قلعة أزيروث [3]
الفصل 181: قلعة أزروث [3]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [قانون السلطة 29 – التخطيط على طول الطريق حتى النهاية]
“نعم“
مع كل شيء جاهز ، ونظرت إلى سيلوج الذي كان يقف بجواري ، أشرت نحو مدخل السجن وقلت.
… كان كل شيء يسير بسلاسة.
“سيلوج انتظر قرب مدخل السجن“
“حسنًا ، سأذهب الآن“
… كان هذا أمرًا لا بد منه.
… لذلك ، من أجل احتياطات السلامة ، كان من الأفضل أن يخفي الجميع وجوههم. فقط حتى لا يعود ويطاردنا في المستقبل.
كان السبب في أنني طلبت منه القيام بذلك لا يحتاج إلى شرح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انتهيت؟“
بمجرد أن بدأت الاضطرابات ، كنت أنا وكيفن وسيلوج نتحرك على الفور نحو مدخل السجن.
نظرت إلى كيفن الذي كان في الزنزانة المقابلة لي ، همست بهدوء.
مع إطار سيلوج الهائل ، كانت هناك فرصة كبيرة لرصده ، لذلك كان من الأفضل له الانتظار بالقرب من المدخل حتى تكون فرصنا في الإمساك به أقل.
بعد التأكد من عدم ترك أي أثر لوجودنا ، غادرت أنا وكيفن مباشرة وانضممت إلى سيلوج عند مدخل السجن.
بعد كل شيء ، كان من الصعب جدًا على سيلوج الركض دون التسبب في الكثير من الجلبة.
“هو حق؟“
“خر … نعم”
… كان هذا أمرًا لا بد منه.
غير مدرك لأفكاري ، أومأ سيلوج برأسه ونظر إلى الاتجاه الذي أشرت إليه.
بعد دقيقة من تحرير أنا و كيفين للعفاريت ، دوي هدير غاضب عبر السجن مثل هالتين متسلطتين بدتا حولهما [B]كفن السجن.
“آه ، حسنًا ، قبل أن تذهب إلى هنا“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من المنطقي“
تمامًا كما خطى سيلوج بضع خطوات نحو مدخل السجن ، متذكرًا شيئًا ما ، أخرجت قماشًا رماديًا كبيرًا من مساحي الأبعاد وسرعان ما رميته به الذي أمسكه بيديه الكبيرتين.
على الرغم من أنني لم أكن متأكدًا مما إذا كان لدى الشياطين أشياء مثل الكاميرات ، فقد علمت أن لديهم بالتأكيد نوعًا من الوسائل ليتمكنوا من النظر إلى ما حدث خلال فترة زمنية محددة.
“ضعها على“
“نعم ، يحتاج شخص ما للتأكد من أنه لم يتم رصده. على الرغم من قوته ، ما الهدف من التسلل إلى هذا المكان إذا كنا سنقبض على الفور“
بعد أن رميت القماش في سيلوج ، مستديرًا نحو كيفين ، أخرجت شيئًا صغيرًا أبيض رفيعًا دائريًا ورميته عليه.
وهكذا ، التفكير على هذا المنوال والنظر إلى كيفن ، أعتذر.
“أنت من ناحية أخرى تضع ذلك“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com –جلجل!
في حيرة من أمرك ، أمسك كيفن بالعنصر الذي رميته عليه وألقيت نظرة فاحصة عليه.
تنهد كيفن بارتياح وهو يساعد الاورك على الجلوس في وضع مستقيم ، والنظرة إلى اتجاهي ، نظر إلي كيفن وهمس.
“حسنًا؟ ما هذا؟ قناع؟“
… في كلتا الحالتين ، طالما أنهم لم يصابوا بالرياح من وجهه ، فلن يؤثر ذلك على الخطط التي كانت لدي من أجله.
أومأت برأسي ، أخرجت قناعًا مشابهًا ، وضعته على وجهي.
إذا لم أكن متأكدًا مما إذا كان هذا البيان صحيحًا أم لا ، كنت سأقوم بهدم طريقي بالجرافة.
“مجرد احتراز“
بمجرد أن بدأت الاضطرابات ، كنت أنا وكيفن وسيلوج نتحرك على الفور نحو مدخل السجن.
نعم ، إجراء احترازي.
“بالتأكيد ، قابلنا بعد أن تنتهي من الأمر“
على عكس القناع الرخيص الذي كنت أستخدمه مرة أخرى في السوق السوداء ، فإن هذا القناع لم يتم إزالته بسهولة وتم تشكيله بشكل مثالي مع وجه الشخص الذي يرتديه ويمنع أي شخص من رؤية هوية مرتديه.
لقد كان صحيحا.
على الرغم من أنني لم أكن متأكدًا مما إذا كان لدى الشياطين أشياء مثل الكاميرات ، فقد علمت أن لديهم بالتأكيد نوعًا من الوسائل ليتمكنوا من النظر إلى ما حدث خلال فترة زمنية محددة.
على الرغم من أنهم سيجدون بالتأكيد الموقف برمته غريبًا لأن اثنين من الأورك قد تحرروا بشكل مباشر في نفس الوقت ، كان من الأفضل جعلهم يعتقدون أن السلاسل قد تعطلت بدلاً من التفكير في أن الأمر كان من صنع شخص ما.
… لذلك ، من أجل احتياطات السلامة ، كان من الأفضل أن يخفي الجميع وجوههم. فقط حتى لا يعود ويطاردنا في المستقبل.
لم يكن الخصم شيئًا يمكن أن يواجهه عدد قليل منهم. كان عليهم أن يكونوا معًا وإلا سيموتون بلا شك.
على الرغم من أنني قد أتصرف بجنون العظمة ، إلا أن هذا كان إجراء احترازيًا ضروريًا.
–صليل!
[قانون السلطة 29 – التخطيط على طول الطريق حتى النهاية]
“هواااا
لم أستطع السماح لأي مسؤولية بالتأثير على خططي … إذا كان هناك احتمال لحدوث شيء ما ، فسأقوم باستعدادات كاملة له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … لم أستطع تحمل خسارة قطعة مهمة في بداية المباراة.
بالإضافة إلى ذلك ، إذا فكرت في الأمر بعناية ، فقد كنت قادمًا إلى هنا لسرقة المكان.
“آه…”
أي نوع من السارق يأتي لسرقة مكان دون أن يرتدي قناعا؟
تردد صوت مكتوم من السلاسل التي تضرب جانب الجدران عبر السجن حيث قطع سيف كيفن السلاسل مباشرة. لحسن الحظ ، بينما كان كيفن في حالة تأهب ، لم تصدر السلاسل هذا الصوت الكبير لأنها اصطدمت بجوانب الجدار.
فقط الهواة هم من يفعلون ذلك.
… كان هذا أمرًا لا بد منه.
“من المنطقي“
تجمد للحظة ، ومعالجة ما قاله ، ظهرت ابتسامة مريرة على وجهي بينما أومأت برأسي.
بعد التفكير قليلاً ، أومأ كيفن برأسه موافقًا ووضع القناع الذي أعطيته له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com باستخدام يدي ، تأكدت من سحقهما بيدي … بطريقة بدت كما لو أن شخصًا ما قد كسر السلاسل مباشرة من خلال القوة الغاشمة.
بعد ذلك ، كما لو كان القناع على قيد الحياة ، كان يتلوى ببطء حول وجهه ويشوه ملامحه.
توقفت للحظة بينما كنت أحدق بعمق في عيني كيفن ، قلت بهدوء.
… لقد بدا أكثر بشاعة الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدرك كيفن أيضًا المشكلة.
عندما رأيت كيفن يرتدي القناع ، استدار نحو سيلوج ، قمت بتخزين ذقني وشرعت في إيماء رأسي بارتياح.
“آه ، حسنًا ، قبل أن تذهب إلى هنا“
“ليس سيئًا“
“كيفن ، أنت و سيلوج تنزلان نحو الطابق السفلي“
مرتديًا غطاءً رماديًا كبيرًا ، كانت ملامح وجه سيلوج مخفية تمامًا. على الرغم من أن إطاره لا يزال يتخلى عن حقيقة أنه كان الأورك ، إلا أن هذا كان جيدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [قانون السلطة 29 – التخطيط على طول الطريق حتى النهاية]
كان سبب ارتدائه غطاء وجه وليس القناع بسيطًا إلى حد ما. تم صنع القناع للبشر ، وليس الأورك ، لذا فهو لا يناسبه.
“نعم ، يحتاج شخص ما للتأكد من أنه لم يتم رصده. على الرغم من قوته ، ما الهدف من التسلل إلى هذا المكان إذا كنا سنقبض على الفور“
… في كلتا الحالتين ، طالما أنهم لم يصابوا بالرياح من وجهه ، فلن يؤثر ذلك على الخطط التي كانت لدي من أجله.
“خر … نعم”
كانت لدي خطط كبيرة من أجله لذا لم أتمكن من السماح لأي شخص بمعرفة هويته.
في حيرة من أمرك ، أمسك كيفن بالعنصر الذي رميته عليه وألقيت نظرة فاحصة عليه.
… لم أستطع تحمل خسارة قطعة مهمة في بداية المباراة.
–لعبة!
على الأقل ليس قطعة من شأنها أن تلعب دورًا مهمًا في المخطط الكبير للأشياء للمستقبل الذي كنت أتخيله.
عند فتح الباب المؤدي إلى خارج السجن ، كان أول ما رأيته هو قاعة مهيبة بها لوحات على جميع الجدران وثريات مشرقة تتدلى من سقف القاعة.
“حسنًا ، يجب أن يكون هذا كافيًا“
بعد التأكد من إخفاء ملامح الجميع ، رأيت سيلوج وهو يلقي نظرة خاطفة على الزنزانتين في المسافة حيث تم سجن العفاريت.
بعد التأكد من عدم ترك أي أثر لوجودنا ، غادرت أنا وكيفن مباشرة وانضممت إلى سيلوج عند مدخل السجن.
مشيرة إلى الزنزانة حيث سجن الأورك ذو الشعر الطويل ، نظرت إلى كيفن وقلت.
“بطريقة ما ، نعم ، لكن الأمر لا يشبه إخبارك بالنزول إلى الطابق السفلي بدون مقابل. في الطابق السفلي يجب أن تكون الخزانة ، وما أريدك أن تفعله هو استكشاف المحيط وإخبارني من هناك حتى متى أعود يمكننا التوصل إلى خطة مناسبة. على الرغم من أن إطار سيلوج يمكن أن يكون مزعجًا ، إلا أن قوته يجب أن تعوضها “
“كيفن ، خذ الآخر وسآخذ هذا“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيفن ، خذ الآخر وسآخذ هذا“
أومأ كيفن برأسه ، ونظر إلى الأورك الآخر ، واحد مع الموهوك ، وسأل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان السبب في أنني طلبت منه القيام بذلك لا يحتاج إلى شرح.
“هو حق؟“
بإلقاء نظرة خاطفة على كيفن الذي كان يحاول بالمثل إخفاء آثاره عن طريق كسر السلاسل ، أشرت نحو المدخل وهمست.
“نعم“
بعد التفكير قليلاً ، أومأ كيفن برأسه موافقًا ووضع القناع الذي أعطيته له.
“…تمام“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … كان هذا بالضبط ما كنت أهدف إليه عندما حررت العفاريت.
بالتوصل إلى اتفاق ، انتقلت أنا وكيفن بسرعة نحو خلايا العفاريت. بعد لحظات ، توقفنا أمام زنازين السجن ، دون تردد ، كسرنا بسهولة أنا وكيفن القضبان المعدنية للزنازين ووصلنا قبل العفاريت التي كانت مقيدة بسلاسل معدنية كبيرة.
بفتح غطاء الجرعة ، قمت بدعم رأس العفاريت وحاولت إطعامه الجرعة.
نظرت إلى كيفن الذي كان في الزنزانة المقابلة لي ، همست بهدوء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … لم أستطع تحمل خسارة قطعة مهمة في بداية المباراة.
“هل انت مستعد؟“
“أنا انتهيت“
“بلى“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
نظر إليّ وأومأ برأسه ، وهو يفك سيفه ، أغمض كيفن عينيه بينما كان لون أحمر يلف سيفه.
لسوء الحظ ، لأنه لم يكن لدي متسع من الوقت ، لم يكن لدي سوى الإعجاب بالمناظر التي أمامي لبضع ثوان.
بعد ثانية ، عندما وصل اللون الأحمر الذي يلف سيفه إلى مستوى معين ، شرع كيفن في اختراق السلاسل المعدنية الكبيرة التي تربط الاورك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … لم أستطع تحمل خسارة قطعة مهمة في بداية المباراة.
–صليل!
“نفس“
تردد صوت مكتوم من السلاسل التي تضرب جانب الجدران عبر السجن حيث قطع سيف كيفن السلاسل مباشرة. لحسن الحظ ، بينما كان كيفن في حالة تأهب ، لم تصدر السلاسل هذا الصوت الكبير لأنها اصطدمت بجوانب الجدار.
أدرت رأسي بعيدًا عن كيفن ، ونظرت إلى الدرج البعيد ، ظهرت ابتسامة باهتة على شفتي.
–صليل!
“صحيح ، كدت أنسي“
بعد أن كسر كيفين السلسلة الأولى ، شرع في قطع السلسلة التالية وبعد دقيقتين ، تمكن كيفين من كسر جميع السلاسل التي تربط الاورك.
“ماذا عنك؟“
–جلجل!
رفع كيفن يديه عن السلاسل ، أومأ برأسه.
بعد أن تحررت من السلاسل ، سقط الجسم الضعيف للعفاريت بشكل ضعيف نحو الأرض مما أدى إلى حدوث جلطة صغيرة تم تثبيتها لحسن الحظ بفضل رد فعل كيفن في الوقت المناسب والتخفيف من سقوطه.
–لعبة!
تنهد كيفن بارتياح وهو يساعد الاورك على الجلوس في وضع مستقيم ، والنظرة إلى اتجاهي ، نظر إلي كيفن وهمس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد تم اختراقنا!”
“أنا انتهيت“
تمامًا كما خطى سيلوج بضع خطوات نحو مدخل السجن ، متذكرًا شيئًا ما ، أخرجت قماشًا رماديًا كبيرًا من مساحي الأبعاد وسرعان ما رميته به الذي أمسكه بيديه الكبيرتين.
“نفس“
وهكذا ، التفكير على هذا المنوال والنظر إلى كيفن ، أعتذر.
على غرار كيفن ، قمت بطلاء سيفي بالمانا ، وببطء قمت بقطع السلاسل التي كانت تربط الاورك أمامي.
مع إطار سيلوج الهائل ، كانت هناك فرصة كبيرة لرصده ، لذلك كان من الأفضل له الانتظار بالقرب من المدخل حتى تكون فرصنا في الإمساك به أقل.
في غضون دقائق ، تم كسر كل السلاسل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد تم اختراقنا!”
بعد كسر كل السلاسل ، أخذ جرعة كيفن التي أعطاني إياها قبل لحظات ، نظرت إلى كيفن وأشرت نحو الجرعة.
“حسن…”
“أعطه الجرع“
بعد ذلك ، كما لو كان القناع على قيد الحياة ، كان يتلوى ببطء حول وجهه ويشوه ملامحه.
بفتح غطاء الجرعة ، قمت بدعم رأس العفاريت وحاولت إطعامه الجرعة.
“خر … نعم”
“نعم“
نظرت إلى كيفن الذي كان في الزنزانة المقابلة لي ، همست بهدوء.
وبالمثل ، أخرج الجرعة ، وأومأ برأسه ، وساند رأس الأورك الذي كان معه وأطعمه الجرعة.
كانت لدي خطط كبيرة من أجله لذا لم أتمكن من السماح لأي شخص بمعرفة هويته.
رؤية كيفن يغذي الاورك من زاوية عيني ، ظهر عبوس صغير على وجهي بينما كنت أحاول إطعام الجرعة إلى الاورك أمامي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن سيلوج لم يكن أفضل شخص عند محاولة التسلل ، إلا أنه كان قويًا في حد ذاته.
“هنا ، اشرب هذا“
لا تزال في حالة ذهول وغير مدركة لما كان يحدث ، نظرت عيون الأورك الضبابية نحو الجرعة التي كانت بالقرب من فمها.
لم يكن الخصم شيئًا يمكن أن يواجهه عدد قليل منهم. كان عليهم أن يكونوا معًا وإلا سيموتون بلا شك.
ربما لأنه كان لا يزال خارجها ، على الرغم من محاولاتي العديدة لإطعامه الجرعة ، رفض الأورك شرب الجرعة.
أومأ كيفن برأسه ، ونظر إلى الأورك الآخر ، واحد مع الموهوك ، وسأل.
“أعتذر مقدما“
… حسنًا ، يمكن أن يكون أقوى شخص في القلعة حاليًا.
منزعج ، بعد بضع ثوانٍ ورؤية أن الأورك كان خارجًا جدًا عن شرب الجرعة ، وأمسكته من الشعر ، ودفعت الجرعة بقوة في فمه حيث خرج صوت إسكات صغير من فمه.
بعد كل شيء ، كان من الصعب جدًا على سيلوج الركض دون التسبب في الكثير من الجلبة.
“جوخ …”
بعد التفكير قليلاً ، أومأ كيفن برأسه موافقًا ووضع القناع الذي أعطيته له.
كان يجب أن تفعل هذا من قبل ، لا يمكن أن تضيع الوقت.
بالطبع ، أثناء تحركهم ، طالبوا أيضًا بالتعزيز ، لكن في الوقت الحالي مع وجود خمسة حراس فقط ، كان عليهم جميعًا التواجد في مكان الحادث ، وإلا فإن الموت فقط سينتظرهم.
… على الرغم من أن الشياطين لم تكن تقوم بدوريات في السجن ، فإن هذا لا يعني أنهم لن يأتوا من حين لآخر للتحقق. كلما أهدر الوقت ، كان الوضع أفضل بالنسبة لنا.
على الرغم من أنني لم أكن متأكدًا مما إذا كان لدى الشياطين أشياء مثل الكاميرات ، فقد علمت أن لديهم بالتأكيد نوعًا من الوسائل ليتمكنوا من النظر إلى ما حدث خلال فترة زمنية محددة.
–لعبة!
“لم أكن لأفكر بشكل طبيعي ، لكنه معك“
“خوا …”
… لقد بدا أكثر بشاعة الآن.
بعد أن تأكدت من قيام الاورك بشرب الجرعة بأكملها ، ووضع الزجاجة الفارغة مرة أخرى في مساحي الأبعاد ، نظرت إلى الاورك أمامي والتي كان جسمها يتعافى بسرعة.
عند فتح الباب المؤدي إلى خارج السجن ، كان أول ما رأيته هو قاعة مهيبة بها لوحات على جميع الجدران وثريات مشرقة تتدلى من سقف القاعة.
“حسن…”
“خوا …”
ألقي نظرة خاطفة على كيفن ورأيت أنه قد تم القيام به بشكل مشابه ، أومأت برأسي في اتجاهه بينما أومأ برأسه للخلف.
“أنا انتهيت“
… كان كل شيء يسير بسلاسة.
مع إطار سيلوج الهائل ، كانت هناك فرصة كبيرة لرصده ، لذلك كان من الأفضل له الانتظار بالقرب من المدخل حتى تكون فرصنا في الإمساك به أقل.
“صحيح ، كدت أنسي“
… لذلك ، من أجل احتياطات السلامة ، كان من الأفضل أن يخفي الجميع وجوههم. فقط حتى لا يعود ويطاردنا في المستقبل.
بعد إطعام الاورك الجرعة وعندما كنت على وشك المغادرة ، تذكرت شيئًا ما ، شققت طريقي نحو السلاسل.
أي نوع من السارق يأتي لسرقة مكان دون أن يرتدي قناعا؟
–كرنك!
–صليل!
باستخدام يدي ، تأكدت من سحقهما بيدي … بطريقة بدت كما لو أن شخصًا ما قد كسر السلاسل مباشرة من خلال القوة الغاشمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن لم أشاهد أي شياطين حاضرة ، استدرت ونظرت إلى كيفن وسيلوج ، أشرت نحو مجموعة من السلالم البعيدة وقلت.
… كنت بحاجة لإخفاء آثاري.
بعد أن تأكدت من قيام الاورك بشرب الجرعة بأكملها ، ووضع الزجاجة الفارغة مرة أخرى في مساحي الأبعاد ، نظرت إلى الاورك أمامي والتي كان جسمها يتعافى بسرعة.
على الرغم من أنهم سيجدون بالتأكيد الموقف برمته غريبًا لأن اثنين من الأورك قد تحرروا بشكل مباشر في نفس الوقت ، كان من الأفضل جعلهم يعتقدون أن السلاسل قد تعطلت بدلاً من التفكير في أن الأمر كان من صنع شخص ما.
لسوء الحظ ، لأنه لم يكن لدي متسع من الوقت ، لم يكن لدي سوى الإعجاب بالمناظر التي أمامي لبضع ثوان.
على الرغم من أن الشياطين ستكتشف لاحقًا أن شخصًا ما تسلل إلى القصر ، إلا أنني أفضل ألا يعرفوا أنه كان من خلال السجن لأنني ما زلت أستخدمه.
“بطريقة ما ، نعم ، لكن الأمر لا يشبه إخبارك بالنزول إلى الطابق السفلي بدون مقابل. في الطابق السفلي يجب أن تكون الخزانة ، وما أريدك أن تفعله هو استكشاف المحيط وإخبارني من هناك حتى متى أعود يمكننا التوصل إلى خطة مناسبة. على الرغم من أن إطار سيلوج يمكن أن يكون مزعجًا ، إلا أن قوته يجب أن تعوضها “
بإلقاء نظرة خاطفة على كيفن الذي كان يحاول بالمثل إخفاء آثاره عن طريق كسر السلاسل ، أشرت نحو المدخل وهمست.
بسماع تفسيري ، شرع كيفن في إيماء رأسه.
“انتهيت؟“
…
رفع كيفن يديه عن السلاسل ، أومأ برأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انتهيت؟“
“نعم“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألقي نظرة خاطفة على كيفن ورأيت أنه قد تم القيام به بشكل مشابه ، أومأت برأسي في اتجاهه بينما أومأ برأسه للخلف.
“جيد … حسنًا ، هيا بنا“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند سماع تفسيري ، أدار كيفن عينيه.
بعد التأكد من عدم ترك أي أثر لوجودنا ، غادرت أنا وكيفن مباشرة وانضممت إلى سيلوج عند مدخل السجن.
على عكس القناع الرخيص الذي كنت أستخدمه مرة أخرى في السوق السوداء ، فإن هذا القناع لم يتم إزالته بسهولة وتم تشكيله بشكل مثالي مع وجه الشخص الذي يرتديه ويمنع أي شخص من رؤية هوية مرتديه.
…
وهكذا ، التفكير على هذا المنوال والنظر إلى كيفن ، أعتذر.
“هواااا
رؤية كيفن يغذي الاورك من زاوية عيني ، ظهر عبوس صغير على وجهي بينما كنت أحاول إطعام الجرعة إلى الاورك أمامي.
بعد دقيقة من تحرير أنا و كيفين للعفاريت ، دوي هدير غاضب عبر السجن مثل هالتين متسلطتين بدتا حولهما [B]كفن السجن.
في غضون دقائق ، تم كسر كل السلاسل.
“ماذا يحدث هنا؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نعم ، إجراء احترازي.
“هاه؟“
“سيلوج انتظر قرب مدخل السجن“
“لقد تم اختراقنا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com –صليل!
شعر الحراس الذين كانوا ينتظرون عند مدخل السجن بالضغوط الهائلة المنبعثة من داخل السجن. على الفور ودون تردد اندفعوا جميعًا نحو مصدر الاضطراب.
“سيلوج انتظر قرب مدخل السجن“
… بسبب قوة الهالات ، لم يتخلف أحد عن الركب لأنهم أدركوا على الفور أن الوضع كان خطيرًا.
… كان هذا أمرًا لا بد منه.
لم يكن الخصم شيئًا يمكن أن يواجهه عدد قليل منهم. كان عليهم أن يكونوا معًا وإلا سيموتون بلا شك.
بالطبع ، أثناء تحركهم ، طالبوا أيضًا بالتعزيز ، لكن في الوقت الحالي مع وجود خمسة حراس فقط ، كان عليهم جميعًا التواجد في مكان الحادث ، وإلا فإن الموت فقط سينتظرهم.
“سيلوج انتظر قرب مدخل السجن“
… كان هذا بالضبط ما كنت أهدف إليه عندما حررت العفاريت.
عندما كنت أحدق في القاعة أمامي ، لم أستطع إلا أن أذكر قصرًا فاخرًا كان يملكه النبلاء في العصور القديمة.
وهكذا ، عندما رأيت أن جميع الحراس قد غادروا ، نظروا إلى سيلوج وكيفن ، ابتسمت وانطلقت نحو الباب الذي يؤدي إلى داخل القلعة.
“خر … نعم”
“حسنا دعنا نذهب“
بعد أن رميت القماش في سيلوج ، مستديرًا نحو كيفين ، أخرجت شيئًا صغيرًا أبيض رفيعًا دائريًا ورميته عليه.
كنت الآن على بعد خطوة واحدة من هدفي.
“… هذا منطقي”
…
بعد التأكد من عدم ترك أي أثر لوجودنا ، غادرت أنا وكيفن مباشرة وانضممت إلى سيلوج عند مدخل السجن.
–صليل!
إذا بدأ الدفع ، فيمكنه قتل أي شخص يسد طريقه لضمان سلامة كيفن.
عند فتح الباب المؤدي إلى خارج السجن ، كان أول ما رأيته هو قاعة مهيبة بها لوحات على جميع الجدران وثريات مشرقة تتدلى من سقف القاعة.
… معنا ، لم يكن التنقل والتسلل حول القلعة مثاليًا. لذلك ، كان من الأفضل أن ينفصل الثلاثة منا حتى أتمكن من إنجاز مهمتي بشكل أسرع.
عندما كنت أحدق في القاعة أمامي ، لم أستطع إلا أن أذكر قصرًا فاخرًا كان يملكه النبلاء في العصور القديمة.
مرتديًا غطاءً رماديًا كبيرًا ، كانت ملامح وجه سيلوج مخفية تمامًا. على الرغم من أن إطاره لا يزال يتخلى عن حقيقة أنه كان الأورك ، إلا أن هذا كان جيدًا.
لسوء الحظ ، لأنه لم يكن لدي متسع من الوقت ، لم يكن لدي سوى الإعجاب بالمناظر التي أمامي لبضع ثوان.
شعر الحراس الذين كانوا ينتظرون عند مدخل السجن بالضغوط الهائلة المنبعثة من داخل السجن. على الفور ودون تردد اندفعوا جميعًا نحو مصدر الاضطراب.
نظرت إلى يساري ويميني ، حاولت التأكد من عدم وجود أحد.
–صليل!
بعد أن لم أشاهد أي شياطين حاضرة ، استدرت ونظرت إلى كيفن وسيلوج ، أشرت نحو مجموعة من السلالم البعيدة وقلت.
وهكذا ، التفكير على هذا المنوال والنظر إلى كيفن ، أعتذر.
“كيفن ، أنت و سيلوج تنزلان نحو الطابق السفلي“
… كان كل شيء يسير بسلاسة.
“ماذا عنك؟“
…
توقفت للحظة بينما كنت أحدق بعمق في عيني كيفن ، قلت بهدوء.
“…تمام“
“لا بد لي من الذهاب إلى مكان آخر“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بطريقة ما ، على الرغم من أن إطار سيلوج من شأنه أن يمنعهم من التسلل ، إلا أنه عوض ذلك بقوته.
سأل كيفن عبوسًا.
تجمد للحظة ، ومعالجة ما قاله ، ظهرت ابتسامة مريرة على وجهي بينما أومأت برأسي.
“إذن يجب أن آتي معك؟“
“هل انت مستعد؟“
ألقي نظرة خاطفة على سيلوج الذي كان يقف خلف كيفن ، هززت رأسي.
–صليل!
“لم أكن لأفكر بشكل طبيعي ، لكنه معك“
مشيرة إلى الزنزانة حيث سجن الأورك ذو الشعر الطويل ، نظرت إلى كيفن وقلت.
“آه…”
… بسبب قوة الهالات ، لم يتخلف أحد عن الركب لأنهم أدركوا على الفور أن الوضع كان خطيرًا.
أدرك كيفن أيضًا المشكلة.
لقد كان صحيحا.
كان سيلوج مرة أخرى.
بإلقاء نظرة خاطفة على كيفن الذي كان يحاول بالمثل إخفاء آثاره عن طريق كسر السلاسل ، أشرت نحو المدخل وهمست.
… معنا ، لم يكن التنقل والتسلل حول القلعة مثاليًا. لذلك ، كان من الأفضل أن ينفصل الثلاثة منا حتى أتمكن من إنجاز مهمتي بشكل أسرع.
على الرغم من أنني لم أكن متأكدًا مما إذا كان لدى الشياطين أشياء مثل الكاميرات ، فقد علمت أن لديهم بالتأكيد نوعًا من الوسائل ليتمكنوا من النظر إلى ما حدث خلال فترة زمنية محددة.
وهكذا ، التفكير على هذا المنوال والنظر إلى كيفن ، أعتذر.
…
“نعم ، يحتاج شخص ما للتأكد من أنه لم يتم رصده. على الرغم من قوته ، ما الهدف من التسلل إلى هذا المكان إذا كنا سنقبض على الفور“
عندما كنت أحدق في القاعة أمامي ، لم أستطع إلا أن أذكر قصرًا فاخرًا كان يملكه النبلاء في العصور القديمة.
عند سماع تفسيري ، أدار كيفن عينيه.
على الرغم من أنني لم أكن متأكدًا مما إذا كان لدى الشياطين أشياء مثل الكاميرات ، فقد علمت أن لديهم بالتأكيد نوعًا من الوسائل ليتمكنوا من النظر إلى ما حدث خلال فترة زمنية محددة.
“… باختصار تريدني أن أحضنه؟ “
عندما رأيت كيفن يرتدي القناع ، استدار نحو سيلوج ، قمت بتخزين ذقني وشرعت في إيماء رأسي بارتياح.
تجمد للحظة ، ومعالجة ما قاله ، ظهرت ابتسامة مريرة على وجهي بينما أومأت برأسي.
لا تزال في حالة ذهول وغير مدركة لما كان يحدث ، نظرت عيون الأورك الضبابية نحو الجرعة التي كانت بالقرب من فمها.
“بطريقة ما ، نعم ، لكن الأمر لا يشبه إخبارك بالنزول إلى الطابق السفلي بدون مقابل. في الطابق السفلي يجب أن تكون الخزانة ، وما أريدك أن تفعله هو استكشاف المحيط وإخبارني من هناك حتى متى أعود يمكننا التوصل إلى خطة مناسبة. على الرغم من أن إطار سيلوج يمكن أن يكون مزعجًا ، إلا أن قوته يجب أن تعوضها “
بالإضافة إلى ذلك ، إذا فكرت في الأمر بعناية ، فقد كنت قادمًا إلى هنا لسرقة المكان.
لقد كان صحيحا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيفن ، خذ الآخر وسآخذ هذا“
على الرغم من أن سيلوج لم يكن أفضل شخص عند محاولة التسلل ، إلا أنه كان قويًا في حد ذاته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نعم ، إجراء احترازي.
… حسنًا ، يمكن أن يكون أقوى شخص في القلعة حاليًا.
تنهد كيفن بارتياح وهو يساعد الاورك على الجلوس في وضع مستقيم ، والنظرة إلى اتجاهي ، نظر إلي كيفن وهمس.
إذا لم أكن متأكدًا مما إذا كان هذا البيان صحيحًا أم لا ، كنت سأقوم بهدم طريقي بالجرافة.
ترجمة FLASH
“… هذا منطقي”
“بلى“
بسماع تفسيري ، شرع كيفن في إيماء رأسه.
–كرنك!
بطريقة ما ، على الرغم من أن إطار سيلوج من شأنه أن يمنعهم من التسلل ، إلا أنه عوض ذلك بقوته.
“بالتأكيد ، قابلنا بعد أن تنتهي من الأمر“
إذا بدأ الدفع ، فيمكنه قتل أي شخص يسد طريقه لضمان سلامة كيفن.
تمامًا كما خطى سيلوج بضع خطوات نحو مدخل السجن ، متذكرًا شيئًا ما ، أخرجت قماشًا رماديًا كبيرًا من مساحي الأبعاد وسرعان ما رميته به الذي أمسكه بيديه الكبيرتين.
عندما رأيت أنني أقنعت كيفن بطريقة ما ، استدار ، وسرعان ما شق طريقي نحو الدرج البعيد.
بعد كل شيء ، كان من الصعب جدًا على سيلوج الركض دون التسبب في الكثير من الجلبة.
“حسنًا ، سأذهب الآن“
… لقد حان الوقت لجني ثمار هذه الرحلة.
“بالتأكيد ، قابلنا بعد أن تنتهي من الأمر“
كان سيلوج مرة أخرى.
“نعم“
كان سيلوج مرة أخرى.
أدرت رأسي بعيدًا عن كيفن ، ونظرت إلى الدرج البعيد ، ظهرت ابتسامة باهتة على شفتي.
بعد أن تحررت من السلاسل ، سقط الجسم الضعيف للعفاريت بشكل ضعيف نحو الأرض مما أدى إلى حدوث جلطة صغيرة تم تثبيتها لحسن الحظ بفضل رد فعل كيفن في الوقت المناسب والتخفيف من سقوطه.
… لقد حان الوقت لجني ثمار هذه الرحلة.
“هواااا
———
أومأت برأسي ، أخرجت قناعًا مشابهًا ، وضعته على وجهي.
ترجمة FLASH
“ضعها على“
—
مع كل شيء جاهز ، ونظرت إلى سيلوج الذي كان يقف بجواري ، أشرت نحو مدخل السجن وقلت.
اية (235) لَّا جُنَاحَ عَلَيۡكُمۡ إِن طَلَّقۡتُمُ ٱلنِّسَآءَ مَا لَمۡ تَمَسُّوهُنَّ أَوۡ تَفۡرِضُواْ لَهُنَّ فَرِيضَةٗۚ وَمَتِّعُوهُنَّ عَلَى ٱلۡمُوسِعِ قَدَرُهُۥ وَعَلَى ٱلۡمُقۡتِرِ قَدَرُهُۥ مَتَٰعَۢا بِٱلۡمَعۡرُوفِۖ حَقًّا عَلَى ٱلۡمُحۡسِنِينَ (236)سورة البقرة الاية (235)
في حيرة من أمرك ، أمسك كيفن بالعنصر الذي رميته عليه وألقيت نظرة فاحصة عليه.
“ضعها على“
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات