في انتظار إعادة الشحن
الفصل 316 في انتظار إعادة الشحن
“ربما …” أضاء وجه غوستاف بنظرة إدراك “لدي نظريتان “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قرر الاستمرار في روتينه اليومي.
(“…”) انتظر النظام حديث جوستاف.
(“…”) انتظر النظام حديث جوستاف.
قال غوستاف أولاً: “أولاً ، الياركي ضعيف للغاية ، لذا يمكنه فقط أن يفعل ذلك القدر”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتضح أن الكثير من أبناء الأرض قد هاجروا إلى كواكب أخرى من خلال الرحلات بين المجرات.
أوضح غوستاف بتعبير تأملي: “ثانيًا ، إن الياركي خاصتي قوي جدًا ، ولكن ضد المخلوقات والكائنات ذات المستوى الأعلى ، سوف يستنفد بسرعة كبيرة وسيطرته عليها لفترة قصيرة فقط”.
“انتظر، الأخ الأكبر جوستاف ” حاول فيل الاتصال بجوستاف ، لكنه لم يرد عليه.
(“حسنًا … الآن بعد أن ذكرت ذلك، فإن هاتين النظريتين منطقيتين”) اتفق النظام مع تفكير غوستاف للمرة الأولى.
“هل ما زالوا هناك؟” سأل جوستاف.
وأضاف جوستاف وهو يستدير للتحديق في الحدود من الخلف “لكن بعد ذلك ما زلت بحاجة إلى الاستمرار في الاستفادة منه لتأكيد تكهناتي”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب فيل وهو يحدق في الصبي بنظرة حزن: “نعم ، الأخ الأكبر جوستاف”.
قرر جوستاف العودة إلى منزله في الوقت الحالي بعد نفاد طاقة الياركي.
لم يلاحظوا على الفور جوستاف وفيل لأنهم كانوا يركزون على مباراتهم ، لكن أحدهم توقف عن اللعب واستدار ليحدق في فيل عندما فعلوا ذلك.
كانت عطلة نهاية الأسبوع ، لذا بحلول الوقت الذي وصل فيه غوستاف إلى المنزل ، كان المساء بالفعل.
كانت هناك أيضًا كائنات من كواكب أخرى تعيش على الأرض، لكن كان هناك بعض المدن لم يُسمح إلا لأبناء الأرض بالإقامة فيها. لم يتم السماح للأجانب بالدخول إلى هذه المدن، وحدث أن مدينة العوالق كانت من بين هذه المدن.
أجرى أبحاثه المعتادة وقرأ بعض الكتب التي تحتوي على معلومات عن الرحلات بين المجرات.
“الأخ الأكبر جوستاف ” تمتم دون أي طاقة في صوته.
“حسنًا … حقًا يتم إخفاء الكثير من الأشياء عن عامة الناس” ، لاحظ غوستاف هذا أثناء قراءته لبعض المقالات.
“إذن ، لماذا لم تقاوم؟” سأل جوستاف فيل.
اتضح أن الكثير من أبناء الأرض قد هاجروا إلى كواكب أخرى من خلال الرحلات بين المجرات.
الفصل 316 في انتظار إعادة الشحن “ربما …” أضاء وجه غوستاف بنظرة إدراك “لدي نظريتان “
من خلال البحث الذي كان يقوم به ، اكتشف أنه بصرف النظر عن منظمة الدم الختلط ، تعاملت المنظمات الخاصة الأخرى أيضًا مع الرحلات بين المجرات.
“انتظر، الأخ الأكبر جوستاف ” حاول فيل الاتصال بجوستاف ، لكنه لم يرد عليه.
إذا أراد شخص ما السفر خارج الكوكب ، فسيكون ذلك سهلاً من خلال الاتصالات والمال الكافي.
كان لديه القليل من وقت الفراغ ، لذلك قرر الخروج من شقته والتحرك في الحي قليلاً.
كانت هناك أيضًا كائنات من كواكب أخرى تعيش على الأرض، لكن كان هناك بعض المدن لم يُسمح إلا لأبناء الأرض بالإقامة فيها. لم يتم السماح للأجانب بالدخول إلى هذه المدن، وحدث أن مدينة العوالق كانت من بين هذه المدن.
بعد الانعطاف يسارًا ويمينًا مرة أخرى ، وصلوا إلى جزء من حافة المدينة حيث يمكن رؤية حقل عادي في وسط منطقة مليئة بالأعشاب.
قرر غوستاف قبل الذهاب إلى الفراش: “يبدو أنني سأحتاج إلى سؤال الآنسة إيمي عن وجهة نظرها حول وجود هومباد … أحتاج إلى جمع أكبر قدر ممكن من المعلومات”.
حمله غوستاف واندفع عبر الحي.
سيقام حفل السيد جون يوم الاثنين ، لذلك كان جوستاف يتطلع إلى تدريب الياركي يوم السبت ، والذي كان في اليوم التالي.
حمله غوستاف واندفع عبر الحي.
قرر الذهاب إلى الفراش ، في الوقت الحالي ، على أمل أن يعاد شحنه أثناء نومه.
قال غوستاف أولاً: “أولاً ، الياركي ضعيف للغاية ، لذا يمكنه فقط أن يفعل ذلك القدر”.
في صباح اليوم التالي عندما استيقظ غوستاف ، كان أول شيء قام بفحصه هو الياركي.
تصادف أنه اصطدم بفيل وهو في طريقه إلى أسفل الدرج.
وصل جوستاف إليه ولاحظ أن اللهب الناري الوردي الذي بداخله لا يزال مظلماً.
حمله غوستاف واندفع عبر الحي.
شعر غوستاف بخيبة أمل بعض الشيء ، لكنه أدرك أن النظام ذكر له أن إعادة الشحن عادة ما تستغرق الكثير من الوقت.
“أهذا هو الذي يضربك؟” سأله غوستاف وهو يحدق في الصبي ذو البشرة الصفراء يقترب.
قرر الاستمرار في روتينه اليومي.
قال غوستاف وهو يمسك بيد فيل ويبدأ في سحبه إلى أسفل: “لنذهب”.
لم يكن حتى الساعة الثانية بعد الظهر قبل أن ينتهي.
“فيل”، نادى غوستاف على الصبي الصغير الذي كان يشبه أخيه الأصغر في العمر.
كان لديه القليل من وقت الفراغ ، لذلك قرر الخروج من شقته والتحرك في الحي قليلاً.
أوضح غوستاف بتعبير تأملي: “ثانيًا ، إن الياركي خاصتي قوي جدًا ، ولكن ضد المخلوقات والكائنات ذات المستوى الأعلى ، سوف يستنفد بسرعة كبيرة وسيطرته عليها لفترة قصيرة فقط”.
تصادف أنه اصطدم بفيل وهو في طريقه إلى أسفل الدرج.
سمع فيل اسمه واستدار.
كان فيل عائدا من مكان يبدو ممزقا وقذرا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان جوستاف قد اصطدم بفيل عدة مرات ، لكن هذه كانت المرة الأولى التي يرى فيها فيل في هذه الحالة.
كان جوستاف قد اصطدم بفيل عدة مرات ، لكن هذه كانت المرة الأولى التي يرى فيها فيل في هذه الحالة.
أجرى أبحاثه المعتادة وقرأ بعض الكتب التي تحتوي على معلومات عن الرحلات بين المجرات.
كان فيل يستقبله دائمًا بوجه مرح مليء بالإثارة ، ولكن هذه المرة ، كان رأسه معلقًا عند مروره بجانب جوستاف.
“كانوا جميعًا بشرًا عاديين … لم أرغب في إيذائهم”، تمتم.
فاجأ هذا العمل غوستاف عندما توقف واستدار.
كان لديه القليل من وقت الفراغ ، لذلك قرر الخروج من شقته والتحرك في الحي قليلاً.
“فيل”، نادى غوستاف على الصبي الصغير الذي كان يشبه أخيه الأصغر في العمر.
“كانوا جميعًا بشرًا عاديين … لم أرغب في إيذائهم”، تمتم.
سمع فيل اسمه واستدار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب فيل: “يجب أن يكونوا كذلك”.
كان ذلك عندما لاحظ جوستاف الجانب الأسود المتورم من وجهه.
“يو، هذا الطفل عاد من أجل المزيد” ، قال بصوت عالٍ عندما بدأ في المضي قدمًا.
“الأخ الأكبر جوستاف ” تمتم دون أي طاقة في صوته.
“كانوا جميعًا بشرًا عاديين … لم أرغب في إيذائهم”، تمتم.
“ماذا حدث؟” سأل غوستاف بنظرة مريبة.
لم يكن حتى الساعة الثانية بعد الظهر قبل أن ينتهي.
“لا تقلق بشأن ذلك ، الأخ الأكبر جوستاف ” ابتسم فيل وهو يتحدث.
“كانوا جميعًا بشرًا عاديين … لم أرغب في إيذائهم”، تمتم.
بدا جانبه الأيسر بشعًا بابتسامة قسرية بسبب خده المنتفخ.
إذا أراد شخص ما السفر خارج الكوكب ، فسيكون ذلك سهلاً من خلال الاتصالات والمال الكافي.
ذكّرت هذه الصورة غوستاف على الفور بالأوقات التي كان يتعرض فيها للضرب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذلك عندما لاحظ جوستاف الجانب الأسود المتورم من وجهه.
استدار غوستاف وسار للأمام قبل أن يضع يده على كتف فيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان جوستاف قد اصطدم بفيل عدة مرات ، لكن هذه كانت المرة الأولى التي يرى فيها فيل في هذه الحالة.
قال غوستاف بنبرة منخفضة: “قل لي الحقيقة”.
الفصل 316 في انتظار إعادة الشحن “ربما …” أضاء وجه غوستاف بنظرة إدراك “لدي نظريتان “
تحولت ابتسامة فيل على الفور إلى عبوس حيث ارتجفت شفتيه.
سمع فيل اسمه واستدار.
قرر فيل أن يتحدث وشرح لغوستاف كيف دخل في شجار مع مجموعة بسبب ملعب كرة قدم على بعد ثلاثة أحياء.
استدار غوستاف إلى الجانب وانطلق مسرعا في المسافة ، مرورا بجانب عدة منازل.
اتضح أنه تم طرده هو ومجموعة أصدقائه من الملعب من قبل مجموعة من الأولاد الكبار على الرغم من أنهم وصلوا إلى هناك أولاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأضاف جوستاف وهو يستدير للتحديق في الحدود من الخلف “لكن بعد ذلك ما زلت بحاجة إلى الاستمرار في الاستفادة منه لتأكيد تكهناتي”.
“إذن ، لماذا لم تقاوم؟” سأل جوستاف فيل.
ضحك الآخرون خلفهم عندما سمعوا ذلك ووقفوا لمشاهدة العرض الذي كان على وشك أن يبدأ.
“كانوا جميعًا بشرًا عاديين … لم أرغب في إيذائهم”، تمتم.
“حسنًا … حقًا يتم إخفاء الكثير من الأشياء عن عامة الناس” ، لاحظ غوستاف هذا أثناء قراءته لبعض المقالات.
شعر غوستاف وكأنه يريد أن يضرب رأسه بالحائط وهو يسمع هذا.
بعد الانعطاف يسارًا ويمينًا مرة أخرى ، وصلوا إلى جزء من حافة المدينة حيث يمكن رؤية حقل عادي في وسط منطقة مليئة بالأعشاب.
“هل ما زالوا هناك؟” سأل جوستاف.
“أهذا هو الذي يضربك؟” سأله غوستاف وهو يحدق في الصبي ذو البشرة الصفراء يقترب.
أجاب فيل: “يجب أن يكونوا كذلك”.
في صباح اليوم التالي عندما استيقظ غوستاف ، كان أول شيء قام بفحصه هو الياركي.
قال غوستاف وهو يمسك بيد فيل ويبدأ في سحبه إلى أسفل: “لنذهب”.
“انتظر، الأخ الأكبر جوستاف ” حاول فيل الاتصال بجوستاف ، لكنه لم يرد عليه.
(“…”) انتظر النظام حديث جوستاف.
سوووووووش!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأضاف جوستاف وهو يستدير للتحديق في الحدود من الخلف “لكن بعد ذلك ما زلت بحاجة إلى الاستمرار في الاستفادة منه لتأكيد تكهناتي”.
حمله غوستاف واندفع عبر الحي.
ترجمة: LEGEND
“أي طريق؟” سأله غوستاف وهو توقف بعد أن وصلوا إلى تقاطع.
شعر غوستاف وكأنه يريد أن يضرب رأسه بالحائط وهو يسمع هذا.
أجاب فيل: “اليسار”.
كان فيل عائدا من مكان يبدو ممزقا وقذرا.
استدار غوستاف إلى الجانب وانطلق مسرعا في المسافة ، مرورا بجانب عدة منازل.
لم يكن حتى الساعة الثانية بعد الظهر قبل أن ينتهي.
بعد الانعطاف يسارًا ويمينًا مرة أخرى ، وصلوا إلى جزء من حافة المدينة حيث يمكن رؤية حقل عادي في وسط منطقة مليئة بالأعشاب.
حمله غوستاف واندفع عبر الحي.
كان هذا الحقل البسيط يحتوي على عمودين لكرة القدم على الطرف الأيسر والأيمن من الملعب العادي.
قال غوستاف بنبرة منخفضة: “قل لي الحقيقة”.
يمكن رؤية بعض الأولاد المراهقين يلعبون مباراة كرة قدم ضد بعضهم البعض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذلك عندما لاحظ جوستاف الجانب الأسود المتورم من وجهه.
لم يلاحظوا على الفور جوستاف وفيل لأنهم كانوا يركزون على مباراتهم ، لكن أحدهم توقف عن اللعب واستدار ليحدق في فيل عندما فعلوا ذلك.
“ماذا حدث؟” سأل غوستاف بنظرة مريبة.
“يو، هذا الطفل عاد من أجل المزيد” ، قال بصوت عالٍ عندما بدأ في المضي قدمًا.
استدار غوستاف إلى الجانب وانطلق مسرعا في المسافة ، مرورا بجانب عدة منازل.
ضحك الآخرون خلفهم عندما سمعوا ذلك ووقفوا لمشاهدة العرض الذي كان على وشك أن يبدأ.
“كانوا جميعًا بشرًا عاديين … لم أرغب في إيذائهم”، تمتم.
“أهذا هو الذي يضربك؟” سأله غوستاف وهو يحدق في الصبي ذو البشرة الصفراء يقترب.
وصل جوستاف إليه ولاحظ أن اللهب الناري الوردي الذي بداخله لا يزال مظلماً.
أجاب فيل وهو يحدق في الصبي بنظرة حزن: “نعم ، الأخ الأكبر جوستاف”.
—-
بدا أن الصبي يبلغ من العمر أربعة عشر عامًا تقريبًا ، بينما كان فيل يبلغ من العمر اثني عشر عامًا فقط.
سمع فيل اسمه واستدار.
—-
أجرى أبحاثه المعتادة وقرأ بعض الكتب التي تحتوي على معلومات عن الرحلات بين المجرات.
ترجمة: LEGEND
قال غوستاف وهو يمسك بيد فيل ويبدأ في سحبه إلى أسفل: “لنذهب”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات