العقبة الأخيرة [1]
الفصل 795: العقبة الأخيرة [1]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تستطيع الرحيل.”
لم يكن الوضع في إدونيا مواتًا للسباقات الثلاثة.
ظهرت نظرة تفاهم على وجوه الحاضرين.
كانت الشياطين لا هوادة فيها في سعيهم ، وعلى الرغم من أن أعراق الثلاثة قد بذلوا قصارى جهدهم للثبات ، إلا أن الوضع بدأ يتدهور بالنسبة لهم بسرعة ، وبدأ جانبهم يعاني عددًا متزايدًا من الضحايا مع استمرار الحرب.
تحدث قزم أخيرًا.
“تراجع!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اه صحيح.”
ساء الوضع لدرجة أن السباقات الثلاثة أجبرت على التراجع.
“… هل هذا ما أراد أن يظهر لي؟“
على الرغم من أن القوة العددية للشياطين لم تكن متفوقة على قوتهم … كانوا أقل تنظيماً منهم بشكل ملحوظ ، وبدا أن كل استراتيجية من استراتيجياتهم يمكن رؤيتها بسهولة من قبلهم.
قال أحد الأقزام ، وتدخل أخيرًا في المناقشة.
في المعسكر الرئيسي للسباقات الثلاثة.
الفصل 795: العقبة الأخيرة [1]
امتلأت القاعة ذات الإضاءة الخافتة بأصوات المناقشات الساخنة حيث اجتمع ممثلو الفصائل الثلاثة لمناقشة الحرب المستمرة مع الشياطين.
لراحة نفسه ، ألقى نظرة خاطفة في اتجاه إيزيبث ، الذي كان جالسًا ليس بعيدًا عن مكان وجوده.
“لا يمكننا الاستمرار على هذا المنوال“.
في المعسكر الرئيسي للسباقات الثلاثة.
يقف الجان ، بإطاراتهم الرشيقة وآذانهم المدببة ، بجانب العفاريت ، وبنيتهم العضلية ورؤيتهم المخيفة تتناقض بشكل حاد مع الجان الأنيقة.
ذهب هذا لمعظم الحاضرين ، ولكن كان هناك استثناء واحد.
“خه … أوافق. لا يمكننا الاستمرار على هذا النحو.”
لم يكن الوضع في إدونيا مواتًا للسباقات الثلاثة.
جلس الأقزام ، قصير القامة وذو لحى كثيفة ، على رأس الطاولة ، ووجوههم الحجرية لا تخون شيئًا عن أفكارهم. لقد استمعوا بهدوء إلى المحادثة بين ممثلي الجان وأورتين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “خه … أوافق. لا يمكننا الاستمرار على هذا النحو.”
وقف أحدهم فجأة وضرب الطاولة.
مع استمرار النقاش ، أصبح من الواضح للأعراق الثلاثة أن الوضع الحالي لا يمكن أن يستمر.
صفعة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “خه … خه … لسنا جبناء مثلكم ، أقزام. نحن لا نتراجع في اللحظة الأولى التي يحدث فيها خطأ ما“.
“بالطبع ، لا يمكننا الاستمرار على هذا المنوال! كل ما تركز عليه المتوحشون هو المعارك الفردية ، ولا تفكر في الصورة الأكبر!”
صفعة!
“خه … خه … لسنا جبناء مثلكم ، أقزام. نحن لا نتراجع في اللحظة الأولى التي يحدث فيها خطأ ما“.
جلس الأقزام ، قصير القامة وذو لحى كثيفة ، على رأس الطاولة ، ووجوههم الحجرية لا تخون شيئًا عن أفكارهم. لقد استمعوا بهدوء إلى المحادثة بين ممثلي الجان وأورتين.
“هذا هو بالضبط سبب خسارتنا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الأعداء الحقيقيون ليسوا هم الموجودين هنا ، لكنهم هناك. السماح لهم بالانسحاب هو أكثر فائدة مما تتخيل … في الواقع ، من مصلحتنا أن يتراجعوا جميعًا ويدخلوا الأرض.”
“اهدأ ؛ هذا مجرد جزء صغير من المشكلة. الحقيقة هي أن الشياطين أقوى منا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن القوة العددية للشياطين لم تكن متفوقة على قوتهم … كانوا أقل تنظيماً منهم بشكل ملحوظ ، وبدا أن كل استراتيجية من استراتيجياتهم يمكن رؤيتها بسهولة من قبلهم.
قال أحد الأقزام ، وتدخل أخيرًا في المناقشة.
“أرى.”
“إلقاء اللوم على عيوبنا الفردية في الوقت الحالي لن يجلب شيئًا جيدًا للحرب. علينا تغيير المناقشة إلى مناقشة أكثر إنتاجية.”
وقف أحدهم فجأة وضرب الطاولة.
“بالرغم من ذلك…”
“تراجع!”
كانت المناقشة متوترة ، حيث اتهم كل فصيل الآخرين بالفشل في القيام بدورهم في المجهود الحربي.
“انهي ال-“
“كما هي الأمور ، ما يتعين علينا القيام به في الوقت الحالي هو تقليل خسائرنا“.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “خه … خه … لسنا جبناء مثلكم ، أقزام. نحن لا نتراجع في اللحظة الأولى التي يحدث فيها خطأ ما“.
مع استمرار النقاش ، أصبح من الواضح للأعراق الثلاثة أن الوضع الحالي لا يمكن أن يستمر.
كانت جميلة ، بشعرها الفضي الحريري الذي يحتوي على خطوط من الذهب. كانت أهدأهم جميعًا ، وكانت عيناها تفحصان من في الغرفة.
مع مرور كل ثانية يمضونها هنا في المناقشة ، بدأ المزيد والمزيد من الضحايا في التراكم ، وكل ثانية كانت مهمة.
جلبت مشاكل إيزيبث البلبلة إلى الغرفة حيث نظر الجميع إلى بعضهم البعض ، غير قادرين على فهم ما كان يحاول قوله.
“الأمر لا يتعلق بتقليل الخسائر“.
“الشيوخ يقاتلون ضد زعماء الشياطين ، والقادة يواجهون ملك الشياطين. ما زلنا لا نعرف شيئًا عن الوضع ، لكن منذ آخر مرة تحدثنا فيها ،“
تحدث أحد ممثلي الجان.
كانت لديه ابتسامة بسيطة على وجهه في الوقت الحالي ولا يبدو أنه يهتم بالنظرات التي كانت في طريقه.
كانت جميلة ، بشعرها الفضي الحريري الذي يحتوي على خطوط من الذهب. كانت أهدأهم جميعًا ، وكانت عيناها تفحصان من في الغرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في انسجام تام ، تحولت رؤوس الجميع في اتجاه مصدر الصوت ، وسرعان ما كانت نظرة الجميع على ايزيبث.
“إن تقليل الخسائر أمر مهم ، لكن هذه ليست المشكلة الرئيسية التي نحتاج إلى حلها“.
لم يكن الرسول قادرًا حتى على الرد على ما حدث عندما وجد نفسه واقفًا على بعد مترين من الاستراتيجي ، الذي كان يرتدي قناعًا أبيض ويحدق فيه بعيونه الخضراء العميقة.
تحدثت ، وصوتها يرن داخل الغرفة مثل الجرس. كلماتها التالية جعلت الغرفة بأكملها في حالة من الكآبة.
وصله صوت ناعم يلف كل جزء من جسده ويهز جسده من الأرض.
“… ما نحتاج إلى القيام به في الوقت الحالي هو إيجاد طريقة للتعامل مع الإستراتيجي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الأعداء الحقيقيون ليسوا هم الموجودين هنا ، لكنهم هناك. السماح لهم بالانسحاب هو أكثر فائدة مما تتخيل … في الواقع ، من مصلحتنا أن يتراجعوا جميعًا ويدخلوا الأرض.”
بنظرة قاتمة على وجهه ، تحدث أحد الممثلين الأقزام.
“اهدأ ؛ هذا مجرد جزء صغير من المشكلة. الحقيقة هي أن الشياطين أقوى منا.”
“هل تعتقد أننا لم نحاول ذلك؟ لقد حاولنا بالفعل عدة مرات إرسال قتلة لقتله ، ولكن أيا كان هذا الاستراتيجي ، فلديهم تصنيفات متعددة لدوق ، وحتى شيطان في مرتبة الأمير يحميه … هذا ليس شيئًا نحن يمكن تحقيقه دون التضحية بجزء كبير من قوتنا. إنه ببساطة مستحيل “.
… ربما كان يرسل له تحذيرًا.
ساد الصمت الحجرة مرة أخرى.
الفصل 795: العقبة الأخيرة [1]
لا أحد يستطيع أن يفتح فمه ليجادل مع ما قاله ، وهذه الحقيقة هي التي جعلت الحالة المزاجية أكثر كآبة.
“تراجع الآن!”
“وماذا نفعل بعد ذلك؟“
بصراحة ، كانت الحرب قد انتهت منذ فترة طويلة.
تحدث قزم أخيرًا.
ساد الصمت الحجرة مرة أخرى.
“الشيوخ يقاتلون ضد زعماء الشياطين ، والقادة يواجهون ملك الشياطين. ما زلنا لا نعرف شيئًا عن الوضع ، لكن منذ آخر مرة تحدثنا فيها ،“
“انتظر…”
لم ينهي العفريت هذه الجملة أبدًا.
كانت جميلة ، بشعرها الفضي الحريري الذي يحتوي على خطوط من الذهب. كانت أهدأهم جميعًا ، وكانت عيناها تفحصان من في الغرفة.
في تلك اللحظة بالضبط ، بينما كان لا يزال يتحدث ، تجمدت تعابير الجميع ، وصدى صوت رنين في أذهانهم.
“نعم جلالتك.”
تباينت ردود الفعل ، ولكن في تلك اللحظة ، وقف الجميع من مقاعدهم ، ووجوههم شاحبة.
“إن تقليل الخسائر أمر مهم ، لكن هذه ليست المشكلة الرئيسية التي نحتاج إلى حلها“.
“بسرعة! قل للجميع أن يتراجعوا!”
جلبت مشاكل إيزيبث البلبلة إلى الغرفة حيث نظر الجميع إلى بعضهم البعض ، غير قادرين على فهم ما كان يحاول قوله.
“تراجع الآن!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تستطيع الرحيل.”
“اطلب من الجميع إخلاء للطوارئ في هذه اللحظة!”
مع مرور كل ثانية يمضونها هنا في المناقشة ، بدأ المزيد والمزيد من الضحايا في التراكم ، وكل ثانية كانت مهمة.
“أرسل الجرحى أولا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في انسجام تام ، تحولت رؤوس الجميع في اتجاه مصدر الصوت ، وسرعان ما كانت نظرة الجميع على ايزيبث.
“كبار السن فقدوا!”
“بسرعة! قل للجميع أن يتراجعوا!”
***
لراحة نفسه ، ألقى نظرة خاطفة في اتجاه إيزيبث ، الذي كان جالسًا ليس بعيدًا عن مكان وجوده.
“الإبلاغ ، ل―”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الأمر لا يتعلق بتقليل الخسائر“.
عند دخوله خيمة الاستراتيجيين ، كان الرسول يبلغ عرضًا عن الوضع في الخارج عندما تجمد تعبيرهم على الفور. بعد فترة وجيزة ، ارتجف جسدهم بالكامل ، وسجد الشيطان على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… لا تخبرني.”
“نعم جلالتك.”
“إلقاء اللوم على عيوبنا الفردية في الوقت الحالي لن يجلب شيئًا جيدًا للحرب. علينا تغيير المناقشة إلى مناقشة أكثر إنتاجية.”
سلم على إيزابث ، ولم يجرؤ على النظر إلى الأعلى. حتى أنه حبس أنفاسه ، خائفًا من الوقوع بطريقة ما في جانبه السيئ بسبب التنفس بسرعة كبيرة أو بصوت عالٍ.
“اثنان من البطاركة أصيبوا بجروح؟“
“اكمل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اه صحيح.”
وصله صوت ناعم يلف كل جزء من جسده ويهز جسده من الأرض.
“الشيوخ يقاتلون ضد زعماء الشياطين ، والقادة يواجهون ملك الشياطين. ما زلنا لا نعرف شيئًا عن الوضع ، لكن منذ آخر مرة تحدثنا فيها ،“
لم يكن الرسول قادرًا حتى على الرد على ما حدث عندما وجد نفسه واقفًا على بعد مترين من الاستراتيجي ، الذي كان يرتدي قناعًا أبيض ويحدق فيه بعيونه الخضراء العميقة.
“أرسل الجرحى أولا!”
“ما هو الوضع الحالي؟“
امتلأت القاعة ذات الإضاءة الخافتة بأصوات المناقشات الساخنة حيث اجتمع ممثلو الفصائل الثلاثة لمناقشة الحرب المستمرة مع الشياطين.
“اه صحيح.”
تحدث قزم أخيرًا.
سرعان ما استذكر الرسول نفسه وأبلغ.
ما ترك وراءه كان مجرد قصاصات من الحضارات كان محكوما عليها بالفناء.
“لقد حارب الرؤساء السبعة ضد أقوى أعضاء الأعراق الأخرى. أصيب بطاركة عشيرة الكبرياء وعشيرة الجريد بجروح ، لكنهم ليسوا في حالة خطيرة للغاية. سيحتاجون إلى بعض الوقت للتعافي تمامًا.”
“أرى.”
تجعدت حواجب المستشار عند الاستماع إلى الرسالة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حسنًا ، هذا … كان هذا خارج توقعاته.
“اثنان من البطاركة أصيبوا بجروح؟“
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “ما هو الوضع الحالي؟“
حسنًا ، هذا … كان هذا خارج توقعاته.
“اهدأ ؛ هذا مجرد جزء صغير من المشكلة. الحقيقة هي أن الشياطين أقوى منا.”
في البداية ، اعتقد أنهم كانوا قادرين على التخلص منهم دون معاناة كبيرة ، لكنه قلل من أهمية مثابرة القادة من السباقات الثلاثة.
عند دخوله خيمة الاستراتيجيين ، كان الرسول يبلغ عرضًا عن الوضع في الخارج عندما تجمد تعبيرهم على الفور. بعد فترة وجيزة ، ارتجف جسدهم بالكامل ، وسجد الشيطان على الأرض.
“في الوقت الحالي ، من المقرر أن تنسحب قوات السباقات الثلاثة من ساحة المعركة. إنهم بالكاد يتشبثون ، والحرب قد انتهت.”
سرعان ما استذكر الرسول نفسه وأبلغ.
“أرى.”
“ماذا تقترح أن نفعل أيها الاستراتيجي؟“
أومأ الاستراتيجي برأسه ، واستوعب المعلومات ببطء. لم يرفع رأسه إلا بعد دقيقتين.
صفعة!
“تستطيع الرحيل.”
———–
صرف الرسول وشرع في الجلوس على كرسيه.
أومأ الاستراتيجي برأسه ، واستوعب المعلومات ببطء. لم يرفع رأسه إلا بعد دقيقتين.
لراحة نفسه ، ألقى نظرة خاطفة في اتجاه إيزيبث ، الذي كان جالسًا ليس بعيدًا عن مكان وجوده.
مع مرور كل ثانية يمضونها هنا في المناقشة ، بدأ المزيد والمزيد من الضحايا في التراكم ، وكل ثانية كانت مهمة.
كان قد أغلق عينيه ، وشفتيه ملتويتان قليلاً في نهايتيه.
“إيه ، آه؟“
“الحرب جيدة كلما انتهت ، أليس كذلك؟“
“تراجع الآن!”
كان لدى الاستراتيجي أفكار مختلطة حول هذه الكلمات. ألقى بصره بعيدًا عن إيزيبث ، وهز رأسه بمرارة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن القوة العددية للشياطين لم تكن متفوقة على قوتهم … كانوا أقل تنظيماً منهم بشكل ملحوظ ، وبدا أن كل استراتيجية من استراتيجياتهم يمكن رؤيتها بسهولة من قبلهم.
بصراحة ، كانت الحرب قد انتهت منذ فترة طويلة.
ما ترك وراءه كان مجرد قصاصات من الحضارات كان محكوما عليها بالفناء.
منذ اللحظة التي عاد فيها إيزيبث ، أدرك أنه تم التخلص من أقوى أعضاء الأعراق الثلاثة وأن الحرب قد انتهت في تلك اللحظة.
ظهرت نظرة تفاهم على وجوه الحاضرين.
ما ترك وراءه كان مجرد قصاصات من الحضارات كان محكوما عليها بالفناء.
في تلك اللحظة بالضبط ، بينما كان لا يزال يتحدث ، تجمدت تعابير الجميع ، وصدى صوت رنين في أذهانهم.
“… هل هذا ما أراد أن يظهر لي؟“
قام الخبير الاستراتيجي بقبضة يده تحت المكتب سراً. لقد مر وقت طويل منذ أن كان معه ، وتعلم الكثير عنه.
بنظرة قاتمة على وجهه ، تحدث أحد الممثلين الأقزام.
لقد فهم أن ما كان يحدث له كان معاينة قصيرة لما سيحدث لاحقًا.
لراحة نفسه ، ألقى نظرة خاطفة في اتجاه إيزيبث ، الذي كان جالسًا ليس بعيدًا عن مكان وجوده.
… ربما كان يرسل له تحذيرًا.
“إلقاء اللوم على عيوبنا الفردية في الوقت الحالي لن يجلب شيئًا جيدًا للحرب. علينا تغيير المناقشة إلى مناقشة أكثر إنتاجية.”
“ماذا تقترح أن نفعل أيها الاستراتيجي؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اية (114) وَتَمَّتۡ كَلِمَتُ رَبِّكَ صِدۡقٗا وَعَدۡلٗاۚ لَّا مُبَدِّلَ لِكَلِمَٰتِهِۦۚ وَهُوَ ٱلسَّمِيعُ ٱلۡعَلِيمُ (115) سورة الأنعام الآية (114)
“إيه ، آه؟“
“اتركهم.”
دفع صوت الاستراتيجي بعيدًا عن أفكاره ، ورفع رأسه في ارتباك. عندما نظر حوله ، ورأى أن نظرة الجميع تركز عليه ، استعاد حلقه وتنظيف حنجرته.
“الشيوخ يقاتلون ضد زعماء الشياطين ، والقادة يواجهون ملك الشياطين. ما زلنا لا نعرف شيئًا عن الوضع ، لكن منذ آخر مرة تحدثنا فيها ،“
“انهي ال-“
منذ اللحظة التي عاد فيها إيزيبث ، أدرك أنه تم التخلص من أقوى أعضاء الأعراق الثلاثة وأن الحرب قد انتهت في تلك اللحظة.
“اتركهم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “خه … أوافق. لا يمكننا الاستمرار على هذا النحو.”
قطع صوت معين المستشار.
يقف الجان ، بإطاراتهم الرشيقة وآذانهم المدببة ، بجانب العفاريت ، وبنيتهم العضلية ورؤيتهم المخيفة تتناقض بشكل حاد مع الجان الأنيقة.
سووش! سووش!
كانت جميلة ، بشعرها الفضي الحريري الذي يحتوي على خطوط من الذهب. كانت أهدأهم جميعًا ، وكانت عيناها تفحصان من في الغرفة.
في انسجام تام ، تحولت رؤوس الجميع في اتجاه مصدر الصوت ، وسرعان ما كانت نظرة الجميع على ايزيبث.
***
كانت لديه ابتسامة بسيطة على وجهه في الوقت الحالي ولا يبدو أنه يهتم بالنظرات التي كانت في طريقه.
“أنت لست مخطأ.” أومأ إيزيبث برأسه. “التخلص منهم الآن سيكون بالفعل خيارًا جيدًا ، لكن يبدو أنكم تنسون شيئًا ما يا رفاق.”
هو شرح.
يقف الجان ، بإطاراتهم الرشيقة وآذانهم المدببة ، بجانب العفاريت ، وبنيتهم العضلية ورؤيتهم المخيفة تتناقض بشكل حاد مع الجان الأنيقة.
“سيفتحون بوابة تربطهم بالأرض. هذا هو المكان الذي يخططون فيه للتراجع.”
هو شرح.
ظهرت نظرة تفاهم على وجوه الحاضرين.
“كما هي الأمور ، ما يتعين علينا القيام به في الوقت الحالي هو تقليل خسائرنا“.
“إنهم يخططون للانضمام إلى القوات المتبقية التي لا تزال على قيد الحياة والمضي قدمًا من هناك. إذا هاجمنا الآن ، فنحن ملزمون بتكبد خسائر فادحة ، لذا دعهم يدخلون البوابة.”
ساء الوضع لدرجة أن السباقات الثلاثة أجبرت على التراجع.
“ألن يكون هذا غير موات لنا؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… لا تخبرني.”
سأل الاستراتيجي فجأة ، غير قادر على فهم دوافع إيزيبث. سرعان ما شعر بنظرته إليه ، والتقت أعينهما.
لم ينهي العفريت هذه الجملة أبدًا.
“أنت لست مخطأ.” أومأ إيزيبث برأسه. “التخلص منهم الآن سيكون بالفعل خيارًا جيدًا ، لكن يبدو أنكم تنسون شيئًا ما يا رفاق.”
في المعسكر الرئيسي للسباقات الثلاثة.
فحصت عيون إيزيبث الغرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تستطيع الرحيل.”
“الأعداء الحقيقيون ليسوا هم الموجودين هنا ، لكنهم هناك. السماح لهم بالانسحاب هو أكثر فائدة مما تتخيل … في الواقع ، من مصلحتنا أن يتراجعوا جميعًا ويدخلوا الأرض.”
وقف أحدهم فجأة وضرب الطاولة.
جلبت مشاكل إيزيبث البلبلة إلى الغرفة حيث نظر الجميع إلى بعضهم البعض ، غير قادرين على فهم ما كان يحاول قوله.
صفعة!
ذهب هذا لمعظم الحاضرين ، ولكن كان هناك استثناء واحد.
“الإبلاغ ، ل―”
“انتظر…”
“كما هي الأمور ، ما يتعين علينا القيام به في الوقت الحالي هو تقليل خسائرنا“.
في تلك اللحظة انفتحت عينا الإستراتيجي على مصراعيها ، وعمقت ابتسامة إيزبيث.
في تلك اللحظة بالضبط ، بينما كان لا يزال يتحدث ، تجمدت تعابير الجميع ، وصدى صوت رنين في أذهانهم.
“… لا تخبرني.”
“اطلب من الجميع إخلاء للطوارئ في هذه اللحظة!”
م.ت/ انا متاكد 100% ان الاستراتجي هو الثعبان الصغير من الفصل ده (هيون خضراء)
———–
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الأعداء الحقيقيون ليسوا هم الموجودين هنا ، لكنهم هناك. السماح لهم بالانسحاب هو أكثر فائدة مما تتخيل … في الواقع ، من مصلحتنا أن يتراجعوا جميعًا ويدخلوا الأرض.”
ترجمة
كانت لديه ابتسامة بسيطة على وجهه في الوقت الحالي ولا يبدو أنه يهتم بالنظرات التي كانت في طريقه.
ℱℒ??ℋ
لا أحد يستطيع أن يفتح فمه ليجادل مع ما قاله ، وهذه الحقيقة هي التي جعلت الحالة المزاجية أكثر كآبة.
———–
تحدثت ، وصوتها يرن داخل الغرفة مثل الجرس. كلماتها التالية جعلت الغرفة بأكملها في حالة من الكآبة.
اية (114) وَتَمَّتۡ كَلِمَتُ رَبِّكَ صِدۡقٗا وَعَدۡلٗاۚ لَّا مُبَدِّلَ لِكَلِمَٰتِهِۦۚ وَهُوَ ٱلسَّمِيعُ ٱلۡعَلِيمُ (115) سورة الأنعام الآية (114)
“بالطبع ، لا يمكننا الاستمرار على هذا المنوال! كل ما تركز عليه المتوحشون هو المعارك الفردية ، ولا تفكر في الصورة الأكبر!”
“تراجع الآن!”
سأل الاستراتيجي فجأة ، غير قادر على فهم دوافع إيزيبث. سرعان ما شعر بنظرته إليه ، والتقت أعينهما.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات