دفء الليل [2]
م/ت: قد يكون هناك مشهد غير مرغوب في اخر الفصل
————————————————-
ألن تصل السجلات إلى نقطة أصبحت فيها ضعيفة لدرجة أنه ربما يمكن أن يصل إليها كائن بشري؟
671 دفء الليل [2].
لم يعد من الممكن العودة بالزمن إلى الوراء.
“هيو“.
“هيو“.
تركت إيما رأسها على ذراعيها ، وتنهدت بعمق.
أصيب كيفن بجروح خطيرة.
[إيما ، سيبدأ التدريب غدًا في الساعة 5:00 صباحًا. في الصباح. تأكد من أنك لم تتأخر.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لن يكون للتجديد الفردي تأثير كبير على السجلات ، ولكن ماذا لو حدث عدة مرات؟ ماذا لو حدث عشرات الآلاف أو مئات الآلاف أو حتى ملايين المرات؟
التقطت إيما لمحة عن رسالة أرسلها والدها.
ابتسم لها كيفن.
منذ لم شملها مع والدها ، قضت معظم وقتها تتدرب معه. لم يكن لها معلم أفضل منه.
دفع صمته إيما إلى تجعيد حواجبها وهي تحدق به.
“لو كان هناك طريقة لأصبح أقوى بشكل أسرع …”
“أوخ ، كل شيء على ما يرام …”
في الوقت الحاضر ، شعرت بالحزن بمجرد التفكير في كيفن. في كل مرة حاولت بدء محادثة معه ، كان يفعل كل ما في وسعه لتجنب ذلك ثم يهرب بسرعة من مكان الحادث. سواء كان ذلك في إيمورا ، المجال البشري ، اتحاد … كان دائمًا يراوغها.
ألن تصل السجلات إلى نقطة أصبحت فيها ضعيفة لدرجة أنه ربما يمكن أن يصل إليها كائن بشري؟
“تسك ، ما الذي حدث له ؟“
صدمت إيما يده بعيدًا واستدارت مستخدمة ذراعها لمسح دموعها.
بعد بضع سنوات قصيرة فقط ، لم تكن إيما قادرة على فهم كيف خضع كيفن لمثل هذا التحول الدراماتيكي.
استفسرت وهي تسحب رأسها بعيدًا عن ذراعيها وترتفع إلى قدميها. نظرت إلى كيفن ، الذي كان مستلقيًا على سريرها وظهره على الإطار الخشبي للسرير.
خلال الوقت الذي قضاهما معًا في الأكاديمية ، كان لديها انطباع بأن علاقتهما كانت على ما يرام ، ولم تصدق أنها فعلت أي شيء يمكن أن يسبب التوتر بينهما …
بكل صدق ، لم يكن ينوي الذهاب إليها.
“إذن ما الأمر بالضبط معه؟“
“حتى لو عاد كيفن إليّ وقد تعرض للضرب والإصابة وطلب مني مساعدته ، سأتجاهله فقط! همف ، انظر ما إذا كان ذلك سيجعلك تندم على قرارك!”
شعرت إيما بشعور مزعج .
“السبب الوحيد الذي يجعلني أبتعد عنك هو أنني أعرف أن نهايتي لن تكون سعيدة.”
“… لو كان بإمكاني فقط أن أكون مثل ميليسا.”
671 دفء الليل [2].
لأول مرة في حياتها ، عانت إيما من مشاعر الحسد تجاه اللامبالاة الظاهرة لميليسا تجاه كل شيء. إذا كانت تشبهها أكثر ، فلن يكون هناك مشكلة من المشاكل التي كانت تواجهها حاليًا مشكلة بالنسبة لها.
كان كيفن غارق في الظلام وعانى من نوبات متعددة من الألم وهو يطفو داخل وخارج وعيه.
كانت تتجاهلهم بنظرة انزعاج على وجهها.
“ربما … هذا ما أستحقه لما فعلته ، أو ربما ولدت بهذه الطريقة ، لكن البقاء معي لن يجعلك سعيدًا.”
لا تريد التحدث معي؟ رائع ، وأنا أيضًا. اذهب الآن. لدي أشياء أخرى للقيام به.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان بإمكانها بالفعل تخيل نوع الأشياء التي ستقولها ميليسا لو كانت في وضع مشابه لوضعها.
التقطت إيما لمحة عن رسالة أرسلها والدها.
“همف ، أتعلم ماذا؟ تبا له!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كذب عمدًا على رين بشأن الخطة ؛ كانت هناك فرصة جيدة أن يكتشف الآخر الموقف من خلاله.
ظهر تعبير حازم على وجه إيما وهي تضرب الطاولة. لقد سئمت من انتظار عودة كيفن إليها والتحدث معها. قررت أن المضي قدمًا ، لن يكون لها أي علاقة مع كيفن.
لم يكن لأنه لم يستطع … ولكن لأنه لم يفعل ذلك.
كانت قد اتخذت قرارها.
“أوخ ، كل شيء على ما يرام …”
“حتى لو عاد كيفن إليّ وقد تعرض للضرب والإصابة وطلب مني مساعدته ، سأتجاهله فقط! همف ، انظر ما إذا كان ذلك سيجعلك تندم على قرارك!”
دفع صمته إيما إلى تجعيد حواجبها وهي تحدق به.
لقد نذرت لنفسها.
شعرت إيما بشعور مزعج .
واحدة خططت للاحتفاظ بها ، بغض النظر عما سيحدث بعد ذلك!
سقط جسده بعد ذلك على الأرض ، وأغمي عليه.
تحطم!
لم يكن من المفترض أن تكون قصتهم سعيدة.
“هاي!”
“لا تلمسني.”
شعرت إيما بالدهشة عندما حدث صدى مفاجئ لصوت تحطم ، مما دفعها للنهوض من مقعدها استجابةً لذلك وتسبب في خفقان قلبها من صدرها.
“كيفن!”
عاد رأسها إلى الوراء على الفور ، وقد فوجئت برؤية كيفن راكعًا على الأرض بكلتا يديه على الأرض ، وبدت بشرته شاحبة جدًا.
بعد استعادة وعيه لجزء من الثانية ، سيشعر بألم شديد يستمر في جميع أنحاء جسده ، مما قد يتسبب في عودته إلى حالة فقدان الوعي مرة أخرى.
“كيفن ؟! ماذا يحدث؟“
سعل كيفن بعنف ، وهو إحساس مرير يشبه الحديد ينخدع في براعم التذوق. كان صدره يتألم بشدة ، وشعر كيفن أن ذراعيه ترتجفان من الألم.
هرعت إليه على الفور ، متناسية تمامًا ما كانت تفكر فيه منذ لحظات.
منذ لم شملها مع والدها ، قضت معظم وقتها تتدرب معه. لم يكن لها معلم أفضل منه.
“بفتت ..”
أطلق تأوهًا آخر.
“كيفن!”
كانت مظلمة.
تسبب مشهد كيفن وهو يبصق الدم من فمه في زيادة توتر تعابير وجهها.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) خفض رأسه ببطء ليرى إيما تنظر إليه بوجه نائم. كان من الواضح أنها لم تنم طوال الوقت أثناء رعايتها له.
بدا كما لو أنه كان يعاني من صعوبة في تركيز عينيه ، وكان يتنفس بطريقة مرهقة للغاية.
بدا الأمر كما لو كان في غرفة كبيرة نسبيًا ، بجدران لونها وردي فاتح باهت ، وشاشة تلفزيون كبيرة في وسط الغرفة ، بالإضافة إلى مكتب كبير وكرسي. الغرفة ، التي كانت مزينة بالورود ، تنضح برائحة اللافندر المهدئة في جميع أنحاء الغرفة.
رفع رأسه والتقت بها عيناه وابتسم لها.
طوال الوقت ، لم يخطط قط لقتل مالك الشياطين. كان هدفه عزل رين الآخر.
ثودو!
بكل صدق ، لم يكن ينوي الذهاب إليها.
سقط جسده بعد ذلك على الأرض ، وأغمي عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أليس لديك ما تقوله لي؟“
“كيفن!”
“… هذا مؤلم ، هل تعلم؟“
***
شعرت إيما بشعور مزعج .
كانت مظلمة.
اية (100) يَٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ لَا تَسۡـَٔلُواْ عَنۡ أَشۡيَآءَ إِن تُبۡدَ لَكُمۡ تَسُؤۡكُمۡ وَإِن تَسۡـَٔلُواْ عَنۡهَا حِينَ يُنَزَّلُ ٱلۡقُرۡءَانُ تُبۡدَ لَكُمۡ عَفَا ٱللَّهُ عَنۡهَاۗ وَٱللَّهُ غَفُورٌ حَلِيمٞ (101)سورة المائدة الاية (101)
كان كيفن غارق في الظلام وعانى من نوبات متعددة من الألم وهو يطفو داخل وخارج وعيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا كما لو أنه كان يعاني من صعوبة في تركيز عينيه ، وكان يتنفس بطريقة مرهقة للغاية.
بعد استعادة وعيه لجزء من الثانية ، سيشعر بألم شديد يستمر في جميع أنحاء جسده ، مما قد يتسبب في عودته إلى حالة فقدان الوعي مرة أخرى.
لم يعد من الممكن العودة بالزمن إلى الوراء.
قبل أن يدرك حتى ما كان يحدث ، شعر بارتعاش في جفنيه ، ثم ببطء شديد ، فتحت عينيه.
استمر في تحريك رأسه للأمام ولم يمض وقت طويل قبل أن تلمس شفتيه شيئًا ناعمًا.
“…أين أنا؟“
“… هذا مؤلم ، هل تعلم؟“
غمغم كيفن ، وضبط تركيزه ببضع رمشات من عينيه والتقط صورة أكمل لما يحيط به.
671 دفء الليل [2].
بدا الأمر كما لو كان في غرفة كبيرة نسبيًا ، بجدران لونها وردي فاتح باهت ، وشاشة تلفزيون كبيرة في وسط الغرفة ، بالإضافة إلى مكتب كبير وكرسي. الغرفة ، التي كانت مزينة بالورود ، تنضح برائحة اللافندر المهدئة في جميع أنحاء الغرفة.
كانت قد اتخذت قرارها.
“حسنًا؟“
عندما نظر كيفن إلى أسفل وشعر بشيء ثقيل يستريح على ساقيه ، أدرك أخيرًا مكانه وتيبس وجهه.
أعطاها ابتسامة حزينة أعطاها لها وكرر ما قاله.
“إيما …”
لقد نذرت لنفسها.
عادت الذكريات الباهتة لما حدث قبل ساعات قليلة إلى الظهور في ذهن كيفن وأطلق تأوهًا آخر وهو يمسك جانب خصره ، الذي أصبح الآن ضمادات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لن تتسبب وفاته بعد الآن في تراجع الوقت ، ولكن هذا هو بالضبط ما كان كيفن يأمل في تحقيقه طوال الوقت.
“أوخ ، كل شيء على ما يرام …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ————— ترجمة FLASH
في الواقع ، خطته نجحت … لكنها لم تكن بلا عواقب.
“… هذا مؤلم ، هل تعلم؟“
أصيب كيفن بجروح خطيرة.
تسبب مشهد كيفن وهو يبصق الدم من فمه في زيادة توتر تعابير وجهها.
“أوك“.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) خفض رأسه ببطء ليرى إيما تنظر إليه بوجه نائم. كان من الواضح أنها لم تنم طوال الوقت أثناء رعايتها له.
أطلق تأوهًا آخر.
لم يكن من المفترض أن تكون قصتهم سعيدة.
‘… لا يكفي القبر لتغطية مدى إصاباتي. ومع ذلك، فإنه كان يستحق ذلك.’
استفسرت وهي تسحب رأسها بعيدًا عن ذراعيها وترتفع إلى قدميها. نظرت إلى كيفن ، الذي كان مستلقيًا على سريرها وظهره على الإطار الخشبي للسرير.
طوال الوقت ، لم يخطط قط لقتل مالك الشياطين. كان هدفه عزل رين الآخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لن تتسبب وفاته بعد الآن في تراجع الوقت ، ولكن هذا هو بالضبط ما كان كيفن يأمل في تحقيقه طوال الوقت.
عرف كيفن أنه سيكون أكبر شوكة في خطته.
تجمد جسد كيفن عند سماعه الصوت الوحيد الذي لم يرغب في سماعه.
لقد كذب عمدًا على رين بشأن الخطة ؛ كانت هناك فرصة جيدة أن يكتشف الآخر الموقف من خلاله.
في الوقت الحاضر ، شعرت بالحزن بمجرد التفكير في كيفن. في كل مرة حاولت بدء محادثة معه ، كان يفعل كل ما في وسعه لتجنب ذلك ثم يهرب بسرعة من مكان الحادث. سواء كان ذلك في إيمورا ، المجال البشري ، اتحاد … كان دائمًا يراوغها.
كانت طريقة بالنسبة له لإغراء رين الآخر ، في حال كان قادرًا على رؤية ما كان يفعله رين بالضبط.
ضحك كيفن فجأة.
– ●
وصلت سجلات أكاشيا إلى نقطة لم يعد بإمكانها تحمل تجديد الوقت ، وبغض النظر عما حدث بعد ذلك ، لم يعد انعكاس الوقت شيئًا يمكن أن يتحمله هذا الكون.
القانون رقم 3: إخفاء نواياك. “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سعال … سعال …”
اجعل من حولك غير مؤكد وغامض من خلال عدم الكشف عن الغرض من وراء أفعالك. إذا لم يكن لديهم أي فكرة عما تخطط له ، فلن يتمكنوا من إعداد الدفاع. أرشدهم بعيدًا بما فيه الكفاية في اتجاه آخر ، وقم بتغطيتهم بغطاء من الدخان ، وبحلول الوقت الذي يكتشفون فيه تصميماتك ، سيكون الأوان قد فات.
صفعة-!
“سعال … سعال …”
في الواقع ، خطته نجحت … لكنها لم تكن بلا عواقب.
سعل كيفن بعنف ، وهو إحساس مرير يشبه الحديد ينخدع في براعم التذوق. كان صدره يتألم بشدة ، وشعر كيفن أن ذراعيه ترتجفان من الألم.
لأول مرة في حياتها ، عانت إيما من مشاعر الحسد تجاه اللامبالاة الظاهرة لميليسا تجاه كل شيء. إذا كانت تشبهها أكثر ، فلن يكون هناك مشكلة من المشاكل التي كانت تواجهها حاليًا مشكلة بالنسبة لها.
“هممم … كيفن؟“
رفع نفسه ببطء وخرج من السرير. اخترق بطنه ألم حاد لكنه تجاهلها وقام.
تجمد جسد كيفن عند سماعه الصوت الوحيد الذي لم يرغب في سماعه.
– ●
خفض رأسه ببطء ليرى إيما تنظر إليه بوجه نائم. كان من الواضح أنها لم تنم طوال الوقت أثناء رعايتها له.
لم يعد من الممكن العودة بالزمن إلى الوراء.
تومضت كل أنواع الأفكار المعقدة في عينيه وهو يحدق في إيما.
منذ لم شملها مع والدها ، قضت معظم وقتها تتدرب معه. لم يكن لها معلم أفضل منه.
بكل صدق ، لم يكن ينوي الذهاب إليها.
قبل أن يدرك حتى ما كان يحدث ، شعر بارتعاش في جفنيه ، ثم ببطء شديد ، فتحت عينيه.
في ذلك الوقت ، كانت تداعيات أفعاله أقوى بكثير مما توقعه في البداية ، وكانت أول شخص يفكر فيه عندما كان يحاول البحث عن شخص ما لمساعدته.
لم يكن ينوي الذهاب إليها أبدًا ، لكن الموقف قاده إليها ، والآن بعد أن واجهها وجهاً لوجه ، لم يكن متأكدًا مما سيقوله.
—————————————-
دفع صمته إيما إلى تجعيد حواجبها وهي تحدق به.
في الوقت الحاضر ، شعرت بالحزن بمجرد التفكير في كيفن. في كل مرة حاولت بدء محادثة معه ، كان يفعل كل ما في وسعه لتجنب ذلك ثم يهرب بسرعة من مكان الحادث. سواء كان ذلك في إيمورا ، المجال البشري ، اتحاد … كان دائمًا يراوغها.
“أليس لديك ما تقوله لي؟“
“ما الذي تتحدث عنه؟“
استفسرت وهي تسحب رأسها بعيدًا عن ذراعيها وترتفع إلى قدميها. نظرت إلى كيفن ، الذي كان مستلقيًا على سريرها وظهره على الإطار الخشبي للسرير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنه كان يضحك بشكل طبيعي ، كان هناك حزن كامن في ضحكته.
رفع كيفن رأسه ليلتقي بخط بصرها ، وشعر بشيء عالق في حلقه.
“هاه؟ لماذا تبكين؟“
… كان هناك الكثير من الأشياء التي كان يريد أن يقولها لها.
كانت قد اتخذت قرارها.
الكثير من الأشياء.
لم يكن ينوي الذهاب إليها أبدًا ، لكن الموقف قاده إليها ، والآن بعد أن واجهها وجهاً لوجه ، لم يكن متأكدًا مما سيقوله.
الحالي لها ، وسابقتها ، وجميع الإصدارات الأخرى لها. كانت القائمة لا حصر لها ، ولم يكن ينأى بنفسه عن السبب الذي كانت تفكر فيه.
انخفض رأس كيفن عندما رأى الحالة التي كانت فيها إيما ، وذراعيه تستريحان على ساقيه.
لم يفكر فيها على أنها عبء ، ولم يفكر بها قط. سواء كان ذلك في الماضي أو الحاضر أو المستقبل ، فقد أحب كيفن فتاة واحدة فقط ، وكانت إيما.
“كيفن!”
… ولكن سواء كان ذلك في الماضي أو الحاضر أو المستقبل ، فقد عانى كيفن فقط من حسرة ، وكذلك هي.
“كيفن!”
لم يكن من المفترض أن تكون قصتهم سعيدة.
كانت مظلمة.
في اللحظة التي علم فيها كيفن بماضيه ، عرف ما عليه فعله. كان هذا آخر تراجع على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لن تتسبب وفاته بعد الآن في تراجع الوقت ، ولكن هذا هو بالضبط ما كان كيفن يأمل في تحقيقه طوال الوقت.
الأخير.
كان بإمكانها بالفعل تخيل نوع الأشياء التي ستقولها ميليسا لو كانت في وضع مشابه لوضعها.
هذا كان هو.
عرف كيفن أنه سيكون أكبر شوكة في خطته.
لم يعد من الممكن العودة بالزمن إلى الوراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… منذ اللحظة التي ولدت فيها ، كانت نهايتي قد وضعت بالفعل في حجر.”
وصلت سجلات أكاشيا إلى نقطة لم يعد بإمكانها تحمل تجديد الوقت ، وبغض النظر عما حدث بعد ذلك ، لم يعد انعكاس الوقت شيئًا يمكن أن يتحمله هذا الكون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سعال … سعال …”
سوف يتفكك ببساطة مع السجلات وكل شيء آخر كان موجودًا داخل الكون.
انا غير مسئول عن هذا المشهد
لن تتسبب وفاته بعد الآن في تراجع الوقت ، ولكن هذا هو بالضبط ما كان كيفن يأمل في تحقيقه طوال الوقت.
… ولكن سواء كان ذلك في الماضي أو الحاضر أو المستقبل ، فقد عانى كيفن فقط من حسرة ، وكذلك هي.
كان هناك تفسير جيد لعدم قدرته على التغلب على إيزيبث في أي وقت خلال التكرارات العديدة.
منذ لم شملها مع والدها ، قضت معظم وقتها تتدرب معه. لم يكن لها معلم أفضل منه.
لم يكن لأنه لم يستطع … ولكن لأنه لم يفعل ذلك.
سقط جسده بعد ذلك على الأرض ، وأغمي عليه.
ربما كان هذا هو التكرار الأخير ، لكنه كان أيضًا الفرصة الوحيدة التي أتيحت له لتصحيح كل شيء.
رفع نفسه ببطء وخرج من السرير. اخترق بطنه ألم حاد لكنه تجاهلها وقام.
في كل مرة سيؤدي التجديد إلى استنفاذ السجلات لسلطاتهم.
بكل صدق ، لم يكن ينوي الذهاب إليها.
لن يكون للتجديد الفردي تأثير كبير على السجلات ، ولكن ماذا لو حدث عدة مرات؟ ماذا لو حدث عشرات الآلاف أو مئات الآلاف أو حتى ملايين المرات؟
هرعت إليه على الفور ، متناسية تمامًا ما كانت تفكر فيه منذ لحظات.
بحلول ذلك الوقت ، ألن تصل السجلات إلى نقطة لم يعد بإمكانها تحمل التكرار؟
أصيب كيفن بجروح خطيرة.
ألن تصل السجلات إلى نقطة أصبحت فيها ضعيفة لدرجة أنه ربما يمكن أن يصل إليها كائن بشري؟
“حتى لو عاد كيفن إليّ وقد تعرض للضرب والإصابة وطلب مني مساعدته ، سأتجاهله فقط! همف ، انظر ما إذا كان ذلك سيجعلك تندم على قرارك!”
“كيفن ، هل تستمع إلي حتى؟“
التقطت إيما لمحة عن رسالة أرسلها والدها.
أخرج صوت إيما كيفن من أفكاره ، وانفجرت رأسه في اتجاهها.
أطلق تأوهًا آخر.
أذهله منظر دموعها وهي تنهمر على خديها ، ومد يده إلى الأمام ، محاولًا مسح دموعها.
في ذلك الوقت ، كانت تداعيات أفعاله أقوى بكثير مما توقعه في البداية ، وكانت أول شخص يفكر فيه عندما كان يحاول البحث عن شخص ما لمساعدته.
“هاه؟ لماذا تبكين؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لن تتسبب وفاته بعد الآن في تراجع الوقت ، ولكن هذا هو بالضبط ما كان كيفن يأمل في تحقيقه طوال الوقت.
“لا تلمسني.”
رفع نفسه ببطء وخرج من السرير. اخترق بطنه ألم حاد لكنه تجاهلها وقام.
صفعة-!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنه كان يضحك بشكل طبيعي ، كان هناك حزن كامن في ضحكته.
صدمت إيما يده بعيدًا واستدارت مستخدمة ذراعها لمسح دموعها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الحالي لها ، وسابقتها ، وجميع الإصدارات الأخرى لها. كانت القائمة لا حصر لها ، ولم يكن ينأى بنفسه عن السبب الذي كانت تفكر فيه.
“لا أفهم ما حدث لك فجأة … ولكن على الأقل ، أعتقد أنني أستحق تفسيرا. إذا لم تعجبني بعد الآن ، أو إذا وجدت شخصًا آخر … فأخبرني فقط . لماذا يجب أن تبقيني في الظلام وتجعلني أعاني كثيراً؟ “
التقطت إيما لمحة عن رسالة أرسلها والدها.
ارتجفت أكتاف إيما ، وبدأت تختنق من كلماتها.
هرعت إليه على الفور ، متناسية تمامًا ما كانت تفكر فيه منذ لحظات.
“… هذا مؤلم ، هل تعلم؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تومضت كل أنواع الأفكار المعقدة في عينيه وهو يحدق في إيما.
انخفض رأس كيفن عندما رأى الحالة التي كانت فيها إيما ، وذراعيه تستريحان على ساقيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيفن ؟! ماذا يحدث؟“
فتح فمه وقال: “نهايتي … لن تكون جيدة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… منذ اللحظة التي ولدت فيها ، كانت نهايتي قد وضعت بالفعل في حجر.”
“هاه؟“
هرعت إليه على الفور ، متناسية تمامًا ما كانت تفكر فيه منذ لحظات.
استدارت إيما. كانت الدموع لا تزال تنهمر على خديها ، ولكن أكثر من أي شيء آخر ، كانت هناك نظرة مشوشة على وجهها.
تركت إيما رأسها على ذراعيها ، وتنهدت بعمق.
“ما الذي تتحدث عنه؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كذب عمدًا على رين بشأن الخطة ؛ كانت هناك فرصة جيدة أن يكتشف الآخر الموقف من خلاله.
ابتسم لها كيفن.
أعطاها ابتسامة حزينة أعطاها لها وكرر ما قاله.
كان كيفن غارق في الظلام وعانى من نوبات متعددة من الألم وهو يطفو داخل وخارج وعيه.
“… منذ اللحظة التي ولدت فيها ، كانت نهايتي قد وضعت بالفعل في حجر.”
أصيب كيفن بجروح خطيرة.
رفع نفسه ببطء وخرج من السرير. اخترق بطنه ألم حاد لكنه تجاهلها وقام.
م/ت: قد يكون هناك مشهد غير مرغوب في اخر الفصل
اقترب من إيما ورفع ذقنها بإصبعه ببطء.
عادت الذكريات الباهتة لما حدث قبل ساعات قليلة إلى الظهور في ذهن كيفن وأطلق تأوهًا آخر وهو يمسك جانب خصره ، الذي أصبح الآن ضمادات.
“أنا أبتعد عنك ليس لأنني أجدك مرهقًا أو لأنني وجدت شخصًا آخر. حتى لو كان لدي مليون حياة ، لا أعتقد أنني سأقع في حب شخص آخر …”
كان بإمكانها بالفعل تخيل نوع الأشياء التي ستقولها ميليسا لو كانت في وضع مشابه لوضعها.
ضحك كيفن فجأة.
وصلت سجلات أكاشيا إلى نقطة لم يعد بإمكانها تحمل تجديد الوقت ، وبغض النظر عما حدث بعد ذلك ، لم يعد انعكاس الوقت شيئًا يمكن أن يتحمله هذا الكون.
على الرغم من أنه كان يضحك بشكل طبيعي ، كان هناك حزن كامن في ضحكته.
– ●
“السبب الوحيد الذي يجعلني أبتعد عنك هو أنني أعرف أن نهايتي لن تكون سعيدة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘انا ملعون.’
رفع رأسه ببطء إلى الأمام وغمغم.
القانون رقم 3: إخفاء نواياك. “
“ربما … هذا ما أستحقه لما فعلته ، أو ربما ولدت بهذه الطريقة ، لكن البقاء معي لن يجعلك سعيدًا.”
م/ت: قد يكون هناك مشهد غير مرغوب في اخر الفصل
استمر في تحريك رأسه للأمام ولم يمض وقت طويل قبل أن تلمس شفتيه شيئًا ناعمًا.
“هاه؟ لماذا تبكين؟“
‘انا ملعون.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أفهم ما حدث لك فجأة … ولكن على الأقل ، أعتقد أنني أستحق تفسيرا. إذا لم تعجبني بعد الآن ، أو إذا وجدت شخصًا آخر … فأخبرني فقط . لماذا يجب أن تبقيني في الظلام وتجعلني أعاني كثيراً؟ “
—————————————-
صفعة-!
انا غير مسئول عن هذا المشهد
منذ لم شملها مع والدها ، قضت معظم وقتها تتدرب معه. لم يكن لها معلم أفضل منه.
“ربما … هذا ما أستحقه لما فعلته ، أو ربما ولدت بهذه الطريقة ، لكن البقاء معي لن يجعلك سعيدًا.”
“ما الذي تتحدث عنه؟“
شعرت إيما بشعور مزعج .
———-—-
بحلول ذلك الوقت ، ألن تصل السجلات إلى نقطة لم يعد بإمكانها تحمل التكرار؟
عرف كيفن أنه سيكون أكبر شوكة في خطته.
اية (100) يَٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ لَا تَسۡـَٔلُواْ عَنۡ أَشۡيَآءَ إِن تُبۡدَ لَكُمۡ تَسُؤۡكُمۡ وَإِن تَسۡـَٔلُواْ عَنۡهَا حِينَ يُنَزَّلُ ٱلۡقُرۡءَانُ تُبۡدَ لَكُمۡ عَفَا ٱللَّهُ عَنۡهَاۗ وَٱللَّهُ غَفُورٌ حَلِيمٞ (101)سورة المائدة الاية (101)
دفع صمته إيما إلى تجعيد حواجبها وهي تحدق به.
ضحك كيفن فجأة.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) خفض رأسه ببطء ليرى إيما تنظر إليه بوجه نائم. كان من الواضح أنها لم تنم طوال الوقت أثناء رعايتها له.
انخفض رأس كيفن عندما رأى الحالة التي كانت فيها إيما ، وذراعيه تستريحان على ساقيه.
“ما الذي تتحدث عنه؟“
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
