لم الشمل [2]
الفصل 393: لم الشمل [2]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تنهد ، دوغلاس ، الحفل على قدم وساق ، لماذا أنت -“
“… وخطأ من تعتقد ذلك؟ “
وجدت ميليسا نفسها تتجول في الصالات بعد انفصالها عن الآخرين.
“ما رأيك أن توجه لي مرة أخرى؟ سأريك أن ما تتذكره كان خطأ.”
أثناء مرورها بمجموعة من الأفراد ، ضغطت ميليسا على أسنانها وتمتمت.
“لا يجب أن أشركه في هذا“.
“… ماذا يريد مني الآن؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أوضح كيفن من الجانب ، وعيناه مغلقتان على الشكل البعيد.
لدى ميليسا رغبة قوية في الالتفاف وترك الفرضية ، لكنها عرفت أنها لا تستطيع فعل أي شيء سوى الاستماع إلى كلماته.
“أنت متأكد من أنك تعرف كيف تزعجني.”
ومما زاد الطين بلة ، أن مزاجها الحالي لم يكن مستقرًا للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عادةً ما كنت لأقع في مثل هذا الموقف أبدًا ، لكن كان من الواضح أن عقلي الحالي لا يزال غير مستقر للغاية.
بعد ما شاهدته للتو ، كيف يمكن أن يظل مزاجها مستقرًا؟ على الرغم من أنها كانت تعلم أن رين لا يزال على قيد الحياة ، إلا أن جزءًا منها لم يصدق حقًا ما قالته لها أماندا في الماضي.
سي كلانك –
كانت شخصية براغماتية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…هاه؟“
ما شاهدته في ذلك اليوم أوحى لها أن احتمالية بقاء رن على قيد الحياة شبه مستحيلة.
===
على هذا النحو ، لم تصدق إلا جزئيًا ما قالته أماندا. ‘تبين أنها كانت على حق.’ تمتمت ميليسا بهدوء.
بسبب ما حدث من قبل ، اضطررت لتغيير ملابسي.
من كان يظن؟ كان في الواقع لا يزال على قيد الحياة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على هذا النحو ، لم تصدق إلا جزئيًا ما قالته أماندا. ‘تبين أنها كانت على حق.’ تمتمت ميليسا بهدوء.
أحد الأشخاص الوحيدين الذين يمكن أن يثيروا أعصابهم كلما تحدثوا.
“آه ، صحيح. لقد نسيت يا رفاق لم تعدوا أحرارًا كما كنتم من قبل.”
“أقسم ، سأخسرها يومًا ما.”
ابتسم كيفن.
صدمت إحباطها بحسرة ، ثم اتجهت بهدوء إلى قسم معين من القاعة حيث يوجد باب خشبي كبير.
في نفس الوقت.
“يجب أن يكون هذا هو المكان الصحيح؟“
***
أوقفت ميليسا خطواتها أمام الباب ، وأخذت قارورة صغيرة من مساحتها البعدية وصدمتها مباشرة.
رفع كيفن رأسه ، ونظر حوله.
بلع–
صرخت أسناني ، مددت يدي وشربت مشروبًا. كان جسدي كله مخدرًا ، ولولا الحبوب التي تناولتها من قبل ، لكنت أشعر بألم شديد.
“هآآ..”
تمسح فمها ، ولمحت في القارورة الفارغة في يدها قبل أن تضعها بعيدًا.
تمتم كيفن وهو يتجعد من حواجبه ، ويحدق في الرسالة الحمراء التي ظهرت أمامه.
وجهها يتأرجح قليلا.
ما شربته للتو كان نفس الشيء الذي أعطته لرين من قبل.
“يجب أن أحسن مذاق هذا.”
لم تكن هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها الرسالة.
ما شربته للتو كان نفس الشيء الذي أعطته لرين من قبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…هاه؟“
كان إلى حد كبير المنقذ لها. لقد ساعدها بشكل أساسي على تهدئة أعصابها. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فربما تكون قد دخلت في حالة هياج مماثلة.
كان لديها فكرة عما يدور حوله هذا الأمر.
لحسن الحظ ، بسبب الموقف ، لم يسألها أحد عن الجرعة عندما أعطتها لرين. حفظ لها الكثير من الشرح.
“… على ما يرام.”
أوقفت ميليسا خطواتها أمام الباب ، وأخذت قارورة صغيرة من مساحتها البعدية وصدمتها مباشرة.
بمجرد أن شعرت أن أعصابها تهدأ قليلاً ، وأخذت نفسًا عميقًا آخر ورفعت يدها ، طرقت الباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أوضح كيفن من الجانب ، وعيناه مغلقتان على الشكل البعيد.
تو توك—
“لا ، ليس حقًا ، ولكن إذا كان عليّ أن أخمن أن أماندا وجين كان عليهما المغادرة بسبب أشياء متعلقة بالنقابة ، وفيما يتعلق بإيما ، فأنا لست متأكدًا تمامًا. لقد أخبرتني للتو أن لديها شيئًا لتفعله.”
“ادخل.”
لقد تذكر أنه سمع عنها في إحدى رؤاه ، لكن هذا كان كل شيء.
لم يمض وقت طويل بعد أن طرقت الباب ، بدا صوت بلا عاطفة من خلف الباب. عند سماع الصوت ، تجعدت حواجب ميليسا بشدة.
“أقسم ، سأخسرها يومًا ما.”
أمسكت بمقبض الباب ، دخلت الغرفة ببطء وأغلقت الباب خلفها.
الوقوف ، مد رن ذراعي. ثم سأله وهو ينظر حوله.
سي كلانك –
“لا تقلق ، سنحصل على فرصة للقتال مرة أخرى في هذا الحدث. لن نضطر إلى التراجع في ذلك الوقت.”
***
في الواقع ، كان يرى هذه الرسالة نفسها لفترة طويلة الآن ، لكنه لم يفهمها أبدًا.
“هوو“.
“أقسم ، سأخسرها يومًا ما.”
جلجل–
من كان يظن؟ كان في الواقع لا يزال على قيد الحياة.
جلست على كرسي مريح. استرخاء كتفي على الفور.
“قرف.”
بسبب ما حدث من قبل ، اضطررت لتغيير ملابسي.
بلع–
صرخت أسناني ، مددت يدي وشربت مشروبًا. كان جسدي كله مخدرًا ، ولولا الحبوب التي تناولتها من قبل ، لكنت أشعر بألم شديد.
“أشكركم جميعًا على حضوركم إلى هنا اليوم. كما يعلم معظمكم …”
“هل تشعر بخير؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلست إيما على أريكة حمراء كبيرة. ونظرت بفضول في أرجاء الغرفة ، وحاولت ما بوسعها أن تحافظ على هدوئها.
كنت الآن داخل القاعة المزدحمة بالناس. من كيف كان الجميع لا يزالون يتحدثون بسعادة ، كان من الواضح أنه لم يلاحظ أحد ما حدث في الخارج.
“لا ، ليس حقًا ، ولكن إذا كان عليّ أن أخمن أن أماندا وجين كان عليهما المغادرة بسبب أشياء متعلقة بالنقابة ، وفيما يتعلق بإيما ، فأنا لست متأكدًا تمامًا. لقد أخبرتني للتو أن لديها شيئًا لتفعله.”
جالسًا بجواري ، ومعه شراب في يده ، أخذ كيفن رشفة صغيرة. تحولت عيناه إلى أنصاف أقمار بينما كان يأخذ رشفة من الشراب.
===
“… لا ، ليس حقا. كل شيء يؤلم.”
صرخت أسناني ، مددت يدي وشربت مشروبًا. كان جسدي كله مخدرًا ، ولولا الحبوب التي تناولتها من قبل ، لكنت أشعر بألم شديد.
“لهذا؟“
“هل لي بإنتباهك من فضلك.”
كيفن أخذ رشفة أخرى من شرابه … أو على الأقل حاول ذلك ، عندما كان على وشك وضع طرف زجاجه بالقرب من فمه ، انهار وجه كيفن فجأة وارتعش الشراب في يده. انسكاب على الأرض.
استمر الخطاب لأكثر من ساعة. لم يكن هناك الكثير من المعلومات المهمة في الخطاب لأن الأشياء التي قيلت كانت أشياء يعرفها معظم الناس بالفعل.
“يبدو أنك لست بخير أيضًا.”
اية (182) ٱلَّذِينَ قَالُوٓاْ إِنَّ ٱللَّهَ عَهِدَ إِلَيۡنَآ أَلَّا نُؤۡمِنَ لِرَسُولٍ حَتَّىٰ يَأۡتِيَنَا بِقُرۡبَانٖ تَأۡكُلُهُ ٱلنَّارُۗ قُلۡ قَدۡ جَآءَكُمۡ رُسُلٞ مِّن قَبۡلِي بِٱلۡبَيِّنَٰتِ وَبِٱلَّذِي قُلۡتُمۡ فَلِمَ قَتَلۡتُمُوهُمۡ إِن كُنتُمۡ صَٰدِقِينَ (183)سورة آل عمران الاية (183)
أخذ منديلًا لمسح السائل الذي سقط عليه ، نظر إلي من جانب عينه.
ربت كيفن على كتفه ، وسار جنبًا إلى جنب مع رين نحو مخرج المبنى.
“… وخطأ من تعتقد ذلك؟ “
بعد ما شاهدته للتو ، كيف يمكن أن يظل مزاجها مستقرًا؟ على الرغم من أنها كانت تعلم أن رين لا يزال على قيد الحياة ، إلا أن جزءًا منها لم يصدق حقًا ما قالته لها أماندا في الماضي.
هزت كتفي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالمناسبة ، هل اكتشفت أين ذهب الآخرون؟“
“خطأك لكونك ضعيفا“.
تئن ، أدرت رأسي وأدركت أن الألم جاء من كيفن وهو يضربني بمرفقي.
“ماذا قلت؟“
———-—-
“لقد سمعتني بشكل صحيح. خطأك لكونك ضعيفًا.”
“أنا بخير.”
أضع شرابي.
بلع–
“إذا لم أتذكر بشكل خاطئ ، كنت أركل مؤخرتك أنت وجين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما رأيت كيف كان مفرغًا من الهواء ، ربت على كتفه.
ربما كنت قد خسرت في النهاية ، لكن هذا لأنني كنت أقاتل ضد أربعة إلى ثلاثة أشخاص في نفس الوقت.
“يبدو أنك لست بخير أيضًا.”
بالطبع ، علمت أنهما كانا يتراجعان.
تمسح فمها ، ولمحت في القارورة الفارغة في يدها قبل أن تضعها بعيدًا.
كان كل من جين و كيفين أقوياء حقًا في حد ذاتهما. كان من الغريب أن أكون قادرًا على التغلب عليهما إذا لم يتراجعوا.
تمسح فمها ، ولمحت في القارورة الفارغة في يدها قبل أن تضعها بعيدًا.
“… كنت أتراجع.”
“كيف لي ان اعرف؟“
“نعم ، ولم أكن في حالة ذهنية جيدة.”
أوقفت ميليسا خطواتها أمام الباب ، وأخذت قارورة صغيرة من مساحتها البعدية وصدمتها مباشرة.
انحرفت حواف شفتي إلى أعلى ، ورن صوت خافت لكيفن وهو يطحن أسنانه بجواري. أدار رأسه ، تحولت عين كيفن إلى شقوق صغيرة.
استمر الخطاب لأكثر من ساعة. لم يكن هناك الكثير من المعلومات المهمة في الخطاب لأن الأشياء التي قيلت كانت أشياء يعرفها معظم الناس بالفعل.
“أنت متأكد من أنك تعرف كيف تزعجني.”
كانت هذه واحدة من سمات الجان نقية الدم. بالتأكيد كان يجب أن يحيط علما بهذا في المستقبل.
تمتم بأسنانه بإحكام.
“كيف لي ان اعرف؟“
وضع كيفن كوبه وخلع السترة.
كان هناك الكثير من الكلمات التي كان من الممكن استخدامها لوصف مدى جمالها ، لكنني امتنعت عن إخبارهم لأنني كنت مفتونًا جدًا بمظهرها … أو بالأحرى ، كان الشعور بالهدوء هو الذي يلف جسدها. تحاول على ما يبدو أن تمتصني.
“ما رأيك أن توجه لي مرة أخرى؟ سأريك أن ما تتذكره كان خطأ.”
“هل فكرت ذلك أيضًا؟“
“أنا بخير.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرًا لأنه لم ير الجميع منذ عامهم الأول ، كان من المفهوم أنه شعر بهذه الطريقة. لم يكن هو الوحيد الذي تغير ، تغير الجميع أيضًا.
تثاءبت بتثاؤب قبل أن أشير بشكل مبالغ فيه إلى منطقة القفص الصدري.
صرخت أسناني ، مددت يدي وشربت مشروبًا. كان جسدي كله مخدرًا ، ولولا الحبوب التي تناولتها من قبل ، لكنت أشعر بألم شديد.
“أنا مجروح جدا كما ترى. آه ، مؤلم جدا.”
بإلقاء نظرة خاطفة على كيفن ، رفعت جبين.
مهما كانت البقية هذه المرة ، فقد كانت بالتأكيد بعده ، واستناداً إلى كيف بدا الشخص في أحلامه حذراً للغاية منه ، كان كيفن يعلم أن البقية هذه المرة كانت شيئًا يجب أن يكون حذرًا جدًا منه.
“لن تحاول القتال ضد شخص مصاب ، أليس كذلك؟“
زر كيفن أزرار السترات ، تناول مشروبًا جديدًا وأخذ رشفة منه.
“قرف.”
ربما كنت قد خسرت في النهاية ، لكن هذا لأنني كنت أقاتل ضد أربعة إلى ثلاثة أشخاص في نفس الوقت.
هرب أنين من فم كيفن قبل أن يجلس يتراجع بطريقة مهزومة.
لحسن الحظ ، بسبب الموقف ، لم يسألها أحد عن الجرعة عندما أعطتها لرين. حفظ لها الكثير من الشرح.
عندما رأيت كيف كان مفرغًا من الهواء ، ربت على كتفه.
اية (182) ٱلَّذِينَ قَالُوٓاْ إِنَّ ٱللَّهَ عَهِدَ إِلَيۡنَآ أَلَّا نُؤۡمِنَ لِرَسُولٍ حَتَّىٰ يَأۡتِيَنَا بِقُرۡبَانٖ تَأۡكُلُهُ ٱلنَّارُۗ قُلۡ قَدۡ جَآءَكُمۡ رُسُلٞ مِّن قَبۡلِي بِٱلۡبَيِّنَٰتِ وَبِٱلَّذِي قُلۡتُمۡ فَلِمَ قَتَلۡتُمُوهُمۡ إِن كُنتُمۡ صَٰدِقِينَ (183)سورة آل عمران الاية (183)
“لا تقلق ، سنحصل على فرصة للقتال مرة أخرى في هذا الحدث. لن نضطر إلى التراجع في ذلك الوقت.”
أومأت برأسي بشكل رسمي.
زر كيفن أزرار السترات ، تناول مشروبًا جديدًا وأخذ رشفة منه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالإضافة إلى ذلك ، ماذا سيعرف عنه؟
“أنت على حق. سوف أوقف نفسي للوراء حتى ذلك الحين.”
لم يدم انتظارها طويلاً حيث سرعان ما فتح باب الغرفة. ظهر من الجانب الآخر من الباب رجل في منتصف العمر بشعر أسود وحواجب كثيفة.
رفع كيفن رأسه ، ونظر حوله.
كان إلى حد كبير المنقذ لها. لقد ساعدها بشكل أساسي على تهدئة أعصابها. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فربما تكون قد دخلت في حالة هياج مماثلة.
“بالمناسبة ، أين الآخرون؟ لم أرهم“.
“كيف لي ان اعرف؟“
بنظرة منزعجة ، دخل الرجل في منتصف العمر الغرفة وتنهد بعمق.
أول شيء فعلته عند عودتي إلى القاعة هو الجلوس. تبعني كيفن بعد ذلك ، لكن فيما يتعلق بالآخرين ، لم أكن أعرف حقًا ما الذي كانوا يفعلونه.
“هل تشعر بخير؟“
“هل لي بإنتباهك من فضلك.”
“أنت على حق. سوف أوقف نفسي للوراء حتى ذلك الحين.”
بينما كنت أنا وكيفن نتساءل عن مكان وجود الآخرين ، فجأة ظهر صوت رخيم ومسالم في جميع أنحاء المكان وتوقف الجميع عن الكلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تحول انتباهنا نحو مصدر الصوت ، ظهرت شخصية ساحرة من بعيد.
كان هناك الكثير من الكلمات التي كان من الممكن استخدامها لوصف مدى جمالها ، لكنني امتنعت عن إخبارهم لأنني كنت مفتونًا جدًا بمظهرها … أو بالأحرى ، كان الشعور بالهدوء هو الذي يلف جسدها. تحاول على ما يبدو أن تمتصني.
“فقط ماذا في …”
كلما نظرت إليها أكثر ، كلما انجذب إليها أكثر. ولكن بعد ذلك شعرت فجأة بألم حاد بجانب ضلوعى. حسنًا ، حيث أصبت.
“أشكركم جميعًا على حضوركم إلى هنا اليوم. كما يعلم معظمكم …”
“خه!”
لم يدم انتظارها طويلاً حيث سرعان ما فتح باب الغرفة. ظهر من الجانب الآخر من الباب رجل في منتصف العمر بشعر أسود وحواجب كثيفة.
تئن ، أدرت رأسي وأدركت أن الألم جاء من كيفن وهو يضربني بمرفقي.
في نفس الوقت.
وحذر بنظرة جليلة على وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلست إيما على أريكة حمراء كبيرة. ونظرت بفضول في أرجاء الغرفة ، وحاولت ما بوسعها أن تحافظ على هدوئها.
“حذر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا مجروح جدا كما ترى. آه ، مؤلم جدا.”
“… شكرا.”
كلما نظرت إليها أكثر ، كلما انجذب إليها أكثر. ولكن بعد ذلك شعرت فجأة بألم حاد بجانب ضلوعى. حسنًا ، حيث أصبت.
خرجت منه ، وخفضت رأسي وشكرت كيفن. لولا تدخله ، لبقيت في حالة ذهول لفترة أطول قليلاً.
أثناء مرورها بمجموعة من الأفراد ، ضغطت ميليسا على أسنانها وتمتمت.
“المانا حول جسدها نقية للغاية. إذا كان عقلك ضعيفًا ، فقد ينتهي بك الأمر إلى أن تنبهر به.”
ارتجفت شفتي إيما وهي تحدق في الشكل الذي لم تره منذ فترة طويلة.
أوضح كيفن من الجانب ، وعيناه مغلقتان على الشكل البعيد.
“هل هناك خطب ما؟“
“… نعم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا مجروح جدا كما ترى. آه ، مؤلم جدا.”
أومأت برأسي بشكل رسمي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالمناسبة ، هل اكتشفت أين ذهب الآخرون؟“
كان كيفن على حق. بسبب نقاء المانا المحيط بالشكل البعيد ، وقع ذهني في هذا الذهول الغريب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وحذر بنظرة جليلة على وجهه.
كانت هذه واحدة من سمات الجان نقية الدم. بالتأكيد كان يجب أن يحيط علما بهذا في المستقبل.
لم ينته الحفل بعد ، لكن بعد ما حدث منذ وقت ليس ببعيد ، قرروا العودة. لم تستطع أجسادهم مواكبة ذلك.
عادةً ما كنت لأقع في مثل هذا الموقف أبدًا ، لكن كان من الواضح أن عقلي الحالي لا يزال غير مستقر للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما رأيت كيف كان مفرغًا من الهواء ، ربت على كتفه.
“أشكركم جميعًا على حضوركم إلى هنا اليوم. كما يعلم معظمكم …”
تمتمت بكل القليل من الشجاعة بداخلها.
لقد أزعجتني من أفكاري ، رنّت أصوات الجان الهشة والمليئة بالحيوية في جميع أنحاء القاعة بينما كان الجميع يوجهون انتباههم إليها.
“نعم ، ولم أكن في حالة ذهنية جيدة.”
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان صوت دقات قلبها هو الصوت الوحيد الذي سمعته إيما داخل الغرفة.
في نفس الوقت.
“… لا ، ليس حقا. كل شيء يؤلم.”
جلست إيما على أريكة حمراء كبيرة. ونظرت بفضول في أرجاء الغرفة ، وحاولت ما بوسعها أن تحافظ على هدوئها.
تو توك—
بعد أن تمكنوا من تهدئة رين ، أحضرها الرجل العجوز الذي ظهر فجأة أمام الجميع إلى هذه الغرفة.
“لا ، ليس حقًا ، ولكن إذا كان عليّ أن أخمن أن أماندا وجين كان عليهما المغادرة بسبب أشياء متعلقة بالنقابة ، وفيما يتعلق بإيما ، فأنا لست متأكدًا تمامًا. لقد أخبرتني للتو أن لديها شيئًا لتفعله.”
على الرغم من شكوكها في نواياه ، وافقت إيما على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وحذر بنظرة جليلة على وجهه.
كان لديها فكرة عما يدور حوله هذا الأمر.
كان هناك الكثير من الكلمات التي كان من الممكن استخدامها لوصف مدى جمالها ، لكنني امتنعت عن إخبارهم لأنني كنت مفتونًا جدًا بمظهرها … أو بالأحرى ، كان الشعور بالهدوء هو الذي يلف جسدها. تحاول على ما يبدو أن تمتصني.
با … رطم! با … رطم!
“أنت على حق. سوف أوقف نفسي للوراء حتى ذلك الحين.”
كان صوت دقات قلبها هو الصوت الوحيد الذي سمعته إيما داخل الغرفة.
“خه!”
جلست مستقيمة بكلتا ذراعيها على ساقيها.
“كيف لي ان اعرف؟“
سي كلانك –
ترجمة FLASH
لم يدم انتظارها طويلاً حيث سرعان ما فتح باب الغرفة. ظهر من الجانب الآخر من الباب رجل في منتصف العمر بشعر أسود وحواجب كثيفة.
استمر الخطاب لأكثر من ساعة. لم يكن هناك الكثير من المعلومات المهمة في الخطاب لأن الأشياء التي قيلت كانت أشياء يعرفها معظم الناس بالفعل.
بنظرة منزعجة ، دخل الرجل في منتصف العمر الغرفة وتنهد بعمق.
===
“تنهد ، دوغلاس ، الحفل على قدم وساق ، لماذا أنت -“
بمجرد أن شعرت أن أعصابها تهدأ قليلاً ، وأخذت نفسًا عميقًا آخر ورفعت يدها ، طرقت الباب.
ولكن في منتصف كلماته توقفت قدميه. رفع رأسه ، وسرعان ما قابلت عيناه إيما ، وتجمدت الغرفة.
زر كيفن أزرار السترات ، تناول مشروبًا جديدًا وأخذ رشفة منه.
ارتجفت شفتي إيما وهي تحدق في الشكل الذي لم تره منذ فترة طويلة.
أضع شرابي.
تمسك بقبضتيها الصغيرتين بإحكام ، ثم أطلقت القبضة قبل أن تشد قبضتها مرة أخرى. كررت هذا عدة مرات وهي تحاول العثور على الكلمات المناسبة لقولها ، ولكن على الرغم من كل محاولاتها ، كان عقلها فارغًا حاليًا.
ظهرت نظرة حزن على وجه رين وهو يتمتم بهذه الكلمات.
تمتمت بكل القليل من الشجاعة بداخلها.
“هل فكرت ذلك أيضًا؟“
“د … أبي.”
“هآآ..”
لم يمض وقت طويل حتى انغمست في بصرها وانهمرت الدموع على جانب خديها.
“… لا ، ليس حقا. كل شيء يؤلم.”
“لقد اشتقت اليك.”
“نعم ، ولم أكن في حالة ذهنية جيدة.”
***
“ادخل.”
“حسنًا ، كان ذلك مملًا.”
وضع كيفن كوبه وخلع السترة.
متكئًا على كرسيه ، تمتم كيفن بهدوء.
كيفن أخذ رشفة أخرى من شرابه … أو على الأقل حاول ذلك ، عندما كان على وشك وضع طرف زجاجه بالقرب من فمه ، انهار وجه كيفن فجأة وارتعش الشراب في يده. انسكاب على الأرض.
استمر الخطاب لأكثر من ساعة. لم يكن هناك الكثير من المعلومات المهمة في الخطاب لأن الأشياء التي قيلت كانت أشياء يعرفها معظم الناس بالفعل.
“قرف.”
بصرف النظر عن موعد البطولة ، الذي كان في غضون أسبوع ، فإن بقية الأشياء التي قيلت كانت مجرد مجاملات.
“لقد اشتقت اليك.”
“هل فكرت ذلك أيضًا؟“
لم يمض وقت طويل بعد أن طرقت الباب ، بدا صوت بلا عاطفة من خلف الباب. عند سماع الصوت ، تجعدت حواجب ميليسا بشدة.
الوقوف ، مد رن ذراعي. ثم سأله وهو ينظر حوله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تنهد ، دوغلاس ، الحفل على قدم وساق ، لماذا أنت -“
“بالمناسبة ، هل اكتشفت أين ذهب الآخرون؟“
وضع كيفن كوبه وخلع السترة.
“لا ، ليس حقًا ، ولكن إذا كان عليّ أن أخمن أن أماندا وجين كان عليهما المغادرة بسبب أشياء متعلقة بالنقابة ، وفيما يتعلق بإيما ، فأنا لست متأكدًا تمامًا. لقد أخبرتني للتو أن لديها شيئًا لتفعله.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالإضافة إلى ذلك ، ماذا سيعرف عنه؟
“آه ، صحيح. لقد نسيت يا رفاق لم تعدوا أحرارًا كما كنتم من قبل.”
“قرف.”
ظهرت نظرة حزن على وجه رين وهو يتمتم بهذه الكلمات.
———-—-
يحدق في وجهه من الجانب ، كيفن فهم كيف يشعر.
بمجرد أن شعرت أن أعصابها تهدأ قليلاً ، وأخذت نفسًا عميقًا آخر ورفعت يدها ، طرقت الباب.
نظرًا لأنه لم ير الجميع منذ عامهم الأول ، كان من المفهوم أنه شعر بهذه الطريقة. لم يكن هو الوحيد الذي تغير ، تغير الجميع أيضًا.
بإلقاء نظرة خاطفة على كيفن ، رفعت جبين.
لم يعودوا نفس الطلاب الساذجين من الماضي.
الوقوف ، مد رن ذراعي. ثم سأله وهو ينظر حوله.
“لا بأس ، سوف تعتاد على ذلك.”
يحدق في وجهه من الجانب ، كيفن فهم كيف يشعر.
ربت كيفن على كتفه ، وسار جنبًا إلى جنب مع رين نحو مخرج المبنى.
بينما كنت أنا وكيفن نتساءل عن مكان وجود الآخرين ، فجأة ظهر صوت رخيم ومسالم في جميع أنحاء المكان وتوقف الجميع عن الكلام.
لم ينته الحفل بعد ، لكن بعد ما حدث منذ وقت ليس ببعيد ، قرروا العودة. لم تستطع أجسادهم مواكبة ذلك.
“إذا لم أتذكر بشكل خاطئ ، كنت أركل مؤخرتك أنت وجين.”
“…هاه؟“
“لا ، ليس حقًا ، ولكن إذا كان عليّ أن أخمن أن أماندا وجين كان عليهما المغادرة بسبب أشياء متعلقة بالنقابة ، وفيما يتعلق بإيما ، فأنا لست متأكدًا تمامًا. لقد أخبرتني للتو أن لديها شيئًا لتفعله.”
توقف تمامًا عندما كان على وشك الاقتراب من مخرج المبنى ، توقفت قدم كيفن فجأة بينما كان يحدق في اللوحة أمامه.
تثاءبت بتثاؤب قبل أن أشير بشكل مبالغ فيه إلى منطقة القفص الصدري.
تمتم كيفن وهو يتجعد من حواجبه ، ويحدق في الرسالة الحمراء التي ظهرت أمامه.
“هل تشعر بخير؟“
“فقط ماذا في …”
الوقوف ، مد رن ذراعي. ثم سأله وهو ينظر حوله.
===
الوقوف ، مد رن ذراعي. ثم سأله وهو ينظر حوله.
[تحذير.] [تحذير.] [تحذير.]
“… كنت أتراجع.”
ما تبقى من الوقت قد وضع أعينه عليك. نصيحة الحذر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحول انتباهنا نحو مصدر الصوت ، ظهرت شخصية ساحرة من بعيد.
===
“خه!”
لم تكن هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها الرسالة.
“أنت على حق. سوف أوقف نفسي للوراء حتى ذلك الحين.”
في الواقع ، كان يرى هذه الرسالة نفسها لفترة طويلة الآن ، لكنه لم يفهمها أبدًا.
ابتسم كيفن.
“بقايا الوقت“.
أومأت برأسي بشكل رسمي.
كان هذا هو الشيء الوحيد الذي جذب اهتمامه ، ولكن على الرغم من محاولاته العديدة في محاولة اكتشاف ما هو عليه ، لم يكن قادرًا على معرفة ما هو عليه.
“قرف.”
لقد تذكر أنه سمع عنها في إحدى رؤاه ، لكن هذا كان كل شيء.
“لا بأس ، سوف تعتاد على ذلك.”
“هل هناك خطب ما؟“
“لا بأس ، سوف تعتاد على ذلك.”
رن صوت رن من الجانب.
===
“لا لا شيء.”
انحرفت حواف شفتي إلى أعلى ، ورن صوت خافت لكيفن وهو يطحن أسنانه بجواري. أدار رأسه ، تحولت عين كيفن إلى شقوق صغيرة.
ابتسم كيفن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحول انتباهنا نحو مصدر الصوت ، ظهرت شخصية ساحرة من بعيد.
“لا يجب أن أشركه في هذا“.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [تحذير.] [تحذير.] [تحذير.]
مهما كانت البقية هذه المرة ، فقد كانت بالتأكيد بعده ، واستناداً إلى كيف بدا الشخص في أحلامه حذراً للغاية منه ، كان كيفن يعلم أن البقية هذه المرة كانت شيئًا يجب أن يكون حذرًا جدًا منه.
“خطأك لكونك ضعيفا“.
لم يرغب كيفن في جر رين إلى مشاكله. لقد مر بالفعل بما يكفي.
لم يدم انتظارها طويلاً حيث سرعان ما فتح باب الغرفة. ظهر من الجانب الآخر من الباب رجل في منتصف العمر بشعر أسود وحواجب كثيفة.
بالإضافة إلى ذلك ، ماذا سيعرف عنه؟
ظهرت نظرة حزن على وجه رين وهو يتمتم بهذه الكلمات.
ارتجفت شفتي إيما وهي تحدق في الشكل الذي لم تره منذ فترة طويلة.
هرب أنين من فم كيفن قبل أن يجلس يتراجع بطريقة مهزومة.
———-—-
“هل هناك خطب ما؟“
ترجمة FLASH
صدمت إحباطها بحسرة ، ثم اتجهت بهدوء إلى قسم معين من القاعة حيث يوجد باب خشبي كبير.
———-—-
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذ منديلًا لمسح السائل الذي سقط عليه ، نظر إلي من جانب عينه.
كلما نظرت إليها أكثر ، كلما انجذب إليها أكثر. ولكن بعد ذلك شعرت فجأة بألم حاد بجانب ضلوعى. حسنًا ، حيث أصبت.
اية (182) ٱلَّذِينَ قَالُوٓاْ إِنَّ ٱللَّهَ عَهِدَ إِلَيۡنَآ أَلَّا نُؤۡمِنَ لِرَسُولٍ حَتَّىٰ يَأۡتِيَنَا بِقُرۡبَانٖ تَأۡكُلُهُ ٱلنَّارُۗ قُلۡ قَدۡ جَآءَكُمۡ رُسُلٞ مِّن قَبۡلِي بِٱلۡبَيِّنَٰتِ وَبِٱلَّذِي قُلۡتُمۡ فَلِمَ قَتَلۡتُمُوهُمۡ إِن كُنتُمۡ صَٰدِقِينَ (183)سورة آل عمران الاية (183)
جلست مستقيمة بكلتا ذراعيها على ساقيها.
———-—-
اية (182) ٱلَّذِينَ قَالُوٓاْ إِنَّ ٱللَّهَ عَهِدَ إِلَيۡنَآ أَلَّا نُؤۡمِنَ لِرَسُولٍ حَتَّىٰ يَأۡتِيَنَا بِقُرۡبَانٖ تَأۡكُلُهُ ٱلنَّارُۗ قُلۡ قَدۡ جَآءَكُمۡ رُسُلٞ مِّن قَبۡلِي بِٱلۡبَيِّنَٰتِ وَبِٱلَّذِي قُلۡتُمۡ فَلِمَ قَتَلۡتُمُوهُمۡ إِن كُنتُمۡ صَٰدِقِينَ (183)سورة آل عمران الاية (183)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلست إيما على أريكة حمراء كبيرة. ونظرت بفضول في أرجاء الغرفة ، وحاولت ما بوسعها أن تحافظ على هدوئها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		