كيف بدأ كل شيء
في منطقة جبلية محاطة بغابة كثيفة من الأشجار العالية ، هبت رياح معتدلة ، مما يمنح المكان أجواء هادئة. على قمة الجبل ، يمكن رؤية مدينة حديثة تتوهج في الليل المظلم باتجاه الشمال.
الفصل 1: كيف بدأ كل شيء
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يمكن رؤية برج طويل مضاء بشكل مميز في مكان بعيد في قلب المدينة ، ويمتد مباشرة إلى السماء أعلاه.
في ساحة كبيرة ، يمكن سماع أصوات هتافات من الجمهور. كان البعض يهتف بينما كان آخرون يهتفون باسم شخص وصل لتوه إلى ساحة المعركة وتم عرضه على شاشات ضخمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أغمي على غوستاف في الجو بسبب الخوف والصدمة في أثناء السقوط والصراخ مثل الحامل أثناء المخاض. كان هذا هو السبب في أنه لم يلاحظ ذبابة توهجت بضوء قرمزي صغيرة تدخل الي فمه الذي كان مفتوح على مصراعيه من كل الصراخ.
عرضت شاشات كبيرة مربعة الشكل ساحة معركة مليئة بالدمار في زوايا مختلفة.
مع نمو شقيقه الصغير ، أظهر نفس السلوك المزري الذي أظهره المجتمع له. أصبح شقيقه أكثر تقديراً في المجتمع ، وخاصة في المدرسة ، حيث عُرف بأنه عبقري ، بينما ظهر غوستاف عكس ذلك تماماً.
كانت هناك دموع في عينيه وهو يحدق في المدينة أمامه ، “ما فائدة أن أكون في هذا العالم عندما لا أستطيع متابعة أحلامي؟” تحدث بنبرة مدمرة ، “هاهاها ، ماذا أقول؟ الناس مثلي ليس لديهم حتى الحق في الحلم” ، ضحك في سخرية من نفسه وهو يجيب على سؤاله.
تراجعت مجموعة مؤلفة من خمسة أفراد خوفاً عندما اقترب منهم شاب. كانت المجموعة المكونة من خمسة أفراد يرتدون سترات قتالية علوية خضراء بينما كان الشاب يقترب مرتدياً الأحمر.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
كان طوله حوالي ستة أقدام وشعره أشقر قصير وقذر وجسمه مبني قليلاً. لم يكن شديد البرودة ، ولم يكن نحيفاً جداً. يبدو أنه يتمتع بجسم متناسق تماماً.
**كريمسون = القرمزي , لذا قد اغيره مستقبلاً
سار ببطء نحو المجموعة التي كانت تتراجع بأناقة بينما كانت يديه تتوهج بلون قرمزي. كانت عيناه تشعان بالبرودة والانغلاق وهو يتحدث.
“رحلتك تنتهي هنا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مد يده اليمنى بعد أن قال هذا.
“نعم ، هذا أنا … أنا غوستاف كريمسون. كانت رحلتي إلى هذه اللحظة مؤلمة وكارثية وخطيرة ولكنها كانت مليئة بالمغامرة أيضاً.
فررريييي ~
صرخ خائف وهو يدير رقبته ليحدق في النجم المتجه نحو الجرف.
كريمسون! كريمسون! كريمسون! كريمسون!
“نعم ، هذا أنا … أنا غوستاف كريمسون. كانت رحلتي إلى هذه اللحظة مؤلمة وكارثية وخطيرة ولكنها كانت مليئة بالمغامرة أيضاً.
**كريمسون = القرمزي , لذا قد اغيره مستقبلاً
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بلااااام!
كانت هناك دموع في عينيه وهو يحدق في المدينة أمامه ، “ما فائدة أن أكون في هذا العالم عندما لا أستطيع متابعة أحلامي؟” تحدث بنبرة مدمرة ، “هاهاها ، ماذا أقول؟ الناس مثلي ليس لديهم حتى الحق في الحلم” ، ضحك في سخرية من نفسه وهو يجيب على سؤاله.
يمكن سماع هتافات اسم الشاب الذي ظهر للتو من الجمهور حيث اندلعت معركة بين الشاب والمجموعة.
تسبب الاصطدام في حدوث تصدعات تحيط بمساحة تزيد عن خمسين قدم . كان غوستاف قد تحرك حوالي سبعة أقدام فقط من موقعه الأولي ، لذلك كان لا يزال ضمن نطاق الاصطدام عندما بدأ في الانهيار.
–
“نعم ، هذا أنا … أنا غوستاف كريمسون. كانت رحلتي إلى هذه اللحظة مؤلمة وكارثية وخطيرة ولكنها كانت مليئة بالمغامرة أيضاً.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم أكن سوى قمامة عديمة الفائدة في البداية ، لذا
كيف أصبحت قوي بما يكفي ليتمكن الناس من ترديد اسمي بعشق و لكي يتراجع الخصوم خوفاً عند وصولي؟ سيتعين علينا القيام برحلة عبر خط الذكريات حتى تفهموا جميعاً …. فلنبدأ من حيث بدأ كل شيء ، “
كان طوله حوالي ستة أقدام وشعره أشقر قصير وقذر وجسمه مبني قليلاً. لم يكن شديد البرودة ، ولم يكن نحيفاً جداً. يبدو أنه يتمتع بجسم متناسق تماماً.
(ملاحظة المؤلف: هذه ليست نهاية القصة. إنها مجرد توقف. ستستمر الرحلة عندما نصل إلى هذا المشهد في المستقبل!)
كان طوله حوالي ستة أقدام وشعره أشقر قصير وقذر وجسمه مبني قليلاً. لم يكن شديد البرودة ، ولم يكن نحيفاً جداً. يبدو أنه يتمتع بجسم متناسق تماماً.
*******************
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وأضاف وهو يتذكر … “بالتأكيد عشت حياة قذرة. أتمنى أن أولد من جديد فى حياة أفضل”.
-منذ ثلاثة أعوام
لم أكن سوى قمامة عديمة الفائدة في البداية ، لذا
في منطقة جبلية محاطة بغابة كثيفة من الأشجار العالية ، هبت رياح معتدلة ، مما يمنح المكان أجواء هادئة. على قمة الجبل ، يمكن رؤية مدينة حديثة تتوهج في الليل المظلم باتجاه الشمال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تراجعت مجموعة مؤلفة من خمسة أفراد خوفاً عندما اقترب منهم شاب. كانت المجموعة المكونة من خمسة أفراد يرتدون سترات قتالية علوية خضراء بينما كان الشاب يقترب مرتدياً الأحمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استقبلت والدة غوستاف طفل آخر وحملت به عندما كان على وشك أن يبلغ من العمر ثماني سنوات. كان نفس الصبي في الثانية من عمره فقط عندما أيقظ سلالة عالية الجودة. كان والدا غوستاف مبتهجين للغاية لدرجة أنهم تجاهلوا غوستاف تماماً وأعطوا كل حبهم واهتمامهم لأخيه الأصغر. لقد أحب شقيقه ، لذلك لم يكره أبداً ، لكن الأمر لم يكن العكس ، “لماذا لدي قمامة مثلك كأخي الأكبر؟”
كان الأمر ساحر للغاية من المنظر هنا ، وبدت الأضواء مثل مجموعات من اليراعات.
وأضاف وهو يتذكر … “بالتأكيد عشت حياة قذرة. أتمنى أن أولد من جديد فى حياة أفضل”.
يمكن رؤية برج طويل مضاء بشكل مميز في مكان بعيد في قلب المدينة ، ويمتد مباشرة إلى السماء أعلاه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
-منذ ثلاثة أعوام
وقف صبي في سن المراهقة يرتدي زي مدرسي كستنائي اللون على حافة جرف بنظرة هامدة في عينيه. ظل شعره يغير لونه . تغيرت من الأحمر إلى الأزرق ، والأزرق إلى الأخضر ، والآن أصبح أشقر.
كانت هناك دموع في عينيه وهو يحدق في المدينة أمامه ، “ما فائدة أن أكون في هذا العالم عندما لا أستطيع متابعة أحلامي؟” تحدث بنبرة مدمرة ، “هاهاها ، ماذا أقول؟ الناس مثلي ليس لديهم حتى الحق في الحلم” ، ضحك في سخرية من نفسه وهو يجيب على سؤاله.
كانت هناك دموع في عينيه وهو يحدق في المدينة أمامه ، “ما فائدة أن أكون في هذا العالم عندما لا أستطيع متابعة أحلامي؟” تحدث بنبرة مدمرة ، “هاهاها ، ماذا أقول؟ الناس مثلي ليس لديهم حتى الحق في الحلم” ، ضحك في سخرية من نفسه وهو يجيب على سؤاله.
كان غوستاف مكروه وعومل بشكل غير عادل وتعرض للتنمر يوماً بعد يوم. كان يأتي دائماً إلى الجبل الواقع غرب مدينة العوالق ويحاول الانتحار ، لكنه كان لا يزال خائف من الموت بغض النظر عن الطريقة التي حاول بها . لم يستطع أبداً المضي قدماً في الانتحار حتى لو كان يعلم أنه لن يلاحظ أحد رحيله . كلما كان يحدق في قاع الجرف ، كان يبتلع اللعاب وهو يتخيل كيف ستتكسر عظامه إلى أشلاء بعد ملامسة الأرض الصلبة ، “سيتحول رأسي إلى بطاطس مهروسة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وأضاف وهو يتذكر … “بالتأكيد عشت حياة قذرة. أتمنى أن أولد من جديد فى حياة أفضل”.
–
ولد غوستاف في عصر كانت فيه سلالة الدم هي كل شيء. كان والديه أيضاً مختلطي الدم الذين يمكن أن يستخدموا سلالاتهم لأداء مآثر خارقة. ومع ذلك ، فإن سلالتهم كانت منخفضة الرتبة مما عزز وضعهم المتوسط في المجتمع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما ولد غوستاف ، اعتقد والديه أنه سوف يوقظ سلالة رفيعة المستوى بسبب حقيقة أن تكاثر الدم المختلط معاً يؤدي دائماً إلى تطور سلالة. كانت سلالات الدم المتطورة دائماً ذات رتبة عالية وقوية جداً. نظراً لأن سلالات الدم تحدد مصيرك ومكانتك في المجتمع ، فقد كانت لديهم آمال كبيرة على طفلهم.
لسوء الحظ ، أيقظ غوستاف سلالة متطورة كانت الأكثر عدمية جدوى في تاريخ السلالات المتطورة. يمكنه فقط التلاعب بشعره لتغيير لونه.
كان الأمر ساحر للغاية من المنظر هنا ، وبدت الأضواء مثل مجموعات من اليراعات.
كانت هناك دموع في عينيه وهو يحدق في المدينة أمامه ، “ما فائدة أن أكون في هذا العالم عندما لا أستطيع متابعة أحلامي؟” تحدث بنبرة مدمرة ، “هاهاها ، ماذا أقول؟ الناس مثلي ليس لديهم حتى الحق في الحلم” ، ضحك في سخرية من نفسه وهو يجيب على سؤاله.
أصيب والدا غوستاف بخيبة أمل شديدة عندما أيقظ سلالته. لاحظ غوستاف ، الذي كان عمره ست سنوات فقط في ذلك الوقت ، أن موقف والديه اتجاهه تغير إلى الأسوء . اختفى كل الحب والرعاية التي كانوا يبدونها منذ ولادته. في بعض الأحيان لا يتذكرون إطعامه طوال اليوم ، وكلما اشتكى من الجوع ، “قمامة بلا فائدة! أنت تعرف كيف تأكل فقط!” كان والداه يصرخان عليه بازدراء.
كان من الصعب عليه أن يفهم في ذلك العمر ، لكنه لاحظ أنه يُعامل بنفس الطريقة في المجتمع الذي نما فيه . لم يستطع تكوين صداقات في المدرسة وكان دائماً يتعرض للتنمر مراراً وتكراراً. كان أقرانه ومعلميه يوجهون أصابع الاتهام ويسخرون منه. لم يهتم به أحد لأن سلالته كانت قمامة . لقد أصبح الأمر سيئ للغاية لدرجة أن الآخرين الذين تم اعتبارهم قمامة شكروا نجومهم على سلالة الدم التي أيقظوها.
مات حلم غوستاف بالانضمام إلى اتحاد MBO واستكشاف النجوم وأجزاء مختلفة من المجرة مع صحوة سلالة دمه.
استقبلت والدة غوستاف طفل آخر وحملت به عندما كان على وشك أن يبلغ من العمر ثماني سنوات. كان نفس الصبي في الثانية من عمره فقط عندما أيقظ سلالة عالية الجودة. كان والدا غوستاف مبتهجين للغاية لدرجة أنهم تجاهلوا غوستاف تماماً وأعطوا كل حبهم واهتمامهم لأخيه الأصغر. لقد أحب شقيقه ، لذلك لم يكره أبداً ، لكن الأمر لم يكن العكس ، “لماذا لدي قمامة مثلك كأخي الأكبر؟”
تسبب الاصطدام في حدوث تصدعات تحيط بمساحة تزيد عن خمسين قدم . كان غوستاف قد تحرك حوالي سبعة أقدام فقط من موقعه الأولي ، لذلك كان لا يزال ضمن نطاق الاصطدام عندما بدأ في الانهيار.
كان النجم الذي يتوهج أكثر إشراقاً و يتزايد في الحجم.
مع نمو شقيقه الصغير ، أظهر نفس السلوك المزري الذي أظهره المجتمع له. أصبح شقيقه أكثر تقديراً في المجتمع ، وخاصة في المدرسة ، حيث عُرف بأنه عبقري ، بينما ظهر غوستاف عكس ذلك تماماً.
–
كان غوستاف مكروه وعومل بشكل غير عادل وتعرض للتنمر يوماً بعد يوم. كان يأتي دائماً إلى الجبل الواقع غرب مدينة العوالق ويحاول الانتحار ، لكنه كان لا يزال خائف من الموت بغض النظر عن الطريقة التي حاول بها . لم يستطع أبداً المضي قدماً في الانتحار حتى لو كان يعلم أنه لن يلاحظ أحد رحيله . كلما كان يحدق في قاع الجرف ، كان يبتلع اللعاب وهو يتخيل كيف ستتكسر عظامه إلى أشلاء بعد ملامسة الأرض الصلبة ، “سيتحول رأسي إلى بطاطس مهروسة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تراجعت مجموعة مؤلفة من خمسة أفراد خوفاً عندما اقترب منهم شاب. كانت المجموعة المكونة من خمسة أفراد يرتدون سترات قتالية علوية خضراء بينما كان الشاب يقترب مرتدياً الأحمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان دائماً يتراجع ويعود في اليوم التالي بحماسة مكتسبة حديثاً للانتحار ، لكن نفس الموقف سيكرر نفسه. سوف يتراجع بعد أن يصبح خياله جامح مرة أخرى.
الفصل 1: كيف بدأ كل شيء
اليوم قرر أنه سيقفز بالتأكيد. وقف على بعد بضعة سنتيمترات من حافة الجرف وحدق في الغابة والأرض تحته. كانت الأرض على بعد أكثر من ألف قدم من الجرف.
**كريمسون = القرمزي , لذا قد اغيره مستقبلاً
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استقبلت والدة غوستاف طفل آخر وحملت به عندما كان على وشك أن يبلغ من العمر ثماني سنوات. كان نفس الصبي في الثانية من عمره فقط عندما أيقظ سلالة عالية الجودة. كان والدا غوستاف مبتهجين للغاية لدرجة أنهم تجاهلوا غوستاف تماماً وأعطوا كل حبهم واهتمامهم لأخيه الأصغر. لقد أحب شقيقه ، لذلك لم يكره أبداً ، لكن الأمر لم يكن العكس ، “لماذا لدي قمامة مثلك كأخي الأكبر؟”
غلوب!
“رحلتك تنتهي هنا!”
“هذا هو المكان الذي تنتهي فيه رحلة غوستاف أوسلوف!” رفع رأسه إلى السماء وصرخ. تردد صدى صوته في جميع أنحاء المنطقة بينما توهج نجم في السماء أكثر إشراقاً كما لو كان يرد عليه.
“إيه؟” لاحظ غوستاف شيئاً ما وحدق في السماء باهتمام.
كان غوستاف مكروه وعومل بشكل غير عادل وتعرض للتنمر يوماً بعد يوم. كان يأتي دائماً إلى الجبل الواقع غرب مدينة العوالق ويحاول الانتحار ، لكنه كان لا يزال خائف من الموت بغض النظر عن الطريقة التي حاول بها . لم يستطع أبداً المضي قدماً في الانتحار حتى لو كان يعلم أنه لن يلاحظ أحد رحيله . كلما كان يحدق في قاع الجرف ، كان يبتلع اللعاب وهو يتخيل كيف ستتكسر عظامه إلى أشلاء بعد ملامسة الأرض الصلبة ، “سيتحول رأسي إلى بطاطس مهروسة.”
“إيه؟” لاحظ غوستاف شيئاً ما وحدق في السماء باهتمام.
استدار غوستاف للركض بعد أن أدرك ذلك ، “لا أريد هذا النوع من الموت. سيتحطم جسدي إلى أشلاء!”
كان طوله حوالي ستة أقدام وشعره أشقر قصير وقذر وجسمه مبني قليلاً. لم يكن شديد البرودة ، ولم يكن نحيفاً جداً. يبدو أنه يتمتع بجسم متناسق تماماً.
كان النجم الذي يتوهج أكثر إشراقاً و يتزايد في الحجم.
–
“ما الخطأ في هذا النجم؟ لماذا يكبر باستمرار؟”
بالنسبة لشخص على وشك الموت ، كان غوستاف شديد الانتباه.
*******************
كانت النجوم في السماء لا حصر لها ، لكن هذا النجم المحدد الواقع في الشمال الغربي استمر حجمه في الازدياد.
كانت النجوم في السماء لا حصر لها ، لكن هذا النجم المحدد الواقع في الشمال الغربي استمر حجمه في الازدياد.
“ما الخطأ في هذا النجم؟ لماذا يكبر باستمرار؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استقبلت والدة غوستاف طفل آخر وحملت به عندما كان على وشك أن يبلغ من العمر ثماني سنوات. كان نفس الصبي في الثانية من عمره فقط عندما أيقظ سلالة عالية الجودة. كان والدا غوستاف مبتهجين للغاية لدرجة أنهم تجاهلوا غوستاف تماماً وأعطوا كل حبهم واهتمامهم لأخيه الأصغر. لقد أحب شقيقه ، لذلك لم يكره أبداً ، لكن الأمر لم يكن العكس ، “لماذا لدي قمامة مثلك كأخي الأكبر؟”
اتسعت عينا غوستاف عندما أدرك شيئاً “اللعنة ، لا يزداد حجمه. إنه يتجه نحو موقعي!”
استدار غوستاف للركض بعد أن أدرك ذلك ، “لا أريد هذا النوع من الموت. سيتحطم جسدي إلى أشلاء!”
في منطقة جبلية محاطة بغابة كثيفة من الأشجار العالية ، هبت رياح معتدلة ، مما يمنح المكان أجواء هادئة. على قمة الجبل ، يمكن رؤية مدينة حديثة تتوهج في الليل المظلم باتجاه الشمال.
*******************
صرخ خائف وهو يدير رقبته ليحدق في النجم المتجه نحو الجرف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بلااااام!
“ما الخطأ في هذا النجم؟ لماذا يكبر باستمرار؟”
بلااااام!
أصيب والدا غوستاف بخيبة أمل شديدة عندما أيقظ سلالته. لاحظ غوستاف ، الذي كان عمره ست سنوات فقط في ذلك الوقت ، أن موقف والديه اتجاهه تغير إلى الأسوء . اختفى كل الحب والرعاية التي كانوا يبدونها منذ ولادته. في بعض الأحيان لا يتذكرون إطعامه طوال اليوم ، وكلما اشتكى من الجوع ، “قمامة بلا فائدة! أنت تعرف كيف تأكل فقط!” كان والداه يصرخان عليه بازدراء.
مع نمو شقيقه الصغير ، أظهر نفس السلوك المزري الذي أظهره المجتمع له. أصبح شقيقه أكثر تقديراً في المجتمع ، وخاصة في المدرسة ، حيث عُرف بأنه عبقري ، بينما ظهر غوستاف عكس ذلك تماماً.
ارتطمت المقذوفة المتوهجة بجانب الجرف.
لم أكن سوى قمامة عديمة الفائدة في البداية ، لذا
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بلااااام!
انهيار! انهيار! انهيار!
تسبب الاصطدام في حدوث تصدعات تحيط بمساحة تزيد عن خمسين قدم . كان غوستاف قد تحرك حوالي سبعة أقدام فقط من موقعه الأولي ، لذلك كان لا يزال ضمن نطاق الاصطدام عندما بدأ في الانهيار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كيااارااااه!”
وأضاف وهو يتذكر … “بالتأكيد عشت حياة قذرة. أتمنى أن أولد من جديد فى حياة أفضل”.
صرخ غوستاف مثل خنزير يذبح وهو يسقط مع قطع الجرف المنهار باتجاه قاع الجبل.
انهيار! انهيار! انهيار!
كان الأمر ساحر للغاية من المنظر هنا ، وبدت الأضواء مثل مجموعات من اليراعات.
أغمي على غوستاف في الجو بسبب الخوف والصدمة في أثناء السقوط والصراخ مثل الحامل أثناء المخاض. كان هذا هو السبب في أنه لم يلاحظ ذبابة توهجت بضوء قرمزي صغيرة تدخل الي فمه الذي كان مفتوح على مصراعيه من كل الصراخ.
في منطقة جبلية محاطة بغابة كثيفة من الأشجار العالية ، هبت رياح معتدلة ، مما يمنح المكان أجواء هادئة. على قمة الجبل ، يمكن رؤية مدينة حديثة تتوهج في الليل المظلم باتجاه الشمال.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
لسوء الحظ ، أيقظ غوستاف سلالة متطورة كانت الأكثر عدمية جدوى في تاريخ السلالات المتطورة. يمكنه فقط التلاعب بشعره لتغيير لونه.
-منذ ثلاثة أعوام
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يمكن سماع هتافات اسم الشاب الذي ظهر للتو من الجمهور حيث اندلعت معركة بين الشاب والمجموعة.
اليوم قرر أنه سيقفز بالتأكيد. وقف على بعد بضعة سنتيمترات من حافة الجرف وحدق في الغابة والأرض تحته. كانت الأرض على بعد أكثر من ألف قدم من الجرف.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات