لعودة إلى المجال البشري [1]
الفصل 456 : العودة إلى المجال البشري [1]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه؟”
كما كانت على وشك المغادرة ، أشارت الملكة الجان في اتجاه أنجليكا. تجمد وجهي عندما رأيت هذا.
“آه ، لقد استيقظت للتو وهذا هو الموقف الذي أجد نفسي فيه.”
كما كانت على وشك المغادرة ، أشارت الملكة الجان في اتجاه أنجليكا. تجمد وجهي عندما رأيت هذا.
كانت ميليسا وحدها كافية لإصابتي بالصداع ، لكن حقيقة وجود الجميع تقريبًا هنا زادت من الألم في رأسي. متكئًا على السرير وأحدق في سقف الغرفة ، للحظة تمنيت أن أعود إلى غيبوبة.
ترجمة FLASH
أفضل أن يكون لديك هذا على أن تكون في هذا النوع من المواقف.
قبل أن ينهي كيفن عقوبته ، قطعته إيما بسرعة. فأجابت أدارت رأسها بضعف.
لسوء الحظ ، كان هذا مجرد تفكير أمني من جانبي على أنه اتباع كلمات ميليسا ، انقطع رأس الجميع في اتجاهي.
كما كانت على وشك المغادرة ، أشارت الملكة الجان في اتجاه أنجليكا. تجمد وجهي عندما رأيت هذا.
كان بإمكاني فقط أن أبتسم بمرارة عند رؤيتي.
أجبته بابتسامة قسرية. لأكون صريحًا ، لم أكن بخير على الإطلاق. على الرغم من أنني نجوت ، إلا أن الضرر الذي سببته روحي كان كبيرًا.
“ما الذي تبحث عنه لي؟”
‘تحاول أن تدمرني؟ سوف أسحبك إلى أسفل معي.
رفعت يدي وأشرت في اتجاه ميليسا.
عندما رفعت يدها ، نقرت بإصبعها مرارًا وتكرارًا على صدر كيفن.
“لا تستمع إلى أي شيء تقوله. خاصة عندما تكون جزءًا من الحريم“.
“…ماذا عنها؟”
“هاه؟”
“… السبب الوحيد الذي جعلني وصلت إلى هذا الحد في البطولة هو أن رين كان يشعر بالملل.”
هذه المرة جاء دور ميليسا لأشعر بما شعرت به عندما تحول الجميع إليها بنظرات غريبة على وجوههم.
الشعور بعدم الراحة الذي جلبته لم يكن شيئًا أحبه تمامًا.
فتحت عينيها على نطاق واسع ، وحدقت في وجهي.
“كيف ذلك؟“
استشعرت نظراتها ، ففهمت ببطء بفمي.
رفعت إيما رأسها باتجاه كيفن ، ورفعت صوتها.
‘تحاول أن تدمرني؟ سوف أسحبك إلى أسفل معي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد أن قلت هذه الكلمات ، استطعت أن أرى بوضوح جانب خدي ميليسا متوترًا. ابتسمت ابتسامة عريضة عندما رأيت هذا.
بمجرد أن قلت هذه الكلمات ، استطعت أن أرى بوضوح جانب خدي ميليسا متوترًا. ابتسمت ابتسامة عريضة عندما رأيت هذا.
إذا كان الأمر كذلك حقًا ، فهذا يعني أنه تم توقع كل تحركاتي.
“هذا صحيح ، ربما خسرت المعركة ، لكنني ربحت الحرب.”
“هذا صحيح ، ربما خسرت المعركة ، لكنني ربحت الحرب.”
مثل الجحيم ، كنت سأترك ميليسا تتفوق علي.
“هل أنت بخير؟”
“خه …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا بأس. ليس عليك ذكر ذلك.”
تمامًا كما كانت الأمور تزداد سخونة بيني وبين ميليسا ، مرة أخرى ، كان الألم الخفقان يتدفق في جسدي ، مما دفعني إلى إطلاق تأوه.
جذب هذا على الفور انتباه جميع الحاضرين.
“حتى ذلك الحين ، ما زلت أود أن أشكرك. كنت بالفعل ممتنًا لحقيقة أنك كنت على استعداد للتخلص من شيء ثمين للغاية من أجل شفاءي ، ولكن بعد رؤية التضحيات التي قدمتها لمجرد شفائي ، شعرت بضرورة القيام بذلك “.
نظرًا لأنها كانت جالسة بالفعل بجواري ، كان أول من ساعدني هي أماندا التي سألت بقلق.
ترجمة FLASH
“هل أنت بخير؟”
“… قليلا.”
“حتى ذلك الحين ، ما زلت أود أن أشكرك. كنت بالفعل ممتنًا لحقيقة أنك كنت على استعداد للتخلص من شيء ثمين للغاية من أجل شفاءي ، ولكن بعد رؤية التضحيات التي قدمتها لمجرد شفائي ، شعرت بضرورة القيام بذلك “.
أجبته بابتسامة قسرية. لأكون صريحًا ، لم أكن بخير على الإطلاق. على الرغم من أنني نجوت ، إلا أن الضرر الذي سببته روحي كان كبيرًا.
كانت ميليسا وحدها كافية لإصابتي بالصداع ، لكن حقيقة وجود الجميع تقريبًا هنا زادت من الألم في رأسي. متكئًا على السرير وأحدق في سقف الغرفة ، للحظة تمنيت أن أعود إلى غيبوبة.
“أحتاج أن أجد شيئًا لأشفي روحي.”
قالت إنها تخفض رأسها قليلاً.
على الرغم من ندرته الشديدة ، كانت هناك بالتأكيد طرق لعلاج روح شخص ما.
“لكن هذا لم يكن ليحدث لولاها. لسنا مضطرين لقتلها ، لكن لا يزال بإمكاننا حبسها“.
لم يكن الضرر الذي لحق بروحي بقدر ما سيؤثر علي بأي شكل من الأشكال ، ولكن بالنظر إلى ما حدث للتو ، شعرت أنني بحاجة إلى إيجاد طريقة ما لعلاج روحي.
بعد اختفائهم ، كانت ميليسا هي الشخص التالي الذي غادر. ما زلت غاضبة من الكلمات التي قلتها لتوبيخها ، لم تعطني سوى نظرة غير رسمية قبل أن تختفي.
الشعور بعدم الراحة الذي جلبته لم يكن شيئًا أحبه تمامًا.
أفضل أن يكون لديك هذا على أن تكون في هذا النوع من المواقف.
مثلما كنت على وشك أن أتخذ قرارًا بشأن كيفية شفاء روحي ، خطرت في بالي فكرة مفاجئة.
… وحتى الآن ، بدا الأمر صحيحًا.
“انتظر ، ماذا لو كان هذا قد خطط له أيضًا؟”
ايسانور ، مستوصف.
عند هذا الإدراك ، تجمد جسدي تمامًا.
نظرًا لأنني لم أستيقظ بعد عندما كشفت لهم كل شيء ، لم يكن لدي أي فكرة عما حدث عندما كنت نائمًا. توتر قلبي عندما رأيت الملكة الجان تحدق في أنجليكا
منذ لقاء رين الآخر ، أو بشكل أكثر دقة ، الكيان الموجود داخل جسدي ، كان دائمًا يتصرف بطريقة تجعله يبدو كما لو أن كل شيء يسير وفقًا للطريقة التي خطط بها.
“مرة اخرى ما هو اسمه؟”
… وحتى الآن ، بدا الأمر صحيحًا.
“…ماذا عنها؟”
يبدو أن كل ما حدث لي قد تم التخطيط له مسبقًا من قبل شخص ما. من حادثة الفندق مع ماثيو إلى حادثة القبة. كل شيء شعرت بالتشوه والتغيير مما جعلني أفكر في إمكانية أن يكون شيئًا خطط له الكيان الآخر.
كانت مجرد فرضية في الوقت الحالي ، لكنها لم تكن على استعداد للتخلي عنها.
“مهم.”
إذا كان الأمر كذلك حقًا ، فهذا يعني أنه تم توقع كل تحركاتي.
أمسك كيفن بيدها ، وخدش مؤخرة رأسه بيده الأخرى.
من الناحية الواقعية ، الاتجاه المنطقي الذي يجب أن أتخذه هو شفاء روحي ، ولكن ماذا لو كان ذلك أيضًا جزءًا من الخطة؟
ماذا لو أرادني أن أشفي روحي؟ … ولكن إذا كان الأمر كذلك حقًا ، فلماذا يكشف لي أنه قد أضر بروحي عن قصد حتى يتمكن من السيطرة عليها بشكل أكبر؟
بعد كلماتها ، لفترة وجيزة من الزمن ، غلف الصمت الغرفة. رفعت رأسي ورأيت أنها لا تزال تنخفض رأسها ، ورفعت شفتي معًا.
“هذا…”
مثلما كنت على وشك أن أتخذ قرارًا بشأن كيفية شفاء روحي ، خطرت في بالي فكرة مفاجئة.
كلما بدأت في التفكير بشكل أعمق ، زاد الإحساس بالخفقان في رأسي.
“حتى ذلك الحين ، ما زلت أود أن أشكرك. كنت بالفعل ممتنًا لحقيقة أنك كنت على استعداد للتخلص من شيء ثمين للغاية من أجل شفاءي ، ولكن بعد رؤية التضحيات التي قدمتها لمجرد شفائي ، شعرت بضرورة القيام بذلك “.
الرين الآخر أو الكيان أو أيًا كان ، كان يحاول بالتأكيد إفساد الطريقة التي كنت أفكر بها.
لدرجة أنني أدركت أخيرًا لماذا لم أتمكن أبدًا من السيطرة عليه.
لدرجة أنني أدركت أخيرًا لماذا لم أتمكن أبدًا من السيطرة عليه.
“هاه؟”
لم يكن الأمر أنه خطط لكل شيء ، لكن الأمر كان مجرد أنه كان يلعب في حرب نفسية ضدي.
لم يكن الضرر الذي لحق بروحي بقدر ما سيؤثر علي بأي شكل من الأشكال ، ولكن بالنظر إلى ما حدث للتو ، شعرت أنني بحاجة إلى إيجاد طريقة ما لعلاج روحي.
تماما مثل الآن.
“كيفن ، خلال هذا الوقت الذي اضطررت فيه لنفسي ، جئت لأدرك كم أنا عديم الفائدة. لا أجذبك دائمًا إلى المشاكل ، ولكن لم أساعدك مرة واحدة.”
بسبب كل ما قاله ، لم يعد لدي أي فكرة عن كيفية المضي قدمًا.
تماما مثل الآن.
“هل يجب أن أشفي روحي … أم لا؟“
بعد اختفائهم ، كانت ميليسا هي الشخص التالي الذي غادر. ما زلت غاضبة من الكلمات التي قلتها لتوبيخها ، لم تعطني سوى نظرة غير رسمية قبل أن تختفي.
سرا ، قبضتي مشدودة بإحكام. لم يكن هذا بالتأكيد شعورًا لطيفًا.
تماما مثل الآن.
“إنه يبدو متعبًا جدًا ، وأعتقد أننا بحاجة إلى منحه بعض المساحة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… بضرب كل خصومك؟”
أثناء التفكير ، سمعت فجأة صوتًا لطيفًا من بعيد. أدر رأسي وعيني مع والدة أماندا.
“لماذا!؟”
بمجرد أن التقت أعيننا ، لفترة وجيزة لم يتحدث أحد منا. ثم ، أدارت رأسها ، نظرت نحو الملكة الجان.
إذا كان الأمر كذلك حقًا ، فهذا يعني أنه تم توقع كل تحركاتي.
“مرة اخرى ما هو اسمه؟”
تماما مثل الآن.
“رن“.
“كيف ذلك؟“
أجابت الملكة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انتظر ، ماذا لو كان هذا قد خطط له أيضًا؟”
أومأت برأسها ، وجهتها والدة أماندا لتواجهني مرة أخرى. أو بالأحرى ، قبل ذلك نظرت في اتجاه أماندا قبل أن تنظر إلي مرة أخرى بنظرة غريبة على وجهها.
“لا ، لم يكن ذلك.”
بدت نظرتها غريبة.
… وحتى الآن ، بدا الأمر صحيحًا.
“حسنًا ، رين ، هناك العديد من الأشياء التي أريد أن أقولها لك ، لكن يبدو أنك لست في حالة جيدة لذلك ، لذلك سأختصرها.”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) لم أكن الشخص الوحيد الذي تصرف بهذه الطريقة حيث أظهر كل شخص في الغرفة تقريبًا باستثناء ميليسا التي ليس لديها أي فكرة عما كان يحدث ، مظهرًا مشابهًا.
قالت إنها تخفض رأسها قليلاً.
“هذا…”
“شكرا لك. شكرا لك على ما فعلته من أجلي.”
الشعور بعدم الراحة الذي جلبته لم يكن شيئًا أحبه تمامًا.
بعد كلماتها ، لفترة وجيزة من الزمن ، غلف الصمت الغرفة. رفعت رأسي ورأيت أنها لا تزال تنخفض رأسها ، ورفعت شفتي معًا.
“لا بأس. ليس عليك ذكر ذلك.”
رفعت إيما رأسها باتجاه كيفن ، ورفعت صوتها.
كان معظمها من فعل رين الأخرى ، لكن هذا لا يعني أنني لم أكن أخطط على الإطلاق لمساعدتها. كان الأمر مجرد أنه سيستغرق وقتًا أطول بكثير.
تماما مثل الآن.
“حتى ذلك الحين ، ما زلت أود أن أشكرك. كنت بالفعل ممتنًا لحقيقة أنك كنت على استعداد للتخلص من شيء ثمين للغاية من أجل شفاءي ، ولكن بعد رؤية التضحيات التي قدمتها لمجرد شفائي ، شعرت بضرورة القيام بذلك “.
إذا كان الأمر كذلك حقًا ، فهذا يعني أنه تم توقع كل تحركاتي.
“هذا جيد حقًا.”
“كما تعلم ، سأفوز بالبطولة قريبًا. بمجرد أن أضع يدي على دموع الجان ، سأكون -”
أجبت ، وشعرت بالحرج قليلاً بشأن الموقف.
“لا ، لم يكن ذلك.”
رفعت عيني والدة أماندا رأسها وتوقفت على أماندا لفترة طويلة. ثم ، بابتسامة ناعمة على وجهها ، اتجهت نحو الباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا بأس. ليس عليك ذكر ذلك.”
“حسنًا ، أعتقد أننا يجب أن نعود الآن. يجب أن تحصل على قسط من الراحة بالتأكيد.”
لم يكن الضرر الذي لحق بروحي بقدر ما سيؤثر علي بأي شكل من الأشكال ، ولكن بالنظر إلى ما حدث للتو ، شعرت أنني بحاجة إلى إيجاد طريقة ما لعلاج روحي.
“…ماذا عنها؟”
“لا أريدك أن تضيع فرصتك عليّ. سأعيقك فقط. اغتنم هذه الفرصة لتقوي نفسك.”
كما كانت على وشك المغادرة ، أشارت الملكة الجان في اتجاه أنجليكا. تجمد وجهي عندما رأيت هذا.
كان بإمكاني فقط أن أبتسم بمرارة عند رؤيتي.
نظرًا لأنني لم أستيقظ بعد عندما كشفت لهم كل شيء ، لم يكن لدي أي فكرة عما حدث عندما كنت نائمًا. توتر قلبي عندما رأيت الملكة الجان تحدق في أنجليكا
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يوم صعب ، أليس كذلك؟”
كما كنت على وشك قول شيء ما ، تحدثت والدة أماندا.
دخل الغرفة ، في اللحظة التي رأى فيها حالة إيما ، تنهد بهدوء وجلس بجانب سريرها.
“اتركها.”
“لا أريدك أن تضيع فرصتك عليّ. سأعيقك فقط. اغتنم هذه الفرصة لتقوي نفسك.”
“هاه؟”
“هاه؟”
خرج صوت غريب من فمي وأنا أسمع كلماتها.
“حسنًا ، رين ، هناك العديد من الأشياء التي أريد أن أقولها لك ، لكن يبدو أنك لست في حالة جيدة لذلك ، لذلك سأختصرها.”
لم أكن الشخص الوحيد الذي تصرف بهذه الطريقة حيث أظهر كل شخص في الغرفة تقريبًا باستثناء ميليسا التي ليس لديها أي فكرة عما كان يحدث ، مظهرًا مشابهًا.
“هذا صحيح ، ربما خسرت المعركة ، لكنني ربحت الحرب.”
سألت الملكة الجان بعد التعافي من الصدمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يوم صعب ، أليس كذلك؟”
“كيف ذلك؟“
خفض كيفن رأسه ، وأطلق الصعداء. قال بمرارة مطابقة نظرة إيما.
بدلاً من الرد على الملكة الجان ، هزت والدة أماندا رأسها.
تمامًا كما كانت الأمور تزداد سخونة بيني وبين ميليسا ، مرة أخرى ، كان الألم الخفقان يتدفق في جسدي ، مما دفعني إلى إطلاق تأوه.
“لا فائدة من ذلك. بما أنها تعاقدت الآن مع هذا الصبي ، أعني رين ، كل ما سأفعله هو إضافة المتاعب إلى الشخص الذي أنقذني.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انتظر ، ماذا لو كان هذا قد خطط له أيضًا؟”
“لكن هذا لم يكن ليحدث لولاها. لسنا مضطرين لقتلها ، لكن لا يزال بإمكاننا حبسها“.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ردت الملكة ، من الواضح أنها مستاءة من كلمات والدة أماندا. كان استياءها مفهومًا. كونها ملكة ، كان من الطبيعي أن تكون أكثر قسوة من الآخرين ، وبصفتها صاحبة سيادة ، كان التساهل مع الأعداء من المحرمات الكبيرة.
ردت الملكة ، من الواضح أنها مستاءة من كلمات والدة أماندا. كان استياءها مفهومًا. كونها ملكة ، كان من الطبيعي أن تكون أكثر قسوة من الآخرين ، وبصفتها صاحبة سيادة ، كان التساهل مع الأعداء من المحرمات الكبيرة.
خفض كيفن رأسه ، وأطلق الصعداء. قال بمرارة مطابقة نظرة إيما.
بنظرة في اتجاه الملكة الجان ، والدة أماندا هزت كتفيها فقط.
بعد اختفائهم ، كانت ميليسا هي الشخص التالي الذي غادر. ما زلت غاضبة من الكلمات التي قلتها لتوبيخها ، لم تعطني سوى نظرة غير رسمية قبل أن تختفي.
“إنها شيطان ، بادئ ذي بدء. كانت تتبع الأوامر فقط. يجب أن يكون الأشخاص الذين يجب أن أغضب منهم هم من يقفون وراءها. ليس هي.”
بدلاً من الرد على الملكة الجان ، هزت والدة أماندا رأسها.
توقفت ، نظرت في اتجاه أنجليكا. تجعدت حواجبها قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ردت الملكة ، من الواضح أنها مستاءة من كلمات والدة أماندا. كان استياءها مفهومًا. كونها ملكة ، كان من الطبيعي أن تكون أكثر قسوة من الآخرين ، وبصفتها صاحبة سيادة ، كان التساهل مع الأعداء من المحرمات الكبيرة.
“لا تفهموني خطأ ، فقط لأنني لا أتصرف لا يعني أنني قد سامحتك. لولا ابنتي ، لما أحببت شيئًا أكثر من اتباع اقتراحات مايلين ، ولكن بعد ذلك مرة أخرى … هذه هي الحياة “.
الفصل 456 : العودة إلى المجال البشري [1]
قالت بعد كلماتها ، أغمضت عينيها وأطلقت الصعداء.
تحدق بصمت نحو مدينة إيسانور من سريرها ، استقرت شخصية إيما بصمت بجانب السرير. كان لديها نظرة مملة على وجهها.
“إنه خطأي أيضًا لكوني مهملاً. لو كنت أكثر انتباهاً ، لما حدث شيء من هذا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت بعد كلماتها ، أغمضت عينيها وأطلقت الصعداء.
بابتسامة ناعمة على وجهها ، خرجت والدة أماندا من الغرفة وغادرت.
“حتى ذلك الحين ، ما زلت أود أن أشكرك. كنت بالفعل ممتنًا لحقيقة أنك كنت على استعداد للتخلص من شيء ثمين للغاية من أجل شفاءي ، ولكن بعد رؤية التضحيات التي قدمتها لمجرد شفائي ، شعرت بضرورة القيام بذلك “.
تبعت الملكة الجان من الخلف. لا تزال هناك علامات استياء واضحة على وجهها ، لكن لا يبدو أنها ستتعارض مع رغبات والدة أماندا.
تحدق بصمت نحو مدينة إيسانور من سريرها ، استقرت شخصية إيما بصمت بجانب السرير. كان لديها نظرة مملة على وجهها.
بعد اختفائهم ، كانت ميليسا هي الشخص التالي الذي غادر. ما زلت غاضبة من الكلمات التي قلتها لتوبيخها ، لم تعطني سوى نظرة غير رسمية قبل أن تختفي.
كان بإمكاني فقط أن أبتسم بمرارة عند رؤيتي.
بعد ميليسا ، غادر كيفن بعد وداع بسيط.
بالاستماع إلى كلمات إيما ، لم يعرف كيفن كيف يرد. قال أخيرًا بعد مرور بضع ثوانٍ فقط.
“يجب عليك الحصول على بعض الراحة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انتظر ، ماذا لو كان هذا قد خطط له أيضًا؟”
بعد كيفن ، غادرت أماندا أيضًا. بدت غير متأكدة مما إذا كانت ستغادر أم لا ، ولكن بمجرد أن توقفت عينيها على أنجليكا ، اتخذت قرارًا سريعًا ودعتني أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أحتاج أن أجد شيئًا لأشفي روحي.”
صليل–
أفضل أن يكون لديك هذا على أن تكون في هذا النوع من المواقف.
بمجرد إغلاق الأبواب ، كان الأشخاص الوحيدون الذين بقوا في الغرفة هم أنجليكا وأنا. رفعت رأسي ببعض الصعوبة ، قلت بمرارة.
نظرًا لأنها كانت جالسة بالفعل بجواري ، كان أول من ساعدني هي أماندا التي سألت بقلق.
“يوم صعب ، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت بعد كلماتها ، أغمضت عينيها وأطلقت الصعداء.
***
مثل الجحيم ، كنت سأترك ميليسا تتفوق علي.
ايسانور ، مستوصف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يوم صعب ، أليس كذلك؟”
تحدق بصمت نحو مدينة إيسانور من سريرها ، استقرت شخصية إيما بصمت بجانب السرير. كان لديها نظرة مملة على وجهها.
على الرغم من ندرته الشديدة ، كانت هناك بالتأكيد طرق لعلاج روح شخص ما.
صليل–
نظرًا لأنها كانت جالسة بالفعل بجواري ، كان أول من ساعدني هي أماندا التي سألت بقلق.
فجأة انفتح الباب ودخل كيفن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاول كيفن ، وهو يلاحق شفتيه ، فتح محادثة.
دخل الغرفة ، في اللحظة التي رأى فيها حالة إيما ، تنهد بهدوء وجلس بجانب سريرها.
“أنت ما زلت مستيقظًا.”
“أنت ما زلت مستيقظًا.”
عندما رفعت يدها ، نقرت بإصبعها مرارًا وتكرارًا على صدر كيفن.
“مهم.”
ج / ن: هذا القوس يقترب من نهايته ، وكذلك المجلد [3].
أومأت إيما برأسها بهدوء. بعد كلماتها ، حلّ الصمت على الغرفة.
ظهرت نظرة مشوشة على وجه إيما وهي تسمع كلمات كيفن. ردت وكأنها تذكر ما هو واضح.
حاول كيفن ، وهو يلاحق شفتيه ، فتح محادثة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أحتاج أن أجد شيئًا لأشفي روحي.”
“كما تعلم ، سأفوز بالبطولة قريبًا. بمجرد أن أضع يدي على دموع الجان ، سأكون -”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بسبب كل ما قاله ، لم يعد لدي أي فكرة عن كيفية المضي قدمًا.
“لا.”
قبل أن ينهي كيفن عقوبته ، قطعته إيما بسرعة. فأجابت أدارت رأسها بضعف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفعت عيني والدة أماندا رأسها وتوقفت على أماندا لفترة طويلة. ثم ، بابتسامة ناعمة على وجهها ، اتجهت نحو الباب.
“لا أريدك أن تضيع فرصتك عليّ. سأعيقك فقط. اغتنم هذه الفرصة لتقوي نفسك.”
بدلاً من الرد على الملكة الجان ، هزت والدة أماندا رأسها.
“عن ماذا تتحدث؟”
رفعت إيما رأسها باتجاه كيفن ، ورفعت صوتها.
حواجب كيفن مجعدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سألت الملكة الجان بعد التعافي من الصدمة.
“كيفن ، خلال هذا الوقت الذي اضطررت فيه لنفسي ، جئت لأدرك كم أنا عديم الفائدة. لا أجذبك دائمًا إلى المشاكل ، ولكن لم أساعدك مرة واحدة.”
“حسنًا ، رين ، هناك العديد من الأشياء التي أريد أن أقولها لك ، لكن يبدو أنك لست في حالة جيدة لذلك ، لذلك سأختصرها.”
وبينما كانت تتحدث ، بدأت زاوية عيون إيما تسيل.
رفعت يدي وأشرت في اتجاه ميليسا.
“أنا أعلم حدودي. سأصل إلى رتبة (S) في حياتي على الأكثر بينما ستصل عاجلا أم آجلا إلى مرتبة أعلى بكثير من ذلك. استخدم هذه الفرصة لتنمو أقوى. إذا كنت تريد حقا علاجني ، فافعل ذلك بعد أن تصبح قويا بما يكفي للحصول على تمزق الجان دون إضاعة كل إنجازاتك “.
“… السبب الوحيد الذي جعلني وصلت إلى هذا الحد في البطولة هو أن رين كان يشعر بالملل.”
تقبض إيما على ملاءات السرير وتعض على شفتيها.
“لا ، لم يكن ذلك.”
“أنا … يمكنني الانتظار. إذا كان ذلك يعني أنك لن تضطر إلى إضاعة هذه الفرصة التي منحت لي ، عندها يمكنني الانتظار.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سألت الملكة الجان بعد التعافي من الصدمة.
بالاستماع إلى كلمات إيما ، لم يعرف كيفن كيف يرد. قال أخيرًا بعد مرور بضع ثوانٍ فقط.
“لا.”
“إيما ، لم أفكر فيك هكذا أبدًا.”
كان بإمكاني فقط أن أبتسم بمرارة عند رؤيتي.
أمسك كيفن بيدها ، وخدش مؤخرة رأسه بيده الأخرى.
تمامًا كما كانت الأمور تزداد سخونة بيني وبين ميليسا ، مرة أخرى ، كان الألم الخفقان يتدفق في جسدي ، مما دفعني إلى إطلاق تأوه.
“أيضًا ، لا يمكنني فعل ذلك حقًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… بضرب كل خصومك؟”
“لماذا!؟”
تحدق بصمت نحو مدينة إيسانور من سريرها ، استقرت شخصية إيما بصمت بجانب السرير. كان لديها نظرة مملة على وجهها.
رفعت إيما رأسها باتجاه كيفن ، ورفعت صوتها.
“لا فائدة من ذلك. بما أنها تعاقدت الآن مع هذا الصبي ، أعني رين ، كل ما سأفعله هو إضافة المتاعب إلى الشخص الذي أنقذني.”
“لماذا يجب أن تضيع فرصتك بهذه الطريقة؟ فقط دعني أكون هكذا. لقد تعاملت مع الواقع. سأعود إلى المنزل وأتعامل مع الأمور هناك. ليس الأمر وكأنها نهاية العالم. أنا يمكن أن تنتظر حتى تصبح قويًا بما يكفي لشفائي. ركز على نفسك وركز على مساعدتي لاحقًا “.
بعد كلماتها ، لفترة وجيزة من الزمن ، غلف الصمت الغرفة. رفعت رأسي ورأيت أنها لا تزال تنخفض رأسها ، ورفعت شفتي معًا.
عندما رفعت يدها ، نقرت بإصبعها مرارًا وتكرارًا على صدر كيفن.
حواجب كيفن مجعدة.
“أنت بحاجة إلى وضع أولوياتك في نصابها الصحيح. وأولويتك الآن هي أن تصبح أقوى. إذا كنت لا تريد أن يحدث أي شيء مشابه مرة أخرى ، فقط كن أقوى. قوي جدًا بحيث لا يحدث شيء مثل هذا مرة أخرى.”
“هاه؟”
الإمساك بإصبع إيما ، ظهرت ابتسامة مريرة على وجه كيفن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفعت عيني والدة أماندا رأسها وتوقفت على أماندا لفترة طويلة. ثم ، بابتسامة ناعمة على وجهها ، اتجهت نحو الباب.
“إيما ، هل تعرف كيف تمكنت من الوصول إلى مكاني في البطولة؟”
“مهم.”
“هاه؟”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) لم أكن الشخص الوحيد الذي تصرف بهذه الطريقة حيث أظهر كل شخص في الغرفة تقريبًا باستثناء ميليسا التي ليس لديها أي فكرة عما كان يحدث ، مظهرًا مشابهًا.
ظهرت نظرة مشوشة على وجه إيما وهي تسمع كلمات كيفن. ردت وكأنها تذكر ما هو واضح.
بعد كلماتها ، لفترة وجيزة من الزمن ، غلف الصمت الغرفة. رفعت رأسي ورأيت أنها لا تزال تنخفض رأسها ، ورفعت شفتي معًا.
“… بضرب كل خصومك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفعت عيني والدة أماندا رأسها وتوقفت على أماندا لفترة طويلة. ثم ، بابتسامة ناعمة على وجهها ، اتجهت نحو الباب.
أصبحت الابتسامة على وجه كيفينز أكثر مرارة وهو يهز رأسه.
“إنها شيطان ، بادئ ذي بدء. كانت تتبع الأوامر فقط. يجب أن يكون الأشخاص الذين يجب أن أغضب منهم هم من يقفون وراءها. ليس هي.”
“لا ، لم يكن ذلك.”
‘تحاول أن تدمرني؟ سوف أسحبك إلى أسفل معي.
خفض كيفن رأسه ، وأطلق الصعداء. قال بمرارة مطابقة نظرة إيما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انتظر ، ماذا لو كان هذا قد خطط له أيضًا؟”
“… السبب الوحيد الذي جعلني وصلت إلى هذا الحد في البطولة هو أن رين كان يشعر بالملل.”
“لكن هذا لم يكن ليحدث لولاها. لسنا مضطرين لقتلها ، لكن لا يزال بإمكاننا حبسها“.
***
على الرغم من ندرته الشديدة ، كانت هناك بالتأكيد طرق لعلاج روح شخص ما.
ج / ن: هذا القوس يقترب من نهايته ، وكذلك المجلد [3].
بمجرد إغلاق الأبواب ، كان الأشخاص الوحيدون الذين بقوا في الغرفة هم أنجليكا وأنا. رفعت رأسي ببعض الصعوبة ، قلت بمرارة.
حواجب كيفن مجعدة.
———-—-
كما كانت على وشك المغادرة ، أشارت الملكة الجان في اتجاه أنجليكا. تجمد وجهي عندما رأيت هذا.
ترجمة FLASH
“… السبب الوحيد الذي جعلني وصلت إلى هذا الحد في البطولة هو أن رين كان يشعر بالملل.”
———-—-
ترجمة FLASH
أثناء التفكير ، سمعت فجأة صوتًا لطيفًا من بعيد. أدر رأسي وعيني مع والدة أماندا.
اية (47) إِنَّ ٱللَّهَ لَا يَغۡفِرُ أَن يُشۡرَكَ بِهِۦ وَيَغۡفِرُ مَا دُونَ ذَٰلِكَ لِمَن يَشَآءُۚ وَمَن يُشۡرِكۡ بِٱللَّهِ فَقَدِ ٱفۡتَرَىٰٓ إِثۡمًا عَظِيمًا (48) سورة النساء الاية (48ِ)
من الناحية الواقعية ، الاتجاه المنطقي الذي يجب أن أتخذه هو شفاء روحي ، ولكن ماذا لو كان ذلك أيضًا جزءًا من الخطة؟
رفعت يدي وأشرت في اتجاه ميليسا.
بابتسامة ناعمة على وجهها ، خرجت والدة أماندا من الغرفة وغادرت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عن ماذا تتحدث؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات