الماموث السحيق [1]
الفصل 701: الماموث السحيق [1]
قعقعة! قعقعة!
“واوووو!”
كان من الواضح أن الصوت ينتمي إلى امرأة بناءً على مدى وضوحه ، ويبدو أن التعليمات التي كانت تقدمها كانت موجهة نحو شخصية أخرى مقنعة تمكنت من الوصول إلى الجانب الأيمن من الوحش بطريقة خارقة.
رفع الماموث السحيق نابه في الهواء وأطلق صرخة شرسة تشبه إلى حد كبير صوت البوق. في الوقت نفسه ، يرتفع جسمه على ساقيه – ويكشف عن بطنه الرقيق في هذه العملية – مع تحطيم ساقيه على الأرض عند النزول.
لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً قبل استعادة الأمر ، وبعد ذلك مباشرة ، بدأ كل شيطان في تشكيل تشكيلات وأوامر نباح على بعضها البعض.
قعقعة! قعقعة!
الفصل 701: الماموث السحيق [1]
بدأ الكهف يهتز نتيجة حركات الماموث العنيفة ، وتحول لون عيون الماموث إلى لون قرمزي مشؤوم.
“ليس جيدا ، إنه مضطرب!”
“هذا أسوأ مما توقعت …”
“الكهف سينهار على هذا المعدل!”
بدأ الكهف يهتز مرة أخرى ، والمقاتلون من كلا الجانبين – الماموث والشياطين – انخرطوا في صراع مع بعضهم البعض.
في مواجهة ظرف غير متوقع ، بدأت الشياطين في الذعر قليلاً. ومع ذلك ، فإن الذعر لم يستمر طويلا. بعد كل شيء ، كانوا جميعًا من قدامى المحاربين المخضرمين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما لم تكن إصابة مدمرة ، لكن الإصابة كانت بلا شك مؤلمة ، خاصة مع تزايد وحشية الوحش وبدأ الكهف يهتز بشدة لدرجة أن المرء قد يعتقد أنه سينهار في أي لحظة.
لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً قبل استعادة الأمر ، وبعد ذلك مباشرة ، بدأ كل شيطان في تشكيل تشكيلات وأوامر نباح على بعضها البعض.
لا ، كان من المؤكد أنه سينهار بهذا المعدل ، ورفع جبين بريسيلا الأيمن عند الإدراك.
“الهدف البطن! هذه نقطة ضعفها!”
“رائع!”
“تأكد من أنك لا تقتلها!”
كان أيضًا السبب في تجنبي استخدام سلطاتي قدر الإمكان.
“آت!”
… لكنني لم أستطع إلقاء اللوم عليهم حقًا ، لأكون صادقًا. كان خياري أن أحضرهم معهم ، وكنت أدرك منذ البداية أنه كلما استخدموا المزيد من المانا ، أو الطاقة الشيطانية ، كلما أفسدت عقولهم بسبب الطاقة الشيطانية.
فقاعة-!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سألت ميليسا وهي تراقب ساحة المعركة من جانبي.
بدأ الكهف يهتز مرة أخرى ، والمقاتلون من كلا الجانبين – الماموث والشياطين – انخرطوا في صراع مع بعضهم البعض.
… لكنني لم أستطع إلقاء اللوم عليهم حقًا ، لأكون صادقًا. كان خياري أن أحضرهم معهم ، وكنت أدرك منذ البداية أنه كلما استخدموا المزيد من المانا ، أو الطاقة الشيطانية ، كلما أفسدت عقولهم بسبب الطاقة الشيطانية.
“هذا أسوأ مما توقعت …”
ربما كان ذلك بسبب الفوضى ، أو مهارات الشخصية ، أو ربما كليهما ، ولكن لدهشتها ، وقف تحت بطن الماموث و …
عندما أدرت رأسي للنظر إلى أماندا ، تنفست الصعداء وأحدقت إليها بعبوس.
“استهدف جانبها الأيمن! عند بطنها! هذه نقطة ضعفها!”
لم تكن فقط هي. كل شخص آخر تأثر به أيضًا. لقد وصلوا إلى النقطة التي شعروا فيها بألم حقيقي للتعامل معهم.
… لكنني لم أستطع إلقاء اللوم عليهم حقًا ، لأكون صادقًا. كان خياري أن أحضرهم معهم ، وكنت أدرك منذ البداية أنه كلما استخدموا المزيد من المانا ، أو الطاقة الشيطانية ، كلما أفسدت عقولهم بسبب الطاقة الشيطانية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما كان مجرد خيالها ، لكن لجزء من الثانية ، توقف كل شيء فجأة.
كان أيضًا السبب في تجنبي استخدام سلطاتي قدر الإمكان.
ربما كان الأمر مزعجًا ، لكن الوحش لم يكن حقًا شيئًا يجب أن تحذر منه. بالتأكيد ، لو كانت وحيدة ، لكان ذلك عدوًا مزعجًا لها … لكنها لم تكن وحدها ، أليس كذلك؟
حقًا…
“لا ليس بعد.”
إذا كان هناك من يلومه ، فهو أنا.
في مواجهة ظرف غير متوقع ، بدأت الشياطين في الذعر قليلاً. ومع ذلك ، فإن الذعر لم يستمر طويلا. بعد كل شيء ، كانوا جميعًا من قدامى المحاربين المخضرمين.
شيو―! شيووووو
“كم عدد الشياطين الذين سقطوا حتى الآن؟“
“رائع!”
شاهد بريسيلا ساحة المعركة توقفت فجأة بينما حاول كلا الجانبين معالجة ما حدث للتو.
مزقت سهام أماندا الهواء حيث واصلت إطلاق النار في اتجاه الماموث. ركبوا في الهواء مثل الرصاص الفضي ، ووصلوا إلى الوحش في غضون ثوان.
لم تتوانى بريسيلا عندما اجتمعت نظراتهما ، وعلى الرغم من أن الملامح المخفية للشخصية المقنعة منعتها من رؤية وجهها ، إلا أنها كانت لا تزال قادرة على تمييز عينين زرقاء عميقة ملفتة للنظر بدا أنها ترى من خلالها.
كاو! صليل!
مع بعض الحظ ، تمكن البعض من البقاء على قيد الحياة بسبب حقيقة أن قلوبهم لم تتضرر ، لكن هؤلاء كانوا أقلية.
لسوء الحظ ، عندما اصطدموا بجلد الماموث هذه المرة ، على عكس محاولتها الأولى ، انحرفت الأسهم بعيدًا وأرسلت بلا هدف نحو الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن فقط هي. توصل عمها إلى نفس النتيجة حيث أعرب عن مخاوفه بشأن الوضع الحالي ، وهو أمر غير جيد.
لم أتفاجأ بهذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت كلماتها قاسية إلى حد ما …
بعد كل شيء ، كانت هناك فجوة كبيرة في مستوى القوة الموجودة بين الماموث وأماندا. كانت حقيقة أنها نجحت في الحصول على ضربة ناجحة في المقام الأول محيرة للعقل في حد ذاتها.
أومأت برأسي ، ووافقت على بيانها.
بالطبع ، لم يكن ليحدث أبدًا إذا لم يفاجأ. لكن هذا كان بيت القصيد.
“لا ليس بعد.”
“ألن تتخذ خطوة؟“
كان أيضًا السبب في تجنبي استخدام سلطاتي قدر الإمكان.
سألت ميليسا وهي تراقب ساحة المعركة من جانبي.
لم يكن بسبب الحقد أو الإزعاج. كان أكثر من ذلك من الفائدة.
“من مظهر الأشياء ، سوف يستغرق الأمر بعض الوقت حتى يتخلصوا من الوحش. إذا كنت تريد المساعدة ، فسأساعد في توفير بعض الوقت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل أخطأت الطلقة؟“
“اعتقد…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سألت بريسيلا ، وهي تطل على ساحة المعركة بأكملها من زاوية آمنة في ساحة المعركة.
أومأت برأسي ، ووافقت على بيانها.
استمرت نظراتها في التحليق فوق الماموث حيث أصبح وهجها أكثر برودة مع مرور كل ثانية.
ومع ذلك ، لم أتحرك من موقفي واستمررت في المراقبة من الخلف. تركز عيني حاليًا على الدوقة.
لم تكن فقط هي. كل شخص آخر تأثر به أيضًا. لقد وصلوا إلى النقطة التي شعروا فيها بألم حقيقي للتعامل معهم.
“… ولكن يمكنك تقديم نفس الحجة للدوقة. إذا كانت ستتحرك ، فستتحول الأمور إلى الأفضل.”
“حتى الآن ، فقدنا حوالي عشرة شياطين من رتبة ماركيز ، مع العديد منهم بجروح خطيرة بالفعل.”
“بعد كل شيء ، هي قوية مثلي أنا العادي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ———-—-
اخترت حذف الجزء الأخير.
… فقط لحظة وجيزة حيث فتح فمه مرة أخرى.
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
صليل-!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت كلماتها قاسية إلى حد ما …
“واوووو!”
“دوقة ، ألم يحن الوقت لنتدخل؟ الوضع ليس جيدًا الآن. إذا انهار الكهف ، فإننا سنخاطر بفقدان الجميع.”
تطايرت الشرر في الهواء حيث اصطدمت الأسلحة والمخالب بالفراء القاسي للماموث ، مما زاد من غضبه وتسبب في نفاياته بمزيد من الضراوة.
لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً قبل استعادة الأمر ، وبعد ذلك مباشرة ، بدأ كل شيطان في تشكيل تشكيلات وأوامر نباح على بعضها البعض.
بدأ الكهف يهتز بقوة أكبر ، وبدأت الهوابط المعلقة فوق سقف الكهف في السقوط مثل المقذوفات الحادة نحو الأرض تحتها.
قطعت بريسيلا عمها مرة أخرى ؛ هذه المرة ، ركزت نظرتها على الشكل المغطى الذي أطلق النار على الماموث في عينه.
إن التكوينات ذات الشكل الجليدي – والتي ، نظرًا للطبيعة الكثيفة للصخرة التي استخدمت في بناء الكهف ، كانت تحمل قدرًا لا يُصدق من الوزن – اندفعت نحو سلسلة من الشياطين ، مما أدى إلى تخريب أجسادهم من الأعلى.
————— ترجمة FLASH
“أرغ!”
شيو―! شيووووو
“احترس!”
“إذا جاز لي أن أضيف …” تحدث عمها وصوته مليء بالحذر. “أعتقد أن سبب الخسائر يرجع إلى التسديدة المبكرة التي تم إجراؤها في البداية. لولا -“
لم يكن المشهد جميلًا حيث تناثر الدم الأسود في جميع أنحاء الكهف ، ولم تتح للشياطين فرصة للصراخ قبل أن تتعرض للتخوزق.
راقب بريسيلا الشكل وهو يقترب من الوحش على مهل ، ومشى نحوه ، ثم شق طريقه تحته بأقصى قدر ممكن من الاسترخاء.
مع بعض الحظ ، تمكن البعض من البقاء على قيد الحياة بسبب حقيقة أن قلوبهم لم تتضرر ، لكن هؤلاء كانوا أقلية.
‘…ماذا؟‘
ببساطة ، فإن الحجم الهائل للمقرنصات حرص على عدم نجاة أي شيطان ، مما أدى إلى تحطيم نوىهم بجانب أجسادهم.
“لا ينبغي أن يكون …”
“كم عدد الشياطين الذين سقطوا حتى الآن؟“
“آت!”
سألت بريسيلا ، وهي تطل على ساحة المعركة بأكملها من زاوية آمنة في ساحة المعركة.
“هاجم جانبها الأيمن ، أيها اللعين! هذا هو الجانب الأعمى للماموث!”
استمرت نظراتها في التحليق فوق الماموث حيث أصبح وهجها أكثر برودة مع مرور كل ثانية.
أجاب عمها ، على ما يبدو أنه مستعد للسؤال مسبقًا.
“حتى الآن ، فقدنا حوالي عشرة شياطين من رتبة ماركيز ، مع العديد منهم بجروح خطيرة بالفعل.”
اية (16) وَإِن يَمۡسَسۡكَ ٱللَّهُ بِضُرّٖ فَلَا كَاشِفَ لَهُۥٓ إِلَّا هُوَۖ وَإِن يَمۡسَسۡكَ بِخَيۡرٖ فَهُوَ عَلَىٰ كُلِّ شَيۡءٖ قَدِيرٞ (17) وَهُوَ ٱلۡقَاهِرُ فَوۡقَ عِبَادِهِۦۚ وَهُوَ ٱلۡحَكِيمُ ٱلۡخَبِيرُ (18)سورة الأنعام الاية (18)
أجاب عمها ، على ما يبدو أنه مستعد للسؤال مسبقًا.
جعلت الدوقة من مراقبة الفرد عن كثب منذ أن أشركوا الماموث في تسديدته.
“عشرة بالفعل؟“
لم يكن المشهد جميلًا حيث تناثر الدم الأسود في جميع أنحاء الكهف ، ولم تتح للشياطين فرصة للصراخ قبل أن تتعرض للتخوزق.
ظهر عبوس على ميزات بريسيلا الأصلية بينما ارتفعت حواجبها للحظات.
راقب بريسيلا الشكل وهو يقترب من الوحش على مهل ، ومشى نحوه ، ثم شق طريقه تحته بأقصى قدر ممكن من الاسترخاء.
… كان هذا أكثر مما كانت تتوقعه.
“ناهيك عن الشياطين التي كانت تقاتل الوحش حاليًا ؛ حتى أننا سنواجه صعوبة في الخروج سالمين إذا انهار الكهف.”
“إذا جاز لي أن أضيف …” تحدث عمها وصوته مليء بالحذر. “أعتقد أن سبب الخسائر يرجع إلى التسديدة المبكرة التي تم إجراؤها في البداية. لولا -“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما أدرت رأسي للنظر إلى أماندا ، تنفست الصعداء وأحدقت إليها بعبوس.
“كاف!”
“استهدف جانبها الأيمن! عند بطنها! هذه نقطة ضعفها!”
قطعت بريسيلا ، بقي تعبيرها كما هو. لا يمكن قول الشيء نفسه عن صوتها حيث صاحبت كلماتها التالية برودة تقشعر لها الأبدان.
“واوووووو!”
“لا تنس هدفنا. نحن لسنا هنا لتدليلهم لهزيمة الوحش. نحن هنا لاختبارهم. إذا كان الأمر بيدي ، لكنت قتلت الوحش منذ فترة. لا أريدهم أن يكونوا هنا “.
مع بعض الحظ ، تمكن البعض من البقاء على قيد الحياة بسبب حقيقة أن قلوبهم لم تتضرر ، لكن هؤلاء كانوا أقلية.
ربما كان الأمر مزعجًا ، لكن الوحش لم يكن حقًا شيئًا يجب أن تحذر منه. بالتأكيد ، لو كانت وحيدة ، لكان ذلك عدوًا مزعجًا لها … لكنها لم تكن وحدها ، أليس كذلك؟
“واوووووو!”
كانت إجابتها كافية لإرضاء عمها للحظة وجيزة.
“لا ينبغي أن يكون …”
… فقط لحظة وجيزة حيث فتح فمه مرة أخرى.
كانت إجابتها كافية لإرضاء عمها للحظة وجيزة.
“نعم أنا أعرف ولكن-“
بالطبع ، لم يكن ليحدث أبدًا إذا لم يفاجأ. لكن هذا كان بيت القصيد.
“هل أخطأت الطلقة؟“
“كاف!”
قطعت بريسيلا عمها مرة أخرى ؛ هذه المرة ، ركزت نظرتها على الشكل المغطى الذي أطلق النار على الماموث في عينه.
كانت مفاجأة لها عندما لاحظت أن الشخص الذي صرخ كان يرتدي غطاء أسود ، نفس نوع غطاء الرأس الذي يخص الشخص الذي أطلق الطلقة الأولى.
جعلت الدوقة من مراقبة الفرد عن كثب منذ أن أشركوا الماموث في تسديدته.
بالطبع ، لم يكن ليحدث أبدًا إذا لم يفاجأ. لكن هذا كان بيت القصيد.
لم يكن بسبب الحقد أو الإزعاج. كان أكثر من ذلك من الفائدة.
“… لا أستطيع الشعور بأي شيء.”
فضلت بريسيلا الشجعان على الجبناء. كان أسلوب الشكل المقنع يرضيها.
مع بعض الحظ ، تمكن البعض من البقاء على قيد الحياة بسبب حقيقة أن قلوبهم لم تتضرر ، لكن هؤلاء كانوا أقلية.
بالطبع ، على الرغم من أنها كانت تحب الجنود الشجعان ، إلا أن هذا لا يعني أنها كانت تحب المتهورين. لو غاب الفرد ، لكانت قصة مختلفة تمامًا.
مزقت سهام أماندا الهواء حيث واصلت إطلاق النار في اتجاه الماموث. ركبوا في الهواء مثل الرصاص الفضي ، ووصلوا إلى الوحش في غضون ثوان.
“بما أنهم لم يفوتوا تسديدتهم ، لم يرتكبوا أي خطأ. بالنسبة لأولئك الذين ماتوا … لم يكونوا جيدين بما فيه الكفاية.”
قعقعة-! قعقعة-!
على مستواهم ، كان على الجندي أن يتكيف مع أي موقف تم عرضه عليهم.
… لكنني لم أستطع إلقاء اللوم عليهم حقًا ، لأكون صادقًا. كان خياري أن أحضرهم معهم ، وكنت أدرك منذ البداية أنه كلما استخدموا المزيد من المانا ، أو الطاقة الشيطانية ، كلما أفسدت عقولهم بسبب الطاقة الشيطانية.
مع فقدان عين واحدة ، اكتسبوا ميزة جيدة. كان الأمر متروكًا لهم الآن لاستغلال هذه الميزة وإبرام الصفقة.
“من مظهر الأشياء ، سوف يستغرق الأمر بعض الوقت حتى يتخلصوا من الوحش. إذا كنت تريد المساعدة ، فسأساعد في توفير بعض الوقت.”
“استهدف جانبها الأيمن! عند بطنها! هذه نقطة ضعفها!”
“واوووووو!”
لقد كانت صرخة مدوية قادمة من مسافة لفتت انتباه بريسيلا مرة أخرى وهي تدير رأسها ببطء.
بالطبع ، لم يكن ليحدث أبدًا إذا لم يفاجأ. لكن هذا كان بيت القصيد.
“شخصية مقلدة أخرى؟“
…حالات نادرة.
كانت مفاجأة لها عندما لاحظت أن الشخص الذي صرخ كان يرتدي غطاء أسود ، نفس نوع غطاء الرأس الذي يخص الشخص الذي أطلق الطلقة الأولى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل أخطأت الطلقة؟“
كان من الواضح أن الصوت ينتمي إلى امرأة بناءً على مدى وضوحه ، ويبدو أن التعليمات التي كانت تقدمها كانت موجهة نحو شخصية أخرى مقنعة تمكنت من الوصول إلى الجانب الأيمن من الوحش بطريقة خارقة.
كان لسبب آخر.
“هاجم جانبها الأيمن ، أيها اللعين! هذا هو الجانب الأعمى للماموث!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كان هناك من يلومه ، فهو أنا.
كانت كلماتها قاسية إلى حد ما …
مع بعض الحظ ، تمكن البعض من البقاء على قيد الحياة بسبب حقيقة أن قلوبهم لم تتضرر ، لكن هؤلاء كانوا أقلية.
راقب بريسيلا الشكل وهو يقترب من الوحش على مهل ، ومشى نحوه ، ثم شق طريقه تحته بأقصى قدر ممكن من الاسترخاء.
‘…ماذا؟‘
ربما كان ذلك بسبب الفوضى ، أو مهارات الشخصية ، أو ربما كليهما ، ولكن لدهشتها ، وقف تحت بطن الماموث و …
بدأ الكهف يهتز نتيجة حركات الماموث العنيفة ، وتحول لون عيون الماموث إلى لون قرمزي مشؤوم.
شاء!
لم تتوانى بريسيلا عندما اجتمعت نظراتهما ، وعلى الرغم من أن الملامح المخفية للشخصية المقنعة منعتها من رؤية وجهها ، إلا أنها كانت لا تزال قادرة على تمييز عينين زرقاء عميقة ملفتة للنظر بدا أنها ترى من خلالها.
بضربة مباشرة ولكن رائعة من خنجرهم ، قاموا بجرح مباشر على بطن الوحش ، مما تسبب في جرح عميق خرج منه دم أحمر كثيف.
إن التكوينات ذات الشكل الجليدي – والتي ، نظرًا للطبيعة الكثيفة للصخرة التي استخدمت في بناء الكهف ، كانت تحمل قدرًا لا يُصدق من الوزن – اندفعت نحو سلسلة من الشياطين ، مما أدى إلى تخريب أجسادهم من الأعلى.
ربما كان مجرد خيالها ، لكن لجزء من الثانية ، توقف كل شيء فجأة.
كان أيضًا السبب في تجنبي استخدام سلطاتي قدر الإمكان.
‘…ماذا؟‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “احترس!”
شاهد بريسيلا ساحة المعركة توقفت فجأة بينما حاول كلا الجانبين معالجة ما حدث للتو.
فقاعة-!
“واوووووو!”
جعلت الدوقة من مراقبة الفرد عن كثب منذ أن أشركوا الماموث في تسديدته.
لقد كان النويل الصاخب والمؤلوم للوحش هو الذي أيقظ الجميع من سباتهم حيث بدأ الدم يتدفق من الجرح العميق الذي تشكل تحت بطنه ، ويموت الأرض باللون الأحمر.
“الكهف سينهار على هذا المعدل!”
ربما لم تكن إصابة مدمرة ، لكن الإصابة كانت بلا شك مؤلمة ، خاصة مع تزايد وحشية الوحش وبدأ الكهف يهتز بشدة لدرجة أن المرء قد يعتقد أنه سينهار في أي لحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت كلماتها قاسية إلى حد ما …
قعقعة-! قعقعة-!
————— ترجمة FLASH
لا ، كان من المؤكد أنه سينهار بهذا المعدل ، ورفع جبين بريسيلا الأيمن عند الإدراك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تنس هدفنا. نحن لسنا هنا لتدليلهم لهزيمة الوحش. نحن هنا لاختبارهم. إذا كان الأمر بيدي ، لكنت قتلت الوحش منذ فترة. لا أريدهم أن يكونوا هنا “.
“ليس جيدًا ، إذا انهار الكهف سيكون الأمر مزعجًا للغاية …”
“حسنًا؟“
“دوقة ، ألم يحن الوقت لنتدخل؟ الوضع ليس جيدًا الآن. إذا انهار الكهف ، فإننا سنخاطر بفقدان الجميع.”
“شخصية مقلدة أخرى؟“
لم تكن فقط هي. توصل عمها إلى نفس النتيجة حيث أعرب عن مخاوفه بشأن الوضع الحالي ، وهو أمر غير جيد.
“ناهيك عن الشياطين التي كانت تقاتل الوحش حاليًا ؛ حتى أننا سنواجه صعوبة في الخروج سالمين إذا انهار الكهف.”
“شخصية مقلدة أخرى؟“
استمر عمها في تصلب تعبيره بالثانية.
‘…ماذا؟‘
“لا ليس بعد.”
“دوقة ، ألم يحن الوقت لنتدخل؟ الوضع ليس جيدًا الآن. إذا انهار الكهف ، فإننا سنخاطر بفقدان الجميع.”
هزت بريسيلا رأسها ، وبقيت في نفس المكان الذي كانت فيه. ومع ذلك ، كانت نظرتها موجهة حاليًا نحو منطقة معينة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما كان مجرد خيالها ، لكن لجزء من الثانية ، توقف كل شيء فجأة.
… تجاه مجموعة مقنعة معينة ، أو على وجه الدقة ، فرد.
“كاف!”
لسبب غريب ، شعرت بريسيلا بشيء غريب عنه. لم تستطع تفسير ذلك تمامًا ، لكن … جعلها ترتعش في عمودها الفقري.
… لكنني لم أستطع إلقاء اللوم عليهم حقًا ، لأكون صادقًا. كان خياري أن أحضرهم معهم ، وكنت أدرك منذ البداية أنه كلما استخدموا المزيد من المانا ، أو الطاقة الشيطانية ، كلما أفسدت عقولهم بسبب الطاقة الشيطانية.
في الوقت الحالي ، لم تكن تهتم كثيرًا بالموقف من حولها لأن نظرتها كانت عالقة بقوة في اتجاه الشكل.
رفع الماموث السحيق نابه في الهواء وأطلق صرخة شرسة تشبه إلى حد كبير صوت البوق. في الوقت نفسه ، يرتفع جسمه على ساقيه – ويكشف عن بطنه الرقيق في هذه العملية – مع تحطيم ساقيه على الأرض عند النزول.
“… لا أستطيع الشعور بأي شيء.”
وكلما زاد تركيز نظرتها في اتجاههم ، تفاجأت أكثر عندما أدركت أنها لا تستطيع الشعور بأي شيء منهم.
“كم عدد الشياطين الذين سقطوا حتى الآن؟“
لقد حيرها.
رفع الماموث السحيق نابه في الهواء وأطلق صرخة شرسة تشبه إلى حد كبير صوت البوق. في الوقت نفسه ، يرتفع جسمه على ساقيه – ويكشف عن بطنه الرقيق في هذه العملية – مع تحطيم ساقيه على الأرض عند النزول.
كان بإمكانها الاعتماد على يد واحدة من الأشخاص الذين يمكن أن يخفوا وجودهم عنها.
بدأ الكهف يهتز مرة أخرى ، والمقاتلون من كلا الجانبين – الماموث والشياطين – انخرطوا في صراع مع بعضهم البعض.
عادة ، وفي معظم الحالات ، كان ذلك بسبب امتلاك الشخص الذي تراقبه بعض المهارة الكبيرة التي جعلت من الصعب رؤية مقدار الطاقة الشيطانية التي تدخل أجسادهم ؛ ومع ذلك ، في بعض الحالات الأخرى …
على مستواهم ، كان على الجندي أن يتكيف مع أي موقف تم عرضه عليهم.
…حالات نادرة.
“لا ينبغي أن يكون …”
كان لسبب آخر.
قطعت بريسيلا ، بقي تعبيرها كما هو. لا يمكن قول الشيء نفسه عن صوتها حيث صاحبت كلماتها التالية برودة تقشعر لها الأبدان.
أمر واضح لكنه غير مرغوب فيه.
“لا يمكن أن يكون ذلك ، أليس كذلك …؟“
قعقعة! قعقعة!
“حسنًا؟“
بدأ الكهف يهتز بقوة أكبر ، وبدأت الهوابط المعلقة فوق سقف الكهف في السقوط مثل المقذوفات الحادة نحو الأرض تحتها.
مع شحذ نظراتها المفاجئ ، لاحظت أن الشكل المغطى قد أدار رأسه ليلتقي بها.
مع شحذ نظراتها المفاجئ ، لاحظت أن الشكل المغطى قد أدار رأسه ليلتقي بها.
لم تتوانى بريسيلا عندما اجتمعت نظراتهما ، وعلى الرغم من أن الملامح المخفية للشخصية المقنعة منعتها من رؤية وجهها ، إلا أنها كانت لا تزال قادرة على تمييز عينين زرقاء عميقة ملفتة للنظر بدا أنها ترى من خلالها.
بدأ الكهف يهتز مرة أخرى ، والمقاتلون من كلا الجانبين – الماموث والشياطين – انخرطوا في صراع مع بعضهم البعض.
الآن … إذا لم تجفل بنفس القدر من قبل ، فقد فعلت ذلك الآن حيث أن ذراعيها غير متقاطعتين وفمها مفتوحًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ———-—-
“لا ينبغي أن يكون …”
بدأ الكهف يهتز نتيجة حركات الماموث العنيفة ، وتحول لون عيون الماموث إلى لون قرمزي مشؤوم.
‘…ماذا؟‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كان هناك من يلومه ، فهو أنا.
من الفصل الجي كل جديد مش علي اي موقع
“… لا أستطيع الشعور بأي شيء.”
———-—-
جعلت الدوقة من مراقبة الفرد عن كثب منذ أن أشركوا الماموث في تسديدته.
استمر عمها في تصلب تعبيره بالثانية.
اية (16) وَإِن يَمۡسَسۡكَ ٱللَّهُ بِضُرّٖ فَلَا كَاشِفَ لَهُۥٓ إِلَّا هُوَۖ وَإِن يَمۡسَسۡكَ بِخَيۡرٖ فَهُوَ عَلَىٰ كُلِّ شَيۡءٖ قَدِيرٞ (17) وَهُوَ ٱلۡقَاهِرُ فَوۡقَ عِبَادِهِۦۚ وَهُوَ ٱلۡحَكِيمُ ٱلۡخَبِيرُ (18)سورة الأنعام الاية (18)
شاهد بريسيلا ساحة المعركة توقفت فجأة بينما حاول كلا الجانبين معالجة ما حدث للتو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما كان مجرد خيالها ، لكن لجزء من الثانية ، توقف كل شيء فجأة.
“هاجم جانبها الأيمن ، أيها اللعين! هذا هو الجانب الأعمى للماموث!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالطبع ، على الرغم من أنها كانت تحب الجنود الشجعان ، إلا أن هذا لا يعني أنها كانت تحب المتهورين. لو غاب الفرد ، لكانت قصة مختلفة تمامًا.
قعقعة-! قعقعة-!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات