قرار ذكي
الفصل 198 قرار ذكي
أجاب الصبي الذي يرتدي بدلة زرقاء كاملة: “لا، سيتعين علينا المرور بواحدة منهم أيضًا. بعد ذلك، سأكون قد حصلت على ما يكفي من البيانات لمعرفة الفرق”.
اقتربت منها المجموعة التي تبعت أنجي عندما دخلت البوابة.
“هل ما زلت تملك ما يكفي من الطاقة لتأخذنا جميعًا في مرة واحدة؟” سأل أحدهم مرة أخرى ، فأومأ الصبي ذو الزي الأزرق برأسه.
– “سوف تدمرين كل شيء!”
كان أمامهم بوابتان فضيتان متوهجتان.
اندفعت بسرعة إلى الأمام ووصلت أمام المجموعة.
يبدو أن هؤلاء المشاركين يمكنهم تحديد الموقع الذي تظهر فيه البوابات.
كانت أنجي من بين السبعة وكذلك غليد، الفتاة ذات البشرة الخضراء.
من محادثتهم، استنتجت أنجي بالفعل أنهم خططوا لدخول إحدى البوابات بشكل أعمى.
من محادثتهم، استنتجت أنجي بالفعل أنهم خططوا لدخول إحدى البوابات بشكل أعمى.
سووش!
لم يروا بعضهم البعض عندما كانوا في القاعة في وقت سابق. ومع ذلك، لاحظوا بعضهم البعض لحظة ظهورهم داخل القاعة.
اندفعت بسرعة إلى الأمام ووصلت أمام المجموعة.
لم يروا بعضهم البعض عندما كانوا في القاعة في وقت سابق. ومع ذلك، لاحظوا بعضهم البعض لحظة ظهورهم داخل القاعة.
أوقفت المجموعة حركتها وحدقت فيها بنظرات مريبة.
كان المشاركون الذين وصلوا لتوهم يشعرون بالخوف من رؤية الأشخاص الذين يرتدون ملابس بيضاء. لقد تعرفوا على بعضهم وأدركوا على الفور أن هذه يجب أن تكون الدفعة من مدارس مختلفة داخل المدينة اجتازت الاختبار الخاص.
أخيرًا، وضعت إنجي المخلوق المغطى بالفرو الذي كان بين ذراعيها طوال هذا الوقت على الأرض على بعدعدة أقدام أمام البابين.
أجاب أنجي بتعبير خجول: “آه لا، لم يكن شيئًا … مقارنة بك، ما زل أمامي طريق طويل”.
“هاي! من أنتِ بحق الجحيم؟ ابتعدي عن طريقنا!” صرخت فتاة في زي وردي.
فوجئوا بتصرفها المفاجئ ولم يتمكنوا من الرد حتى وصلت أمام البوابة على اليسار.
استدارت أنجي وحدقت بهم.
“ماذا عن جوستاف؟ لم ينته بعد؟” سألت غليد عندما اقتربوا من منطقة الجلوس.
قالت أنجي “إذا كنتم تريدون إنهاء الاختبار الآن ، يمكنكم متابعتي”، وشرعت في التقدم إلى الأمام مرة أخرى.
قال غوستاف مرة أخرى بينما كان يحدق بها: “لا تقللي من شأن نفسك”.
“مرحبًا ، أنتِ ، لماذا نتبعك؟” صرخت الفتاة خلفها مرة أخرى ، لكن أنجي تجاهلتها وركزت على المخلوق ذو الفراء الذي وضعته على الأرض.
كان الكائن الفروي الذي وضعته على الأرض لا يزال يتحرك للأمام نحو البوابة على اليمين.
اشتعلت النيران في جسد المخلوق مرة أخرى حيث بدأ يتحرك للأمام نحو البوابة على اليمين.
كان الكائن الفروي الذي وضعته على الأرض لا يزال يتحرك للأمام نحو البوابة على اليمين.
كان المشاركون في الخلف على وشك مهاجمة أنجي حتى تتمكن من الابتعاد عن الطريق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اختفى الصبي الذي كان يرتدي البدلة الزرقاء بالكامل وعاد إلى الظهور أمام البوابة، لكن الأوان كان قد فات.
على الفور قررت أنجي أن المخلوق ذو الفراء كان يتحرك نحو البوابة على اليمين؛ اندفعت نحو البوابة على اليسار.
– “سوف تدمرين كل شيء!”
فوجئوا بتصرفها المفاجئ ولم يتمكنوا من الرد حتى وصلت أمام البوابة على اليسار.
اقتربت منها المجموعة التي تبعت أنجي عندما دخلت البوابة.
-“قفِ هنا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دعونا نرى ما يخبئه الآخرون ثم استدار لمواجهة الإسقاط المجسم مرة أخرى.
– “سوف تدمرين كل شيء!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ردت أنجي بابتسامة وهي تتجه نحو منطقة الجلوس: “يمكن قول الشيء نفسه عنك”.
على الرغم من صراخهم ، لم يكن أحد سريعًا بما يكفي لإيقافها.
داخل القاعة في الطابق 602، ظهر حوالي سبعة مشاركين.
اختفى الصبي الذي كان يرتدي البدلة الزرقاء بالكامل وعاد إلى الظهور أمام البوابة، لكن الأوان كان قد فات.
قال غرادير زاناتوس وهو يحدق في القاعة من خلال الجدار الزجاجي: “كانت تلك حركة ذكية حقًا، المرشح 00121”.
لقد مرت أنجي بها.
لقد مرت أنجي بها.
كان الكائن الفروي الذي وضعته على الأرض لا يزال يتحرك للأمام نحو البوابة على اليمين.
أوقفت المجموعة حركتها وحدقت فيها بنظرات مريبة.
كلا البوابتين بدأت بالفعل في التعتيم.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) دون مزيد من التفكير، مرت المجموعة بسرعة عبر البوابة.
“تعالوا، علينا أن نخرج من هنا” صاح الصبي الذي يرتدي بدلة زرقاء كاملة.
– “أيضًا، تلك الفتاة لم تظهر على الجانب الآخر بعد المرور عبر البوابة ”
ركضت باقي المجموعة إلى الأمام ليلحقوا به، لكنهم في نفس الوقت لاحظوا شيئًا ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في نفس الوقت الذي انتهت فيه أنجي، انتهى معها بعض المشاركين الآخرين.
– “يا رفاق ، تلك المخلوقات لم تخرج …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اختفى الصبي الذي كان يرتدي البدلة الزرقاء بالكامل وعاد إلى الظهور أمام البوابة، لكن الأوان كان قد فات.
– “أيضًا، تلك الفتاة لم تظهر على الجانب الآخر بعد المرور عبر البوابة ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الفور قررت أنجي أن المخلوق ذو الفراء كان يتحرك نحو البوابة على اليمين؛ اندفعت نحو البوابة على اليسار.
– “اختفت على الفور بعد أن مرت عبر البوابة التي على اليسار”
“هل ما زلت تملك ما يكفي من الطاقة لتأخذنا جميعًا في مرة واحدة؟” سأل أحدهم مرة أخرى ، فأومأ الصبي ذو الزي الأزرق برأسه.
استداروا جميعًا للتحديق في المخلوق ذي الفرو الذي كان لا يزال يتحرك نحو البوابة على اليمين.
– “سوف تدمرين كل شيء!”
لقد أدركوا أنه أحد المخلوقات التي تتدفق باستمرار من البوابات الوهمية.
قال غوستاف مرة أخرى بينما كان يحدق بها: “لا تقللي من شأن نفسك”.
“هذا يعني أن البوابة التي على اليسار هي الحقيقية” أدركوا ذلك في اللحظة التالية.
“هذا طبيعي” ضحكت أنجي بلطف بعد الرد أثناء سيرهم نحو جوستاف.
دون مزيد من التفكير، مرت المجموعة بسرعة عبر البوابة.
تسشه! تسشه! تسشه!
داخل القاعة حيث كان يوجد الكثير من الكبسولات ، فُتحت بضع كبسولات في أجزاء مختلفة من الغرفة الكبيرة.
بالطبع لم تحمل أنجي ضغينة تجاههم وابتسمت باستخفاف عندما اعتذروا.
تسشه! تسشه! تسشه!
اشتعلت النيران في جسد المخلوق مرة أخرى حيث بدأ يتحرك للأمام نحو البوابة على اليمين.
في نفس الوقت الذي انتهت فيه أنجي، انتهى معها بعض المشاركين الآخرين.
-“قفِ هنا!”
استيقظت المجموعة التي تركتها وراءها أيضًا بعد ثوانٍ من استيقاظها.
– “سوف تدمرين كل شيء!”
صعدوا من حجراتهم وحدقوا في الجدار الزجاجي أعلاه، على الجانب الشرقي من القاعة.
كان الكائن الفروي الذي وضعته على الأرض لا يزال يتحرك للأمام نحو البوابة على اليمين.
“تهانينا على اجتياز المرحلة الثالثة! سيتم نقلكم الآن إلى غرفة الانتظار”، تردد صدى صوت غرادير زاناتوس في جميع أنحاء الغرفة ثم اختفى جميع المشاركين مع وميض من الضوء الساطع.
اشتعلت النيران في جسد المخلوق مرة أخرى حيث بدأ يتحرك للأمام نحو البوابة على اليمين.
قال غرادير زاناتوس وهو يحدق في القاعة من خلال الجدار الزجاجي: “كانت تلك حركة ذكية حقًا، المرشح 00121”.
– “أيضًا، تلك الفتاة لم تظهر على الجانب الآخر بعد المرور عبر البوابة ”
دعونا نرى ما يخبئه الآخرون ثم استدار لمواجهة الإسقاط المجسم مرة أخرى.
لقد مرت أنجي بها.
داخل القاعة في الطابق 602، ظهر حوالي سبعة مشاركين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استدارت أنجي وحدقت بهم.
كانت أنجي من بين السبعة وكذلك غليد، الفتاة ذات البشرة الخضراء.
داخل القاعة حيث كان يوجد الكثير من الكبسولات ، فُتحت بضع كبسولات في أجزاء مختلفة من الغرفة الكبيرة.
لم يروا بعضهم البعض عندما كانوا في القاعة في وقت سابق. ومع ذلك، لاحظوا بعضهم البعض لحظة ظهورهم داخل القاعة.
كان الكائن الفروي الذي وضعته على الأرض لا يزال يتحرك للأمام نحو البوابة على اليمين.
قالت غليد مبتسمتًا: “أرى أنكِ أيضا من بين أولئك الذين احتلوا المركز الأول مرة أخرى”.
لقد مرت أنجي بها.
ردت أنجي بابتسامة وهي تتجه نحو منطقة الجلوس: “يمكن قول الشيء نفسه عنك”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سووش!
اقتربت منها المجموعة التي تبعت أنجي عندما دخلت البوابة.
“تعالوا، علينا أن نخرج من هنا” صاح الصبي الذي يرتدي بدلة زرقاء كاملة.
“نحن آسفون لما سبق”، اعتذروا عن مهاجمتها تقريبًا وشكروها أيضًا على مساعدتها.
اشتعلت النيران في جسد المخلوق مرة أخرى حيث بدأ يتحرك للأمام نحو البوابة على اليمين.
بالطبع لم تحمل أنجي ضغينة تجاههم وابتسمت باستخفاف عندما اعتذروا.
“لقد أبليت بلاء حسنا ، أنجي” امتدحها غوستاف بابتسامة.
“ماذا عن جوستاف؟ لم ينته بعد؟” سألت غليد عندما اقتربوا من منطقة الجلوس.
فوجئوا بتصرفها المفاجئ ولم يتمكنوا من الرد حتى وصلت أمام البوابة على اليسار.
“إنه هناك”، أشارت أنجي في المقدمة حيث كان جوستاف في منطقة الجلوس.
كان المشاركون في الخلف على وشك مهاجمة أنجي حتى تتمكن من الابتعاد عن الطريق.
“لم يصل معنا … هذا يعني أنه كان الأول مرة اخرى؟” قالت غليد بتعبير مرتبك.
كان أمامهم بوابتان فضيتان متوهجتان.
“هذا طبيعي” ضحكت أنجي بلطف بعد الرد أثناء سيرهم نحو جوستاف.
على الرغم من صراخهم ، لم يكن أحد سريعًا بما يكفي لإيقافها.
كان المشاركون الذين وصلوا لتوهم يشعرون بالخوف من رؤية الأشخاص الذين يرتدون ملابس بيضاء. لقد تعرفوا على بعضهم وأدركوا على الفور أن هذه يجب أن تكون الدفعة من مدارس مختلفة داخل المدينة اجتازت الاختبار الخاص.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) دون مزيد من التفكير، مرت المجموعة بسرعة عبر البوابة.
لم يكن لدى بعضهم الشجاعة للجلوس معهم في نفس الصف وشرعوا في العثور على صف شاغر. ومع ذلك، فإن جوستاف و إنجي وغليد لم يهتموا بذلك حتى.
داخل القاعة حيث كان يوجد الكثير من الكبسولات ، فُتحت بضع كبسولات في أجزاء مختلفة من الغرفة الكبيرة.
كانوا جالسين حاليًا معًا في المقدمة، حيث كان هؤلاء الطلاب من الاختبار الخاص. لم يبدوا مضطربين أو مرعوبين بأي شكل من الأشكال. في الواقع، كان الجالسون بجانبهم هم الذين بدوا مرعوبين.
بالطبع لم تحمل أنجي ضغينة تجاههم وابتسمت باستخفاف عندما اعتذروا.
“لقد أبليت بلاء حسنا ، أنجي” امتدحها غوستاف بابتسامة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سووش!
أجاب أنجي بتعبير خجول: “آه لا، لم يكن شيئًا … مقارنة بك، ما زل أمامي طريق طويل”.
كانت أنجي من بين السبعة وكذلك غليد، الفتاة ذات البشرة الخضراء.
قال غوستاف مرة أخرى بينما كان يحدق بها: “لا تقللي من شأن نفسك”.
“هذا يعني أن البوابة التي على اليسار هي الحقيقية” أدركوا ذلك في اللحظة التالية.
تحولت آذان أنجي إلى اللون الأحمر.
“هاي! من أنتِ بحق الجحيم؟ ابتعدي عن طريقنا!” صرخت فتاة في زي وردي.
“هل هم مثل زوجين أم ماذا؟” بدأت غليد تشعر وكأنها العجلة الثالثة هنا.
على الرغم من صراخهم ، لم يكن أحد سريعًا بما يكفي لإيقافها.
“كيف خطرت لك فكرة استخدام هذا المخلوق كوسيلة للتمييز بين البوابة الحقيقية والمزيفة؟” سأل غوستاف بنظرة من الإعجاب.
أجاب أنجي بتعبير خجول: “آه لا، لم يكن شيئًا … مقارنة بك، ما زل أمامي طريق طويل”.
اشتعلت النيران في جسد المخلوق مرة أخرى حيث بدأ يتحرك للأمام نحو البوابة على اليمين.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
