الانتقال[1]
الفصل 135: الانتقال[1]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دون النظر إلي ، أخذ الرجل في منتصف العمر بطاقتي بتكاسل. بعد دقيقتين من أخذ بطاقتي ، بعد التحقق من معلومات البطاقة وتجميع بعض الأعمال الورقية ، نظر إلي الرجل في منتصف العمر لفترة وجيزة قبل أن يفلت تثاؤب كبير من فمه.
–زيييب!
إلى جانب ذلك ، على الجانب الأيسر من الغرفة ، لم يكن هناك أي معدات أو أي شيء من هذا القبيل. ومع ذلك ، فإن الحوائط وجوانب الجدار كانت مصنوعة من مادة خاصة تمتص الصدمات.
“هاء …”
الفصل 135: الانتقال[1]
أثناء الزفير ، وضعت ذراعي على خصري وأومأت برأسي بارتياح.
تمامًا كما كنت معجبًا بسعادة بغرفة التدريب الجديدة الخاصة بي ، سمعت فجأة صوت جرس الباب الخاص بي. فوجئت برهة وجيزة ، ظهر عبوس خفيف على وجهي.
بعد عودتي من رحلتي الصغيرة إلى مقر مجموعتي المرتزقة ، عدت بسرعة إلى القفل.
لحسن الحظ ، نظرًا لأن الشخص الذي كان يستهدفني بدا وكأنه شيطان ، لم يلمسوا والدي لأنهم سرعان ما لاحظوا أنهم كانوا تحت لعنة من شيطان آخر … وقتل شخص كان مستهدفًا بالفعل من قبل شيطان كان في الأساس كبير جدًا لا للشياطين لأن هذا يعني أنهم كانوا يسرقون طعام شخص آخر ويعلنون الحرب عليهم … ولحسن الحظ ، بسبب هذا ، لم يصب والداي بأذى.
كان هناك سبب خاص لذلك … وهو أن اليوم كنت أخرج أخيرًا من مسكني وانتقلت أخيرًا إلى سكن أفضل.
“فوو … هذا ، الآن هذا هو بالضبط سبب انتقالي إلى هنا”
مبنى مانتيكور
–انقر!
… ترقية كبيرة مقارنة بمبنى الأغنام ذي القرون الذي كنت أقيم فيه حالا. لم يكن هناك حاجة للإشارة إلى السبب في أن مبنى مانتيكور كان أفضل لأنه بعد كل شيء ، كنت سأحصل على غرفة التدريب الخاصة بي وكذلك خادم شخصي. أظهر هذان الشيئان وحدهما كم كان المكان أفضل بكثير.
بينما كنت أسير على طول ممر المبنى ، تأثرت بالتصميم الداخلي للمبنى. خاصة الإضاءة مثل الممر الذي كنت أسير فيه كانت مضاءة بضوء ناعم وترحيبي ، كما لو كانت أشعة الشمس بألوان الباستيل اللطيفة.
إذا كانت لدي شكوى ، فسيكون الأمر متعلقًا بالسعر. صدق أو لا تصدق ، كنت أدفع ما يقرب من 100،000 يو كإيجار شهري … نعم.
أحدق في الرجل ، ارتعش فمي وأنا هز رأسي على سلوكه.
غالي جدًا لأن هذا يعني أنني كنت أقوم بدفع 1،200،000 مليون يو في الإيجار السنوي.
إذا كان الشخص الذي استهدفني يلاحق والدي ، فلن أعرف ما كنت سأفعله في ذلك الوقت.
باهظ الثمن … لكنه يستحق ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – دينغ!
مع وجود غرفة التدريب الخاصة بي ، لم أعد مضطرًا للتراجع عند التدريب. يمكنني أخيرًا أن أبذل قصارى جهدي وأتدرب دون الحاجة إلى القلق بشأن اكتشاف الآخرين لأي من أسراري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – دينغ!
… ونعم ، على الرغم من أنه كان بإمكاني الذهاب إلى مبنى هيدرا ، المبنى الذي كان أفضل من مبنى مانتيكور ، كنت أعارض الفكرة بشدة.
“هوووواممم … سيتم إرسال جميع القواعد والأشياء إلى هاتفك قريبًا ، لذلك إذا كان لديك أي أسئلة ، فراجعها هناك”
باهظة الثمن ومليئة بالسادة الشباب المزعجين. إلى الجحيم مع ذلك.
لولا مرفق التدريب الخاص ، كنت سأختار البقاء هنا بدلاً من الانتقال. بعد كل شيء ، كنت أفضل توفير المال. لكن الموقف استدعى ذلك ، وكنت بحاجة حقًا إلى غرفة التدريب الخاصة بي ، لذلك لم يكن لدي خيار سوى التبديل.
بصرف النظر عن ذلك ، فإن السبب الرئيسي الذي جعلني أتجه نحو مبنى مانتيكور بدلا من مبنى هيدرا هو أن افا كانت هنا.
… ربما كان يجب أن أفعل هذا عاجلاً. مع كل المزايا والخدمات التي كنت أحصل عليها ، شعرت كما لو كنت أقيم في فندق خمس نجوم.
نظرًا لوجودها في نفس المبنى مثلي ، كان هناك مساحة أكبر بالنسبة لي للتفاعل معها.
أحدق في الرجل ، ارتعش فمي وأنا هز رأسي على سلوكه.
على الأقل أردت أن أتفاعل معها بطريقة عضوية بدلاً من الاقتراب منها بشكل مخيف في الفصل. سيبدو الأمر مريبًا جدًا في رأيي.
لولا مرفق التدريب الخاص ، كنت سأختار البقاء هنا بدلاً من الانتقال. بعد كل شيء ، كنت أفضل توفير المال. لكن الموقف استدعى ذلك ، وكنت بحاجة حقًا إلى غرفة التدريب الخاصة بي ، لذلك لم يكن لدي خيار سوى التبديل.
… في كلتا الحالتين ، لم تكن هذه الخطوة من أجلي فقط لأنها كانت ستساعدني كثيرًا في زيادة فرص تجنيد آفا في مجموعتي.
عند وصولي إلى مكتب استقبال مبنى مانتيكور ، استقبلني على الفور رجل في منتصف العمر شديد المظهر.
بشكل عام ، سيكون اليوم يومًا جيدًا.
“هاا ..”
“على ما يرام“
كان مبنى مانتيكور مكونًا من خمسة عشر طابقًا ، والطابق الحالي الذي كنت متجهًا إليه هو الطابق التاسع ، حيث تقع غرفتي ، 906.
–فوام!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com –فوام!
نقرت على سواري مرة واحدة ، اختفت كل الطرود قبلي.
وامتثالاً لطلبه ، سلمته بطاقة الهوية الطلابية وأخبرته باسمي.
“دعنا نرى ، هل هناك أي شيء آخر مفقود؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد التأكد من أنني أخذت كل طرد أمامي ، وخطو خارج مسكني ، ألقيت نظرة أخيرة على دواخل غرفتي وتحققت لمعرفة ما إذا كان هناك أي شيء مفقود.
وامتثالاً لطلبه ، سلمته بطاقة الهوية الطلابية وأخبرته باسمي.
بعد دقيقتين ، للتأكد من عدم فقد أي شيء ، لم أستطع إلا أن أنظر إلى الوراء في الوقت الذي قضيته في هذا المكان.
بينما كنت أسير على طول ممر المبنى ، تأثرت بالتصميم الداخلي للمبنى. خاصة الإضاءة مثل الممر الذي كنت أسير فيه كانت مضاءة بضوء ناعم وترحيبي ، كما لو كانت أشعة الشمس بألوان الباستيل اللطيفة.
على الرغم من أن الأشهر الأربعة التي قضيتها في هذا المبنى كانت قصيرة ، لم أستطع القول إنني لم أحب هذا المكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – دينغ!
لولا مرفق التدريب الخاص ، كنت سأختار البقاء هنا بدلاً من الانتقال. بعد كل شيء ، كنت أفضل توفير المال. لكن الموقف استدعى ذلك ، وكنت بحاجة حقًا إلى غرفة التدريب الخاصة بي ، لذلك لم يكن لدي خيار سوى التبديل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند فتح الباب ، شعرت على الفور بهواء بارد يمر عبر ملابسي. بعد ذلك ، نظرت إلى الغرفة ، وظهرت على وجهي نظرة من الذهول.
“هاا ..”
أثناء الزفير ، وضعت ذراعي على خصري وأومأت برأسي بارتياح.
الزفير بصوت عالٍ وإلقاء نظرة خاطفة على الندبة الطويلة على الحائط إلى اليمين ، لم يستطع فمي إلا النفض. بعد ذلك ، أطفأت الأنوار ، وأغلقت باب الغرفة وغادرت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com –فوام!
–صليل!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com باهظ الثمن … لكنه يستحق ذلك.
الندبة لا علاقة لها بي …
“ها أنت ذا ، اسمي رين“
…
“هناك …”
“الاسم وبطاقة الطالب“
“الاسم وبطاقة الطالب“
عند وصولي إلى مكتب استقبال مبنى مانتيكور ، استقبلني على الفور رجل في منتصف العمر شديد المظهر.
دون تردد توجهت على الفور نحو الباب وفتحته. كان هذا هو الشيء الوحيد الذي أثار اهتمامي في الوقت الحالي.
كان للرجل في منتصف العمر قبلي وجه طويل وأنف جيد وشفاه منتفخة. تم تمشيط شعره البني الفاتح بعناية على الجانب لإعطائه مظهرًا أنظف ، ومع ذلك ، فقد أعطت عيناه المتدليتان اللتان تحتهما دوائر سوداء كل شيء بعيدًا حيث بدا وكأنه على وشك الإغماء في أي دقيقة من الآن.
كان للرجل في منتصف العمر قبلي وجه طويل وأنف جيد وشفاه منتفخة. تم تمشيط شعره البني الفاتح بعناية على الجانب لإعطائه مظهرًا أنظف ، ومع ذلك ، فقد أعطت عيناه المتدليتان اللتان تحتهما دوائر سوداء كل شيء بعيدًا حيث بدا وكأنه على وشك الإغماء في أي دقيقة من الآن.
كنت أحدق في موظف الاستقبال قبلي ، ولم يسعني إلا أن أشعر بأثر من الشفقة عليه. خاصة وأن السمة البارزة الأخرى له كانت شعره البني المستقيم الذي كان يظهر عليه علامات ترقق.
… ترقية كبيرة مقارنة بمبنى الأغنام ذي القرون الذي كنت أقيم فيه حالا. لم يكن هناك حاجة للإشارة إلى السبب في أن مبنى مانتيكور كان أفضل لأنه بعد كل شيء ، كنت سأحصل على غرفة التدريب الخاصة بي وكذلك خادم شخصي. أظهر هذان الشيئان وحدهما كم كان المكان أفضل بكثير.
… بدا الأمر وكأنه كان يقضي وقتًا سيئًا حقًا هنا.
باهظة الثمن ومليئة بالسادة الشباب المزعجين. إلى الجحيم مع ذلك.
“ها أنت ذا ، اسمي رين“
–انقر!
وامتثالاً لطلبه ، سلمته بطاقة الهوية الطلابية وأخبرته باسمي.
دون تردد توجهت على الفور نحو الباب وفتحته. كان هذا هو الشيء الوحيد الذي أثار اهتمامي في الوقت الحالي.
“هممم … شكرا“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك سبب خاص لذلك … وهو أن اليوم كنت أخرج أخيرًا من مسكني وانتقلت أخيرًا إلى سكن أفضل.
دون النظر إلي ، أخذ الرجل في منتصف العمر بطاقتي بتكاسل. بعد دقيقتين من أخذ بطاقتي ، بعد التحقق من معلومات البطاقة وتجميع بعض الأعمال الورقية ، نظر إلي الرجل في منتصف العمر لفترة وجيزة قبل أن يفلت تثاؤب كبير من فمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استدرت ونظرت إلى البطاقة في يدي ورأيت [906] محفورًا عليها. بعد ذلك اتجهت بسرعة نحو المصاعد.
“هوووواممم … سيتم إرسال جميع القواعد والأشياء إلى هاتفك قريبًا ، لذلك إذا كان لديك أي أسئلة ، فراجعها هناك”
“هوو …”
بعد ذلك ، أخرج بطاقة أرجوانية من أحد أدراج مكتبه ، وسلمها إلي بسرعة قبل أن يغلق عينيه ويعقد ذراعيه.
… ونعم ، على الرغم من أنه كان بإمكاني الذهاب إلى مبنى هيدرا ، المبنى الذي كان أفضل من مبنى مانتيكور ، كنت أعارض الفكرة بشدة.
أحدق في الرجل ، ارتعش فمي وأنا هز رأسي على سلوكه.
“حسنًا ، للتلخيص ، لن يتم تعيين الخادم الشخصي لي إلا بعد شهر من اختياره من قائمة سيتم إعطاؤها لي لاحقًا؟ ماذا … سيتم أيضًا إعداد نظام غذائي مخصص لي؟“
“…شكرا لكم وأنا أخمن؟“
“هممم .. من؟“
استدرت ونظرت إلى البطاقة في يدي ورأيت [906] محفورًا عليها. بعد ذلك اتجهت بسرعة نحو المصاعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – دينغ!
بينما كنت أسير على طول ممر المبنى ، تأثرت بالتصميم الداخلي للمبنى. خاصة الإضاءة مثل الممر الذي كنت أسير فيه كانت مضاءة بضوء ناعم وترحيبي ، كما لو كانت أشعة الشمس بألوان الباستيل اللطيفة.
كان مبنى مانتيكور مكونًا من خمسة عشر طابقًا ، والطابق الحالي الذي كنت متجهًا إليه هو الطابق التاسع ، حيث تقع غرفتي ، 906.
كانت الأرضية مصنوعة من الرخام وغطت سجادة حمراء طويلة معظم الرصيف حيث كانت تؤدي مباشرة نحو منطقة المصعد.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) وهكذا ، بعد أن وصلت إلى السجادة الحمراء ووصلت إلى المصاعد ، ضغطت بسرعة على الزر وانتظرت بصبر نزول المصعد.
وهكذا ، بعد أن وصلت إلى السجادة الحمراء ووصلت إلى المصاعد ، ضغطت بسرعة على الزر وانتظرت بصبر نزول المصعد.
–صليل!
“هوو …”
نقرت على سواري مرة واحدة ، اختفت كل الطرود قبلي.
أخذت نفسًا عميقًا ، الآن بعد أن قمت بفرز كل شيء ، نظرت إلى الوراء في حادثة أنجليكا.
… في كلتا الحالتين ، لم تكن هذه الخطوة من أجلي فقط لأنها كانت ستساعدني كثيرًا في زيادة فرص تجنيد آفا في مجموعتي.
… بعد أن فكرت في الأمر لفترة ، أدركت أنني كنت متعجرفًا ومرتاحًا للغاية. أدت الإجراءات التي اتخذتها إلى قيام شخص ما باستهدافي … وأوقف أفكاري هناك ، ظهر عبوس على وجهي لأنني لم أستطع إلا التفكير في حقيقة أنه كان بإمكانهم أيضًا استهداف والديّ …
وامتثالاً لطلبه ، سلمته بطاقة الهوية الطلابية وأخبرته باسمي.
إذا كان الشخص الذي استهدفني يلاحق والدي ، فلن أعرف ما كنت سأفعله في ذلك الوقت.
بعد دقيقتين ، للتأكد من عدم فقد أي شيء ، لم أستطع إلا أن أنظر إلى الوراء في الوقت الذي قضيته في هذا المكان.
هل كان رين العجوز قد استولى على جسدي وفعل شيئًا متهورًا نتيجة لذلك أم سأكون الشخص الذي يفعل شيئًا متهورًا؟ لم أكن متأكدًا … لكنني لم أكن حريصًا على معرفة ذلك.
… لا أذكر أنني كنت أعرف أي شخص كان هنا؟ إذن من يمكن أن يكون؟
لحسن الحظ ، نظرًا لأن الشخص الذي كان يستهدفني بدا وكأنه شيطان ، لم يلمسوا والدي لأنهم سرعان ما لاحظوا أنهم كانوا تحت لعنة من شيطان آخر … وقتل شخص كان مستهدفًا بالفعل من قبل شيطان كان في الأساس كبير جدًا لا للشياطين لأن هذا يعني أنهم كانوا يسرقون طعام شخص آخر ويعلنون الحرب عليهم … ولحسن الحظ ، بسبب هذا ، لم يصب والداي بأذى.
…
أعتقد أن حقيقة أنهم تعرضوا للعن لم تكن كلها سيئة للغاية. أعني ، لقد أنقذت حياتهم.
دون تردد توجهت على الفور نحو الباب وفتحته. كان هذا هو الشيء الوحيد الذي أثار اهتمامي في الوقت الحالي.
… ولكن مع ذلك ، ماذا لو لم يكن عدوي شيطانًا ، بل إنسانًا؟ ماذا كان سيحدث بعد ذلك؟
لحسن الحظ ، نظرًا لأن الشخص الذي كان يستهدفني بدا وكأنه شيطان ، لم يلمسوا والدي لأنهم سرعان ما لاحظوا أنهم كانوا تحت لعنة من شيطان آخر … وقتل شخص كان مستهدفًا بالفعل من قبل شيطان كان في الأساس كبير جدًا لا للشياطين لأن هذا يعني أنهم كانوا يسرقون طعام شخص آخر ويعلنون الحرب عليهم … ولحسن الحظ ، بسبب هذا ، لم يصب والداي بأذى.
كنت ساذجًا جدًا وغير ناضج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالضغط على هاتفي ، نظرت بسرعة في صندوق الوارد الخاص بي قبل النقر فوق بريد إلكتروني معين يحتوي على ملف مرفق به. بفتح الملف ، بدأت بسرعة في قراءة المحتويات.
كنت بحاجة إلى مزيد من التفكير في كل خطوة من أفعالي من الآن فصاعدًا. ابتكروا إجراءات مضادة لكل شيء … لهذا كان إنشاء مجموعة المرتزقة هذه أمرًا ضروريًا بالنسبة لي.
ترجمة FLASH
فقط عندما امتلكت القوة الحقيقية ، لن أحتاج للقلق بشأن مثل هذه الأشياء … كان علي أن أصبح أقوى مما كنت عليه الآن.
… لا أذكر أنني كنت أعرف أي شخص كان هنا؟ إذن من يمكن أن يكون؟
– دينغ!
باهظة الثمن ومليئة بالسادة الشباب المزعجين. إلى الجحيم مع ذلك.
لقد أخرجني من أفكاري صوت الرنين المرتفع القادم من المصعد. دخولي المصعد ، دون تخطي إيقاع ، ضغطت بسرعة على الزر الذي أدى إلى الطابق التاسع.
إذا كانت لدي شكوى ، فسيكون الأمر متعلقًا بالسعر. صدق أو لا تصدق ، كنت أدفع ما يقرب من 100،000 يو كإيجار شهري … نعم.
كان مبنى مانتيكور مكونًا من خمسة عشر طابقًا ، والطابق الحالي الذي كنت متجهًا إليه هو الطابق التاسع ، حيث تقع غرفتي ، 906.
ظهرت أمامي غرفة فسيحة كبيرة كان حجمها ضعف غرفة المعيشة. على الجانب الأيمن من الغرفة ، ظهرت أمامي أنواع مختلفة من المعدات تتراوح من الدمبل ، ورفوف القرفصاء ، وجميع أنواع معدات الصالة الرياضية الأخرى. علاوة على ذلك ، يبدو أنهم جميعًا صُنعوا بأحدث التقنيات حيث كان حجم الدمبل الأكبر ، الذي يبلغ وزنه 500 كجم ، بحجم زجاجة ماء فقط. صغير جدا.
عند تذكر شيء ما ، قمت بسحب هاتفي بسرعة وفحصت إشعاراتي.
———–
“هناك …”
عند تذكر شيء ما ، قمت بسحب هاتفي بسرعة وفحصت إشعاراتي.
بالضغط على هاتفي ، نظرت بسرعة في صندوق الوارد الخاص بي قبل النقر فوق بريد إلكتروني معين يحتوي على ملف مرفق به. بفتح الملف ، بدأت بسرعة في قراءة المحتويات.
“دعنا نرى ، هل هناك أي شيء آخر مفقود؟“
“حسنًا ، للتلخيص ، لن يتم تعيين الخادم الشخصي لي إلا بعد شهر من اختياره من قائمة سيتم إعطاؤها لي لاحقًا؟ ماذا … سيتم أيضًا إعداد نظام غذائي مخصص لي؟“
كان رائع.
عندما قرأت المحتويات الموضحة في مرفق البريد الإلكتروني ، بدأت أشعر بالرضا أكثر فأكثر عن قراري.
لقد أخرجني من أفكاري صوت الرنين المرتفع القادم من المصعد. دخولي المصعد ، دون تخطي إيقاع ، ضغطت بسرعة على الزر الذي أدى إلى الطابق التاسع.
… ربما كان يجب أن أفعل هذا عاجلاً. مع كل المزايا والخدمات التي كنت أحصل عليها ، شعرت كما لو كنت أقيم في فندق خمس نجوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استدرت ونظرت إلى البطاقة في يدي ورأيت [906] محفورًا عليها. بعد ذلك اتجهت بسرعة نحو المصاعد.
كان رائع.
بعد دقيقتين ، للتأكد من عدم فقد أي شيء ، لم أستطع إلا أن أنظر إلى الوراء في الوقت الذي قضيته في هذا المكان.
– دينغ!
نقرت على سواري مرة واحدة ، اختفت كل الطرود قبلي.
عند الخروج من المصعد ، تم الترحيب بي بممر صغير ينقسم إلى قسمين ، يسارًا ويمينًا. بعد فحص هاتفي ، استدرت يمينًا وبعد أن مررت من بابين ، سرعان ما تمكنت من رؤية باب بالرقم [906] معروضًا على جانبه.
بينما كنت أسير على طول ممر المبنى ، تأثرت بالتصميم الداخلي للمبنى. خاصة الإضاءة مثل الممر الذي كنت أسير فيه كانت مضاءة بضوء ناعم وترحيبي ، كما لو كانت أشعة الشمس بألوان الباستيل اللطيفة.
بدون تردد ، قمت بتمرير بطاقتي على الباب. بعد فترة وجيزة ، عندما تحول مقبض الباب إلى اللون الأخضر ، فتحت باب غرفتي.
… بدا الأمر وكأنه كان يقضي وقتًا سيئًا حقًا هنا.
–انقر!
“هاا ..”
عند دخولي الغرفة ، صدمت على الفور بما رأى. أول ما رأيته كان نافذة كبيرة داخل غرفة المعيشة تضيء المكان كله. بعد ذلك ، لاحظت كل الزخارف حول المكان. من الأرائك البيضاء النظيفة إلى المطبخ الشخصي المفروش بجميع أنواع الأواني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالضغط على هاتفي ، نظرت بسرعة في صندوق الوارد الخاص بي قبل النقر فوق بريد إلكتروني معين يحتوي على ملف مرفق به. بفتح الملف ، بدأت بسرعة في قراءة المحتويات.
بالمقارنة مع مسكني السابق ، شعرت أنني كنت ذاهبًا من الأحياء الفقيرة إلى المدينة الرئيسية.
كانت الأرضية مصنوعة من الرخام وغطت سجادة حمراء طويلة معظم الرصيف حيث كانت تؤدي مباشرة نحو منطقة المصعد.
… فرق كبير.
“هوووواممم … سيتم إرسال جميع القواعد والأشياء إلى هاتفك قريبًا ، لذلك إذا كان لديك أي أسئلة ، فراجعها هناك”
انعطف يمين غرفة المعيشة ، وسرعان ما لاحظت غرفة النوم التي بها سرير أبيض كبير في المنتصف. كان هناك زوجان من الزخارف الأخرى في هذا المكان ، ومع ذلك ، لم يكن هذا ما جذبني … لا ، لقد كان في الواقع بابًا بجانب غرفة النوم.
على الأقل أردت أن أتفاعل معها بطريقة عضوية بدلاً من الاقتراب منها بشكل مخيف في الفصل. سيبدو الأمر مريبًا جدًا في رأيي.
دون تردد توجهت على الفور نحو الباب وفتحته. كان هذا هو الشيء الوحيد الذي أثار اهتمامي في الوقت الحالي.
… بدا الأمر وكأنه كان يقضي وقتًا سيئًا حقًا هنا.
–انقر!
بشكل عام ، سيكون اليوم يومًا جيدًا.
عند فتح الباب ، شعرت على الفور بهواء بارد يمر عبر ملابسي. بعد ذلك ، نظرت إلى الغرفة ، وظهرت على وجهي نظرة من الذهول.
“هممم .. من؟“
“فوو … هذا ، الآن هذا هو بالضبط سبب انتقالي إلى هنا”
“هوووواممم … سيتم إرسال جميع القواعد والأشياء إلى هاتفك قريبًا ، لذلك إذا كان لديك أي أسئلة ، فراجعها هناك”
ظهرت أمامي غرفة فسيحة كبيرة كان حجمها ضعف غرفة المعيشة. على الجانب الأيمن من الغرفة ، ظهرت أمامي أنواع مختلفة من المعدات تتراوح من الدمبل ، ورفوف القرفصاء ، وجميع أنواع معدات الصالة الرياضية الأخرى. علاوة على ذلك ، يبدو أنهم جميعًا صُنعوا بأحدث التقنيات حيث كان حجم الدمبل الأكبر ، الذي يبلغ وزنه 500 كجم ، بحجم زجاجة ماء فقط. صغير جدا.
“هوو …”
إلى جانب ذلك ، على الجانب الأيسر من الغرفة ، لم يكن هناك أي معدات أو أي شيء من هذا القبيل. ومع ذلك ، فإن الحوائط وجوانب الجدار كانت مصنوعة من مادة خاصة تمتص الصدمات.
في الأساس ، كانت تلك المنطقة هي المنطقة التي يمكنني فيها تدريب فن السيف الخاص بي بسلام دون القلق بشأن ترك ندبة خلفها مثل ما حدث لي من قبل. عندما نظرت إلى صالة الألعاب الرياضية ، ظهرت ابتسامة راضية على وجهي لأنني لم أستطع منع نفسي من الصراخ بصوت عالٍ.
في الأساس ، كانت تلك المنطقة هي المنطقة التي يمكنني فيها تدريب فن السيف الخاص بي بسلام دون القلق بشأن ترك ندبة خلفها مثل ما حدث لي من قبل. عندما نظرت إلى صالة الألعاب الرياضية ، ظهرت ابتسامة راضية على وجهي لأنني لم أستطع منع نفسي من الصراخ بصوت عالٍ.
بينما كنت أسير على طول ممر المبنى ، تأثرت بالتصميم الداخلي للمبنى. خاصة الإضاءة مثل الممر الذي كنت أسير فيه كانت مضاءة بضوء ناعم وترحيبي ، كما لو كانت أشعة الشمس بألوان الباستيل اللطيفة.
“آهه … كلما بقيت هنا أكثر ، أدركت أكثر كيف كان يجب أن أفعل هذا من قبل. الآن بما أن لا أحد يزعجني أثناء تدريبي ، لست مضطرًا للتراجع أثناء التدريب حيث يمكنني أن أبذل قصارى جهدي “
… ربما كان يجب أن أفعل هذا عاجلاً. مع كل المزايا والخدمات التي كنت أحصل عليها ، شعرت كما لو كنت أقيم في فندق خمس نجوم.
– دينغ! دونغ!
– دينغ! دونغ!
تمامًا كما كنت معجبًا بسعادة بغرفة التدريب الجديدة الخاصة بي ، سمعت فجأة صوت جرس الباب الخاص بي. فوجئت برهة وجيزة ، ظهر عبوس خفيف على وجهي.
“الاسم وبطاقة الطالب“
“هممم .. من؟“
على الأقل أردت أن أتفاعل معها بطريقة عضوية بدلاً من الاقتراب منها بشكل مخيف في الفصل. سيبدو الأمر مريبًا جدًا في رأيي.
… لا أذكر أنني كنت أعرف أي شخص كان هنا؟ إذن من يمكن أن يكون؟
إذا كانت لدي شكوى ، فسيكون الأمر متعلقًا بالسعر. صدق أو لا تصدق ، كنت أدفع ما يقرب من 100،000 يو كإيجار شهري … نعم.
“هممم .. من؟“
———–
أثناء الزفير ، وضعت ذراعي على خصري وأومأت برأسي بارتياح.
ترجمة FLASH
عندما قرأت المحتويات الموضحة في مرفق البريد الإلكتروني ، بدأت أشعر بالرضا أكثر فأكثر عن قراري.
—
بعد التأكد من أنني أخذت كل طرد أمامي ، وخطو خارج مسكني ، ألقيت نظرة أخيرة على دواخل غرفتي وتحققت لمعرفة ما إذا كان هناك أي شيء مفقود.
اية (187) وَلَا تَأۡكُلُوٓاْ أَمۡوَٰلَكُم بَيۡنَكُم بِٱلۡبَٰطِلِ وَتُدۡلُواْ بِهَآ إِلَى ٱلۡحُكَّامِ لِتَأۡكُلُواْ فَرِيقٗا مِّنۡ أَمۡوَٰلِ ٱلنَّاسِ بِٱلۡإِثۡمِ وَأَنتُمۡ تَعۡلَمُونَ (188) سورة البقرة الاية (188)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعتقد أن حقيقة أنهم تعرضوا للعن لم تكن كلها سيئة للغاية. أعني ، لقد أنقذت حياتهم.
باهظة الثمن ومليئة بالسادة الشباب المزعجين. إلى الجحيم مع ذلك.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات