المعركة الأخيرة - النهاية هي أيضًا بداية [3]
الفصل 856: المعركة الأخيرة – النهاية هي أيضًا بداية [3]
“!!”
أمسك رين من شعره ، ورفع رأسه تجاهه ولكمه في وجهه.
‘أنا أتألم؟‘
عندما هبطت القدم مباشرة ، شد إيزيبث يده إلى الأمام وأمسك بقدمه ، متشبثًا بكل قوته.
كان يحدق في يديه اللتين كانتا ملطختين بدمه ، وتركت إيزيبث في دهشة. لم يكن يتوقع أن يكون هجومه مدمرًا كما كان.
مصدومًا ، حاول إيزيبث أن يتحرك ، لكن يديه تشبثت بساعديه. عندما نظر إلى أسفل ، التقت نظرته برين.
لولا درعه لكان قد تعرض لإصابات شديدة.
ويييي -!ولكن عندما كان إيزيبث على وشك أن يمتص الجزء الأخير من القوانين الموجودة في جسد رين ، شعر بشيء قوي يأتي من خلفه ، وعندما أدار رأسه ، صُدم لرؤية خط أبيض مغطى بالرونية الذهبية توجه في طريقه.
لقد جاء من العدم ، وبالكاد كان قادرًا على مقاومته. رفع رأسه ليحدق في رين ، الذي كان ينفخ وينفخ ، شعر إيزيبث بشيء يغلي بداخله.
انفجار-!
“صحيح … ليس جيدًا إذا لم أرد بالمثل على نواياه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انفجار-!
ولما رأى أن الهجوم كان له أثر سلبي على ايزيبث ، قمع جروحه وأجبر نفسه على التقدم. مع ضبابية خفية في رؤيته ، رأى ظهر رين أمامه ، ومد يده بيده إلى الأمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قعقعة–! قعقعة-!
غطت الرونية الذهبية راحة يده ، وتحطمت المساحة حول يده.
قعقعة! قعقعة!
سدت شفرة على الفور اليد تمامًا كما كانت على وشك الوصول إلى ظهر رين. لم يكن يعرف متى ، لكن رين استدار فجأة وجرح بسيفه.
انفجار–!
حدق الاثنان في بعضهما البعض بصمت حيث بدأت المساحة المحيطة بهما في الانهيار.
انفجار-!
لم يتم تبادل الكلمات مع بعضها البعض كما كان من قبل. لم يتركوا أي وقت لتجنيب أي كلمات لأنهم نأىوا بأنفسهم عن بعضهم البعض وهاجموا بعضهم البعض.
لم يكن لأي منهما أي ميزة. بينما أصيب إيزيبث بالفعل من الضربة السابقة ، استنفد رين نفسه في هذه العملية ، مما أدى إلى إنهاء الأمور.
كراك -! كانت الهجمات مدمرة ، حطمت الفضاء من حولهم وخلقت موجات كبيرة في الهواء انتشرت في جميع أنحاء السماء.
مستفيدًا من تلك اللحظة ، ظهر أمام رين مباشرة وضربه مباشرة في بطنه.
تمزق كل شيء تحتها ، وتفككت الأرض عند كل تبادل لهم.
‘التسجيلات…’
لم يكن لأي منهما أي ميزة. بينما أصيب إيزيبث بالفعل من الضربة السابقة ، استنفد رين نفسه في هذه العملية ، مما أدى إلى إنهاء الأمور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ الذعر ينتشر على وجه إيزيبث وهو يحاول تحرير نفسه من قبضته ، لكن رين رفض فقط تركه ، وسرعان ما انفتح فمه.
شييينغ -!
شعر كل شبر من جسده بالتطفل عندما اخترقت الأشياء الحادة جسده ، وثقب ذراعيه وساقيه وتلطيخ الأرض بدمه.
توهج ساطع من الضغط المرعب توجه فجأة في طريق إيزيبث. كانت سريعة للغاية. في غضون ثوان ، كان عليه ، وبينما كان على وشك أن يرعى أنفه ، وضع إيزيبث راحة يده على جانب الوهج ، وتحطم الوهج إلى غبار ناعم.
انفجار-!
سووش!
اقتربوا من بعضهم البعض وضغطوا مباشرة على جسد رين الذي كان يتساقط من السماء.
شعر إيزيبث بشيء خلفه ، فتلوى جسده وهو يركل ، وارتطمت قدمه بشيء ناعم.
الفصل 856: المعركة الأخيرة – النهاية هي أيضًا بداية [3]
“أمبف!”
طار البصاق من فم رين عندما هبط مباشرة على ركبة إيزيبث.
سمع إيزيبث شيئًا ما ، عرف أن إصابته قد سقطت ، وعندما جاء ، رأى شخصية رين تقذف بعيدًا عنه في السماء.
بعد ظهور الحافة تقريبًا ، بدأت الأرض تتشقق ، وبدأ الهواء في التحطم.
لم يضيع ثانية واحدة من تلك اللحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان مؤلمًا جدًا لأن رؤيته غير واضحة. مد يده بيده ، وأمسك بالساعد الذي كان يمسك بيده ، وضغط بكل ما في وسعه.
أغمض إيزيبث عينيه على شكل رين ، وضغط بإصبعه للأمام ، وشكل صدع عملاق بضعة أمتار أمام رين.
مع ذراعه إلى الأمام ، حرك إيزيبث جسده لأعلى وشعر بالنهايات الحادة للنتوءات من خلال ذراعيه وساقيه وصدره. كان مثقوبًا في كل مكان تقريبًا ، لكن لحسن الحظ ، لم ينجح أي من الأشواك في ضربه في قلبه ، والذي كان لا يزال سليماً.
ظهر إسقاط كبير لإصبعه من داخل الشرخ ، وكأنه قد تم توقيته بشكل صحيح تمامًا ، فقد تحرك لأسفل وضغط بشكل مباشر على شخصية رين المتحركة.
“نعم … أشعر به …”
طفرة -!
ضربة نظيفة. بعد أن هبطت قبضته على بطنه ، راقب إيزيبث تعبير رين مشوهًا بالألم ، وجسده طاف. تحطمت السلاسل التي كانت تربط جسده ، وألقى شخصه في السماء ، خارجًا من الحفرة التي كانوا فيها.
سقط الهجوم مباشرة على جسد رين ، وبصق دمه بينما استمر جسده في القذف بعيدًا عن إيزيبث.
انفجار-!
أخذ جسد رن القوة الكاملة للهجوم ، ومع استمرار جسده في التحليق بعيدًا عنه ، بصق دمًا يسعل أكثر.
———–
لم يفوت إيزيبث مثل هذه الفرصة وتبعه من الخلف ، وظهر في النهاية أمامه مباشرة وضغط يده على وجهه كما فعل.
طعم مألوف. واحد لم يعجبه بشكل خاص ، ولكن عندما حاول تحريك جسده ، تم سحب رأسه مرة أخرى ، ومرة أخرى ، صدم رأسه بالأرض الصلبة تحته.
سووش -!
كما هو متوقع.
في محاولة لتشويه جسده والتهرب من يد إيزيبث ، تصرف رين بسرعة لكنه فشل قليلاً. أثبتت جهوده أنها غير مجدية حيث اتصلت يد إيزيبث بشدة بوجهه وتمسكت به بإحكام.
كان صوته ضعيفًا وضعيفًا. كما لو كان على وشك الانهيار في أي لحظة ، لكن عينيه بدت أكثر وضوحًا من أي وقت مضى.
انفجار-!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كر – الكراك!
بممارسة قوة هائلة ، أطلقت يد إيزيبث العنان لطفرة في القوة ، ودفعت جسد رين عبر الهواء بزخم كبير. اغتنمت الفرصة دون تردد ، وضع إيزيبث نفسه بسرعة تحت رين مباشرة ، مدّ ركبته بقوة.
لم يكن لأي منهما أي ميزة. بينما أصيب إيزيبث بالفعل من الضربة السابقة ، استنفد رين نفسه في هذه العملية ، مما أدى إلى إنهاء الأمور.
“أوخ!”
شعر إيزيبث بطعم الأوساخ في فمه ، وشعر بشيء شد في مؤخرة رأسه ، ورفع رأسه مرة أخرى قبل أن يرى الأرض تقترب منه مرة أخرى.
طار البصاق من فم رين عندما هبط مباشرة على ركبة إيزيبث.
اختفت كل القوة التي كانت لرين سابقًا ، وساد الصمت محيطهم.
على الرغم من إصابته بالإغماء ، إلا أن إيزيبث يمكن أن يصدر صوت تكسير خافت ، وكان يعلم أن رين قد أصيب ببعض الإصابات.
مد يده إلى الأمام ، وفتح راحة يده. ظهرت الرونية الذهبية في جميع أنحاء يده ، وبينما كان جسد رين على وشك الاصطدام بكفه ، اختفى شكله فجأة.
لا يزال … لم يترك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كر – الكراك!
لم يكن إيزيبث من النوع الذي يرحم من هم ضده.
انفجار-!
أمسك رين من شعره ، ورفع رأسه تجاهه ولكمه في وجهه.
أمسك رين من شعره ، ورفع رأسه تجاهه ولكمه في وجهه.
انفجار-!
لقد سافروا إلى عمق كبير لدرجة أن الضوء القادم من السماء فوقهم بدأ يخفت ، وكل ما تمكنوا من رؤيته كان فجوة صغيرة فوقهم.
سقطت قبضته بشكل مباشر في وجهه.
مع صرخة مفاجئة اخترقت الهواء ، تحطم الدرع الذي كان يلف جسد إيزيبث ، وكشف عن الخطوط العريضة المتعرجة لعضلاته تحته.
انفجار-!
دفع ركلة إلى الأمام.
لم يتوقف عند لكمة واحدة فقط.
سدت شفرة على الفور اليد تمامًا كما كانت على وشك الوصول إلى ظهر رين. لم يكن يعرف متى ، لكن رين استدار فجأة وجرح بسيفه.
انفجار-!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتح كفه وأشار بإصبعه إلى إيزابث ، وتوجه السيف نحوه.
تم تغليف قبضة إيزيبث بتوهج أبيض وأسود حيث استمر في لكمة وجه رين بكل قوته بينما كان يقود قبضته في نفس الوقت إلى الأمام.
على الرغم من حقيقة أن بشرة رين بدأت تتضاءل تدريجياً عند رؤية السيف ، وبدأت المانا التي كانت موجودة داخل جسده في التصريف بمعدل سريع ، إلا أنه لم يستسلم واستمر في نداء السيف.
انفجار-!
سووش -!
لم يمض وقت طويل قبل أن تكون قبضته مغطاة بدم رين حيث كانت تتساقط من قبضته.
مد يده للأمام وحدق في شخصية رين التي تعرج أمامه ، حاول إيزيبث أن يمد يده لامتصاص القوانين في جسده ، ولكن كما حاول ، عندما اقتربت يد إيزيبث ، ظهر صدع مفاجئ في المحيط. الفضاء ، التي نشأت من جوار ذراعه.
تدفق السائل اللزج الدافئ إلى أسفل ، مشكلاً تيارات تتبع أنماطًا معقدة على طول أصابعه ، حاملاً معه دليل التأثير العنيف.
بممارسة قوة هائلة ، أطلقت يد إيزيبث العنان لطفرة في القوة ، ودفعت جسد رين عبر الهواء بزخم كبير. اغتنمت الفرصة دون تردد ، وضع إيزيبث نفسه بسرعة تحت رين مباشرة ، مدّ ركبته بقوة.
ملأت رائحة معدنية الهواء ، واختلطت مع شدة اللحظة ، حيث بقيت نظرة إيزيبث الحازمة ثابتة على المنظر.
على الرغم من حقيقة أن بشرة رين بدأت تتضاءل تدريجياً عند رؤية السيف ، وبدأت المانا التي كانت موجودة داخل جسده في التصريف بمعدل سريع ، إلا أنه لم يستسلم واستمر في نداء السيف.
أصبح مشهد دم رين تذكيرًا صارخًا بكل الكفاح الذي كان عليه أن يمر به فقط للوصول إلى هذه النقطة ، مما ترك انطباعًا دائمًا على ضمير إيزيبث حتى مع احتدام المعركة.
لكن الدهشة لم تنته عند هذا الحد.
مد يده للأمام وحدق في شخصية رين التي تعرج أمامه ، حاول إيزيبث أن يمد يده لامتصاص القوانين في جسده ، ولكن كما حاول ، عندما اقتربت يد إيزيبث ، ظهر صدع مفاجئ في المحيط. الفضاء ، التي نشأت من جوار ذراعه.
قعقعة! قعقعة!
داخل الشق ، ظهر مظهر طيفي للسيف ، وظهوره اللامع يضخم الغلاف الجوي المشحون بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بانج -!
ويينغ -!
انفجار-!
لم يُترك لإيزيبث أي خيار آخر ، لذا فقد ترك جسد رن وهو ينزل من السماء.
“في الواقع … أنا .. لو كنت أنا الآخر ، لكانت النتيجة مختلفة تمامًا.”
غير راضٍ عما فعله ، ضغط إيزيبث يديه معًا ، وكان ذلك عندما ظهر نتوءان كبيران حول المنطقة التي كان رين فيها.
انفجار-!
اقتربوا من بعضهم البعض وضغطوا مباشرة على جسد رين الذي كان يتساقط من السماء.
مستفيدًا من تلك اللحظة ، ظهر أمام رين مباشرة وضربه مباشرة في بطنه.
طفرة -!
مع انفجار واحد هائل ، تحطمت شخصية رين من السماء ، وهبط على الأرض تحته وخلق حفرة ضخمة في الأرض.
لم يُترك لإيزيبث أي خيار آخر ، لذا فقد ترك جسد رن وهو ينزل من السماء.
“كان يجب أن يفعل شيئًا ما.”
نظرًا لإصابة ذراعه اليمنى ، استهدف إيزيبث الجانب الأيمن لرين.
واقفًا في مكانه ، كان بإمكان إيزيبث سماع شهقة القلق المفاجئة القادمة من أولئك الذين تحته. لم يهتم بهم كثيرًا واتخذ خطوة واحدة إلى الأمام.
تدفق السائل اللزج الدافئ إلى أسفل ، مشكلاً تيارات تتبع أنماطًا معقدة على طول أصابعه ، حاملاً معه دليل التأثير العنيف.
شعر بقدميه تلامسان الأرض ، ونظر إلى أسفل ، وكان هذا هو المكان الذي شاهد فيه رين مستلقياً في منتصف الحفرة. كانت ملابسه فوضوية وكذلك شعره.
غطت الرونية الذهبية راحة يده ، وتحطمت المساحة حول يده.
تسرب الدم من جانب فمه وبدت عيناه ضبابيتين.
شعر إيزيبث بشيء خلفه ، فتلوى جسده وهو يركل ، وارتطمت قدمه بشيء ناعم.
على الرغم من ذلك ، كانت عيناه مفتوحتين على مصراعيهما ، وكانا محبوسين تجاهه مباشرة.
أغمض إيزيبث عينيه على شكل رين ، وضغط بإصبعه للأمام ، وشكل صدع عملاق بضعة أمتار أمام رين.
ويينغ -!
طعم مألوف. واحد لم يعجبه بشكل خاص ، ولكن عندما حاول تحريك جسده ، تم سحب رأسه مرة أخرى ، ومرة أخرى ، صدم رأسه بالأرض الصلبة تحته.
كما هو متوقع.
على الرغم من إصابته بالإغماء ، إلا أن إيزيبث يمكن أن يصدر صوت تكسير خافت ، وكان يعلم أن رين قد أصيب ببعض الإصابات.
في اللحظة التي وصل فيها إيزيبث ، ارتعدت الأرض تحته ، وميض شيء خلفه مباشرة. التواء جسده ، كان إيزيبث بالكاد قادرًا على تجنب الهجوم القادم ، ولكن كما فعل ، جاءت يد تمسك برأسه ، وشعر أنها تحطمت على الأرض الصلبة تحتها.
شعر إيزيبث بطعم الأوساخ في فمه ، وشعر بشيء شد في مؤخرة رأسه ، ورفع رأسه مرة أخرى قبل أن يرى الأرض تقترب منه مرة أخرى.
بانج -!
استعاد إيزيبث اتجاهه ، ورأى ذراع رين ، التي كانت منحنية بزاوية غريبة وتعرج.
شعر إيزيبث بطعم الأوساخ في فمه ، وشعر بشيء شد في مؤخرة رأسه ، ورفع رأسه مرة أخرى قبل أن يرى الأرض تقترب منه مرة أخرى.
تشكل صدع في المنطقة فوقه ، وظهر رأس السيف من خلف الفجوة.
بانج -!
طعم مألوف. واحد لم يعجبه بشكل خاص ، ولكن عندما حاول تحريك جسده ، تم سحب رأسه مرة أخرى ، ومرة أخرى ، صدم رأسه بالأرض الصلبة تحته.
طعم مألوف. واحد لم يعجبه بشكل خاص ، ولكن عندما حاول تحريك جسده ، تم سحب رأسه مرة أخرى ، ومرة أخرى ، صدم رأسه بالأرض الصلبة تحته.
كان بإمكان رن أن يسمع صرير عظامه تحت الضغط الهائل الذي كان يفرزه السيف ، لكنه لم يهتم وركز عينيه على إيزيبث ، الذي كان يحدق في السيف أمامه بقلق عميق.
بانج -!
كر— كراك! كان الصوت مشابهًا لصوت تكسر العظام ، وكل ما كان يمسك برأسه أطلقه ، واستطاع إيزيبث أن يبتعد.
كان مؤلمًا جدًا لأن رؤيته غير واضحة. مد يده بيده ، وأمسك بالساعد الذي كان يمسك بيده ، وضغط بكل ما في وسعه.
ولما رأى أن الهجوم كان له أثر سلبي على ايزيبث ، قمع جروحه وأجبر نفسه على التقدم. مع ضبابية خفية في رؤيته ، رأى ظهر رين أمامه ، ومد يده بيده إلى الأمام.
كر— كراك! كان الصوت مشابهًا لصوت تكسر العظام ، وكل ما كان يمسك برأسه أطلقه ، واستطاع إيزيبث أن يبتعد.
في محاولة لتشويه جسده والتهرب من يد إيزيبث ، تصرف رين بسرعة لكنه فشل قليلاً. أثبتت جهوده أنها غير مجدية حيث اتصلت يد إيزيبث بشدة بوجهه وتمسكت به بإحكام.
استعاد إيزيبث اتجاهه ، ورأى ذراع رين ، التي كانت منحنية بزاوية غريبة وتعرج.
كان صوته ضعيفًا وضعيفًا. كما لو كان على وشك الانهيار في أي لحظة ، لكن عينيه بدت أكثر وضوحًا من أي وقت مضى.
ابتسم عند رؤيته وقرر شن الهجوم مرة أخرى. كما لو كان سيترك مثل هذه الفرصة تذهب سدى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان مؤلمًا جدًا لأن رؤيته غير واضحة. مد يده بيده ، وأمسك بالساعد الذي كان يمسك بيده ، وضغط بكل ما في وسعه.
نظرًا لإصابة ذراعه اليمنى ، استهدف إيزيبث الجانب الأيمن لرين.
بانج -!
سووش!
‘التسجيلات…’
ظهر بنسيم مفاجئ ، ووجه لكمة مباشرة على جانب بطن رين المكشوف. تجلت الرونية الذهبية المعقدة في جميع أنحاء يده ، وأينما مرت يده ، تحطمت المساحة المحيطة بها.
طفرة -!
انفجار-!
بانج -!
عند ملامسة شيء ما ، انهار الفضاء ، وصدى انفجار كبير. تطاير الغبار في الهواء ، مما أدى إلى إعاقة رؤيته ، ولكن بضربة واحدة من يده ، استقر الغبار ، وعندما نظر ليرى آثار هجومه ، تفاجأ برؤية قبضته تضرب جانب ركبة رين ، والتي أثيرت أمامه.
أخذ جسد رن القوة الكاملة للهجوم ، ومع استمرار جسده في التحليق بعيدًا عنه ، بصق دمًا يسعل أكثر.
تمامًا مثل قبضته ، كانت الأحرف الرونية الذهبية المعقدة تدور حول فخذ رين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الصراخ مضيعة للطاقة.
سووش!
خفق رأسه بشدة في تصرفاته ، وشعرت إيزيبث بالارتباك ، ولكن يمكن قول الشيء نفسه بالنسبة لرين ، الذي بدا أنه فقد وعيه لجزء من الثانية.
جاءت قبضة عليه من أعلى ، واستعاد إيزيبث قبضته إلى الخلف وهاجم بركلة ، والتي تجنبها رين بثني جسده للخلف.
سقطت قبضته بشكل مباشر في وجهه.
انفجار-!
كان بإمكان رن أن يسمع صرير عظامه تحت الضغط الهائل الذي كان يفرزه السيف ، لكنه لم يهتم وركز عينيه على إيزيبث ، الذي كان يحدق في السيف أمامه بقلق عميق.
دمرت آثار هجومهم كل ما كان حولهم ، وقبل أن يعرفوا ذلك ، أصبحت الحفرة التي كانوا فيها أعمق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد جاء من العدم ، وبالكاد كان قادرًا على مقاومته. رفع رأسه ليحدق في رين ، الذي كان ينفخ وينفخ ، شعر إيزيبث بشيء يغلي بداخله.
لقد سافروا إلى عمق كبير لدرجة أن الضوء القادم من السماء فوقهم بدأ يخفت ، وكل ما تمكنوا من رؤيته كان فجوة صغيرة فوقهم.
“أوخ!”
ومع ذلك ، لم يكترثوا لأنهم استمروا في القتال ضد بعضهم البعض.
غير راضٍ عما فعله ، ضغط إيزيبث يديه معًا ، وكان ذلك عندما ظهر نتوءان كبيران حول المنطقة التي كان رين فيها.
انفجار-!
مع انفجار واحد هائل ، تحطمت شخصية رين من السماء ، وهبط على الأرض تحته وخلق حفرة ضخمة في الأرض.
تمكنت قبضة رين من الهبوط مباشرة على وجه إيزيبث ، مما جعله يرتطم بالأرض. استغرق رن تلك اللحظة لينأى بنفسه عنه ويستعيد سيفه.
انفجار-!
قعقعة! قعقعة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أرسل الحجم الهائل للمشهد موجات صدمة في قلب إيزيبث ، مما أجبره على توظيف كل الموارد المتاحة في ترسانته لوقف نزوله قبل مواجهة التقارب القاتل لتوقعات السيف.
بدأ الهواء الذي كان قريبًا منه في الالتواء ، وفجأة اندلعت قوة جبارة من جسده واجتاحت كل ما كان في طريقها.
“أوخ!”
كر – الكراك!
“أوخ!”
تشكل صدع في المنطقة فوقه ، وظهر رأس السيف من خلف الفجوة.
ابتسم عند رؤيته وقرر شن الهجوم مرة أخرى. كما لو كان سيترك مثل هذه الفرصة تذهب سدى.
بعد ظهور الحافة تقريبًا ، بدأت الأرض تتشقق ، وبدأ الهواء في التحطم.
كان يحدق في طرف سيفه ، وترك رين مصدومًا تمامًا ، وتحول وجهه إلى اللون الأبيض.
على الرغم من حقيقة أن بشرة رين بدأت تتضاءل تدريجياً عند رؤية السيف ، وبدأت المانا التي كانت موجودة داخل جسده في التصريف بمعدل سريع ، إلا أنه لم يستسلم واستمر في نداء السيف.
اهتزت المناطق المحيطة بشدة ، وانهارت الأرض من حولهم. أينما مر السيف ، فلن يترك ورائه سوى الدمار.
“أوخ!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بانج -!
صر على أسنانه ، وبدأت تعابيره تتشوه. ومع ذلك ، بدأت جهوده تؤتي ثمارها ، وسرعان ما بدأ السيف بالظهور من وراء الهوة ، كاشفاً جسده بكل مجدها.
كر— كراك! كان الصوت مشابهًا لصوت تكسر العظام ، وكل ما كان يمسك برأسه أطلقه ، واستطاع إيزيبث أن يبتعد.
في اللحظة التي ظهر فيها السيف ، توقفت المنطقة المحيطة بهم فجأة ، وبدأ العالم من حولهم يفقد لونه.
قعقعة! قعقعة!
كريك! صرير!
هناك … رأى كتابًا مستلقياً على مذبح صغير ، وتوقف أنفاس إيزيبث.
كان بإمكان رن أن يسمع صرير عظامه تحت الضغط الهائل الذي كان يفرزه السيف ، لكنه لم يهتم وركز عينيه على إيزيبث ، الذي كان يحدق في السيف أمامه بقلق عميق.
تدفق السائل اللزج الدافئ إلى أسفل ، مشكلاً تيارات تتبع أنماطًا معقدة على طول أصابعه ، حاملاً معه دليل التأثير العنيف.
“اذهب.”
بدأت القوة في دخول جسد إيزيبث ، وميض محيطه بين الأرض وما بدا أنه مكتبة ضخمة. كانت المكتبة بأكملها مغطاة بتوهج أثيري ، وباتجاه المسافة ذاتها ، كان بإمكانه رؤية فناء صغير مصنوع من الخشب ومحاط بالزجاج.
فتح كفه وأشار بإصبعه إلى إيزابث ، وتوجه السيف نحوه.
انفجار-!
قعقعة! قعقعة!
أخذ جسد رن القوة الكاملة للهجوم ، ومع استمرار جسده في التحليق بعيدًا عنه ، بصق دمًا يسعل أكثر.
اهتزت المناطق المحيطة بشدة ، وانهارت الأرض من حولهم. أينما مر السيف ، فلن يترك ورائه سوى الدمار.
انفجار-!
ومع ذلك ، في خضم النشاز والدمار ، حافظ إيزيبث على رباطة جأش لا يتزعزع ، وركز نظره على السيف المقترب بهدوء غريب.
شعر إيزيبث بشيء خلفه ، فتلوى جسده وهو يركل ، وارتطمت قدمه بشيء ناعم.
في لفتة تتحدى الخطر الوشيك ، أغلق عينيه تدريجياً ، مستسلمًا لسكون هادئ يتخلل محيطه الخارجي وفترات استراحة عقله.
عند ملامسة شيء ما ، انهار الفضاء ، وصدى انفجار كبير. تطاير الغبار في الهواء ، مما أدى إلى إعاقة رؤيته ، ولكن بضربة واحدة من يده ، استقر الغبار ، وعندما نظر ليرى آثار هجومه ، تفاجأ برؤية قبضته تضرب جانب ركبة رين ، والتي أثيرت أمامه.
للوهلة الأولى ، بدا وكأنه قد استسلم ، لكن رين عرف … كان يعلم أن الأمر لم يكن كذلك.
طعم مألوف. واحد لم يعجبه بشكل خاص ، ولكن عندما حاول تحريك جسده ، تم سحب رأسه مرة أخرى ، ومرة أخرى ، صدم رأسه بالأرض الصلبة تحته.
نزل صمت حبلى على العالم ، متداخلاً مع هدوء سلوك إيزيبث.
انفجار-!
عندما كشفت عيناه أخيرًا عن رؤيتهما مرة أخرى ، وجد إيزيبث نفسه في وضع غير مفهوم خلف السيف مباشرة ، ويده تمد يده بشكل غريزي للتواصل مع مقبضه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ الذعر ينتشر على وجه إيزيبث وهو يحاول تحرير نفسه من قبضته ، لكن رين رفض فقط تركه ، وسرعان ما انفتح فمه.
“…”
بدا الوقت معلقًا ، مما سمح لخطورة الموقف بالغرق ، حيث وجدت الحركة السادسة ، أقوى حركة في ترسانته ، نفسها مروضة بقوة إرادة إيزيبث.
*سيطرة*
وبينما كان يلقي بصره إلى أسفل ، اتسعت عيناه في حالة من عدم التصديق على المنظر الذي كان ينتظره – اندلع عدد كبير من بروزات السيف المزينة برونية ذهبية معقدة من الأرض ، ونصائحها الحادة صوبه بشكل مشؤوم.
تسلسل الأحداث الذي أعقب ذلك ترك رين مذهولًا تمامًا حيث توقف الزخم الذي لا يمكن إيقافه للسيف فجأة تحت قبضة إيزيبث التي لا تتزعزع.
مد يده للأمام وحدق في شخصية رين التي تعرج أمامه ، حاول إيزيبث أن يمد يده لامتصاص القوانين في جسده ، ولكن كما حاول ، عندما اقتربت يد إيزيبث ، ظهر صدع مفاجئ في المحيط. الفضاء ، التي نشأت من جوار ذراعه.
بدا الوقت معلقًا ، مما سمح لخطورة الموقف بالغرق ، حيث وجدت الحركة السادسة ، أقوى حركة في ترسانته ، نفسها مروضة بقوة إرادة إيزيبث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحطم السيف إلى مئات القطع ، وتقيأ الدم. لم يكن لديه خيار سوى إلغاء حركته.
لكن الدهشة لم تنته عند هذا الحد.
ولما رأى أن الهجوم كان له أثر سلبي على ايزيبث ، قمع جروحه وأجبر نفسه على التقدم. مع ضبابية خفية في رؤيته ، رأى ظهر رين أمامه ، ومد يده بيده إلى الأمام.
“أرغخههه!”
ارتبطت ركلته مرة أخرى بشيء ، وانهارت المناطق المحيطة به.
مع صرخة مفاجئة اخترقت الهواء ، تحطم الدرع الذي كان يلف جسد إيزيبث ، وكشف عن الخطوط العريضة المتعرجة لعضلاته تحته.
انفجار-!
كانت عضلاته المنتفخة تنبض بحضور مهيب ، تنضح بهالة من القوة الهائلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد جاء من العدم ، وبالكاد كان قادرًا على مقاومته. رفع رأسه ليحدق في رين ، الذي كان ينفخ وينفخ ، شعر إيزيبث بشيء يغلي بداخله.
بعد إصلاح نظرته الثاقبة بصمت على رين ، بدأت يد إيزيبث في التحرك بهدف متعمد ، والتلاعب بمسار السيف حتى اصطفت بشكل مخيف مع رين ، وكان طرفه يشير إليه مباشرة مثل نذير الموت الوشيك.
“دعني اذهب! كيف هذا ممكن؟ كيف لا تزال لديك القوة المتبقية ؟!”
“أنا .. ك … كيف ؟!”
مع ذراعه إلى الأمام ، حرك إيزيبث جسده لأعلى وشعر بالنهايات الحادة للنتوءات من خلال ذراعيه وساقيه وصدره. كان مثقوبًا في كل مكان تقريبًا ، لكن لحسن الحظ ، لم ينجح أي من الأشواك في ضربه في قلبه ، والذي كان لا يزال سليماً.
كان يحدق في طرف سيفه ، وترك رين مصدومًا تمامًا ، وتحول وجهه إلى اللون الأبيض.
لولا درعه لكان قد تعرض لإصابات شديدة.
لسوء الحظ بالنسبة لرين ، لم يكن لديه رفاهية الاستمرار في التفكير في الأمر لفترة طويلة جدًا ، وبينما كان يشد أسنانه ، بدأت القوة تنفجر من جسده حيث بدأت الأوردة تبرز على جانبي رقبته.
لسوء الحظ بالنسبة لرين ، لم يكن لديه رفاهية الاستمرار في التفكير في الأمر لفترة طويلة جدًا ، وبينما كان يشد أسنانه ، بدأت القوة تنفجر من جسده حيث بدأت الأوردة تبرز على جانبي رقبته.
تحطم السيف إلى مئات القطع ، وتقيأ الدم. لم يكن لديه خيار سوى إلغاء حركته.
بدأت القوة في دخول جسد إيزيبث ، وميض محيطه بين الأرض وما بدا أنه مكتبة ضخمة. كانت المكتبة بأكملها مغطاة بتوهج أثيري ، وباتجاه المسافة ذاتها ، كان بإمكانه رؤية فناء صغير مصنوع من الخشب ومحاط بالزجاج.
“بفتت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان سعيدًا لأنه فعل ذلك ، لأنه فور تحريك رأسه ، اصطدمت قدمه بمكانه السابق ، وداست على الأرض تحتها.
لقد تعثر بضع خطوات إلى الوراء نتيجة لذلك ، وفي ذلك الوقت شعر بشيء ما في طريقه.
تمامًا مثل قبضته ، كانت الأحرف الرونية الذهبية المعقدة تدور حول فخذ رين.
بدافع الغريزة النقية ، حرك يده بعيدًا عن فمه ولكمه إلى الأمام.
لولا درعه لكان قد تعرض لإصابات شديدة.
انفجار-!
دفع ركلة إلى الأمام.
سقطت قبضته بشكل مباشر على أخرى ، وتم دفعه عدة خطوات إلى الوراء. شعر بدمه يغلي عند الاصطدام ، لكنه تحمل الألم ودفع نفسه للأمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدق الاثنان في بعضهما البعض بصمت حيث بدأت المساحة المحيطة بهما في الانهيار.
دفع ركلة إلى الأمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بانج -!
انفجار-!
لقد سافروا إلى عمق كبير لدرجة أن الضوء القادم من السماء فوقهم بدأ يخفت ، وكل ما تمكنوا من رؤيته كان فجوة صغيرة فوقهم.
ارتبطت ركلته مرة أخرى بشيء ، وانهارت المناطق المحيطة به.
بانج -!
انفجار-!
في اللحظة التي وصل فيها إيزيبث ، ارتعدت الأرض تحته ، وميض شيء خلفه مباشرة. التواء جسده ، كان إيزيبث بالكاد قادرًا على تجنب الهجوم القادم ، ولكن كما فعل ، جاءت يد تمسك برأسه ، وشعر أنها تحطمت على الأرض الصلبة تحتها.
استمر هذا لفترة طويلة حتى فتح إيزيبث فمه في النهاية وتمتم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طفرة -!
“ختم.”
ختم إيزيبث كل حركاته ، وشد وجه رين بيده. أخذ نفسا صغيرا ، وحاول أن يشعر بالقوانين داخل جسده ، وعندما شعر بها ، ارتجف جسده مرة أخرى.
تنفجر السلاسل من تحت الأرض وتلتف حول جسم رين مثل الثعابين. جاءت السلاسل من كل مكان. فوقه ، جانب الحفرة ، وتحت الأرض ، يلتف حول كل جزء من جسده ويحاصره مثل الشرنقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انفجار-!
ظهر وهج أبيض خافت حول جسده حيث غطت الرونية الذهبية المعقدة جسده بالكامل. وظهرت على السلاسل التي كانت تحيط به شقوق ، لكنها لم تنكسر في الحال ، وهذا ما كان يبحث عنه إيزيبث.
على الرغم من حقيقة أن بشرة رين بدأت تتضاءل تدريجياً عند رؤية السيف ، وبدأت المانا التي كانت موجودة داخل جسده في التصريف بمعدل سريع ، إلا أنه لم يستسلم واستمر في نداء السيف.
مستفيدًا من تلك اللحظة ، ظهر أمام رين مباشرة وضربه مباشرة في بطنه.
بدأ الهواء الذي كان قريبًا منه في الالتواء ، وفجأة اندلعت قوة جبارة من جسده واجتاحت كل ما كان في طريقها.
انفجار-!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بانج -!
ضربة نظيفة. بعد أن هبطت قبضته على بطنه ، راقب إيزيبث تعبير رين مشوهًا بالألم ، وجسده طاف. تحطمت السلاسل التي كانت تربط جسده ، وألقى شخصه في السماء ، خارجًا من الحفرة التي كانوا فيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استمر هذا لفترة طويلة حتى فتح إيزيبث فمه في النهاية وتمتم.
تقدم للأمام ، تحولت رؤية إيزيبث ، وعندما نظر إلى أسفل ، رأى جسد رين يقترب منه من الأسفل.
أصبح مشهد دم رين تذكيرًا صارخًا بكل الكفاح الذي كان عليه أن يمر به فقط للوصول إلى هذه النقطة ، مما ترك انطباعًا دائمًا على ضمير إيزيبث حتى مع احتدام المعركة.
مد يده إلى الأمام ، وفتح راحة يده. ظهرت الرونية الذهبية في جميع أنحاء يده ، وبينما كان جسد رين على وشك الاصطدام بكفه ، اختفى شكله فجأة.
تم تغليف قبضة إيزيبث بتوهج أبيض وأسود حيث استمر في لكمة وجه رين بكل قوته بينما كان يقود قبضته في نفس الوقت إلى الأمام.
سووش!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدث كل ذلك بسرعة كبيرة لدرجة أن إيزيبث كان بالكاد قادرًا على الرد.
حدث كل ذلك بسرعة كبيرة لدرجة أن إيزيبث كان بالكاد قادرًا على الرد.
بشكل ضعيف ، فتح رين عينيه ليكشف عن عينيه الزرقاوتين ، وأغلقت عينيه. ولأول مرة منذ فترة ، فتح إيزيبث فمه وكلمه.
أصيب إيزيبث بقوة ساحقة هزت جانب خده ، وتشوهت رؤية إيزيبث ، وتدور بعنف حيث وجد نفسه يندفع بشكل لا يمكن السيطرة عليه نحو الأرض تحته.
عندما هبطت القدم مباشرة ، شد إيزيبث يده إلى الأمام وأمسك بقدمه ، متشبثًا بكل قوته.
كانت سرعة هبوطه مذهلة. ظهرت خلفه سحابة بخار خافتة عندما سقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“!!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما جاء ، وجد أن محيطه قد عاد إلى طبيعته وأن يده كانت لا تزال تتشبث برين ، الذي كان جسمه كله أجشًا للغاية. تقريبا كما لو أن كل شيء قد امتص منه.
وبينما كان يلقي بصره إلى أسفل ، اتسعت عيناه في حالة من عدم التصديق على المنظر الذي كان ينتظره – اندلع عدد كبير من بروزات السيف المزينة برونية ذهبية معقدة من الأرض ، ونصائحها الحادة صوبه بشكل مشؤوم.
لم يسبق له أن كان قادرًا على رؤيتهم بوضوح شديد ، ولم يكن يعرف للحظة ما يجب أن يفعله بينما كان عقله فارغًا.
أرسل الحجم الهائل للمشهد موجات صدمة في قلب إيزيبث ، مما أجبره على توظيف كل الموارد المتاحة في ترسانته لوقف نزوله قبل مواجهة التقارب القاتل لتوقعات السيف.
سووش!
“أوخ!”
كان يحدق في طرف سيفه ، وترك رين مصدومًا تمامًا ، وتحول وجهه إلى اللون الأبيض.
في عرض يائس للألعاب البهلوانية ، تمكن من إيقاف نفسه على بعد بوصات من المجموعة المميتة ، وهو هروب ضيق ترك قلبه ينبض بالقلق.
كان صوته ضعيفًا وضعيفًا. كما لو كان على وشك الانهيار في أي لحظة ، لكن عينيه بدت أكثر وضوحًا من أي وقت مضى.
ومع ذلك ، قبل أن يتذوق تمامًا انتصاره العابر ، أصابه هجوم غير متوقع من الخلف ، ودمر جسده بألم شديد يتردد صداه في كل نسيج من كيانه.
ويينغ -!
انفجار-!
بشكل ضعيف ، فتح رين عينيه ليكشف عن عينيه الزرقاوتين ، وأغلقت عينيه. ولأول مرة منذ فترة ، فتح إيزيبث فمه وكلمه.
ارتطام مدوي يتردد في الهواء مصحوبًا بصرخة ألم لا إرادية هربت من شفتي إيزيبث.
مد يده للأمام وحدق في شخصية رين التي تعرج أمامه ، حاول إيزيبث أن يمد يده لامتصاص القوانين في جسده ، ولكن كما حاول ، عندما اقتربت يد إيزيبث ، ظهر صدع مفاجئ في المحيط. الفضاء ، التي نشأت من جوار ذراعه.
“أخه!”
كريك! صرير!
شعر كل شبر من جسده بالتطفل عندما اخترقت الأشياء الحادة جسده ، وثقب ذراعيه وساقيه وتلطيخ الأرض بدمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سمع إيزيبث شيئًا ما ، عرف أن إصابته قد سقطت ، وعندما جاء ، رأى شخصية رين تقذف بعيدًا عنه في السماء.
طغ عليه الآلام المؤلمة التي استهلكته ، صرَّ على أسنانه ، وكبت آهاته المؤلمة بخيط.
ختم إيزيبث كل حركاته ، وشد وجه رين بيده. أخذ نفسا صغيرا ، وحاول أن يشعر بالقوانين داخل جسده ، وعندما شعر بها ، ارتجف جسده مرة أخرى.
هدد شدة الألم بإرهاقه تمامًا ، ولكن من خلال المرونة المطلقة ، تمكن من الحفاظ على ما يشبه السيطرة ، وأغلق فمه.
“ختم.”
كان الصراخ مضيعة للطاقة.
“نعم … أشعر به …”
“أوك“.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يمض وقت طويل قبل أن تكون قبضته مغطاة بدم رين حيث كانت تتساقط من قبضته.
مع ذراعه إلى الأمام ، حرك إيزيبث جسده لأعلى وشعر بالنهايات الحادة للنتوءات من خلال ذراعيه وساقيه وصدره. كان مثقوبًا في كل مكان تقريبًا ، لكن لحسن الحظ ، لم ينجح أي من الأشواك في ضربه في قلبه ، والذي كان لا يزال سليماً.
مستفيدًا من تلك اللحظة ، ظهر أمام رين مباشرة وضربه مباشرة في بطنه.
بقبضة قبضته ، تحطمت نتوءات السيف من حوله تمامًا ، وشعر إيزيبث على الفور بتحسن. على الرغم من ذلك ، لم يخذل حذره ، ولاحظ ظلًا معينًا فوق رأسه ؛ حرك رأسه إلى الجانب على عجل.
“أوخ!”
انفجار-!
“في الواقع … أنا .. لو كنت أنا الآخر ، لكانت النتيجة مختلفة تمامًا.”
كان سعيدًا لأنه فعل ذلك ، لأنه فور تحريك رأسه ، اصطدمت قدمه بمكانه السابق ، وداست على الأرض تحتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انفجار-! كانت الضربة نظيفة ، وعلى الفور بعد اصطدام مرفقه بجانب وجهه ، أصبح رين مشوشًا. لم يضيع إيزيبث الفرصة ، ورغم الألم الذي كان يعذب جسده رفع يده ولكم على وجهه.
“أرخ”.
اقتربوا من بعضهم البعض وضغطوا مباشرة على جسد رين الذي كان يتساقط من السماء.
عندما هبطت القدم مباشرة ، شد إيزيبث يده إلى الأمام وأمسك بقدمه ، متشبثًا بكل قوته.
“… إذا كنت أنت الآخر ، فربما تكون الأمور قد انتهت بشكل مختلف“
كسر!
سدت شفرة على الفور اليد تمامًا كما كانت على وشك الوصول إلى ظهر رين. لم يكن يعرف متى ، لكن رين استدار فجأة وجرح بسيفه.
على الفور ، كسر العظام ، وبدأ رين يسقط بجانبه. قام إيزيبث بتخفيف آلامه ورفع ساقه إلى أعلى ، وساعد نفسه على رفع رين بمرفقه في وجهه.
سدت شفرة على الفور اليد تمامًا كما كانت على وشك الوصول إلى ظهر رين. لم يكن يعرف متى ، لكن رين استدار فجأة وجرح بسيفه.
انفجار-! كانت الضربة نظيفة ، وعلى الفور بعد اصطدام مرفقه بجانب وجهه ، أصبح رين مشوشًا. لم يضيع إيزيبث الفرصة ، ورغم الألم الذي كان يعذب جسده رفع يده ولكم على وجهه.
“… إذا كنت أنت الآخر ، فربما تكون الأمور قد انتهت بشكل مختلف“
انفجار-!أخطأت قبضته ، ولكن في نفس الوقت الذي لكمه بقبضته ، أنزل رأسه إلى أسفل ، وضربت رؤوسهم ببعضها البعض.
“أوخ!”
انفجار-!
لم يكن إيزيبث من النوع الذي يرحم من هم ضده.
خفق رأسه بشدة في تصرفاته ، وشعرت إيزيبث بالارتباك ، ولكن يمكن قول الشيء نفسه بالنسبة لرين ، الذي بدا أنه فقد وعيه لجزء من الثانية.
“في الواقع … أنا .. لو كنت أنا الآخر ، لكانت النتيجة مختلفة تمامًا.”
انفجار–!
سووش!
ضرب إيزيبث بقبضته ، وأصيب مباشرة في وجهه ، وضرب رأسه على الجنب. أدت القبضة إلى تحريك رأس رين إلى الجانب الآخر ، وتحولت عيون رين إلى اللون الأبيض في تلك اللحظة.
تدفق السائل اللزج الدافئ إلى أسفل ، مشكلاً تيارات تتبع أنماطًا معقدة على طول أصابعه ، حاملاً معه دليل التأثير العنيف.
جعل المنظر جسد إيزيبث يرتجف عندما بدأت الإثارة تتسرب من كل ذرة من كيانه ، وابتلع لعابًا في فمه.
ويينغ -!
“أنا قريب … أنا على وشك الوصول …”
انفجار-!
كان يشعر بضعف رن بقبضته وضرب رأسه مرة أخرى ؛ شعرت إيزيبث أن أنفاس رين تنخفض تقريبًا إلى أدنى مستوى يرثى له.
“كان يجب أن يفعل شيئًا ما.”
انفجار-!
واقفًا في مكانه ، كان بإمكان إيزيبث سماع شهقة القلق المفاجئة القادمة من أولئك الذين تحته. لم يهتم بهم كثيرًا واتخذ خطوة واحدة إلى الأمام.
انفجار-!
تدفق السائل اللزج الدافئ إلى أسفل ، مشكلاً تيارات تتبع أنماطًا معقدة على طول أصابعه ، حاملاً معه دليل التأثير العنيف.
انفجار-!
على الرغم من إصابته بالإغماء ، إلا أن إيزيبث يمكن أن يصدر صوت تكسير خافت ، وكان يعلم أن رين قد أصيب ببعض الإصابات.
انفجار-!
واقفًا في مكانه ، كان بإمكان إيزيبث سماع شهقة القلق المفاجئة القادمة من أولئك الذين تحته. لم يهتم بهم كثيرًا واتخذ خطوة واحدة إلى الأمام.
انفجار-!
مد يده للأمام وحدق في شخصية رين التي تعرج أمامه ، حاول إيزيبث أن يمد يده لامتصاص القوانين في جسده ، ولكن كما حاول ، عندما اقتربت يد إيزيبث ، ظهر صدع مفاجئ في المحيط. الفضاء ، التي نشأت من جوار ذراعه.
“نعم … أشعر به …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انفجار-!
تم كسر شفتي رن ، وتسرب الدم من رأسه وشفتيه. مد إيزيبث يده إلى الأمام ، ووجه يده إلى وجه رين ، وانفجرت السلاسل من تحت الأرض ، وربطت رن بذراعيه وساقيه.
واقفًا في مكانه ، كان بإمكان إيزيبث سماع شهقة القلق المفاجئة القادمة من أولئك الذين تحته. لم يهتم بهم كثيرًا واتخذ خطوة واحدة إلى الأمام.
صليل! صليل! صليل!
“أمبف!”
ختم إيزيبث كل حركاته ، وشد وجه رين بيده. أخذ نفسا صغيرا ، وحاول أن يشعر بالقوانين داخل جسده ، وعندما شعر بها ، ارتجف جسده مرة أخرى.
ابتسم عند رؤيته وقرر شن الهجوم مرة أخرى. كما لو كان سيترك مثل هذه الفرصة تذهب سدى.
‘تعالى لي.’
بممارسة قوة هائلة ، أطلقت يد إيزيبث العنان لطفرة في القوة ، ودفعت جسد رين عبر الهواء بزخم كبير. اغتنمت الفرصة دون تردد ، وضع إيزيبث نفسه بسرعة تحت رين مباشرة ، مدّ ركبته بقوة.
انفجر توهج أبيض من جسد رين فجأة ، وبدأت المناطق المحيطة بالزلزال.
كر— كراك! كان الصوت مشابهًا لصوت تكسر العظام ، وكل ما كان يمسك برأسه أطلقه ، واستطاع إيزيبث أن يبتعد.
قعقعة–! قعقعة-!
ابتسم عند رؤيته وقرر شن الهجوم مرة أخرى. كما لو كان سيترك مثل هذه الفرصة تذهب سدى.
بدأت القوة في دخول جسد إيزيبث ، وميض محيطه بين الأرض وما بدا أنه مكتبة ضخمة. كانت المكتبة بأكملها مغطاة بتوهج أثيري ، وباتجاه المسافة ذاتها ، كان بإمكانه رؤية فناء صغير مصنوع من الخشب ومحاط بالزجاج.
وبينما كان يلقي بصره إلى أسفل ، اتسعت عيناه في حالة من عدم التصديق على المنظر الذي كان ينتظره – اندلع عدد كبير من بروزات السيف المزينة برونية ذهبية معقدة من الأرض ، ونصائحها الحادة صوبه بشكل مشؤوم.
هناك … رأى كتابًا مستلقياً على مذبح صغير ، وتوقف أنفاس إيزيبث.
تنفجر السلاسل من تحت الأرض وتلتف حول جسم رين مثل الثعابين. جاءت السلاسل من كل مكان. فوقه ، جانب الحفرة ، وتحت الأرض ، يلتف حول كل جزء من جسده ويحاصره مثل الشرنقة.
‘التسجيلات…’
بقبضة قبضته ، تحطمت نتوءات السيف من حوله تمامًا ، وشعر إيزيبث على الفور بتحسن. على الرغم من ذلك ، لم يخذل حذره ، ولاحظ ظلًا معينًا فوق رأسه ؛ حرك رأسه إلى الجانب على عجل.
لم يسبق له أن كان قادرًا على رؤيتهم بوضوح شديد ، ولم يكن يعرف للحظة ما يجب أن يفعله بينما كان عقله فارغًا.
“أرخ”.
عندما جاء ، وجد أن محيطه قد عاد إلى طبيعته وأن يده كانت لا تزال تتشبث برين ، الذي كان جسمه كله أجشًا للغاية. تقريبا كما لو أن كل شيء قد امتص منه.
واقفًا في مكانه ، كان بإمكان إيزيبث سماع شهقة القلق المفاجئة القادمة من أولئك الذين تحته. لم يهتم بهم كثيرًا واتخذ خطوة واحدة إلى الأمام.
اختفت كل القوة التي كانت لرين سابقًا ، وساد الصمت محيطهم.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) نزل صمت حبلى على العالم ، متداخلاً مع هدوء سلوك إيزيبث.
بشكل ضعيف ، فتح رين عينيه ليكشف عن عينيه الزرقاوتين ، وأغلقت عينيه. ولأول مرة منذ فترة ، فتح إيزيبث فمه وكلمه.
“… إذا كنت أنت الآخر ، فربما تكون الأمور قد انتهت بشكل مختلف“
“أخه!”
ويييي -!ولكن عندما كان إيزيبث على وشك أن يمتص الجزء الأخير من القوانين الموجودة في جسد رين ، شعر بشيء قوي يأتي من خلفه ، وعندما أدار رأسه ، صُدم لرؤية خط أبيض مغطى بالرونية الذهبية توجه في طريقه.
قعقعة! قعقعة!
“ماذا؟!”
كراك -! كانت الهجمات مدمرة ، حطمت الفضاء من حولهم وخلقت موجات كبيرة في الهواء انتشرت في جميع أنحاء السماء.
مصدومًا ، حاول إيزيبث أن يتحرك ، لكن يديه تشبثت بساعديه. عندما نظر إلى أسفل ، التقت نظرته برين.
بدافع الغريزة النقية ، حرك يده بعيدًا عن فمه ولكمه إلى الأمام.
“يمكنك تركي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان سعيدًا لأنه فعل ذلك ، لأنه فور تحريك رأسه ، اصطدمت قدمه بمكانه السابق ، وداست على الأرض تحتها.
حاول إيزيبث أن يحرر نفسه من قبضته ، لكنه شعر بالحيرة عندما رأى أن قبضته ضيقة للغاية ، مما منعه من الحركة.
“أوخ!”
“دعني اذهب! كيف هذا ممكن؟ كيف لا تزال لديك القوة المتبقية ؟!”
———– ترجمة
بدأ الذعر ينتشر على وجه إيزيبث وهو يحاول تحرير نفسه من قبضته ، لكن رين رفض فقط تركه ، وسرعان ما انفتح فمه.
لسوء الحظ بالنسبة لرين ، لم يكن لديه رفاهية الاستمرار في التفكير في الأمر لفترة طويلة جدًا ، وبينما كان يشد أسنانه ، بدأت القوة تنفجر من جسده حيث بدأت الأوردة تبرز على جانبي رقبته.
“في الواقع … أنا .. لو كنت أنا الآخر ، لكانت النتيجة مختلفة تمامًا.”
لم يضيع ثانية واحدة من تلك اللحظة.
كان صوته ضعيفًا وضعيفًا. كما لو كان على وشك الانهيار في أي لحظة ، لكن عينيه بدت أكثر وضوحًا من أي وقت مضى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يمض وقت طويل قبل أن تكون قبضته مغطاة بدم رين حيث كانت تتساقط من قبضته.
“دعوني … دعني اذهب!”
على الرغم من حقيقة أن بشرة رين بدأت تتضاءل تدريجياً عند رؤية السيف ، وبدأت المانا التي كانت موجودة داخل جسده في التصريف بمعدل سريع ، إلا أنه لم يستسلم واستمر في نداء السيف.
“… على عكسه ، لا أعمل بمفردي.”
جاءت قبضة عليه من أعلى ، واستعاد إيزيبث قبضته إلى الخلف وهاجم بركلة ، والتي تجنبها رين بثني جسده للخلف.
وااااااا -! تحول العالم إلى اللون الأبيض.
ضربة نظيفة. بعد أن هبطت قبضته على بطنه ، راقب إيزيبث تعبير رين مشوهًا بالألم ، وجسده طاف. تحطمت السلاسل التي كانت تربط جسده ، وألقى شخصه في السماء ، خارجًا من الحفرة التي كانوا فيها.
ℱℒ??ℋ
انفجار-!
———–
عندما كشفت عيناه أخيرًا عن رؤيتهما مرة أخرى ، وجد إيزيبث نفسه في وضع غير مفهوم خلف السيف مباشرة ، ويده تمد يده بشكل غريزي للتواصل مع مقبضه.
اية (17) قَالَ ٱخۡرُجۡ مِنۡهَا مَذۡءُومٗا مَّدۡحُورٗاۖ لَّمَن تَبِعَكَ مِنۡهُمۡ لَأَمۡلَأَنَّ جَهَنَّمَ مِنكُمۡ أَجۡمَعِينَ (18) سورة الأعراف الآية (18)
سووش -!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صر على أسنانه ، وبدأت تعابيره تتشوه. ومع ذلك ، بدأت جهوده تؤتي ثمارها ، وسرعان ما بدأ السيف بالظهور من وراء الهوة ، كاشفاً جسده بكل مجدها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات