي.
قد يظن المرء أن هذه ستكون مهمة صعبة ، ولكن نظرًا لأن جوستاف كان يتمتع بشعبية كبيرة في الحي ، فقد احتاج فقط إلى التوجه إلى أي شخص والسؤال عما إذا كان يمكنه القيام بذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ———————–
لذلك ، كان الأمر بسيطًا جدًا. ومع ذلك، لم يغير ذلك حقيقة أن جوستاف رآها غريبة.
بعد حوالي ساعة، شوهد جوستاف جالسًا في قاع مجرى مغمور بعيون مغلقة.
كانت الساعة حوالي الثانية بعد الظهر، لذلك عرف جوستاف أنه يجب أن يكون سريعًا في إكمال هذه المهام لأنه كان على موعد مع إنجي بحلول الساعة 5 مساءً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في حوالي عشرين دقيقة أخرى، انتهى جوستاف من الاستعدادات.
بدأ جوستاف في العودة نحو منطقة الغابات قبل الحدود.
قال جوستاف فجأة: “يا إنجي … عليك أن تتحدثي أولاً”.
عندما وصل إلى هناك، بدأ في القفز ذهابًا وإيابًا مرارًا وتكرارًا.
ابتسمت إنجي مرة أخرى لأنها فهمت ما يعنيه جوستاف.
——
كان يرتدي السراويل القصيرة فقط بينما كان يجلس في الأسفل ويحبس أنفاسه. كانت ملابسه على السطح.
بعد مرور ساعتين ونصف، تحقق جوستاف من تقدمه.
الآن لديه فقط حوالي ثلاث مهام أخرى لإكمال المهام اليومية.
[المهام اليومية (6/9): تسابق ذهابًا وإيابًا إلى برج منظمة الدم المختلط من شقتك:تم]
قال جوستاف داخليًا بينما كان يفحص سلالته: “سأنتقل إلى مرتبة السيريال في وقت قريب … كان ذلك سريعًا جدًا”.
الآن لديه فقط حوالي ثلاث مهام أخرى لإكمال المهام اليومية.
حتى أنه قام بتصفيف شعره قليلاً.
كانت المشكلة في المهام أنها كانت تتطلب الكثير من الوقت ، لذلك أمضى وقتًا أطول في إنهاء بعضها أكثر مما كان يفعل عادةً.
“ماذا تقصد؟” سألت إنجي بعد احتسائها بعض الماء.
لكن في الوقت الحالي ، لم يستطع الاستمرار في المهام لأنه ، كما وعد سابقًا ، كان لديه موعد مع إنجي.
في غضون دقائق قليلة ، وصلوا أمام مبنى جميل المظهر مكون من سبعة وثلاثين طابقًا ودخلوا.
قرر أنه سيعود لإنهائها بعد الموعد، لذلك قرر العودة إلى المنزل والاستعداد.
يذكره الأكل بهذه الطريقة دائمًا بالرئيس دانزو.
في حوالي عشرين دقيقة أخرى، انتهى جوستاف من الاستعدادات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحول وجه إنجي إلى احمرار شديد وهي تحدق في وجه جوستاف الوسيم. حدق بها جوستاف مرة أخرى بنظرة إعجاب خفي.
انتقل من شقته مرتديًا بدلة باللون النبيتي اشتراها منذ فترة بداخلها قماش قطني أسود.
“أوه ، شكرًا لك يا جوستاف، ها هي جهة الاتصال الخاصة بي” ، تمامًا كما أعربت عن سرورها ، لاحظت أن جوستاف لم يعد أمامها.
حتى أنه قام بتصفيف شعره قليلاً.
ابتسمت إنجي مرة أخرى لأنها فهمت ما يعنيه جوستاف.
التقى إنجي في الممر مرتدية ثوبًا ضيقًا طويلًا باللونين الأبيض والوردي.
قال جوستاف “أعلم أن لديك ما تقوليه … تفضلي أولاً قبل أن أقول ما لدي”.
كلاهما كانا عاجزين عن الكلام لحوالي بضع ثوانٍ بينما كانا يحدقان في بعضهما البعض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الآن ، هذا ليس مكانًا سيئًا للتأمل”، قال جوستاف داخليًا وهو يغلق عينيه ويركز على توجيه سلالته.
تحول وجه إنجي إلى احمرار شديد وهي تحدق في وجه جوستاف الوسيم. حدق بها جوستاف مرة أخرى بنظرة إعجاب خفي.
لاحظ أن الجذور التي كانت سلالته الأصلية تتشكل منها أصبحت طويلة جدًا لدرجة أنها أصبحت متصلة الآن بأجزاء مختلفة من جسده.
“إمم، هيا بنا؟” سأل جوستاف وهو يشير إلى اليمين الذي أدى إلى الدرج.
من ناحية أخرى، كان لا يزال لدى جوستاف أفكار مختلفة متداولة في ذهنه وقرر أنه سيذكر ما كان يدور في ذهنه لإنجي اليوم.
“همم” ابتسمت إنجي رداً على ذلك وهي تمشي جنباً إلى جنب معه.
———–
كانت هناك أنواع مختلفة من الأفكار تدور في عقلها وهي تتذكر نظرته منذ فترة.
التقى إنجي في الممر مرتدية ثوبًا ضيقًا طويلًا باللونين الأبيض والوردي.
في الطابق السفلي، كانت هناك سيارة تنتظرهم بالفعل لنقلهم إلى مطعم كريملين ، الذي كان على بعد حوالي ثلاث بنايات من حيث كان إنجي وجوستاف يفترقان عادة عند التوجه إلى المدرسة في الماضي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسمت الفتاة الشابة وهي تعانق ظهر جوستاف وتغمض عينيها.
لم تتمكن إنجي من نطق كلمة واحدة داخل السيارة بسبب التوتر أثناء سفرهم نحو وجهتهم.
——-
من ناحية أخرى، كان لا يزال لدى جوستاف أفكار مختلفة متداولة في ذهنه وقرر أنه سيذكر ما كان يدور في ذهنه لإنجي اليوم.
“أوه ، أين ذهب؟ لن أتمكن من الاتصال به” قالت بصوت غير راضٍ.
في غضون دقائق قليلة ، وصلوا أمام مبنى جميل المظهر مكون من سبعة وثلاثين طابقًا ودخلوا.
[المهام اليومية (3/9): أوقف شخصًا غريبًا على الطريق وامنحه ظهرك إلى وجهته: تم]
توجهوا نحو المصعد وتوقفوا في الطابق الثلاثين، حيث كان المطعم يقع.
قرر أنه سيعود لإنهائها بعد الموعد، لذلك قرر العودة إلى المنزل والاستعداد.
——-
لذلك ، كان الأمر بسيطًا جدًا. ومع ذلك، لم يغير ذلك حقيقة أن جوستاف رآها غريبة.
بعد بضع دقائق، جلس جوستاف وإنجي في مكان مفتوح حيث يمكن رؤية منظر للمدينة على جانبهما الأيسر.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) كانت المشكلة في المهام أنها كانت تتطلب الكثير من الوقت ، لذلك أمضى وقتًا أطول في إنهاء بعضها أكثر مما كان يفعل عادةً.
كانت مائدتهم مليئة بجميع أنواع الأطعمة اللذيذة التي طلبها جوستاف، وبدأوا في تناول الطعام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [المهام اليومية (6/9): تسابق ذهابًا وإيابًا إلى برج منظمة الدم المختلط من شقتك:تم]
تمتم جوستاف وهو يأكل: “حسنًا ،الباسيبو الخاصة بهم مقبولة، لكنهم يحتاجون حقًا إلى تغيير الطاهي الذي صنع طبق التراداشي هذا … الرئيس دانزو أفضل بكثير”.
في الطابق السفلي، كانت هناك سيارة تنتظرهم بالفعل لنقلهم إلى مطعم كريملين ، الذي كان على بعد حوالي ثلاث بنايات من حيث كان إنجي وجوستاف يفترقان عادة عند التوجه إلى المدرسة في الماضي.
يذكره الأكل بهذه الطريقة دائمًا بالرئيس دانزو.
“ماذا تقصد؟” سألت إنجي بعد احتسائها بعض الماء.
“أنت حقًا من محبي الطعام” ، ابتسمت إنجي وهي ترفع صوتها قبل أن تضع ملعقة أخرى من الطعام في فمها.
كان يرتدي السراويل القصيرة فقط بينما كان يجلس في الأسفل ويحبس أنفاسه. كانت ملابسه على السطح.
“هل رأيت أي شخص يطبخ ولا يحب الطعام؟” سأل جوستاف.
عندما وصل إلى هناك، بدأ في القفز ذهابًا وإيابًا مرارًا وتكرارًا.
ابتسمت إنجي مرة أخرى لأنها فهمت ما يعنيه جوستاف.
توجهوا نحو المصعد وتوقفوا في الطابق الثلاثين، حيث كان المطعم يقع.
قال جوستاف فجأة: “يا إنجي … عليك أن تتحدثي أولاً”.
——
“ماذا تقصد؟” سألت إنجي بعد احتسائها بعض الماء.
قال جوستاف “أعلم أن لديك ما تقوليه … تفضلي أولاً قبل أن أقول ما لدي”.
“أوه ، أين ذهب؟ لن أتمكن من الاتصال به” قالت بصوت غير راضٍ.
—-
351 – موعد مع إنجي قام جوستاف بسحب ذراعه المغطاة بالفراء البني الذكري للخلف عندما وصل أمام المخلوق وألقى بقبضته إلى الأمام.
ترجمة: LEGEND
——
“ماذا تقصد؟” سألت إنجي بعد احتسائها بعض الماء.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات