عشاء مع عائلة انجي
الفصل 304 عشاء مع عائلة انجي
ذهب على الفور للاستحمام ليغسل كل الدم قبل ارتداء مجموعة جديدة من الملابس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال شقيق أنجي بنظرة من الإثارة وهم يأكلون: “أخي الكبير غوستاف ، قالوا إنك هزمت مائة مشارك بنفسك”.
بعد أن انتهى من الاستحمام ، عاد غوستاف إلى سريره ولكن لم ينام ، بدلاً من ذلك قام بتوجيه سلالة دمه.
الفصل 304 عشاء مع عائلة انجي ذهب على الفور للاستحمام ليغسل كل الدم قبل ارتداء مجموعة جديدة من الملابس.
كان الوقت لا يزال مبكرًا جدًا في الصباح ، لذلك كان الطقس باردًا جدًا ، ولهذا كان هذا هو الوقت المثالي لتوجيه سلالته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبحت درجة حرارة الغرفة فجأةً أقل من ذي قبل عندما استنشق غوستاف خطًا من الضباب من أنفه عندما بدأ عملية التوجيه.
يضخ القلب الدم بشكل أسرع عندما يكون الجو باردًا بسبب ضيق الأوعية الدموية ، لذلك عادة ما يتدرب غوستاف في هذا الوقت.
لم يأتِ غوستاف كثيرًا ، لذلك على الرغم من أنهم كانوا جيرانًا ، إلا أن شقيق أنجي الصغير لم يره طوال الوقت.
يختلف تشريح الدم المختلط عن تشريح البشر العاديين وسلاركوف. ومع ذلك، فقد كانا لا يزالان متشابهين وهذا هو سبب تمكن جوستاف من استخدام هذا لصالحه.
بالعودة إلى شقة غوستاف ، انتقل إلى طاولة القراءة الخاصة به لإجراء بعض الأبحاث.
أصبحت درجة حرارة الغرفة فجأةً أقل من ذي قبل عندما استنشق غوستاف خطًا من الضباب من أنفه عندما بدأ عملية التوجيه.
تصادف أن عائلة الآنسة إيمي كانت كبيرة جدًا وتمتلك ربع المدينة تقريبًا ، لذا كان مكان سكنهم مثل مدينة صغيرة. وفقا لها ، كان لكل فرع من أفراد الأسرة مبنى خاص به ، لكن والدها طردها هي ووالدتها وأقاربها.
مر اليوم في ومضة ، وأمضاه غوستاف في اتباع روتينه المخطط.
“أمي ، ماذا تقولين …؟” تحول وجه أنجي إلى أحمر وهي ترفع صوتها.
جاءت أنجي في وقت لاحق من المساء بعد أن اتصلت به للانضمام إلى أسرتها لتناول العشاء.
“من المدهش أنك تجاوزت هؤلاء من المدن أخرى ” قال شقيق أنجي مرة أخرى.
كان شقيق أنجي الصغير مسرورًا جدًا برؤية جوستاف. شعر وكأن أحد المشاهير كان في وسطهم.
قالت والدة أنجي فجأة: “من فضلك اعتني بابنتنا في المستقبل”.
لم يأتِ غوستاف كثيرًا ، لذلك على الرغم من أنهم كانوا جيرانًا ، إلا أن شقيق أنجي الصغير لم يره طوال الوقت.
—-
قال شقيق أنجي بنظرة من الإثارة وهم يأكلون: “أخي الكبير غوستاف ، قالوا إنك هزمت مائة مشارك بنفسك”.
لم يأتِ غوستاف كثيرًا ، لذلك على الرغم من أنهم كانوا جيرانًا ، إلا أن شقيق أنجي الصغير لم يره طوال الوقت.
أجاب غوستاف قبل أن يسقط ملعقة أخرى من الطعام: “ليس الأمر على هذا النحو … أقل بكثير”.
“من المدهش أنك تجاوزت هؤلاء من المدن أخرى ” قال شقيق أنجي مرة أخرى.
“من المدهش أنك تجاوزت هؤلاء من المدن أخرى ” قال شقيق أنجي مرة أخرى.
ابتسم والدا أنجي وهزّوا رؤوسهم وهم يتناقشون باستخفاف أثناء تناول الطعام.
كان مشابهًا لأنجي ، ثرثارًا جدًا ، وله أيضًا قرن على جبهته بشعر فضي اللون. ومع ذلك ، فقد كان خجولًا من الغرباء ولكنه كان يتحدث مع الأشخاص الذين كان على دراية بهم.
كان الوقت لا يزال مبكرًا جدًا في الصباح ، لذلك كان الطقس باردًا جدًا ، ولهذا كان هذا هو الوقت المثالي لتوجيه سلالته.
اعتاد أن يكون صامتًا جدًا عندما كان غوستاف حولهم في الماضي ، ولكن الآن بعد أن اعتاد على وجود غوستاف في الحي ، أظهر شخصيته الحقيقية.
جاءت أنجي في وقت لاحق من المساء بعد أن اتصلت به للانضمام إلى أسرتها لتناول العشاء.
“تعال يا فيل، لا تزعجه بينما يأكل ” صرحت أمهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال شقيق أنجي بنظرة من الإثارة وهم يأكلون: “أخي الكبير غوستاف ، قالوا إنك هزمت مائة مشارك بنفسك”.
“لا، لا بأس” ، رفض غوستاف وهو يأكل.
مر اليوم في ومضة ، وأمضاه غوستاف في اتباع روتينه المخطط.
“لن يصدق زملائي في الفصل أبدًا أنك تعيش في المنزل المجاور ” قال فيل.
ضحك والدهم ووالدتهم بخفة وهم يستعدون للنوم.
ابتسم والدا أنجي وهزّوا رؤوسهم وهم يتناقشون باستخفاف أثناء تناول الطعام.
اعتاد أن يكون صامتًا جدًا عندما كان غوستاف حولهم في الماضي ، ولكن الآن بعد أن اعتاد على وجود غوستاف في الحي ، أظهر شخصيته الحقيقية.
كان وجه أنجي مليء بالابتسامات وهي تأكل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال شقيق أنجي بنظرة من الإثارة وهم يأكلون: “أخي الكبير غوستاف ، قالوا إنك هزمت مائة مشارك بنفسك”.
قال غوستاف بعد انتهاء العشاء: “شكرا على الوجبة”.
الفصل 304 عشاء مع عائلة انجي ذهب على الفور للاستحمام ليغسل كل الدم قبل ارتداء مجموعة جديدة من الملابس.
أومأ كلا الوالدين بابتسامة على وجهيهما.
أرادوا إجراء مناقشة أولاً قبل استئناف التدريب.
قالت والدة أنجي فجأة: “من فضلك اعتني بابنتنا في المستقبل”.
الفصل 304 عشاء مع عائلة انجي ذهب على الفور للاستحمام ليغسل كل الدم قبل ارتداء مجموعة جديدة من الملابس.
وأضاف والد أنجي “أنا متأكد من أنه سيفعل”.
علاوة على ذلك ، كونها شخصًا أكمل الكثير من مهام منظمة الدم الختلط الصعبة في العديد من الأماكن ، فإن العيش في هذا النوع من الشقق لم يكن شيئًا بالنسبة لها.
“أمي ، ماذا تقولين …؟” تحول وجه أنجي إلى أحمر وهي ترفع صوتها.
وأضاف والد أنجي “أنا متأكد من أنه سيفعل”.
استدارت نحو الجانب وحدقت في وجه جوستاف.
“أوه ، فهمت الآن … الأخت الكبيرة إنجي تريد أن يصبح الأخ الأكبر جوستاف …” كان فيل يقول عندما غطت إنجي فمه بسرعة.
أومأ غوستاف برأسه قبل الوقوف “هل يمكنني رؤيتك لدقيقة يا سيدي؟” قال جوستاف لوالد أنجي قبل أن يتجه نحو الباب.
“أمي ، ماذا تقولين …؟” تحول وجه أنجي إلى أحمر وهي ترفع صوتها.
“وداعا، الأخ الأكبر جوستاف” ، قال فيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال شقيق أنجي بنظرة من الإثارة وهم يأكلون: “أخي الكبير غوستاف ، قالوا إنك هزمت مائة مشارك بنفسك”.
تسارع قلب أنجي وهي تتساءل عن سبب رغبة غوستاف في رؤية والدها.
كان وجه أنجي مليء بالابتسامات وهي تأكل.
خرج والد جوستاف وأنجي ووقفوا بجانب الباب لمناقشة الأمر.
علاوة على ذلك ، كونها شخصًا أكمل الكثير من مهام منظمة الدم الختلط الصعبة في العديد من الأماكن ، فإن العيش في هذا النوع من الشقق لم يكن شيئًا بالنسبة لها.
“إذن ، ماذا تريد أن تناقش معي؟” سأل والد أنجي.
أجاب غوستاف قبل أن يسقط ملعقة أخرى من الطعام: “ليس الأمر على هذا النحو … أقل بكثير”.
بدأ غوستاف يتحدث “أريد تعيين مدير لوكالة الصيد خاصتي …”
حدقت إنجي في والدها بنظرة الشك بعد سماع ذلك.
بعد بضع دقائق، عاد والد أنجي. كانت أنجي ، بالإضافة إلى والدتها وشقيقها ، جالسين على الأرائك بمظهر مثير للاهتمام.
صادف أن الآنسة إيمي كانت تعيش في مكان ما بالقرب من ضواحي المدينة ، تمامًا مثل غوستاف ، لكن حيها كان على الجانب الغربي من المدينة ، على عكس غوستاف ، الذي كان على الجانب الشرقي.
“أبي ، ماذا ناقش معك؟” كان أنجي أول من صوت.
“لذا ، هل ستخبرني ما هي قوتك الحقيقية الآن؟” سألت الآنسة إيمي بينما جلس غوستاف من أمامها في غرفة المعيشة.
حدق والدها أولاً في والدتها وشقيقها.
تصادف أن عائلة الآنسة إيمي كانت كبيرة جدًا وتمتلك ربع المدينة تقريبًا ، لذا كان مكان سكنهم مثل مدينة صغيرة. وفقا لها ، كان لكل فرع من أفراد الأسرة مبنى خاص به ، لكن والدها طردها هي ووالدتها وأقاربها.
“هاها، هل هذا هو السبب في أنكِ ما زلتي مستيقظة؟” سأل بنفخة من الضحك.
“لذا ، هل ستخبرني ما هي قوتك الحقيقية الآن؟” سألت الآنسة إيمي بينما جلس غوستاف من أمامها في غرفة المعيشة.
خجلت أنجي من كلامه ، لكنها ما زالت لم تتراجع.
لم يأتِ غوستاف كثيرًا ، لذلك على الرغم من أنهم كانوا جيرانًا ، إلا أن شقيق أنجي الصغير لم يره طوال الوقت.
“إنه نقاش بيننا نحن الرجال … لا تكوني فضولية جدًا ” قال والد أنجي وهو يضحك أكثر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مكثت في شقة من طابق واحد. لم يكن شيئًا خياليًا كما يتخيله المرء.
حدقت إنجي في والدها بنظرة الشك بعد سماع ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اصمت شقي …” تمتمت وهي تغطي فمه بنظرة حادة.
“أوه ، فهمت الآن … الأخت الكبيرة إنجي تريد أن يصبح الأخ الأكبر جوستاف …” كان فيل يقول عندما غطت إنجي فمه بسرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال شقيق أنجي بنظرة من الإثارة وهم يأكلون: “أخي الكبير غوستاف ، قالوا إنك هزمت مائة مشارك بنفسك”.
“اصمت شقي …” تمتمت وهي تغطي فمه بنظرة حادة.
الفصل 304 عشاء مع عائلة انجي ذهب على الفور للاستحمام ليغسل كل الدم قبل ارتداء مجموعة جديدة من الملابس.
ضحك والدهم ووالدتهم بخفة وهم يستعدون للنوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاها، هل هذا هو السبب في أنكِ ما زلتي مستيقظة؟” سأل بنفخة من الضحك.
بالعودة إلى شقة غوستاف ، انتقل إلى طاولة القراءة الخاصة به لإجراء بعض الأبحاث.
اعتاد أن يكون صامتًا جدًا عندما كان غوستاف حولهم في الماضي ، ولكن الآن بعد أن اعتاد على وجود غوستاف في الحي ، أظهر شخصيته الحقيقية.
قال غوستاف داخليًا أثناء تشغيل جهاز الكمبيوتر الخاص به: “آمل أن يفكر جيدًا في اقتراحي”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال شقيق أنجي بنظرة من الإثارة وهم يأكلون: “أخي الكبير غوستاف ، قالوا إنك هزمت مائة مشارك بنفسك”.
تمامًا مثل ذلك ، مر يومان ، وتمسك جوستاف بروتينه طوال الوقت.
خططت غوستاف وملكة جمال إيمي للقاء في منزلها هذه المرة بدلاً من الدوجو.
كان يوم الأربعاء ، اليوم الذي خطط فيه مع الآنسة إيمي للقاء ، لذلك غادر المنزل فور الانتهاء من روتينه الصباحي.
كانت الآنسة إيمي قد أجلت رحلتها خارج المدينة. أرادت الانتظار حتى يغادر غوستاف لمعسكر تدريب منظمة الدم الختلط.
خططت غوستاف وملكة جمال إيمي للقاء في منزلها هذه المرة بدلاً من الدوجو.
خرج والد جوستاف وأنجي ووقفوا بجانب الباب لمناقشة الأمر.
أرادوا إجراء مناقشة أولاً قبل استئناف التدريب.
صادف أن الآنسة إيمي كانت تعيش في مكان ما بالقرب من ضواحي المدينة ، تمامًا مثل غوستاف ، لكن حيها كان على الجانب الغربي من المدينة ، على عكس غوستاف ، الذي كان على الجانب الشرقي.
كانت الآنسة إيمي قد أجلت رحلتها خارج المدينة. أرادت الانتظار حتى يغادر غوستاف لمعسكر تدريب منظمة الدم الختلط.
“أبي ، ماذا ناقش معك؟” كان أنجي أول من صوت.
صادف أن الآنسة إيمي كانت تعيش في مكان ما بالقرب من ضواحي المدينة ، تمامًا مثل غوستاف ، لكن حيها كان على الجانب الغربي من المدينة ، على عكس غوستاف ، الذي كان على الجانب الشرقي.
“وداعا، الأخ الأكبر جوستاف” ، قال فيل.
مكثت في شقة من طابق واحد. لم يكن شيئًا خياليًا كما يتخيله المرء.
كان الوقت لا يزال مبكرًا جدًا في الصباح ، لذلك كان الطقس باردًا جدًا ، ولهذا كان هذا هو الوقت المثالي لتوجيه سلالته.
لقد كان مجرد منزل بسيط ، وبقيت وحدها بداخله.
“أوه ، فهمت الآن … الأخت الكبيرة إنجي تريد أن يصبح الأخ الأكبر جوستاف …” كان فيل يقول عندما غطت إنجي فمه بسرعة.
كان غوستاف مندهشًا بعض الشيء لأنه لم يكن يتوقع شخصًا مثل الآنسة إيمي ، التي كانت تتمتع بمكانة شبيهة بالأميرة ، أن تعيش في مثل هذا المكان.
صادف أن الآنسة إيمي كانت تعيش في مكان ما بالقرب من ضواحي المدينة ، تمامًا مثل غوستاف ، لكن حيها كان على الجانب الغربي من المدينة ، على عكس غوستاف ، الذي كان على الجانب الشرقي.
ومع ذلك ، عندما ذكرت الآنسة إيمي أن والدتها تلقت هذا النوع من العلاج في منزلها ، فهم غوستاف.
“من المدهش أنك تجاوزت هؤلاء من المدن أخرى ” قال شقيق أنجي مرة أخرى.
تصادف أن عائلة الآنسة إيمي كانت كبيرة جدًا وتمتلك ربع المدينة تقريبًا ، لذا كان مكان سكنهم مثل مدينة صغيرة. وفقا لها ، كان لكل فرع من أفراد الأسرة مبنى خاص به ، لكن والدها طردها هي ووالدتها وأقاربها.
تمامًا مثل ذلك ، مر يومان ، وتمسك جوستاف بروتينه طوال الوقت.
لذلك ، عاشت في أحد الأحياء الصغيرة للحراس والخادمات. كانت الآنسة إيمي تزور والدتها دائمًا ، لذلك اعتادت على هذا النوع من المعيشة البسيطة.
أومأ غوستاف برأسه قبل الوقوف “هل يمكنني رؤيتك لدقيقة يا سيدي؟” قال جوستاف لوالد أنجي قبل أن يتجه نحو الباب.
علاوة على ذلك ، كونها شخصًا أكمل الكثير من مهام منظمة الدم الختلط الصعبة في العديد من الأماكن ، فإن العيش في هذا النوع من الشقق لم يكن شيئًا بالنسبة لها.
ابتسم والدا أنجي وهزّوا رؤوسهم وهم يتناقشون باستخفاف أثناء تناول الطعام.
“لذا ، هل ستخبرني ما هي قوتك الحقيقية الآن؟” سألت الآنسة إيمي بينما جلس غوستاف من أمامها في غرفة المعيشة.
—-
—-
ابتسم والدا أنجي وهزّوا رؤوسهم وهم يتناقشون باستخفاف أثناء تناول الطعام.
ترجمة: LEGEND
ابتسم والدا أنجي وهزّوا رؤوسهم وهم يتناقشون باستخفاف أثناء تناول الطعام.
—-
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		