الفصل 138 : مهمة طارئة.
الفصل 138 : مهمة طارئة.
“احتفال …؟ هذا …”, اتسعت عينا غوستاف قليلاً بدهشة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وتابع الرئيس دانزو,وهو يشير إلى أحد العمال في الجوار: “الآن دعونا نطبخ”.
عادة عندما تتجاوز درجة حرارة اللهب درجة معينة، فإن الذكاء الاصطناعي المثبت يعمل على تنشيط أجهزة إطفاءالحرائق. سيتم رش كمية كبيرة من سوائل خاصةلإخماد الحريق داخل المبنى، وذلك من شأنه إخماد الحريق في ثوانٍ، ولكن هذه المرة لم يحدث شيء من هذا القبيل.
“نعم، إنها حفلة صغيرة بين العائلة والأصدقاء المقربين، هل ترغب في الحضور؟”, سأل الرئيس دانزو مرة أخرى.
“هل هناك أي أحد على قيد الحياة؟” صرخ الزعيم دانزو بتعبير مذعور.
لم يعرف غوستاف كيف يرد. كانت هذه هي المرة الأولى التي تتم دعوته إلى حفلة.
لم يكن الرئيس دانزو قادراً على الرد قبل انطلاق غوستاف مرة أخرى. لم يكن بإمكانه إلا أن يشاهد جسد غوستاف يندفع بسرعة ويدخل في الحفرة التي خرجوا منها للتو.
بانج!
بصرف النظر عن اللقاء الذي أجراه مع تشارلز وجوردون، لم يسبق له أن ذهب إلى مكان يُقام فيه احتفال.
فكر غوستاف داخليًا “أريد فقط التأكد من عودتي قبل حلول الليل”.
أجاب غوستاف على الرئيس دانزو بابتسامة: “حسناً سآتي”.
كان الانفجار الذي حدث في وقت سابق قوياً بما يكفي لتدمير أجزاء من الجدار، لكنه لم يكن قوياً بما يكفي للتسبب في انهيار الأرضية. كانت الأرضية لا تزال في حالة جيدة إلى حد ما, ولكن من الواضح أنها لن تكون كذلك لفترة طويلة لأن الحريق لا يزال ينتشر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“جيد، ستكون مارا سعيدة”،ابتهج الرئيس دانزو, وهو يتحدث بإبتسامة عريضة على وجهه.
[مهمة طوارئ: إنقاذ عشرة أشخاص من الحريق]
ووشششش!
وتابع الرئيس دانزو,وهو يشير إلى أحد العمال في الجوار: “الآن دعونا نطبخ”.
قال غوستاف بينما كان يسحبه: ” الرئيس دانزو، هذا خطير عليك”.
أومأ غوستاف برأسه ردًا, وهو يحدق في الموظفين وهم يتجهون نحوهم.
“جيد، ستكون مارا سعيدة”،ابتهج الرئيس دانزو, وهو يتحدث بإبتسامة عريضة على وجهه.
أجاب الرئيس دانزو وهو يضحك: “أفضل مما كُنتَ عليه في البداية”.
كان منهم رجلاً داكن البشرة يرتدي زي وقبعة الطاهي.
“جيد، ستكون مارا سعيدة”،ابتهج الرئيس دانزو, وهو يتحدث بإبتسامة عريضة على وجهه.
“كيف حدث هذا؟” ركض الرئيس دانزو نحو الطابق السفلي وهو يفكر داخلياً.
تحدث الطاهي ذو البشرة الداكنة: “مرحباً السيد جوستاف”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وشُوهِد العديد من الطهاة ,وهم يركضون خارج المبنى لكنهم كانوا قادمين من الطابق السفلي وليس الطابق العلوي الذي كان مشتعلًا حاليًا.
أومأ غوستاف إليه بالرد.
“احضر مكونات طبق الترادشي”، قال الرئيس دانزو للطاهي ذو البشرة الداكنة عندماوصل أمامهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أجاب الرجل: “حسنًا يا رئيس”،واستدار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تذكر جوستاف أن هذا الرجل عامل جديد جاء للعمل هنا بعد إستقالة عامل قديم مؤخرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بوووم!
بصرف النظر عن اللقاء الذي أجراه مع تشارلز وجوردون، لم يسبق له أن ذهب إلى مكان يُقام فيه احتفال.
“حسنًا، الرئيس دانزو، كيف حال الرجل الجديد؟” سأل جوستاف بنبرة فضولية.
قال غوستاف بينما كان يسحبه: ” الرئيس دانزو، هذا خطير عليك”.
أجاب الرئيس دانزو وهو يضحك: “أفضل مما كُنتَ عليه في البداية”.
ضحك غوستاف أيضًا معه، لكن فجأة تجمد وجهه وهو يستدير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الرئيس دانزو يرى ألسنة اللهب والدخان في كل مكان. لم يستطع وصف ما كان يشعر به في الوقت الحالي لكنه لم يكن شعوراً جيدًا بأي حال من الأحوال.
فكر غوستاف داخليًا “أريد فقط التأكد من عودتي قبل حلول الليل”.
لاحظ الرئيس دانزو المظهر الغريب لوجه جوستاف.
“ما الأمر جوست…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
من خارج المبنى، يمكن ملاحظة الانتشارالشديد للنيران في المطبخ والمنطقة من حوله، والمدهش أن أجهزة إطفاءالحرائق المُنتشِرة في المكان لم تعمل.
“رئيس…”
سوووش!
قبل أن يتمكن كلاهما من إكمال جملتهما، حدث انفجار مدوي داخل المطبخ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بوووم!
اندلعت ألسنة اللهب القوية في المطبخ بأكمله، وانتشرت سحابة من الدخان الأسود في جميع أنحاء المنطقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان هذا هو الطابق العلوي من المطبخ، لذا كانت الرياح تهب في المنطقة بجنون.
من خارج المبنى، يمكن ملاحظة الانتشارالشديد للنيران في المطبخ والمنطقة من حوله، والمدهش أن أجهزة إطفاءالحرائق المُنتشِرة في المكان لم تعمل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عادة عندما تتجاوز درجة حرارة اللهب درجة معينة، فإن الذكاء الاصطناعي المثبت يعمل على تنشيط أجهزة إطفاءالحرائق. سيتم رش كمية كبيرة من سوائل خاصةلإخماد الحريق داخل المبنى، وذلك من شأنه إخماد الحريق في ثوانٍ، ولكن هذه المرة لم يحدث شيء من هذا القبيل.
زمارة! زمارة! زمارة! زمارة!
زمارة! زمارة! زمارة! زمارة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"})
فقط أجهزة الإنذار انفجرت.
سووووش!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحك غوستاف أيضًا معه، لكن فجأة تجمد وجهه وهو يستدير.
داخل المطبخ ، تم تقليل الرؤية بسبب كثافة الدخان الناتج عن ألسنة اللهب.
تم تفجير المعدات الموجودة في زوايا مختلفة من الغرفة، وسقط جزء من السقف على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وشُوهِد العديد من الطهاة ,وهم يركضون خارج المبنى لكنهم كانوا قادمين من الطابق السفلي وليس الطابق العلوي الذي كان مشتعلًا حاليًا.
“ما الأمر جوست…”
على الجانب الشرقي من المطبخ، يمكن رؤية صورة ظلية تحمي آخرى. كان جزء كبير من الجدار يميل حاليًا نحو الجانب, ويستريح على ظهر إحدى الصور الظلية التي تصادف أنها تحمي الأخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان الجدار مشتعلًا،وكذلك ظهر الشخص الذي كان يميل عليه الجدارحاليًا.
“الرئيس دانزو، هل أنت بخير؟” وأعرب جوستاف عن قلقه وهو ينادي على الرئيس دانزو .
أومأ غوستاف إليه بالرد.
على الجانب الشرقي من المطبخ، يمكن رؤية صورة ظلية تحمي آخرى. كان جزء كبير من الجدار يميل حاليًا نحو الجانب, ويستريح على ظهر إحدى الصور الظلية التي تصادف أنها تحمي الأخرى.
اتضح أن الجزء الكبير المكسور من الجدار كان في الواقع يميل على ظهر جوستاف, وكان الرئيس دانزو على الأرض تحته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سوف تموت”، قال غوستاف وهو يرفع الرئيس دانزو ووضعه على كتفه ثم استدار بسرعة,وقفز من الفتحة.
رد الرئيس دانزو ببطء: “حسنًا … أنا بخير”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم تفجير الجدار إلى قطع صغيرة، مما أدى إلى فتح فتحة إلى الخارج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد صُدم عندما رأى أن غوستاف كان سريعًا بما يكفي لدفعه إلى الأرض أثناء الاستدارة لحمايته من الانفجار القادم بجسده, وأيضًا قام بدعم ثقل الجدار أثناء اشتعاله. ‘كيف فعل هذا؟’ سأل الرئيس دانزو نفسه داخليًا,ولكن عندما نظر حوله ألقى هذا السؤال في الجزء الخلفي من ذهنه.
داخل المطبخ ، تم تقليل الرؤية بسبب كثافة الدخان الناتج عن ألسنة اللهب.
وقف وهو يسعل, ونظر حوله بتعبيرمصدوم.
“نعم، إنها حفلة صغيرة بين العائلة والأصدقاء المقربين، هل ترغب في الحضور؟”, سأل الرئيس دانزو مرة أخرى.
رد الرئيس دانزو ببطء: “حسنًا … أنا بخير”.
كان الرئيس دانزو يرى ألسنة اللهب والدخان في كل مكان. لم يستطع وصف ما كان يشعر به في الوقت الحالي لكنه لم يكن شعوراً جيدًا بأي حال من الأحوال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم تفجير الجدار إلى قطع صغيرة، مما أدى إلى فتح فتحة إلى الخارج.
“هل هناك أي أحد على قيد الحياة؟” صرخ الزعيم دانزو بتعبير مذعور.
في هذه الحالة، لم يحتاج النظام حتى إلى الطلب منه؛ لأنه بالتأكيد سيحاول إنقاذ الطهاة.
دفع غوستاف الجدار ببطء إلى الخلف بظهره حتى دفعه في النهاية بقوة, وألقاه بعيداً.
بانج!
أجاب الرجل: “حسنًا يا رئيس”،واستدار.
تم تفجير الجدار إلى قطع صغيرة، مما أدى إلى فتح فتحة إلى الخارج.
فكر غوستاف داخليًا “أريد فقط التأكد من عودتي قبل حلول الليل”.
كان هذا هو الطابق العلوي من المطبخ، لذا كانت الرياح تهب في المنطقة بجنون.
قال أحدهم: ” .. النار .. تنتشر في كل مكان ..”.
“جيد، ستكون مارا سعيدة”،ابتهج الرئيس دانزو, وهو يتحدث بإبتسامة عريضة على وجهه.
كان الانفجار الذي حدث في وقت سابق قوياً بما يكفي لتدمير أجزاء من الجدار، لكنه لم يكن قوياً بما يكفي للتسبب في انهيار الأرضية. كانت الأرضية لا تزال في حالة جيدة إلى حد ما, ولكن من الواضح أنها لن تكون كذلك لفترة طويلة لأن الحريق لا يزال ينتشر.
أجاب الرجل: “حسنًا يا رئيس”،واستدار.
“مرحبًا … هل هناك أحد … ما زال علي .. قيد الحياة؟” بدأ الرئيس دانزو في المضي قدمًا، وهو يصرخ بصوت أجش.
من خارج المبنى، يمكن ملاحظة الانتشارالشديد للنيران في المطبخ والمنطقة من حوله، والمدهش أن أجهزة إطفاءالحرائق المُنتشِرة في المكان لم تعمل.
[مهمة طوارئ: إنقاذ عشرة أشخاص من الحريق]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “احضر مكونات طبق الترادشي”، قال الرئيس دانزو للطاهي ذو البشرة الداكنة عندماوصل أمامهم.
ظهر إشعار فجأة على خط نظر غوستاف.
سوووش!
في هذه الحالة، لم يحتاج النظام حتى إلى الطلب منه؛ لأنه بالتأكيد سيحاول إنقاذ الطهاة.
لاحظ الرئيس دانزو المظهر الغريب لوجه جوستاف.
استدار جوستاف، وأمسك بذراع الرئيس دانزو بسرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الرئيس دانزو، هل أنت بخير؟” وأعرب جوستاف عن قلقه وهو ينادي على الرئيس دانزو .
تحدث الطاهي ذو البشرة الداكنة: “مرحباً السيد جوستاف”.
قال غوستاف بينما كان يسحبه: ” الرئيس دانزو، هذا خطير عليك”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان الجدار مشتعلًا،وكذلك ظهر الشخص الذي كان يميل عليه الجدارحاليًا.
“لا … يجب أن يكون بعضهم على قيد الحياة، وأنا بحاجة لمساعدتهم!” صرخ الزعيم دانزو.
“سوف تموت”، قال غوستاف وهو يرفع الرئيس دانزو ووضعه على كتفه ثم استدار بسرعة,وقفز من الفتحة.
“رئيس…”
ووشششش!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “احضر مكونات طبق الترادشي”، قال الرئيس دانزو للطاهي ذو البشرة الداكنة عندماوصل أمامهم.
كانت أجسادهم تسافر عبر الهواء، وتتحرك بسرعة. كان للرئيس دانزو نظرة حزينة وهو يحدق في المطبخ المشتعل يبتعد عنه أكثر فأكثر.
سوووش!
بصرف النظر عن اللقاء الذي أجراه مع تشارلز وجوردون، لم يسبق له أن ذهب إلى مكان يُقام فيه احتفال.
هبط جوستاف على الأرض, وأنزل الرئيس دانزو.
من خارج المبنى، يمكن ملاحظة الانتشارالشديد للنيران في المطبخ والمنطقة من حوله، والمدهش أن أجهزة إطفاءالحرائق المُنتشِرة في المكان لم تعمل.
الفصل 138 : مهمة طارئة.
” الرئيس دانزو، يمكنك إبلاغ شركة الإطفاء أو أي من المدرسين الموجودين في الوقت الحالي … سأعود لإحاول إنقاذ الآخرين”، قال جوستاف بسرعة قبل أن يستديرويقفز عائدًا نحو المطبخ.
سووووش!
لاحظ الرئيس دانزو المظهر الغريب لوجه جوستاف.
لم يكن الرئيس دانزو قادراً على الرد قبل انطلاق غوستاف مرة أخرى. لم يكن بإمكانه إلا أن يشاهد جسد غوستاف يندفع بسرعة ويدخل في الحفرة التي خرجوا منها للتو.
“رئيس…”
كان الجدار مشتعلًا،وكذلك ظهر الشخص الذي كان يميل عليه الجدارحاليًا.
نظر الرئيس دانزو حوله ولاحظ أن النار كانت تنتشر ببطء نحو الطابق السفلي.
تحدث الطاهي ذو البشرة الداكنة: “مرحباً السيد جوستاف”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كيف حدث هذا؟” ركض الرئيس دانزو نحو الطابق السفلي وهو يفكر داخلياً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وتابع الرئيس دانزو,وهو يشير إلى أحد العمال في الجوار: “الآن دعونا نطبخ”.
وشُوهِد العديد من الطهاة ,وهم يركضون خارج المبنى لكنهم كانوا قادمين من الطابق السفلي وليس الطابق العلوي الذي كان مشتعلًا حاليًا.
في هذه الحالة، لم يحتاج النظام حتى إلى الطلب منه؛ لأنه بالتأكيد سيحاول إنقاذ الطهاة.
“رئيس…”
“هل انت بخير؟”، سأل الرئيس دانزو أحدهم عندما وصل إلى المقدمة.
لاحظ الرئيس دانزو المظهر الغريب لوجه جوستاف.
“حسنًا، الرئيس دانزو، كيف حال الرجل الجديد؟” سأل جوستاف بنبرة فضولية.
“الآخرون … مازالوا هناك”، أجابه عامل كان مع الآخرين الذين خرجوا للتو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال أحدهم: ” .. النار .. تنتشر في كل مكان ..”.
أجاب الرئيس دانزو وهو يضحك: “أفضل مما كُنتَ عليه في البداية”.
المشكلة الآن هي أن الوقت لا يزال مبكراً في حوالي الساعة السادسة صباحاً لذا لم يصل أي معلم بعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قبل أن يتمكن كلاهما من إكمال جملتهما، حدث انفجار مدوي داخل المطبخ.
المشكلة الآن هي أن الوقت لا يزال مبكراً في حوالي الساعة السادسة صباحاً لذا لم يصل أي معلم بعد.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
