غزو المجال الشيطاني [3]
الفصل 774: غزو المجال الشيطاني [3]
عندما كنت أستعيد قوتي ، شعرت بنسيج خشن على وجهي. لم أكن بحاجة إلى النظر لفهم ما كان يحدث لأنني تعرفت على الصوت على الفور.
“نحن هنا.”
سووشو!
عندما أغلقت عيني ، تمكنت من إدراك الحاجز الذي يسد طريقي إلى المدينة التي كانت أمامي مباشرة ، على الرغم من كونها غير مرئية عن الأنظار.
عندما أغلقت عيني ، تمكنت من إدراك الحاجز الذي يسد طريقي إلى المدينة التي كانت أمامي مباشرة ، على الرغم من كونها غير مرئية عن الأنظار.
أومو! مدت يدي أمامي وتوقفت عندما لامست شيئًا صلبًا وسلسًا.
“سوف أعذبه واخذ المعلومات منه بمجرد القبض عليه“.
تمكنت من إلقاء نظرة على تموج صغير كان يتشكل حول المنطقة التي لمستها ، وتوقف التموج ، مما يريحني ، عن التحرك على بعد بضعة أمتار من حيث لمست يدي.
ما يهم في الوقت الحالي هو معرفة من هو الشيطان الذي خانهم وكيف يحصل على المعلومات منهم بمجرد القبض عليهم.
“إنه قوي جدًا.”
“الآن بعد أن نظرت إليه ، إنه أكثر إثارة للإعجاب من برج الاتحاد.”
على الرغم من أنني لم أختبر الأمر ، كان لدي حدس مفاده أنه حتى شخصًا بدرجة [SSS-] يمكنه اختراق الحاجز في هجوم واحد.
عندما أغلقت عيني وركزت على طاقة معينة داخل جسدي ، كان هناك صبغة داكنة تتركز فوق راحة يدي ، وقمت بتقديمها بطريقة بطيئة ومنهجية.
ومع ذلك ، لا يمكنني الجزم بما أنني لم أختبره بعد.
كان هذا هدفنا الحالي ، وطالما تمكنا من تدميره ، سنكون قادرين على تدمير الحاجز الذي كان يحيط بالمدينة.
سووشو!
***
عندما أغلقت عيني وركزت على طاقة معينة داخل جسدي ، كان هناك صبغة داكنة تتركز فوق راحة يدي ، وقمت بتقديمها بطريقة بطيئة ومنهجية.
“بدأ البشر في اقتحام المدينة ، فماذا نفعل جلالتك؟“
… لم يقل أي شيء أنني بحاجة إلى كسر الهيكل بأكمله.
لقد قمت بعمل مزدوج على الجميع ، وفقط مرة واحدة كنت متأكدًا من أن الجميع كانوا حاضرين ، سمحت أنفاس قصيرة وتحركت نحو الهيكل.
وووم―! بعد أن قطعت يدي الطبقة الرقيقة التي كانت تحيط بالمدينة بشكل نظيف ، أعيدت يدي ببطء إلى أسفل.
في تلك اللحظة القصيرة ، ظهر قطع صغير من الحاجز أمامي.
عندما أغلقت عيني وركزت على طاقة معينة داخل جسدي ، كان هناك صبغة داكنة تتركز فوق راحة يدي ، وقمت بتقديمها بطريقة بطيئة ومنهجية.
كانت صغيرة ، لكنها كانت لا تزال موجودة.
“يبدو تمامًا كما تخيلتهم …”
“يمكنني قطعه“.
“سيستغرق هذا بضع دقائق.”
كان هناك أيضًا قدر لا بأس به من المقاومة قادمة من الحاجز ، لكن لم يكن هناك شيء لم أتمكن من التعامل معه بأي شكل من الأشكال. كانت المشكلة الوحيدة هي أنها كانت عملية بطيئة إلى حد ما ، حيث استغرق هذا القطع الفردي بضع ثوانٍ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم أكن أعتقد أنه سيكون لدينا خائن في وسطنا“.
عندما استدرت لألقي نظرة على الآخرين ، فوجئت برؤية أنهم قد حاصروني بالفعل وكانوا يراقبون المنطقة المحيطة بنا باهتمام.
ترجمة
‘هذا جيد.’
كانت تلوح في الأفق فوق المناظر الطبيعية المحيطة بها مثل أي مبنى آخر ، حيث وصلت أبراجها الملتوية نحو السماء كما لو كانت تختبئ في نسيج الواقع نفسه.
ابتسمت على مرمى البصر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في لمحة ، بدا كل شيء طبيعيًا.
كنت أفكر للتو في إخبارهم بالتغطية من أجلي ، لكن لم يبدو الأمر كما لو أنهم يحتاجون إلى أي نوع من التذكير.
ابتسمت على مرمى البصر.
مع تأمين ظهري ، أعدت تركيزي إلى الحاجز أمامي ، ورفعت يدي.
“ها … آه … حسنًا ، هذا سيفي بالغرض.”
“سيستغرق هذا بضع دقائق.”
“أم“.
***
“هل يمكنني تسمية هذا التقدم؟“
“بدأ البشر في اقتحام المدينة ، فماذا نفعل جلالتك؟“
***
“لا شيء إلى الآن.”
على قمة هيكل كبير ، كان الأمير بلنتوس ينظر في اتجاه معين وهو يقف هناك محدقًا إلى الخارج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم أكن أعتقد أنه سيكون لدينا خائن في وسطنا“.
على الرغم من أنه لم يكن واضحًا ، ولم يكن هناك أي شيء خارج عن المألوف ، فقد ابتسم الأمير وهو يخفض رأسه ويحدق في الجرم السماوي الذي يحمله في يده.
طالما لم يتم القبض علينا …
كان كل شيء يسير وفقا للخطة.
“هل يمكنني تسمية هذا التقدم؟“
“لا تنبهوا الشياطين الذين يقومون بدوريات لما يجري. لا نريد أن نفزع ضيوفنا ليعتقدوا أن هذا فخ قبل فوات الأوان.”
كنت أفكر للتو في إخبارهم بالتغطية من أجلي ، لكن لم يبدو الأمر كما لو أنهم يحتاجون إلى أي نوع من التذكير.
“مفهوم“.
وووم―! بعد أن قطعت يدي الطبقة الرقيقة التي كانت تحيط بالمدينة بشكل نظيف ، أعيدت يدي ببطء إلى أسفل.
أجاب الشيطان بجانب الأمير. سأل فجأة وهو يفكر في شيء ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
“صاحب السمو ، ماذا عن البشر الآخرين؟“
كانت حبيبات العرق تتساقط على جانب خدي ، وحاولت التقاط أنفاسي.
“اي واحدة؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“الجماعات البشرية التي تحيط بالمدينة في الخارج. ماذا نفعل بها؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه قوي جدًا.”
“لا شيء حتى الان.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل المغادرة بقليل ، توقفت قدمي ، وذكرتها.
تحولت الصور داخل الجرم السماوي ، وغرقت عيون الأمير بلنتوس فيما تم إعادة تشغيله بداخله.
كنت أفكر للتو في إخبارهم بالتغطية من أجلي ، لكن لم يبدو الأمر كما لو أنهم يحتاجون إلى أي نوع من التذكير.
كانت هناك عدة مجموعات كبيرة من البشر في الخارج وكانوا جميعًا ينتظرون الأوامر للهجوم.
***
كانوا حاليًا يخفون هوياتهم بأغطية للرأس ، وعلى الرغم من أنه لم يكن متأكدًا من هويتهم ، إلا أنه لم يكن مهتمًا بشكل خاص بهوياتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدقت عيناي على مرأى من المبنى.
كان لديه بالفعل فهم عام للقوى التي تشكل المجال البشري ، وكان يدرك أن الخصم الأكثر صعوبة هو الطفل ذو العيون الزرقاء الذي كان يحاول الدخول ومساعدتهم في التسلل إلى مدينته.
“هل الجميع هنا؟“
فقط هذا …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك أيضًا قدر لا بأس به من المقاومة قادمة من الحاجز ، لكن لم يكن هناك شيء لم أتمكن من التعامل معه بأي شكل من الأشكال. كانت المشكلة الوحيدة هي أنها كانت عملية بطيئة إلى حد ما ، حيث استغرق هذا القطع الفردي بضع ثوانٍ.
“لن يحصلوا على هذه الفرصة أبدًا.”
“هل يمكنني تسمية هذا التقدم؟“
ابتسم الأمير وعبث بالنواة مرة أخرى.
“تأكد من إخفاء وجودك قدر الإمكان. من المهم أن نصل إلى البرج دون أن يتم القبض عليك.”
لقد بدأ يدمن عليها.
كانوا حاليًا يخفون هوياتهم بأغطية للرأس ، وعلى الرغم من أنه لم يكن متأكدًا من هويتهم ، إلا أنه لم يكن مهتمًا بشكل خاص بهوياتهم.
بدأت نظرته في النهاية على الإنسان الذي كان يعبث بالحاجز. لا سيما الفيلم المظلم الذي كان يغطي جسده بالكامل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأت برأسي دون أن أنظر إليه.
تغيرت نظراته عند رؤيته.
كنت أفكر للتو في إخبارهم بالتغطية من أجلي ، لكن لم يبدو الأمر كما لو أنهم يحتاجون إلى أي نوع من التذكير.
“لم أكن أعتقد أنه سيكون لدينا خائن في وسطنا“.
كان كل شيء يسير وفقا للخطة.
كان واضحًا له أن شيطانًا قد خانهم وأبرم عقدًا معه. لم يكن الأمير بلنتس متأكدًا من المسؤول عن الشيطان ، لكنه لم يكن مسرورًا بالوحي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … لم يقل أي شيء أنني بحاجة إلى كسر الهيكل بأكمله.
“سوف أعذبه واخذ المعلومات منه بمجرد القبض عليه“.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع تأمين ظهري ، أعدت تركيزي إلى الحاجز أمامي ، ورفعت يدي.
في رأيه ، كان الخمسة بالفعل في متناول يده.
كانت حبيبات العرق تتساقط على جانب خدي ، وحاولت التقاط أنفاسي.
ما يهم في الوقت الحالي هو معرفة من هو الشيطان الذي خانهم وكيف يحصل على المعلومات منهم بمجرد القبض عليهم.
“يمكنني قطعه“.
“اجعل القوات مستعدة لنصب الكمائن لهم. بمجرد أن يستقروا ، سنهاجمهم جميعًا مرة واحدة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في غضون ثوانٍ من الظهور في المدينة ، ظهر جين وأماندا والآخرون خلفي. لقد بدوا أيضًا معجبين بالمدينة الواقعة أمام أعينهم ، لكن ذلك لم يدم طويلًا حيث تمكنت من جذب انتباههم مرة أخرى.
الأمير بلينتوس الأمر ، وهو يمزق بصره بعيدًا عن الجرم السماوي.
لا…
“… تأكد من أنك تبقي الشخص ذو العيون الزرقاء على قيد الحياة. اقتل الآخرين إذا لزم الأمر.”
كان هذا هدفنا الحالي ، وطالما تمكنا من تدميره ، سنكون قادرين على تدمير الحاجز الذي كان يحيط بالمدينة.
فواب!
وبدلاً من ذلك ، بدا أنها عادت إلى طبيعتها الطبيعية بعد بضع ثوانٍ وجيزة ووضعت المنشفة بعيدًا ، الأمر الذي كان مفاجئًا إلى حد ما بالنسبة لي.
اختفى شخصيته وهو يرفرف بجناحيه مرة واحدة.
عندما أغلقت عيني ، تمكنت من إدراك الحاجز الذي يسد طريقي إلى المدينة التي كانت أمامي مباشرة ، على الرغم من كونها غير مرئية عن الأنظار.
***
على الرغم من أنه لم يكن واضحًا ، ولم يكن هناك أي شيء خارج عن المألوف ، فقد ابتسم الأمير وهو يخفض رأسه ويحدق في الجرم السماوي الذي يحمله في يده.
“كانوا في.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع تأمين ظهري ، أعدت تركيزي إلى الحاجز أمامي ، ورفعت يدي.
بعد ما بدا وكأنه أبدية ، تمكنت أخيرًا من اقتطاع مساحة تكاد تكون كبيرة بما يكفي لاستيعاب فرد واحد.
الفصل 774: غزو المجال الشيطاني [3]
“ها … آه … حسنًا ، هذا سيفي بالغرض.”
ومع ذلك ، لا يمكنني الجزم بما أنني لم أختبره بعد.
كانت حبيبات العرق تتساقط على جانب خدي ، وحاولت التقاط أنفاسي.
“يمكنني قطعه“.
… كانت العملية متعبة أكثر مما كنت أتوقعه في الأصل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اجعل القوات مستعدة لنصب الكمائن لهم. بمجرد أن يستقروا ، سنهاجمهم جميعًا مرة واحدة.”
“هنا.”
كانت تلوح في الأفق فوق المناظر الطبيعية المحيطة بها مثل أي مبنى آخر ، حيث وصلت أبراجها الملتوية نحو السماء كما لو كانت تختبئ في نسيج الواقع نفسه.
عندما كنت أستعيد قوتي ، شعرت بنسيج خشن على وجهي. لم أكن بحاجة إلى النظر لفهم ما كان يحدث لأنني تعرفت على الصوت على الفور.
“اي واحدة؟“
“شكرًا.”
كانت صغيرة ، لكنها كانت لا تزال موجودة.
“أم“.
“ضاغط مانا“.
بعد أن تركت المنشفة ، لاحظت تجعد أنف أماندا قليلاً وهي تنظر إلى المنشفة في يدها.
“يمكنني قطعه“.
استطعت أن أقول من لمحة أنها صُدمت إلى حد ما من العرق المنبعث من المنشفة ، لكنها فاجأتني أنها لم ترميها بعيدًا كما كانت ستفعل عادة في هذا الموقف.
‘هذا جيد.’
وبدلاً من ذلك ، بدا أنها عادت إلى طبيعتها الطبيعية بعد بضع ثوانٍ وجيزة ووضعت المنشفة بعيدًا ، الأمر الذي كان مفاجئًا إلى حد ما بالنسبة لي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لن يحصلوا على هذه الفرصة أبدًا.”
هذا غريب من كل الناس؟
اختفى شخصيته وهو يرفرف بجناحيه مرة واحدة.
“هل يمكنني تسمية هذا التقدم؟“
“أم“.
ضحكت على نفسي بصمت قبل أن أصبح جاد مرة أخرى.
“مفهوم“.
ألقيت نظرة خاطفة على الآخرين مرة وألقت بنظراتهم ، أومأت برأسي. فقط عندما ردوا جميعهم بالمثل دخلت أخيرًا إلى الحاجز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن تركت المنشفة ، لاحظت تجعد أنف أماندا قليلاً وهي تنظر إلى المنشفة في يدها.
“اتبعوني.”
“اتبعوني.”
أثناء عبور الحاجز ، دخلت عالمًا جديدًا تمامًا.
كانت السماء محاطة بسحب كثيفة حجبت الشمس ، وألقت ظلمة دائمة على المنطقة بأكملها.
“الآن بعد أن نظرت إليه ، إنه أكثر إثارة للإعجاب من برج الاتحاد.”
كانت المباني شاهقة الارتفاع ومبنية من الحجر الداكن والحديد المطاوع. كانت مضاءة بمصابيح الغاز الوامضة التي تلقي بظلالها الطويلة عبر الشوارع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على قمة هيكل كبير ، كان الأمير بلنتوس ينظر في اتجاه معين وهو يقف هناك محدقًا إلى الخارج.
“يبدو تمامًا كما تخيلتهم …”
“لا شيء حتى الان.”
تمتمت ، نظرت حولي في رهبة ومفاجأة.
الفصل 774: غزو المجال الشيطاني [3]
كانت الشوارع نفسها ضيقة ومتعرجة ، مليئة بالأزقة الملتوية والزوايا المظلمة حيث بالكاد يمكن للمرء أن يرى النهاية.
“ها … آه … حسنًا ، هذا سيفي بالغرض.”
يبدو أن الناس الذين عاشوا هنا هم مزيج من البشر والشياطين ، مع سيطرة الشياطين على هذه المدينة.
عندما كنت أستعيد قوتي ، شعرت بنسيج خشن على وجهي. لم أكن بحاجة إلى النظر لفهم ما كان يحدث لأنني تعرفت على الصوت على الفور.
في لمحة ، بدا كل شيء طبيعيًا.
اية (93) وَلَقَدۡ جِئۡتُمُونَا فُرَٰدَىٰ كَمَا خَلَقۡنَٰكُمۡ أَوَّلَ مَرَّةٖ وَتَرَكۡتُم مَّا خَوَّلۡنَٰكُمۡ وَرَآءَ ظُهُورِكُمۡۖ وَمَا نَرَىٰ مَعَكُمۡ شُفَعَآءَكُمُ ٱلَّذِينَ زَعَمۡتُمۡ أَنَّهُمۡ فِيكُمۡ شُرَكَٰٓؤُاْۚ لَقَد تَّقَطَّعَ بَيۡنَكُمۡ وَضَلَّ عَنكُم مَّا كُنتُمۡ تَزۡعُمُونَ (94) سورة الأنعام الآية (94)
لا…
ومع ذلك ، لا يمكنني الجزم بما أنني لم أختبره بعد.
كان هناك القليل من الاضطرابات.
لا…
على الأرجح من الحرب الوشيكة التي كانت على وشك أن تأتي إليهم. كنت متأكدًا تمامًا من أنهم كانوا يعرفون بالفعل أننا قادمون.
———–
سووش! سووش!
“صاحب السمو ، ماذا عن البشر الآخرين؟“
في غضون ثوانٍ من الظهور في المدينة ، ظهر جين وأماندا والآخرون خلفي. لقد بدوا أيضًا معجبين بالمدينة الواقعة أمام أعينهم ، لكن ذلك لم يدم طويلًا حيث تمكنت من جذب انتباههم مرة أخرى.
“نحن هنا.”
“لقد تحدثنا بالفعل عما يفترض أن نفعله مسبقًا“.
“هل يمكنني تسمية هذا التقدم؟“
أدرت رأسي لأحدق في المسافة حيث يقف مبنى ضخم.
في تلك اللحظة القصيرة ، ظهر قطع صغير من الحاجز أمامي.
كانت تلوح في الأفق فوق المناظر الطبيعية المحيطة بها مثل أي مبنى آخر ، حيث وصلت أبراجها الملتوية نحو السماء كما لو كانت تختبئ في نسيج الواقع نفسه.
في رأيه ، كان الخمسة بالفعل في متناول يده.
شكّل الحجر الأسود ، المحفور مع سيجيلات غير مقدسة ، الجزء الأكبر من بنائه ، في حين أن المسامير البركانية الخشنة تتدلى على فترات غير منتظمة ، وتشكل حاجزًا أمام أي متسللين محتملين.
سووش! سووش!
حدقت عيناي على مرأى من المبنى.
“يبدو تمامًا كما تخيلتهم …”
“الآن بعد أن نظرت إليه ، إنه أكثر إثارة للإعجاب من برج الاتحاد.”
وبدلاً من ذلك ، بدا أنها عادت إلى طبيعتها الطبيعية بعد بضع ثوانٍ وجيزة ووضعت المنشفة بعيدًا ، الأمر الذي كان مفاجئًا إلى حد ما بالنسبة لي.
مجرد رؤية المبنى كان يوحي بالخوف. لكن الأهم كان الضوء الساطع الذي انطلق من طرف المبنى.
“… تأكد من أنك تبقي الشخص ذو العيون الزرقاء على قيد الحياة. اقتل الآخرين إذا لزم الأمر.”
“ضاغط مانا“.
“سيستغرق هذا بضع دقائق.”
وصل تمتم جين إلى أذني.
ℱℒ??ℋ
أومأت برأسي دون أن أنظر إليه.
ℱℒ??ℋ
كان هذا هدفنا الحالي ، وطالما تمكنا من تدميره ، سنكون قادرين على تدمير الحاجز الذي كان يحيط بالمدينة.
ترجمة
نظرًا لأنه تم تغذيته مباشرة بالطاقة الشيطانية المستمدة من المانا في الهواء ، بمجرد اختفائه ، يفقد الحاجز مصدر الوقود وينهار. عندما يحدث هذا ، سيتمكن أولئك الذين ينتظرون في الخارج من مهاجمة المدينة مباشرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن تركت المنشفة ، لاحظت تجعد أنف أماندا قليلاً وهي تنظر إلى المنشفة في يدها.
“هل الجميع هنا؟“
لقد قمت بعمل مزدوج على الجميع ، وفقط مرة واحدة كنت متأكدًا من أن الجميع كانوا حاضرين ، سمحت أنفاس قصيرة وتحركت نحو الهيكل.
لقد قمت بعمل مزدوج على الجميع ، وفقط مرة واحدة كنت متأكدًا من أن الجميع كانوا حاضرين ، سمحت أنفاس قصيرة وتحركت نحو الهيكل.
“لا شيء حتى الان.”
قبل المغادرة بقليل ، توقفت قدمي ، وذكرتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدقت عيناي على مرأى من المبنى.
“تأكد من إخفاء وجودك قدر الإمكان. من المهم أن نصل إلى البرج دون أن يتم القبض عليك.”
كانوا حاليًا يخفون هوياتهم بأغطية للرأس ، وعلى الرغم من أنه لم يكن متأكدًا من هويتهم ، إلا أنه لم يكن مهتمًا بشكل خاص بهوياتهم.
طالما لم يتم القبض علينا …
سووشو!
لحست شفتي بصمت.
أومو! مدت يدي أمامي وتوقفت عندما لامست شيئًا صلبًا وسلسًا.
لا حاجة لقول أي شيء آخر.
كانت صغيرة ، لكنها كانت لا تزال موجودة.
———–
“نحن هنا.”
ترجمة
“اتبعوني.”
ℱℒ??ℋ
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن تركت المنشفة ، لاحظت تجعد أنف أماندا قليلاً وهي تنظر إلى المنشفة في يدها.
———–
لا…
اية (93) وَلَقَدۡ جِئۡتُمُونَا فُرَٰدَىٰ كَمَا خَلَقۡنَٰكُمۡ أَوَّلَ مَرَّةٖ وَتَرَكۡتُم مَّا خَوَّلۡنَٰكُمۡ وَرَآءَ ظُهُورِكُمۡۖ وَمَا نَرَىٰ مَعَكُمۡ شُفَعَآءَكُمُ ٱلَّذِينَ زَعَمۡتُمۡ أَنَّهُمۡ فِيكُمۡ شُرَكَٰٓؤُاْۚ لَقَد تَّقَطَّعَ بَيۡنَكُمۡ وَضَلَّ عَنكُم مَّا كُنتُمۡ تَزۡعُمُونَ (94) سورة الأنعام الآية (94)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على قمة هيكل كبير ، كان الأمير بلنتوس ينظر في اتجاه معين وهو يقف هناك محدقًا إلى الخارج.
كانت صغيرة ، لكنها كانت لا تزال موجودة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن تركت المنشفة ، لاحظت تجعد أنف أماندا قليلاً وهي تنظر إلى المنشفة في يدها.
ما يهم في الوقت الحالي هو معرفة من هو الشيطان الذي خانهم وكيف يحصل على المعلومات منهم بمجرد القبض عليهم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات