مطلوب من المجانين
الفصل 255 مطلوب من المجانين
“هل ماتت؟” سألت إنجي وهي تحدق في جسد ماتيلدا اللاواعي، والذي كان لا يزال بدون أي حركة على الأرض.
كان غوستاف قد وصل بالفعل عند منطقة معركة غليد والظل، ولدهشته، لا يزال بإمكانه سماع أصوات الهجمات وهو يقترب من المنطقة.
فحصت إنجي ما إذا كانت ماتيلدا تتنفس واكتشفت أنها لم تكن كذلك. كانت إنجي ما زالت تتحقق من نبضها، لكن لم تكن هناك أي علامات تدل على الحياة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف؟ من الواضح أنني لم أشعر بنبض منها منذ فترة؟” فحصت إنجي مرة أخرى للتأكد من ذلك ووضعت أصابعها تحت أنف ماتيلدا. بدأت تتنفس مرة أخرى.
حدقت إنجي في جوستاف ، الذي كان وجهه لا يزال غير مكترث كما كان دائمًا ، “لم يكن عليك …” لم تكن إنجي تعرف حتى ما ستقول.
لأي غرض يريدهم هذا الشخص ؟
لقد فهمت كيف وصل كل شيء إلى هذه النقطة، لكنها ما زالت تشعر بالتضارب لأن هذه كانت شخصًا له صلات بجوستاف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ غوستاف في استخلاص الأسباب والمؤامرات المحتملة في ذهنه. ومع ذلك، بدون مزيد من المعلومات، لم يستطع تضييق نطاق الأسباب المحتملة لحدوث ذلك.
استدار غوستاف وبدأ يبتعد.
ومع ذلك، عندما تعلق الأمر بالمشهد الحالي، الذي أدى إلى المعركة بين جوستاف وماتيلدا، كانت إنجي جاهلة تمامًا مثل جوستاف.
” أفحصي نبضها مرة اخرى” ، قال جوستاف وهو يمشي إلى الأمام
الفصل 255 مطلوب من المجانين “هل ماتت؟” سألت إنجي وهي تحدق في جسد ماتيلدا اللاواعي، والذي كان لا يزال بدون أي حركة على الأرض.
لم تفهم إنجي سبب قوله ذلك، لكنها قررت أن تفعل ذلك وفقًا للتعليمات.
بام! بام! بام! بام! بام!
“هاه؟” شعرت فجأة بحركة النبض من ماتيلدا.
“اعتني بها واختبئوا في مكان ما حتى أعود …” أصدر جوستاف تعليمات قبل أن ينطلق بسرعة للأمام
تويتش! تويتش!
استدار غوستاف وبدأ يبتعد.
ارتعشت جفون ماتيلدا مرتين، مما يثبت أنها لا تزال على قيد الحياة.
فحصت إنجي ما إذا كانت ماتيلدا تتنفس واكتشفت أنها لم تكن كذلك. كانت إنجي ما زالت تتحقق من نبضها، لكن لم تكن هناك أي علامات تدل على الحياة.
“كيف؟ من الواضح أنني لم أشعر بنبض منها منذ فترة؟” فحصت إنجي مرة أخرى للتأكد من ذلك ووضعت أصابعها تحت أنف ماتيلدا. بدأت تتنفس مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يود أن يسأل ماتيلدا عن الكائن الذي يسكن عقلها، لكن الوقت كان جوهريًا. لم يستطع الانتظار حتى تستعيد وعيها لأنه كان بإمكانه أن يقول إن أيًا كان هذا، فإنه يحمل خطرًا أكبر من الظل.
حدقت إنجي في ظهر جوستافس بنظرة مندهشة، متسائلاً عما فعله.
قال جوستاف داخليًا وهو يحدق في إنجي وماتيلدا، اللذان كانا لا يزالان فاقدًا للوعي على الأرض: “بقيت حوالي خمس ساعات”.
دون علمها، لم يقصد غوستاف قتل ماتيلدا. كان يعرف جيدًا تشريح الدم المختلط، لذا فقد مارس الضغط على جزء من عنق ماتيلدا الذي قطع إمدادات الأكسجين عنها لبضع ثوان. كما تسبب في إبطاء الخفقان في نبضها.
والسؤال الذي حيرهم الآن كان “لماذا؟”
اعتقدت إنجي أنها ماتت بسبب هذا.
قال جوستاف داخليًا وهو يحدق في إنجي وماتيلدا، اللذان كانا لا يزالان فاقدًا للوعي على الأرض: “بقيت حوالي خمس ساعات”.
سأل جوستاف إنجي عن الموقف حتى يتمكن من الحصول على أكبر قدر ممكن من المعلومات للتعامل مع هذا التهديد.
توقف غوستاف عن خطواته واستدار ليحدق بها.
شرحت له كل ما حدث حتى الآن، بما في ذلك كيف اصطدمت مجموعتها بالظل وكادت أن تمحى. أخبرته أيضًا كيف جاءت ماتيلدا و غليد لإنقاذها، مما أدى إلى السيناريو الحالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [تم تفعيل العيون الملكية]
ومع ذلك، عندما تعلق الأمر بالمشهد الحالي، الذي أدى إلى المعركة بين جوستاف وماتيلدا، كانت إنجي جاهلة تمامًا مثل جوستاف.
كان جوستاف بعيدًا عن الأنظار في لمح البصر.
الشيء الوحيد الذي يمكن أن تذكره هو أن من كان يتحكم في عقل ماتيلدا يريدها لسبب غير معروف، والآن عرف غوستاف أن الشخص المجهول يريده أيضًا.
على الرغم من أن هذه لم تكن حقيقة مفيدة للغاية، إلا أنها جعلت غوستاف يعد حالته الذهنية لأي شيء سيحدث لاحقًا.
والسؤال الذي حيرهم الآن كان “لماذا؟”
حدقت إنجي في ظهر جوستافس بنظرة مندهشة، متسائلاً عما فعله.
لأي غرض يريدهم هذا الشخص ؟
كانت غليد تتعامل حاليًا مع الظل بيديها العاريتين. على الرغم من أن الظل كان أقوى بشكل واضح.
بدأ غوستاف في استخلاص الأسباب والمؤامرات المحتملة في ذهنه. ومع ذلك، بدون مزيد من المعلومات، لم يستطع تضييق نطاق الأسباب المحتملة لحدوث ذلك.
“لا، سوف نتعامل معها معًا!” قالت إنجي بنظرة تصميم وهي واقفة.
ومع ذلك، كان هناك شيء واحد كان غوستاف متأكدًا منه وهو حقيقة أن من كان يفعل ذلك هو بالتأكيد سجين أجنبي. كان سبب تفكيره بهذه الطريقة يعتمد على مستوى قوة كل سجين قابله حتى الآن. كان كل سجين ضمن رتبة السيريال، ولكن عندما يتعلق الأمر بالأجانب الذين ليس لديهم نفس نظام الطاقة مثل الدم المختلط، فإن قوتهم تتفاوت. كان كيلابيسول وأرتشينادس دليلًا على ذلك. كانوا أكثر قوة من سجناء المختلط الدم.
والسؤال الذي حيرهم الآن كان “لماذا؟”
يمكن أن يقول جوستاف أنه سيكون من المستحيل أن يتحكم الدم المختلط على مستوى رتبة السيريال في عقول متعددة في وقت واحد. نظرًا لأن الشخص ذكر أنه سيرسل المزيد من الدمى بعد جوستاف، كان من الآمن افتراض أنه سيطر على المزيد من المشاركين بخلاف غليد و ماتيلدا.
“الأمر ليس للنقاش….” أعلن غوستاف قبل أن يستدير لمواصلة الحركة.
على الرغم من أن هذه لم تكن حقيقة مفيدة للغاية، إلا أنها جعلت غوستاف يعد حالته الذهنية لأي شيء سيحدث لاحقًا.
قال جوستاف داخليًا وهو يحدق في إنجي وماتيلدا، اللذان كانا لا يزالان فاقدًا للوعي على الأرض: “بقيت حوالي خمس ساعات”.
قال جوستاف داخليًا وهو يحدق في إنجي وماتيلدا، اللذان كانا لا يزالان فاقدًا للوعي على الأرض: “بقيت حوالي خمس ساعات”.
توقف مؤقتًا في الخلف بآلاف الأقدام وشاهد غليد تتقاتل مع الظل ببراعة.
كان يود أن يسأل ماتيلدا عن الكائن الذي يسكن عقلها، لكن الوقت كان جوهريًا. لم يستطع الانتظار حتى تستعيد وعيها لأنه كان بإمكانه أن يقول إن أيًا كان هذا، فإنه يحمل خطرًا أكبر من الظل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [تم تفعيل العيون الملكية]
قال جوستاف وهو يبدأ في المضي قدمًا: “ستبقى هنا مع إنجي، وسأضطر للتعامل مع هذا بمفردي”.
فحصت إنجي ما إذا كانت ماتيلدا تتنفس واكتشفت أنها لم تكن كذلك. كانت إنجي ما زالت تتحقق من نبضها، لكن لم تكن هناك أي علامات تدل على الحياة.
“لا، سوف نتعامل معها معًا!” قالت إنجي بنظرة تصميم وهي واقفة.
لأي غرض يريدهم هذا الشخص ؟
في هذه المرحلة، تعافت إصاباتها تمامًا. ومع ذلك، ظهرت نظرة التعب على وجهها. على الرغم من أنها تعافت بسبب الأدوية، فقد استنفدت طاقتها بالكامل تقريبًا. كانت هي والمجموعة يقاتلون الظل لفترة طويلة.
“هاه؟” شعرت فجأة بحركة النبض من ماتيلدا.
توقف غوستاف عن خطواته واستدار ليحدق بها.
“اعتني بها واختبئوا في مكان ما حتى أعود …” أصدر جوستاف تعليمات قبل أن ينطلق بسرعة للأمام
[تم تفعيل العيون الملكية]
الفصل 255 مطلوب من المجانين “هل ماتت؟” سألت إنجي وهي تحدق في جسد ماتيلدا اللاواعي، والذي كان لا يزال بدون أي حركة على الأرض.
“الأمر ليس للنقاش….” أعلن غوستاف قبل أن يستدير لمواصلة الحركة.
توقف غوستاف عن خطواته واستدار ليحدق بها.
“اعتني بها واختبئوا في مكان ما حتى أعود …” أصدر جوستاف تعليمات قبل أن ينطلق بسرعة للأمام
كانت غليد تتعامل حاليًا مع الظل بيديها العاريتين. على الرغم من أن الظل كان أقوى بشكل واضح.
أرادت إنجي أن تتبعه، لكنها تذكرت أن ماتيلدا كانت لا تزال فاقدًا للوعي خلفها، لذلك أوقفت نفسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” أفحصي نبضها مرة اخرى” ، قال جوستاف وهو يمشي إلى الأمام
كان جوستاف بعيدًا عن الأنظار في لمح البصر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يود أن يسأل ماتيلدا عن الكائن الذي يسكن عقلها، لكن الوقت كان جوهريًا. لم يستطع الانتظار حتى تستعيد وعيها لأنه كان بإمكانه أن يقول إن أيًا كان هذا، فإنه يحمل خطرًا أكبر من الظل.
“من فضلك استيقظي قريبًا حتى نتمكن من مساعدة جوستاف” ، كانت إنجي تتمتم بنبرة منخفضة أثناء جلوسها القرفصاء لرفع ماتيلدا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يود أن يسأل ماتيلدا عن الكائن الذي يسكن عقلها، لكن الوقت كان جوهريًا. لم يستطع الانتظار حتى تستعيد وعيها لأنه كان بإمكانه أن يقول إن أيًا كان هذا، فإنه يحمل خطرًا أكبر من الظل.
كان غوستاف قد وصل بالفعل عند منطقة معركة غليد والظل، ولدهشته، لا يزال بإمكانه سماع أصوات الهجمات وهو يقترب من المنطقة.
أرادت إنجي أن تتبعه، لكنها تذكرت أن ماتيلدا كانت لا تزال فاقدًا للوعي خلفها، لذلك أوقفت نفسها.
توقف مؤقتًا في الخلف بآلاف الأقدام وشاهد غليد تتقاتل مع الظل ببراعة.
“هيهيهيهي، أنا لا اهتم بكل هذا، أنا أريد فقط أن آكل!” استجاب الظل بهذا مع زيادة قوة هجماته.
كانت غليد تتعامل حاليًا مع الظل بيديها العاريتين. على الرغم من أن الظل كان أقوى بشكل واضح.
بام! بام! بام! بام! بام!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [تم تفعيل العيون الملكية]
اتصل الظل بـ غليد مرارًا وتكرارًا، لكنها لم تتأثر بلمساته.
بام! بام! بام! بام! بام!
“لماذا لا تنضم إلي، وسأعيدك إلى مجدك الكامل بمجرد حصولي على ما أريد؟” يمكن سماع نفس الصوت الذي خرج من فم ماتيلدا قادمًا من فم غليد أيضًا أثناء تعاملها مع الظل.
في هذه المرحلة، تعافت إصاباتها تمامًا. ومع ذلك، ظهرت نظرة التعب على وجهها. على الرغم من أنها تعافت بسبب الأدوية، فقد استنفدت طاقتها بالكامل تقريبًا. كانت هي والمجموعة يقاتلون الظل لفترة طويلة.
“هيهيهيهي، أنا لا اهتم بكل هذا، أنا أريد فقط أن آكل!” استجاب الظل بهذا مع زيادة قوة هجماته.
على الرغم من أن هذه لم تكن حقيقة مفيدة للغاية، إلا أنها جعلت غوستاف يعد حالته الذهنية لأي شيء سيحدث لاحقًا.
لأي غرض يريدهم هذا الشخص ؟
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
