وقاحة غير قابلة للمقارنة
الفصل ١٥٧ وقاحة غير قابلة للمقارنة!
دخل غوستاف مسكنه السابق، ونظر في المكان.
من موقعه عند المدخل. رأى غوستاف مكعبًا أسود يطفو فوق الرف على الجانب الآخر من غرفة المعيشة.
توقف غوستاف عندما وصل إلى الباب وألتفت لينظر للرجل.
قال غوستاف: “أوه، شكرًا لك”، ودخل بينما كان الرجل يقف على الجانب.
اتسعت عيناه حيث لاحظ أخيرًا التشابه بين الصبي وزوجته.
دخل غوستاف مسكنه السابق، ونظر في المكان.
كانت آخر مرة زار فيها والده المنزل منذ حوالي ثمانية أشهر، لذا لم يستطع فهم كيف يمكن أن يحدث مثل هذا التغيير الهائل في أقل من عام. لم يكن لهذا أي معنى مهما فكر في الأمر.
لاحظ أن لا شقيقه ولا والدته كانا في غرفة المعيشة مما جعله يشعر بالراحة. لم يكن يمانع حقًا في مقابلتهم لكنه يفضل ألا يقضي وقتًا زائد عن الحاجة هنا.
قال غوستاف عند وصوله إلى الباب: “لم تعد معلمتي وعليّ اجتياز الاختبار قبل الدخول إلى المنظمة “.
تحدث الرجل من الخلف وهو يحدق في ظهر جوستاف: “إذا كان المكعب ملكك، فيجب أن يكون له رد فعل عندما تتفاعل معه”.
“أنت …! ” قالت بعيون واسعة.
وصل غوستاف أمام الرف وكما قال الرجل، طار المكعب باتجاهه وسقط على كفه.
قال غوستاف: “أوه، شكرًا لك”، ودخل بينما كان الرجل يقف على الجانب.
“سوف آخذ إجازتي الآن”،استدار غوستاف ليخرج لكن الرجل منعه.
قال غوستاف بنبرة باردة لدرجة أن والديه ارتجفا بعد سماع كلماته: “لقد كنت متساهلاً مرتين … في المرة القادمة التي يلتقي فيها ابنك معي، وهو يحمل نوايا حمقاء … سأدمره”.
“ابني يشارك أيضًا في اختبار دخول منظمة الدم المختلط، أريد أن يكون لديه حلفاء ذو سلالات عالية الدرجات مثلك”، قال الرجل بنظرة توسل وهو يحدق في جوستاف.
حدق فيه غوستاف بنظرة منعزلة، وقال وهو يتقدم نحو اليسار، ويمر بجانب الرجل: “أنا آسف يا سيدي، لا يمكنني أن أكون متحالفًا مع ابنك”.
حدق فيه غوستاف بنظرة منعزلة، وقال وهو يتقدم نحو اليسار، ويمر بجانب الرجل: “أنا آسف يا سيدي، لا يمكنني أن أكون متحالفًا مع ابنك”.
“انظري إلى هذه القمامة من الدرجة F التي دخلت منزلنا!”،صرخ الرجل وهو يشير إلى جوستاف.
“لكن لماذا؟ لقد أظهرت لك اللطف من خلال السماح لك بالدخول إلى منزلي، ولا تريد أن تسدد لي هذا الموقف يا لك من ناكر للجميل!” قال الرجل بصوت عال.
أومأ غوستاف برأسه “اممم” ردًا.
توقف غوستاف عندما وصل إلى الباب وألتفت لينظر للرجل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت الأم بجنون: “إمم، غوستاف ، انتظر … هذا ليس ما تعتقد أنت أيضًا عزيز علينا. قريبًا أيضا عليك أن تعتني بأخيك في منظمة الدم المختلط “.
“لا يمكنني مساعدة ابنك لأن لدي سلالة من الدرجة F فقط”، قال غوستاف بابتسامة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت الأم بجنون: “إمم، غوستاف ، انتظر … هذا ليس ما تعتقد أنت أيضًا عزيز علينا. قريبًا أيضا عليك أن تعتني بأخيك في منظمة الدم المختلط “.
“ماذا؟ أنت مختلط من الدرجة F؟”، صرخ الرجل بنظرة الكفر.
أومأ غوستاف برأسه “اممم” ردًا.
أومأ غوستاف برأسه “اممم” ردًا.
كانت آخر مرة زار فيها والده المنزل منذ حوالي ثمانية أشهر، لذا لم يستطع فهم كيف يمكن أن يحدث مثل هذا التغيير الهائل في أقل من عام. لم يكن لهذا أي معنى مهما فكر في الأمر.
“لقد سمحت لمثل هذه القمامة أن تدخل بيتي! بتوي!” صرخ الرجل بنظرة منزعجة، وبصق باتجاه الجانب.
توقف غوستاف عن خطواته مرة أخرى واستدار لينظر إليها.
“اخرج!” صرخ مرة أخرى.
قال غوستاف: “أوه، شكرًا لك”، ودخل بينما كان الرجل يقف على الجانب.
“كنت بالفعل سأخرج …”،قبل أن يتمكن غوستاف من إكمال كلامه، هرعت امرأة للخروج من الداخل بنظرة منزعجة.
“ماذا؟ درجةF …”، كانت المرأة التي من الواضح أنها والدة جوستاف تتحدث عندما لاحظت وجه جوستاف الذي كان ينظر إليهم.
بدت وكأنها في أوائل الأربعينيات من عمرها،وشعرها البني الطويل.
كان الأب يحدق بهم من الجانب في صمت لأنه لم يكن قادرًا على مواكبة المحادثة.
كانت تحمل تشابهًا غريبًا في الوجه مع جوستاف. على الرغم من أن غوستاف بدا مختلفًا كثيرًا عما كان عليه من قبل، إلا أنه لا يزال لديهم مظهر متشابه، كان ملحوظًا إذا نظر المرء عن كثب بما فيه الكفاية.
“لا تعتقد أنك أفضل من ابني الحبيب، سوف يهزمك في المعسكر! نعم، لقد غادر المنزل بالفعل للبرج كمرشح خاص لن ينضم مثل أمثالك للاختبار! “، أضافت بنظرة جنونية.
“ما الخطب عزيزي؟”،قالت عندما وصلت بجانب الرجل وتمسكت بكتفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتح غوستاف الباب.كان وجهه لا يزال خاليًا من التعبيرات كما كان دائمًا.لم يتضايق من كلامها على الأطلاق.
“انظري إلى هذه القمامة من الدرجة F التي دخلت منزلنا!”،صرخ الرجل وهو يشير إلى جوستاف.
قبل أن يتمكنوا من استعادة رباطة جأشهم، كان غوستاف قد غادر الشقة بالفعل.
“ماذا؟ درجةF …”، كانت المرأة التي من الواضح أنها والدة جوستاف تتحدث عندما لاحظت وجه جوستاف الذي كان ينظر إليهم.
“لا تعتقد أنك أفضل من ابني الحبيب، سوف يهزمك في المعسكر! نعم، لقد غادر المنزل بالفعل للبرج كمرشح خاص لن ينضم مثل أمثالك للاختبار! “، أضافت بنظرة جنونية.
“أنت …! ” قالت بعيون واسعة.
قال غوستاف: “أوه، شكرًا لك”، ودخل بينما كان الرجل يقف على الجانب.
“ما هو الخطأ؟” سأل الرجل بجانبها والذي صادف أن يكون زوجها، وكذلك والد جوستاف عندما لاحظ النظرة الغريبة على وجه زوجته.
“لا يمكنني مساعدة ابنك لأن لدي سلالة من الدرجة F فقط”، قال غوستاف بابتسامة.
“غوستاف …؟”،قالت بنظرة الكفر.
حدق في جوستاف عدة مرات من رأسه إلى أخمص قدميه ومن أخمص قدميه إلى رأسه.كان مظهر الكفر واضحًا جدًا على وجهه.
“ماذا؟” هتف الأب بصدمة وهو يستدير ليحدق في جوستاف.
وصل غوستاف أمام الرف وكما قال الرجل، طار المكعب باتجاهه وسقط على كفه.
اتسعت عيناه حيث لاحظ أخيرًا التشابه بين الصبي وزوجته.
قال جوستاف باستهزاء وهو يحدق في المرأة.
حدق في جوستاف عدة مرات من رأسه إلى أخمص قدميه ومن أخمص قدميه إلى رأسه.كان مظهر الكفر واضحًا جدًا على وجهه.
توقف غوستاف عن خطواته مرة أخرى واستدار لينظر إليها.
“ما هذا المظهر الواثق والتعبيرالأنيق! ”
“لا تعتقد أنك أفضل من ابني الحبيب، سوف يهزمك في المعسكر! نعم، لقد غادر المنزل بالفعل للبرج كمرشح خاص لن ينضم مثل أمثالك للاختبار! “، أضافت بنظرة جنونية.
“ماذا … كيف … كيف تغير كثيرا؟” لم يستطع والد غوستاف إلا أن يسأل وعيناه تبرزان من مآخذها.
لاحظ أن لا شقيقه ولا والدته كانا في غرفة المعيشة مما جعله يشعر بالراحة. لم يكن يمانع حقًا في مقابلتهم لكنه يفضل ألا يقضي وقتًا زائد عن الحاجة هنا.
كانت آخر مرة زار فيها والده المنزل منذ حوالي ثمانية أشهر، لذا لم يستطع فهم كيف يمكن أن يحدث مثل هذا التغيير الهائل في أقل من عام. لم يكن لهذا أي معنى مهما فكر في الأمر.
“ما هو الخطأ؟” سأل الرجل بجانبها والذي صادف أن يكون زوجها، وكذلك والد جوستاف عندما لاحظ النظرة الغريبة على وجه زوجته.
“لقد قلتِ أنه مات!” قال الأب وهو يدفع ذراعي زوجته بعيدًا عن كتفيه.
كانت آخر مرة زار فيها والده المنزل منذ حوالي ثمانية أشهر، لذا لم يستطع فهم كيف يمكن أن يحدث مثل هذا التغيير الهائل في أقل من عام. لم يكن لهذا أي معنى مهما فكر في الأمر.
“إمم حبيبي أنا .. أنا .. أنا ..”، تلعثمت مرارًا أثناء محاولتها الرد.
كان الأب يحدق بهم من الجانب في صمت لأنه لم يكن قادرًا على مواكبة المحادثة.
شم غوستاف واستدار ليغادر.
“ما هذا؟ لقد أحسست بخوف شديد .. ما الذي يجري؟”
قالت الأم بجنون: “إمم، غوستاف ، انتظر … هذا ليس ما تعتقد أنت أيضًا عزيز علينا. قريبًا أيضا عليك أن تعتني بأخيك في منظمة الدم المختلط “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحدث الرجل من الخلف وهو يحدق في ظهر جوستاف: “إذا كان المكعب ملكك، فيجب أن يكون له رد فعل عندما تتفاعل معه”.
ذهل الأب مرة أخرى من تصريحها، وتساءل لماذا تقول ذلك.
“اخرج!” صرخ مرة أخرى.
توقف غوستاف عن خطواته مرة أخرى واستدار لينظر إليها.
قال غوستاف: “أوه، شكرًا لك”، ودخل بينما كان الرجل يقف على الجانب.
“أنا مجرد درجة F، كيف يمكنني أن أكون ابنك الغالي أو أعتني بأبنك الحبيب ؟”، سأل جوستاف.
“لقد قلتِ أنه مات!” قال الأب وهو يدفع ذراعي زوجته بعيدًا عن كتفيه.
قال جوستاف باستهزاء وهو يحدق في المرأة.
“اخرج!” صرخ مرة أخرى.
“يا لها من امرأة وقحة”، قال غوستاف داخليًا قبل أن يستدير.
قال جوستاف باستهزاء وهو يحدق في المرأة.
قال غوستاف عند وصوله إلى الباب: “لم تعد معلمتي وعليّ اجتياز الاختبار قبل الدخول إلى المنظمة “.
“لا يمكنني مساعدة ابنك لأن لدي سلالة من الدرجة F فقط”، قال غوستاف بابتسامة.
“أوه ، هل هذا صحيح”،تغيرت النظرة على وجه والدته فجأة إلى نظرة اشمئزاز”كنت أعلم أنك لن تكون قادرًا على الاحتفاظ بشخص من الدرجة العالية مثل معلمتك … سيكون عديم الفائدة دائمًا عديم الفائدة ” قالت بإشمئزاز.
قال غوستاف عند وصوله إلى الباب: “لم تعد معلمتي وعليّ اجتياز الاختبار قبل الدخول إلى المنظمة “.
كان الأب يحدق بهم من الجانب في صمت لأنه لم يكن قادرًا على مواكبة المحادثة.
قال غوستاف بنبرة باردة لدرجة أن والديه ارتجفا بعد سماع كلماته: “لقد كنت متساهلاً مرتين … في المرة القادمة التي يلتقي فيها ابنك معي، وهو يحمل نوايا حمقاء … سأدمره”.
“لا تعتقد أنك أفضل من ابني الحبيب، سوف يهزمك في المعسكر! نعم، لقد غادر المنزل بالفعل للبرج كمرشح خاص لن ينضم مثل أمثالك للاختبار! “، أضافت بنظرة جنونية.
ذهل الأب مرة أخرى من تصريحها، وتساءل لماذا تقول ذلك.
فتح غوستاف الباب.كان وجهه لا يزال خاليًا من التعبيرات كما كان دائمًا.لم يتضايق من كلامها على الأطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحدث الرجل من الخلف وهو يحدق في ظهر جوستاف: “إذا كان المكعب ملكك، فيجب أن يكون له رد فعل عندما تتفاعل معه”.
قال غوستاف بنبرة باردة لدرجة أن والديه ارتجفا بعد سماع كلماته: “لقد كنت متساهلاً مرتين … في المرة القادمة التي يلتقي فيها ابنك معي، وهو يحمل نوايا حمقاء … سأدمره”.
حدق فيه غوستاف بنظرة منعزلة، وقال وهو يتقدم نحو اليسار، ويمر بجانب الرجل: “أنا آسف يا سيدي، لا يمكنني أن أكون متحالفًا مع ابنك”.
قبل أن يتمكنوا من استعادة رباطة جأشهم، كان غوستاف قد غادر الشقة بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد سمحت لمثل هذه القمامة أن تدخل بيتي! بتوي!” صرخ الرجل بنظرة منزعجة، وبصق باتجاه الجانب.
“ما هذا؟ لقد أحسست بخوف شديد .. ما الذي يجري؟”
“لا تعتقد أنك أفضل من ابني الحبيب، سوف يهزمك في المعسكر! نعم، لقد غادر المنزل بالفعل للبرج كمرشح خاص لن ينضم مثل أمثالك للاختبار! “، أضافت بنظرة جنونية.
“أنا مجرد درجة F، كيف يمكنني أن أكون ابنك الغالي أو أعتني بأبنك الحبيب ؟”، سأل جوستاف.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
