You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 162

تبادل الطلاب [2]

تبادل الطلاب [2]

الفصل 162: تبادل الطلاب [2]

“هل تحتاج حتى أن تسأل لماذا؟”

 

لاحظت لون زيهم العسكري ، تمكنت على الفور من تخمين هوية الطلاب الذين كانوا يأتون في اتجاهنا.

أشرقت الشمس ببطء من الأفق ، واستمتعت أشتون سيتي ، بشكل أكثر تحديدًا ، القفل ، بدفء الشمس.

مبتسمًا ، نظر نيكولاس إلى مجموعته وأومأ برأسه إلى ميليسا.

وقفت عند مدخل الأكاديمية ، مستمتعة بالدفء الذي أتى من الشمس ، نظرت إلى يميني حيث تقف فتاة صغيرة جميلة.

عندما بدأ نيكولاس في تقديم كل الحاضرين ، لم أهتم جيدًا لأنني أعرف بالفعل أسماء جميع الحاضرين.

حاليًا ، كنت أنا وميليسا ننتظر عند المدخل الشمالي للأكاديمية. وفقًا لتعليمات دونا ، سنلتقي قريبًا بطلاب قادمين من إحدى الأكاديميات الأربع الكبرى.

عبرت ذراعي وأنا أضغط على أسناني سراً ، أقسمت على نفسي سراً أن أعود إليها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت مهمتنا هي الترحيب بهم وإحضارهم حول الحرم الجامعي للتعرف على المكان. على الرغم من أنني لم أكن متأكدًا من الأكاديمية التي ينتمون إليها أو من هم ، إلا أن ذلك لم يكن مهمًا حقًا.

أين ذهبت ميليسا التي أساءت إلى الناس بالكلمات؟ هل كانت بخير؟ هل ربما كنت أضايقها أكثر من اللازم؟

خلال الشهر الماضي ، لم أقف مكتوفي الأيدي.

لم يعد هناك حاجة للخوف من ميليسا. وهكذا ، يمكنني أن أفعل إلى حد كبير وأقول كل ما أريد دون الاهتمام بالتداعيات … حسنًا ، كان هذا ما لم أدفعها بعيدًا. إذا حدث ذلك ، دعنا نقول فقط أن الأمور لن تسير على ما يرام بالنسبة لي.

بعد أن تعلمت الدرس من الموقف في مبنى مانتيكور ، بعد أن علمت بتبادل الطلاب ، قمت على الفور بحفظ كل ملف تعريف فردي للطلاب الذين كانوا يأتون إلى القفل.

… بعد كل شيء ، لن يذهبوا إلى أي مكان قريبًا. كانوا مجرد بطة جالسة من وجهة نظري. كل ما احتجت لفعله هو الضغط على الزناد وسينهار كل شيء.

بغض النظر عن الأكاديمية ، سواء كانت كبيرة أو صغيرة ، فقد حفظت ملفات الجميع. أخذت مني بعض الوقت ، لكنني أجبرت نفسي على القيام بذلك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن الآن لم يكن الوقت المناسب. بعد قليل من التفكير ، قررت تحريك الأمور بعد عودتي من إيمورا.

… لن أترك شيئًا مشابهًا لحالة بناء مانتيكور يحدث مرة أخرى. منذ تلك اللحظة ، علمت أنني بحاجة إلى الاستعداد لكل شيء. بدلاً من عدم إدراك ما سيحدث في المستقبل ، كان من الأفضل البحث بشكل استباقي عن المعلومات مسبقًا لتجنب الوقوع على حين غرة وبالتالي فقدان رباطة الجأش.

أثناء سيرنا ، قامت ميليسا بمعظم الحديث أثناء استعراضها لقواعد الأكاديمية وتخطيطها. في المناسبات الصغيرة ، أود أن أضيف بعض الأشياء هنا وهناك فقط لأشرك نفسي في المحادثة … لكن معظم الأشياء التي قلتها ذهبت آذانًا صماء لأنها لم تكن معلومات مهمة حقًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

فيما يتعلق بموضوع السكن ، خلال الشهر ونصف الشهر الماضي ، كل ما فعلته هو الملاحظة.

لقد فعلت ذلك عن عمد لإرباكي واستخدمت هذا كفرصة لتجعلني أبدو غبيًا.

بعد أن تعلمت الكثير من الدروس فيما يتعلق بالتخطيط والتخطيط ، عرفت أن التسرع يضيع.

“… بقدر ما أرغب في مواصلة حديثنا ، يبدو أن ضيوفنا قد وصلوا”

لذلك اخترت مراقبتها بعناية. من روتينهم وأنماطهم السلوكية … كل شيء. لقد حرصت على نقش وحفظ كل التفاصيل الصغيرة في حياتهم دون أن يفوتني أي شيء.

نظرت إلى ساعتي ، وشرعت في إيماء رأسي كما قلت

بمساعدة نموذج قطة أنجليكا ، تمكنت من الحصول على الكثير من المعلومات .. وبفضلها ، يمكنني الآن أن أقول أخيرًا أنه يمكن التخلص منهم في أي وقت أردت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما كنت على وشك تقديم ، لحيرتي ، وجدت ميليسا تقترب منهم بابتسامة لطيفة ولطيفة على وجهها عندما قدمت نفسها.

مع اكتمال خططي الآن ، كل ما كنت بحاجة إلى القيام به هو تنفيذها.

* تسك *

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ولكن الآن لم يكن الوقت المناسب. بعد قليل من التفكير ، قررت تحريك الأمور بعد عودتي من إيمورا.

“… بقدر ما أرغب في مواصلة حديثنا ، يبدو أن ضيوفنا قد وصلوا”

منذ أن كنت ذاهبًا إلى هناك في غضون أسبوع ، لم تكن هناك حاجة لأثقل نفسي الآن للتخلص منهم.

* تسك *

… بعد كل شيء ، لن يذهبوا إلى أي مكان قريبًا. كانوا مجرد بطة جالسة من وجهة نظري. كل ما احتجت لفعله هو الضغط على الزناد وسينهار كل شيء.

– الفصل 162: تبادل الطلاب [2]

لم يعودوا يمثلون أولوية بالنسبة لي.

“هو-”

في كلتا الحالتين ، وبغض النظر عن هذه المشاكل ، فقد واجهت الآن مشكلة أخرى أكثر إزعاجًا.

منذ أن كنت ذاهبًا إلى هناك في غضون أسبوع ، لم تكن هناك حاجة لأثقل نفسي الآن للتخلص منهم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

سألت بإلقاء نظرة خاطفة على ميليسا التي كانت تقف بجواري ، في محاولة لكسر الصمت المحرج الذي كان بيننا.

مع قتالهم المستمر ضد الوحوش البحرية بدلاً من الشياطين ، تكيفوا تمامًا مع الماء ، ومن هناك صنعوا اسمًا لأنفسهم كأوصياء على الشرق.

“… كيف هو يومك يا ميليسا؟ ”

نظرت إلى ساعتي ، وشرعت في إيماء رأسي كما قلت

عند سماع سؤالي ، أجابت ميليسا دون تردد

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قيل لي أن تصمت ، تظاهرت بأنني شعرت بالإهانة لأنني ذكّرتها مرة أخرى بحقيقة أنني أصبحت الآن شريكها في العمل.

“القرف”

سألت ميليسا ، فأدارت رأسها

“لماذا هذا؟”

بعد فترة ، بينما كنا نسير وقمنا بجولة كبيرة في معظم الحرم الجامعي ، متذكرين شيئًا ما ، اقترحت

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قالت ميليسا بلاغية نظرت إلي كما لو كنت أحمق

“هؤلاء هنا جوشوا كلايمور الذي هنا أيضًا في العام الأول….”

“هل تحتاج حتى أن تسأل لماذا؟”

خلال الشهر الماضي ، لم أقف مكتوفي الأيدي.

عابسا ، وضعت يدي على ذقني بينما كنت أتظاهر بأنني أغوص في تفكير عميق.

…ما الذى حدث؟

“حسنًا ، ربما لأنه مشمس جدًا بالخارج؟ مفهوم ، فتيات مثلك يرغبن في الاهتمام-”

* تسك *

“اخرس”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع انتهاء وقت التخطي هنا ، مما كنت أتذكر كتابته في الرواية ، في هذه اللحظة تقريبًا ، يجب أن يكون كيفن في ساحة المعركة يقاتل ضد أحد أفضل الطلاب من أكاديمية ثيودورا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قيل لي أن تصمت ، تظاهرت بأنني شعرت بالإهانة لأنني ذكّرتها مرة أخرى بحقيقة أنني أصبحت الآن شريكها في العمل.

بنظرة إلى وجهي المبتسم من جانب عينيها ، نقرت ميليسا على لسانها كما قالت

“وقحة ، لا تنس أنك تتحدث الآن إلى شريك عملك”

بسبب عمل البطاقة السحرية

إذا كنت قبل ذلك خائفة من ميليسا بسبب تأثيرها وشخصيتها السادية ، لم يعد لدي سبب للخوف.

حدقت في وجهها من زاوية عيني ، سرعان ما لاحظت أن شفتي ميليسا تتجعدان لأعلى وهي تبتسم.

لماذا ا؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اية (216) يَسۡـَٔلُونَكَ عَنِ ٱلشَّهۡرِ ٱلۡحَرَامِ قِتَالٖ فِيهِۖ قُلۡ قِتَالٞ فِيهِ كَبِيرٞۚ وَصَدٌّ عَن سَبِيلِ ٱللَّهِ وَكُفۡرُۢ بِهِۦ وَٱلۡمَسۡجِدِ ٱلۡحَرَامِ وَإِخۡرَاجُ أَهۡلِهِۦ مِنۡهُ أَكۡبَرُ عِندَ ٱللَّهِۚ وَٱلۡفِتۡنَةُ أَكۡبَرُ مِنَ ٱلۡقَتۡلِۗ وَلَا يَزَالُونَ يُقَٰتِلُونَكُمۡ حَتَّىٰ يَرُدُّوكُمۡ عَن دِينِكُمۡ إِنِ ٱسۡتَطَٰعُواْۚ وَمَن يَرۡتَدِدۡ مِنكُمۡ عَن دِينِهِۦ فَيَمُتۡ وَهُوَ كَافِرٞ فَأُوْلَٰٓئِكَ حَبِطَتۡ أَعۡمَٰلُهُمۡ فِي ٱلدُّنۡيَا وَٱلۡأٓخِرَةِۖ وَأُوْلَٰٓئِكَ أَصۡحَٰبُ ٱلنَّارِۖ هُمۡ فِيهَا خَٰلِدُونَ (217) سورة1 البقرة الاية (217)

بسبب عمل البطاقة السحرية

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع انتهاء وقت التخطي هنا ، مما كنت أتذكر كتابته في الرواية ، في هذه اللحظة تقريبًا ، يجب أن يكون كيفن في ساحة المعركة يقاتل ضد أحد أفضل الطلاب من أكاديمية ثيودورا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

… الآن بعد أن أصبحنا شركاء ، إذا حدث لي أي شيء ، فإن كل الجهود التي بذلناها في المشروع ستذهب إلى البالوعة. بعد كل شيء ، نحن ملزمون بعقد الآن.

“هؤلاء هنا جوشوا كلايمور الذي هنا أيضًا في العام الأول….”

بالتفكير على هذا المنوال ، ضحكت داخليًا.

… بعد كل شيء ، لن يذهبوا إلى أي مكان قريبًا. كانوا مجرد بطة جالسة من وجهة نظري. كل ما احتجت لفعله هو الضغط على الزناد وسينهار كل شيء.

لم يعد هناك حاجة للخوف من ميليسا. وهكذا ، يمكنني أن أفعل إلى حد كبير وأقول كل ما أريد دون الاهتمام بالتداعيات … حسنًا ، كان هذا ما لم أدفعها بعيدًا. إذا حدث ذلك ، دعنا نقول فقط أن الأمور لن تسير على ما يرام بالنسبة لي.

“لماذا هذا؟”

* تسك *

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما كنت على وشك تقديم ، لحيرتي ، وجدت ميليسا تقترب منهم بابتسامة لطيفة ولطيفة على وجهها عندما قدمت نفسها.

بنظرة إلى وجهي المبتسم من جانب عينيها ، نقرت ميليسا على لسانها كما قالت

نظرت إلى ساعتي ، وشرعت في إيماء رأسي كما قلت

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“قل كلمة أخرى وسأسلق حلقك وأطعمها للمشردين خارج الأكاديمية”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سأل نيكولاس بفضول وجه انتباهه إلي

“أقول ، ألست مغرمًا بعض الشيء بتهديداتك؟ في كلتا الحالتين ، لا توجد طريقة لإيذاء شريكك في العمل بشكل صحيح؟”

عندما بدأ نيكولاس في تقديم كل الحاضرين ، لم أهتم جيدًا لأنني أعرف بالفعل أسماء جميع الحاضرين.

سمعت ميليسا تهكمي ، مع تحريك صدرها لأعلى ولأسفل بوتيرة أسرع ، بصق ميليسا ببطء

“هوو …”

“… يبدو أنك تطلب ذلك حقا”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنظر إلى قيمة هذا المشروع ، كانت ميليسا تعلم جيدًا أنها لا تستطيع فعل أي شيء لي. لذلك ، بغض النظر عما قالته ، فقد تجاهلت كل شيء.

تجاهلت تهديدات ميليسا ، تباهيت بفخر بحقيقة أنني كنت شريكها مرارًا وتكرارًا.

شرحنا للأقسام المختلفة في الأكاديمية وأخبرناهم أيضًا بالتفصيل عن قواعد الأكاديمية مثل عدم القتال وأشياء من هذا القبيل … ليس أن الأشخاص اتبعوا القواعد بالفعل ، ولكن هذا ما كتب لذلك ذكرناه للتو.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بالنظر إلى قيمة هذا المشروع ، كانت ميليسا تعلم جيدًا أنها لا تستطيع فعل أي شيء لي. لذلك ، بغض النظر عما قالته ، فقد تجاهلت كل شيء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا لو وصلنا إلى أرض الملعب في القسم G؟”

كان هذا انتقامًا لجميع الإساءات السابقة.

توقف ، اتخذ نيكولاس خطوة إلى الجانب وبدأ في تقديم الآخرين

“لا تقل لي أنك لا يمكنك فعل أي شيء لي بعد الآن”

لم يكن هناك من طريقة كنت سأفوت فيها مثل هذا العرض الجيد.

“هوو …”

“… يبدو أنك تطلب ذلك حقا”

أخذت ميليسا نفسا عميقا ، وحاولت قصارى جهدها لقمع غضبها. لقد بدأت الآن تندم على عقد صفقة مع رين … كانت حدود صبرها تخضع للاختبار مع كل ثانية تمر. لولا استمرار عقلانيتها في السيطرة على عقلها ، لكانت قد فعلت شيئًا بالفعل بشأنه.

ترجمة FLASH

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لماذا؟ لم أفعل-”

استمتعت ميليسا بتعبيري ، مع ابتسامة باهتة على وجهها ، استدارت منتصرة وقادت الطريق نحو مدخل الأكاديمية.

تمامًا كما كنت على وشك مضايقة ميليسا مرة أخرى ، توقفت فجأة ونظرت نحو المسافة. قلت بعد أن لاحظت شيئًا ما ، مع مسحة من الأسف

“حسنًا ، ربما لأنه مشمس جدًا بالخارج؟ مفهوم ، فتيات مثلك يرغبن في الاهتمام-”

“… بقدر ما أرغب في مواصلة حديثنا ، يبدو أن ضيوفنا قد وصلوا”

“نعم ، إذا لم أكن مخطئًا … هناك عرض جيد على وشك الحدوث”

سألت ميليسا ، فأدارت رأسها

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت مهمتنا هي الترحيب بهم وإحضارهم حول الحرم الجامعي للتعرف على المكان. على الرغم من أنني لم أكن متأكدًا من الأكاديمية التي ينتمون إليها أو من هم ، إلا أن ذلك لم يكن مهمًا حقًا.

“أين؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أكاديمية لوتويك من بارك سيتي ، المدينة التي دافعت عن الجانب الشرقي من المجال البشري والتي تواجه البحر مباشرة. ولأنهم واجهوا البحر مباشرة ومن ثم وحوش البحر ، فقد تخصصوا في حرب المياه بدلاً من الحرب البرية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هناك”

“هؤلاء هنا جوشوا كلايمور الذي هنا أيضًا في العام الأول….”

مشيرة إلى المسافة ، ظهرت مجموعة من خمسة طلاب على الجانب الآخر من الشارع.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قيل لي أن تصمت ، تظاهرت بأنني شعرت بالإهانة لأنني ذكّرتها مرة أخرى بحقيقة أنني أصبحت الآن شريكها في العمل.

كان أول ما لاحظته هو زيهم العسكري الذي كان مصبوغًا باللون الأبيض مع طية صدر السترة المخططة باللون الأزرق ، وهي تتدفق من عيني لإلقاء نظرة أفضل عليهم من مسافة بعيدة.

مشيرة إلى المسافة ، ظهرت مجموعة من خمسة طلاب على الجانب الآخر من الشارع.

“… يجب أن يكونوا من أكاديمية لوتويك من بارك سيتي”

“هؤلاء هنا جوشوا كلايمور الذي هنا أيضًا في العام الأول….”

لاحظت لون زيهم العسكري ، تمكنت على الفور من تخمين هوية الطلاب الذين كانوا يأتون في اتجاهنا.

“لماذا هذا؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أكاديمية لوتويك من بارك سيتي ، المدينة التي دافعت عن الجانب الشرقي من المجال البشري والتي تواجه البحر مباشرة. ولأنهم واجهوا البحر مباشرة ومن ثم وحوش البحر ، فقد تخصصوا في حرب المياه بدلاً من الحرب البرية.

… تقريبا مثل أماندا. ومع ذلك ، بشكل مختلف عن أماندا التي بدت وكأن لها جدرانًا تمنع الناس من الاقتراب منها ، كانت الفتاة قبلي تشعر بهالة من النفور.  تقريبًا كما لو كانت تقول “ألا تجرؤ على الاقتراب مني وإلا سأقتلك”

مع قتالهم المستمر ضد الوحوش البحرية بدلاً من الشياطين ، تكيفوا تمامًا مع الماء ، ومن هناك صنعوا اسمًا لأنفسهم كأوصياء على الشرق.

“مرحبًا ، سعدت بلقائك ، اسمي نيكولاس لينفول وأنا من أكاديمية لوتويك من بارك سيتي”

ومع ذلك ، لمجرد أنهم متخصصون في حرب المياه لا يعني أنهم كانوا ضعفاء في حرب الأرض. لا ، بل كانوا مرعوبين على الأرض كما كانوا على الماء.

تجاهلت تهديدات ميليسا ، تباهيت بفخر بحقيقة أنني كنت شريكها مرارًا وتكرارًا.

عندما أصبحت أرقام الطلاب أكثر وضوحًا ، تم توجيه خط بصري على الفور نحو عضوين من المجموعة.

أشرقت الشمس ببطء من الأفق ، واستمتعت أشتون سيتي ، بشكل أكثر تحديدًا ، القفل ، بدفء الشمس.

ذكر وأنثى.

“لا تقل لي أنك لا يمكنك فعل أي شيء لي بعد الآن”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان للرجل قامة كبيرة وشعر قصير بلاتيني اللون مع سوالف مجعدة. كانت كلتا عينيه ساطعتين ، وكان جسمه بالكامل ينبعث من قوة لا حدود لها تذكرني بجين.

سمعت ميليسا تهكمي ، مع تحريك صدرها لأعلى ولأسفل بوتيرة أسرع ، بصق ميليسا ببطء

بجانبه كانت فتاة شابة تشبه الصبي ، شعرها أشقر بلاتيني سقط بلطف على ظهرها. كان لديها عيون زرقاء عميقة كبيرة وبشرة بيضاء نظيفة خالية من أي عيوب. مع حصادة فضية معلقة على خصرها ، كانت الفتاة تعاني من نزلة برد لا يمكن الوصول إليها.

عندما ظهرت ملايين الأسئلة في ذهني ، شعرت فجأة بأن كل شخص يحدق في اتجاهي. لاحظت ذلك ، بابتسامة محرجة على وجهي ، لوحت لهم.

… تقريبا مثل أماندا. ومع ذلك ، بشكل مختلف عن أماندا التي بدت وكأن لها جدرانًا تمنع الناس من الاقتراب منها ، كانت الفتاة قبلي تشعر بهالة من النفور.  تقريبًا كما لو كانت تقول “ألا تجرؤ على الاقتراب مني وإلا سأقتلك”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رمشت بضع مرات للتأكد من أنني كنت أرى بشكل صحيح ، نظرت إلى ميليسا حيث توقفت تروس عقلي عن العمل لثانية.

مماثلة لكنها مختلفة.

“وقحة ، لا تنس أنك تتحدث الآن إلى شريك عملك”

“مرحبًا ، سعدت بلقائك ، اسمي نيكولاس لينفول وأنا من أكاديمية لوتويك من بارك سيتي”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا أسرعنا يمكننا تحقيق ذلك في الوقت المناسب”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عند وصوله قبلنا ، مد الرجل يديه نحو ميليسا وأنا عندما قدم نفسه. وبينما كان يتكلم ، كان صوته هادئًا ومتماسكًا ، لا متعجرفًا ولا متعجرفًا.

أخذت ميليسا نفسا عميقا ، وحاولت قصارى جهدها لقمع غضبها. لقد بدأت الآن تندم على عقد صفقة مع رين … كانت حدود صبرها تخضع للاختبار مع كل ثانية تمر. لولا استمرار عقلانيتها في السيطرة على عقلها ، لكانت قد فعلت شيئًا بالفعل بشأنه.

توقف ، اتخذ نيكولاس خطوة إلى الجانب وبدأ في تقديم الآخرين

أثناء سيرنا ، قامت ميليسا بمعظم الحديث أثناء استعراضها لقواعد الأكاديمية وتخطيطها. في المناسبات الصغيرة ، أود أن أضيف بعض الأشياء هنا وهناك فقط لأشرك نفسي في المحادثة … لكن معظم الأشياء التي قلتها ذهبت آذانًا صماء لأنها لم تكن معلومات مهمة حقًا.

“هؤلاء هنا جوشوا كلايمور الذي هنا أيضًا في العام الأول….”

عبرت ذراعي وأنا أضغط على أسناني سراً ، أقسمت على نفسي سراً أن أعود إليها.

عندما بدأ نيكولاس في تقديم كل الحاضرين ، لم أهتم جيدًا لأنني أعرف بالفعل أسماء جميع الحاضرين.

… لن أترك شيئًا مشابهًا لحالة بناء مانتيكور يحدث مرة أخرى. منذ تلك اللحظة ، علمت أنني بحاجة إلى الاستعداد لكل شيء. بدلاً من عدم إدراك ما سيحدث في المستقبل ، كان من الأفضل البحث بشكل استباقي عن المعلومات مسبقًا لتجنب الوقوع على حين غرة وبالتالي فقدان رباطة الجأش.

نيكولاس لينفال ، جوشوا كلايمور ، إيفان دراجوفيتش ، لورانس سميث ، وإيرين لينفول ، أخت نيكولاس التوأم.

حاليًا ، كنت أنا وميليسا ننتظر عند المدخل الشمالي للأكاديمية. وفقًا لتعليمات دونا ، سنلتقي قريبًا بطلاب قادمين من إحدى الأكاديميات الأربع الكبرى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

على الرغم من أنهم كانوا جميعا أفرادا أقوياء جدا ويمكن أن يصنفوا ضمن أفضل 200 شخص في أكاديميتنا في السنوات الأولى ، إلا أن الاثنين اللذين كان عليا أن أهتم بهما عن كثب هما توأمان لينفال المعروفان أيضا باسم ” توأمان قمر الفضه ”

لم يعد هناك حاجة للخوف من ميليسا. وهكذا ، يمكنني أن أفعل إلى حد كبير وأقول كل ما أريد دون الاهتمام بالتداعيات … حسنًا ، كان هذا ما لم أدفعها بعيدًا. إذا حدث ذلك ، دعنا نقول فقط أن الأمور لن تسير على ما يرام بالنسبة لي.

ثنائي هائل في السنة الأولى احتل على التوالي المركزين الأول والثاني في تصنيفات السنة الأولى. على الرغم من أنهما كانا قويين بشكل فردي ، إلا أنهما فقط عندما يعمل الثنائي معًا سيصبحان مخيفين للغاية.

… وهكذا ، كان العرض الجيد حقًا حيث كان كيفن سيضرب خصمه سيحدث. بإلقاء نظرة خاطفة على ساعتي ، حثثت الجميع على متابعتي.

“إيرين” مع حاصدتها ونيكولاس بسيوفه التوأم القصيرة.

“لماذا هذا؟”

عندما عمل الاثنان معًا ، حتى كيفن سيجد صعوبة بالغة في التغلب عليهما. في الواقع ، كانت هناك فرصة أن يخسر أيضًا. كان ذلك بسبب فن السيف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما كنت على وشك تقديم ، لحيرتي ، وجدت ميليسا تقترب منهم بابتسامة لطيفة ولطيفة على وجهها عندما قدمت نفسها.

كلاهما مارس فن السيف بأربع نجوم … ومع ذلك ، فإن ما جعل هذا الفن مميزًا هو أنه صُنع خصيصًا للتوائم … والأكثر رعباً هو أنه عندما يعمل الاثنان معًا ، يمكن أن ينافس فن السيف الخاص بهما فن السيف. فن السيف من فئة الخمس نجوم.  مخيف.

“… كيف هو يومك يا ميليسا؟ ”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“… وأخيرا وليس آخرا-هذه أختي التوأم إيرين لينفال”

“ما هو العرض الجيد؟”

كان صوت نيكولا الهادئ الذي أخرجني من أفكاري صوت هادئ عندما انتهى من تقديم الجميع.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قل كلمة أخرى وسأسلق حلقك وأطعمها للمشردين خارج الأكاديمية”

بشكل عام ، كما لاحظت الجميع قبلي ، كان لدي انطباع جيد عنهم.  تمامًا مثل نيكولاس ، لم يكن الجميع متعجرفًا ولا متعجرفًا. على الرغم من أن إيرين كانت باردة ، إلا أنها لم تنظر إلى الجميع بازدراء وكان من الواضح أن برودتها كانت مجرد سلوكها الطبيعي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان للرجل قامة كبيرة وشعر قصير بلاتيني اللون مع سوالف مجعدة. كانت كلتا عينيه ساطعتين ، وكان جسمه بالكامل ينبعث من قوة لا حدود لها تذكرني بجين.

… لقد كانوا هادئين إلى حد ما ، ولكن بصراحة ، مقارنة بالسادة الشباب ، كنت آخذهم في أي وقت من اليوم.

لماذا ا؟

“هو-”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عندما كنت على وشك تقديم ، لحيرتي ، وجدت ميليسا تقترب منهم بابتسامة لطيفة ولطيفة على وجهها عندما قدمت نفسها.

كان أول ما لاحظته هو زيهم العسكري الذي كان مصبوغًا باللون الأبيض مع طية صدر السترة المخططة باللون الأزرق ، وهي تتدفق من عيني لإلقاء نظرة أفضل عليهم من مسافة بعيدة.

“إنه لمن دواعي سروري أن ألتقي بكم ، اسمي ميليسا هول وهو رين دوفر. أردت فقط أن أقول إننا سعداء يا رفاق لقدومكم هنا إلى هذه الأكاديمية وآمل أن تستمتعوا بإقامتكم هنا”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت ميليسا بلاغية نظرت إلي كما لو كنت أحمق

صافح نيكولاس يدها وهو يبتسم لميليسا.

“وقحة ، لا تنس أنك تتحدث الآن إلى شريك عملك”

“على نفس المنوال”

لم يعد هناك حاجة للخوف من ميليسا. وهكذا ، يمكنني أن أفعل إلى حد كبير وأقول كل ما أريد دون الاهتمام بالتداعيات … حسنًا ، كان هذا ما لم أدفعها بعيدًا. إذا حدث ذلك ، دعنا نقول فقط أن الأمور لن تسير على ما يرام بالنسبة لي.

“…”

مشيرة إلى المسافة ، ظهرت مجموعة من خمسة طلاب على الجانب الآخر من الشارع.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

رمشت بضع مرات للتأكد من أنني كنت أرى بشكل صحيح ، نظرت إلى ميليسا حيث توقفت تروس عقلي عن العمل لثانية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا لو وصلنا إلى أرض الملعب في القسم G؟”

…ما الذى حدث؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رمشت بضع مرات للتأكد من أنني كنت أرى بشكل صحيح ، نظرت إلى ميليسا حيث توقفت تروس عقلي عن العمل لثانية.

هل كانت هذه ميليسا التي عرفتها؟

…ما الذى حدث؟

أين ذهبت ميليسا التي أساءت إلى الناس بالكلمات؟ هل كانت بخير؟ هل ربما كنت أضايقها أكثر من اللازم؟

مع قتالهم المستمر ضد الوحوش البحرية بدلاً من الشياطين ، تكيفوا تمامًا مع الماء ، ومن هناك صنعوا اسمًا لأنفسهم كأوصياء على الشرق.

عندما ظهرت ملايين الأسئلة في ذهني ، شعرت فجأة بأن كل شخص يحدق في اتجاهي. لاحظت ذلك ، بابتسامة محرجة على وجهي ، لوحت لهم.

“إنه لمن دواعي سروري أن ألتقي بكم ، اسمي ميليسا هول وهو رين دوفر. أردت فقط أن أقول إننا سعداء يا رفاق لقدومكم هنا إلى هذه الأكاديمية وآمل أن تستمتعوا بإقامتكم هنا”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“نعم ، سعدت بلقائك”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا؟ لم أفعل-”

حدقت في وجهها من زاوية عيني ، سرعان ما لاحظت أن شفتي ميليسا تتجعدان لأعلى وهي تبتسم.

– الفصل 162: تبادل الطلاب [2]

لاحظت ذلك ، فتحت عيني على مصراعيها بينما انتفخت الأوردة على رأسي.

توقف ، اتخذ نيكولاس خطوة إلى الجانب وبدأ في تقديم الآخرين

… هذه العاهرة فعلت ذلك عن قصد.

ما زلت أحدق في ساعتي ، وأحاول قصارى جهدي لتذكر شيء ما ، سرعان ما أضاءت عيني بينما أومأت برأسي بشكل متكرر.

لقد فعلت ذلك عن عمد لإرباكي واستخدمت هذا كفرصة لتجعلني أبدو غبيًا.

“هو-”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أرى … لا عجب أنها تصرفت بشكل مختلف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت مهمتنا هي الترحيب بهم وإحضارهم حول الحرم الجامعي للتعرف على المكان. على الرغم من أنني لم أكن متأكدًا من الأكاديمية التي ينتمون إليها أو من هم ، إلا أن ذلك لم يكن مهمًا حقًا.

عبرت ذراعي وأنا أضغط على أسناني سراً ، أقسمت على نفسي سراً أن أعود إليها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان للرجل قامة كبيرة وشعر قصير بلاتيني اللون مع سوالف مجعدة. كانت كلتا عينيه ساطعتين ، وكان جسمه بالكامل ينبعث من قوة لا حدود لها تذكرني بجين.

“حسنًا ، من فضلك اتبعني ، رين ، وسأقدمك إلى الحرم الجامعي حتى تتمكن من التعرف على هذا المكان وبالتالي لا تضيع في المستقبل”

سألت ميليسا ، فأدارت رأسها

استمتعت ميليسا بتعبيري ، مع ابتسامة باهتة على وجهها ، استدارت منتصرة وقادت الطريق نحو مدخل الأكاديمية.

“أين؟”

مبتسمًا ، نظر نيكولاس إلى مجموعته وأومأ برأسه إلى ميليسا.

بالتفكير على هذا المنوال ، ضحكت داخليًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هذا سيكون رائع”

———

… وهكذا ، بعد ميليسا ، قمنا بجولة في الحرم الجامعي.

“حسنًا ، من فضلك اتبعني ، رين ، وسأقدمك إلى الحرم الجامعي حتى تتمكن من التعرف على هذا المكان وبالتالي لا تضيع في المستقبل”

أثناء سيرنا ، قامت ميليسا بمعظم الحديث أثناء استعراضها لقواعد الأكاديمية وتخطيطها. في المناسبات الصغيرة ، أود أن أضيف بعض الأشياء هنا وهناك فقط لأشرك نفسي في المحادثة … لكن معظم الأشياء التي قلتها ذهبت آذانًا صماء لأنها لم تكن معلومات مهمة حقًا.

“إنه لمن دواعي سروري أن ألتقي بكم ، اسمي ميليسا هول وهو رين دوفر. أردت فقط أن أقول إننا سعداء يا رفاق لقدومكم هنا إلى هذه الأكاديمية وآمل أن تستمتعوا بإقامتكم هنا”

شرحنا للأقسام المختلفة في الأكاديمية وأخبرناهم أيضًا بالتفصيل عن قواعد الأكاديمية مثل عدم القتال وأشياء من هذا القبيل … ليس أن الأشخاص اتبعوا القواعد بالفعل ، ولكن هذا ما كتب لذلك ذكرناه للتو.

حاليًا ، كنت أنا وميليسا ننتظر عند المدخل الشمالي للأكاديمية. وفقًا لتعليمات دونا ، سنلتقي قريبًا بطلاب قادمين من إحدى الأكاديميات الأربع الكبرى.

بعد فترة ، بينما كنا نسير وقمنا بجولة كبيرة في معظم الحرم الجامعي ، متذكرين شيئًا ما ، اقترحت

مماثلة لكنها مختلفة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ماذا لو وصلنا إلى أرض الملعب في القسم G؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، سعدت بلقائك”

رفعت ميليسا جبينها ، نظرت إلي كما قالت بتشكك

كلاهما مارس فن السيف بأربع نجوم … ومع ذلك ، فإن ما جعل هذا الفن مميزًا هو أنه صُنع خصيصًا للتوائم … والأكثر رعباً هو أنه عندما يعمل الاثنان معًا ، يمكن أن ينافس فن السيف الخاص بهما فن السيف. فن السيف من فئة الخمس نجوم.  مخيف.

“القسم G؟”

ذكر وأنثى.

نظرت إلى ساعتي ، وشرعت في إيماء رأسي كما قلت

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت ميليسا بلاغية نظرت إلي كما لو كنت أحمق

“نعم ، إذا لم أكن مخطئًا … هناك عرض جيد على وشك الحدوث”

“هؤلاء هنا جوشوا كلايمور الذي هنا أيضًا في العام الأول….”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

سأل نيكولاس بفضول وجه انتباهه إلي

“ما هو العرض الجيد؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع انتهاء وقت التخطي هنا ، مما كنت أتذكر كتابته في الرواية ، في هذه اللحظة تقريبًا ، يجب أن يكون كيفن في ساحة المعركة يقاتل ضد أحد أفضل الطلاب من أكاديمية ثيودورا.

ما زلت أحدق في ساعتي ، وأحاول قصارى جهدي لتذكر شيء ما ، سرعان ما أضاءت عيني بينما أومأت برأسي بشكل متكرر.

“حسنًا ، ربما لأنه مشمس جدًا بالخارج؟ مفهوم ، فتيات مثلك يرغبن في الاهتمام-”

“… نعم ، نعم ، هناك بالتأكيد عرض لا ينبغي تفويته”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا أسرعنا يمكننا تحقيق ذلك في الوقت المناسب”

لم أكن أكذب عندما رأيت عرضًا جيدًا ينتظرنا.

… لن أترك شيئًا مشابهًا لحالة بناء مانتيكور يحدث مرة أخرى. منذ تلك اللحظة ، علمت أنني بحاجة إلى الاستعداد لكل شيء. بدلاً من عدم إدراك ما سيحدث في المستقبل ، كان من الأفضل البحث بشكل استباقي عن المعلومات مسبقًا لتجنب الوقوع على حين غرة وبالتالي فقدان رباطة الجأش.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

مع انتهاء وقت التخطي هنا ، مما كنت أتذكر كتابته في الرواية ، في هذه اللحظة تقريبًا ، يجب أن يكون كيفن في ساحة المعركة يقاتل ضد أحد أفضل الطلاب من أكاديمية ثيودورا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رمشت بضع مرات للتأكد من أنني كنت أرى بشكل صحيح ، نظرت إلى ميليسا حيث توقفت تروس عقلي عن العمل لثانية.

الأكاديمية التي كانت مليئة بالسادة الشباب المتغطرسين.

“اخرس”

… لم أكن بحاجة لشرح ما حدث؟

“إيرين” مع حاصدتها ونيكولاس بسيوفه التوأم القصيرة.

كان واضحا جدا. نظرًا لكون الناس من أكاديمية ثيودورا مشهورين بغطرستهم ، لم يكن من الغريب أن يدخل كيفن في مشاجرة مع أحدهم.

لقد فعلت ذلك عن عمد لإرباكي واستخدمت هذا كفرصة لتجعلني أبدو غبيًا.

… وهكذا ، كان العرض الجيد حقًا حيث كان كيفن سيضرب خصمه سيحدث. بإلقاء نظرة خاطفة على ساعتي ، حثثت الجميع على متابعتي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سألت بإلقاء نظرة خاطفة على ميليسا التي كانت تقف بجواري ، في محاولة لكسر الصمت المحرج الذي كان بيننا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“إذا أسرعنا يمكننا تحقيق ذلك في الوقت المناسب”

* تسك *

لم يكن هناك من طريقة كنت سأفوت فيها مثل هذا العرض الجيد.

نيكولاس لينفال ، جوشوا كلايمور ، إيفان دراجوفيتش ، لورانس سميث ، وإيرين لينفول ، أخت نيكولاس التوأم.

———

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اية (216) يَسۡـَٔلُونَكَ عَنِ ٱلشَّهۡرِ ٱلۡحَرَامِ قِتَالٖ فِيهِۖ قُلۡ قِتَالٞ فِيهِ كَبِيرٞۚ وَصَدٌّ عَن سَبِيلِ ٱللَّهِ وَكُفۡرُۢ بِهِۦ وَٱلۡمَسۡجِدِ ٱلۡحَرَامِ وَإِخۡرَاجُ أَهۡلِهِۦ مِنۡهُ أَكۡبَرُ عِندَ ٱللَّهِۚ وَٱلۡفِتۡنَةُ أَكۡبَرُ مِنَ ٱلۡقَتۡلِۗ وَلَا يَزَالُونَ يُقَٰتِلُونَكُمۡ حَتَّىٰ يَرُدُّوكُمۡ عَن دِينِكُمۡ إِنِ ٱسۡتَطَٰعُواْۚ وَمَن يَرۡتَدِدۡ مِنكُمۡ عَن دِينِهِۦ فَيَمُتۡ وَهُوَ كَافِرٞ فَأُوْلَٰٓئِكَ حَبِطَتۡ أَعۡمَٰلُهُمۡ فِي ٱلدُّنۡيَا وَٱلۡأٓخِرَةِۖ وَأُوْلَٰٓئِكَ أَصۡحَٰبُ ٱلنَّارِۖ هُمۡ فِيهَا خَٰلِدُونَ (217) سورة1 البقرة الاية (217)

ترجمة FLASH

“هو-”

هل كانت هذه ميليسا التي عرفتها؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

اية (216) يَسۡـَٔلُونَكَ عَنِ ٱلشَّهۡرِ ٱلۡحَرَامِ قِتَالٖ فِيهِۖ قُلۡ قِتَالٞ فِيهِ كَبِيرٞۚ وَصَدٌّ عَن سَبِيلِ ٱللَّهِ وَكُفۡرُۢ بِهِۦ وَٱلۡمَسۡجِدِ ٱلۡحَرَامِ وَإِخۡرَاجُ أَهۡلِهِۦ مِنۡهُ أَكۡبَرُ عِندَ ٱللَّهِۚ وَٱلۡفِتۡنَةُ أَكۡبَرُ مِنَ ٱلۡقَتۡلِۗ وَلَا يَزَالُونَ يُقَٰتِلُونَكُمۡ حَتَّىٰ يَرُدُّوكُمۡ عَن دِينِكُمۡ إِنِ ٱسۡتَطَٰعُواْۚ وَمَن يَرۡتَدِدۡ مِنكُمۡ عَن دِينِهِۦ فَيَمُتۡ وَهُوَ كَافِرٞ فَأُوْلَٰٓئِكَ حَبِطَتۡ أَعۡمَٰلُهُمۡ فِي ٱلدُّنۡيَا وَٱلۡأٓخِرَةِۖ وَأُوْلَٰٓئِكَ أَصۡحَٰبُ ٱلنَّارِۖ هُمۡ فِيهَا خَٰلِدُونَ (217) سورة1 البقرة الاية (217)

بنظرة إلى وجهي المبتسم من جانب عينيها ، نقرت ميليسا على لسانها كما قالت

سألت ميليسا ، فأدارت رأسها

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط