حامي كرسي الاجتهاد [6]
الفصل 759: حامي كرسي الاجتهاد [6]
نظر إليّ وايلان بتعبير هادئ ، وكان يتأمل في كلماتي بعناية شديدة. لم يمض وقت طويل قبل أن يهز رأسه.
كان التوتر في الغرفة واضحًا ، وسميكًا بما يكفي لاختراقه بسكين. تلاشت ابتسامة وايلان في لحظة ، تاركة وراءها تعبيرًا رواقيًا خاليًا من أي عاطفة.
رفع إيزيبث رأسه إلى الجنب وأطل بعيدًا. ظل تعبيره قانعًا لأن عينيه أصبحت مركزة على مشهد معين بعيدًا.
بدأت عيناه الصافيتان بالغيوم ، وفي غضون ثوانٍ فقط ، تحولتا إلى اللون الأسود القاتم. لكن عند الفحص الدقيق ، كانت أكثر بكثير من مجرد فراغ مظلم.
“إنه يحتاج إلى الموت بغض النظر“.
بينما كنت أحدق في عينيه ، كان بإمكاني رؤية انعكاس الكون بأكمله يحدق بي مرة أخرى.
“هل انت متفاجئ؟“
كانت المجرات الدوامة ، والنجوم الساطعة ، والامتداد اللامتناهي للفضاء كلها محتواة في عيون وايلان.
———
“هل هذا هو جوابك؟“
كان الضوء شديدًا لدرجة أن الجان الذين كانوا بعيدين أصبحوا على الفور غير قادرين على الرؤية بسبب وهجها.
انتشر صوت وايلان في جميع أنحاء الغرفة ، حاملاً معه صفة قديمة جعلت القوى داخل جسدي ترتجف.
صرخات الصراخ التي كانت تُسمع في جميع أنحاء المنطقة أصبحت تدريجيًا أعلى حدة ، ولم يمض وقت طويل قبل أن يبدأ الجان في معاناة الضحايا.
شعرت بانهيار ضغط مفاجئ عليّ ، وكافحت من أجل الحفاظ على قدمي. على الرغم من الثقل الذي يثقل كاهلي ، رفضت أن أتعثر ووقفت على الأرض.
انتشرت بوابات هائلة الحجم عبر السماء الزرقاء الصافية ، واندفعت جحافل من الكائنات البشرية الداكنة للخروج منها بأسرع ما يمكن.
“حتى بعد أن تنازلت وسمحت لك بالعمل معنا ، هل ما زلت تختار العمل ضدنا؟“
هز رأسه بخيبة أمل.
كانت نظرة وايلان باردة ولا ترحم ، وعرفت أنني كنت في ورطة عميقة.
اخترقتني نظرة وايلان ، وأصبح الوهج الأبيض المنبعث من جسده أكثر إشراقًا.
“متكبر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا شاركنا في المرح معهم ، فسنورط قواتنا ، وسيكون ذلك عارًا حقيقيًا …”
بصق ، وبدأ الكون داخل عينيه في التوسع ، وزحف ببطء على جدران الغرفة.
انتشرت بوابات هائلة الحجم عبر السماء الزرقاء الصافية ، واندفعت جحافل من الكائنات البشرية الداكنة للخروج منها بأسرع ما يمكن.
راقبت بجدية النجوم والمجرات بدأت تغلف كل شيء حولي ببطء ولكن بثبات.
بغض النظر عن عدد الذين تم قطعهم أو خوزقهم ، فإن عددًا كبيرًا منهم تجدد في غمضة عين واستمر في توجيه الاتهام إلى البشر. حتى لو نجحوا في قتل أنفسهم ، فستظهر شياطين جديدة من الخلف وتحل محل أولئك الذين قتلوا.
حتى في مواجهة هذه القوة الساحقة ، بقيت متماسكًا /
“أوغخ!”
“متكبر ، أليس كذلك؟“
“أوغخ!”
تمكنت من الخروج ، وأنا أكافح ضد الضغط الهائل الذي هددني بسحقي.
بينما استمرت الشياطين في هياجهم القاتل ، تناثر المزيد من الدم في الهواء.
“هل تعلم أنني سأتخلص من الأمر بعد تقديم فائدتي يعتبر بمثابة متعجرف؟ … بدلاً من ذلك ، بدلاً من التكبر ، ألا يجب أن تقول شيئًا على غرار الوعي الذاتي؟” لم أكن أحمق.
أصبحت كلتا فروة رأسهما ذهبية تمامًا ، وبدأ الجلد على أجسادهما في التقشر على شكل بقع. ظهر وهج أثيري على أجسادهم ، واندلع ضغط مرعب من الكتلة المشتركة لكليهما في نفس الوقت.
تزامنت المعلومات التي أرسلها لي رايان مع كل شيء تمكنت من اكتشافه بنفسي ، وعرفت أن وايلان لم يكن شخصًا قد وفر شخصًا حقق فائدته.
فقاعة-!
لم يستطع أن يخدعني ، وعرفت أنه بحاجة إلى الموت ، بغض النظر عما إذا كان سيقضي علي بعد ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في المسافة.
“إنه يحتاج إلى الموت بغض النظر“.
كان الضوء شديدًا لدرجة أن الجان الذين كانوا بعيدين أصبحوا على الفور غير قادرين على الرؤية بسبب وهجها.
قلت لنفسي ، عزمي يتصاعد مع كل ثانية تمر. كان وجوده شيئًا يجب القضاء عليه للحصول على أي فرصة في الكارثة الثالثة التي كانت على وشك الحدوث قريبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت حولي في دهشة ، وأتعجب من جمال وفخامة كل ذلك. شعرت بانعدام الوزن كما لو كنت لا أقف على أي شيء على الإطلاق. لم يكن الأمر مثل أي شيء قد جربته من قبل ، ولم يسعني إلا أن أشعر بالرهبة من المشهد الذي أمامي.
“مدرك للذات؟“
تزامنت المعلومات التي أرسلها لي رايان مع كل شيء تمكنت من اكتشافه بنفسي ، وعرفت أن وايلان لم يكن شخصًا قد وفر شخصًا حقق فائدته.
نظر إليّ وايلان بتعبير هادئ ، وكان يتأمل في كلماتي بعناية شديدة. لم يمض وقت طويل قبل أن يهز رأسه.
انتشر صوت وايلان في جميع أنحاء الغرفة ، حاملاً معه صفة قديمة جعلت القوى داخل جسدي ترتجف.
“أنت آخر شيء من الوعي الذاتي. إذا كنت مدركًا لذاتك ، ستعرف أي جانب ستنضم إليه.”
كان لا يزال يحمل ابتسامة على وجهه وهو يحدق في الاثنين.
بدأ العالم من حولي في التشوه التكسر ، وفجأة وجدت نفسي في خلفية كونية مليئة بالنجوم والكواكب البعيدة.
“ليس بعد … لا يزال الوقت مبكرًا جدًا.”
نظرت حولي في دهشة ، وأتعجب من جمال وفخامة كل ذلك. شعرت بانعدام الوزن كما لو كنت لا أقف على أي شيء على الإطلاق. لم يكن الأمر مثل أي شيء قد جربته من قبل ، ولم يسعني إلا أن أشعر بالرهبة من المشهد الذي أمامي.
بينما كان إيزيبث يتحدث ، تحرر الحماة بسرعة من القيود التي كانت تغير أجسادهم. لم يكن الأمر صعبًا لأن القوة التي كانت تقيد أجسادهم لم تكن قوية جدًا.
“هل انت متفاجئ؟“
ويينغ–! كانت التعويذات والسهام تتطاير في الهواء ، مما تسبب في تخوزق العديد من الشياطين الذين كانوا يندفعون في طريقهم ، ولكن ثبت أن ذلك لا طائل من ورائه.
قطع صوت وايلان خيالي ، وأعادني إلى الواقع. استدرت في وجهه ، وأومأت برأسي مندهشة.
لقد اختفى هذا الكوكب الذي كان نابضًا بالحياة منذ فترة طويلة. لقد ذهب ، وحل مكانه صمت مخيف وقشعريرة ذهبت مباشرة إلى العظم.
“نعم ، أنا متفاجئ. أين أتيت بي؟“
على الرغم من أنها كانت كلمة واحدة فقط ، في اللحظة التي قيلت فيها ، توقف جسد الحماة. سرعان ما بدأ جسد إيزيبث يشع ضوءًا أبيض مبهرًا ، مصحوبًا برونية ذهبية وكلمات تطفو حوله.
على الرغم من أنني رأيت كيف تمكن من إرسالي إلى هنا ، إلا أنني لم أشعر أبدًا بأي شيء ، على عكس ما كنت عليه عندما كنت مع البوابات. كان محيرا إلى حد ما.
“هل تعلم أنني سأتخلص من الأمر بعد تقديم فائدتي يعتبر بمثابة متعجرف؟ … بدلاً من ذلك ، بدلاً من التكبر ، ألا يجب أن تقول شيئًا على غرار الوعي الذاتي؟” لم أكن أحمق.
“أنا مندهش من أنك لا تستطيع معرفة ما نفكر فيه أن لديك قوته ، لكن هذا ليس مهمًا.”
FLASH
اخترقتني نظرة وايلان ، وأصبح الوهج الأبيض المنبعث من جسده أكثر إشراقًا.
“يبدو أن الوفيات التي تحدث هناك ليس لها تأثير كبير على كلاكما على الإطلاق. هل هذه هي الطريقة التي تعمل بها الأشياء بشكل طبيعي مع الحماة؟ … هل تهتم فقط بالحفاظ على التوازن والتجاهل أولئك الذين لا فائدة لك؟ “
“المهم هو إجابتك.”
“أوغخ!”
وصل ببطء يده نحوي.
اخترقتني نظرة وايلان ، وأصبح الوهج الأبيض المنبعث من جسده أكثر إشراقًا.
“هل ستنضم إلي أم لا؟“
بصق ، وبدأ الكون داخل عينيه في التوسع ، وزحف ببطء على جدران الغرفة.
***
بينما استمرت الشياطين في هياجهم القاتل ، تناثر المزيد من الدم في الهواء.
فقاعة-!
“نعم ، أنا متفاجئ. أين أتيت بي؟“
يمكن الشعور بأصداء الانفجارات في جميع أنحاء العالم. بدأت الأرض تهتز ، واندفعت الجبال إلى الأرض. امتلأت المنطقة كلها بأصوات صراخ الألم ، وكان هناك تدفق مستمر للدم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انتشرت بوابات هائلة الحجم عبر السماء الزرقاء الصافية ، واندفعت جحافل من الكائنات البشرية الداكنة للخروج منها بأسرع ما يمكن.
كان لا يزال يحمل ابتسامة على وجهه وهو يحدق في الاثنين.
“اقتلهم! لا تعفو عن أي منهم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا مندهش من أنك لا تستطيع معرفة ما نفكر فيه أن لديك قوته ، لكن هذا ليس مهمًا.”
“ارخه!”
كان الضوء شديدًا لدرجة أن الجان الذين كانوا بعيدين أصبحوا على الفور غير قادرين على الرؤية بسبب وهجها.
كل أولئك الذين خرجوا كان لديهم نظرة مجنونة ومتعطشة للدماء على وجوههم وهم يطيرون نحو عشرات الآلاف ، إن لم يكن مئات الآلاف ، من الجان الذين كانوا يقفون على الأرض خلف الأشجار وأقواهم مرفوعة وعصيهم مرفوعة.
على الرغم من أنني رأيت كيف تمكن من إرسالي إلى هنا ، إلا أنني لم أشعر أبدًا بأي شيء ، على عكس ما كنت عليه عندما كنت مع البوابات. كان محيرا إلى حد ما.
ويينغ–! كانت التعويذات والسهام تتطاير في الهواء ، مما تسبب في تخوزق العديد من الشياطين الذين كانوا يندفعون في طريقهم ، ولكن ثبت أن ذلك لا طائل من ورائه.
تزامنت المعلومات التي أرسلها لي رايان مع كل شيء تمكنت من اكتشافه بنفسي ، وعرفت أن وايلان لم يكن شخصًا قد وفر شخصًا حقق فائدته.
بغض النظر عن عدد الذين تم قطعهم أو خوزقهم ، فإن عددًا كبيرًا منهم تجدد في غمضة عين واستمر في توجيه الاتهام إلى البشر. حتى لو نجحوا في قتل أنفسهم ، فستظهر شياطين جديدة من الخلف وتحل محل أولئك الذين قتلوا.
“حتى بعد أن تنازلت وسمحت لك بالعمل معنا ، هل ما زلت تختار العمل ضدنا؟“
صرخات الصراخ التي كانت تُسمع في جميع أنحاء المنطقة أصبحت تدريجيًا أعلى حدة ، ولم يمض وقت طويل قبل أن يبدأ الجان في معاناة الضحايا.
“نعم ، أنا متفاجئ. أين أتيت بي؟“
في المسافة.
“أنت آخر شيء من الوعي الذاتي. إذا كنت مدركًا لذاتك ، ستعرف أي جانب ستنضم إليه.”
“يا له من مشهد يرثى له“.
حدقوا في إيزيبث دون أن يتحركوا.
لم يكن تعبير اللامبالاة الذي لُصق على وجه إيزيبث متسقًا مع الكلمات الرحيمة التي خرجت من فمه.
بووووووووووووعة
“إنه لأمر مخز أن يموت الكثيرون اليوم … إنه لأمر مؤسف ، مؤسف حقيقي.”
أمال إيزيبث رأسه إلى الجانب ونظر بعيدًا مع الحفاظ على ابتسامة قانعة على وجهه.
هز رأسه بخيبة أمل.
FLASH
لم يكن بعيدًا عنه شخصيتان الجان. كبير في السن وصغير ، وكلاهما يرتدي درع فضي لامع.
لم يستطع أن يخدعني ، وعرفت أنه بحاجة إلى الموت ، بغض النظر عما إذا كان سيقضي علي بعد ذلك.
حدقوا في إيزيبث دون أن يتحركوا.
تزامنت المعلومات التي أرسلها لي رايان مع كل شيء تمكنت من اكتشافه بنفسي ، وعرفت أن وايلان لم يكن شخصًا قد وفر شخصًا حقق فائدته.
ولما لاحظ إيزيبث نظراتهم ، أدار بصره وابتسم لهم.
“يبدو أن الوفيات التي تحدث هناك ليس لها تأثير كبير على كلاكما على الإطلاق. هل هذه هي الطريقة التي تعمل بها الأشياء بشكل طبيعي مع الحماة؟ … هل تهتم فقط بالحفاظ على التوازن والتجاهل أولئك الذين لا فائدة لك؟ “
راقبت بجدية النجوم والمجرات بدأت تغلف كل شيء حولي ببطء ولكن بثبات.
قوبلت كلماته بالصمت ، لكن إيزيبث لم يهتم بهذا التطور. كان يستمتع بالحاضر كثيرا.
“إنه لأمر مخز أن يموت الكثيرون اليوم … إنه لأمر مؤسف ، مؤسف حقيقي.”
لقد كان يحلم بهذا اليوم لفترة طويلة جدًا ، وعلى الرغم من أنه شاهد هذا المشهد مرات عديدة في الماضي … كان يعلم … أن هذه كانت آخر مرة يرى فيها هذا المشهد مرة أخرى.
“حتى بعد أن تنازلت وسمحت لك بالعمل معنا ، هل ما زلت تختار العمل ضدنا؟“
لهذا السبب كان ثرثارًا إلى حد ما اليوم.
على الفور ، بدأ الوصيان في التحرك ، وبدأت صورهما الظلية في الاندماج مع المنطقة المحيطة. اختفوا للحظة ثم عادوا للظهور أمامه مباشرة.
“أعلم أن اثنين منكم ينتظرون التعزيزات … معتقدين أن الحماة الخمسة الآخرين سيأتون لمساعدتكم قريبًا بما فيه الكفاية ، لكن …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا مندهش من أنك لا تستطيع معرفة ما نفكر فيه أن لديك قوته ، لكن هذا ليس مهمًا.”
رفع إيزيبث رأسه إلى الجنب وأطل بعيدًا. ظل تعبيره قانعًا لأن عينيه أصبحت مركزة على مشهد معين بعيدًا.
هرب غمغمة من فمه قبل أن يحول انتباهه مرة أخرى إلى الحماة الآخرين. بينما كانت يديه خلف ظهره ، كان شعره ينفخ أمامه ، وبدأت عيناه ، اللتان كانت لهما صبغة حمراء أرجوانية ، تتوهج فجأة.
“حسنًا ، لا تهتم بخمسة … أربعة ، على ما أعتقد.”
“كان علينا … أن نتأكد من أنك ماتت في ذلك الوقت …”
أضاءت عينا إيزيبث بشيء بينما ظل ينظر إلى المشهد من بعيد ، لكنه في النهاية هز رأسه ومزق بصره بعيدًا عن الأنظار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذا هو جوابك؟“
“ليس بعد … لا يزال الوقت مبكرًا جدًا.”
أصبحت كلتا فروة رأسهما ذهبية تمامًا ، وبدأ الجلد على أجسادهما في التقشر على شكل بقع. ظهر وهج أثيري على أجسادهم ، واندلع ضغط مرعب من الكتلة المشتركة لكليهما في نفس الوقت.
هرب غمغمة من فمه قبل أن يحول انتباهه مرة أخرى إلى الحماة الآخرين. بينما كانت يديه خلف ظهره ، كان شعره ينفخ أمامه ، وبدأت عيناه ، اللتان كانت لهما صبغة حمراء أرجوانية ، تتوهج فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت حولي في دهشة ، وأتعجب من جمال وفخامة كل ذلك. شعرت بانعدام الوزن كما لو كنت لا أقف على أي شيء على الإطلاق. لم يكن الأمر مثل أي شيء قد جربته من قبل ، ولم يسعني إلا أن أشعر بالرهبة من المشهد الذي أمامي.
سووش!
توقف كل شيء.
على الفور ، بدأ الوصيان في التحرك ، وبدأت صورهما الظلية في الاندماج مع المنطقة المحيطة. اختفوا للحظة ثم عادوا للظهور أمامه مباشرة.
“أوخ!”
لم يظهر القزم ذو الدروع الفضية ، الذي كان سيفه مشدودًا نحو رقبته ، أي علامة على التراجع حيث حطمت القطع المنطقة التي مرت بها.
لم يكن تعبير اللامبالاة الذي لُصق على وجه إيزيبث متسقًا مع الكلمات الرحيمة التي خرجت من فمه.
ويينغ― !! جعلت القوة الكامنة وراء تلك الشقطة الواحدة كل شيء في المسافة البعيدة يبدو وكأنه ضئيل الحجم ، وفي الوقت نفسه ، اختفى التعبير الخالي من الهموم الذي كان على وجه إيزيبث.
“أنت آخر شيء من الوعي الذاتي. إذا كنت مدركًا لذاتك ، ستعرف أي جانب ستنضم إليه.”
إذا لم يكن هذا كل شيء ، فقد ظهرت القزم المسنة خلف إيزيبث بدائرة سحرية كبيرة – بحجم سيارة – تظهر فوق طاقمها. انفجر تقلب مرعب من الدائرة السحرية ، وانتشر عبر المناطق المجاورة وحطم كل ما كان في الجوار.
“يبدو أن الوفيات التي تحدث هناك ليس لها تأثير كبير على كلاكما على الإطلاق. هل هذه هي الطريقة التي تعمل بها الأشياء بشكل طبيعي مع الحماة؟ … هل تهتم فقط بالحفاظ على التوازن والتجاهل أولئك الذين لا فائدة لك؟ “
بووووووووووووعة
نظر إيزيبث إلى الاثنين بابتسامة هادئة.
على الرغم من أنهم كانوا على مسافة بعيدة جدًا من ساحة المعركة الرئيسية في المسافة ، إلا أن توابع ذلك الهجوم كان لا يزال كافياً للوصول إلى مناطق معينة من الفضاء ، مما أسفر عن مقتل أي شخص كان من سوء الحظ أن يكون في نطاقهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “متكبر.”
كان وضع إيزيبث خطيرًا إلى حد ما مع وجود خط مائل قوي في المقدمة ونوبة قوية في الخلف. هذا فقط … اختفى تعبيره الجاد السابق بالسرعة التي ظهر بها ، وسرعان ما تشكلت ابتسامة على وجهه.
كل أولئك الذين خرجوا كان لديهم نظرة مجنونة ومتعطشة للدماء على وجوههم وهم يطيرون نحو عشرات الآلاف ، إن لم يكن مئات الآلاف ، من الجان الذين كانوا يقفون على الأرض خلف الأشجار وأقواهم مرفوعة وعصيهم مرفوعة.
“كافٍ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان يحلم بهذا اليوم لفترة طويلة جدًا ، وعلى الرغم من أنه شاهد هذا المشهد مرات عديدة في الماضي … كان يعلم … أن هذه كانت آخر مرة يرى فيها هذا المشهد مرة أخرى.
توقف كل شيء.
ويينغ― !! جعلت القوة الكامنة وراء تلك الشقطة الواحدة كل شيء في المسافة البعيدة يبدو وكأنه ضئيل الحجم ، وفي الوقت نفسه ، اختفى التعبير الخالي من الهموم الذي كان على وجه إيزيبث.
على الرغم من أنها كانت كلمة واحدة فقط ، في اللحظة التي قيلت فيها ، توقف جسد الحماة. سرعان ما بدأ جسد إيزيبث يشع ضوءًا أبيض مبهرًا ، مصحوبًا برونية ذهبية وكلمات تطفو حوله.
“أشعر أن هذا المكان هو الأنسب لثلاثة منا.”
كان الضوء شديدًا لدرجة أن الجان الذين كانوا بعيدين أصبحوا على الفور غير قادرين على الرؤية بسبب وهجها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت حولي في دهشة ، وأتعجب من جمال وفخامة كل ذلك. شعرت بانعدام الوزن كما لو كنت لا أقف على أي شيء على الإطلاق. لم يكن الأمر مثل أي شيء قد جربته من قبل ، ولم يسعني إلا أن أشعر بالرهبة من المشهد الذي أمامي.
… لا يمكن قول الشيء نفسه عن الشياطين ، حيث بدت غير متأثرة تمامًا بالإشراق.
أصبحت كلتا فروة رأسهما ذهبية تمامًا ، وبدأ الجلد على أجسادهما في التقشر على شكل بقع. ظهر وهج أثيري على أجسادهم ، واندلع ضغط مرعب من الكتلة المشتركة لكليهما في نفس الوقت.
“أوغخ!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذا هو جوابك؟“
“أوخ!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … لا يمكن قول الشيء نفسه عن الشياطين ، حيث بدت غير متأثرة تمامًا بالإشراق.
بينما استمرت الشياطين في هياجهم القاتل ، تناثر المزيد من الدم في الهواء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “متكبر.”
أمال إيزيبث رأسه إلى الجانب ونظر بعيدًا مع الحفاظ على ابتسامة قانعة على وجهه.
بووووووووووووعة
“هذا جيد.”
أومأ إيزيبث برأسه بابتسامة.
فقط بعد أن كان راضيا عما رآه حول انتباهه مرة أخرى نحو الحماة ولوح بيده. المساحة المحيطة بهم مشوهة ، وعاودوا الظهور في اتساع الفضاء.
“هل انت متفاجئ؟“
لقد اختفى هذا الكوكب الذي كان نابضًا بالحياة منذ فترة طويلة. لقد ذهب ، وحل مكانه صمت مخيف وقشعريرة ذهبت مباشرة إلى العظم.
كان التوتر في الغرفة واضحًا ، وسميكًا بما يكفي لاختراقه بسكين. تلاشت ابتسامة وايلان في لحظة ، تاركة وراءها تعبيرًا رواقيًا خاليًا من أي عاطفة.
“أشعر أن هذا المكان هو الأنسب لثلاثة منا.”
نظر إليّ وايلان بتعبير هادئ ، وكان يتأمل في كلماتي بعناية شديدة. لم يمض وقت طويل قبل أن يهز رأسه.
نظر إيزيبث إلى الاثنين بابتسامة هادئة.
حتى في مواجهة هذه القوة الساحقة ، بقيت متماسكًا /
“إذا شاركنا في المرح معهم ، فسنورط قواتنا ، وسيكون ذلك عارًا حقيقيًا …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … لا يمكن قول الشيء نفسه عن الشياطين ، حيث بدت غير متأثرة تمامًا بالإشراق.
بينما كان إيزيبث يتحدث ، تحرر الحماة بسرعة من القيود التي كانت تغير أجسادهم. لم يكن الأمر صعبًا لأن القوة التي كانت تقيد أجسادهم لم تكن قوية جدًا.
“مدرك للذات؟“
“كان علينا … أن نتأكد من أنك ماتت في ذلك الوقت …”
“أعلم أن اثنين منكم ينتظرون التعزيزات … معتقدين أن الحماة الخمسة الآخرين سيأتون لمساعدتكم قريبًا بما فيه الكفاية ، لكن …”
تحدثت السيدة الجان المسنة. بدأت عيناها ، اللتان كانتا زرقاء زاهية ، في الغيوم ثم أغمقتا بالكامل في النهاية. كان الوضع هو نفسه بالنسبة للحامي الثاني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم دفع إيزيبث إلى الوراء بضع مسافات نتيجة الضغط الذي كان شديدًا بدرجة كافية.
أصبحت كلتا فروة رأسهما ذهبية تمامًا ، وبدأ الجلد على أجسادهما في التقشر على شكل بقع. ظهر وهج أثيري على أجسادهم ، واندلع ضغط مرعب من الكتلة المشتركة لكليهما في نفس الوقت.
بينما كان إيزيبث يتحدث ، تحرر الحماة بسرعة من القيود التي كانت تغير أجسادهم. لم يكن الأمر صعبًا لأن القوة التي كانت تقيد أجسادهم لم تكن قوية جدًا.
تم دفع إيزيبث إلى الوراء بضع مسافات نتيجة الضغط الذي كان شديدًا بدرجة كافية.
يمكن الشعور بأصداء الانفجارات في جميع أنحاء العالم. بدأت الأرض تهتز ، واندفعت الجبال إلى الأرض. امتلأت المنطقة كلها بأصوات صراخ الألم ، وكان هناك تدفق مستمر للدم.
كان لا يزال يحمل ابتسامة على وجهه وهو يحدق في الاثنين.
لم يكن تعبير اللامبالاة الذي لُصق على وجه إيزيبث متسقًا مع الكلمات الرحيمة التي خرجت من فمه.
“أنا لا أختلف معك“.
قطع صوت وايلان خيالي ، وأعادني إلى الواقع. استدرت في وجهه ، وأومأت برأسي مندهشة.
أومأ إيزيبث برأسه بابتسامة.
لم يستطع أن يخدعني ، وعرفت أنه بحاجة إلى الموت ، بغض النظر عما إذا كان سيقضي علي بعد ذلك.
“لو قتلتني في ذلك الوقت … فربما كان من الممكن أن يعيش كل منكما.”
كانت المجرات الدوامة ، والنجوم الساطعة ، والامتداد اللامتناهي للفضاء كلها محتواة في عيون وايلان.
بينما كنت أحدق في عينيه ، كان بإمكاني رؤية انعكاس الكون بأكمله يحدق بي مرة أخرى.
ترجمة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا مندهش من أنك لا تستطيع معرفة ما نفكر فيه أن لديك قوته ، لكن هذا ليس مهمًا.”
FLASH
بينما كنت أحدق في عينيه ، كان بإمكاني رؤية انعكاس الكون بأكمله يحدق بي مرة أخرى.
———
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذا هو جوابك؟“
اية (76) فَلَمَّا رَءَا ٱلۡقَمَرَ بَازِغٗا قَالَ هَٰذَا رَبِّيۖ فَلَمَّآ أَفَلَ قَالَ لَئِن لَّمۡ يَهۡدِنِي رَبِّي لَأَكُونَنَّ مِنَ ٱلۡقَوۡمِ ٱلضَّآلِّينَ (77)سورة الأنعام الاية (77)
“هل تعلم أنني سأتخلص من الأمر بعد تقديم فائدتي يعتبر بمثابة متعجرف؟ … بدلاً من ذلك ، بدلاً من التكبر ، ألا يجب أن تقول شيئًا على غرار الوعي الذاتي؟” لم أكن أحمق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم دفع إيزيبث إلى الوراء بضع مسافات نتيجة الضغط الذي كان شديدًا بدرجة كافية.
“هل انت متفاجئ؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ———
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات