الكفاح من أجل حيازة غوستاف
الفصل 256 الكفاح من أجل حيازة غوستاف
كان غوستاف قد رأى بالفعل ما حدث للآخرين عندما لامس الظل أي جزء من أجسادهم ، لذلك تساءل عن سبب اختلاف حالة غليد.
“ههههه، أنت مصدر إزعاج ، سليرب! ماذا حدث لـ سأعطيك كل ما أردته؟”قال الظل التي ظهر في أقصى الشرق.
[تم تفعيل العيون الملكية]
حدق الثلاثة في بعضهم البعض بحذر لبضع ثوان.
قام غوستاف بتحليل المعركة باستخدام العيون الملكية. لقد لاحظ أن الهالة الحمراء المحيطة بغليد كانت هي التي حالت دون إصابة أجزاء جسدها بالعدوى من الظل.
“ههههه، أنت مصدر إزعاج ، سليرب! ماذا حدث لـ سأعطيك كل ما أردته؟”قال الظل التي ظهر في أقصى الشرق.
بدأت الخطة تتشكل في ذهنه عند معرفة السبب وراء مناعة غليد”ربما يمكنني تجربة شيء ما”.
ثوم!
ومع ذلك، تم قطع تفكير غوستاف حيث استدار زوجان من العيون المهددة وحدقا في اتجاهه.
أراد غوستاف أن يخطو خطوة للأمام ولكن فجأة انطلقت أذرع سوداء كبيرة من الأرض من جانبيه الأيمن والأيسر.
شششش! شششش!
الفصل 256 الكفاح من أجل حيازة غوستاف كان غوستاف قد رأى بالفعل ما حدث للآخرين عندما لامس الظل أي جزء من أجسادهم ، لذلك تساءل عن سبب اختلاف حالة غليد.
تبادل غليد و الظل لتوهما ضربة أخرى، لذلك كانا لا يزالان ينزلقان بعيدًا عن بعضهما البعض بعد الاتصال. كان ذلك عندما لاحظا جوستاف جالسًا خلف صخرة ، خلفهما بآلاف الأقدام.
خفض!
اتسعت عيون الظل الداكنة وهي تحدق في جوستاف.
هبط جوستاف حوالي مائة قدم نحو اليسار وانزلق للخلف ببضعة أقدام.
“سليرب، أنا أريد هذا أكثر من أي شيء آخر” خرج صوته بينما كان يغرق تدريجياً في الظلال على الأرض.
قام غوستاف بتحليل المعركة باستخدام العيون الملكية. لقد لاحظ أن الهالة الحمراء المحيطة بغليد كانت هي التي حالت دون إصابة أجزاء جسدها بالعدوى من الظل.
“أوه لا، أنت لن تفعل! إنه ملكي!” قالت غليد قبل أن تندفع للأمام بسرعة.
فووووم!
ومع ذلك، فإن الظل لم يكن بحاجة إلا للحظة للوصول إلى خلف جوستاف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحرك أفقياً باتجاه عنق الظل.
خفض!
بدأت الخطة تتشكل في ذهنه عند معرفة السبب وراء مناعة غليد”ربما يمكنني تجربة شيء ما”.
في اللحظة التي كان يخرج فيها تدريجياً من الأرض، قام بالفعل بتحويل ذراعه إلى ذراع كبير به سبعة عشر مخلبًا أسود اللون.
لم يكن أي منهم من الحلفاء، ولكن في الوقت الحالي، كان جوستاف يعرف من يعمل معه.
ثوم!
“لقد قلت أنه ملكي! يمكنك أن تختار أي شخص آخر بعد الانضمام إلي”، يمكن سماع الصوت المذكر الرتيب قادمًا من فم غليد مرة أخرى بينما تندفع هي والظل ضد بعضهما البعض.
قفز غوستاف للخلف، متهربًا من المخالب، التي ارتطمت بالصخرة التي تشبه الذي كان يقف خلفها، مما تسبب في تحطمها إلى أشلاء.
لم يكن أي منهم من الحلفاء، ولكن في الوقت الحالي، كان جوستاف يعرف من يعمل معه.
تناثر الحطام في جميع أنحاء المكان، لكن الظل لم ينتظر ثانية واحدة قبل أن يندفع للأمام نحو غوستاف مرة أخرى.
“بساط الظلام!” صرخ الظل وهو يدوس بقدمه اليمنى على الأرض.
كان هذا عندما وصلت غليد وتصدت لهجمة الظل الثانية بمنجل طاقتها المحمر.
ثوم!
“لقد قلت أنه ملكي! يمكنك أن تختار أي شخص آخر بعد الانضمام إلي”، يمكن سماع الصوت المذكر الرتيب قادمًا من فم غليد مرة أخرى بينما تندفع هي والظل ضد بعضهما البعض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يمكنك الحصول على الآخرين. أريد أن أتذوق هذا، أو يمكن لكل منا أن يأخذ جزءًا منه. سلورب!” استجاب الظل بهذا.
“سليرب، أريد هذا! طعمه لذيذ للغاية”، قال الظل بينما انطلقت الحبال داكنة من الظلال المحيطة به نحو جوستاف.
ومع ذلك، تم قطع تفكير غوستاف حيث استدار زوجان من العيون المهددة وحدقا في اتجاهه.
ثوم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قفز غوستاف مرة أخرى لأعلى، متهربًا من بعض الحبال أثناء تنشيط التفكك الذري لقطع تلك التي لم يستطع مراوغتها.
أراد غوستاف أن يخطو خطوة للأمام ولكن فجأة انطلقت أذرع سوداء كبيرة من الأرض من جانبيه الأيمن والأيسر.
بام! شششش!
فوووووم!
هبط جوستاف حوالي مائة قدم نحو اليسار وانزلق للخلف ببضعة أقدام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تهرب الظل منهم بدقة وغرق في الظلال ليظهر بجانب جوستاف مرة أخرى.
لوحت غليد بمنجلها حوالي ثلاث مرات لتقطع الحبال الداكنة التي أتت من أجلها.
سمع غوستاف الصوت وحاول الالتفاف بأسرع ما يمكن للرد. ومع ذلك، كان وجه الظل على بعد بوصتين فقط من رقبته.
وقال جوستاف داخليًا وهو يحدق في الظل من موقعه: “إذا لم أكن حريصًا، فإن هجومه سيصيبني … سيستغرق الأمر بعض الوقت لتفعيل هذه القدرة، لذلك يجب أن أكون حذراً”.
“بساط الظلام!” صرخ الظل وهو يدوس بقدمه اليمنى على الأرض.
في الوقت الحالي، كان الظل في المنتصف نوعًا ما، بينما كان جوستاف على اليسار وغليد على اليمين.
“لا يمكنك الهروب من هذا إلا إذا كانت لديك القدرة على الطيران، ولكن حتى مع ذلك لن تهربوا، ههههه، سليرب!” أحدث الظل صوت سليرب آخر وهو يتكلم.
حدق الثلاثة في بعضهم البعض بحذر لبضع ثوان.
تبادل غليد و الظل لتوهما ضربة أخرى، لذلك كانا لا يزالان ينزلقان بعيدًا عن بعضهما البعض بعد الاتصال. كان ذلك عندما لاحظا جوستاف جالسًا خلف صخرة ، خلفهما بآلاف الأقدام.
لم يكن أي منهم من الحلفاء، ولكن في الوقت الحالي، كان جوستاف يعرف من يعمل معه.
“لااااااا!” صرخت غليد بنظرة غضب.
سوووش!
“سليرب، أنا أريد هذا أكثر من أي شيء آخر” خرج صوته بينما كان يغرق تدريجياً في الظلال على الأرض.
اندفع غليد نحو الظل مرة أخرى، وهي تتأرجح منجلها.
اتسعت عيون الظل الداكنة وهي تحدق في جوستاف.
تهرب الظل منهم بدقة وغرق في الظلال ليظهر بجانب جوستاف مرة أخرى.
ثوم!
هذه المرة وصل بسرعة كبيرة وكاد أن يلامس رقبة غوستاف. ومع ذلك، تمكن غوستاف من تفادي لمسته ببضعة سنتيمترات ورد بسرعة بضربة كف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قفز غوستاف مرة أخرى لأعلى، متهربًا من بعض الحبال أثناء تنشيط التفكك الذري لقطع تلك التي لم يستطع مراوغتها.
سوووش!
“استمرا في الحديث وكأنني لست هنا ” قال جوستاف بنبرة مهينة قليلاً من الجانب.
غطت طاقة فضية راحة يده أثناء تحركها نحو كتف الظل.
“هذا محظور، سأجعله لنفسي!” قالت غليد.
فوووووم!
“لقد قلت أنه ملكي! يمكنك أن تختار أي شخص آخر بعد الانضمام إلي”، يمكن سماع الصوت المذكر الرتيب قادمًا من فم غليد مرة أخرى بينما تندفع هي والظل ضد بعضهما البعض.
مرت كف غوستاف في الهواء حيث اختفى الظل مرة أخرى وظهر على يمينه.
كانت راحتي اليدين كبيرة جدًا لدرجة أن ارتفاعهما كان مشابهًا للصخرة التي كان غوستاف يختبئ وراءها في وقت سابق.
“بليرغ!”
فوووووم!
سمع غوستاف الصوت وحاول الالتفاف بأسرع ما يمكن للرد. ومع ذلك، كان وجه الظل على بعد بوصتين فقط من رقبته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مشبك!
شوينج!
تبادل غليد و الظل لتوهما ضربة أخرى، لذلك كانا لا يزالان ينزلقان بعيدًا عن بعضهما البعض بعد الاتصال. كان ذلك عندما لاحظا جوستاف جالسًا خلف صخرة ، خلفهما بآلاف الأقدام.
ظهر منجل أحمر بين غوستاف والظل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرت كف غوستاف في الهواء حيث اختفى الظل مرة أخرى وظهر على يمينه.
تحرك أفقياً باتجاه عنق الظل.
“ههههه، أنت مصدر إزعاج ، سليرب! ماذا حدث لـ سأعطيك كل ما أردته؟”قال الظل التي ظهر في أقصى الشرق.
فووووم!
بام!
أُجبر الظل على الغرق في الظلال مرة أخرى لتفادي هجوم المنجل.
“هذا ليس للنقاش! إنه ملكي!” تجاهلت غليد تمامًا بيان غوستاف وصرخت على الظل.
“ههههه، أنت مصدر إزعاج ، سليرب! ماذا حدث لـ سأعطيك كل ما أردته؟”قال الظل التي ظهر في أقصى الشرق.
بام!
“هذا محظور، سأجعله لنفسي!” قالت غليد.
كان هذا عندما وصلت غليد وتصدت لهجمة الظل الثانية بمنجل طاقتها المحمر.
“يمكنك الحصول على الآخرين. أريد أن أتذوق هذا، أو يمكن لكل منا أن يأخذ جزءًا منه. سلورب!” استجاب الظل بهذا.
لوحت غليد بمنجلها حوالي ثلاث مرات لتقطع الحبال الداكنة التي أتت من أجلها.
“استمرا في الحديث وكأنني لست هنا ” قال جوستاف بنبرة مهينة قليلاً من الجانب.
قام غوستاف بتحليل المعركة باستخدام العيون الملكية. لقد لاحظ أن الهالة الحمراء المحيطة بغليد كانت هي التي حالت دون إصابة أجزاء جسدها بالعدوى من الظل.
بدون علم كليهما، كان يبني طاقته داخليًا وفقًا لخطته.
“لااااااا!” صرخت غليد بنظرة غضب.
“هذا ليس للنقاش! إنه ملكي!” تجاهلت غليد تمامًا بيان غوستاف وصرخت على الظل.
كان هذا عندما وصلت غليد وتصدت لهجمة الظل الثانية بمنجل طاقتها المحمر.
“سليرب! ليس إذا أخذته أولاً” ، قال الظل وهو يشبك يديه معًا.
وقال جوستاف داخليًا وهو يحدق في الظل من موقعه: “إذا لم أكن حريصًا، فإن هجومه سيصيبني … سيستغرق الأمر بعض الوقت لتفعيل هذه القدرة، لذلك يجب أن أكون حذراً”.
فرووووووم!
“هذا ليس للنقاش! إنه ملكي!” تجاهلت غليد تمامًا بيان غوستاف وصرخت على الظل.
بدأ الظلام ينتشر فجأة من جسده.
“لااااااا!” صرخت غليد بنظرة غضب.
“بساط الظلام!” صرخ الظل وهو يدوس بقدمه اليمنى على الأرض.
ظهر منجل أحمر بين غوستاف والظل.
بدأت الظلال في المنطقة المجاورة تدور وتتوسع فجأة.
وقال جوستاف داخليًا وهو يحدق في الظل من موقعه: “إذا لم أكن حريصًا، فإن هجومه سيصيبني … سيستغرق الأمر بعض الوقت لتفعيل هذه القدرة، لذلك يجب أن أكون حذراً”.
ززززووووووون!
“أوه لا، أنت لن تفعل! إنه ملكي!” قالت غليد قبل أن تندفع للأمام بسرعة.
في بضع ثوانٍ، على الأرض، غطى الظلام دائرة نصف قطرها أكثر من سبعة آلاف قدم.
تبادل غليد و الظل لتوهما ضربة أخرى، لذلك كانا لا يزالان ينزلقان بعيدًا عن بعضهما البعض بعد الاتصال. كان ذلك عندما لاحظا جوستاف جالسًا خلف صخرة ، خلفهما بآلاف الأقدام.
“لا يمكنك الهروب من هذا إلا إذا كانت لديك القدرة على الطيران، ولكن حتى مع ذلك لن تهربوا، ههههه، سليرب!” أحدث الظل صوت سليرب آخر وهو يتكلم.
كان جوستاف لا يزال معلقًا في الهواء ومع مقدار القوة التي تشابكت بها الكفين معًا، فإن كل عظامه ستكسر وربما تحول إلى لحم مفروم الآن.
أراد غوستاف أن يخطو خطوة للأمام ولكن فجأة انطلقت أذرع سوداء كبيرة من الأرض من جانبيه الأيمن والأيسر.
وقال جوستاف داخليًا وهو يحدق في الظل من موقعه: “إذا لم أكن حريصًا، فإن هجومه سيصيبني … سيستغرق الأمر بعض الوقت لتفعيل هذه القدرة، لذلك يجب أن أكون حذراً”.
كانت راحتي اليدين كبيرة جدًا لدرجة أن ارتفاعهما كان مشابهًا للصخرة التي كان غوستاف يختبئ وراءها في وقت سابق.
تشابكت كلتا اليدين معًا بسرعة هائلة وقوة، لتغطي شخصية غوستاف في لحظة.
اتسعت عينا غليد عندما رأت ذلك وانطلقت إلى الأمام بكل قوتها. قفز غوستاف أيضًا إلى أعلى لتفادي منطقة التركيز، ولكن قبل أن يتمكنوا من التحرك أبعد من قدم واحدة …
“أوه لا، أنت لن تفعل! إنه ملكي!” قالت غليد قبل أن تندفع للأمام بسرعة.
مشبك!
اتسعت عيون الظل الداكنة وهي تحدق في جوستاف.
تشابكت كلتا اليدين معًا بسرعة هائلة وقوة، لتغطي شخصية غوستاف في لحظة.
بدون علم كليهما، كان يبني طاقته داخليًا وفقًا لخطته.
بام!
ثوم!
“لااااااا!” صرخت غليد بنظرة غضب.
كان جوستاف لا يزال معلقًا في الهواء ومع مقدار القوة التي تشابكت بها الكفين معًا، فإن كل عظامه ستكسر وربما تحول إلى لحم مفروم الآن.
كان جوستاف لا يزال معلقًا في الهواء ومع مقدار القوة التي تشابكت بها الكفين معًا، فإن كل عظامه ستكسر وربما تحول إلى لحم مفروم الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شششش! شششش!
لوحت غليد بمنجلها حوالي ثلاث مرات لتقطع الحبال الداكنة التي أتت من أجلها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات