سأحصل عليك!
الفصل 254 سأحصل عليك!
بام!
وقف جوستاف أمام ماتيلدا وابتسم “هل تعتقد أنني مهتم؟” قال هذا ثم استولى على ماتيلدا من رقبتها.
وقع اصطدام مدوي، تبعه جسد أنثى يتحرك في قوس عبر الهواء.
“هل انتي بخير؟” سأل غوستاف وهو جالس أمام إنجي.
بانج!
انحرف جوستاف إلى اليسار، ولكن في اللحظة التي تهرب فيها، قامت ماتيلدا بتأرجحها نحو اليسار بقوة.
اصطدم جسد ماتيلدا بالجدار، وأصبحت عيناها ضبابيتين. ومع ذلك، تمكنت جزئيًا من رؤية شخصية مألوفة أمامها.
“ماتيلدا!” صرخت إنجي من الخلف وركضت نحو موقع جوستاف وماتيلدا.
ظهر غطاء فضي على الجانب الأيسر من وجهها، والذي امتص قوة الضربة.
ابتسمت إنجي بعد سماع ذلك “فقط كن حذرًا. أعتقد أن غليد هي أيضًا نفس الشيء” ، قالت إنجي.
“غوستاف؟” نادت إنجي من الجانب.
“شكرًا لتوضيح ما هو واضح، إنجي … هل تريدين إضافة أي شيء آخر؟” قال غوستاف وهو يقف على بعد عدة أقدام من ماتيلدا، التي كانت لا يزال لديها عيون أرجوانية متوهجة.
“حسنًا، حتى مع هذا القدر من القوة، لم يُغمى عليها … هذا يثبت أنني ضعفت حقًا” حدق غوستاف في قبضته وهو يفكر.
لم يكن غوستاف، الذي كان في الجو، قادرًا على إيقاف حركته، لذلك سرعان ما قام بالدوران وأرسل قدمه اليمنى نحو الجانب الأيسر من وجه ماتيلدا.
كان يستخدم العدو ، وبسبب سرعته، تضاعفت قوة لكماته بمقدار أربعة أضعاف. في الأصل، سيكون هذا كافيًا لقطع رأس دم مختلط من قوة ماتيلدا، ولكن الآن بعد أن ضعف، لم يكن بإمكانه سوى إصابتها قليلاً.
“لذا، نلتقي أخيرًا!” سمع نفس الصوت الذكوري من فم ماتيلدا وهي تتحدث بعبوس كبير.
“هل انتي بخير؟” سأل غوستاف وهو جالس أمام إنجي.
كانت عيون إنجي تدمع بالفعل وهي تحدق في وجه جوستاف. تذكرت كل ما مرت به منذ بداية هذه المرحلة. الوفيات التي كان عليها أن تشهدها والقرارات التي اتخذتها.
كانت عيون إنجي تدمع بالفعل وهي تحدق في وجه جوستاف. تذكرت كل ما مرت به منذ بداية هذه المرحلة. الوفيات التي كان عليها أن تشهدها والقرارات التي اتخذتها.
“هاهاها، لقد وجدت الشخص! استسلم لي يا فتى!” صرخت ماتيلدا وهي واقفة على قدميها.
لاحظ جوستاف أن ماتيلدا قد عادت إلى رشدها وكانت مستعدة لمهاجمته. لذلك، سرعان ما وجد مكانًا وأسقط إنجي هناك.
اصطدم كف جوستاف بجسم الرمح ، مما أرسله يطير من يد ماتيلدا.
“لذا، نلتقي أخيرًا!” سمع نفس الصوت الذكوري من فم ماتيلدا وهي تتحدث بعبوس كبير.
[تم تنشيط ضربة الكف]
“كن حذرا. هناك شيء خاطيء بها ” قالت إنجي عندما اقترب غوستاف من ماتيلدا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لاحظ جوستاف أن ماتيلدا قد عادت إلى رشدها وكانت مستعدة لمهاجمته. لذلك، سرعان ما وجد مكانًا وأسقط إنجي هناك.
“شكرًا لتوضيح ما هو واضح، إنجي … هل تريدين إضافة أي شيء آخر؟” قال غوستاف وهو يقف على بعد عدة أقدام من ماتيلدا، التي كانت لا يزال لديها عيون أرجوانية متوهجة.
“هاهاها، لقد وجدت الشخص! استسلم لي يا فتى!” صرخت ماتيلدا وهي واقفة على قدميها.
ابتسمت إنجي بعد سماع ذلك “فقط كن حذرًا. أعتقد أن غليد هي أيضًا نفس الشيء” ، قالت إنجي.
“ماذا تقصد بذلك؟” سأل غوستاف بتعبير مرتبك.
“غليد؟” قبل أن يحاول غوستاف اكتشاف المزيد، اندفعت ماتيلدا إلى الأمام حيث بدأ السائل الفضي في تغطية جسدها بالكامل من الرأس إلى أخمص القدمين.
[تم تنشيط ضربة الكف]
“ما هو الخطأ بالضبط؟” قال غوستاف داخليًا وهو يتقدم أيضًا إلى الأمام.
“من الأفضل أن أنسحب من هذه الفتاة قبل أن أتأثر بوفاتها … لا يمكنني تحمل خسارة جزء واحد من القوة”.
كونت ماتيلدا رمحًا فضياً من جسدها وأرجحته في جوستاف.
بانج! بليرغ!
انحرف جوستاف إلى اليسار، ولكن في اللحظة التي تهرب فيها، قامت ماتيلدا بتأرجحها نحو اليسار بقوة.
أخذت كبسولة شفاء منذ فترة، لذا شُفيت إصاباتها تمامًا.
زوووووووش!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com برزت مسامير فضية فجأة من جسدها بينما كانت قدم غوستاف تتحرك في الهواء باتجاه صدرها.
قام جوستاف بتقويم راحة يده اليسرى قبل إرسالها نحو جسم الرمح.
كانت عيون إنجي تدمع بالفعل وهي تحدق في وجه جوستاف. تذكرت كل ما مرت به منذ بداية هذه المرحلة. الوفيات التي كان عليها أن تشهدها والقرارات التي اتخذتها.
[تم تنشيط ضربة الكف]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام جوستاف بتقويم راحة يده اليسرى قبل إرسالها نحو جسم الرمح.
بام!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا كنت تريد أن تكون هذه الفتاة حرة، عليك أن تفعل” قالت ماتيلدا بابتسامة ، “أنا متأكد من أنك تشارك بعض العلاقات مع هؤلاء الفتيات”
اصطدم كف جوستاف بجسم الرمح ، مما أرسله يطير من يد ماتيلدا.
“شكرًا لتوضيح ما هو واضح، إنجي … هل تريدين إضافة أي شيء آخر؟” قال غوستاف وهو يقف على بعد عدة أقدام من ماتيلدا، التي كانت لا يزال لديها عيون أرجوانية متوهجة.
سوون!
“لذا، نلتقي أخيرًا!” سمع نفس الصوت الذكوري من فم ماتيلدا وهي تتحدث بعبوس كبير.
على الفور بعد تلامس كفه اليسرى مع الرمح، استدار وأرسل كوعه الأيمن نحو وجه ماتيلدا.
“عن تفوقك! أنت حقًا ما أحتاجه!” ردت ماتيلدا.
بام!
بام!
قامت ماتيلدا بسده بذراعها الأيمن، لكن القوة استمرت في جعلها تنزلق للخلف بعدة أقدام.
“مثير للاهتمام! يبدو أن المعلومات التي قدمتها لي الدمى كانت صحيحة”، قال مالتييدا.
في اللحظة التي أسقطت فيها ذراعها، الذي كان يحجب بصرها حاليًا منذ أن استخدمته في صد هجوم غوستاف، لاحظت قدم كبيرة مزينة بمخالب حادة متجهة إلى صدرها.
وقع اصطدام مدوي، تبعه جسد أنثى يتحرك في قوس عبر الهواء.
شهيوكك!
“من الأفضل أن أنسحب من هذه الفتاة قبل أن أتأثر بوفاتها … لا يمكنني تحمل خسارة جزء واحد من القوة”.
برزت مسامير فضية فجأة من جسدها بينما كانت قدم غوستاف تتحرك في الهواء باتجاه صدرها.
“كن حذرا. هناك شيء خاطيء بها ” قالت إنجي عندما اقترب غوستاف من ماتيلدا.
لم يكن غوستاف، الذي كان في الجو، قادرًا على إيقاف حركته، لذلك سرعان ما قام بالدوران وأرسل قدمه اليمنى نحو الجانب الأيسر من وجه ماتيلدا.
وقع اصطدام مدوي، تبعه جسد أنثى يتحرك في قوس عبر الهواء.
بام!
شهيوكك!
اصطدمت ساق جوستاف اليمنى بوجه ماتيلدا مما جعلها تطير نحو الجانب.
زوووووووش!
سوووش!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لاحظ جوستاف أن ماتيلدا قد عادت إلى رشدها وكانت مستعدة لمهاجمته. لذلك، سرعان ما وجد مكانًا وأسقط إنجي هناك.
لم ينتظرغوستاف لحظة. في اللحظة التي لامست فيها قدمه الأرض، اندفع للامام مرة أخرى حيث غطت قبضته بطبقة من الطاقة.
كان يستخدم العدو ، وبسبب سرعته، تضاعفت قوة لكماته بمقدار أربعة أضعاف. في الأصل، سيكون هذا كافيًا لقطع رأس دم مختلط من قوة ماتيلدا، ولكن الآن بعد أن ضعف، لم يكن بإمكانه سوى إصابتها قليلاً.
بام! بام! بام! بام! بام!
بام! بام! بام! بام! بام!
ألقى بقبضته مرارًا وتكرارًا على ماتيلدا على الرغم من أن جسدها كان لا يزال مليئًا بالمسامير الفضية.
شهيوكك!
في كل مرة تهاجم فيها قبضته، كانت المسامير تتفكك، مما يمنح غوستاف الفرصة للكم الغطاء الفضي الذي يحيط بها.
اصطدم جسد ماتيلدا بالجدار، وأصبحت عيناها ضبابيتين. ومع ذلك، تمكنت جزئيًا من رؤية شخصية مألوفة أمامها.
كان غطاء ماتيلدا الفضي صلبًا جدًا ومحميًا من كل نوع من أنواع الهجمات. ومع ذلك، بمجرد أن بدأ غوستاف في اكتساب اليد العليا، وإلقاء اللكمات بشكل متكرر، ترك ذراعه تأخذ شكل الثور المتحور. كانت قبضته مغطاة أيضًا بحرير إيرو من شكل الحياة الغريبة كيلبيسول التي أخذها من قبل، جنبًا إلى جنب مع تغطية ذراعيه بالتفكك الذري. كان غطاء ماتيلدا الفضي الخارجي مليئاً بالثقوب في بضع دقائق.
“هاهاها، لقد وجدت الشخص! استسلم لي يا فتى!” صرخت ماتيلدا وهي واقفة على قدميها.
بام! سوووش!
“هاهاها، لقد وجدت الشخص! استسلم لي يا فتى!” صرخت ماتيلدا وهي واقفة على قدميها.
دفعت قبضة جوستاف ماتيلدا للطيران مرة أخرى قبل أن تصطدم بالجدار.
بام! بام! بام! بام! بام!
بانج! بليرغ!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام جوستاف بتقويم راحة يده اليسرى قبل إرسالها نحو جسم الرمح.
بصقت الدم قبل أن تنزلق على الأرض. ومع ذلك، كانت عيناها مازالت متوهجة باللون الأرجواني حتى لو كانت باهتة قليلاً.
بام!
“مثير للاهتمام! يبدو أن المعلومات التي قدمتها لي الدمى كانت صحيحة”، قال مالتييدا.
“حسنًا، حتى مع هذا القدر من القوة، لم يُغمى عليها … هذا يثبت أنني ضعفت حقًا” حدق غوستاف في قبضته وهو يفكر.
“أي معلومات؟” سأله غوستاف عندما بدأ بالسير نحو ماتيلدا.
“شكرًا لتوضيح ما هو واضح، إنجي … هل تريدين إضافة أي شيء آخر؟” قال غوستاف وهو يقف على بعد عدة أقدام من ماتيلدا، التي كانت لا يزال لديها عيون أرجوانية متوهجة.
“عن تفوقك! أنت حقًا ما أحتاجه!” ردت ماتيلدا.
بانج! بليرغ!
“ماذا تقصد بذلك؟” سأل غوستاف بتعبير مرتبك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بام! سوووش!
“هاهاها، لقد وجدت الشخص! استسلم لي يا فتى!” صرخت ماتيلدا وهي واقفة على قدميها.
“هل أخطأت في التقدير؟ هل هو لا يبالي بها؟” أظهر وجه ماتيلدا نظرة خانقة.
“ألا ترى الوضع الذي أنت فيه؟ لماذا أستسلم لك؟” رد غوستاف وهو يواصل السير نحوها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لاحظ جوستاف أن ماتيلدا قد عادت إلى رشدها وكانت مستعدة لمهاجمته. لذلك، سرعان ما وجد مكانًا وأسقط إنجي هناك.
“إذا كنت تريد أن تكون هذه الفتاة حرة، عليك أن تفعل” قالت ماتيلدا بابتسامة ، “أنا متأكد من أنك تشارك بعض العلاقات مع هؤلاء الفتيات”
بانج! بليرغ!
وقف جوستاف أمام ماتيلدا وابتسم “هل تعتقد أنني مهتم؟” قال هذا ثم استولى على ماتيلدا من رقبتها.
“لا تخدع نفسك يا فتى … سآخذك قريبًا. الدمى ستجلبك إلي في الوقت المناسب!”
سعال! سعال! سعال!
زوووووووش!
أمسك غوستاف رقبتها بإحكام وهو يتكلم “هاها، هل تعتقد حقًا أنك يمكن أن تجعلني اخضع بهذا؟” استمر في الضغط أثناء حديثه.
[تم تنشيط ضربة الكف]
“هل أخطأت في التقدير؟ هل هو لا يبالي بها؟” أظهر وجه ماتيلدا نظرة خانقة.
اصطدم جسد ماتيلدا بالجدار، وأصبحت عيناها ضبابيتين. ومع ذلك، تمكنت جزئيًا من رؤية شخصية مألوفة أمامها.
حدق في تعبير غوستاف من وجهة نظر ماتيلدا ” إنه طفل مجنون هذا … إنه لا يخادع. إنه لا يهتم”، الكائن أدرك هذا وهو يحدق في تعبير غوستاف غير المكترث.
“لا تخدع نفسك يا فتى … سآخذك قريبًا. الدمى ستجلبك إلي في الوقت المناسب!”
“من الأفضل أن أنسحب من هذه الفتاة قبل أن أتأثر بوفاتها … لا يمكنني تحمل خسارة جزء واحد من القوة”.
سقطت ماتيلدا على الأرض وأغمي عليها بعد ذلك.
“لا تخدع نفسك يا فتى … سآخذك قريبًا. الدمى ستجلبك إلي في الوقت المناسب!”
وقع اصطدام مدوي، تبعه جسد أنثى يتحرك في قوس عبر الهواء.
سمع غوستاف هذه الكلمات في ذهنه مع تلاشى التوهج الأرجواني في عيون ماتيلدا.
“ألا ترى الوضع الذي أنت فيه؟ لماذا أستسلم لك؟” رد غوستاف وهو يواصل السير نحوها.
بدا الصوت تمامًا مثل الصوت القادم من فم ماتيلدا في وقت سابق.
في اللحظة التي أسقطت فيها ذراعها، الذي كان يحجب بصرها حاليًا منذ أن استخدمته في صد هجوم غوستاف، لاحظت قدم كبيرة مزينة بمخالب حادة متجهة إلى صدرها.
بلوب!
بام!
سقطت ماتيلدا على الأرض وأغمي عليها بعد ذلك.
“كن حذرا. هناك شيء خاطيء بها ” قالت إنجي عندما اقترب غوستاف من ماتيلدا.
“ماتيلدا!” صرخت إنجي من الخلف وركضت نحو موقع جوستاف وماتيلدا.
“ألا ترى الوضع الذي أنت فيه؟ لماذا أستسلم لك؟” رد غوستاف وهو يواصل السير نحوها.
أخذت كبسولة شفاء منذ فترة، لذا شُفيت إصاباتها تمامًا.
وقف جوستاف أمام ماتيلدا وابتسم “هل تعتقد أنني مهتم؟” قال هذا ثم استولى على ماتيلدا من رقبتها.
“هل ماتت؟” سألت إنجي وهي تحدق في جسد ماتيلدا اللاواعي، والذي كان لا يزال بدون أي حركة على الأرض.
“لذا، نلتقي أخيرًا!” سمع نفس الصوت الذكوري من فم ماتيلدا وهي تتحدث بعبوس كبير.
أمسك غوستاف رقبتها بإحكام وهو يتكلم “هاها، هل تعتقد حقًا أنك يمكن أن تجعلني اخضع بهذا؟” استمر في الضغط أثناء حديثه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
