رحلة [3]
الفصل 293: رحلة [3]
رن مات.
[مقر مونوليث ، الموقع غير معروف.]
“سأنجز هذا في غضون نصف عام.”
بعد الانفجار الذي حدث منذ وقت ليس ببعيد ، بدأت بالفعل إعادة بناء المقر. على الرغم من أن الأضرار التي لحقت بالمقر كانت كبيرة ، إلا أن البنية التحتية المركزية ظلت سليمة.
انعكست صورة الرجل في منتصف العمر وهو يحتضن والديه ويقبل نولا في رأسه أمام مجمع شقتهما على شاشة الهاتف.
على هذا النحو ، كان من المقدر أن يتم إصلاح المبنى مرة أخرى إلى طبيعته في غضون شهرين.
“نعم.”
على الجانب الشمالي من البنية التحتية ، انتشر جو مشؤوم وكئيب عبر غرفة معينة في منطقة لم تتأثر بالانفجار.
عند ملاحظتهم ، يمكن للرجل العجوز أن يرى بوضوح هالة ملموسة تنتشر من أجسادهم حيث وقف كل منهم وظهره مستقيماً.
“يبدو أن الجميع هنا”
لم يستطع الثعبان الصغير إخفاء فضوله وسأل.
تردد صدى صوت بارد وغريب داخل الغرفة عندما نظر رجل عجوز بلحية رمادية طويلة وعيناه رمادية بلا مبالاة إلى خمسة أفراد يقفون أمامه.
“مهم.”
عند ملاحظتهم ، يمكن للرجل العجوز أن يرى بوضوح هالة ملموسة تنتشر من أجسادهم حيث وقف كل منهم وظهره مستقيماً.
“انتظر ، حقا؟”
رفع مو جينهاو إصبعه ، ونظر نحو شخص معين يقف في منتصف المجموعة وأشار إليه.
استدار ، غادر كزافييه الغرفة. تبعه أعضاء وحدته من ورائه.
فتح فمه ، رن صوته البارد ذات مرة داخل الغرفة.
استدار ، غادر كزافييه الغرفة. تبعه أعضاء وحدته من ورائه.
“كزافييه ، هل هذه هي المجموعة التي تريد أن تجلبها إلى الصيد؟“
تحدق أماندا في هاتفها بعصبية ، وسرعان ما فتحته. بعد ذلك ، بعد فحص بريدها ، سرعان ما شاهدت العديد من مرفقات ملفات الفيديو
“نعم ، نائب القائد.”
في أي مكان آخر ، والنتيجة ستكون قطعة أثرية جيدة ، لكن مع الكثير من الإمكانات المفقودة.
استجاب كزافييه بهدوء وهو يصعد.
على هذا النحو ، كان من المقدر أن يتم إصلاح المبنى مرة أخرى إلى طبيعته في غضون شهرين.
كان تعبيره يتغير باستمرار. ومع ذلك ، فإن ما لم يتغير هو عيناه الساطعتان المملوءتان بقصد القتل والابتسامة الصغيرة التي تشبه ابتسامة الثعبان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدرت رأسي وأحدقت في النار أمامي ، وأغمضت عيني وتمتمت بهدوء.
“يبدو أن الجميع هنا مدربون جيدًا. واحد [B] رتبة ، اثنان [C] رتبة [D] واحدة.”
لهذا السبب ، أُجبر مو جينهاو فقط على إرسال وحدة أضعف نسبيًا. ولكن ، حتى ذلك الحين ، كان هذا كثيرًا لقتل 876 مرات عديدة.
“هذا صحيح ، نائب القائد. إنها وحدتي الشخصية ، وقد قررت إحضارهم معي للبحث. أريدهم أن يكتسبوا بعض الخبرة.”
كما وعد ماكسويل ، في غضون ساعة واحدة فقط ، كان قد فعل بالفعل ما طلبت منه أن يفعله.
“ليس سيئًا.”
على الرغم من أن نولا صغيرة ، إلا أنها لن تخطئ في أن شقيقها هو رجل في منتصف العمر لا يشبهه.
أومأ مو جينهاو برأسه تقديرًا.
هل كان ذلك لأنه كان له علاقة برين؟ لم تكن أماندا تعرف. لكن كل ما كانت تعرفه هو أنها لم تعد قادرة على النوم.
كانت هذه هي القوة الحالية التي كانوا على استعداد لإرسالها للقبض على 876.
بعد أن رأى مآثره مع الكاميرات ، أدرك 876 مدى رعب قدراته التحليلية والتخطيطية. على الرغم من أنه كان ضعيفًا ، إلا أنه لم يكن معارضًا ليذهب بسهولة مرة أخرى.
بعد إعادة تشغيل نظام التتبع مرة أخرى ، الأمر الذي أثار دهشتهم ، اكتشفوا أن 876 قد ترك المجال البشري من فترة طويلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما ذكرت سابقًا ، يمكن لعدد قليل فقط من الأشخاص التعامل مع المعدن الخام الذي كان معي.
كانت هذه مشكلة بعض الشيء لأن الاتجاه الذي كان يسير فيه 876 كان يحد مباشرة المجال الجان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الصيد.”
نظرًا لكونهم حساسين للغاية للمانا في الهواء ، فقد يشعروا بأي شخص مصاب بالمانا الملوثة من على بعد أميال.
“ماكسويل … أريدك أن تفعل شيئًا من أجلي.”
ما تلا ذلك كان مأساة حيث سيبذل الجان قصارى جهدهم للتخلص منهم.
عض شفتيها ، فتحت أماندا هاتفها وطلبت رقمًا محددًا.
لهذا السبب ، أُجبر مو جينهاو فقط على إرسال وحدة أضعف نسبيًا. ولكن ، حتى ذلك الحين ، كان هذا كثيرًا لقتل 876 مرات عديدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أقنعة الجلد موجودة ، بعد كل شيء.
آخر مرة فحص فيها ، كان 876 في نطاق رتبة [D]. لذلك كان أي شخص من فرقة التتبع كافياً للتخلص منه.
وخاصة كزافييه الذي كان [A] رتبة نفسه. إذا لم يستطع فعل ذلك ، فإنه يستحق الموت.
استدار ، غادر كزافييه الغرفة. تبعه أعضاء وحدته من ورائه.
ذكر مو جينهاو وهو يفرك لحيته.
“نعم.”
“حسنًا. تأكد من توخي الحذر. على الرغم من ضعف 876 ، إلا أنه ماكر.”
رن صوت طقطقة حرق الأخشاب داخل الغابة.
بعد أن رأى مآثره مع الكاميرات ، أدرك 876 مدى رعب قدراته التحليلية والتخطيطية. على الرغم من أنه كان ضعيفًا ، إلا أنه لم يكن معارضًا ليذهب بسهولة مرة أخرى.
“لا، شكرا.”
فجأة يلوح بيده في الهواء ، ظهر جسم دائري صغير في يد مو جينهاو.
في البداية ، في الرواية ، سيعقد مؤتمر ضخم في غضون عامين إلى ثلاثة أعوام في مجال الجان.
تحرك الجسم بسرعة في اتجاه كزافييه ، الذي أمسكه بيده اليمنى.
“فرصة جيدة؟”
“هذا جهاز التتبع؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من معرفة ذلك ، لا يزال الشك يضيء في عينيها.
سأل كزافييه.
سأل الثعبان الصغير. خفضت رأسي ونظرت إليه ، هزت كتفي.
“نعم.”
ومع ذلك ، سرعان ما تغيرت الأمور مع مرورها بمقاطع الفيديو القليلة التالية.
استجاب مو جينهاو قبل أن تضيق عينيه وانخفضت درجة حرارة الغرفة.
“… ما هو؟ ”
“تخلص بسرعة من 876. في الواقع ، أفعل لي واحدًا أفضل. إذا استطعت ، أحضره لي حيا!”
اشتعلت النيران بشكل أكثر عنفًا.
“كما تتمنا.”
من المؤكد أن المونوليث سيكون لديه أفراد أقوياء يأتون من أجل رقبته.
قام كزافييه بإلقاء المتعقب في الهواء بشكل عرضي واللعب به ، وخفض رأسه.
***
“سأنجز هذا في غضون نصف عام.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد صيحتين ، دخل صوت مترنح إلى أذني أماندا. اتضح لها أن الشخص قد استيقظ للتو.
“على ما يرام.”
“أقوى؟ يمكنك قول ذلك ، لكنك نسيت شيئًا واحدًا.”
“شكرًا لك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدرت رأسي وأحدقت في النار أمامي ، وأغمضت عيني وتمتمت بهدوء.
استدار ، غادر كزافييه الغرفة. تبعه أعضاء وحدته من ورائه.
لا شيء آخر.
–صليل!
“انتظر ، حقا؟”
بمجرد إغلاق الباب ، ساد الصمت على الغرفة. يحدق في اتجاه المكان الذي غادر فيه كزافييه ، ضيق عين مو جينهاو وهو يتمتم.
استجاب كزافييه بهدوء وهو يصعد.
“… أتمنى أن تنجح في مهمتك. كزافييه.”
على الرغم من الخلط بين ماكسويل ، إلا أنه لم يطرح أي أسئلة وامتثل ببساطة.
لما فعله بالمونوليث. و هو.
“حسنًا ، هذا منطقي.”
كان مو جينهاو سيجعل 876 راتباً غالياً.
***
***
كانت هذه المهمة ، على الرغم من كونها مزعجة ، في حدود قدراته.
كانت الشمس الحارقة قد غابت والظلام يلف السماء.
الأقزام كانوا أذكياء بشكل لا يصدق.
رن صوت طقطقة حرق الأخشاب داخل الغابة.
كانت هذه المهمة ، على الرغم من كونها مزعجة ، في حدود قدراته.
“ها …”
استغرق الأمر دقيقة من ماكسويل ، الذي كان على الجانب الآخر من الهاتف ، ليدرك من كان يتحدث. بعد ذلك ، ارتفعت درجة صوت هاتفه.
وسط النيران المشتعلة ، جلست وحدق في النار المقابلة لي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكرًا لك.”
لقد مر يوم واحد فقط منذ أن غامر بالخروج من المجال البشري ، وكان الجميع متعبين.
رن الهاتف.
بصرف النظر عن الثعبان الصغير وأنا ، الذين كنا نراقب الليل ، كان الجميع قد ناموا في خيامهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ها …”
“رين ، الآن بعد أن غادرنا ، هل يمكنك أن تخبرني ما هي خططك؟”
هل يمكن أن ينجو رن بطريقة ما؟ لكن هذا كان مستحيلا. رأته يموت بأم عينيها.
سأل الثعبان الصغير ، معطلاً الصمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشرت إليه مبتسما.
مع استمرار عيني على النار المستعرة أمامي ، أخذت غصنًا من جواري ورميته في النار.
“…هاه؟”
كراكا -!
اشتعلت النيران بشكل أكثر عنفًا.
“نحن؟”
“إذا كنت تشعر بالفضول إلى أين نحن ذاهبون ، فإننا نذهب إلى المجال الأقزام.”
مع استمرار عيني على النار المستعرة أمامي ، أخذت غصنًا من جواري ورميته في النار.
أجبت بعد فترة.
مجموعة المرتزقة.
لم يستطع الثعبان الصغير إخفاء فضوله وسأل.
– ملكة جمال الشباب؟ هل تحتاج لأي شيء؟
“المجال الاقزم؟ هل يمكنني أن أسأل لماذا نذهب إلى هناك؟”
عندما توقف قطار أفكارها هناك ، ابتلع جرعة من اللعاب ، بدأ قلبها ينبض بعنف.
“… هناك عدة أسباب ، ولكن السبب الرئيسي هو أنني أبحث عن شخص ما لتزوير سيفي.”
عض شفتيها ، فتحت أماندا هاتفها وطلبت رقمًا محددًا.
مع المعدن الخام الذي حصلت عليه من المزاد ، خططت لصنع سيف جديد.
رفع مو جينهاو إصبعه ، ونظر نحو شخص معين يقف في منتصف المجموعة وأشار إليه.
كما ذكرت سابقًا ، يمكن لعدد قليل فقط من الأشخاص التعامل مع المعدن الخام الذي كان معي.
“أليس هذا ممتعًا؟”
في أي مكان آخر ، والنتيجة ستكون قطعة أثرية جيدة ، لكن مع الكثير من الإمكانات المفقودة.
بعد أن رأى مآثره مع الكاميرات ، أدرك 876 مدى رعب قدراته التحليلية والتخطيطية. على الرغم من أنه كان ضعيفًا ، إلا أنه لم يكن معارضًا ليذهب بسهولة مرة أخرى.
“أيضًا ، أعتقد أن هذه فرصة رائعة لك ولرايان.”
بعد إعادة تشغيل نظام التتبع مرة أخرى ، الأمر الذي أثار دهشتهم ، اكتشفوا أن 876 قد ترك المجال البشري من فترة طويلة.
“فرصة جيدة؟”
“هل هذا صحيح؟”
أمال الثعبان الصغير رأسه. من الواضح أنه كان مرتبكًا من إجابتي.
سأل الثعبان الصغير.
“حسنًا ، ربما لن أضطر إلى الانتظار لفترة طويلة قبل إزالة الشريحة الموجودة داخل رأسي.”
شاهدته على شاشة التلفزيون. لم يكن هنالك سؤال عنه.
“انتظر ، حقا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد صيحتين ، دخل صوت مترنح إلى أذني أماندا. اتضح لها أن الشخص قد استيقظ للتو.
“نعم.”
“… أتمنى أن تنجح في مهمتك. كزافييه.”
الأقزام كانوا أذكياء بشكل لا يصدق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أريدك أن ترسل لي بعض لقطات المراقبة“.
كانت هناك فرصة أن يتمكنوا من إنشاء قطعة أثرية يمكن أن تمنع كل ما تم تثبيته في الشريحة داخل رأسي.
أومأ مو جينهاو برأسه تقديرًا.
علاوة على ذلك ، إذا كان بإمكاني جعلهم يعلمون إما رايان أو الثعبان الصغير ، فسوف يتعلمون الكثير. كانت هذه فرصة لا تتكرر في العمر.
فكرت في تقريب الهاتف منها ، وقضم شفتيها. “… هل ربما ظننت نولا أنه شقيقها؟“
بعد كل شيء ، أحب الأقزام التفاعل مع الأشخاص الأذكياء.
انعكست صورة الرجل في منتصف العمر وهو يحتضن والديه ويقبل نولا في رأسه أمام مجمع شقتهما على شاشة الهاتف.
“حسنًا ، هذا منطقي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قبل أربعة أيام ، حوالي الخامسة مساءً ، أريدك أن تتحقق من نولا.”
ألقى الثعبان الصغير فرعًا في النار.
هل كان ذلك لأنه كان له علاقة برين؟ لم تكن أماندا تعرف. لكن كل ما كانت تعرفه هو أنها لم تعد قادرة على النوم.
“إذن ، ماذا بعد المجال القزم؟”
سأل الثعبان الصغير. خفضت رأسي ونظرت إليه ، هزت كتفي.
سأل.
كان مو جينهاو سيجعل 876 راتباً غالياً.
“… بعد، بعدها؟ ”
“حسنًا ، لكنني لن أقول الكثير فيما يتعلق بذلك لأنني لست متأكدًا من الموقف بنفسي.”
“نعم. هل سنعود إلى المجال البشري؟”
لقد مر يوم واحد فقط منذ أن غامر بالخروج من المجال البشري ، وكان الجميع متعبين.
هززت رأسي وأجبت.
هل يمكن أن ينجو رن بطريقة ما؟ لكن هذا كان مستحيلا. رأته يموت بأم عينيها.
“لا ، هناك شيء آخر.”
كان هذا إعلانًا هائلاً حيث دخل المجال البشري بأكمله في حالة جنون حيث صبغ الأمل عيونهم.
“شيء آخر؟”
– نولا؟
“حسنًا ، لكنني لن أقول الكثير فيما يتعلق بذلك لأنني لست متأكدًا من الموقف بنفسي.”
شاهدته على شاشة التلفزيون. لم يكن هنالك سؤال عنه.
في البداية ، في الرواية ، سيعقد مؤتمر ضخم في غضون عامين إلى ثلاثة أعوام في مجال الجان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —فهمت … أي شيء آخر؟
ما جعل هذا المؤتمر مميزًا هو أنه ولأول مرة منذ غزو الأرض ، وافق الجان والأقزام والعفاريت على السماح للبشر بالمشاركة.
كانت هناك فرصة أن يتمكنوا من إنشاء قطعة أثرية يمكن أن تمنع كل ما تم تثبيته في الشريحة داخل رأسي.
كان هذا إعلانًا هائلاً حيث دخل المجال البشري بأكمله في حالة جنون حيث صبغ الأمل عيونهم.
هل كان ذلك لأنه كان له علاقة برين؟ لم تكن أماندا تعرف. لكن كل ما كانت تعرفه هو أنها لم تعد قادرة على النوم.
… وغني عن القول أن كيفن والآخرون سيشاركون.
“فرصة جيدة؟”
بعد الانتقال إلى المجال الأقزام ، خططت للذهاب إلى المجال الشياطين ، ولكن نظرًا لعدم موثوقية المستقبل ، كان علي وضع خطط احتياطية.
“أقوى؟ يمكنك قول ذلك ، لكنك نسيت شيئًا واحدًا.”
ومع ذلك ، كان ذلك لوقت آخر.
بالنقر على شاشة هاتفها ، بدأت ببطء في مشاهدة التسجيل.
“ها“.
اية (67) إِنَّ أَوۡلَى ٱلنَّاسِ بِإِبۡرَٰهِيمَ لَلَّذِينَ ٱتَّبَعُوهُ وَهَٰذَا ٱلنَّبِيُّ وَٱلَّذِينَ ءَامَنُواْۗ وَٱللَّهُ وَلِيُّ ٱلۡمُؤۡمِنِينَ (68)سورة آل عمران الاية (68)
وقفت ، مدت ظهري.
“نعم.”
“ماذا تفعل؟”
لهذا السبب ، أُجبر مو جينهاو فقط على إرسال وحدة أضعف نسبيًا. ولكن ، حتى ذلك الحين ، كان هذا كثيرًا لقتل 876 مرات عديدة.
سأل الثعبان الصغير. خفضت رأسي ونظرت إليه ، هزت كتفي.
استمر هذا لبضع ساعات حتى لم تعد أماندا قادرة على تحملها وجلست.
“لا شيء ، فقط تمتد“.
بدأ الفيديو الأول بقبض رجل في منتصف العمر على نولا. لا شيء بدا خارج عن المألوف من هناك.
“هل هذا صحيح؟”
***
رد الثعبان الصغير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدرت رأسي وأحدقت في النار أمامي ، وأغمضت عيني وتمتمت بهدوء.
ثم سأله وهو يرفع رأسه.
أمال الثعبان الصغير رأسه. من الواضح أنه كان مرتبكًا من إجابتي.
“صحيح ، رن ، كنت تريد أن تسأل. ماذا تقصد بما قلته من قبل؟”
كان هذا احتمالًا ، لكنها سرعان ما تخلت عن مثل هذه الفكرة.
“… بخصوص الناس الذين يطاردوننا؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوو ..”
“نعم.”
“آه ، لا شيء كثيرًا. فقط أننا سنعكس الأدوار التي نلعبها.”
سأل كزافييه.
كان هدفي هو تغيير ديناميكية الفريق بسرعة بطريقة تتخلص قريبًا من مطاردينا.
على الرغم من أن نولا صغيرة ، إلا أنها لن تخطئ في أن شقيقها هو رجل في منتصف العمر لا يشبهه.
“ولكن كيف؟ … أليسوا أقوى منا؟”
تتجاذب حول السرير ، تتكرر الكلمات الدقيقة داخل عقل أماندا لأنها كانت تواجه صعوبة في النوم.
من المؤكد أن المونوليث سيكون لديه أفراد أقوياء يأتون من أجل رقبته.
مع المعدن الخام الذي حصلت عليه من المزاد ، خططت لصنع سيف جديد.
“أقوى؟ يمكنك قول ذلك ، لكنك نسيت شيئًا واحدًا.”
“ماكسويل … أريدك أن تفعل شيئًا من أجلي.”
“ماذا؟”
-…نعم؟
أشرت إليه مبتسما.
كما وعد ماكسويل ، في غضون ساعة واحدة فقط ، كان قد فعل بالفعل ما طلبت منه أن يفعله.
“أنا؟”
ما تلا ذلك كان مأساة حيث سيبذل الجان قصارى جهدهم للتخلص منهم.
ظهرت نظرة مشوشة على وجه الثعبان الصغير. من الواضح ، بعد أن فهمت النكتة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نمت على السرير ، ووضعت أماندا ذراعها حول عينيها وانتظرت ماكسويل لإرسال رسالة لها.
“لديكم يا رفاق لمساعدتي.”
عض شفتيها ، فتحت أماندا هاتفها وطلبت رقمًا محددًا.
مجموعة المرتزقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لما فعله بالمونوليث. و هو.
مجموعة مليئة بالوحوش المحتملة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سأل.
“نحن؟”
بصرف النظر عن الثعبان الصغير وأنا ، الذين كنا نراقب الليل ، كان الجميع قد ناموا في خيامهم.
سأل الثعبان الصغير وهو يشير إلى نفسه.
ومع ذلك ، كان ذلك لوقت آخر.
“نعم.”
بعد الانتقال إلى المجال الأقزام ، خططت للذهاب إلى المجال الشياطين ، ولكن نظرًا لعدم موثوقية المستقبل ، كان علي وضع خطط احتياطية.
“كيف؟”
كانت هناك فرصة أن يتمكنوا من إنشاء قطعة أثرية يمكن أن تمنع كل ما تم تثبيته في الشريحة داخل رأسي.
“ليس هذا فقط. هناك أيضًا نقص واضح في المعلومات عني.”
“لديكم يا رفاق لمساعدتي.”
كل ما يعرفه المونوليث عني كان قوتي.
بدأ الفيديو الأول بقبض رجل في منتصف العمر على نولا. لا شيء بدا خارج عن المألوف من هناك.
لا شيء آخر.
ترجمة FLASH
هذا يعني أنهم لم يعرفوا أن لدي العديد من الأفراد القادرين الذين يعملون لدي وكذلك قريبًا من تصنيف الشيطان.
“سأنجز هذا في غضون نصف عام.”
إذا لعبت أوراقي بشكل صحيح ، فإن هذا السعي الضئيل سينتهي بطريقة أكثر معاكسة للمناخ مما يتصور.
من المؤكد أن المونوليث سيكون لديه أفراد أقوياء يأتون من أجل رقبته.
أدرت رأسي وأحدقت في النار أمامي ، وأغمضت عيني وتمتمت بهدوء.
“أنا؟”
“أليس هذا ممتعًا؟”
—أخبرني بتاريخ الوقت. ومن تريد التحقق منه.
“… ما هو؟ ”
“أقوى؟ يمكنك قول ذلك ، لكنك نسيت شيئًا واحدًا.”
سأل الثعبان الصغير.
“هل هذا صحيح؟”
أجبت بفتح عيني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أقنعة الجلد موجودة ، بعد كل شيء.
“الصيد.”
فجأة يلوح بيده في الهواء ، ظهر جسم دائري صغير في يد مو جينهاو.
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم سأله وهو يرفع رأسه.
“ههههه ، التقيت بوادار كبيرة!”
حتى الآن.
تتجاذب حول السرير ، تتكرر الكلمات الدقيقة داخل عقل أماندا لأنها كانت تواجه صعوبة في النوم.
“…هاه؟”
“ماذا فعلت مع بأخيك؟“
نظرًا لكونهم حساسين للغاية للمانا في الهواء ، فقد يشعروا بأي شخص مصاب بالمانا الملوثة من على بعد أميال.
‘أم. أحضرني لأكل الحلوى والآيس كريم. لذيذ. ثم أحضرني أيضًا إلى الحديقة حيث ألعب بـ … “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما جلست ، تساءلت أماندا في نفسها ، “هل قابلت نولا رين حقًا؟”
“… متى كان هذا؟ ”
– نولا؟
“منذ أربعة أيام!”
اشتعلت النيران بشكل أكثر عنفًا.
بدأت أجزاء وأجزاء من محادثتهم تدخل إلى عقلها ، وتطاردها باستمرار أثناء نومها.
وبسبب هذا ، لم تستطع أماندا النوم على الرغم من تعبها.
وبسبب هذا ، لم تستطع أماندا النوم على الرغم من تعبها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كزافييه ، هل هذه هي المجموعة التي تريد أن تجلبها إلى الصيد؟“
“أوو ..”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “آه ، لا شيء كثيرًا. فقط أننا سنعكس الأدوار التي نلعبها.”
استمر هذا لبضع ساعات حتى لم تعد أماندا قادرة على تحملها وجلست.
أجبت بفتح عيني.
بمجرد أن جلست ، وميض عينيها ، مدت أماندا هاتفها على الدرج بجانب السرير.
بعد إعادة تشغيل نظام التتبع مرة أخرى ، الأمر الذي أثار دهشتهم ، اكتشفوا أن 876 قد ترك المجال البشري من فترة طويلة.
لم تكن تعرف السبب ، لكن أجزاء من محادثاتها مع نولا أزعجتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مجموعة مليئة بالوحوش المحتملة.
هل كان ذلك لأنه كان له علاقة برين؟ لم تكن أماندا تعرف. لكن كل ما كانت تعرفه هو أنها لم تعد قادرة على النوم.
لم تكن تعرف السبب ، لكن أجزاء من محادثاتها مع نولا أزعجتها.
بينما جلست ، تساءلت أماندا في نفسها ، “هل قابلت نولا رين حقًا؟”
“حسنًا ، هذا منطقي.”
لكنها عرفت أن ذلك مستحيل.
“ماذا؟”
رن مات.
لم تكن تعرف السبب ، لكن أجزاء من محادثاتها مع نولا أزعجتها.
شاهدته على شاشة التلفزيون. لم يكن هنالك سؤال عنه.
لم تكن تعرف السبب ، لكن أجزاء من محادثاتها مع نولا أزعجتها.
حتى الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدرت رأسي وأحدقت في النار أمامي ، وأغمضت عيني وتمتمت بهدوء.
على الرغم من معرفة ذلك ، لا يزال الشك يضيء في عينيها.
“نعم ، نائب القائد.”
عض شفتيها ، فتحت أماندا هاتفها وطلبت رقمًا محددًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لما فعله بالمونوليث. و هو.
– قراءة! – قراءة!
“منذ أربعة أيام!”
رن الهاتف.
–مرحبًا؟
–مرحبًا؟
بالنقر على شاشة هاتفها ، بدأت ببطء في مشاهدة التسجيل.
بعد صيحتين ، دخل صوت مترنح إلى أذني أماندا. اتضح لها أن الشخص قد استيقظ للتو.
– ملكة جمال الشباب؟ هل تحتاج لأي شيء؟
“ماكسويل … أريدك أن تفعل شيئًا من أجلي.”
“نعم.”
-…نعم؟
بعد كل شيء ، أحب الأقزام التفاعل مع الأشخاص الأذكياء.
استغرق الأمر دقيقة من ماكسويل ، الذي كان على الجانب الآخر من الهاتف ، ليدرك من كان يتحدث. بعد ذلك ، ارتفعت درجة صوت هاتفه.
“نعم.”
– ملكة جمال الشباب؟ هل تحتاج لأي شيء؟
“لا، شكرا.”
“أريدك أن ترسل لي بعض لقطات المراقبة“.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
–لقطات المراقبة؟ أن من الممكن.
“فرصة جيدة؟”
كانت نقابة صياد الشياطين هي النقابة الأولى في العالم. لذلك لم يكن من الصعب عليهم الوصول إلى بعض كاميرات الدوائر التلفزيونية المغلقة المثبتة في جميع أنحاء المدينة.
“… هناك عدة أسباب ، ولكن السبب الرئيسي هو أنني أبحث عن شخص ما لتزوير سيفي.”
—أخبرني بتاريخ الوقت. ومن تريد التحقق منه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نمت على السرير ، ووضعت أماندا ذراعها حول عينيها وانتظرت ماكسويل لإرسال رسالة لها.
بعد التفكير طوال الليل ، عرفت أماندا بالفعل الإجابة على الأسئلة حيث أجابت على الفور.
بعد الانفجار الذي حدث منذ وقت ليس ببعيد ، بدأت بالفعل إعادة بناء المقر. على الرغم من أن الأضرار التي لحقت بالمقر كانت كبيرة ، إلا أن البنية التحتية المركزية ظلت سليمة.
“قبل أربعة أيام ، حوالي الخامسة مساءً ، أريدك أن تتحقق من نولا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وخاصة كزافييه الذي كان [A] رتبة نفسه. إذا لم يستطع فعل ذلك ، فإنه يستحق الموت.
– نولا؟
بصرف النظر عن الثعبان الصغير وأنا ، الذين كنا نراقب الليل ، كان الجميع قد ناموا في خيامهم.
“حسنًا ، أريدك أن تتحقق مما فعلته طوال اليوم.”
عض شفتيها ، فتحت أماندا هاتفها وطلبت رقمًا محددًا.
على الرغم من الخلط بين ماكسويل ، إلا أنه لم يطرح أي أسئلة وامتثل ببساطة.
اية (67) إِنَّ أَوۡلَى ٱلنَّاسِ بِإِبۡرَٰهِيمَ لَلَّذِينَ ٱتَّبَعُوهُ وَهَٰذَا ٱلنَّبِيُّ وَٱلَّذِينَ ءَامَنُواْۗ وَٱللَّهُ وَلِيُّ ٱلۡمُؤۡمِنِينَ (68)سورة آل عمران الاية (68)
كانت هذه المهمة ، على الرغم من كونها مزعجة ، في حدود قدراته.
بعد أن رأى مآثره مع الكاميرات ، أدرك 876 مدى رعب قدراته التحليلية والتخطيطية. على الرغم من أنه كان ضعيفًا ، إلا أنه لم يكن معارضًا ليذهب بسهولة مرة أخرى.
—فهمت … أي شيء آخر؟
شاهدته على شاشة التلفزيون. لم يكن هنالك سؤال عنه.
“لا، شكرا.”
“هوو“.
– حسنًا ، أعطني ساعة.
–لقطات المراقبة؟ أن من الممكن.
“مهم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد فعل بالضبط ما قالت نولا إنها فعلته مع شقيقها.
خفضت أماندا هاتفها ، وأخذت نفسا عميقا.
على الجانب الشمالي من البنية التحتية ، انتشر جو مشؤوم وكئيب عبر غرفة معينة في منطقة لم تتأثر بالانفجار.
نمت على السرير ، ووضعت أماندا ذراعها حول عينيها وانتظرت ماكسويل لإرسال رسالة لها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترييينغ-!
“… هل ما قالته نولا صحيحًا؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد صيحتين ، دخل صوت مترنح إلى أذني أماندا. اتضح لها أن الشخص قد استيقظ للتو.
هل يمكن أن ينجو رن بطريقة ما؟ لكن هذا كان مستحيلا. رأته يموت بأم عينيها.
بصرف النظر عن الثعبان الصغير وأنا ، الذين كنا نراقب الليل ، كان الجميع قد ناموا في خيامهم.
… ولماذا لم يكشف أنه ما زال حيا؟
—أخبرني بتاريخ الوقت. ومن تريد التحقق منه.
ظهرت العديد من الأسئلة في ذهن أماندا وهي تحدق بهدوء نحو السقف المظلم لغرفتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أقنعة الجلد موجودة ، بعد كل شيء.
ترييينغ-!
“حسنًا. تأكد من توخي الحذر. على الرغم من ضعف 876 ، إلا أنه ماكر.”
وصلت رسالة على هاتفها أنهت أفكارها في تلك اللحظة.
كراكا -!
كما وعد ماكسويل ، في غضون ساعة واحدة فقط ، كان قد فعل بالفعل ما طلبت منه أن يفعله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وخاصة كزافييه الذي كان [A] رتبة نفسه. إذا لم يستطع فعل ذلك ، فإنه يستحق الموت.
تحدق أماندا في هاتفها بعصبية ، وسرعان ما فتحته. بعد ذلك ، بعد فحص بريدها ، سرعان ما شاهدت العديد من مرفقات ملفات الفيديو
خفضت أماندا هاتفها ، وأخذت نفسا عميقا.
بالنقر على شاشة هاتفها ، بدأت ببطء في مشاهدة التسجيل.
تردد صدى صوت بارد وغريب داخل الغرفة عندما نظر رجل عجوز بلحية رمادية طويلة وعيناه رمادية بلا مبالاة إلى خمسة أفراد يقفون أمامه.
وسرعان ما تم تكبير الشاشة وبدأ تشغيل الفيديو.
كانت هذه المهمة ، على الرغم من كونها مزعجة ، في حدود قدراته.
بدأ الفيديو الأول بقبض رجل في منتصف العمر على نولا. لا شيء بدا خارج عن المألوف من هناك.
لقد مر يوم واحد فقط منذ أن غامر بالخروج من المجال البشري ، وكان الجميع متعبين.
“…هاه؟”
وصلت رسالة على هاتفها أنهت أفكارها في تلك اللحظة.
ومع ذلك ، سرعان ما تغيرت الأمور مع مرورها بمقاطع الفيديو القليلة التالية.
“يا إلهي …”
كان ذلك لأنه بدلاً من إعادة نولا إلى المنزل ، أحضر الرجل في منتصف العمر نولا في جميع أنحاء المدينة.
“نحن؟”
لقد فعل بالضبط ما قالت نولا إنها فعلته مع شقيقها.
بمجرد إغلاق الباب ، ساد الصمت على الغرفة. يحدق في اتجاه المكان الذي غادر فيه كزافييه ، ضيق عين مو جينهاو وهو يتمتم.
بدأ قلبها ينبض بقوة.
رفع مو جينهاو إصبعه ، ونظر نحو شخص معين يقف في منتصف المجموعة وأشار إليه.
فكرت في تقريب الهاتف منها ، وقضم شفتيها. “… هل ربما ظننت نولا أنه شقيقها؟“
بالنقر على شاشة هاتفها ، بدأت ببطء في مشاهدة التسجيل.
كان هذا احتمالًا ، لكنها سرعان ما تخلت عن مثل هذه الفكرة.
بمجرد أن جلست ، وميض عينيها ، مدت أماندا هاتفها على الدرج بجانب السرير.
على الرغم من أن نولا صغيرة ، إلا أنها لن تخطئ في أن شقيقها هو رجل في منتصف العمر لا يشبهه.
***
أقنعة الجلد موجودة ، بعد كل شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نمت على السرير ، ووضعت أماندا ذراعها حول عينيها وانتظرت ماكسويل لإرسال رسالة لها.
عندما توقف قطار أفكارها هناك ، ابتلع جرعة من اللعاب ، بدأ قلبها ينبض بعنف.
***
“هوو“.
بعد إعادة تشغيل نظام التتبع مرة أخرى ، الأمر الذي أثار دهشتهم ، اكتشفوا أن 876 قد ترك المجال البشري من فترة طويلة.
أخذت نفسًا عميقًا لتهدئة نفسها بقوة ، شاهدت أماندا الفيديو الأخير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجبت بعد فترة.
وعيناها ملتصقتان على شاشة هاتفها ، بمجرد أن فتحت الفيديو الأخير ، ارتجف جسد أماندا ، وسقط هاتفها من يديها.
[مقر مونوليث ، الموقع غير معروف.]
تمتمت وهي تغطي فمها بكلتا يديها.
أمال الثعبان الصغير رأسه. من الواضح أنه كان مرتبكًا من إجابتي.
“يا إلهي …”
“أنا؟”
انعكست صورة الرجل في منتصف العمر وهو يحتضن والديه ويقبل نولا في رأسه أمام مجمع شقتهما على شاشة الهاتف.
رد الثعبان الصغير.
كان هذا إعلانًا هائلاً حيث دخل المجال البشري بأكمله في حالة جنون حيث صبغ الأمل عيونهم.
ترجمة FLASH
استجاب كزافييه بهدوء وهو يصعد.
تتجاذب حول السرير ، تتكرر الكلمات الدقيقة داخل عقل أماندا لأنها كانت تواجه صعوبة في النوم.
اية (67) إِنَّ أَوۡلَى ٱلنَّاسِ بِإِبۡرَٰهِيمَ لَلَّذِينَ ٱتَّبَعُوهُ وَهَٰذَا ٱلنَّبِيُّ وَٱلَّذِينَ ءَامَنُواْۗ وَٱللَّهُ وَلِيُّ ٱلۡمُؤۡمِنِينَ (68)سورة آل عمران الاية (68)
أخذت نفسًا عميقًا لتهدئة نفسها بقوة ، شاهدت أماندا الفيديو الأخير.
“… بخصوص الناس الذين يطاردوننا؟ ”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات